حلم برونزي (1)
كان الأمير الثالث بمثابة الهدية التي أعدها الكون من أجل مملكة ليونبرج،حتى أني نظرت إليه باهتمام غير محدود.
تقدم سيورين إلى الأمام وانحنى بعمق عند الخصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهب الأمير الثالث ليقول إنه إذا جاء مثل هذا اليوم ، فإن دعم المملكة ومونبلييه سيكون رصيدًا هائلاً من شأنه أن يعزز مجهوداته.
“وفد ليونبرغ يرحب بسمو الأمير الثالث لإمبراطورية بورغ -”
كان لدى القوات ثقة جيش منتصر ، ولم يبدوا بأي حال من الأحوال منهكين.
قاطع الأمير الثالث سيورين:”سأتخطى كل المقدمات” ، على الرغم من وجود متسع من الوقت لإنهاء التحيات التي تنص عليها الإجراءات.
“هل تسير الأمور بشكل جيد؟” سألته ، وبدلاً من الإجابة ، دفع قطعة من الورق أمام وجهي.
“بدلاً من ذلك ، أين أمير ليونبرغ؟” كما قال هذا ، تلاقت نظراتنا أنا و الأمير الثالث ،و شعرت وكأن ثعبانًا ينزلق فوقي عند مواجهة تلك النظرة .
“وفد ليونبرغ يرحب بسمو الأمير الثالث لإمبراطورية بورغ -”
لم أتراجع ، ولم أخضع مثل الجميع، لقد حملت لساني فقط وتقدمت خطوة إلى الأمام ، كاشفا أنني كنت أمير المملكة.
كان هدفي الأساسي من القدوم إلى الإمبراطورية هو قياس قوتها وفهم مناخها السياسي. كانت المبارزات التي بدأتها وسيلة لتحقيق هذه الغايات.
حدق في الأمير بعيون واسعة ، وأنا بدوري ، استمررت في مواجهة تلك النظرة. لم يبد أي منا على استعداد لإنهاء مسابقة التحديق. بالتأكيد لم يولد شخص آخر في هذا العالم بهذه السمات الرهيبة. حتى خصائص أديليا الوحشية يمكن القول إنها جميلة مقارنة به .
كانت خريطة كبيرة مليئة بخط مضغوط ونقي.
لقد أكدت سماته مرة أخرى وأعجبتُ بطابعها الوحشي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردت بشدة أن يكون كل فرسان وجحافل المملكة مثل هذه القوات.حيث لن يترددوا من مجرد ذكر اسم الإمبراطورية ، وأرادوا جميعًا أن يولدوا من جديد كجنود حقيقيين للمملكة يمكنهم القتال بثقة وبسالة.
هل يوجد حقا مثل هذا الرجل البشع في هذا العالم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليوم الثالث بعد لقاء الأمير الثالث ، كان يعتبرني بالفعل ذلك النوع من الأشخاص. وفي اليوم الخامس ، سأل عما إذا كنت سأساعده في حالة الطوارئ بلهجة متزايدة العدائية،قائلا أن دعم كل من المملكة والماركيز مونبلييه من شأنه أن يمنحه قوة سياسية كبيرة.
إذا كان قد ولد من عامة الناس ، لكان قد ذبح عائلته وجيرانه منذ فترة طويلة.
تم تأريخ رحلة الوفد على الخريطة ، إلى جانب معلومات عن الأوامر التي تعامل معها فرسان المملكة. كُتبت جميعًا بحروف واضحة ، كما تم تسجيل المعلومات الأخيرة التي شاركها الأمير الثالث بخصوص الفروسية الإمبراطورية.
لو كان فارسًا ، لكان قاتلًا لا يرحم ، يحمل دائمًا سكينًا وراء ظهر سيده.
“ممتاز! كنت أعلم أن أخي الحبيب سيتفهم إرادتي! ”
كان مزاجه من شأنه أن يؤدي إلى تدمير عشرات الآلاف من الأرواح إذا كان حاكم هذا النطاق.
لم يبقَ أحد يستطيع أن يقدم نصيحة حكيمة للأمير الثالث. فقط الغربان الجشعة التي توافدت عليه لتتغذى على كعكات الأرز من سخائه وجهله من بقيت.
وإذا كان إمبراطورًا ، فإن الإمبراطورية الألفية لبورغوندي ستُحترق عن بكرة أبيها بحيث لن يبقى حجر واحد يدل على وجودها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعونا نلتقي مرة أخرى في هوانغدو.” مد يده إلي ، وأمسكت يده ببعض التردد.
أي حياة يعيشها ستكون شيئًا بشعًا ، ومثل هذا الرجل كان أميرًا.
لقد كان رجلاً فظيعًا ، وثرثارًا جدًا ، ولم يكن يدرك أبدًا من حوله.
أي شيء يمكن أن يكون أفظع من استمرار وجوده في هذا العالم؟
كان الأمير الثالث الذي واجهته الآن بمثابة منارة أمل مشتعلة. بالنسبة لأي شخص كان معاديًا للإمبراطورية ،من المؤكد أن الشيء نفسه ينطبق على أدريان الأصلي وقيمته لمملكته.
كان هدفي الأساسي من القدوم إلى الإمبراطورية هو قياس قوتها وفهم مناخها السياسي. كانت المبارزات التي بدأتها وسيلة لتحقيق هذه الغايات.
كان الأمير الثالث بمثابة الهدية التي أعدها الكون من أجل مملكة ليونبرج،حتى أني نظرت إليه باهتمام غير محدود.
في الأساس ، كان يطلب مني التوقيع على وثيقة ولاء ، مماثلة لتلك التي أجبرت ماركيز مونبلييه على التوقيع عليها. نصت الوثيقة صراحة على أن الموقع وافق على حشد قواته إذا ظهرت الحاجة لذلك.
ربما كان قد قرأ مثل هذه المشاعر في عيني ، لأن وجه الأمير الذي لا يزال يحدق بي ، اظهر الآن تعبيرًا غير مريح إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعونا نلتقي مرة أخرى في هوانغدو.” مد يده إلي ، وأمسكت يده ببعض التردد.
يبدو أنه أخطأ في تقديري له باعتباره إعجابًا صريحًا وحتى حسدًا.
“صاحب السمو.”
لم أهتم على الإطلاق بما إذا كان قد أساء فهمي.
لقد كان رجلاً فظيعًا ، وثرثارًا جدًا ، ولم يكن يدرك أبدًا من حوله.
قال الأمير الثالث وهو يبتسم لي بابتسامة عريضة: “كم من الوقت انتظرت ليوم مثل هذا اليوم”. في الحقيقة ، لم يكن لديه أدنى فكرة عمن كان ينتظره حقًا.
كان لدى القوات ثقة جيش منتصر ، ولم يبدوا بأي حال من الأحوال منهكين.
***
كان لدى القوات ثقة جيش منتصر ، ولم يبدوا بأي حال من الأحوال منهكين.
أنا بالتأكيد لست جيدًا في التعامل مع الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم أجد صعوبة في الدعابة وإطراء الأمير الثالث.
ربما لأنني قضيت قرونًا عديدة كسيف ، كنت أجهل المشاعر الداخلية للآخرين ، وكذلك شعرت بالحرج عندما يتعلق الأمر بالتعبير عن شعوري. حتى لو بقيت صامتًا ، فلن يقول أحد إنني شخص عائلي.
نظر الرجل حوله لفترة ثم أجاب بنبرة خفية قائلاً إنه عندما يتخذ الإمبراطور قرارًا خاطئًا ، فإنه سيستخدم أي وسيلة تحت تصرفه لتصحيح هذا الخطأ.و لهذا احتاج إلى المزيد من الحلفاء للقيام بمثل هذا الشيء.
لا يتناسب مزاجي مع التحدث بكلمات لم تأت من قلبي.
اعتقدت أن مثل هذا اليوم سيشرق قريباً. عندما نظرت إلى الجنود وتأملت في المستقبل البعيد ، شعرت بنظرة سُلطت عليّ.
ومع ذلك ، لم أجد صعوبة في الدعابة وإطراء الأمير الثالث.
لم أتردد في وضع ختم رسمي على المخطوطة ، على الرغم من أن الختم لم يكن ختم عائلة ليونبيرجر.ولكن بدلاً من ذلك قمت بغمس لوحة الماركيز مونبلييه بالحبر ، وختمت الوثيقة. رأى الأمير الثالث ختم عائلة مونبلييه مطبوعًا على الاتفاقية ، وكادت ابتسامته أن تصل إلى أذنيه. لقد ذكر أنه بحاجة إلى دعم كل من المملكة والماركيز ، ولكن في الواقع ، كان توقيع نبيل إمبراطوري رفيع المستوى أكثر فائدة له من توقيع أمير دولة صغيرة.
كان كل ذلك بفضل سمعتي السيئة.
إذا لم يكن من المقرر أن ألتقي بعائلة نبيلة أخرى ، لكان من المؤكد أنه سيتبعني طوال الطريق إلى العاصمة الإمبراطورية ، هوانغدو.
تمثلت الشائعات عني في أنني شرير ملكي تخلى عنه والده ، وهو أمير في وضع غير مستقر لم يكن يعرف متى سيطالب شقيقه بالعرش ، وسُجن بعد الاستيلاء على العرش. كان من المعروف أيضًا أن رحلتي إلى الإمبراطورية هي نتيجة أن الكراهية بيني وبين الملك قد وصلت إلى ذروتها ، ولذلك تم نفيي من المملكة.
لم تكن هناك حاجة لي للتصرف بطريقة لا تتناسب مع مزاجي ، ولم يكن علي أن أقوم بإثارة إعجابه بالقوة من خلال جعله على دراية بإنجازاتي السابقة. حتى لو التزمت الصمت ، فقد خمّن الأمير الثالث مشاعري ، ووضع افتراضات بشأن شخصيتي ، وحتى استمر في إعطائي النصيحة فيما يتعلق بمستقبلي.
طابقَ الأمير الثالث شخصيته الملتوية عليّ،حيث لم يتم الإعتراف به من قبل والده ، الإمبراطور ، لذلك ارتكب خطأ عشوائيًا أن مثل هذا الموقف ينطبق علي أيضًا. لقد تصرف معي كرفيق، لأنه شعر بوجود صداقة طبيعية بيننا.
بعد أن تركني نيكولو ، قمت بجولة في معسكرنا لبعض الوقت.
حتى أنه شجعني من خلال تقديم النصائح التي لم تكن نصائح على الإطلاق.
كان لدى القوات ثقة جيش منتصر ، ولم يبدوا بأي حال من الأحوال منهكين.
قال أخيرًا: “في المستقبل ، ستعتبرني أخوك” ، قائلاً إنه يمكننا السير في الطريق الصحيح معًا.
عانيت من أجل كبح الضحك المتفجر بينما كنت أستمع إليه.
تجاوز الأمر مفهوم المزاح.
تمثلت الشائعات عني في أنني شرير ملكي تخلى عنه والده ، وهو أمير في وضع غير مستقر لم يكن يعرف متى سيطالب شقيقه بالعرش ، وسُجن بعد الاستيلاء على العرش. كان من المعروف أيضًا أن رحلتي إلى الإمبراطورية هي نتيجة أن الكراهية بيني وبين الملك قد وصلت إلى ذروتها ، ولذلك تم نفيي من المملكة.
عانيت من أجل كبح الضحك المتفجر بينما كنت أستمع إليه.
كان هدفي الأساسي من القدوم إلى الإمبراطورية هو قياس قوتها وفهم مناخها السياسي. كانت المبارزات التي بدأتها وسيلة لتحقيق هذه الغايات.
لم تكن هناك حاجة لي للتصرف بطريقة لا تتناسب مع مزاجي ، ولم يكن علي أن أقوم بإثارة إعجابه بالقوة من خلال جعله على دراية بإنجازاتي السابقة. حتى لو التزمت الصمت ، فقد خمّن الأمير الثالث مشاعري ، ووضع افتراضات بشأن شخصيتي ، وحتى استمر في إعطائي النصيحة فيما يتعلق بمستقبلي.
أي شيء يمكن أن يكون أفظع من استمرار وجوده في هذا العالم؟
قال: “لا تثق بأخيك ، لأنه لن يكون مثاليًا لأخيك أن يصبح الملك عندما أصبح إمبراطورًا.”
أقنعته حجتي على الفور ، وكان سعيدًا جدًا. في مقابل وعدي بالمساعدة ، أمر ساحرًا بالعناية بجروح فرسان الهيكل والآخرين. يبدو أن الأمير الثالث لم يهتم حتى بأن هذه الجروح كانت نتيجة قيام فرساني بقطع فرسان بلاده.
في اليوم الثالث بعد لقاء الأمير الثالث ، كان يعتبرني بالفعل ذلك النوع من الأشخاص. وفي اليوم الخامس ، سأل عما إذا كنت سأساعده في حالة الطوارئ بلهجة متزايدة العدائية،قائلا أن دعم كل من المملكة والماركيز مونبلييه من شأنه أن يمنحه قوة سياسية كبيرة.
قال لي الأمير الثالث بأسف حقيقي: “آسف ، لكن علينا الانفصال هنا”.
لم يكن معروفًا متى وماذا ستكون “حالة الطوارئ” التي أشار إليها ، ولكن معه ، لم يكن عليّ حتى أن أخمن أنه لن يكون وضعًا طبيعيًا.
تجاوز الأمر مفهوم المزاح.
أوقفت خطبته اللاذعة ، وسألته ما هو الوضع وماذا يريد مني أن أفعل.
كان هدفي الأساسي من القدوم إلى الإمبراطورية هو قياس قوتها وفهم مناخها السياسي. كانت المبارزات التي بدأتها وسيلة لتحقيق هذه الغايات.
نظر الرجل حوله لفترة ثم أجاب بنبرة خفية قائلاً إنه عندما يتخذ الإمبراطور قرارًا خاطئًا ، فإنه سيستخدم أي وسيلة تحت تصرفه لتصحيح هذا الخطأ.و لهذا احتاج إلى المزيد من الحلفاء للقيام بمثل هذا الشيء.
“سوف آكل صقرًا أبيض لطيفًا كما لو كان دجاجة بيضاء ممتلئة الجسم ، وسأستمتع به كثيرًا ،” قال أحد الفرسان.
كان كل شيء عرضيًا للغاية ، ولكن في النهاية ، كان يقول أنه إذا سلم الإمبراطور العرش إلى أمير آخر ، فإنه سيبدأ حربًا أهلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت نصف متعاطف مع هذا الشعور ، لأن اللقاء بيننا سيكون بالتأكيد ذا أهمية تاريخية. كان الاختلاف الوحيد عما تخيله هو أنه ، في التاريخ ، سوف يتم تذكر هذا على أنه اليوم الذي أصبحت فيه مملكة ليونبرج المستقلة كحقيقة واقعية.
ذهب الأمير الثالث ليقول إنه إذا جاء مثل هذا اليوم ، فإن دعم المملكة ومونبلييه سيكون رصيدًا هائلاً من شأنه أن يعزز مجهوداته.
“سوف آكل صقرًا أبيض لطيفًا كما لو كان دجاجة بيضاء ممتلئة الجسم ، وسأستمتع به كثيرًا ،” قال أحد الفرسان.
قبلت عرضه عن طيب خاطر ، قائلاً إنه إذا حدث ذلك ، فسأحشد أكبر قدر ممكن من القوة لمساعدته.
“ممتاز! كنت أعلم أن أخي الحبيب سيتفهم إرادتي! ”
“في المستقبل ، يا أخي ، سيسجله العلماء ، وسوف يمدح الناس لقاءنا التاريخي” ، همس بحماس في أذني ، وصوته يُظهر إيقاعًا مرحًا.ثم توقف عن عناقي كما لو أنه أدرك فجأة بالنظرات من حولنا .
“ممتاز! كنت أعلم أن أخي الحبيب سيتفهم إرادتي! ”
وفي خطوة أخرى إلى الأمام ، قال إنه كان مهتمًا جدًا بمعارك الفرسان. حتى أنه قدم لي معلومات عن العائلات الإمبراطورية التي لم نزرها بعد ، بالإضافة إلى إخباري بكل شيء عن فرسانهم.
هتف الأمير الثالث وهو يربت على كتفي مسرورًا جدًا. لم أكن أعرف ماذا أفعل في هذا الموقف.
حدق في الأمير بعيون واسعة ، وأنا بدوري ، استمررت في مواجهة تلك النظرة. لم يبد أي منا على استعداد لإنهاء مسابقة التحديق. بالتأكيد لم يولد شخص آخر في هذا العالم بهذه السمات الرهيبة. حتى خصائص أديليا الوحشية يمكن القول إنها جميلة مقارنة به .
قال الأمير الثالث وهو يسحب ورقة من جيب صدره: “لكن فقط للتأكد ، سأحتاج منك أن تبرهن ذلك كتابيًا”.
قال: “لا تثق بأخيك ، لأنه لن يكون مثاليًا لأخيك أن يصبح الملك عندما أصبح إمبراطورًا.”
“لا تفهمني بشكل خاطئ ، ليس الأمر أنني لا أصدقك يا أخي،فكل هذا مجرد إجراء رسمي. في المستقبل البعيد ، عندما أكون إمبراطورًا ، سيكون هذا الفعل دليلاً على دعمك “.
في الأساس ، كان يطلب مني التوقيع على وثيقة ولاء ، مماثلة لتلك التي أجبرت ماركيز مونبلييه على التوقيع عليها. نصت الوثيقة صراحة على أن الموقع وافق على حشد قواته إذا ظهرت الحاجة لذلك.
لم أهتم على الإطلاق بما إذا كان قد أساء فهمي.
لم أتردد في وضع ختم رسمي على المخطوطة ، على الرغم من أن الختم لم يكن ختم عائلة ليونبيرجر.ولكن بدلاً من ذلك قمت بغمس لوحة الماركيز مونبلييه بالحبر ، وختمت الوثيقة. رأى الأمير الثالث ختم عائلة مونبلييه مطبوعًا على الاتفاقية ، وكادت ابتسامته أن تصل إلى أذنيه. لقد ذكر أنه بحاجة إلى دعم كل من المملكة والماركيز ، ولكن في الواقع ، كان توقيع نبيل إمبراطوري رفيع المستوى أكثر فائدة له من توقيع أمير دولة صغيرة.
“لا تفهمني بشكل خاطئ ، ليس الأمر أنني لا أصدقك يا أخي،فكل هذا مجرد إجراء رسمي. في المستقبل البعيد ، عندما أكون إمبراطورًا ، سيكون هذا الفعل دليلاً على دعمك “.
ومع ذلك ، فإن الأمير الثالث انطلق إلى رشده وسألني لماذا استبدلت ختمي الخاص بختم مونبلييه.
ضحكت عندما قال نيكولو هذا .
أجبته :”أليس هذا ختمًا أكثر موثوقية من وعد أمير لم ينجح حتى في الإستيلاء على العرش؟ربما أنا و عائلة مونبلييه كيانان مختلفان لكننا أساسا على متن نفس القارب”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال أخيرًا: “في المستقبل ، ستعتبرني أخوك” ، قائلاً إنه يمكننا السير في الطريق الصحيح معًا.
أقنعته حجتي على الفور ، وكان سعيدًا جدًا. في مقابل وعدي بالمساعدة ، أمر ساحرًا بالعناية بجروح فرسان الهيكل والآخرين. يبدو أن الأمير الثالث لم يهتم حتى بأن هذه الجروح كانت نتيجة قيام فرساني بقطع فرسان بلاده.
أجابني فرسان الهيكل بالزئير.
وفي خطوة أخرى إلى الأمام ، قال إنه كان مهتمًا جدًا بمعارك الفرسان. حتى أنه قدم لي معلومات عن العائلات الإمبراطورية التي لم نزرها بعد ، بالإضافة إلى إخباري بكل شيء عن فرسانهم.
في الأساس ، كان يطلب مني التوقيع على وثيقة ولاء ، مماثلة لتلك التي أجبرت ماركيز مونبلييه على التوقيع عليها. نصت الوثيقة صراحة على أن الموقع وافق على حشد قواته إذا ظهرت الحاجة لذلك.
بالنسبة لي كأمير أجنبي ، كانت كلماته هدية عظيمة ، وكنت سعيدًا لأنني تمكنت من فتحها ورؤية ما بداخلها. والأكثر إثارة للدهشة هو حقيقة أنه لم يحاول أحد في حاشية الأمير الثالث منعه من إفشاء مثل هذه الأسرار.
لم أهتم على الإطلاق بما إذا كان قد أساء فهمي.
ولا حتى فرسانه ، الذين يُفترض أن بعضهم من الفرسان ، أو أن سحرته الحكماء قاموا بتقييد لسانه الذي يرفرف. لقد شاهدوا أميرهم الثالث من بعيد بأفواه مغلقة.
بقي الأمير الثالث معي لبضعة أيام أخرى.
بدراسة هذا المشهد ، تمكنت من رؤية الطبيعة الحقيقية للأشياء.
لذلك ، كنت أجمع المعلومات العسكرية الحيوية أثناء سفري في قلب الإمبراطورية. في حين أن الإمبراطورية كانت تسود كقوة عظمى مطلقة لفترة طويلة ، فقد خففت حذرها بسبب الإهمال الناجم عن الغطرسة.
لم يبقَ أحد يستطيع أن يقدم نصيحة حكيمة للأمير الثالث. فقط الغربان الجشعة التي توافدت عليه لتتغذى على كعكات الأرز من سخائه وجهله من بقيت.
إذا لم يكن من المقرر أن ألتقي بعائلة نبيلة أخرى ، لكان من المؤكد أنه سيتبعني طوال الطريق إلى العاصمة الإمبراطورية ، هوانغدو.
بقي الأمير الثالث معي لبضعة أيام أخرى.
قال: “لا تثق بأخيك ، لأنه لن يكون مثاليًا لأخيك أن يصبح الملك عندما أصبح إمبراطورًا.”
إذا لم يكن من المقرر أن ألتقي بعائلة نبيلة أخرى ، لكان من المؤكد أنه سيتبعني طوال الطريق إلى العاصمة الإمبراطورية ، هوانغدو.
بناء على إجابة سيورين ، دفعت رأسي للخلف وصرخت : “خصومكم القادمون لديهم ريش أبيض!”
قال لي الأمير الثالث بأسف حقيقي: “آسف ، لكن علينا الانفصال هنا”.
قاطع الأمير الثالث سيورين:”سأتخطى كل المقدمات” ، على الرغم من وجود متسع من الوقت لإنهاء التحيات التي تنص عليها الإجراءات.
“دعونا نلتقي مرة أخرى في هوانغدو.” مد يده إلي ، وأمسكت يده ببعض التردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرت رأسي ولاحظت أن سيورين يقف هناك. بينما كان على الطريق بالقرب من الأمير الثالث ، واجه صعوبة كبيرة في ذلك حتى أن وجهه الوسيم أصبح منهكًا في غضون أيام قليلة.
لم يكن الأمير الثالث قادرًا على حشد شغفه ، لذلك عانقني فجأة.
***
“في المستقبل ، يا أخي ، سيسجله العلماء ، وسوف يمدح الناس لقاءنا التاريخي” ، همس بحماس في أذني ، وصوته يُظهر إيقاعًا مرحًا.ثم توقف عن عناقي كما لو أنه أدرك فجأة بالنظرات من حولنا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمرته: “اذهب واستكشف للأمام ، وانظر ما إذا كان هناك مكان يمكننا التخييم فيه”.
ثم امتطى حصانه ، وعندما نظر إليّ ، محاولًا اتخاذ وقفة بطولية ، بدأ يضحك.
أنا بالتأكيد لست جيدًا في التعامل مع الناس.
ضحك الأمير الثالث وضحك ، وتمكن من القول إنه من الجيد الإسترخاء من حين لآخر. بدا أنه يعتقد حقًا أن اجتماعنا سيُدون للأجيال القادمة.
ولا حتى فرسانه ، الذين يُفترض أن بعضهم من الفرسان ، أو أن سحرته الحكماء قاموا بتقييد لسانه الذي يرفرف. لقد شاهدوا أميرهم الثالث من بعيد بأفواه مغلقة.
كنت نصف متعاطف مع هذا الشعور ، لأن اللقاء بيننا سيكون بالتأكيد ذا أهمية تاريخية. كان الاختلاف الوحيد عما تخيله هو أنه ، في التاريخ ، سوف يتم تذكر هذا على أنه اليوم الذي أصبحت فيه مملكة ليونبرج المستقلة كحقيقة واقعية.
لم أفقد أعصابي معه لأنه شعر بعلاقة قوية بي ، وكان علي أن أتأكد من أنني أعطيته ما يريد حتى أتمكن من تعزيز استراتيجيتي الخاصة.
بينما كنت أشاهد خروج حزب الأمير الثالث تسلل الكشافة جوردان إلى جانبي وسألني : “هل أنت آسف على ذلك؟”
قاطع الأمير الثالث سيورين:”سأتخطى كل المقدمات” ، على الرغم من وجود متسع من الوقت لإنهاء التحيات التي تنص عليها الإجراءات.
جاء ردي: “مستحيل”.
نظر الرجل حوله لفترة ثم أجاب بنبرة خفية قائلاً إنه عندما يتخذ الإمبراطور قرارًا خاطئًا ، فإنه سيستخدم أي وسيلة تحت تصرفه لتصحيح هذا الخطأ.و لهذا احتاج إلى المزيد من الحلفاء للقيام بمثل هذا الشيء.
“هاه ، اعتقدت أنك ستصاب بخيبة أمل عندما يغادر. لم أر قط شقيقين يتناسبان جيدًا معًا في هذا العالم “.
أي حياة يعيشها ستكون شيئًا بشعًا ، ومثل هذا الرجل كان أميرًا.
قلت: “قد يبدو الأمر كذلك على السطح” ، ثم أدركت أنه لابد أن جوردان يشعر بالملل إذا كان لديه الوقت لتحريك فمه هكذا.و نظرًا لأن الحارس كان لديه بعض وقت الفراغ ، قررت أن أمنحه مهمة.
“بدلاً من ذلك ، أين أمير ليونبرغ؟” كما قال هذا ، تلاقت نظراتنا أنا و الأمير الثالث ،و شعرت وكأن ثعبانًا ينزلق فوقي عند مواجهة تلك النظرة .
أمرته: “اذهب واستكشف للأمام ، وانظر ما إذا كان هناك مكان يمكننا التخييم فيه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا أجريت حسابات بناءً على متوسط التنظيم العسكري للإمبراطورية ، أي مائة فارس وألف وخمسمائة جندي في كل منطقة مربعة محددة ، فلن يكون من الصعب تحديد العدد التقريبي للقوات المتمركزة في جميع أنحاء الإمبراطورية بأكملها. ”
بدا جوردان يشعر بالندم فجأة لأنه تحدث معي بصراحة ، لكنه اختفى بسرعة بينما كان يقود حراسه بعيدًا.
الآن ، كانت العاصمة الإمبراطورية قريبة.
“لماذا نعاقب إذا قام القبطان بذلك؟” اشتكى أحدهم.
عندما استمعت إلى شكاوى الحراس ، ابتسمت.
“هل تسير الأمور بشكل جيد؟” سألته ، وبدلاً من الإجابة ، دفع قطعة من الورق أمام وجهي.
“صاحب السمو.”
كانت خريطة كبيرة مليئة بخط مضغوط ونقي.
أدرت رأسي ولاحظت أن سيورين يقف هناك. بينما كان على الطريق بالقرب من الأمير الثالث ، واجه صعوبة كبيرة في ذلك حتى أن وجهه الوسيم أصبح منهكًا في غضون أيام قليلة.
كان هدفي الأساسي من القدوم إلى الإمبراطورية هو قياس قوتها وفهم مناخها السياسي. كانت المبارزات التي بدأتها وسيلة لتحقيق هذه الغايات.
لقد كنت متعبًا أيضًا وقد سئمت حقًا بعد الاضطرار إلى التعامل مع الأمير الثالث.
ربما لأنني قضيت قرونًا عديدة كسيف ، كنت أجهل المشاعر الداخلية للآخرين ، وكذلك شعرت بالحرج عندما يتعلق الأمر بالتعبير عن شعوري. حتى لو بقيت صامتًا ، فلن يقول أحد إنني شخص عائلي.
لقد كان رجلاً فظيعًا ، وثرثارًا جدًا ، ولم يكن يدرك أبدًا من حوله.
لم تكن هناك حاجة لي للتصرف بطريقة لا تتناسب مع مزاجي ، ولم يكن علي أن أقوم بإثارة إعجابه بالقوة من خلال جعله على دراية بإنجازاتي السابقة. حتى لو التزمت الصمت ، فقد خمّن الأمير الثالث مشاعري ، ووضع افتراضات بشأن شخصيتي ، وحتى استمر في إعطائي النصيحة فيما يتعلق بمستقبلي.
لم أفقد أعصابي معه لأنه شعر بعلاقة قوية بي ، وكان علي أن أتأكد من أنني أعطيته ما يريد حتى أتمكن من تعزيز استراتيجيتي الخاصة.
“لماذا نعاقب إذا قام القبطان بذلك؟” اشتكى أحدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمير الثالث الذي واجهته الآن بمثابة منارة أمل مشتعلة. بالنسبة لأي شخص كان معاديًا للإمبراطورية ،من المؤكد أن الشيء نفسه ينطبق على أدريان الأصلي وقيمته لمملكته.
ومع ذلك كان من المتعب مواجهة مثل هذه القمامة يومًا بعد يوم. شعرت كما لو أن رائحة عقله الفاسد لم تتركني إلا بعد رحيله.
سألت سيورين :”حسنًا ، أين محطتنا التالية؟”.
لكن ما الذي يمكنني فعله حقًا؟ هذه كانت البداية فقط؛ كنت قد ربطت الطعم وألقيته ، يجب أن يتحلى الصياد بالصبر. هؤلاء الأسماك الذين سعوا لقضم الطعم اللذيذ الذي كان يمثل المملكة ودعم مونبلييه ما زالوا يسبحون في جميع أنحاء الإمبراطورية.
كان الأمير الثالث بمثابة الهدية التي أعدها الكون من أجل مملكة ليونبرج،حتى أني نظرت إليه باهتمام غير محدود.
سألت سيورين :”حسنًا ، أين محطتنا التالية؟”.
ربما كان قد قرأ مثل هذه المشاعر في عيني ، لأن وجه الأمير الذي لا يزال يحدق بي ، اظهر الآن تعبيرًا غير مريح إلى حد ما.
“سيكون هذا هو الكونت ماونتاين. وفقًا لمعلومات الأمير ، ليس لديه بالادين ، لكن النخبة الشهيرة فرسان الصقر تحت سيطرة عائلة ماونتاين “.
لم أهتم على الإطلاق بما إذا كان قد أساء فهمي.
بناء على إجابة سيورين ، دفعت رأسي للخلف وصرخت : “خصومكم القادمون لديهم ريش أبيض!”
كان كل شيء عرضيًا للغاية ، ولكن في النهاية ، كان يقول أنه إذا سلم الإمبراطور العرش إلى أمير آخر ، فإنه سيبدأ حربًا أهلية.
“بدلاً من ذلك ، أين أمير ليونبرغ؟” كما قال هذا ، تلاقت نظراتنا أنا و الأمير الثالث ،و شعرت وكأن ثعبانًا ينزلق فوقي عند مواجهة تلك النظرة .
أجابني فرسان الهيكل بالزئير.
أي حياة يعيشها ستكون شيئًا بشعًا ، ومثل هذا الرجل كان أميرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تردد لفترة طويلة بعد سماع كلامي دون أن يقول شيئًا.
“سوف آكل صقرًا أبيض لطيفًا كما لو كان دجاجة بيضاء ممتلئة الجسم ، وسأستمتع به كثيرًا ،” قال أحد الفرسان.
كان الأمير الثالث بمثابة الهدية التي أعدها الكون من أجل مملكة ليونبرج،حتى أني نظرت إليه باهتمام غير محدود.
“هل هذا صحيح إذن؟ لذلك نحن نأكل اللحوم الطازجة الليلة ، أليس كذلك؟ ” جوردان ، الذي عاد حديثًا من الاستطلاع ، جعل نفسه مسموعًا. ثم اشتكى ، متسائلاً عن سبب إرساله للبحث عن موقع تخييم إذا كنا سنمضي الليلة في قلعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدراسة هذا المشهد ، تمكنت من رؤية الطبيعة الحقيقية للأشياء.
تم تجاهل تذمره تمامًا.
“هل هذا صحيح إذن؟ لذلك نحن نأكل اللحوم الطازجة الليلة ، أليس كذلك؟ ” جوردان ، الذي عاد حديثًا من الاستطلاع ، جعل نفسه مسموعًا. ثم اشتكى ، متسائلاً عن سبب إرساله للبحث عن موقع تخييم إذا كنا سنمضي الليلة في قلعة.
***
“في المستقبل ، يا أخي ، سيسجله العلماء ، وسوف يمدح الناس لقاءنا التاريخي” ، همس بحماس في أذني ، وصوته يُظهر إيقاعًا مرحًا.ثم توقف عن عناقي كما لو أنه أدرك فجأة بالنظرات من حولنا .
توقفنا عند الكونت ماونتاين بعد أن غادر الأمير الثالث ، وحطمنا فرسان الصفر الأبيض، كما انتصرنا على تشكيلتي فرسان بينما مررنا عبر مقاطعتين أخريين.
أشرت إليه أن يتبعني،و بعد أن دخلت عربتي وانتظرت لفترة ، ظهر غوين.
الآن ، كانت العاصمة الإمبراطورية قريبة.
اعتقدت أن مثل هذا اليوم سيشرق قريباً. عندما نظرت إلى الجنود وتأملت في المستقبل البعيد ، شعرت بنظرة سُلطت عليّ.
دعوت الوفد إلى التوقف وأمرتهم بالراحة.
تم تأريخ رحلة الوفد على الخريطة ، إلى جانب معلومات عن الأوامر التي تعامل معها فرسان المملكة. كُتبت جميعًا بحروف واضحة ، كما تم تسجيل المعلومات الأخيرة التي شاركها الأمير الثالث بخصوص الفروسية الإمبراطورية.
في حين لم يقل أحد أي شيء حتى الآن ، سيكون من الغريب ألا يكون فرسان الهيكل والجنود مرهقين عقليًا بسبب رحلتنا عبر الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم أجد صعوبة في الدعابة وإطراء الأمير الثالث.
بينما كان الفرسان يرتاحون ، استدعيت نيكولو إلى عربتي.
ربما لأنني قضيت قرونًا عديدة كسيف ، كنت أجهل المشاعر الداخلية للآخرين ، وكذلك شعرت بالحرج عندما يتعلق الأمر بالتعبير عن شعوري. حتى لو بقيت صامتًا ، فلن يقول أحد إنني شخص عائلي.
“هل تسير الأمور بشكل جيد؟” سألته ، وبدلاً من الإجابة ، دفع قطعة من الورق أمام وجهي.
لقد كنت متعبًا أيضًا وقد سئمت حقًا بعد الاضطرار إلى التعامل مع الأمير الثالث.
كانت خريطة كبيرة مليئة بخط مضغوط ونقي.
ضحكت عندما قال نيكولو هذا .
تم تأريخ رحلة الوفد على الخريطة ، إلى جانب معلومات عن الأوامر التي تعامل معها فرسان المملكة. كُتبت جميعًا بحروف واضحة ، كما تم تسجيل المعلومات الأخيرة التي شاركها الأمير الثالث بخصوص الفروسية الإمبراطورية.
يبدو أنه أخطأ في تقديري له باعتباره إعجابًا صريحًا وحتى حسدًا.
“إذا أجريت حسابات بناءً على متوسط التنظيم العسكري للإمبراطورية ، أي مائة فارس وألف وخمسمائة جندي في كل منطقة مربعة محددة ، فلن يكون من الصعب تحديد العدد التقريبي للقوات المتمركزة في جميع أنحاء الإمبراطورية بأكملها. ”
“هل هذا صحيح إذن؟ لذلك نحن نأكل اللحوم الطازجة الليلة ، أليس كذلك؟ ” جوردان ، الذي عاد حديثًا من الاستطلاع ، جعل نفسه مسموعًا. ثم اشتكى ، متسائلاً عن سبب إرساله للبحث عن موقع تخييم إذا كنا سنمضي الليلة في قلعة.
ضحكت عندما قال نيكولو هذا .
حدق في الأمير بعيون واسعة ، وأنا بدوري ، استمررت في مواجهة تلك النظرة. لم يبد أي منا على استعداد لإنهاء مسابقة التحديق. بالتأكيد لم يولد شخص آخر في هذا العالم بهذه السمات الرهيبة. حتى خصائص أديليا الوحشية يمكن القول إنها جميلة مقارنة به .
كان هدفي الأساسي من القدوم إلى الإمبراطورية هو قياس قوتها وفهم مناخها السياسي. كانت المبارزات التي بدأتها وسيلة لتحقيق هذه الغايات.
ضحكت عندما قال نيكولو هذا .
منذ البداية ، تم تخطيط مسار البعثة على غرار الانتشار العسكري الاستراتيجي ، وتم تحديد طريق عودتنا حتى نتمكن من زيارة واستكشاف كل تلك الحصون والعائلات التي لم يصادفها الوفد بعد.
ضحك الأمير الثالث وضحك ، وتمكن من القول إنه من الجيد الإسترخاء من حين لآخر. بدا أنه يعتقد حقًا أن اجتماعنا سيُدون للأجيال القادمة.
لذلك ، كنت أجمع المعلومات العسكرية الحيوية أثناء سفري في قلب الإمبراطورية. في حين أن الإمبراطورية كانت تسود كقوة عظمى مطلقة لفترة طويلة ، فقد خففت حذرها بسبب الإهمال الناجم عن الغطرسة.
أنا بالتأكيد لست جيدًا في التعامل مع الناس.
وكان استطلاعي سهلا بمساعدة أمير غبي.
لقد كان رجلاً فظيعًا ، وثرثارًا جدًا ، ولم يكن يدرك أبدًا من حوله.
سلمت الخريطة إلى نيكولو وتأكدت من أن غون ستراقبه عن كثب. إذا حدث شيء ما في الرحلة ، فسيكون بإمكان غون سرقة الخريطة .
عانيت من أجل كبح الضحك المتفجر بينما كنت أستمع إليه.
بعد أن تركني نيكولو ، قمت بجولة في معسكرنا لبعض الوقت.
قلت له: “إذا كان لديك ما تقوله ، فقله”.
كنا في قلب الأراضي الإمبراطورية ، بشكل أساسي في منتصف معسكر العدو ، ومع ذلك بدا الجنود والفرسان مرتاحين نسبيًا. كان ذلك بالتأكيد بفضل الانتصارات التي حققناها من خلال مبارزاتنا.
بدا جوردان يشعر بالندم فجأة لأنه تحدث معي بصراحة ، لكنه اختفى بسرعة بينما كان يقود حراسه بعيدًا.
كان لدى القوات ثقة جيش منتصر ، ولم يبدوا بأي حال من الأحوال منهكين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت نصف متعاطف مع هذا الشعور ، لأن اللقاء بيننا سيكون بالتأكيد ذا أهمية تاريخية. كان الاختلاف الوحيد عما تخيله هو أنه ، في التاريخ ، سوف يتم تذكر هذا على أنه اليوم الذي أصبحت فيه مملكة ليونبرج المستقلة كحقيقة واقعية.
أردت بشدة أن يكون كل فرسان وجحافل المملكة مثل هذه القوات.حيث لن يترددوا من مجرد ذكر اسم الإمبراطورية ، وأرادوا جميعًا أن يولدوا من جديد كجنود حقيقيين للمملكة يمكنهم القتال بثقة وبسالة.
ولا حتى فرسانه ، الذين يُفترض أن بعضهم من الفرسان ، أو أن سحرته الحكماء قاموا بتقييد لسانه الذي يرفرف. لقد شاهدوا أميرهم الثالث من بعيد بأفواه مغلقة.
اعتقدت أن مثل هذا اليوم سيشرق قريباً. عندما نظرت إلى الجنود وتأملت في المستقبل البعيد ، شعرت بنظرة سُلطت عليّ.
***
أدرت رأسي ورأيت أن غوين كان ينظر إلي. ولاحظت أن لديه ما يقوله.
أجابني فرسان الهيكل بالزئير.
أشرت إليه أن يتبعني،و بعد أن دخلت عربتي وانتظرت لفترة ، ظهر غوين.
لم يكن معروفًا متى وماذا ستكون “حالة الطوارئ” التي أشار إليها ، ولكن معه ، لم يكن عليّ حتى أن أخمن أنه لن يكون وضعًا طبيعيًا.
قلت له: “إذا كان لديك ما تقوله ، فقله”.
بينما كنت أشاهد خروج حزب الأمير الثالث تسلل الكشافة جوردان إلى جانبي وسألني : “هل أنت آسف على ذلك؟”
لقد تردد لفترة طويلة بعد سماع كلامي دون أن يقول شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أتراجع ، ولم أخضع مثل الجميع، لقد حملت لساني فقط وتقدمت خطوة إلى الأمام ، كاشفا أنني كنت أمير المملكة.
ثم قال: “ماذا فعلت بحق الجحيم بجسدي؟”
في الأساس ، كان يطلب مني التوقيع على وثيقة ولاء ، مماثلة لتلك التي أجبرت ماركيز مونبلييه على التوقيع عليها. نصت الوثيقة صراحة على أن الموقع وافق على حشد قواته إذا ظهرت الحاجة لذلك.
أدرت رأسي ورأيت أن غوين كان ينظر إلي. ولاحظت أن لديه ما يقوله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
