اول يوم في العمل
الفصل 8 : اول يوم في العمل
الفصل 8 : اول يوم في العمل
لقد كان يعاملها دائمًا مثل الأوساخ. إنه حقًا لم يهتم بأشياء دنيوية أخرى ، مثل المال. انه حقا لم يهتم …
الإثنين.
لم يكن إله الطقس سعيدًا ، لذلك كان الضباب كثيفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صباح الخير يا زعيم”.
كان هذا يوم عمل تشانغ يي الأول. كان يرتدي بدلة غربية وربطة عنق. لقد جاء ، مرة أخرى ، إلى محطة إذاعة بكين باحترام ووجد قسم قناة الأدب في الطابق العلوي.
توقف تشانغ يي فجأة عند المدخل الغربي للمحطة. لقد استخدم قدمه للدخول إلى شيء ما. رؤية أنه لا أحد ينظر إليه ، انحنى والتقط عشرة سنتات أن شخص ما قد سقط على الأرض. كان يحشوها في جيوبه خلسة ، قبل أن يمشي.
“صباح الخير يا زعيم”.
كانت تغطية المحطة الإذاعية منطقة بكين – تيانجين – خبي. يمكن لبعض المدن الصغيرة في المناطق الشمالية الشرقية أيضا تلقي إشارة. على الرغم من أنه لا يمكن مقارنتها بمحطة الإذاعة المركزية ، إلا أن تغطيتها والمستمعين كانت أكبر بكثير من المحطات الإذاعية المحلية الأخرى التي تم تصنيفها بالمثل.
كان تشانغ يي يريد أن يصافح يدها ، لكنه الآن وضع نفسه في موقف حرج.
مكتب القائد.
من قال لك أنني لا أستطيع الاستمرار في البرامج؟
طرقت تشانغ يي الباب بلطف. بعد سماع “دخول” من داخل الغرفة ، فتح الباب ودخل. كان يجلس وراء مكتب المكتب شخص التقى تشانغ يي خلال المقابلة. وكان تشاو قوهتشو ، الذي كان في الأربعينيات من عمره. وكان الشخص المسؤول عن قناة الأدب. سواء كان ذلك محطة إذاعية أو محطة تلفزيونية ، وكان يسمى هذا الموقف في بكين والعديد من المناطق المدير. بالطبع ، كانت هناك استثناءات ؛ على سبيل المثال ، جنوب هونان سوف يطلق على هذا المنصب ماجستير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“زعيم.”
“مرحبا ، ليتل تشانغ. اجلس. هل أحضرت جميع الوثائق؟”
“لقد أحضرت لهم جميعا.”
“لقد أحضرت لهم جميعا.”
صحيح!
“مرحبا ، ليتل تشانغ. اجلس. هل أحضرت جميع الوثائق؟”
“رائع. شخص ما من الاقتصاد سوف يقوم بإجراءات التوظيف بالنسبة لك ، ولكن لا يوجد اندفاع في ذلك. اشرب بعض الماء ، وبعد ذلك ، سأحضرك أولاً إلى المكتب لكي أطلعك على الجميع”.
“حسنًا ، شكرًا لك على المشكلة”.
ليوم كامل ، حاول تشانج يي بناء علاقات شخصية مع الناس ، ولكن ذلك كان دون جدوى. كان الأمر كما لو كان الجميع غير ودودين معه. بدا أنه يمكن الاستغناء عنه.
مشى الثلاثة منهم وهم يتحادثون. لم يكونوا على علم بأن تشانغ يي ، الذي كان عند مدخل الشركة ، قد سمعهم. تتكلمون عني خلف ظهري؟
كان تشانغ يي مدركًا لخطابه ، حتى خلال هذا التبادل البسيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت زوجته: “ثم تجاهله. إذا لم يكن لديه برنامج ، فربما ستنقله القناة إلى قسم آخر.”
بعد فترة من الوقت ، قاد تشاو قوتشو تشانغ يي بابتسامة إلى مكتب أقسام قناة الأدب في نفس الطابق. كانت مساحة كبيرة وكان هناك حوالي 30-40 مكاتب. نظرًا لأن برامج اليوم ربما تم تسجيلها مسبقًا ، فإن الجميع لم يبدوا مشغولين جدًا. بعضهم كانوا يلعبون الألعاب ، بينما كان الآخرون يتحدثون.
“لقد أحضرت لهم جميعا.”
تناقض كبير موجود في عقله لا يريد المال اذا لماذا اخذ العشر سنتات ههههههههههههه
فقط عندما رأوا قائدهم قادمون توقفوا عن اللعب والدردشة.
“زعيم.”
طرقت تشانغ يي الباب بلطف. بعد سماع “دخول” من داخل الغرفة ، فتح الباب ودخل. كان يجلس وراء مكتب المكتب شخص التقى تشانغ يي خلال المقابلة. وكان تشاو قوهتشو ، الذي كان في الأربعينيات من عمره. وكان الشخص المسؤول عن قناة الأدب. سواء كان ذلك محطة إذاعية أو محطة تلفزيونية ، وكان يسمى هذا الموقف في بكين والعديد من المناطق المدير. بالطبع ، كانت هناك استثناءات ؛ على سبيل المثال ، جنوب هونان سوف يطلق على هذا المنصب ماجستير.
كانت تغطية المحطة الإذاعية منطقة بكين – تيانجين – خبي. يمكن لبعض المدن الصغيرة في المناطق الشمالية الشرقية أيضا تلقي إشارة. على الرغم من أنه لا يمكن مقارنتها بمحطة الإذاعة المركزية ، إلا أن تغطيتها والمستمعين كانت أكبر بكثير من المحطات الإذاعية المحلية الأخرى التي تم تصنيفها بالمثل.
“صباح الخير يا زعيم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عادةً ما يكون مكتب الركن شائعًا بين الناس ، حيث لن يتمكن القائد من رؤيته . ومع ذلك ، كانت هذه الزاوية مختلفة. أولاً ، لم يكن بعيدًا عن المدخل وثانيًا ، كان هناك نافورة ماء هنا. جاء الناس جيئة وذهابا ، مما جعلها بقعة مزدحمة.
الجميع في استقبال.
توقف تشانغ يي فجأة عند المدخل الغربي للمحطة. لقد استخدم قدمه للدخول إلى شيء ما. رؤية أنه لا أحد ينظر إليه ، انحنى والتقط عشرة سنتات أن شخص ما قد سقط على الأرض. كان يحشوها في جيوبه خلسة ، قبل أن يمشي.
ضربة رأس تشاو قوهتشو وصفع تشانغ يي على الكتف. “الجميع ، توقفوا عما تفعله. أنا أعرض رفيقًا جديدًا. تشانغ يي هو خريج إذاعي رئيسي من كلية الإذاعة. سيكون أحدنا ، من اليوم فصاعدًا. يرجى الترحيب به.” على الرغم من أن كلية الإعلام كانت اسمها الحالي ، فقد كانت تعرف سابقًا باسم كلية بكين للإذاعة. تم تغيير اسمها فقط في السنوات القليلة الماضية ، لذلك لا يزال الكثير من الناس يطلقون عليه من خلال التجسد السابق من العادة. “… قد يكون هناك بعض زملائه في مدرسة ليتل زانغ هنا. أنت أخوته وكبار شقيقاته. الجميع ، من فضلك تعتني بهذه المجند الجديد”.
انتظر و شاهد. سوف اجعلك تفتح عينيك!
كان التصفيق الترحيبي متفرقًا. أعطى بعض الناس نظرة استجواب واضحة.
فقط تشانغ يي لم يكن مغرما بها ، لأنه على الرغم من أن وانغ شياو مي بدت جميلة ، فلم يكن لديها أي خصائص لجمالها. كانت تفتقر إلى المزاج ، الأمر الذي جعلها شاحبة مقارنة بالمالكة .
اغتنم تشانغ يي الفرصة ليقول مرحبا وقدم مقدمة موجزة عن النفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد محرر الهاتف قائلاً: “هذا صحيح. كيف يمكن للشخص الذي لديه مثل هذه النظرات أن يصبح مضيفًا إذاعيًا؟ ليس لدي أي فكرة جدية عما يفكر به القائد. أعتقد أنه يمكنني القيام بعمل أفضل منه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ذلك ، دعا تشاو قوهتشو على الشباب. بدا أنه في نفس عمر تشانغ يي ، ولا يمكن أن يكون أكبر من تشانغ يي. ومع ذلك ، لم تكن هناك حاجة لمقارنة مظهرهم. كان وسيم أكثر بكثير. “تيان بن. آه ، أنت مذيع إذاعي. أحضر تشانغ الصغير في هذه الأيام لتعرفه على الأعمال”.{اول عدو قد ظهر}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عرض تيان بن مصافحة يانج يي ، “مرحبا يا ليتل. يمكنك أن تسألني أي شيء إذا كانت لديك أي شكوك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد محرر الهاتف قائلاً: “هذا صحيح. كيف يمكن للشخص الذي لديه مثل هذه النظرات أن يصبح مضيفًا إذاعيًا؟ ليس لدي أي فكرة جدية عما يفكر به القائد. أعتقد أنه يمكنني القيام بعمل أفضل منه”.
فقط تشانغ يي لم يكن مغرما بها ، لأنه على الرغم من أن وانغ شياو مي بدت جميلة ، فلم يكن لديها أي خصائص لجمالها. كانت تفتقر إلى المزاج ، الأمر الذي جعلها شاحبة مقارنة بالمالكة .
استخدم تشانغ يي على الفور يديه لاستلام المصافحة ، “الأخ تيان ، سأزعجك في المستقبل”.
قال تشاو قوتشو لـ تشانغ يي ، “ليتل تيان هو المضيف الإذاعي لقنايتنا” قصص الاشباح في الليل. التعلم منه سيكون مفيدًا لك. ” في السابق ، كانت قناة الأدب تحتوي على قصص أشباح على قناة أواخر الليل ، لكن اسم البرنامج كان مختلفًا. ربما تم تغييره بواسطة لعبة الحلقة.
بعد أن تم تنفيذ جميع الإجراءات اللازمة ، ذهب تشانج يي للقيام بالإجراءات الورقية لاستئجاره. بعد أن تم الانتهاء ، كان بالفعل 10.30. عندها فقط عاد إلى مكتبه في الزاوية.
عادةً ما يكون مكتب الركن شائعًا بين الناس ، حيث لن يتمكن القائد من رؤيته . ومع ذلك ، كانت هذه الزاوية مختلفة. أولاً ، لم يكن بعيدًا عن المدخل وثانيًا ، كان هناك نافورة ماء هنا. جاء الناس جيئة وذهابا ، مما جعلها بقعة مزدحمة.
مشى الثلاثة منهم وهم يتحادثون. لم يكونوا على علم بأن تشانغ يي ، الذي كان عند مدخل الشركة ، قد سمعهم. تتكلمون عني خلف ظهري؟
فقط عندما رأوا قائدهم قادمون توقفوا عن اللعب والدردشة.
كما الصاعد ، تشانغ يي لا يمكن أن يفعل أي شيء. على الرغم من أن منصبه كمضيف إذاعي أعطاه أجوراً أعلى من سكرتير المكتب أو المحررين في المكتب ، فقد كان في النهاية مهووسًا بالمجان. لن يترك مقعد خاص لاختياره.
تناقض كبير موجود في عقله لا يريد المال اذا لماذا اخذ العشر سنتات ههههههههههههه
كان تشانغ يي مدركًا لخطابه ، حتى خلال هذا التبادل البسيط.
تيان بن كان يجلس أمامه مع لوحة تفصل بينهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر تشانغ يي حوله ، لأنه لم يكن لديه ما يفعله. لم يقدم له أحد أي عمل ، لذلك وقف وسأل ، “الأخ تيان ، ماذا تعتقد أنني يجب أن أفعله أو أتعلمه؟”
عرض تيان بن مصافحة يانج يي ، “مرحبا يا ليتل. يمكنك أن تسألني أي شيء إذا كانت لديك أي شكوك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر تيان بن إليه ، ولكن من الواضح أن تعبيره لم يعد هو نفسه كما كان أمام الزعيم. لم يهتم به وقال “عرف نفسك أولاً”.
“حسنا.” كان تشانغ يي غير قادر على طلب أي شيء أكثر من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
العمل الشاق سيؤتي ثماره دائمًا. من خلال التخلي عن جميع الرغبات والسعي من أجل الشهرة فقط ، لم يعتقد أنه لا يستطيع أن يجعلها كبيرة!
عند الظهر في كافيتيريا المحطة ، انتهز تشانغ يي الفرصة لتحية زملائه في نفس المكتب ، “مرحبًا يا أخت وانغ. أنا جديد ، لذا يرجى الاعتناء بي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اجتاحت نظرة وانغ شياوميس على وجهه وأعطت “اه” ، قبل الابتعاد.
كان تشانغ يي يريد أن يصافح يدها ، لكنه الآن وضع نفسه في موقف حرج.
في السابق ، كان قد جمع من محادثات الجميع أن وانغ شياو مي ، التي كانت تبلغ من العمر 30 عامًا تقريبًا ، كانت أحدى النجمات في المكتب. كانت الفتاة الأولى في قناة الأدب. كان برنامج “تحدث عن العالم” الذي استضافته هو برنامج المشاهير الذي حصل على أعلى تصنيف لقناته. كان برنامج إنساني وتاريخي ، حيث تمت مناقشة الماضي والحاضر. كانت وانغ شياو مي جيدة في الاستضافة وكانت تبدو جيدة.
“مرحبا ، ليتل تشانغ. اجلس. هل أحضرت جميع الوثائق؟”
على الرغم من أنها لم تكن جميلة بشكل يبعث على السخرية مثل راو إيمين ، إلا أن كل من رآها سيقيمها كجمال.
لا تزال ترغبون في نقلي بعيدا؟
فقط تشانغ يي لم يكن مغرما بها ، لأنه على الرغم من أن وانغ شياو مي بدت جميلة ، فلم يكن لديها أي خصائص لجمالها. كانت تفتقر إلى المزاج ، الأمر الذي جعلها شاحبة مقارنة بالمالكة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت زوجته: “ثم تجاهله. إذا لم يكن لديه برنامج ، فربما ستنقله القناة إلى قسم آخر.”
ليوم كامل ، حاول تشانج يي بناء علاقات شخصية مع الناس ، ولكن ذلك كان دون جدوى. كان الأمر كما لو كان الجميع غير ودودين معه. بدا أنه يمكن الاستغناء عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد محرر الهاتف قائلاً: “هذا صحيح. كيف يمكن للشخص الذي لديه مثل هذه النظرات أن يصبح مضيفًا إذاعيًا؟ ليس لدي أي فكرة جدية عما يفكر به القائد. أعتقد أنه يمكنني القيام بعمل أفضل منه”.
كان تيان بن على هذا النحو.
مشى الثلاثة منهم وهم يتحادثون. لم يكونوا على علم بأن تشانغ يي ، الذي كان عند مدخل الشركة ، قد سمعهم. تتكلمون عني خلف ظهري؟
كان تشانغ يي يريد أن يصافح يدها ، لكنه الآن وضع نفسه في موقف حرج.
كان وانغ شياو مي كذلك.
إيه ، انتظر!
فقط عندما حان الوقت للتوقف عن العمل ، أدرك تشانغ يي ذلك عندما صادف وجود فرصة لمحادثة بين محرّر هاتف قناة الأدب ، تيان بن ، وامرأة جميلة أخرى.
عرض تيان بن مصافحة يانج يي ، “مرحبا يا ليتل. يمكنك أن تسألني أي شيء إذا كانت لديك أي شكوك”.
كانت المرأة الجميلة على الأرجح زوجة تيان بن ، حيث كان الاثنان يتشابكان أيديهما. ربما جاءت لمقابلة زوجها بعد انتهاء ساعات العمل.
قام تيان بن بلعفه وهز رأسه ، “من يدري؟ فقط نظراته تجعله يفشل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مكتب القائد.
“الأخ تيان ، كيف تم توظيف تشانغ يي؟” طلب محرر الهاتف.
ضربة رأس تشاو قوهتشو وصفع تشانغ يي على الكتف. “الجميع ، توقفوا عما تفعله. أنا أعرض رفيقًا جديدًا. تشانغ يي هو خريج إذاعي رئيسي من كلية الإذاعة. سيكون أحدنا ، من اليوم فصاعدًا. يرجى الترحيب به.” على الرغم من أن كلية الإعلام كانت اسمها الحالي ، فقد كانت تعرف سابقًا باسم كلية بكين للإذاعة. تم تغيير اسمها فقط في السنوات القليلة الماضية ، لذلك لا يزال الكثير من الناس يطلقون عليه من خلال التجسد السابق من العادة. “… قد يكون هناك بعض زملائه في مدرسة ليتل زانغ هنا. أنت أخوته وكبار شقيقاته. الجميع ، من فضلك تعتني بهذه المجند الجديد”.
كان تشانغ يي يريد أن يصافح يدها ، لكنه الآن وضع نفسه في موقف حرج.
قام تيان بن بلعفه وهز رأسه ، “من يدري؟ فقط نظراته تجعله يفشل”.
تنهد محرر الهاتف قائلاً: “هذا صحيح. كيف يمكن للشخص الذي لديه مثل هذه النظرات أن يصبح مضيفًا إذاعيًا؟ ليس لدي أي فكرة جدية عما يفكر به القائد. أعتقد أنه يمكنني القيام بعمل أفضل منه”.
أكد تيان بن أن “تشانغ يي بالتأكيد لن يكون مشهورا”.{دعني اخيب املك سيحطمك تحطيما }
قام تيان بن بلعفه وهز رأسه ، “من يدري؟ فقط نظراته تجعله يفشل”.
من قال لك أنني لا أستطيع الاستمرار في البرامج؟
ردد محرر الهاتف ، “دعونا لا نتحدث عن كوننا مشهورين. قد لا يكون قادرًا حتى على الحصول على برنامج. جميع برامجنا في قناة الأدب لها مضيفون دائمون. يمكنه ، على الأكثر ، أن يكون مضيفًا بديلًا أو ضيفًا. مضيف لتولي المسؤولية عن شخص مريض ، هل تعتقد أنه يمكن أن يكون له برنامج خاص به؟ لا أظن أن هذا سيحدث في العام المقبل ، دعه يتحمله. هيه ، إن لم يكن للمضيف البديل السابق الذي تم نقله إلى قناة الأخبار ، هل كان قد تم تعيينه بمظهره؟ لن يكون دوره هو الدخول إلى قناة الأدب كمضيف. ”
“حسنا.” كان تشانغ يي غير قادر على طلب أي شيء أكثر من ذلك.
ضحكت زوجة تيان بن ، “حتى تم توظيف مثل هذا الشخص؟ يا لها من مزحة”.
قال تيان بن: “لقد دفعني القائد إلى قيادته. ليس لدي هذا الوقت”.
قال تيان بن: “لقد دفعني القائد إلى قيادته. ليس لدي هذا الوقت”.
قالت زوجته: “ثم تجاهله. إذا لم يكن لديه برنامج ، فربما ستنقله القناة إلى قسم آخر.”
على الرغم من أنها لم تكن جميلة بشكل يبعث على السخرية مثل راو إيمين ، إلا أن كل من رآها سيقيمها كجمال.
مشى الثلاثة منهم وهم يتحادثون. لم يكونوا على علم بأن تشانغ يي ، الذي كان عند مدخل الشركة ، قد سمعهم. تتكلمون عني خلف ظهري؟
لا تزال ترغبون في نقلي بعيدا؟
انتظر و شاهد. سوف اجعلك تفتح عينيك!
لم يكن إله الطقس سعيدًا ، لذلك كان الضباب كثيفًا.
أي نوع من الناس هم؟
من الواضح أن المحرر كان يشعر بالغيرة من حظ تشانغ يي الجيد. المضيفين الإذاعيين الآخرين أيضا لا يعتقدون أن تشانغ يي سوف يحقق الكثير. بالنسبة لهم ، تشانغ يي مضيف بديل ، الذي لم يكن مختلفًا عن أي مادة عادية. ونتيجة لذلك ، تكشف هذا المشهد. لم يقدره أحد في قناة الأدب.
على الرغم من أنها لم تكن جميلة بشكل يبعث على السخرية مثل راو إيمين ، إلا أن كل من رآها سيقيمها كجمال.
“زعيم.”
من قال لك أنني لن أكون مشهوراً؟
عادةً ما يكون مكتب الركن شائعًا بين الناس ، حيث لن يتمكن القائد من رؤيته . ومع ذلك ، كانت هذه الزاوية مختلفة. أولاً ، لم يكن بعيدًا عن المدخل وثانيًا ، كان هناك نافورة ماء هنا. جاء الناس جيئة وذهابا ، مما جعلها بقعة مزدحمة.
من قال لك أنني لا أستطيع الاستمرار في البرامج؟
انتظر و شاهد. سوف اجعلك تفتح عينيك!
طارد الناس بعد الشهرة والثروة في حياتهم. لم يكن تشانغ يي جشعًا ، لأنه أراد الشهرة فقط وليس المال. لقد بذل كل جهده وطاقته ليصبح مشهوراً ، متجهاً نحو هدفه النهائي الذي وضعته إعدادات حلقة اللعبة ، والذي كان “أن يصبح أعظم نجم في العالم”!
كانت تغطية المحطة الإذاعية منطقة بكين – تيانجين – خبي. يمكن لبعض المدن الصغيرة في المناطق الشمالية الشرقية أيضا تلقي إشارة. على الرغم من أنه لا يمكن مقارنتها بمحطة الإذاعة المركزية ، إلا أن تغطيتها والمستمعين كانت أكبر بكثير من المحطات الإذاعية المحلية الأخرى التي تم تصنيفها بالمثل.
الإثنين.
العمل الشاق سيؤتي ثماره دائمًا. من خلال التخلي عن جميع الرغبات والسعي من أجل الشهرة فقط ، لم يعتقد أنه لا يستطيع أن يجعلها كبيرة!
أما بالنسبة لأشياء أخرى ، مثل المال؟
فقط تشانغ يي لم يكن مغرما بها ، لأنه على الرغم من أن وانغ شياو مي بدت جميلة ، فلم يكن لديها أي خصائص لجمالها. كانت تفتقر إلى المزاج ، الأمر الذي جعلها شاحبة مقارنة بالمالكة .
حسنا ، ما هو المال؟ كيف يمكن مقارنتها بكونه مشهور؟
كان هذا يوم عمل تشانغ يي الأول. كان يرتدي بدلة غربية وربطة عنق. لقد جاء ، مرة أخرى ، إلى محطة إذاعة بكين باحترام ووجد قسم قناة الأدب في الطابق العلوي.
لقد كان يعاملها دائمًا مثل الأوساخ. إنه حقًا لم يهتم بأشياء دنيوية أخرى ، مثل المال. انه حقا لم يهتم …
إيه ، انتظر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اغتنم تشانغ يي الفرصة ليقول مرحبا وقدم مقدمة موجزة عن النفس.
توقف تشانغ يي فجأة عند المدخل الغربي للمحطة. لقد استخدم قدمه للدخول إلى شيء ما. رؤية أنه لا أحد ينظر إليه ، انحنى والتقط عشرة سنتات أن شخص ما قد سقط على الأرض. كان يحشوها في جيوبه خلسة ، قبل أن يمشي.
عرض تيان بن مصافحة يانج يي ، “مرحبا يا ليتل. يمكنك أن تسألني أي شيء إذا كانت لديك أي شكوك”.
صحيح ، أين كنت؟
طارد الناس بعد الشهرة والثروة في حياتهم. لم يكن تشانغ يي جشعًا ، لأنه أراد الشهرة فقط وليس المال. لقد بذل كل جهده وطاقته ليصبح مشهوراً ، متجهاً نحو هدفه النهائي الذي وضعته إعدادات حلقة اللعبة ، والذي كان “أن يصبح أعظم نجم في العالم”!
صحيح!
بعد ذلك ، دعا تشاو قوهتشو على الشباب. بدا أنه في نفس عمر تشانغ يي ، ولا يمكن أن يكون أكبر من تشانغ يي. ومع ذلك ، لم تكن هناك حاجة لمقارنة مظهرهم. كان وسيم أكثر بكثير. “تيان بن. آه ، أنت مذيع إذاعي. أحضر تشانغ الصغير في هذه الأيام لتعرفه على الأعمال”.{اول عدو قد ظهر}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com °°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
من قال لك أنني لا أستطيع الاستمرار في البرامج؟
“صباح الخير يا زعيم”.
كان تيان بن على هذا النحو.
إيه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة لأشياء أخرى ، مثل المال؟
من قال لك ذلك؟
الإثنين.
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
تناقض كبير موجود في عقله لا يريد المال اذا لماذا اخذ العشر سنتات ههههههههههههه
كانت المرأة الجميلة على الأرجح زوجة تيان بن ، حيث كان الاثنان يتشابكان أيديهما. ربما جاءت لمقابلة زوجها بعد انتهاء ساعات العمل.
من قال لك ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صحيح ، أين كنت؟
تناقض كبير موجود في عقله لا يريد المال اذا لماذا اخذ العشر سنتات ههههههههههههه
imo zido
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائع. شخص ما من الاقتصاد سوف يقوم بإجراءات التوظيف بالنسبة لك ، ولكن لا يوجد اندفاع في ذلك. اشرب بعض الماء ، وبعد ذلك ، سأحضرك أولاً إلى المكتب لكي أطلعك على الجميع”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات