ما هو أغلى صحن هنا؟
الفصل 30: ما هو أغلى صحن هنا؟
لم يقل أبي الكثير ، “إنه جيد. كيف يتم العمل؟”
بعد إسبوع.
“ابني بالتأكيد أمر جيد.” ابتسمت أمي ، “لقد قلت بالفعل أن ابني سيصل إلى شيء!”
حصل تشانغ يي على إذن من نائب مدير قناة الأدب. ناشد القائد معه أن يأخذ استراحة لمدة يومين بتعبير مرتبك عن أنه في حيرة بشأن الضحك أو البكاء.لماذا ا؟ وذلك لأن تشانغ يي كان يلعب بحياته طوال الأسبوع بأكمله. كل يوم ، كان يحجز استوديو التسجيل خلال اليوم. إذا لم يستطع الحصول على فترة زمنية طويلة ، فسيحتفظ بفترة زمنية ليلا. وقال إنه سيحصل على المفتاح من الموظفين المعنيين للعمل الإضافي طوال الليل. لقد سجل بالكامل خمسين حلقة من “ضربات الاشباح خارج النور”. جنبا إلى جنب مع الحلقات المسجلة من قبل ، أنهى تسجيل أكثر من 60 حلقة. تم الانتهاء من الكتاب تقريبا.
كان تشانغ يي يغسل وجه. الأيام السبعة من العمل المتواصل وجدول العمل التخريبي أثرت على حالته العقلية. حتى أثناء التدخين لتحديث نفسه ، كان يثابر.
في الفترة الفاصلة بين الحلقات التي تم بثها بشكل دوري أعطت تشانغ يي ما مجموعه 200.000 نقطة سمعة. استمرت القصائد القليلة التي انتشرت عبر الإنترنت أيضًا في المساهمة في درجة سمعة. وأضاف كل منهم ما يصل إلى حوالي 300.000 نقطة. استخدم تشانغ يي تلك النقاط لشراء ثلاث “كبسولات بحث عن الذاكرة”. سمحوا لتشانغ يي بتعزيز النص في “ضربات الاشباح خارج النور”. بدون كلمة مفقودة ، يمكن أن يسجل بشكل طبيعي دون وجود عوائق. كالعادة ، ذهب خارج البرنامج النصي خلال العملية برمتها. في سبعة أيام ، اعتاد الجميع في المحطة على هذا الوجود “المشوه”.
“حسنا ، بالتأكيد.” ذهب تشانغ يي بعد إجراء بعض الدردشة الخاملة.
من الصدمة إلى الدهشة ، من الدهشة إلى المفاجأة ، ومن المفاجأة إلى التخدير!
لم يتبق سوى عدد قليل من الحلقات قبل انتهاء تسجيل تشانغ يي. في عالم تشانغ يي الأصلي ، سجلت محطة إذاعية النسخة الصوتية من “ضربات الاشباح خارج النور” بعد مبيعاتها المجنونة. تم ذلك في 400-500 حلقة ، فكيف أنهى التسجيل في أقل من 100 حلقة؟ هذا لأنه ، في عالمه السابق ، كانت تسمى قصة قصة الأشباح “ملفات غريبة منتصف الليل”. كان نصف ساعة طويلة. فقط حوالي 20 دقيقة ، أو حتى أقل من الرواية روى خلال المقطع. ومع ذلك ، في هذا العالم ، كانت “قصص الأشباح المتأخرة في الليل” عبارة عن مقطع طوله ساعة واحدة. علاوة على ذلك ، كانت سرعة سرد تشانغ يي أسرع بكثير من متوسط الأشخاص. نتيجة لذلك ، تم تقليل عدد الحلقات بشكل طبيعي.
في النهاية ، أخذ الجميع أداء تشانغ يي المذهل كأمر مسلم به!
“سمعت من والديك أنك تعمل في محطة إذاعية؟” عم آخر صفق على مروحة ورقية كما قال ، “هذا مكان جيد. إنه يدفع من قبل الجمهور ، ويحسن حاله”.
لم يتبق سوى عدد قليل من الحلقات قبل انتهاء تسجيل تشانغ يي. في عالم تشانغ يي الأصلي ، سجلت محطة إذاعية النسخة الصوتية من “ضربات الاشباح خارج النور” بعد مبيعاتها المجنونة. تم ذلك في 400-500 حلقة ، فكيف أنهى التسجيل في أقل من 100 حلقة؟ هذا لأنه ، في عالمه السابق ، كانت تسمى قصة قصة الأشباح “ملفات غريبة منتصف الليل”. كان نصف ساعة طويلة. فقط حوالي 20 دقيقة ، أو حتى أقل من الرواية روى خلال المقطع. ومع ذلك ، في هذا العالم ، كانت “قصص الأشباح المتأخرة في الليل” عبارة عن مقطع طوله ساعة واحدة. علاوة على ذلك ، كانت سرعة سرد تشانغ يي أسرع بكثير من متوسط الأشخاص. نتيجة لذلك ، تم تقليل عدد الحلقات بشكل طبيعي.
قال تشانغ يي بعناد: “صدقني. هذا المطعم جيد بالتأكيد. لم أكن مخطئًا في رمي الأشياء – أو آخر ، كيف تعتقد أنني سجلت درجة عالية خلال امتحانات القبول في كلية اللغة الإنجليزية؟”
…
كان تشانغ يي يغسل وجه. الأيام السبعة من العمل المتواصل وجدول العمل التخريبي أثرت على حالته العقلية. حتى أثناء التدخين لتحديث نفسه ، كان يثابر.
في الصباح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت الام عرضًا ، “يا بني ، أنت تقوم بالترتيب ، لكن لا تأمر بأشياء غالية الثمن. إنها غير ضرورية”.
كان تشانغ يي يغسل وجه. الأيام السبعة من العمل المتواصل وجدول العمل التخريبي أثرت على حالته العقلية. حتى أثناء التدخين لتحديث نفسه ، كان يثابر.
قالت أمي بسعادة ، “حسنًا. أريد الاستمتاع بتناول الطعام مع ابني”.
في الواقع لم تكن هناك حاجة له للعمل بجد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدخّل الاب، “أليس هذا شيئًا تعلّمه منك؟ لقد ولدت أنت يا ابن الثنائي في مواجهة المال!”
ولكن لماذا عمل تشانغ يي بجد؟ كان هناك أربعة أسباب.
في الطابق السفلي.
أولاً ، كان بحاجة إلى أن يكون جديراً بتقدير القائد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعطخت أمي ، “أنا فقط أتحدث عن الحقيقة. ما الذي تحدق به؟ هل تعتقد أن عينيك المحدقتين هي الأكبر؟”
ثانياً ، كان بحاجة إلى أن يكون جديراً بحب الجمهور!
كان أبي على وشك أن يقول شيئًا ما ، مثل ان لا يكون متهورًا ، لأن ظروف معيشتهم لم تكن كبيرة. ومع ذلك ، مع سحب تشانغ يي و الام له ، ذهب الاب في النهاية إلى التغيير.
ثالثًا ، إذا أنهى تسجيل البرنامج مبكرًا ، فيمكنه الحصول على مكافأة!
بعد الضغط على جرس الباب ، كانت والدته هي التي فتحت الباب. لم تكن سعيدة ، “لقد مر شهر ، والآن أنت تتعلم ان تعود إلى المنزل؟”
أما بالنسبة للسبب الرابع … حسنًا ، السبب الرابع هو أن السببين الأول والثاني لم يكونا مهمين على الإطلاق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم تشانغ يي. “إن الأجر ليس كثيرًا ، ولكن المكافأة كثيرة جدًا. هناك 5.000 {721 دولار } جائزة مكافأة و 8.000 {1154 دولار } جائزة أداء أخرى. مع إضافة الأجر والمزايا الخاصة بي ، لهذا السبب تم دفعي كثيرًا.”
بعد التحقق من راتبه ومكافأته على الإنترنت ، هتف تشانغ يي على الفور. بعد أن أدرك أنه لم يكن في المنزل لفترة طويلة ، نزل إلى المترو وهو يتجه إلى منزل والديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الاب، “كخريج جامعي ، ألا يمكنك أن تكون خرافيًا؟”
كان والداه يعيشان في كيشيكو ، وهو حي صغير في بكين لم يكن صغيرًا أو كبيرًا.
ولكن لماذا عمل تشانغ يي بجد؟ كان هناك أربعة أسباب.
بمجرد وصوله ، التقى تشانغ يي مع عدد من جيرانه القدامى.
سخر تشانغ يي ونظر إلى أمي ، “مراجعات على الإنترنت؟ أنت متوقف للغاية. ما السنة الآن؟ ما تفعلونه ليس علميًا ولا دقيقًا. انظر إليّ!” قام تشانغ يي بإخراج قلم توقيع كان يحضره دائمًا وألقاه في الهواء. بعد سقوط القلم على الأرض ، أشار على طول اتجاه طرف القلم إلى الشارع قطريًا. “هذا المطعم لديه طعام لذيذ!”
“آه ، أليس هذا ليتل؟ هل عدت؟ أنا لم أرك منذ فترة طويلة.” وقالت العمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعطخت أمي ، “أنا فقط أتحدث عن الحقيقة. ما الذي تحدق به؟ هل تعتقد أن عينيك المحدقتين هي الأكبر؟”
استقبل تشانغ يي ، “صباح الخير يا العمة تشو. انتقلت لأبقى وحدي قبل شهر واحد. كنت مشغولة بالعمل مؤخرًا ، لذلك لم أعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الاب، “كخريج جامعي ، ألا يمكنك أن تكون خرافيًا؟”
“سمعت من والديك أنك تعمل في محطة إذاعية؟” عم آخر صفق على مروحة ورقية كما قال ، “هذا مكان جيد. إنه يدفع من قبل الجمهور ، ويحسن حاله”.
المطعم لم يكن صغيراً وكان هناك عدد لا بأس به من الناس.
“حسنا ، بالتأكيد.” ذهب تشانغ يي بعد إجراء بعض الدردشة الخاملة.
في الفترة الفاصلة بين الحلقات التي تم بثها بشكل دوري أعطت تشانغ يي ما مجموعه 200.000 نقطة سمعة. استمرت القصائد القليلة التي انتشرت عبر الإنترنت أيضًا في المساهمة في درجة سمعة. وأضاف كل منهم ما يصل إلى حوالي 300.000 نقطة. استخدم تشانغ يي تلك النقاط لشراء ثلاث “كبسولات بحث عن الذاكرة”. سمحوا لتشانغ يي بتعزيز النص في “ضربات الاشباح خارج النور”. بدون كلمة مفقودة ، يمكن أن يسجل بشكل طبيعي دون وجود عوائق. كالعادة ، ذهب خارج البرنامج النصي خلال العملية برمتها. في سبعة أيام ، اعتاد الجميع في المحطة على هذا الوجود “المشوه”.
بعد الضغط على جرس الباب ، كانت والدته هي التي فتحت الباب. لم تكن سعيدة ، “لقد مر شهر ، والآن أنت تتعلم ان تعود إلى المنزل؟”
ألقى تشانغ يي نظرة خاطفة وابتسم ابتسامة قاسية ، “كنت أنتظر العودة بعد تحقيق بعض النجاح فقط. أين أبي؟ إنه لا يعمل اليوم ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة للسبب الرابع … حسنًا ، السبب الرابع هو أن السببين الأول والثاني لم يكونا مهمين على الإطلاق!
“هو؟ إنه يقرأ الأوراق.” أمي وضعت زوج من النعال لابنها.
قال تشانغ يي: “لم أتوقع أبدًا أن تكون باهظة الثمن. أيضًا ، ألم تقل ألا تطلب أشياء باهظة الثمن؟ ما زلنا بحاجة إلى العيش. لذلك يجب ألا نكون باهظين للغاية.”
تشانغ يي انحنى وارتداهم. عند دخول غرفة المعيشة ، رأى والده جالساً على الأريكة ، يقرأ صحيفة بكين تايمز. “أبي ، لقد عدت. كيف حالتك الصحية وأمي؟”
قالت الام بغضب ، “أنت رخيص للغاية!”
لم يقل أبي الكثير ، “إنه جيد. كيف يتم العمل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط تشانغ يي أصابعه ، “جيد ، جيد جدًا. أعطني … صفيحة دجاج كونغ باو ، طبق من لحم الخنزير المبشور مع صلصة الثوم وثلاثة أطباق من الأرز. هذا سيكون كل شيء!”
بدا تشانغ يي سعيدًا ، “إنه جيد. لقد تم دفع راتب هذا الشهر. إلى جانب المكافأة ، يصل إجمالي المبلغ إلى 18.000 {2596 دولار امريكي }”.
“ماذا؟” آذان أمي تطفو على الفور. لقد تحولت من الحزن إلى الفرح ، “لماذا هناك الكثير؟ أليس كذلك في فترة الاختبار الخاصة بك؟ لا يجب أن تثبت نفسك ، أليس كذلك؟”
قالت الام بغضب ، “أنت رخيص للغاية!”
ابتسم تشانغ يي. “إن الأجر ليس كثيرًا ، ولكن المكافأة كثيرة جدًا. هناك 5.000 {721 دولار } جائزة مكافأة و 8.000 {1154 دولار } جائزة أداء أخرى. مع إضافة الأجر والمزايا الخاصة بي ، لهذا السبب تم دفعي كثيرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعطخت أمي ، “أنا فقط أتحدث عن الحقيقة. ما الذي تحدق به؟ هل تعتقد أن عينيك المحدقتين هي الأكبر؟”
“ابني بالتأكيد أمر جيد.” ابتسمت أمي ، “لقد قلت بالفعل أن ابني سيصل إلى شيء!”
تجمعت أمي على تشانغ يي وطاردت شفتيها ، “اسمع ما يقوله والدك. كل ليلة ، سوف يستمع إلى برنامجك أمام الراديو. وأحيانًا لا يوافق حتى على خفض مستوى الصوت عندما أجده صاخبة. هذا حلقة حيث استخدمت قصيدة حديثة لإنقاذ فتاة؟ لقد استمع إليها أيضًا ، بل امتدح معيار قصيدتك الحديثة ، حتى أنه سجل تلك القصائد القليلة في أسفل. هيه ، على أية حال ، لم أفهم تلك القصيدة التي تخصك. ”
قال أبي بصراحة ، “لا تكن متعجرفًا. هذه النتائج الصغيرة ليست شيئًا”.
تجمعت أمي على تشانغ يي وطاردت شفتيها ، “اسمع ما يقوله والدك. كل ليلة ، سوف يستمع إلى برنامجك أمام الراديو. وأحيانًا لا يوافق حتى على خفض مستوى الصوت عندما أجده صاخبة. هذا حلقة حيث استخدمت قصيدة حديثة لإنقاذ فتاة؟ لقد استمع إليها أيضًا ، بل امتدح معيار قصيدتك الحديثة ، حتى أنه سجل تلك القصائد القليلة في أسفل. هيه ، على أية حال ، لم أفهم تلك القصيدة التي تخصك. ”
تجمعت أمي على تشانغ يي وطاردت شفتيها ، “اسمع ما يقوله والدك. كل ليلة ، سوف يستمع إلى برنامجك أمام الراديو. وأحيانًا لا يوافق حتى على خفض مستوى الصوت عندما أجده صاخبة. هذا حلقة حيث استخدمت قصيدة حديثة لإنقاذ فتاة؟ لقد استمع إليها أيضًا ، بل امتدح معيار قصيدتك الحديثة ، حتى أنه سجل تلك القصائد القليلة في أسفل. هيه ، على أية حال ، لم أفهم تلك القصيدة التي تخصك. ”
“آه ، أليس هذا ليتل؟ هل عدت؟ أنا لم أرك منذ فترة طويلة.” وقالت العمة.
تغير تعبير أبي ، “هل يجب أن تقول الكثير؟”
بعد مغادرة النادلة ، قالت أمي بخجل: “لماذا سألت عن كل ذلك؟”
تعطخت أمي ، “أنا فقط أتحدث عن الحقيقة. ما الذي تحدق به؟ هل تعتقد أن عينيك المحدقتين هي الأكبر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هو؟ إنه يقرأ الأوراق.” أمي وضعت زوج من النعال لابنها.
ضحك تشانغ يي. وكانت موافقة عائلته أكبر تشجيع له. قال: “إنها ظهيرة تقريبًا. أمي ، أبي. ليست هناك حاجة لطهي الطعام اليوم. دعنا نخرج ونأكل. بما أن هذا هو أول أجر لي بشق الأنفس ، يجب أن أعاملكم بوجبة جيدة. دعنا نذهب!”
الام ، “…”
قالت أمي بسعادة ، “حسنًا. أريد الاستمتاع بتناول الطعام مع ابني”.
في الصباح.
كان أبي على وشك أن يقول شيئًا ما ، مثل ان لا يكون متهورًا ، لأن ظروف معيشتهم لم تكن كبيرة. ومع ذلك ، مع سحب تشانغ يي و الام له ، ذهب الاب في النهاية إلى التغيير.
“حسنا ، بالتأكيد.” ذهب تشانغ يي بعد إجراء بعض الدردشة الخاملة.
في الطابق السفلي.
حصل تشانغ يي على إذن من نائب مدير قناة الأدب. ناشد القائد معه أن يأخذ استراحة لمدة يومين بتعبير مرتبك عن أنه في حيرة بشأن الضحك أو البكاء.لماذا ا؟ وذلك لأن تشانغ يي كان يلعب بحياته طوال الأسبوع بأكمله. كل يوم ، كان يحجز استوديو التسجيل خلال اليوم. إذا لم يستطع الحصول على فترة زمنية طويلة ، فسيحتفظ بفترة زمنية ليلا. وقال إنه سيحصل على المفتاح من الموظفين المعنيين للعمل الإضافي طوال الليل. لقد سجل بالكامل خمسين حلقة من “ضربات الاشباح خارج النور”. جنبا إلى جنب مع الحلقات المسجلة من قبل ، أنهى تسجيل أكثر من 60 حلقة. تم الانتهاء من الكتاب تقريبا.
سحبت الام هاتفها المحمول مثل الطليعة. “دعني أتحقق من المطاعم الجيدة الموجودة بالجوار.”
تجمعت أمي على تشانغ يي وطاردت شفتيها ، “اسمع ما يقوله والدك. كل ليلة ، سوف يستمع إلى برنامجك أمام الراديو. وأحيانًا لا يوافق حتى على خفض مستوى الصوت عندما أجده صاخبة. هذا حلقة حيث استخدمت قصيدة حديثة لإنقاذ فتاة؟ لقد استمع إليها أيضًا ، بل امتدح معيار قصيدتك الحديثة ، حتى أنه سجل تلك القصائد القليلة في أسفل. هيه ، على أية حال ، لم أفهم تلك القصيدة التي تخصك. ”
طلب تشانغ يي ، “ماذا تفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبت الام هاتفها المحمول مثل الطليعة. “دعني أتحقق من المطاعم الجيدة الموجودة بالجوار.”
“أتحقق من المراجعات عبر الإنترنت. لقد تعلمت للتو من زملائي.” بدأت أمي في المناورة الخرقاء من خلال وظائف هاتفها المحمول.
كان تشانغ يي يغسل وجه. الأيام السبعة من العمل المتواصل وجدول العمل التخريبي أثرت على حالته العقلية. حتى أثناء التدخين لتحديث نفسه ، كان يثابر.
سخر تشانغ يي ونظر إلى أمي ، “مراجعات على الإنترنت؟ أنت متوقف للغاية. ما السنة الآن؟ ما تفعلونه ليس علميًا ولا دقيقًا. انظر إليّ!” قام تشانغ يي بإخراج قلم توقيع كان يحضره دائمًا وألقاه في الهواء. بعد سقوط القلم على الأرض ، أشار على طول اتجاه طرف القلم إلى الشارع قطريًا. “هذا المطعم لديه طعام لذيذ!”
“حسنا ، بالتأكيد.” ذهب تشانغ يي بعد إجراء بعض الدردشة الخاملة.
الام ، “…”
وقال النادلة مع مفاجأة ، “أغلى؟”
قال الاب، “كخريج جامعي ، ألا يمكنك أن تكون خرافيًا؟”
بمجرد وصوله ، التقى تشانغ يي مع عدد من جيرانه القدامى.
قال تشانغ يي بعناد: “صدقني. هذا المطعم جيد بالتأكيد. لم أكن مخطئًا في رمي الأشياء – أو آخر ، كيف تعتقد أنني سجلت درجة عالية خلال امتحانات القبول في كلية اللغة الإنجليزية؟”
تشانغ يي انحنى وارتداهم. عند دخول غرفة المعيشة ، رأى والده جالساً على الأريكة ، يقرأ صحيفة بكين تايمز. “أبي ، لقد عدت. كيف حالتك الصحية وأمي؟”
المطعم لم يكن صغيراً وكان هناك عدد لا بأس به من الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبت الام هاتفها المحمول مثل الطليعة. “دعني أتحقق من المطاعم الجيدة الموجودة بالجوار.”
قاد الثلاثة إلى طاولة في الخلف من قبل النادل.
لم يتبق سوى عدد قليل من الحلقات قبل انتهاء تسجيل تشانغ يي. في عالم تشانغ يي الأصلي ، سجلت محطة إذاعية النسخة الصوتية من “ضربات الاشباح خارج النور” بعد مبيعاتها المجنونة. تم ذلك في 400-500 حلقة ، فكيف أنهى التسجيل في أقل من 100 حلقة؟ هذا لأنه ، في عالمه السابق ، كانت تسمى قصة قصة الأشباح “ملفات غريبة منتصف الليل”. كان نصف ساعة طويلة. فقط حوالي 20 دقيقة ، أو حتى أقل من الرواية روى خلال المقطع. ومع ذلك ، في هذا العالم ، كانت “قصص الأشباح المتأخرة في الليل” عبارة عن مقطع طوله ساعة واحدة. علاوة على ذلك ، كانت سرعة سرد تشانغ يي أسرع بكثير من متوسط الأشخاص. نتيجة لذلك ، تم تقليل عدد الحلقات بشكل طبيعي.
قالت نادلة بأدب ، “ماذا يريد الثلاثة منكم تناول الطعام؟”
في الفترة الفاصلة بين الحلقات التي تم بثها بشكل دوري أعطت تشانغ يي ما مجموعه 200.000 نقطة سمعة. استمرت القصائد القليلة التي انتشرت عبر الإنترنت أيضًا في المساهمة في درجة سمعة. وأضاف كل منهم ما يصل إلى حوالي 300.000 نقطة. استخدم تشانغ يي تلك النقاط لشراء ثلاث “كبسولات بحث عن الذاكرة”. سمحوا لتشانغ يي بتعزيز النص في “ضربات الاشباح خارج النور”. بدون كلمة مفقودة ، يمكن أن يسجل بشكل طبيعي دون وجود عوائق. كالعادة ، ذهب خارج البرنامج النصي خلال العملية برمتها. في سبعة أيام ، اعتاد الجميع في المحطة على هذا الوجود “المشوه”.
قالت الام عرضًا ، “يا بني ، أنت تقوم بالترتيب ، لكن لا تأمر بأشياء غالية الثمن. إنها غير ضرورية”.
imo zido
اعترف تشانغ يي. مع ما يقرب من 20،000 يوان {2885 دولار }، كان الآن رجل أعمال صغير. ما كان الفائدة في الحصول على الكثير من المال؟ أليس المقصود أن تستخدم؟ علاوة على ذلك ، كان الآن شخصية مشهورة {من الا فصاعدا سأترجمها ايدل اوكي ايدل او شخصية عامة او مشهورة }. كان بحاجة للحفاظ على سمعته ، لذلك قال بثقة ، “ما هو أغلى طبق هنا؟”
الفصل 30: ما هو أغلى صحن هنا؟
وقال النادلة مع مفاجأة ، “أغلى؟”
لم يتبق سوى عدد قليل من الحلقات قبل انتهاء تسجيل تشانغ يي. في عالم تشانغ يي الأصلي ، سجلت محطة إذاعية النسخة الصوتية من “ضربات الاشباح خارج النور” بعد مبيعاتها المجنونة. تم ذلك في 400-500 حلقة ، فكيف أنهى التسجيل في أقل من 100 حلقة؟ هذا لأنه ، في عالمه السابق ، كانت تسمى قصة قصة الأشباح “ملفات غريبة منتصف الليل”. كان نصف ساعة طويلة. فقط حوالي 20 دقيقة ، أو حتى أقل من الرواية روى خلال المقطع. ومع ذلك ، في هذا العالم ، كانت “قصص الأشباح المتأخرة في الليل” عبارة عن مقطع طوله ساعة واحدة. علاوة على ذلك ، كانت سرعة سرد تشانغ يي أسرع بكثير من متوسط الأشخاص. نتيجة لذلك ، تم تقليل عدد الحلقات بشكل طبيعي.
أومأ تشانغ يي قائلاً: “الحق. لا تتردد وقلها بجرأة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استقبل تشانغ يي ، “صباح الخير يا العمة تشو. انتقلت لأبقى وحدي قبل شهر واحد. كنت مشغولة بالعمل مؤخرًا ، لذلك لم أعد.”
أجاب النادلة ، “إن سمك الماندرين المقلي غالي الثمن للغاية. ووفقًا للجزء ، يمكن أن تكلف السمكة حوالي 300 {43 دولار هذا ثمن حذاء جيدة لكنها تباع لسمكة واحدة } بعد التحضير. في الحال ، لدينا أيضًا أذن البحر. جزء واحد هو 120{17 دولار }. كم عدد الأجزاء التي تريدها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط تشانغ يي أصابعه ، “جيد ، جيد جدًا. أعطني … صفيحة دجاج كونغ باو ، طبق من لحم الخنزير المبشور مع صلصة الثوم وثلاثة أطباق من الأرز. هذا سيكون كل شيء!”
التقط تشانغ يي أصابعه ، “جيد ، جيد جدًا. أعطني … صفيحة دجاج كونغ باو ، طبق من لحم الخنزير المبشور مع صلصة الثوم وثلاثة أطباق من الأرز. هذا سيكون كل شيء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعطخت أمي ، “أنا فقط أتحدث عن الحقيقة. ما الذي تحدق به؟ هل تعتقد أن عينيك المحدقتين هي الأكبر؟”
النادلة تقريبا تقيأت من الدم. بعد كل ما قالت ، وقال انه لا يريد أي شيء من هذا؟
تجمعت أمي على تشانغ يي وطاردت شفتيها ، “اسمع ما يقوله والدك. كل ليلة ، سوف يستمع إلى برنامجك أمام الراديو. وأحيانًا لا يوافق حتى على خفض مستوى الصوت عندما أجده صاخبة. هذا حلقة حيث استخدمت قصيدة حديثة لإنقاذ فتاة؟ لقد استمع إليها أيضًا ، بل امتدح معيار قصيدتك الحديثة ، حتى أنه سجل تلك القصائد القليلة في أسفل. هيه ، على أية حال ، لم أفهم تلك القصيدة التي تخصك. ”
بعد مغادرة النادلة ، قالت أمي بخجل: “لماذا سألت عن كل ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هو؟ إنه يقرأ الأوراق.” أمي وضعت زوج من النعال لابنها.
قال تشانغ يي: “لم أتوقع أبدًا أن تكون باهظة الثمن. أيضًا ، ألم تقل ألا تطلب أشياء باهظة الثمن؟ ما زلنا بحاجة إلى العيش. لذلك يجب ألا نكون باهظين للغاية.”
ضحك تشانغ يي. وكانت موافقة عائلته أكبر تشجيع له. قال: “إنها ظهيرة تقريبًا. أمي ، أبي. ليست هناك حاجة لطهي الطعام اليوم. دعنا نخرج ونأكل. بما أن هذا هو أول أجر لي بشق الأنفس ، يجب أن أعاملكم بوجبة جيدة. دعنا نذهب!”
قالت الام بغضب ، “أنت رخيص للغاية!”
تشانغ يي انحنى وارتداهم. عند دخول غرفة المعيشة ، رأى والده جالساً على الأريكة ، يقرأ صحيفة بكين تايمز. “أبي ، لقد عدت. كيف حالتك الصحية وأمي؟”
تدخّل الاب، “أليس هذا شيئًا تعلّمه منك؟ لقد ولدت أنت يا ابن الثنائي في مواجهة المال!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الاب، “كخريج جامعي ، ألا يمكنك أن تكون خرافيًا؟”
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة للسبب الرابع … حسنًا ، السبب الرابع هو أن السببين الأول والثاني لم يكونا مهمين على الإطلاق!
imo zido
“آه ، أليس هذا ليتل؟ هل عدت؟ أنا لم أرك منذ فترة طويلة.” وقالت العمة.
قالت نادلة بأدب ، “ماذا يريد الثلاثة منكم تناول الطعام؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات