النبلاء والأمراء والملوك والإمبراطوريات (5)
استدعت عائلة ليونبيرجر نبلاء المملكة لهم. في ظل الظروف العادية ، كان من الممكن أن يستغرق جمعهم جميعًا في العاصمة وقتًا أطول. لم تكن هذه ظروف طبيعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل كل ذلك ، يجب أن نتحدث عن الحرب في الشمال التي حدثت منذ بعض الوقت.
تصرف النبلاء في العاصمة والمدن النائية بأوامر من السفير الإمبراطوري ماركيز مونبلييه. فأسرعوا إلى القصر خوفًا مما سيحدث إذا خالفوا المرسوم الإمبراطوري.
كان الفرسان الذين كانوا في يوم من الأيام سريين ، والسيوف الملكية التي تم تزويرها بعناية كبيرة ، والتي تم كسرها قبل استخدامها على الإطلاق ، يرتجفون. كانت المشاعر التي ظهرت على وجوههم معقدة بما يكفي لدرجة أنني وجدت صعوبة في قراءتها.
في غضون يومين فقط ، وصل نصف نبلاء المملكة إلى القصر. تم نقلهم مباشرة إلى قاعة المآدب.
“أوه ، بالمناسبة ، كان صاحب السمو الأمير الأول مروعًا ، لقد فقد وصي! لم أكن حزينًا حقًا ، ولكن ما زلت … “
“سمعت أن أمراء الشمال قد تم الإشادة بهم لانتصارنا على الاورك. لا أعتقد أننا سنقيم مأدبة احتفال هذه المرة “.
كان الكلب القادم من دولة أجنبية ينبح بشأن مستقبل المملكة ، ولم يعترض أحد على حقه في القيام بذلك.
“حسنًا ، أليس هذا الجو متوترًا جدًا لذلك ، على أي حال؟”
“تسك ، كل شيء تافه جدا ، أليس كذلك؟”
كان النبلاء في القاعة يثيرون ضجة كبيرة حول وجود اللوردات الشماليين ، الذين تسببوا في الكثير من الاضطرابات في العاصمة.
بدت نبرة ضحك الأمير ودية ، لكن النبلاء شعروا بالبرودة المتساقطة أسفل أشواكهم كما لو كانوا قد دفعوا عبر جليد نهر متجمد في شتاء الشتاء.
“من كان سيعرف أن ذلك الرجل الصغير ، أدريان ، كان سيذهب إلى هناك.”
ومع ذلك ، تجاهل الملك ليونيل نظرة ابنه الأكبر ومضى. لم يكن يريد أن يكون وجهًا لوجه مع الصبي المزعج ، لكن حقيقة أن النبلاء انحنوا لملكهم أكثر من المعتاد أسعده كثيرًا. عندما اكتشف أنه حتى السفير الإمبراطوري قد أحنى رأسه تجاهه ، شعر الملك بسعادة إيجابية.
“نعم ، حتى هدايانا العديدة لم تستطع الفوز به في النهاية. أعني ، نحن نعلم أن آل بالاهارد لديهم أسراب من الرجال المتشددين ، ولكن لماذا زحفنا جنوبا؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يحدث! ما هذا؟”
“أوه ، بالمناسبة ، كان صاحب السمو الأمير الأول مروعًا ، لقد فقد وصي! لم أكن حزينًا حقًا ، ولكن ما زلت … “
“سمعت أنك دفعت ثمنها بالفعل.”
“وصلت قصة إلى بلادي ، تقول إن الأجزاء الشمالية تتحدى بعد اضطرارها لاستضافة سمو الأمير الأول وكراته الكثيرة. إذا كان هذا صحيحًا ، فسيكون ذلك عارًا تمامًا “.
ضحك الأمير وهو ينظر إلى هؤلاء النبلاء.
كان الأمير الأول ، الذي عاد إلى العاصمة بعد رحيله مثل المنفى ، موضوعًا مثيرًا للاهتمام للغاية للمحادثة مع معظم النبلاء.
كان اللحم المكشوف ليديه ورقبته مليئًا بخدوش سيئة ، بينما كانت الندوب التي تشبه الثعابين ملتوية على ذقنه وجبهته.
على الرغم من أن معظم الحكايات التي وصلت إلى آذانهم كانت حكايات حزينة ، إلا أن تعبيرات النبلاء لم تظهر أي مشاعر ملحوظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا!؟” طلب بينما توقف للحظة ، ملاحظًا أن الجو في قاعة المآدب كان هادئًا بشكل غريب.
“سمعت أنك دفعت ثمنها بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل كل ذلك ، يجب أن نتحدث عن الحرب في الشمال التي حدثت منذ بعض الوقت.
“يقال إنه أهان الناس المحترمين بهذا الشيء الرهيب … الذي جلبه من الشمال. يبدو أن طبيعته وروحه لم تتغير على الإطلاق حتى بعد الحرب “.
نظر إليّ كلبي الإمبراطوري وتراجع. أخذت مركز الصدارة.
“ربما لم يكن حتى جزءًا من الحرب بشكل صحيح ، ولم يمر بأي مشكلة على الإطلاق.”
فتحت الصندوق بعنف ، وكان الجزء العلوي منه يطرق الأرض.
من وجهة نظر الأرستقراطيين المتجمعين ، نشر الأمير الأول ذو الرؤوس القذرة ونبلاءه الأليفين في الشمال العديد من القصص الكاذبة عن كفاحهم وتعرضوا للسخرية والإهانة بحق من كل ركن من أركان قاعة المآدب.
كان الكلب القادم من دولة أجنبية ينبح بشأن مستقبل المملكة ، ولم يعترض أحد على حقه في القيام بذلك.
“تسك ، كل شيء تافه جدا ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان النبلاء يثرثرون ، درس الأمير الأول قاعة المآدب. النبلاء الذين قابلوا بصره التقطوا أنفاسهم وكادوا يعودون. كانت أجساد الذين انسحبوا مليئة بالقشعريرة.
“لا أعرف كيف أعبر عن تعازيّ وأذكر الفرسان الذين كرسوا أنفسهم للمملكة ، لذلك أعتقد أنني لست في حالة جيدة اليوم ، ولذا سألين عن إظهار جانبي الأكثر بذيئة.”
قبل كل شيء ، تم لفت انتباه النبلاء إلى الندوب التي مرت على جسد الأمير بالكامل.
فقط عدد قليل من النبلاء ، من بينهم ماركيز بيليفيلد ، حزن على المتوفين في الشمال وكرّم الموت النبيل للمدافعين. كان الماركيز ، الذي يخمن أن الاجتماع الحالي مرتبطًا بطريقة ما بالسفير الإمبراطوري ، يأمل فقط في ألا يكون هذا اليوم يومًا مخزيًا للمملكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا ، لقد حان الوقت الآن لإضفاء الراحة عليهم ، وتقيدهم وحبسهم كما لو كان المرء يقيد ويحبس عشرة آلاف كلب ينبح.
وكأنه نادى نمر بمجرد التفكير فيه ، دخل السفير الإمبراطوري قاعة المآدب.
قال مونبلييه وهو يحد من حرص النبلاء على إرضائه: “من الآن ، لن تتحدث معي إلا إذا تحدثت إليك أولاً”. امتدت عيون الأرستقراطيين على نطاق واسع وهم ينسحبون بخوف من السفير ، غير مدركين لما فعلوه بشكل خاطئ. عادوا إلى أماكنهم ، معتقدين أنهم قدموا البذور الخاطئة وأن السفير كان غاضبًا بسبب سوء موسم الزراعة.
“الصديق الأبدي للمملكة ، ماركيز مونبلييه ، الذي اعترف صاحب الجلالة إمبراطور إمبراطورية بورغوندي بسلطته ؛ سفير الإمبراطورية ، كرين دي بورغوندي ، يكرمنا بحضوره! “
لكنني بقيت صبور ، لأن الوقت لم يحن بعد للانفجار في الغضب.
كان من غير المألوف حقًا أن يكون السفير ، الذي يُظهر مكانته عادةً بالدخول قبل أو حتى بعد الملك ، قد ظهر مبكرًا جدًا.
“أوه ، أوه ، هاها؟”
“مرحبًا ، هل سيحدث شيء ما حقًا؟”
“أوه ، أوه ، هاها؟”
لاحظ ماركيز بيليفيلد السفير بوجه صارم. وأشار إلى أن السفير كان يتحرك أسرع من المعتاد – كما لو كان يطارده شيء ما أو يطارده.
ومع ذلك ، تجاهل الملك ليونيل نظرة ابنه الأكبر ومضى. لم يكن يريد أن يكون وجهًا لوجه مع الصبي المزعج ، لكن حقيقة أن النبلاء انحنوا لملكهم أكثر من المعتاد أسعده كثيرًا. عندما اكتشف أنه حتى السفير الإمبراطوري قد أحنى رأسه تجاهه ، شعر الملك بسعادة إيجابية.
“السفير ، هل أتيت؟”
قبل كل شيء ، تم لفت انتباه النبلاء إلى الندوب التي مرت على جسد الأمير بالكامل.
اقترب عدد قليل من النبلاء الأقل وعيًا واستهانوا أمام السفير الإمبراطوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمير الأول ، الذي عاد إلى العاصمة بعد رحيله مثل المنفى ، موضوعًا مثيرًا للاهتمام للغاية للمحادثة مع معظم النبلاء.
قال مونبلييه وهو يحد من حرص النبلاء على إرضائه: “من الآن ، لن تتحدث معي إلا إذا تحدثت إليك أولاً”. امتدت عيون الأرستقراطيين على نطاق واسع وهم ينسحبون بخوف من السفير ، غير مدركين لما فعلوه بشكل خاطئ. عادوا إلى أماكنهم ، معتقدين أنهم قدموا البذور الخاطئة وأن السفير كان غاضبًا بسبب سوء موسم الزراعة.
“توكودوكودوك”.
“هل من الممكن أن يكون شخص أعلى من مونبلييه قد أرسل من الإمبراطورية؟” قال أحد النبلاء ، الذي كان يراقب الأشياء بعناية ، لماركيز بيليفيلد. لقد كان افتراضًا معقولًا ، لأن ماركيز مونبلييه بدا وكأنه فلاح مجند واجه قائدًا في المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن النبلاء والسفير يعبدون الملك الذي سار بخفة مثل الغزلان في وسطهم ، ولكن الأمير الذي جلس خلفه مثل الوحش البري.
“أنا قلق ، أنا قلق” ، تمتم الماركيز بيليفيلد وهو يواصل مراقبة السفير بينما يظهر أفراد العائلة المالكة واحدًا تلو الآخر.
“من كان سيعرف أن ذلك الرجل الصغير ، أدريان ، كان سيذهب إلى هناك.”
“السليل الشرعيون لصاحب الجلالة الملك ليونيل ليونبرغر ملك مملكة ليونبرغ ، الابن الثاني لعائلة ليونبرغر ، صاحب السمو الأمير الثاني ماكسيميليان ليونبيرغر ، والابن الثالث لعائلة ليونبيرغر ، صاحب السمو الأمير الثالث جيليان ليونبيرغر ، يشرفوننا مع وجودهم! “
لقد أعلنت هذا في القاعة – ذراعي منتشرة على نطاق واسع.
دخل الأميران ووقفوا أمام المنصة المركزية في قاعة المآدب. شعر بيلفيلد بشعور غريب عندما نظر إلى الأمراء. الأمير الثالث ، الذي كان دائمًا محاطًا بنبلاء ضعفاء بينما كان يتباهى بمكانته ، كان هو نفسه كما كان دائمًا. لم يكن الأمير الثاني كذلك ، لأن وجهه القاسي حل محل ابتسامته الناعمة المعتادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل كل ذلك ، يجب أن نتحدث عن الحرب في الشمال التي حدثت منذ بعض الوقت.
بطريقة ما ، عرف الأمير الثاني شيئًا عن الأحداث التي كانت على وشك أن تتكشف.
* * *
اقترب مركيز بيليفيلد وحاول الاقتراب من الأمير الثاني ، لكن الباب الكبير لقاعة المآدب انفتح ، وصرخ البلاط الملكي بصوت عالٍ مرة أخرى.
“صاحب الجلالة الملك ليونيل ليونبيرجر ، وهو الحاكم الشرعي ولكن المتواضع لمملكة ليونبرغ ، والذي هو أكثر شرفًا وحكمة من أي شخص آخر ، يقترب منا ويمنحنا حضوره!”
“السليل الشرعي لصاحب الجلالة الملك ليونيل ليونبرغر ملك مملكة ليونبرغ ، وأثمن أول أبناء …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان النبلاء يثرثرون ، درس الأمير الأول قاعة المآدب. النبلاء الذين قابلوا بصره التقطوا أنفاسهم وكادوا يعودون. كانت أجساد الذين انسحبوا مليئة بالقشعريرة.
من الباب المفتوح ظهر الأمير الأول ، تبعه فرسان ونبلاء الشمال.
لم أهتم به ، وأخذت ذراع أمير الحرب من صدره ، ووجهتها فوق كتفي.
“هاء!” جاء الصعداء الجماعي للنبلاء كما رأوا الأمير الأول. الصبي الذي كان موجودًا قبل عام لم يكن في أي مكان يمكن رؤيته. كان الوجه الذي يدور فوق صدره العضلي زاويًا ، ويمكن بسهولة مقارنة جسده بجسد فارس قوي.
لقد سقط أخيرًا على عرشه على المنصة العالية.
قبل كل شيء ، تم لفت انتباه النبلاء إلى الندوب التي مرت على جسد الأمير بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يمشي بقوة ، كل خطواته توضع على ما يرام.
كان اللحم المكشوف ليديه ورقبته مليئًا بخدوش سيئة ، بينما كانت الندوب التي تشبه الثعابين ملتوية على ذقنه وجبهته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزل الأمير على الدرج ، كل خطوة من خطواته بدت مثل تلك التي اتخذها وحش عظيم كان يتثاب في وسطهم.
“آه ، الجروح!”
في غضون يومين فقط ، وصل نصف نبلاء المملكة إلى القصر. تم نقلهم مباشرة إلى قاعة المآدب.
“مرحبًا ، لا يمكنني سماع ما يحدث من الخلف.”
“مرحبًا ، هل سيحدث شيء ما حقًا؟”
بينما كان النبلاء يثرثرون ، درس الأمير الأول قاعة المآدب. النبلاء الذين قابلوا بصره التقطوا أنفاسهم وكادوا يعودون. كانت أجساد الذين انسحبوا مليئة بالقشعريرة.
“ألن تجثو أمامي؟”
ضحك الأمير وهو ينظر إلى هؤلاء النبلاء.
“ألن تجثو أمامي؟”
“ألن تجثو أمامي؟”
“صاحب الجلالة الملك ليونيل ليونبيرجر ، وهو الحاكم الشرعي ولكن المتواضع لمملكة ليونبرغ ، والذي هو أكثر شرفًا وحكمة من أي شخص آخر ، يقترب منا ويمنحنا حضوره!”
بدت نبرة ضحك الأمير ودية ، لكن النبلاء شعروا بالبرودة المتساقطة أسفل أشواكهم كما لو كانوا قد دفعوا عبر جليد نهر متجمد في شتاء الشتاء.
“أنا قلق ، أنا قلق” ، تمتم الماركيز بيليفيلد وهو يواصل مراقبة السفير بينما يظهر أفراد العائلة المالكة واحدًا تلو الآخر.
استيقظ عدد قليل من النبلاء وسقطوا على الأرض ، وركبتهم ترتطم بها ، ورؤوسهم منحنية.
“منذ أن اجتمع غالبية نبلاء المملكة ، لن تكون هناك مشاكل إذا بدأنا الآن” ، نبح الكلب السمين بعد كلمات الملك الأعمى.
نزل الأمير على الدرج ، كل خطوة من خطواته بدت مثل تلك التي اتخذها وحش عظيم كان يتثاب في وسطهم.
“إذا كان الأمر كذلك ، شاهد فقط.”
حبس النبلاء أنفاسهم وخزوا آذانهم وكأنهم حيوانات صغيرة مختبئة في الأدغال بينما كانوا ينتظرون مرور المفترس. وعندما توقف الأمير الأول أخيرًا ، تقيأ النبلاء تقريبًا وهم يتنفسون في الهواء بعد حبس أنفاسهم لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السبب في اجتماع جميع اللوردات هنا اليوم هو وفقًا لـ” استدعاء السلطة في حالات الطوارئ للسفير الإمبراطوري “؛ ومثل هذه الدعوة تتوافق تمامًا مع المعاهدة المبرمة بين إمبراطورية بورغوندي ومملكة ليونبرج “، جاء البيان الأول من مهرج على العرش من الملك الأعمى.
لم يجرؤوا على رفع رؤوسهم وسلموا على الملك هكذا.
“مرحبًا ، لا يمكنني سماع ما يحدث من الخلف.”
“صاحب الجلالة الملك ليونيل ليونبرغر ، وهو الحاكم الشرعي ولكن المتواضع لمملكة ليونبرغ ، والذي هو أكثر شرفًا وحكمة من أي شخص آخر ، يقترب منا ويمنحنا حضوره!”
من الباب المفتوح ظهر الأمير الأول ، تبعه فرسان ونبلاء الشمال.
ظهر الملك من الباب المفتوح.
“آآآآه!”
“حسنا!؟” طلب بينما توقف للحظة ، ملاحظًا أن الجو في قاعة المآدب كان هادئًا بشكل غريب.
“تسك ، كل شيء تافه جدا ، أليس كذلك؟”
أدار رأسه ورأى ابنه البكر واقفًا وحيدًا بين جميع النبلاء الذين انحنوا جميعًا على ركبهم.
“لذا ، السبب في أنني دعوت العديد من النبلاء الأثرياء هنا اليوم هو أنني أريد مناقشة مستقبل المملكة.”
أصبح وجه الملك قاسيا وابتسم الأمير الأول.
حبس النبلاء أنفاسهم وخزوا آذانهم وكأنهم حيوانات صغيرة مختبئة في الأدغال بينما كانوا ينتظرون مرور المفترس. وعندما توقف الأمير الأول أخيرًا ، تقيأ النبلاء تقريبًا وهم يتنفسون في الهواء بعد حبس أنفاسهم لفترة طويلة.
ومع ذلك ، تجاهل الملك ليونيل نظرة ابنه الأكبر ومضى. لم يكن يريد أن يكون وجهًا لوجه مع الصبي المزعج ، لكن حقيقة أن النبلاء انحنوا لملكهم أكثر من المعتاد أسعده كثيرًا. عندما اكتشف أنه حتى السفير الإمبراطوري قد أحنى رأسه تجاهه ، شعر الملك بسعادة إيجابية.
“حسنًا ، أليس هذا الجو متوترًا جدًا لذلك ، على أي حال؟”
بالتأكيد ، كان هذا وهمًا ، وهمًا كبيرًا خلقه الملك ليونيل في ذهنه.
“نعم ، حتى هدايانا العديدة لم تستطع الفوز به في النهاية. أعني ، نحن نعلم أن آل بالاهارد لديهم أسراب من الرجال المتشددين ، ولكن لماذا زحفنا جنوبا؟ “
لم يكن النبلاء والسفير يعبدون الملك الذي سار بخفة مثل الغزلان في وسطهم ، ولكن الأمير الذي جلس خلفه مثل الوحش البري.
“منذ أن اجتمع غالبية نبلاء المملكة ، لن تكون هناك مشاكل إذا بدأنا الآن” ، نبح الكلب السمين بعد كلمات الملك الأعمى.
في تلك الغرفة بأكملها ، الملك فقط من لم يكن يعرف الحقيقة.
لم يجرؤوا على رفع رؤوسهم وسلموا على الملك هكذا.
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الهدال في الشمال ، الذي سحقته رياح الشتاء القاسية ، أقوى وأخذ ينظر إليّ.
في اللحظة ذاتها التي رأيت فيها الوجوه البطيئة لهؤلاء النبلاء الدمويين ، تصب غضبي المكبوت في قلبي.
كنت أشاهد كل شيء من حيث وقفت. وسأحكم.
لكنني بقيت صبور ، لأن الوقت لم يحن بعد للانفجار في الغضب.
قال مونبلييه وهو يحد من حرص النبلاء على إرضائه: “من الآن ، لن تتحدث معي إلا إذا تحدثت إليك أولاً”. امتدت عيون الأرستقراطيين على نطاق واسع وهم ينسحبون بخوف من السفير ، غير مدركين لما فعلوه بشكل خاطئ. عادوا إلى أماكنهم ، معتقدين أنهم قدموا البذور الخاطئة وأن السفير كان غاضبًا بسبب سوء موسم الزراعة.
لا ، لقد حان الوقت الآن لإضفاء الراحة عليهم ، وتقيدهم وحبسهم كما لو كان المرء يقيد ويحبس عشرة آلاف كلب ينبح.
في تلك الغرفة بأكملها ، الملك فقط من لم يكن يعرف الحقيقة.
صبرت على غضبي ، وليكشف الملك عن نفسه!
“تسك ، كل شيء تافه جدا ، أليس كذلك؟”
“صاحب الجلالة الملك ليونيل ليونبيرجر ، وهو الحاكم الشرعي ولكن المتواضع لمملكة ليونبرغ ، والذي هو أكثر شرفًا وحكمة من أي شخص آخر ، يقترب منا ويمنحنا حضوره!”
تدحرجت الرأس ، التي كانت أكبر من جذع رجل بالغ ، على الأرض واستقرت.
أخيرًا ، ظهر الملك من خلال تلك الأبواب الواسعة للقاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا ، لقد حان الوقت الآن لإضفاء الراحة عليهم ، وتقيدهم وحبسهم كما لو كان المرء يقيد ويحبس عشرة آلاف كلب ينبح.
قسى وجهه عندما رآني ، لكنه سرعان ما صحح نفسه وبدأ يمشي بين النبلاء.
اقترب مركيز بيليفيلد وحاول الاقتراب من الأمير الثاني ، لكن الباب الكبير لقاعة المآدب انفتح ، وصرخ البلاط الملكي بصوت عالٍ مرة أخرى.
كان يمشي بقوة ، كل خطواته توضع على ما يرام.
ضحك الأمير وهو ينظر إلى هؤلاء النبلاء.
مشى متظاهرا بامتلاك كرامة لم تكن موجودة.
تحت هذا الملك كان هناك رجال أشرار يتشبثون بأغصان الشجرة العملاقة المتعفنة ، وألسنتهم تتنقل مثل ألسنة الثعابين. كان موالون الأعرج ، الذين بذلوا قصارى جهدهم لدعم كتلة الشجرة المائلة ، يراقبون الموقف بشكل سلبي ، ووجوههم مليئة بالحذر والقلق.
مر من قبل النبلاء مثل المهرج الذي كان عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت قد تحدثت بصمت ، وقد رفضوا.
لقد سقط أخيرًا على عرشه على المنصة العالية.
“نحن لا نريد ذلك.”
“الجميع ، يمكنك رفع رؤوسكم الآن!” قال الملك محضرا صوته بالكرامة.
“الجميع ، يمكنك رفع رؤوسكم الآن!” قال الملك محضرا صوته بالكرامة.
استيقظ النبلاء على عجل من ذهولهم. لاحظت المشهد وأنا أدرت رأسي.
قبل كل شيء ، تم لفت انتباه النبلاء إلى الندوب التي مرت على جسد الأمير بالكامل.
كان الفرسان الذين كانوا في يوم من الأيام سريين ، والسيوف الملكية التي تم تزويرها بعناية كبيرة ، والتي تم كسرها قبل استخدامها على الإطلاق ، يرتجفون. كانت المشاعر التي ظهرت على وجوههم معقدة بما يكفي لدرجة أنني وجدت صعوبة في قراءتها.
كان اللحم المكشوف ليديه ورقبته مليئًا بخدوش سيئة ، بينما كانت الندوب التي تشبه الثعابين ملتوية على ذقنه وجبهته.
بدا الأمر كما لو أنهم رحبوا بلم شملهم مع ملكهم ، ومع ذلك بدا أنهم مستاؤون من الملك الذي لم يتعرف عليهم كثيرًا. أو ربما شعروا بالارتياح بسبب حظهم الجيد أن الملك في الواقع لم يتعرف على وجوههم.
لكنني بقيت صبور ، لأن الوقت لم يحن بعد للانفجار في الغضب.
“إذا كنت ترغب في ذلك ، يمكن منحك فرصة للوقوف بشكل مستقل في المستقبل.”
مشى متظاهرا بامتلاك كرامة لم تكن موجودة.
“نحن لا نريد ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استيقظ النبلاء على عجل من ذهولهم. لاحظت المشهد وأنا أدرت رأسي.
كنت قد تحدثت بصمت ، وقد رفضوا.
بالتأكيد ، كان هذا وهمًا ، وهمًا كبيرًا خلقه الملك ليونيل في ذهنه.
“إذا كان الأمر كذلك ، شاهد فقط.”
في تلك الغرفة بأكملها ، الملك فقط من لم يكن يعرف الحقيقة.
لقد ألقوا بنظرات استجوابي في وجهي – وكأنهم يسألونني ما الذي يجب أن يشاهدوه بحق الجحيم.
استيقظ عدد قليل من النبلاء وسقطوا على الأرض ، وركبتهم ترتطم بها ، ورؤوسهم منحنية.
درست القاعة بهدوء. كان هناك ملك أعمى على المنصة ، ملك غير مسؤول وغير كفء أهمل بلده. ملك أعمى ترك النبلاء يسقطون وحاصر نفسه في المنام.
“توكودوكودوك”.
تحت هذا الملك كان هناك رجال أشرار يتشبثون بأغصان الشجرة العملاقة المتعفنة ، وألسنتهم تتنقل مثل ألسنة الثعابين. كان موالون الأعرج ، الذين بذلوا قصارى جهدهم لدعم كتلة الشجرة المائلة ، يراقبون الموقف بشكل سلبي ، ووجوههم مليئة بالحذر والقلق.
كان من غير المألوف حقًا أن يكون السفير ، الذي يُظهر مكانته عادةً بالدخول قبل أو حتى بعد الملك ، قد ظهر مبكرًا جدًا.
كان الهدال في الشمال ، الذي سحقته رياح الشتاء القاسية ، أقوى وأخذ ينظر إليّ.
قسى وجهه عندما رآني ، لكنه سرعان ما صحح نفسه وبدأ يمشي بين النبلاء.
أخيرًا ، كان هناك كلب نبح يومًا من أجل الإمبراطورية ، ومع ذلك تم ترويضه الآن ، حتى لو كان يرغب في أن ينكسر رباطه.
كان من غير المألوف حقًا أن يكون السفير ، الذي يُظهر مكانته عادةً بالدخول قبل أو حتى بعد الملك ، قد ظهر مبكرًا جدًا.
كل هؤلاء الممثلين سيكونون قريبًا جزءًا من مسرحيتي الهزلية الصغيرة السخيفة ، في حين أن ثلاثمائة وثلاثة وعشرين فارسًا مكسورًا ، سيف فشلت المملكة في تشكيله. كانوا ينظرون إلى الوجه الفاسد للمملكة بكل قذرها المتعفن.
كان اللحم المكشوف ليديه ورقبته مليئًا بخدوش سيئة ، بينما كانت الندوب التي تشبه الثعابين ملتوية على ذقنه وجبهته.
كان هذا ما أردت إظهاره لهم. كان عليهم أن يجدوا الإجابة بأنفسهم ، لكنني سأوضح لهم الطريق.
فقط عدد قليل من النبلاء ، من بينهم ماركيز بيليفيلد ، حزن على المتوفين في الشمال وكرّم الموت النبيل للمدافعين. كان الماركيز ، الذي يخمن أن الاجتماع الحالي مرتبطًا بطريقة ما بالسفير الإمبراطوري ، يأمل فقط في ألا يكون هذا اليوم يومًا مخزيًا للمملكة.
كنت أشاهد كل شيء من حيث وقفت. وسأحكم.
بدت نبرة ضحك الأمير ودية ، لكن النبلاء شعروا بالبرودة المتساقطة أسفل أشواكهم كما لو كانوا قد دفعوا عبر جليد نهر متجمد في شتاء الشتاء.
“السبب في اجتماع جميع اللوردات هنا اليوم هو وفقًا لـ” استدعاء السلطة في حالات الطوارئ للسفير الإمبراطوري “؛ ومثل هذه الدعوة تتوافق تمامًا مع المعاهدة المبرمة بين إمبراطورية بورغوندي ومملكة ليونبرج “، جاء البيان الأول من مهرج على العرش من الملك الأعمى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل كل ذلك ، يجب أن نتحدث عن الحرب في الشمال التي حدثت منذ بعض الوقت.
“منذ أن اجتمع غالبية نبلاء المملكة ، لن تكون هناك مشاكل إذا بدأنا الآن” ، نبح الكلب السمين بعد كلمات الملك الأعمى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنا على حق يا جلالة الملك؟”
“لذا ، السبب في أنني دعوت العديد من النبلاء الأثرياء هنا اليوم هو أنني أريد مناقشة مستقبل المملكة.”
“تسك ، كل شيء تافه جدا ، أليس كذلك؟”
كان الكلب القادم من دولة أجنبية ينبح بشأن مستقبل المملكة ، ولم يعترض أحد على حقه في القيام بذلك.
“سمعت أنك دفعت ثمنها بالفعل.”
لقد حان الوقت الآن – لقد حان الوقت لإنهاء حالة الجمود العاجز التي يعاني منها هؤلاء النبلاء وملكهم.
“آه ، هاه؟”
قبل كل ذلك ، يجب أن نتحدث عن الحرب في الشمال التي حدثت منذ بعض الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار مباشرة بين كبار اللوردات ، وهبط أمام منصة الملك.
نظر إليّ كلبي الإمبراطوري وتراجع. أخذت مركز الصدارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يحدث! ما هذا؟”
قلت: “أحضرها” ، ووضع أروين وبعض الفرسان صندوقًا كبيرًا أمامي.
قسى وجهه عندما رآني ، لكنه سرعان ما صحح نفسه وبدأ يمشي بين النبلاء.
فتحت الصندوق بعنف ، وكان الجزء العلوي منه يطرق الأرض.
قلت: “أحضرها” ، ووضع أروين وبعض الفرسان صندوقًا كبيرًا أمامي.
سحبت رأس الوورلورد ، ولسانه يتدلى ، وألقيته.
“منذ أن اجتمع غالبية نبلاء المملكة ، لن تكون هناك مشاكل إذا بدأنا الآن” ، نبح الكلب السمين بعد كلمات الملك الأعمى.
طار مباشرة بين كبار اللوردات ، وهبط أمام منصة الملك.
“سمعت أنك دفعت ثمنها بالفعل.”
“توكودوكودوك”.
أصبح وجه الملك قاسيا وابتسم الأمير الأول.
تدحرجت الرأس ، التي كانت أكبر من جذع رجل بالغ ، على الأرض واستقرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يحدث! ما هذا؟”
“آه ، هاه؟”
مشى متظاهرا بامتلاك كرامة لم تكن موجودة.
“أوه ، أوه ، هاها؟”
“من كان سيعرف أن ذلك الرجل الصغير ، أدريان ، كان سيذهب إلى هناك.”
صرخ النبلاء في رعب ، وسرعان ما أصبحت قاعة المآدب فوضوية.
“أوه ، أوه ، هاها؟”
“ماذا تفعل!” صاح الملك وهو فقد رباطة جأشه ، وبّخني ، وكان وجهه شبه أزرق من الغضب.
“السليل الشرعيون لصاحب الجلالة الملك ليونيل ليونبرغر ملك مملكة ليونبرغ ، الابن الثاني لعائلة ليونبرغر ، صاحب السمو الأمير الثاني ماكسيميليان ليونبيرغر ، والابن الثالث لعائلة ليونبيرغر ، صاحب السمو الأمير الثالث جيليان ليونبيرغر ، يشرفوننا مع وجودهم! “
لم أهتم به ، وأخذت ذراع أمير الحرب من صدره ، ووجهتها فوق كتفي.
“آه ، هاه؟”
الرجل النبيل الذي تعرض للكم من قبل هذا الطرف الطائر أغمي عليه دون أن يصرخ أو أنين.
استدعت عائلة ليونبيرجر نبلاء المملكة لهم. في ظل الظروف العادية ، كان من الممكن أن يستغرق جمعهم جميعًا في العاصمة وقتًا أطول. لم تكن هذه ظروف طبيعية.
“آآآآه!”
صبرت على غضبي ، وليكشف الملك عن نفسه!
“ماذا يحدث! ما هذا؟”
صرخ الملك الغاضب وسط صراخ وآهات وصرخات وصيحات النبلاء الضعفاء والضعفاء.
“لقد فقدت عقلك! انه مجنون! لا يمكنه فعل ذلك دون أن يكون مجنونًا! “
ظهر الملك من الباب المفتوح.
صرخ الملك الغاضب وسط صراخ وآهات وصرخات وصيحات النبلاء الضعفاء والضعفاء.
“هل من الممكن أن يكون شخص أعلى من مونبلييه قد أرسل من الإمبراطورية؟” قال أحد النبلاء ، الذي كان يراقب الأشياء بعناية ، لماركيز بيليفيلد. لقد كان افتراضًا معقولًا ، لأن ماركيز مونبلييه بدا وكأنه فلاح مجند واجه قائدًا في المعركة.
“بما أننا انتصرنا ، يجب أن نظهر الدليل على انتصارنا ، بقايا زعيم العدو ، أمام ملكنا!”
استيقظ عدد قليل من النبلاء وسقطوا على الأرض ، وركبتهم ترتطم بها ، ورؤوسهم منحنية.
لقد أعلنت هذا في القاعة – ذراعي منتشرة على نطاق واسع.
صبرت على غضبي ، وليكشف الملك عن نفسه!
“هل أنا على حق يا جلالة الملك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا ، لقد حان الوقت الآن لإضفاء الراحة عليهم ، وتقيدهم وحبسهم كما لو كان المرء يقيد ويحبس عشرة آلاف كلب ينبح.
“بما أننا انتصرنا ، يجب أن نظهر الدليل على انتصارنا ، بقايا زعيم العدو ، أمام ملكنا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات