الليل!
تمتمت راو أيمين ، “بعمرك هذا ولا تزالين ترغبين في الاستماع إلى القصص!”
The Godsfall Chronicles
وكان هذا فقط في اليوم الأول!
https://kolnovel.com/the-godsfall-chronicles-00/
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أمام تشانغ يي خيار آخر سوى الجلوس على السرير. وطلب رأي صاحبة الأرض ، “هل أحكي لـ تشينشن قصة؟”
قراءة ممتعة
…هناك بقية +18 مجرد حشو لذا لم أضعهم في الفصل .
******
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[الفصل اليومي]
ولأنه عاد متأخرا جدا.
الفصل 97: الليل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجاهلتها تشينشن وهي تنظر إليه بعيون كبيرة صامتة ، “تشانغ يي ، أخبرني قصة ، أو لن أتمكن من النوم. عمتي لا تقرأ لي القصص “.
ولأنه عاد متأخرا جدا.
https://kolnovel.com/the-godsfall-chronicles-00/
كانت المنازل الأخرى قد أطفأت أنوارها ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تشانغ يي لا يزال متصلاً بالإنترنت. وعندما عادت راو أيمين إلى غرفة نومها الصغيرة في الطابق الثاني ، دفعت الباب وعبست.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت تشينشن إليه ثم قالت “تشانغ يي ، أخبرني قصة.”
بدأت في إزالة الملابس من على السرير ، وتعليقها ، أما أولئك الذين لا يمكن تعليقهم تم إلقاؤهم في الغسالة. التفتت إلى الوراء وقالت إلى تشانغ يي بغير لطف، “أنت!، هاي!! أنا أتحدث إليك. انظر الى الوقت. أنهي ما تفعله وانقلع من منزلي. لقد حان وقت نوم تشينشن. لذا فالتعد من حيث أتيت! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا اذا. سأحكي لكي “ساحر أوز”. ثم بدأ تشانغ يي في السرد. بعد التحدث لفترة طويلة ، انتهى به الأمر أيضًا بالتعب. وانتهى به الأمر مستلقيًا على أطراف السرير ، وحذاءه منزوعًا وبطانية فوقه ، بينما كان يواصل قراءة القصة لـ تشينشن.(ده كله حصل وهو مخدش باله هههههههه)
عندها فقط لاحظ تشانغ يي. أنه كان متعبًا للغاية. لقد كان كسولًا جدًا بحيث لم يتمكن من التحرك ، لذلك نام حيث كان على السرير.
كانت ترتدي ملابس رياضية. بدى أنها قديمة ، حيث أن الألوان لم تكن جيدة. ربما كانت تلبسها عندما كانت تطبخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشانغ يي ، “. سأكمل غدا “.
نظر إليها تشانغ يي وقال ، “أوه ، حسنًا. سأنتهي بمجرد أن أنهي قراءة هذا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت أخبار متعلقة بمبيعات اليوم الأول لرواية “ضربات الاشباح خارج الضوء”. وعلى الرغم من عدم وجود رقم محدد، وحي أن شركة الناشرة لم تعلن أي شيء، ولكن من خلال تحليل الأرقام من العديد من المكتبات ، كان هناك استنتاج واحد فقط ، وهو أن مبيعات “ضربات الاشباح خارج الضوء” كانت تسير على درب من بالجنون. وباستثناء عدد قليل من المكتبات الكبيرة التي لا يزال لديها نسخة أو نسختان من “ضربات الاشباح خارج الضوء” المتبقية ، حيث كان لديهم مخزون كبير ، تم بيع النسخ الموجودة في المكتبات الأصغر التي طلبت عددًا أقل من النسخ بالكامل!
كانت ترتدي ملابس رياضية. بدى أنها قديمة ، حيث أن الألوان لم تكن جيدة. ربما كانت تلبسها عندما كانت تطبخ.
ولحسن الحظ ، كان منزل مالكة العقار كبيرًا ، وكان سريرها كبيرًا أيضًا. لذا لم يكن السرير مزدحما على الإطلاق.
وكان هذا فقط في اليوم الأول!
قد تبدو راو آيمين مثل الشيطان الذي يرعب الناس يوميًا ويتذمر كل دقيقة، لكن من تعامل معها لفترة طويلة سيدرك أنها كانت أختًا كبيرة حذرة للغاية وذات قلب رقيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت عدد الطبعة الأولى لـ “ضربات الاشباح خارج الضوء” هو100000 للمجلد الواحد و 200000 للمجلدين!
ولحسن الحظ ، كان منزل مالكة العقار كبيرًا ، وكان سريرها كبيرًا أيضًا. لذا لم يكن السرير مزدحما على الإطلاق.
ولكن يقرب من نصف ذلك العدد تم بيعه بالفعل؟
في السنوات الأخيرة ، كانت هناك القليل جدًا من الكتب التي ستحقق مثل هذه المبيعات المجنونة. حيث يمكن عدها على أصابع اليد الواحدة، ناهيك عن رواية ممن النوع المتخصص في الخوارق مثل “ضربات الاشباح خارج الضوء”!
بعد قراءة هذه الأخبار ، أغلق تشانغ يي الصفحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة ، كانت تشينشن تسير بتثاقل على الدرج. جاءت وألقت نظرة على تشانغ يي. مرتدية بيجامتها الصغيرة ، ثم انزلقت إلى السرير.
عندما كانت الساعة 11 تقريبًا ،أفاقت راو أيمين في ذهول وقالت بطريقة منزعجة ، “لماذا ما زلت تقرأ ؟ فالتنامي الآن! ”
قالت تشينشن بهدوء: “تشانغ يي”.
“أنا ذاهب ، أيتها المشاغبة الصغيرة.” ودعها تشانغ يي.
أنهت صاحبة المنزل حمامها ، ورأت أن تشانغ يي لم يرحل ، نظرت إليه وقالت، “هل ما زلت تقرأ؟”
نظرت تشينشن إليه ثم قالت “تشانغ يي ، أخبرني قصة.”
شددت راو أيمين المنشفة على جسدها وذهبت إلى الجانب الآخر من السرير وانزلقت فيه. ثم استدارت وظهرها مواجهًا لهم ، “اخفضوا أصواتكم. ولا تزعجوني”.
تجاهلتها تشينشن وهي تنظر إليه بعيون كبيرة صامتة ، “تشانغ يي ، أخبرني قصة ، أو لن أتمكن من النوم. عمتي لا تقرأ لي القصص “.
انتهت راو إيمين من طي ملابسها ، وقالت ، “عمك تشانغ يحتاج إلى العودة إلى المنزل والنوم!”
تجاهلتها تشينشن وهي تنظر إليه بعيون كبيرة صامتة ، “تشانغ يي ، أخبرني قصة ، أو لن أتمكن من النوم. عمتي لا تقرأ لي القصص “.
ابتسم تشانغ يي بسخرية ، “إنها لا تريد النوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمتمت راو أيمين ، “بعمرك هذا ولا تزالين ترغبين في الاستماع إلى القصص!”
مدت تشينشن يدها الصغيرة للإمساك بيد تشانغ يي الكبيرة ، كما لو أنها لا تريده أن يغادر.
شددت راو أيمين المنشفة على جسدها وذهبت إلى الجانب الآخر من السرير وانزلقت فيه. ثم استدارت وظهرها مواجهًا لهم ، “اخفضوا أصواتكم. ولا تزعجوني”.
قرأ من 9:30 إلى 10 ، ثم من 10 إلى 10:30.
لم يكن أمام تشانغ يي خيار آخر سوى الجلوس على السرير. وطلب رأي صاحبة الأرض ، “هل أحكي لـ تشينشن قصة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“افعل ما تشاء. سأذهب للاستحمام “. لم تهتم راو أيمين ودخلت الحمام وأغلقت الباب. بعد لحظة ، سمع صوت المياه المتدفقة. ربما كانت تشعر بالراحة، مما أدى إلى خروج أصوات صفير راو إيمين من الحمام.
“افعل ما تشاء. سأذهب للاستحمام “. لم تهتم راو أيمين ودخلت الحمام وأغلقت الباب. بعد لحظة ، سمع صوت المياه المتدفقة. ربما كانت تشعر بالراحة، مما أدى إلى خروج أصوات صفير راو إيمين من الحمام.
نظر إليها تشانغ يي وقال ، “أوه ، حسنًا. سأنتهي بمجرد أن أنهي قراءة هذا “.
“تشانغ يي!” عندما رأته يتجول بعقله ، نادت تشينشن عليه بحزن شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه. اه حسنا.” سأل تشانغ يي ، “هل تعرفين حكاياتي الخيالية؟ أيها سمعت؟ ”
“أوه. اه حسنا.” سأل تشانغ يي ، “هل تعرفين حكاياتي الخيالية؟ أيها سمعت؟ ”
كان تشانغ يي لا يزال متصلاً بالإنترنت. وعندما عادت راو أيمين إلى غرفة نومها الصغيرة في الطابق الثاني ، دفعت الباب وعبست.
“لقد حكت لنا مدرستنا” الأرانب الصغيرة “و” بياض الثلج والأقزام السبعة “. أغمضت تشينشن عينيها وهي مستلقية على السرير.
قد تبدو راو آيمين مثل الشيطان الذي يرعب الناس يوميًا ويتذمر كل دقيقة، لكن من تعامل معها لفترة طويلة سيدرك أنها كانت أختًا كبيرة حذرة للغاية وذات قلب رقيق.
عندها فقط لاحظ تشانغ يي. أنه كان متعبًا للغاية. لقد كان كسولًا جدًا بحيث لم يتمكن من التحرك ، لذلك نام حيث كان على السرير.
“حسنا اذا. سأحكي لكي “ساحر أوز”. ثم بدأ تشانغ يي في السرد. بعد التحدث لفترة طويلة ، انتهى به الأمر أيضًا بالتعب. وانتهى به الأمر مستلقيًا على أطراف السرير ، وحذاءه منزوعًا وبطانية فوقه ، بينما كان يواصل قراءة القصة لـ تشينشن.(ده كله حصل وهو مخدش باله هههههههه)
“أوه. اه حسنا.” سأل تشانغ يي ، “هل تعرفين حكاياتي الخيالية؟ أيها سمعت؟ ”
ومع ذلك ، فإن هذه المشاغبة الصغيرة ازدادت حماسة كلما سمعت أكثر. أصبحت عيناها الكبيرتان أكثر إشراقًا ، واختفى النعاس من عينيها.
أنهت صاحبة المنزل حمامها ، ورأت أن تشانغ يي لم يرحل ، نظرت إليه وقالت، “هل ما زلت تقرأ؟”
في السنوات الأخيرة ، كانت هناك القليل جدًا من الكتب التي ستحقق مثل هذه المبيعات المجنونة. حيث يمكن عدها على أصابع اليد الواحدة، ناهيك عن رواية ممن النوع المتخصص في الخوارق مثل “ضربات الاشباح خارج الضوء”!
ولكن يقرب من نصف ذلك العدد تم بيعه بالفعل؟
ابتسم تشانغ يي بسخرية ، “إنها لا تريد النوم.”
…هناك بقية +18 مجرد حشو لذا لم أضعهم في الفصل .
تجاهلتها تشينشن وهي تنظر إليه بعيون كبيرة صامتة ، “تشانغ يي ، أخبرني قصة ، أو لن أتمكن من النوم. عمتي لا تقرأ لي القصص “.
أصرت تشينشن ، “ما زلت أريد الاستماع.”
ولحسن الحظ ، كان منزل مالكة العقار كبيرًا ، وكان سريرها كبيرًا أيضًا. لذا لم يكن السرير مزدحما على الإطلاق.
قال تشانغ يي ، “. سأكمل غدا “.
شددت راو أيمين المنشفة على جسدها وذهبت إلى الجانب الآخر من السرير وانزلقت فيه. ثم استدارت وظهرها مواجهًا لهم ، “اخفضوا أصواتكم. ولا تزعجوني”.
“لا ، يجب أن أستمع إليها اليوم.” قالت تشينشن ، “ليس لدينا مدرسة يوم العيد الوطني. لذا يمكنني النوم لاحقًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شددت راو أيمين المنشفة على جسدها وذهبت إلى الجانب الآخر من السرير وانزلقت فيه. ثم استدارت وظهرها مواجهًا لهم ، “اخفضوا أصواتكم. ولا تزعجوني”.
قد تبدو راو آيمين مثل الشيطان الذي يرعب الناس يوميًا ويتذمر كل دقيقة، لكن من تعامل معها لفترة طويلة سيدرك أنها كانت أختًا كبيرة حذرة للغاية وذات قلب رقيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه الطفلة غير مطيعة. دعونا نرى متى ستضربك خالتك ذات يوم “. بعد قول هذه الكلمات القاسية ، أضافت ، “حسنًا ، حسنًا ، استمري في الاستماع.” ثم قالت لـ تشانغ يي ، “ليتل تشانغ ، لن أهتم بك. أنا متعبة، لذا سأنام أولاً “.
“أوه. اه حسنا.” سأل تشانغ يي ، “هل تعرفين حكاياتي الخيالية؟ أيها سمعت؟ ”
“آه ، حسنًا.” قال تشانغ يي.
ومع ذلك ، فإن هذه المشاغبة الصغيرة ازدادت حماسة كلما سمعت أكثر. أصبحت عيناها الكبيرتان أكثر إشراقًا ، واختفى النعاس من عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شددت راو أيمين المنشفة على جسدها وذهبت إلى الجانب الآخر من السرير وانزلقت فيه. ثم استدارت وظهرها مواجهًا لهم ، “اخفضوا أصواتكم. ولا تزعجوني”.
كان هناك ثلاثة أشخاص في السرير.
“أنا ذاهب ، أيتها المشاغبة الصغيرة.” ودعها تشانغ يي.
قالت تشينشن مثل شخص بالغ صغير ، “حسنا .. شدي بطانيتك جيدًا. ليلة سعيدة يا خالتي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا اذا. سأحكي لكي “ساحر أوز”. ثم بدأ تشانغ يي في السرد. بعد التحدث لفترة طويلة ، انتهى به الأمر أيضًا بالتعب. وانتهى به الأمر مستلقيًا على أطراف السرير ، وحذاءه منزوعًا وبطانية فوقه ، بينما كان يواصل قراءة القصة لـ تشينشن.(ده كله حصل وهو مخدش باله هههههههه)
كان هناك ثلاثة أشخاص في السرير.
مدت تشينشن يدها الصغيرة للإمساك بيد تشانغ يي الكبيرة ، كما لو أنها لا تريده أن يغادر.
ولحسن الحظ ، كان منزل مالكة العقار كبيرًا ، وكان سريرها كبيرًا أيضًا. لذا لم يكن السرير مزدحما على الإطلاق.
في هذه اللحظة ، كانت تشينشن تسير بتثاقل على الدرج. جاءت وألقت نظرة على تشانغ يي. مرتدية بيجامتها الصغيرة ، ثم انزلقت إلى السرير.
والآن ، بأخذ تشانغ يي و راو آيمين كلا جانبي السرير ، مع تشينشن في المنتصف. بدا هذا المشهد كعائلة ، مما جعل تشانغ يي يشعر ببعض الدفء.
قالت تشينشن بهدوء: “تشانغ يي”.
أصرت تشينشن ، “ما زلت أريد الاستماع.”
ثم قال تشانغ يي ، “حسنًا ، سأستمر.”
“تشانغ يي!” عندما رأته يتجول بعقله ، نادت تشينشن عليه بحزن شديد.
“أوه. اه حسنا.” سأل تشانغ يي ، “هل تعرفين حكاياتي الخيالية؟ أيها سمعت؟ ”
قرأ من 9:30 إلى 10 ، ثم من 10 إلى 10:30.
عندما كانت الساعة 11 تقريبًا ،أفاقت راو أيمين في ذهول وقالت بطريقة منزعجة ، “لماذا ما زلت تقرأ ؟ فالتنامي الآن! ”
عندما كانت الساعة 11 تقريبًا ،أفاقت راو أيمين في ذهول وقالت بطريقة منزعجة ، “لماذا ما زلت تقرأ ؟ فالتنامي الآن! ”
عندما كانت الساعة 11 تقريبًا ،أفاقت راو أيمين في ذهول وقالت بطريقة منزعجة ، “لماذا ما زلت تقرأ ؟ فالتنامي الآن! ”
عندها فقط لاحظ تشانغ يي. أنه كان متعبًا للغاية. لقد كان كسولًا جدًا بحيث لم يتمكن من التحرك ، لذلك نام حيث كان على السرير.
لم تجب تشينشن ، لأنها كانت نائمة بالفعل.
كان تشانغ يي لا يزال متصلاً بالإنترنت. وعندما عادت راو أيمين إلى غرفة نومها الصغيرة في الطابق الثاني ، دفعت الباب وعبست.
عندها فقط لاحظ تشانغ يي. أنه كان متعبًا للغاية. لقد كان كسولًا جدًا بحيث لم يتمكن من التحرك ، لذلك نام حيث كان على السرير.
“افعل ما تشاء. سأذهب للاستحمام “. لم تهتم راو أيمين ودخلت الحمام وأغلقت الباب. بعد لحظة ، سمع صوت المياه المتدفقة. ربما كانت تشعر بالراحة، مما أدى إلى خروج أصوات صفير راو إيمين من الحمام.
************************************
…هناك بقية +18 مجرد حشو لذا لم أضعهم في الفصل .
شددت راو أيمين المنشفة على جسدها وذهبت إلى الجانب الآخر من السرير وانزلقت فيه. ثم استدارت وظهرها مواجهًا لهم ، “اخفضوا أصواتكم. ولا تزعجوني”.
قد تبدو راو آيمين مثل الشيطان الذي يرعب الناس يوميًا ويتذمر كل دقيقة، لكن من تعامل معها لفترة طويلة سيدرك أنها كانت أختًا كبيرة حذرة للغاية وذات قلب رقيق.
كانت ترتدي ملابس رياضية. بدى أنها قديمة ، حيث أن الألوان لم تكن جيدة. ربما كانت تلبسها عندما كانت تطبخ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
