يتم لعن تشانغ يي مرة اخرى
الفصل 52 :يتم لعن تشانغ يي مرة اخرى
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا صحيح ؛ حتى أنني قرأت قصيدة تشانغ يي لأطفالي. لم أتوقع أبدًا ألا يكون لها أي قيمة ثقافية. أليس هذا يضر بالآخرين؟ إن إيذائي بخير ، لكن لا تضليل أطفالي!”
“أحبني أم لا. سوف يبقى الحب ، لا أكثر ولا أقل”.
بدت تشانغ يوانشي مهتمة قليلا. قالت بطريقة مأزقة ، “اذهب واجلس على طاولة القهوة”. كان هناك كرسي واحد فقط في المنزل. مع تشانغ يي يقف ، جلس تشانغ يوانشي.
شعرت تشانغ يي الحموضة في قلبه. وكان أيضا بالأسى الشديد. كانت تلك هي الشعبية التي عمل بجد للحصول عليها. ولكن فقط بسبب كلماتهم القليلة ، كان يتم تشتيت بعيدا. حتى أولئك الذين أيدوا قصائد تشانغ يي لم يعودوا حازمين في معتقداتهم. بعد كل هذا ، مع وجود عدد كبير من المعلمين المحترفين والمؤلفين والشعراء المشهورين الذين ينكرون بشكل جماعي قيمة تشانغ يي ، سيكون لدى الجميع أفكار ثانية حول ما إذا كانت قصيدته جيدة حقًا.
كانت سماء الليل شاسعة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اتبعني ، أم لا. في يدك هي لي ، لا التخلي ، ولا المغادرة”.
كانت 11 مساء في الليل.
ومع ذلك ، كان هناك أشخاص أصروا على دعم تشانغ يي. ومع ذلك ، سرعان ما غرقوا في البصق هؤلاء الناس. لم يكن لديهم فرصة للحديث!
بعد الوجبة ، أمسكت الملكة السماوية تشانغ يوانشي بصدرها بيد واحدة وهي تتكئ على اللوح الأمامي لإرسال بريد إلكتروني على هاتفها. ربما كانت تعمل ، حيث بدا وجهها جادًا ومتجهمًا. لم تكن لديها أي نية للتحدث إلى تشانغ يي.
كان هذا قصيدة قديمة. لما ذلك؟ لأنه وفقًا لعمر القصيدة ، كان في الواقع قديمًا جدًا في عالم تشانغ يي. لم يكن مشهورًا على الإطلاق حتى تم عرض فيلم “أن كنت انت 2”. ثم أصبحت مشهورة. حتى الدراما ، “قصر” قد استخدمها كأغنية لأغنيةها النهائية. في وقت لاحق ، قال أحدهم أن هذه القصيدة من تأليف تسانجيانغ غياتسو. في الواقع لم يكن كذلك. كان هناك حتى دعوى حقوق التأليف والنشر. المؤلف الأصلي للقصيدة كان تاشي لام ، دودو؟ كان الاسم الأصلي للقصيدة هو “صمت فادجورو جورو بيما” وأيضًا “شاهدني أو لا”.
عرف تشانغ يي أيضًا أن شخصًا مميزًا مثلها مشغول ، لذلك لم يزعجها. كما أنه لم يكن جريئًا بما يكفي لإزعاجها. كانت تشانغ يوانشي تقف عند قمة صناعة الترفيه في بلدهم ، في حين كان تشانغ يي نفسه مجرد شخصية صغيرة ، كان حديث العهد. لم يكن حتى يعتبر من المشاهير. هو ، على الأكثر ، سيعتبر شخصية عامة. الفجوة بينهما كانت مثل السماء والأرض. عرف تشانغ يي هذا بنفسه ، لذلك كان محترمًا جدًا تجاه كبار السن.
عند تشغيل الكمبيوتر ، بدأ في فعل شيء خاص به. قام أولاً بفحص وايبو وفشل فجأة. لماذا كان هناك الكثير من المهاجمين لإحدى رسائله ويبو؟ عند التحقق ، أدرك ما حدث. رسالة “الطائر الطائر و السماك” التي كانت في الأصل فقط ما بين 2000 و 3000 إلى الأمام في ذلك الوقت؟ لم يكن ذلك كثيرا. ولكن الآن ، أصبح مهاجمو هذه القصيدة على ويبو فجأة أكثر من 8000. لقد تضاعفت ثلاث مرات! بعد أن فوجئت لفترة من الوقت ، تعاملت مع تشانغ يي كشيء. بالعودة إلى عالمه ، كان “الطائر و السمك” نفسه أكثر من مائة مليون نقرة على الإنترنت. كم من الناس لم يروه؟ وبالتالي ، كانت هذه الزيادة المتفجرة الصغيرة معقولة. لا يمكن دفن قصيدة جيدة. أما السبب؟ كان تحليل تشانغ يي أنه كان بسبب العديد من الأشياء. “قصص الأشباح خارج النور” ، قصص خرافية وقصائده الأخرى. عدد الأشخاص الذين عرفوه يزداد ببطء. لذلك سيبدأ الناس في التحقق من أعماله الأخرى ، مما أدى إلى زيادة شعبية كاملة لجميع أعماله!
“تضيع! ليست هناك حاجة لك!”
“قصيدة جيدة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الآن فقط أعرف عن هذه القصيدة اليوم!”
“أحبني أم لا. سوف يبقى الحب ، لا أكثر ولا أقل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا يوجد الكثير من المهاجمين؟ اسمحوا لي أن أراه أولاً.”
لم يستطع تشانغ يي ، الذي كان أمام جهاز الكمبيوتر الخاص به ، إلا أن يلعن ، “ما f *! هل أنت نسخة احتياطية من القرود التي تمت دعوتها؟ من أين ظهرت جميعًا؟ هل استفزيت جميعًا منك؟”
“كلاسيك. من هو هذا تشانغ يي؟”
“أراني ، أم لا. سوف أبقى ، ولا حزن ، ولا فرح”.
“أعتقد أنني أحب قصائد تشانغ يي في الماضي. هاي ، إنها مخيبة للآمال للغاية!”
“لقد رأيت للتو؟ إنها بالفعل قصيدة من الشهر الماضي. هذه القصيدة أنقذت حياة شخص. إنها أسطورية بشكل خاص!”
قام تشانغ يي بالتصفح من خلال تعليقات الجميع حيث فقد في التبجيل. كانت إيجابية في الأساس. بينما كان يستمتع بها ، ظهر تعليق مفاجئ!
لم يستطع تشانغ يي ، الذي كان أمام جهاز الكمبيوتر الخاص به ، إلا أن يلعن ، “ما f *! هل أنت نسخة احتياطية من القرود التي تمت دعوتها؟ من أين ظهرت جميعًا؟ هل استفزيت جميعًا منك؟”
فجأة ، بدأ خمسة إلى ستة مؤلفين وشعراء يهاجمون تشانغ يي!
منغ دونغ قوه.
“لقد رأيت للتو؟ إنها بالفعل قصيدة من الشهر الماضي. هذه القصيدة أنقذت حياة شخص. إنها أسطورية بشكل خاص!”
التحقق: نائب رئيس رابطة كتاب بكين. شاعر. مؤلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اتبعني ، أم لا. في يدك هي لي ، لا التخلي ، ولا المغادرة”.
ربما لم يكن نبيلًا مثل المؤلفين الأصليين ، لكنه يمثل حاليًا مشاعره!
لقد كان شخصية مميزة مع أكثر من 3 ملايين معجب!
“تضيع! ليست هناك حاجة لك!”
لقد استخدم منغ دونغ قوه وايبو الذي تم التحقق منه للسؤال بصراحة ، “لا أعرف لماذا يمكن أن تصبح هذه الأشياء شائعة للغاية. لمجرد أن هناك الكثير من الأشخاص الذين يبحثون عنها ويعلقون عليها ، مما يجعلها قصيدة جيدة؟ أسطورة؟ لقد أنقذت الحياة؟ تستند قيمة القصيدة إلى قيمتها الأدبية ؛ ولا تعتمد على قصص أو مواقف أخرى لإضافتها إلى قيمتها. لا أستطيع رؤية أي قيمة أدبية في هذه القصيدة ، كل ما أراه هو أنين وسال لعابه ، ويمكن أيضًا اعتبار ذلك قصيدة حديثة؟ هذا ما يسمى أيضًا الأدب؟ وأيضًا ، جيل المؤلف ، لم أعلق على كلمات القصيدة ، لكن لماذا أجد الموضوع ملتفًا جدًا؟ طفل يبلغ من العمر 20 عامًا يعلق قليلاً على جيل؟ يجب أن يكون هذا المصطلح مستخدمًا من قبلنا ، أليس كذلك؟ لم تنضج بعد ، ولا يزال أمامك طريق طويل ، لا تملك القدرة على رؤية جيلك ، لذلك لا تكتب مثل هذه القصيدة لتسبب السخرية من نفسك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا صحيح ؛ لقد قال نائب رئيس رابطة كتاب بكين بالفعل إنه أمر سيء!”
بعض الناس لم يعجبهم ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اتبعني ، أم لا. في يدك هي لي ، لا التخلي ، ولا المغادرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يمكن أن يكون ذلك؟ أعتقد أنها جيدة جدًا!”
“تشانغ! تضيع من مجال الشعر!”
“ماذا عن الشباب؟ لا يمكن للشباب كتابة قصائد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا لها من نكتة! جملة واحدة فقط من” أنتم أيها الشباب لا تعرفون أي شيء “لتجاهل كل قيمته؟ هل تعتقد أنك نائب رئيس رابطة كتاب بكين؟”
“هذا صحيح ؛ حتى أنني قرأت قصيدة تشانغ يي لأطفالي. لم أتوقع أبدًا ألا يكون لها أي قيمة ثقافية. أليس هذا يضر بالآخرين؟ إن إيذائي بخير ، لكن لا تضليل أطفالي!”
“الجميع ، لا تقرأ قصيدة هذا الشخص. لقد قدم خبراء الصناعة تقييمهم. هذا لا يسمى الأدب. لا قيمة له!”
ومع ذلك ، كان هناك أكثر من انضم إلى صفوف المشككين.
قد يتساءل بعض الناس عما إذا كانت قصيدة حب كهذه ستكون مناسبة في هذه الحالة.
وكان عدد منهم مؤلفين وشعراء في رابطة كتاب بكين. كانوا جميعا حسابات التحقق منها.
علق مؤلف الرومانسية تشانغ انبانغ قائلاً: “حتى نائب الرئيس منغ قد علق؟ في الواقع ، لم أتمكن من مواصلة مشاهدة هذا ، بدءًا من فترة طويلة مضت. قد تكون هذه القصيدة مشهورة جدًا الآن ، لكن بغض النظر عن عدد المرات التي أراها ، لا يمكنني معرفة ما هو جيد عن ذلك! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
علق مؤلف كتاب أدب الأطفال ليتل ريد ماشروم قائلاً: “قصيدة تشانغ يي ليست سيئة ، لكنها متوسطة فقط. إنها لا تستحق كل هذا الاهتمام!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال شاعر شهير في بكين ، وكان اسمه المستعار “بيج ثاندر” ، “يا لها من فوضى! أكمل الثور! أي نوع من القصيدة هذا؟ ما الذي تحاول التعبير عنه مع أغنية العاصفة بترل؟ هل تعتقد؟ هذه هي الأيام الخوالي؟ حتى لو أردت التعبير عن تمرد تلك الفترة وعجزها ، كم عمرك؟ هل تعرف كيف كان شكل المجتمع القديم؟ هل كنت تأليف قصائد مع خيالك؟ كيف يمكن أن تكون هناك أي مهارة أدبية !؟ إنه ، في أحسن الأحوال ، ديماغوجي مؤقت! أولئك الذين يتابعونك ، ما الأمر معكم جميعًا؟ هل لديك أي تقدير للفن؟ أتساءل حقًا! ”
علق مؤلف الرومانسية تشانغ انبانغ قائلاً: “حتى نائب الرئيس منغ قد علق؟ في الواقع ، لم أتمكن من مواصلة مشاهدة هذا ، بدءًا من فترة طويلة مضت. قد تكون هذه القصيدة مشهورة جدًا الآن ، لكن بغض النظر عن عدد المرات التي أراها ، لا يمكنني معرفة ما هو جيد عن ذلك! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة ، بدأ خمسة إلى ستة مؤلفين وشعراء يهاجمون تشانغ يي!
لقد كان ردا!
لم يستطع تشانغ يي ، الذي كان أمام جهاز الكمبيوتر الخاص به ، إلا أن يلعن ، “ما f *! هل أنت نسخة احتياطية من القرود التي تمت دعوتها؟ من أين ظهرت جميعًا؟ هل استفزيت جميعًا منك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الحب مع الصفاء. نفرح في صمت.”
لم تعرف تشانغ يوان تشي ما كان يحدث لأنها جاءت وراء تشانغ يي. بينما كانت تحمل كتفيها ، كان وجهها بلا تعبير لأنها نظرت دون أن تلمع على شاشة جهاز الكمبيوتر الخاص به ، “من هم الذين يتخبطون؟”
لقد كان شخصية مميزة مع أكثر من 3 ملايين معجب!
“الجميع ، لا تقرأ قصيدة هذا الشخص. لقد قدم خبراء الصناعة تقييمهم. هذا لا يسمى الأدب. لا قيمة له!”
“يوبخونني” وقال تشانغ يي بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد لدى تشانغ يي الطاقة اللازمة لرعاية هذا ، “إنهم تخويف!”
ارتدت جفون تشانغ يوانشي ، “منغ دونغ قوه؟ زعيم رابطة كتاب بكين؟ هذا الشخص يتمتع بقدر كبير من السمعة في الصناعة ، أليس كذلك؟ ثم ماذا عن ليتل ريد ماشروم؟ كانت هي التي كتبت حكايات خرافية ، أليس كذلك؟ الرعد الكبير؟ أنا لقد رأى قصائده ، فهو ليس شيئًا في البلاد ، لكنه لا يزال مشهورًا في بكين “. نظرًا لأن دائرة الأدب كانت تتعدى على صناعة الترفيه ، فقد كانت غير قابلة للتجزئة تقريبًا. كنجم في قائمة S في الصناعة ، كانت تشانغ يوانشي تدرك هذا تمامًا. كانت موضوعية مع تقييماتهم. بالطبع ، كانت فقط تشانغ يوانشى الحق في قول هذا. إذا كان أي شخص آخر ، فلن يجرؤ أحد على القول من لم يكن أي شيء في البلاد. “لماذا يطاردك الكثير من المؤلفين والشعراء في بكين؟ هل أنت مشهور؟”
بغض النظر عن الأشخاص الذين مثلي يقيمون أو يتركونني.
“لقد رأيت للتو؟ إنها بالفعل قصيدة من الشهر الماضي. هذه القصيدة أنقذت حياة شخص. إنها أسطورية بشكل خاص!”
كان تشانغ يي لا يزال غاضبًا ، “ماذا تقصد ، مشهورة؟ لقد كتبت بعض القصائد فقط. لكن من يدري لماذا جنون فجأة وبدأوا في التوبيخ لي؟ قصائدي تعاني من مشاكل؟ يا لها من مزحة غير مألوفة!”
سأكون هنا ، لا تتشبث ولا تتخلى ولا حزينة ولا سعيدة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يوبخونني” وقال تشانغ يي بغضب.
عند سماع هذا ، حدقت تشانغ يوانشي في وجهه ، “يمكنك إنشاء الشعر؟”
“بالطبع. هل سمعت عن الطائر والسمك”
“لا يمكن أن يكون ذلك؟ أعتقد أنها جيدة جدًا!”
“…لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الوجبة ، أمسكت الملكة السماوية تشانغ يوانشي بصدرها بيد واحدة وهي تتكئ على اللوح الأمامي لإرسال بريد إلكتروني على هاتفها. ربما كانت تعمل ، حيث بدا وجهها جادًا ومتجهمًا. لم تكن لديها أي نية للتحدث إلى تشانغ يي.
“ماذا عن جيل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“….لم اسمع بها مسبقا.”
“هل تعرف ، أو هل يعرف الخبراء؟”
“حسنا ، ثم ، انسي أني قلت أي شيء!”
الفصل 52 :يتم لعن تشانغ يي مرة اخرى
بدت تشانغ يوانشي مهتمة قليلا. قالت بطريقة مأزقة ، “اذهب واجلس على طاولة القهوة”. كان هناك كرسي واحد فقط في المنزل. مع تشانغ يي يقف ، جلس تشانغ يوانشي.
بعد التحقق ، كان تشانغ يي مستنيرًا على الفور. وكان منغ دونغ قوه قد نشر بعض القصائد في وقت مبكر من الشهر. لكن بخلاف عدد قليل من المشجعين الذين أشادوا به ، لم يره أحد. كان عدد مرات إعادة توجيه قصيدة واحدة من تشانغ يي أكثر من جميع قصائده مجتمعة بعشر مرات. “لقد رأى أن نتائجي كوافد جديد أفضل من نتائجه ، لذا فهو يريد أن ينزلني؟ يا حفيد! أي نوع من الناس هم؟”
“تعالي لي ، أو أعطني قلبك لأستقر فيه”.
لم يعد لدى تشانغ يي الطاقة اللازمة لرعاية هذا ، “إنهم تخويف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان بالضبط الكثير من الناس غير متأكدين. هذه القصيدة لم تكن قصيدة حب على الإطلاق. لا علاقة له بالحب. جاءت إلهام هذه القصيدة من كلمات عالمه الشهيرة جورو رينبوتشي ، “لم أتخلى أبدًا عن الناس الذين آمنوا بي ، أو حتى أولئك الذين لم يؤمنوا بي. على الرغم من أنهم لن يراني ، فإن أطفالي سيتم حمايتهم إلى الأبد بواسطة تعاطفي. ” عبرت هذه القصيدة عن أن المعلم لا يتشبث ولا يتخلى عن الحب لتلاميذه. لا علاقة له بالحب الرومانسي.
لقد استخدم منغ دونغ قوه وايبو الذي تم التحقق منه للسؤال بصراحة ، “لا أعرف لماذا يمكن أن تصبح هذه الأشياء شائعة للغاية. لمجرد أن هناك الكثير من الأشخاص الذين يبحثون عنها ويعلقون عليها ، مما يجعلها قصيدة جيدة؟ أسطورة؟ لقد أنقذت الحياة؟ تستند قيمة القصيدة إلى قيمتها الأدبية ؛ ولا تعتمد على قصص أو مواقف أخرى لإضافتها إلى قيمتها. لا أستطيع رؤية أي قيمة أدبية في هذه القصيدة ، كل ما أراه هو أنين وسال لعابه ، ويمكن أيضًا اعتبار ذلك قصيدة حديثة؟ هذا ما يسمى أيضًا الأدب؟ وأيضًا ، جيل المؤلف ، لم أعلق على كلمات القصيدة ، لكن لماذا أجد الموضوع ملتفًا جدًا؟ طفل يبلغ من العمر 20 عامًا يعلق قليلاً على جيل؟ يجب أن يكون هذا المصطلح مستخدمًا من قبلنا ، أليس كذلك؟ لم تنضج بعد ، ولا يزال أمامك طريق طويل ، لا تملك القدرة على رؤية جيلك ، لذلك لا تكتب مثل هذه القصيدة لتسبب السخرية من نفسك!”
يجب أن تكون زهانغ يوانشي قد أنهت عملها ، حيث بدأت تتحدث إلى تشانغ يي ، “كل شيء له سبب. انظر إلى أول شخص قام باستجوابك ، منغ دونغ قوه ، ويبو.”
بعد التحقق ، كان تشانغ يي مستنيرًا على الفور. وكان منغ دونغ قوه قد نشر بعض القصائد في وقت مبكر من الشهر. لكن بخلاف عدد قليل من المشجعين الذين أشادوا به ، لم يره أحد. كان عدد مرات إعادة توجيه قصيدة واحدة من تشانغ يي أكثر من جميع قصائده مجتمعة بعشر مرات. “لقد رأى أن نتائجي كوافد جديد أفضل من نتائجه ، لذا فهو يريد أن ينزلني؟ يا حفيد! أي نوع من الناس هم؟”
“حسنا ، ثم ، انسي أني قلت أي شيء!”
كانت تشانغ يوانشي تشاهد المشهد يتكشف أمامها فقط وهي تظل صامتة.
لقد كان ردا!
في هذه اللحظة ، هرع محبو مينغ دونجو وعدد قليل من الشعراء والمؤلفين إلى وايبو من تشانغ يي لعنه. لقد فعلوا ذلك بشكل عشوائي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تعتقد أنك تجرؤ على نشر مثل هذه القصيدة المنهكة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الوجبة ، أمسكت الملكة السماوية تشانغ يوانشي بصدرها بيد واحدة وهي تتكئ على اللوح الأمامي لإرسال بريد إلكتروني على هاتفها. ربما كانت تعمل ، حيث بدا وجهها جادًا ومتجهمًا. لم تكن لديها أي نية للتحدث إلى تشانغ يي.
“الجميع ، لا تقرأ قصيدة هذا الشخص. لقد قدم خبراء الصناعة تقييمهم. هذا لا يسمى الأدب. لا قيمة له!”
“لا يمكن أن يكون؟ إنه جيد جدًا!”
بعد التحقق ، كان تشانغ يي مستنيرًا على الفور. وكان منغ دونغ قوه قد نشر بعض القصائد في وقت مبكر من الشهر. لكن بخلاف عدد قليل من المشجعين الذين أشادوا به ، لم يره أحد. كان عدد مرات إعادة توجيه قصيدة واحدة من تشانغ يي أكثر من جميع قصائده مجتمعة بعشر مرات. “لقد رأى أن نتائجي كوافد جديد أفضل من نتائجه ، لذا فهو يريد أن ينزلني؟ يا حفيد! أي نوع من الناس هم؟”
“هل تعرف ، أو هل يعرف الخبراء؟”
بدت تشانغ يوانشي مهتمة قليلا. قالت بطريقة مأزقة ، “اذهب واجلس على طاولة القهوة”. كان هناك كرسي واحد فقط في المنزل. مع تشانغ يي يقف ، جلس تشانغ يوانشي.
“هذا صحيح ؛ لقد قال نائب رئيس رابطة كتاب بكين بالفعل إنه أمر سيء!”
“أرى. أعتقد أنها كانت قصيدة جيدة. لقد أهدرت مشاعري!”
لم يستطع تشانغ يي ، الذي كان أمام جهاز الكمبيوتر الخاص به ، إلا أن يلعن ، “ما f *! هل أنت نسخة احتياطية من القرود التي تمت دعوتها؟ من أين ظهرت جميعًا؟ هل استفزيت جميعًا منك؟”
“هذا صحيح ؛ حتى أنني قرأت قصيدة تشانغ يي لأطفالي. لم أتوقع أبدًا ألا يكون لها أي قيمة ثقافية. أليس هذا يضر بالآخرين؟ إن إيذائي بخير ، لكن لا تضليل أطفالي!”
فجأة ، بدأ خمسة إلى ستة مؤلفين وشعراء يهاجمون تشانغ يي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الوجبة ، أمسكت الملكة السماوية تشانغ يوانشي بصدرها بيد واحدة وهي تتكئ على اللوح الأمامي لإرسال بريد إلكتروني على هاتفها. ربما كانت تعمل ، حيث بدا وجهها جادًا ومتجهمًا. لم تكن لديها أي نية للتحدث إلى تشانغ يي.
“تشانغ! تضيع من مجال الشعر!”
“لقد رأيت للتو؟ إنها بالفعل قصيدة من الشهر الماضي. هذه القصيدة أنقذت حياة شخص. إنها أسطورية بشكل خاص!”
“تضيع! ليست هناك حاجة لك!”
“أعتقد أنني أحب قصائد تشانغ يي في الماضي. هاي ، إنها مخيبة للآمال للغاية!”
حتى معجبيه كانوا يوبخونه. تمسك قبضة تشانغ يي بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم توجيه عدد قليل من المعجبين الأصليين بـ تشانغ يي بواسطة مينغ دونجو وعدد قليل من المؤلفين والشعراء ، حيث بدأوا في الشكوى!
لم تعرف تشانغ يوان تشي ما كان يحدث لأنها جاءت وراء تشانغ يي. بينما كانت تحمل كتفيها ، كان وجهها بلا تعبير لأنها نظرت دون أن تلمع على شاشة جهاز الكمبيوتر الخاص به ، “من هم الذين يتخبطون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التحقق: نائب رئيس رابطة كتاب بكين. شاعر. مؤلف.
ومع ذلك ، كان هناك أشخاص أصروا على دعم تشانغ يي. ومع ذلك ، سرعان ما غرقوا في البصق هؤلاء الناس. لم يكن لديهم فرصة للحديث!
كان تشانغ يي لا يزال غاضبًا ، “ماذا تقصد ، مشهورة؟ لقد كتبت بعض القصائد فقط. لكن من يدري لماذا جنون فجأة وبدأوا في التوبيخ لي؟ قصائدي تعاني من مشاكل؟ يا لها من مزحة غير مألوفة!”
شعرت تشانغ يي الحموضة في قلبه. وكان أيضا بالأسى الشديد. كانت تلك هي الشعبية التي عمل بجد للحصول عليها. ولكن فقط بسبب كلماتهم القليلة ، كان يتم تشتيت بعيدا. حتى أولئك الذين أيدوا قصائد تشانغ يي لم يعودوا حازمين في معتقداتهم. بعد كل هذا ، مع وجود عدد كبير من المعلمين المحترفين والمؤلفين والشعراء المشهورين الذين ينكرون بشكل جماعي قيمة تشانغ يي ، سيكون لدى الجميع أفكار ثانية حول ما إذا كانت قصيدته جيدة حقًا.
حتى معجبيه كانوا يوبخونه. تمسك قبضة تشانغ يي بإحكام.
قالت تشانغ يوانشي غير مبال ، “هذا هو ما تشبه الدائرة. عليك أن تعتاد على الآخرين. إن لم يكن …”
“ثم ماذا لو لم يكن؟” طلب تشانغ يي للحصول على المشورة.
فجأة ، بدأ خمسة إلى ستة مؤلفين وشعراء يهاجمون تشانغ يي!
“يا لها من نكتة! جملة واحدة فقط من” أنتم أيها الشباب لا تعرفون أي شيء “لتجاهل كل قيمته؟ هل تعتقد أنك نائب رئيس رابطة كتاب بكين؟”
قالت تشانغ يوانشي ببرود ، “… إذا لم يكن الأمر كذلك ، اجعل الآخرين يعتادون عليك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر تشانغ يي لفترة من الوقت ، وبعد هضم كلمات تشانغ يوانشي ، لم يعد غاضبًا. رؤية تشانغ المشجعين أو بخيبة أمل المشجعين ، نشر تشانغ يي رسالة على وايبو
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com Imo zido
لقد كان ردا!
“الآن فقط أعرف عن هذه القصيدة اليوم!”
“بالطبع. هل سمعت عن الطائر والسمك”
استجابة من واحد للجميع!
كانت تشانغ يوانشي تشاهد المشهد يتكشف أمامها فقط وهي تظل صامتة.
وكانت تشانغ يوانشي إلى جانبه ، والقراءة. عندما رأت تشانغ يي تكتب كلمة واحدة تلو الأخرى ، تغيرت نظرتها لأول مرة. كان هناك تألق في عينيها!
بعد التحقق ، كان تشانغ يي مستنيرًا على الفور. وكان منغ دونغ قوه قد نشر بعض القصائد في وقت مبكر من الشهر. لكن بخلاف عدد قليل من المشجعين الذين أشادوا به ، لم يره أحد. كان عدد مرات إعادة توجيه قصيدة واحدة من تشانغ يي أكثر من جميع قصائده مجتمعة بعشر مرات. “لقد رأى أن نتائجي كوافد جديد أفضل من نتائجه ، لذا فهو يريد أن ينزلني؟ يا حفيد! أي نوع من الناس هم؟”
وكان تشانغ يي كتب هذا.
عرف تشانغ يي أيضًا أن شخصًا مميزًا مثلها مشغول ، لذلك لم يزعجها. كما أنه لم يكن جريئًا بما يكفي لإزعاجها. كانت تشانغ يوانشي تقف عند قمة صناعة الترفيه في بلدهم ، في حين كان تشانغ يي نفسه مجرد شخصية صغيرة ، كان حديث العهد. لم يكن حتى يعتبر من المشاهير. هو ، على الأكثر ، سيعتبر شخصية عامة. الفجوة بينهما كانت مثل السماء والأرض. عرف تشانغ يي هذا بنفسه ، لذلك كان محترمًا جدًا تجاه كبار السن.
“أراني ، أم لا. سوف أبقى ، ولا حزن ، ولا فرح”.
“أفتقدني ، أو لا. سيكون هناك عاطفة ، لا غمر ولا تشتت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أحبني أم لا. سوف يبقى الحب ، لا أكثر ولا أقل”.
“لا يمكن أن يكون؟ إنه جيد جدًا!”
“لقد رأيت للتو؟ إنها بالفعل قصيدة من الشهر الماضي. هذه القصيدة أنقذت حياة شخص. إنها أسطورية بشكل خاص!”
“اتبعني ، أم لا. في يدك هي لي ، لا التخلي ، ولا المغادرة”.
فكر تشانغ يي لفترة من الوقت ، وبعد هضم كلمات تشانغ يوانشي ، لم يعد غاضبًا. رؤية تشانغ المشجعين أو بخيبة أمل المشجعين ، نشر تشانغ يي رسالة على وايبو
“تعالي لي ، أو أعطني قلبك لأستقر فيه”.
وكان عدد منهم مؤلفين وشعراء في رابطة كتاب بكين. كانوا جميعا حسابات التحقق منها.
ارتدت جفون تشانغ يوانشي ، “منغ دونغ قوه؟ زعيم رابطة كتاب بكين؟ هذا الشخص يتمتع بقدر كبير من السمعة في الصناعة ، أليس كذلك؟ ثم ماذا عن ليتل ريد ماشروم؟ كانت هي التي كتبت حكايات خرافية ، أليس كذلك؟ الرعد الكبير؟ أنا لقد رأى قصائده ، فهو ليس شيئًا في البلاد ، لكنه لا يزال مشهورًا في بكين “. نظرًا لأن دائرة الأدب كانت تتعدى على صناعة الترفيه ، فقد كانت غير قابلة للتجزئة تقريبًا. كنجم في قائمة S في الصناعة ، كانت تشانغ يوانشي تدرك هذا تمامًا. كانت موضوعية مع تقييماتهم. بالطبع ، كانت فقط تشانغ يوانشى الحق في قول هذا. إذا كان أي شخص آخر ، فلن يجرؤ أحد على القول من لم يكن أي شيء في البلاد. “لماذا يطاردك الكثير من المؤلفين والشعراء في بكين؟ هل أنت مشهور؟”
“الحب مع الصفاء. نفرح في صمت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن الشباب؟ لا يمكن للشباب كتابة قصائد؟”
كان هذا قصيدة قديمة. لما ذلك؟ لأنه وفقًا لعمر القصيدة ، كان في الواقع قديمًا جدًا في عالم تشانغ يي. لم يكن مشهورًا على الإطلاق حتى تم عرض فيلم “أن كنت انت 2”. ثم أصبحت مشهورة. حتى الدراما ، “قصر” قد استخدمها كأغنية لأغنيةها النهائية. في وقت لاحق ، قال أحدهم أن هذه القصيدة من تأليف تسانجيانغ غياتسو. في الواقع لم يكن كذلك. كان هناك حتى دعوى حقوق التأليف والنشر. المؤلف الأصلي للقصيدة كان تاشي لام ، دودو؟ كان الاسم الأصلي للقصيدة هو “صمت فادجورو جورو بيما” وأيضًا “شاهدني أو لا”.
قد يتساءل بعض الناس عما إذا كانت قصيدة حب كهذه ستكون مناسبة في هذه الحالة.
لقد كان بالضبط الكثير من الناس غير متأكدين. هذه القصيدة لم تكن قصيدة حب على الإطلاق. لا علاقة له بالحب. جاءت إلهام هذه القصيدة من كلمات عالمه الشهيرة جورو رينبوتشي ، “لم أتخلى أبدًا عن الناس الذين آمنوا بي ، أو حتى أولئك الذين لم يؤمنوا بي. على الرغم من أنهم لن يراني ، فإن أطفالي سيتم حمايتهم إلى الأبد بواسطة تعاطفي. ” عبرت هذه القصيدة عن أن المعلم لا يتشبث ولا يتخلى عن الحب لتلاميذه. لا علاقة له بالحب الرومانسي.
“تشانغ! تضيع من مجال الشعر!”
“تشانغ! تضيع من مجال الشعر!”
لقد كان مناسبًا تمامًا لـ تشانغ يي لاستخدامه كرد فعل!
“تعالي لي ، أو أعطني قلبك لأستقر فيه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما لم يكن نبيلًا مثل المؤلفين الأصليين ، لكنه يمثل حاليًا مشاعره!
قال شاعر شهير في بكين ، وكان اسمه المستعار “بيج ثاندر” ، “يا لها من فوضى! أكمل الثور! أي نوع من القصيدة هذا؟ ما الذي تحاول التعبير عنه مع أغنية العاصفة بترل؟ هل تعتقد؟ هذه هي الأيام الخوالي؟ حتى لو أردت التعبير عن تمرد تلك الفترة وعجزها ، كم عمرك؟ هل تعرف كيف كان شكل المجتمع القديم؟ هل كنت تأليف قصائد مع خيالك؟ كيف يمكن أن تكون هناك أي مهارة أدبية !؟ إنه ، في أحسن الأحوال ، ديماغوجي مؤقت! أولئك الذين يتابعونك ، ما الأمر معكم جميعًا؟ هل لديك أي تقدير للفن؟ أتساءل حقًا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بغض النظر عن الأشخاص الذين مثلي يقيمون أو يتركونني.
سأكون هنا ، لا تتشبث ولا تتخلى ولا حزينة ولا سعيدة!
°°°°°°°°°°°°°°°
بغض النظر عن الأشخاص الذين مثلي يقيمون أو يتركونني.
قام تشانغ يي بالتصفح من خلال تعليقات الجميع حيث فقد في التبجيل. كانت إيجابية في الأساس. بينما كان يستمتع بها ، ظهر تعليق مفاجئ!
Imo zido
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات