كيف سيأتي الربيع دون أن يمر الشتاء؟ (3)
رأى الملك ابنه الأكبر كأمير شاب متعجرف وحيوي.
“أعتقد أنه من الأفضل أن تقبل قسمهم هذه المرة جلالتك.”
غواين غاست.”
ذكّر الأمير أدريان الملك بنفسه عندما كان صغيرًا لما اعتقد أنه سيكون قادرًا على حماية المملكة من استغلال الإمبراطورية وإعادة إحيائها.
من بينها ، أدرك خداع نفسه كأب و الذي اختار أن يلوم أميرًا صغيرًا لم يعرف أي شيء على كل مشكلة . أب ابتعد عن الواقع. لقد شعر أيضًا بإحساس بالراحة لأنه رأى الملك الذي كان عليه، ملك أدار عينيه عن سوء التقدير المتتالي وطرد الأمير الذي أنقذ المملكة.
لم يستطع فعل ذلك لأن كل ما قام به هو محاولة التماسك ،حيث تم استغلال المملكة لأجيال عديدة تحت ستار المعاهدة ، مما جعلها بالفعل حطامًا،كما تم فرض ضرائب ضخمة على جميع المعاملات التجارية التي حدثت في المملكة ، وتم توجيه أرباحها إلى الإمبراطورية،حيث لم يتمكن التجار الأجانب الذين يسعون إلى التعامل مع المملكة من القيام بذلك بسبب هذه الإجراءات. و بسبب هذا عانت المملكة من نقص مزمن في الإمدادات بسبب هذا.
كان لهمسة خفيفة من فم الأمير الأول وقعا شديدا على رأس الملك ليونيل.
كان هناك الكثير ليقوله.
نظرًا لأن خطايا أدريان كانت كبيرة جدًا ، فقد ركز الملك عليها بدلاً من الاعتراف بأخطائه. لقد كان غير راغب في إعادة مشاعره القديمة والكشف عن قلبه الحقيقي وفقد القدرة على التمييز بين العام والخاص.
تم إنشاء المناجم في جميع أنحاء المملكة من قبل المنقبين الخاصين ، وازدهرت تجارة أجزاء أجساد الوحوش باهظة الثمن. كانت الإمبراطورية قد شرعت في تقليص سلطة العائلة المالكة عن عمد وتمكين النبلاء.و نتيجة لذلك ، فقدت العائلة المالكة جميع حقوقها الضريبية على النبلاء ، واشتهرت العديد من التكتلات الخاصة مع نمو نفوذهم وثروتهم.
فقط بعد سماع أن ما يقرب العشرة آلاف جندي تمركزوا على الخط الدفاعي إسترخى الملك قليلا ، كان يعتقد أن 10000 جندي يمكنهم الاستفادة بشكل كامل من الجسر الضيق وبالتالي منع العفاريت من التقدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عانت خزنة العائلة المالكة من النضوب المستمر ، بينما راكم النبلاء الثروة عن طريق ابتزاز العوام في أراضيهم. فالمملكة التي وقفت ذات يوم تحت سلطة عائلة ليونبرغر لم تعد موجودة. كل ذلك حدث في المائة عام الماضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة ، أدرك أن الوجه الذي كان ينظر إليه ليس بغريب.
أصبحت الفيالق الإثنا عشر من الاتجاهات الأساسية الأربعة التي تدعم العائلة المالكة ظلالاً لمجدهم الماضي. أربعة منهم فقط حافظوا على طاقتهم البالغة 2000 جندي.
ذكّر الأمير أدريان الملك بنفسه عندما كان صغيرًا لما اعتقد أنه سيكون قادرًا على حماية المملكة من استغلال الإمبراطورية وإعادة إحيائها.
كانوا الفيلق الشمالي لقلعة الشتاء ، والفيلق الشرقي لقلعة ساحل الملح الأحمر ، والفيلق الجنوبي لقلعة كاريزما ، والفيلق المركزي في العاصمة.
فمن بين عشرات الآلاف من جنود المملكة ، لم يكن هناك فيلق واحد لم يتم تقييده بطريقة أو بأخرى.
وهكذا ، تم تشكيل خط دفاعي على طول نهر الرينيذيس ، مع تجميع القوات على الجسر الذي يمتد عليه . وعندما أحسوا أخيرا أن النار ستشتعل تحت أقدامهم ، سمح النبلاء المركزيون بنشر قواتهم.
كانت الجيوش الثمانية الأخرى غير منظمة لدرجة أن وصفها بالجيوش النظامية كان أمرًا محرجًا.
في البعض ، كان ما يقرب من نصف القوات حتى غالبيتهم من المجندين الذين خدموا النبلاء، والمرتزقة الذين لديهم عقود طويلة الأجل. وفي مثل هذه الحالة وصلت أنباء الاضطرابات في الشمال.
لقد بذل قصارى جهده في ظروف صعبة ، ولكن في النهاية ، فشلت كل جهوده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قرر الملك على الفور إرسال التعزيزات. لم تستطع الفيالق الجنوبية على الحدود ، والتي يمكن القول إنها أفضل الجيوش تسلحا و عتادا أن تجرؤ على ترك الحدود دون حماية.كما لم تستطع فيالق الشرق، التي يمكن أن تصل بسرعة إلى الشمال إذا صعدت على متن سفن الأسطول التحرك شبرًا واحدًا بسبب الضغط الإمبراطوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الجيوش الثمانية الأخرى غير منظمة لدرجة أن وصفها بالجيوش النظامية كان أمرًا محرجًا.
كان الفيلق الشمالي، بالطبع متمركزًا في قلعة الشتاء، وبالتالي لم يكن مصدر قلق.و بالتالي الفيلق المركزي هو القوة الوحيدة التي بقيت ، وعلى الرغم من الأمان النسبي في الطريق الملكي ،فإنه لم يكن خيارًا بسيطًا أن يستعمل خط دفاعي حيوي كهذا لمساعدة الشمال.
أغمض الملك عينيه و جُرف تيارات من العاطفة اللانهائية.
كان الملك يستمع بهدوء إلى كلمات الأمير ، لكنه قفز الآن بشكل غريزي من مقعده.و بعد أن رأى الأمير ردة فعله قال : “هو ورفاقه البالغ عددهم ثلاثمائة في قلعة الشتاء.”
فمن بين عشرات الآلاف من جنود المملكة ، لم يكن هناك فيلق واحد لم يتم تقييده بطريقة أو بأخرى.
في النهاية ، جهز الملك جزءًا من الفيلق المركزي وفرسان الهيكل ، على الرغم من فراغ السلطة المغري الذي سيخلقه هذا في منطقة العاصمة الملكية.كما تم تعزيز هذه القوة الضئيلة بالمرتزقة بتكلفة باهظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا أفضل ما يمكن للملك فعله في ذلك الوقت. وأعرب عن اعتقاده أنه بمجرد انضمام هذه القوة إلى الحصون الشمالية ، فلابد أنَّ درع المملكة سيصمد و سيحمي الشمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، جهز الملك جزءًا من الفيلق المركزي وفرسان الهيكل ، على الرغم من فراغ السلطة المغري الذي سيخلقه هذا في منطقة العاصمة الملكية.كما تم تعزيز هذه القوة الضئيلة بالمرتزقة بتكلفة باهظة.
والآن كان هذا الابن نفسه يسأله: “لماذا تخليتَ عن الشمال؟”
ثبت أن افتراضاته ليست سوى وهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أنه حتى لو غطى الفاكهة بالوعاء ، حتى لو استخدم الأعذار للتستر على إخفاقاته ، فسيظل ابنه الأكبر يقف أمامه. الابن الذي يفعل كل ما بوسعه الآن لتصحيح أخطائه.
لم ينشر أسياد الشمال قواتهم ، وسقطت قلعة الشتاء في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت إجابته محددة سلفا حيث تقرر ذلك منذ اللحظة التي طرح فيها أدريان هذا السؤال.
وبسبب هذا ، تُركَ الشمال مكشوفًا ومعزولًا تمامًا ضد حشود الأورك.
أصبح لابد من استعادة المنطقة الشمالية ، لكن هذا كان مستحيلا عمليا. فلم يكن عدد القوات الملكية كافياً للقضاء على جميع الأورك ، ولن ينشر النبلاء المركزيون قواتهم أبدًا إذا كانوا سيذهبون شمالًا.
تنهد الملك ، وبتنهده ترك غروره وكل مشاعره العنيدة.
لقد بذل قصارى جهده في ظروف صعبة ، ولكن في النهاية ، فشلت كل جهوده.
وهكذا ، تم تشكيل خط دفاعي على طول نهر الرينيذيس ، مع تجميع القوات على الجسر الذي يمتد عليه . وعندما أحسوا أخيرا أن النار ستشتعل تحت أقدامهم ، سمح النبلاء المركزيون بنشر قواتهم.
بدا الأمر كما لو أن الأمير سيغادر ، لكنه وقف ساكنًا لبعض الوقت. ثم قال شيئًا غير متوقع بعد لحظات.
وبسبب هذا ، تُركَ الشمال مكشوفًا ومعزولًا تمامًا ضد حشود الأورك.
فقط بعد سماع أن ما يقرب العشرة آلاف جندي تمركزوا على الخط الدفاعي إسترخى الملك قليلا ، كان يعتقد أن 10000 جندي يمكنهم الاستفادة بشكل كامل من الجسر الضيق وبالتالي منع العفاريت من التقدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مرة أخرى ، ثبت أن تنبؤاته خاطئة.
كاد ملك الأورك الملقب بلورد الحرب أن يحطم الخط الدفاعي بسبب قوة حضوره غير المفهومة.و بالتالي اقتربت المملكة بأكملها من الدمار من قبل جيوش الأورك.
كل هذه الإخفاقات هي تتويج لخطيئته المتمثلة في عدم قدرته على قيادة النبلاء بشكل صحيح كملك.
كان الفيلق الشمالي، بالطبع متمركزًا في قلعة الشتاء، وبالتالي لم يكن مصدر قلق.و بالتالي الفيلق المركزي هو القوة الوحيدة التي بقيت ، وعلى الرغم من الأمان النسبي في الطريق الملكي ،فإنه لم يكن خيارًا بسيطًا أن يستعمل خط دفاعي حيوي كهذا لمساعدة الشمال.
عند العودة إلى الماضي ، لم يكن من المبالغة القول إن المملكة قد دفعت إلى حافة الدمار. كان الابن الأكبر الذي احتقره الملك هو الذي جعله يتواضع بمنع خراب المملكة. كان ابنه الأكبر قد قلب التيار من خلال مهاجمة الأورك ، و كان ابنه الأكبر من حشد القوات الشمالية ، التي تحولت حديثًا إلى قوة قتالية شرسة ، لتعزيز خط الدفاع قبل لحظات من الانهيار.
ذكّر الأمير أدريان الملك بنفسه عندما كان صغيرًا لما اعتقد أنه سيكون قادرًا على حماية المملكة من استغلال الإمبراطورية وإعادة إحيائها.
والآن كان هذا الابن نفسه يسأله: “لماذا تخليتَ عن الشمال؟”
والآن كان هذا الابن نفسه يسأله: “لماذا تخليتَ عن الشمال؟”
وبهذا ، غادر الأمير ببساطة.
تنهد الملك وهو يرى نيران اللوم تحتدم في عيون الأمير أدريان.
“الآن الإمبراطورية لا تحتاج إلى مبرر …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكانه أن يصرح بأن نبلاء الشمال قد تخلوا عن مسؤولياتهم ، أو أن نبلاء الوسط ، الذين لم يجرؤوا على عبور النهر والسير شمالًا ، لم يكونوا بمنأى عن اللوم.
كان هناك الكثير ليقوله.
“جوين والفرسان؟”
كذريعة ، يمكن أن يقول إن قوته قد أضعفت بشكل كبير بسبب ضغط الإمبراطورية. يمكن أن يوجه اللوم ويقول إن عائلة بالاهارد لم تنشر أو تسيطر بشكل صحيح على العائلات التي كانت تحت قيادتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند العودة إلى الماضي ، لم يكن من المبالغة القول إن المملكة قد دفعت إلى حافة الدمار. كان الابن الأكبر الذي احتقره الملك هو الذي جعله يتواضع بمنع خراب المملكة. كان ابنه الأكبر قد قلب التيار من خلال مهاجمة الأورك ، و كان ابنه الأكبر من حشد القوات الشمالية ، التي تحولت حديثًا إلى قوة قتالية شرسة ، لتعزيز خط الدفاع قبل لحظات من الانهيار.
كان بإمكانه أن يصرح بأن نبلاء الشمال قد تخلوا عن مسؤولياتهم ، أو أن نبلاء الوسط ، الذين لم يجرؤوا على عبور النهر والسير شمالًا ، لم يكونوا بمنأى عن اللوم.
وبهذا ، غادر الأمير ببساطة.
كانت هناك العديد من الأعذار ، مثل حقيقة أن وحشًا مرعبًا يُدعى لورد الحرب لم يعرف عنه أحد قد اختار غزو المملكة.كما يمكنه تقديم الضغوط المالية التي واجهتها الخزانة كعذر أو مجموعة كاملة من الأعذار الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح لابد من استعادة المنطقة الشمالية ، لكن هذا كان مستحيلا عمليا. فلم يكن عدد القوات الملكية كافياً للقضاء على جميع الأورك ، ولن ينشر النبلاء المركزيون قواتهم أبدًا إذا كانوا سيذهبون شمالًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من غير المعقول أن يُفهم تصريح الأمير على الفور.
ومع ذلك ، لم يكن قادرًا على ترك أحدها تخرج من فمه. ففي الوقت الحالي كان يعلم أن هذا هو كل ما هم عليه، مجرد أعذار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل هذه الإخفاقات هي تتويج لخطيئته المتمثلة في عدم قدرته على قيادة النبلاء بشكل صحيح كملك.
فتح الملك فمه وأغلقه عدة مرات وهو ينظر إلى الأمير، ينظر إلى وجه حزين بعيون حادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي صعوبة ملكية يتم شرحها قد تبدو مجرد تبرير ذاتي مروع.
فجأة ، أدرك أن الوجه الذي كان ينظر إليه ليس بغريب.
عانت خزنة العائلة المالكة من النضوب المستمر ، بينما راكم النبلاء الثروة عن طريق ابتزاز العوام في أراضيهم. فالمملكة التي وقفت ذات يوم تحت سلطة عائلة ليونبرغر لم تعد موجودة. كل ذلك حدث في المائة عام الماضية.
كان يجب على الملك أن يعترف بذلك منذ زمن بعيد ، لكنه لم يستطع.
لقد تذكر أنه منذ وقت ليس ببعيد ، رأى ذلك الوجه نفسه.
كانت نفس الملامح التي إعتلت وجهه عندما نظر إلى والده الملك قبل أن يصعد إلى العرش. أصبح أدريان مرآة حقيقية لنفسه من الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي أدرك فيها ذلك ، تمكن الملك من فهم ابنه البكر لأول مرة. كل ما كان عليه فعله هو أن يتذكر مشاعره تجاه الملك السابق.
ثبت أن افتراضاته ليست سوى وهم.
جالت أفكار عديدة عقل الملك ليونيل واختلطت مع عواطفه من الماضي.
تنهد الملك وهو يرى نيران اللوم تحتدم في عيون الأمير أدريان.
“الآن الإمبراطورية لا تحتاج إلى مبرر …؟”
من بينها ، أدرك خداع نفسه كأب و الذي اختار أن يلوم أميرًا صغيرًا لم يعرف أي شيء على كل مشكلة . أب ابتعد عن الواقع. لقد شعر أيضًا بإحساس بالراحة لأنه رأى الملك الذي كان عليه، ملك أدار عينيه عن سوء التقدير المتتالي وطرد الأمير الذي أنقذ المملكة.
تم إنشاء المناجم في جميع أنحاء المملكة من قبل المنقبين الخاصين ، وازدهرت تجارة أجزاء أجساد الوحوش باهظة الثمن. كانت الإمبراطورية قد شرعت في تقليص سلطة العائلة المالكة عن عمد وتمكين النبلاء.و نتيجة لذلك ، فقدت العائلة المالكة جميع حقوقها الضريبية على النبلاء ، واشتهرت العديد من التكتلات الخاصة مع نمو نفوذهم وثروتهم.
أغمض الملك عينيه و جُرف تيارات من العاطفة اللانهائية.
كان عليه أن يصححها الآن.
كانت إجابته محددة سلفا حيث تقرر ذلك منذ اللحظة التي طرح فيها أدريان هذا السؤال.
أصبح الملك ضائعا تمامًا.
كان يعلم أنه حتى لو غطى الفاكهة بالوعاء ، حتى لو استخدم الأعذار للتستر على إخفاقاته ، فسيظل ابنه الأكبر يقف أمامه. الابن الذي يفعل كل ما بوسعه الآن لتصحيح أخطائه.
رأى الملك ابنه الأكبر كأمير شاب متعجرف وحيوي.
كان يجب على الملك أن يعترف بذلك منذ زمن بعيد ، لكنه لم يستطع.
“بعضهم مألوفون.”
و حدق الملك في الأمير الذي يقف الآن أمامه بدلاً من محاولة الحصول على رد.
نظرًا لأن خطايا أدريان كانت كبيرة جدًا ، فقد ركز الملك عليها بدلاً من الاعتراف بأخطائه. لقد كان غير راغب في إعادة مشاعره القديمة والكشف عن قلبه الحقيقي وفقد القدرة على التمييز بين العام والخاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، جهز الملك جزءًا من الفيلق المركزي وفرسان الهيكل ، على الرغم من فراغ السلطة المغري الذي سيخلقه هذا في منطقة العاصمة الملكية.كما تم تعزيز هذه القوة الضئيلة بالمرتزقة بتكلفة باهظة.
كان عليه أن يصححها الآن.
تنهد الملك ، وبتنهده ترك غروره وكل مشاعره العنيدة.
عندها فقط تمكن الملك ليونيل ليونبرغر من الإجابة على سؤال ابنه.
كان الملك يستمع بهدوء إلى كلمات الأمير ، لكنه قفز الآن بشكل غريزي من مقعده.و بعد أن رأى الأمير ردة فعله قال : “هو ورفاقه البالغ عددهم ثلاثمائة في قلعة الشتاء.”
لقد بذل قصارى جهده في ظروف صعبة ، ولكن في النهاية ، فشلت كل جهوده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يسمح الملك لنفسه بالجلوس على عرشه حتى بعد إغلاق الأبواب.
وأضاف الأمير قبل أن يتمكن الملك من قول أي شيء: “ما زالوا في مستوى الفرسان المبتدئين ، لكنهم سيصلون قريبًا إلى مستوى الفرسان الرسميين”.
لقد حاول الاستجابة للوضع المتغير بسرعة لكنه لم يتمكن من إنجاز المهمة بشكل صحيح.
كل هذه الإخفاقات هي تتويج لخطيئته المتمثلة في عدم قدرته على قيادة النبلاء بشكل صحيح كملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي أدرك فيها ذلك ، تمكن الملك من فهم ابنه البكر لأول مرة. كل ما كان عليه فعله هو أن يتذكر مشاعره تجاه الملك السابق.
لقد كان تتويجًا لمثل هذا العجز المذهل الذي كان من الصعب فهمه. كان يعلم جيدًا أن التاريخ الحديث للمملكة قد يبدو وكأنه عذر طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهد الملك ، وبتنهده ترك غروره وكل مشاعره العنيدة.
أي صعوبة ملكية يتم شرحها قد تبدو مجرد تبرير ذاتي مروع.
اتسعت عيون الملك.
قال الملك كل هذه الأشياء للأمير أدريان. وعندما روى كل حكاياته بعد مرور وقت طويل ، وقف الأمير الأول بهدوء من مقعده.
لم تكن هناك كلمات تتعاطف معه أو تنتقده.
غواين غاست.”
و حدق الملك في الأمير الذي يقف الآن أمامه بدلاً من محاولة الحصول على رد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح لابد من استعادة المنطقة الشمالية ، لكن هذا كان مستحيلا عمليا. فلم يكن عدد القوات الملكية كافياً للقضاء على جميع الأورك ، ولن ينشر النبلاء المركزيون قواتهم أبدًا إذا كانوا سيذهبون شمالًا.
كاد ملك الأورك الملقب بلورد الحرب أن يحطم الخط الدفاعي بسبب قوة حضوره غير المفهومة.و بالتالي اقتربت المملكة بأكملها من الدمار من قبل جيوش الأورك.
بدا الأمر كما لو أن الأمير سيغادر ، لكنه وقف ساكنًا لبعض الوقت. ثم قال شيئًا غير متوقع بعد لحظات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هناك خمسمائة شخص يتدربون ليصبحوا فرسانًا كاملين في قلعة الشتاء.”
فجأة ، اعتلى عرشه بوجه منهار.
اتسعت عيون الملك.
“بعضهم مألوفون.”
نظرًا لأن خطايا أدريان كانت كبيرة جدًا ، فقد ركز الملك عليها بدلاً من الاعتراف بأخطائه. لقد كان غير راغب في إعادة مشاعره القديمة والكشف عن قلبه الحقيقي وفقد القدرة على التمييز بين العام والخاص.
كان من غير المعقول أن يُفهم تصريح الأمير على الفور.
“أعتقد أنه من الأفضل أن تقبل قسمهم هذه المرة جلالتك.”
غواين غاست.”
فجأة ، اعتلى عرشه بوجه منهار.
كان الملك يستمع بهدوء إلى كلمات الأمير ، لكنه قفز الآن بشكل غريزي من مقعده.و بعد أن رأى الأمير ردة فعله قال : “هو ورفاقه البالغ عددهم ثلاثمائة في قلعة الشتاء.”
اتسعت عيون الملك.
وأضاف الأمير قبل أن يتمكن الملك من قول أي شيء: “ما زالوا في مستوى الفرسان المبتدئين ، لكنهم سيصلون قريبًا إلى مستوى الفرسان الرسميين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبهذا ، غادر الأمير ببساطة.
لم يسمح الملك لنفسه بالجلوس على عرشه حتى بعد إغلاق الأبواب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لهمسة خفيفة من فم الأمير الأول وقعا شديدا على رأس الملك ليونيل.
“أعتقد أنه من الأفضل أن تقبل قسمهم هذه المرة جلالتك.”
ومع ذلك ، لم يكن قادرًا على ترك أحدها تخرج من فمه. ففي الوقت الحالي كان يعلم أن هذا هو كل ما هم عليه، مجرد أعذار.
أصبح الملك ضائعا تمامًا.
عانت خزنة العائلة المالكة من النضوب المستمر ، بينما راكم النبلاء الثروة عن طريق ابتزاز العوام في أراضيهم. فالمملكة التي وقفت ذات يوم تحت سلطة عائلة ليونبرغر لم تعد موجودة. كل ذلك حدث في المائة عام الماضية.
وأضاف الأمير قبل أن يتمكن الملك من قول أي شيء: “ما زالوا في مستوى الفرسان المبتدئين ، لكنهم سيصلون قريبًا إلى مستوى الفرسان الرسميين”.
“جوين والفرسان؟”
كان هناك الكثير ليقوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كرر هذه الكلمات عدة مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة ، اعتلى عرشه بوجه منهار.
و حدق الملك في الأمير الذي يقف الآن أمامه بدلاً من محاولة الحصول على رد.
“الآن الإمبراطورية لا تحتاج إلى مبرر …؟”
والآن كان هذا الابن نفسه يسأله: “لماذا تخليتَ عن الشمال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح لابد من استعادة المنطقة الشمالية ، لكن هذا كان مستحيلا عمليا. فلم يكن عدد القوات الملكية كافياً للقضاء على جميع الأورك ، ولن ينشر النبلاء المركزيون قواتهم أبدًا إذا كانوا سيذهبون شمالًا.
لم يعرف الملك ما إذا كان يتنهد أم يتأوه.
“هناك خمسمائة شخص يتدربون ليصبحوا فرسانًا كاملين في قلعة الشتاء.”
ما هي أسباب أدريان؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي صعوبة ملكية يتم شرحها قد تبدو مجرد تبرير ذاتي مروع.
لم يكن هناك شيء واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كرر هذه الكلمات عدة مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شيء واضح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات