هل يحتاج منزلك إلى انترنت؟
الفصل 162: هل يحتاج منزلك إلى انترنت؟
“تم كسر ذراعي!”
في الصباح.
لوت راو أيمين شفتيها قائلة: “إذا كنت تعتبر بطلاً ، فيمكن لأي شخص أن ينقذ العالم!”(صريخ ضحك هههههههه)
لم يعد بإمكان راو أيمين تحمله ، “حسنًا ، حسنًا. إذا كان الكونغ فو في جسدك يمثل 1٪ من الكونغ فو في فمك ، فلن تكون مصابًا! سوف أطبخ في مكانك. يحدث فقط أن تشينتشين وأنا لم نأكل! ” بقول ذلك ، لم تنس تعليم تشينتشين ، “في المستقبل ، لا تتعلمي من العم تشانغ. كل ما يعرفه هو التباهي “.
كان الطقس جيدًا بشكل خاص. بعبارة بسيطة ، أشرقت الشمس بلطف.
ومع ذلك ، بالمقارنة مع الطقس ، في جناح المرضى في مستشفى معين ، كان وانغ سين في حالة مزاجية سيئة. يمكن القول إنه كان غاضبًا للغاية.
كانت راو ايمين تشعر بالتسلية. وبنظرة جانبية ، رأت مقصًا حديديًا بجانب طاولة القهوة. التقطته وقالت ، “لويت ذراعك قليلا وأنت تلعب دور الميت؟ حسنًا ، اسمح لي أن أريكم القليل من قوتي وما هو الالتواء! ” بمجرد انتهائها من قول ذلك ، شكلت يد راو إيمين يدها اليمنى في كف وضربتها نحو المقص!
فُتح باب الجناح.
نظرت إليه راو أيمين ، “إذا كنت تريد الاستجداء من أجل الطعام ، فقط قل ذلك. لماذا تثرثر طوال اليوم. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دخلت ممرضة ، “حان وقت تناول دوائك”.
قال تشانغ يي كما لو أن حياته كانت على المحك ، “ثم على الأقل ضعي بعض الأدوية عليها. لماذا موقفك شديد البرودة تجاه بطل صالح مثلي! ”
أومأ وانغ سين باقتضاب بينما أخذ دوائه بوجه أسود.
تغير تعبير وانغ سين قليلاً ، “أشعر أنني… أعتقد في الواقع أنني أحتاج للمزيد من المراقبة فقد تحدث أي حالة طارئة.”
“انت بخير الآن”. قالت الممرضة “حان وقت الخروج من المستشفى”.
“أين هو؟ في أي منزل يسكن؟ أريد أن أرى ما إذا كان هذا الطفل لديه حقًا ثلاثة رؤوس وستة أذرع! أيجرؤ حتى على ضرب أخي؟! دعونا نرى ما إذا كنت سأقتله! ”
تغير تعبير وانغ سين قليلاً ، “أشعر أنني… أعتقد في الواقع أنني أحتاج للمزيد من المراقبة فقد تحدث أي حالة طارئة.”
في نفس الوقت كان المدرب الكوري وتلميذه ذو الحزام الأسود واقفين عند الباب!
أدارت الممرضة عينيها “إنها مجرد جروح سطحية. لماذا سيحدث أي شيء طارئ؟ لقد تم تضميدك بالفعل ، ووضع العلاج لأي أي مكان يحتاجه. أنا أقول لك ألا ترفض المغادرة. لقد أبلغ رئيسنا مركز الشرطة بالفعل. سوف يأتوا ليأخذوك قريبا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تظاهر وانغ سين بالمرض بتغطية خصره ، “خصري يؤلمني. لا أستطيع النهوض! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجاهلته الممرضة وغادرت.
أدارت الممرضة عينيها “إنها مجرد جروح سطحية. لماذا سيحدث أي شيء طارئ؟ لقد تم تضميدك بالفعل ، ووضع العلاج لأي أي مكان يحتاجه. أنا أقول لك ألا ترفض المغادرة. لقد أبلغ رئيسنا مركز الشرطة بالفعل. سوف يأتوا ليأخذوك قريبا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بسبب تحقيقات مركز الشرطة ، علم كل فرد في المستشفى أن وانغ سين قد تعرض للضرب لأنه تحرش بامرأة. لذا لم يعامله أ] من الأطباء والممرضات وحتى المرضى بلطف. لقد احتقروا مثل هذا الشخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حيث حصل وانغ سين على يوم كامل من تعبيرات الازدراء منذ يوم أمس. مما جعله مذعورا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في منزل تشانغ يي، طبخت راو إيمين العصيدة. وبينما كان القدر تحت نار هادئة، أجبرت تشانغ يي على الاستلقاء على السرير. وبعد رؤية جسده بقميصه ، “لقد فكرت في أن إصابتك كبيرة ، لكنها ليست حتى ضرطة. إنها مجرد كدمتين. سوف تشفى في غضون أيام قليلة! ”
بعد أن تعرض للضرب من قبل تشانغ يي ، كان يريد الانتقام ، معتقدًا أن تشانغ يي سيحصل على ما يستحقه. ولكن بعد يوم واحد فقط ، بدا أن كل شيء لم يسر كما توقع. لقد تم القبض على تشانغ يي. لكن بعد قراءة وكتابة قصيدة أثناء الاحتجاز ، انقلبت الطاولة. وفي النهاية ، تم إطلاق سراحه ، وبدلاً من ذلك تلقى وانغ سين أخبارًا تفيد بأنه عند خروجه ، سيتم اخذه إلى مركز الشرطة للاستجواب!
نفخ الشاب صدره ، ثم استرخى فجأة وابتسم. “هل تريد توصيل الانترنت الى منزلك؟ نحن نقوم حاليا بالترويج. ادفع 998 لمدة عامين! 998 فقط! لا تخجل ، جربي خدمتنا اختي الكبرى!!، لماذا لا تقدمين طلبا أيضًا؟! ”
كان وانغ سين مليئًا بالكراهية. نظر إلى ساعته ، متوقعا أن تأتي الشرطة في أي وقت الآن. ثم أخرج هاتفه المحمول واتصل بمدرب التايكوندو الخاص به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت ممرضة ، “حان وقت تناول دوائك”.
“مرحبا مدرب!” قال وانغ سين بمرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من يبحث عني؟” في هذه اللحظة ، ظهرت راو أيمين أيضًا وهي ترتدي نعالها.
كان مدربه رجلًا كوريًا ، لكنه كان ضليعًا في التحدث بـ الماندرين ، “أوه ، وانغ سين. ما الخطأ في صوتك؟ ”
واصل وانغ سين بمرارة “لقد ضربني شخص يعرف التايكوندو أيضًا. أنا في المستشفى الآن! ”
أومأ المدرب برأسه ، “قال وانغ سين إن مستوى التايكواندو الخاص بـ تشانغ يي هو نفس معياره تقريبًا. أنت حزام أسود ، لذا يجب أن تكون قادرًا على التعامل معه بسهولة “. لم يكن يريد القدوم في البداية ، لكنه كان قلقًا ، لذلك تبعه لإلقاء نظرة. كان معه أيضا للتأمين. إلى جانب ذلك ، كان مرتبطًا أيضًا بالتبرع البالغ 200000. دوجو التايكوندو كان في نانشنغ. لم تكن مساحته كبيرة جدًا ولا صغيرة جدًا ، لكنه كان بحاجة إلى الإصلاح منذ سنوات عديدة. لذلك طالما أراد القيام ببعض التجديد ، حيث كان لديه بعض المشاعر تجاه الدودجو.
عندما سمع المدرب الكوري هذا ، كان غاضبًا أيضًا ، “من فعل ذلك؟ من أي دودجو تايكوندو هو؟ ”
قال وانغ سين ، “أنا أيضًا لا أعرف أين تعلم. على أي حال ، فإن مستواه هو نفسه مستواي ، لكنني لا أعرف كيف خسرت أمامه. أيها المدرب ، يجب أن تنتقم من أجلي! ”
قهقهت تشينتشين على الجانب.
كان المدرب في ورطة ، “حول هذا ، غالبًا ما يتشاجر الناس ، لذلك ليس من غير المألوف أن تتعرض للإصابة. ليس من الجيد بالنسبة لي أن أتدخل! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاءت عينا المدرب ، “انظر الى ما تقول؟ أنت تلميذي. إذا تعرضت للتنمر ، كيف يمكنني ، بصفتي معلمك، ألا أفعل أي شيء حيال ذلك؟ من هذا؟ أين هو الآن؟”
صر وانغ سين على أسنانه ، “إذا جعلت إخواني الكبار يأخذون بثأري ، فسأتبرع بمبلغ 200000 ، حتى يمكن تجديد الدودجو!”
قال وانغ سين ، “أعلم أنه يعيش في جياومن. حسنًا ، سأرسل لك عنوانه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أضاءت عينا المدرب ، “انظر الى ما تقول؟ أنت تلميذي. إذا تعرضت للتنمر ، كيف يمكنني ، بصفتي معلمك، ألا أفعل أي شيء حيال ذلك؟ من هذا؟ أين هو الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تغير تعبير وانغ سين قليلاً ، “أشعر أنني… أعتقد في الواقع أنني أحتاج للمزيد من المراقبة فقد تحدث أي حالة طارئة.”
قال وانغ سين ، “أعلم أنه يعيش في جياومن. حسنًا ، سأرسل لك عنوانه “.
“لم أستخدم حتى أي قوة!”
بصفته نجل وانغ شويشين ، رئيس المحطة التلفزيونية ، كان لدى وانغ سين بطبيعة الحال الوسائل للحصول على عنوان إقامة تشانغ يي. ومن ثم بعث برسالة قصيرة إلى مدربه. وبالنسبة إلى سبب تشاجر وانغ سين مع خصمه وبعض التفاصيل الصغيرة الأخرى ، لم يتم إخبار مدربه حتى حقيقة أن تشانغ يي كان شخصية مشهورة. كان يخشى ألا يساعده مدربه إذا علم، لذلك تجنب الموضوع. لأن كل ما أراد فعله الآن هو تعليم تشانغ يي درسًا لتهدئة غضبه!
ردت تشينتشين بجدية ، “لقد فهمت الأمر ، عمتي.”(ههههههههههه)
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في شرق جياومن.
في نفس الوقت كان المدرب الكوري وتلميذه ذو الحزام الأسود واقفين عند الباب!
“انت بخير الآن”. قالت الممرضة “حان وقت الخروج من المستشفى”.
عاد تشانغ يي إلى منزله المستأجر في الصباح الباكر.
“أيها الفتى ، هل تحاول التظاهر بأنك قطعة خزف مكسورة؟ أتريد خداعي؟ ”
كان يدير المفاتيح فقط عندما سمع شيئًا ما. ليس بعيدًا ، خرج رأس صغير من منزل مالكة العقار ، “تشانغ يي ، هل عدت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد تشانغ يي إلى منزله المستأجر في الصباح الباكر.
نظرت إليها تشانغ يي ، “ناديني عمي.”
أومأ المدرب برأسه ، “قال وانغ سين إن مستوى التايكواندو الخاص بـ تشانغ يي هو نفس معياره تقريبًا. أنت حزام أسود ، لذا يجب أن تكون قادرًا على التعامل معه بسهولة “. لم يكن يريد القدوم في البداية ، لكنه كان قلقًا ، لذلك تبعه لإلقاء نظرة. كان معه أيضا للتأمين. إلى جانب ذلك ، كان مرتبطًا أيضًا بالتبرع البالغ 200000. دوجو التايكوندو كان في نانشنغ. لم تكن مساحته كبيرة جدًا ولا صغيرة جدًا ، لكنه كان بحاجة إلى الإصلاح منذ سنوات عديدة. لذلك طالما أراد القيام ببعض التجديد ، حيث كان لديه بعض المشاعر تجاه الدودجو.
أومأت تشينتشين برأسها “حسنًا ، تشانغ يي.”
أومأ المدرب برأسه ، “قال وانغ سين إن مستوى التايكواندو الخاص بـ تشانغ يي هو نفس معياره تقريبًا. أنت حزام أسود ، لذا يجب أن تكون قادرًا على التعامل معه بسهولة “. لم يكن يريد القدوم في البداية ، لكنه كان قلقًا ، لذلك تبعه لإلقاء نظرة. كان معه أيضا للتأمين. إلى جانب ذلك ، كان مرتبطًا أيضًا بالتبرع البالغ 200000. دوجو التايكوندو كان في نانشنغ. لم تكن مساحته كبيرة جدًا ولا صغيرة جدًا ، لكنه كان بحاجة إلى الإصلاح منذ سنوات عديدة. لذلك طالما أراد القيام ببعض التجديد ، حيث كان لديه بعض المشاعر تجاه الدودجو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد تشانغ يي إلى منزله المستأجر في الصباح الباكر.
تشانغ يي ، “…. أين عمتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في نفس الوقت.
“من يبحث عني؟” في هذه اللحظة ، ظهرت راو أيمين أيضًا وهي ترتدي نعالها.
ردت تشينتشين بجدية ، “لقد فهمت الأمر ، عمتي.”(ههههههههههه)
لم يستطع تشانغ يي كبح شكواه ، ” مالكة العقار ، أنت فظيعة للغاية. ماذا تقصد ب “الأشرار يعيشون ألف سنة”؟ لماذا تخبرين هذه الطفلة دائمًا بأشياء من هذا القبيل؟ انظري إلى تشينتشين. لقد تعلمت كل هذه الأشياء الخاطئة بواسطتك. ولماذا أنا شرير؟ أفعالي جيدة. حتى لو التقطت بنسًا واحدًا على الطريق ، فسوف أسلمه إلى الشرطة. هذا لا يغتفر. لقد تحطم قلبي تمامًا. فقط لهذا السبب ، يجب أن تعتني بإفطاري! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر المدرب الكوري إلى هاتفه ، “نعم ، إنه هنا ، هناك بالضبط!”
أطلقت تشينتشين ابتسامتها المميزة ، “هور هور هور!.”
كان وانغ سين مليئًا بالكراهية. نظر إلى ساعته ، متوقعا أن تأتي الشرطة في أي وقت الآن. ثم أخرج هاتفه المحمول واتصل بمدرب التايكوندو الخاص به.
نظرت إليه راو أيمين ، “إذا كنت تريد الاستجداء من أجل الطعام ، فقط قل ذلك. لماذا تثرثر طوال اليوم. ”
نظرت إليهم راو أيمين بعين الريبة ، وخاصة الرجل في الخلف ، “انترنت ؟ لا يمكن أن يكون! لماذا لم أركم هنا من قبل؟ ما هي شركة الانترنت التي تتعاملون معها؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مد تشانغ يي يده مترا بعد أخذ شبر واحد وهو يفرك ذراعه ، “وذراعي ورجلي. لقد أصبت عندما قاتلت من أجل قضية عادلة. يجب أن تعطيني بعض المرهم وتدليكيني”.
قال تشانغ يي: ” إنقاذ العالم؟. هل شاهدتي الكثير من الرسوم المتحركة؟ أنت طفولية.”
“أجل أيها المدرب. اتركه لي!” سخر الشاب. وداس على الأرض بقوة مما جعل مشهده شرسًا وقاسيًا!
قالت تشينتشين له: “تشانغ يي ، أنت شديد الحساسية.”
فُتح باب الجناح.
شم تشانغ يي ، “ماذا تقصدين بـ” شديد الحساسية “؟ إنه زئير من رؤية الظلم. لا أحد منكم رأى موقفي البطولي في ذلك الوقت! لم تكن هناك حاجة حتى لذكر ذلك! أنا لكمته هنا! وركلته هناك! لقد قاتلت مع هذا الشخص لمدة 300 حركة في معركة ضخمة! وأخيرًا ، مع قوتي المذهلة ، خضع خصمي لروحي وموقفي ، وخفض رأسه بالهزيمة… انسي الأمر ، سأتوقف عن التباهي “. أصبح تشانغ يي ضعيفًا وأمسك بطنه ، “مالكة العقار ، أنا جائع حقًا.”
ذهب والديه إلى العمل ولم يتركا له الإفطار. إلى جانب ذلك ، كان على تشانغ يي مساعدة الملكة السماوية في وقت لاحق اليوم. وبما أن جميع ملابسه كانت هنا ، كان عليه العودة للتغيير.
“لم أستخدم حتى أي قوة!”
قال تشانغ يي: ” إنقاذ العالم؟. هل شاهدتي الكثير من الرسوم المتحركة؟ أنت طفولية.”
لم يعد بإمكان راو أيمين تحمله ، “حسنًا ، حسنًا. إذا كان الكونغ فو في جسدك يمثل 1٪ من الكونغ فو في فمك ، فلن تكون مصابًا! سوف أطبخ في مكانك. يحدث فقط أن تشينتشين وأنا لم نأكل! ” بقول ذلك ، لم تنس تعليم تشينتشين ، “في المستقبل ، لا تتعلمي من العم تشانغ. كل ما يعرفه هو التباهي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة تحول الشاب إلى موقف مغرور ، “التنمر على أخي ؟ سأعتني به بالتأكيد! مدرب ، فيما بعد ، لا تقم بأي تحركات ؛ يمكنني الاعتناء به بنفسي! ”
ردت تشينتشين بجدية ، “لقد فهمت الأمر ، عمتي.”(ههههههههههه)
عرف تشانغ يي بالفعل أن مالكة العقار لديها بعض القدرات ، لذلك لم يصدم. نظر إلى الباب “أجل ، هذا منزلي.”
في منزل تشانغ يي، طبخت راو إيمين العصيدة. وبينما كان القدر تحت نار هادئة، أجبرت تشانغ يي على الاستلقاء على السرير. وبعد رؤية جسده بقميصه ، “لقد فكرت في أن إصابتك كبيرة ، لكنها ليست حتى ضرطة. إنها مجرد كدمتين. سوف تشفى في غضون أيام قليلة! ”
“انت بخير الآن”. قالت الممرضة “حان وقت الخروج من المستشفى”.
قال تشانغ يي كما لو أن حياته كانت على المحك ، “ثم على الأقل ضعي بعض الأدوية عليها. لماذا موقفك شديد البرودة تجاه بطل صالح مثلي! ”
حيث حصل وانغ سين على يوم كامل من تعبيرات الازدراء منذ يوم أمس. مما جعله مذعورا.
لوت راو أيمين شفتيها قائلة: “إذا كنت تعتبر بطلاً ، فيمكن لأي شخص أن ينقذ العالم!”(صريخ ضحك هههههههه)
قال تشانغ يي: ” إنقاذ العالم؟. هل شاهدتي الكثير من الرسوم المتحركة؟ أنت طفولية.”
في اللحظة التالية ، سخرت راو آيمين ببرود وأمسكت بمعصم تشانغ يي ولفته!
شم تشانغ يي ، “ماذا تقصدين بـ” شديد الحساسية “؟ إنه زئير من رؤية الظلم. لا أحد منكم رأى موقفي البطولي في ذلك الوقت! لم تكن هناك حاجة حتى لذكر ذلك! أنا لكمته هنا! وركلته هناك! لقد قاتلت مع هذا الشخص لمدة 300 حركة في معركة ضخمة! وأخيرًا ، مع قوتي المذهلة ، خضع خصمي لروحي وموقفي ، وخفض رأسه بالهزيمة… انسي الأمر ، سأتوقف عن التباهي “. أصبح تشانغ يي ضعيفًا وأمسك بطنه ، “مالكة العقار ، أنا جائع حقًا.”
فجأة تحول الشاب إلى موقف مغرور ، “التنمر على أخي ؟ سأعتني به بالتأكيد! مدرب ، فيما بعد ، لا تقم بأي تحركات ؛ يمكنني الاعتناء به بنفسي! ”
صرخ تشانغ يي من الألم ، “ياااااا. ماذا تفعلين؟. إذا كان لديك ما تقوليه ، فقط قوليه بلطف. لا تكوني قاسية! ”
فُتح باب الجناح.
لوت راو أيمين ذراعه وقالت “هل نمت لديك بعض القدرات مؤخرًا يا فتى؟ أنت تبقى في شقتي ، وتأكل طعامي ، والآن تجادلني ؟ ”
بدا الأمر كما لو كانت راو إيمين تحرك معصمها ثم انحنى المقص!
قهقهت تشينتشين على الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صر وانغ سين على أسنانه ، “إذا جعلت إخواني الكبار يأخذون بثأري ، فسأتبرع بمبلغ 200000 ، حتى يمكن تجديد الدودجو!”
صاح تشانغ يي ، “لا ، لا ، لن أجرؤ على التحدث إليك. أيضًا ، على الرغم من أن الشقة ملكك ، لكنني دفعت الإيجار للبقاء هنا “.
قال راو آيمين ، “لقد تمت زيادة الإيجار مرتين بالفعل! هل رأيت أي شخص آخر يقيم هنا ويحصل على إيجار أقل من إيجارك؟ ” بعد تعذيب تشانغ يي لفترة أطول قليلاً ، تركته.
أدارت الممرضة عينيها “إنها مجرد جروح سطحية. لماذا سيحدث أي شيء طارئ؟ لقد تم تضميدك بالفعل ، ووضع العلاج لأي أي مكان يحتاجه. أنا أقول لك ألا ترفض المغادرة. لقد أبلغ رئيسنا مركز الشرطة بالفعل. سوف يأتوا ليأخذوك قريبا”.
لكن تشانغ يي استلقى ، ومثل أنه ميت “لا يمكنني تحمل الأمر بعد الآن. ذراعي مكسورة. أنه مشلول!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان المدرب في ورطة ، “حول هذا ، غالبًا ما يتشاجر الناس ، لذلك ليس من غير المألوف أن تتعرض للإصابة. ليس من الجيد بالنسبة لي أن أتدخل! ”
……
في شرق جياومن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ تشانغ يي من الألم ، “ياااااا. ماذا تفعلين؟. إذا كان لديك ما تقوليه ، فقط قوليه بلطف. لا تكوني قاسية! ”
في نفس الوقت.
“لا يمكنني التعامل مع الأمر بعد الآن. لا أستطيع التحرك بعد الآن! ”
كان مدربه رجلًا كوريًا ، لكنه كان ضليعًا في التحدث بـ الماندرين ، “أوه ، وانغ سين. ما الخطأ في صوتك؟ ”
ظهر شخصان في الممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت تشينتشين له: “تشانغ يي ، أنت شديد الحساسية.”
“أيها المدرب ، اهو هنا؟” قال شاب نحيف الوجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تظاهر وانغ سين بالمرض بتغطية خصره ، “خصري يؤلمني. لا أستطيع النهوض! ”
نظر المدرب الكوري إلى هاتفه ، “نعم ، إنه هنا ، هناك بالضبط!”
ومع ذلك ، بالمقارنة مع الطقس ، في جناح المرضى في مستشفى معين ، كان وانغ سين في حالة مزاجية سيئة. يمكن القول إنه كان غاضبًا للغاية.
فجأة تحول الشاب إلى موقف مغرور ، “التنمر على أخي ؟ سأعتني به بالتأكيد! مدرب ، فيما بعد ، لا تقم بأي تحركات ؛ يمكنني الاعتناء به بنفسي! ”
كان وانغ سين مليئًا بالكراهية. نظر إلى ساعته ، متوقعا أن تأتي الشرطة في أي وقت الآن. ثم أخرج هاتفه المحمول واتصل بمدرب التايكوندو الخاص به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ المدرب برأسه ، “قال وانغ سين إن مستوى التايكواندو الخاص بـ تشانغ يي هو نفس معياره تقريبًا. أنت حزام أسود ، لذا يجب أن تكون قادرًا على التعامل معه بسهولة “. لم يكن يريد القدوم في البداية ، لكنه كان قلقًا ، لذلك تبعه لإلقاء نظرة. كان معه أيضا للتأمين. إلى جانب ذلك ، كان مرتبطًا أيضًا بالتبرع البالغ 200000. دوجو التايكوندو كان في نانشنغ. لم تكن مساحته كبيرة جدًا ولا صغيرة جدًا ، لكنه كان بحاجة إلى الإصلاح منذ سنوات عديدة. لذلك طالما أراد القيام ببعض التجديد ، حيث كان لديه بعض المشاعر تجاه الدودجو.
عندما سمع المدرب الكوري هذا ، كان غاضبًا أيضًا ، “من فعل ذلك؟ من أي دودجو تايكوندو هو؟ ”
كان الشاب عدوانيًا. ورغم وجهه الرقيق، لكن بنيته كانت قوية البنية. كان يبدو قاسيا جدا ولديه جلد مدبوغ. وبنظرة واحدة ستعرف قوة عضلاته
فجأة تحول الشاب إلى موقف مغرور ، “التنمر على أخي ؟ سأعتني به بالتأكيد! مدرب ، فيما بعد ، لا تقم بأي تحركات ؛ يمكنني الاعتناء به بنفسي! ”
“أين هو؟ في أي منزل يسكن؟ أريد أن أرى ما إذا كان هذا الطفل لديه حقًا ثلاثة رؤوس وستة أذرع! أيجرؤ حتى على ضرب أخي؟! دعونا نرى ما إذا كنت سأقتله! ”
لم يكن هناك أي حركة على الإطلاق!
ومع ذلك ، بالمقارنة مع الطقس ، في جناح المرضى في مستشفى معين ، كان وانغ سين في حالة مزاجية سيئة. يمكن القول إنه كان غاضبًا للغاية.
كان المدرب مسرورًا جدًا بحماس الشاب ، “جيد جدًا. نحن ممارسو الفنون القتالية يجب أن يكون لدينا مثل هذه الروح التي لا تقهر. أوه ، نحن هنا. تفضل؛ سأكون داعمك! ”
“أجل أيها المدرب. اتركه لي!” سخر الشاب. وداس على الأرض بقوة مما جعل مشهده شرسًا وقاسيًا!
“تم كسر ذراعي!”
ثم حل الصمت!
نظرًا لأن المطبخ كان أيضًا في المنزل ، بجوار غرفة المعيشة ، فإن أي أبخرة لم تفلت بسهولة. وبسبب هذا ، ظل باب منزل تشانغ يي مفتوحًا.
أطلقت تشينتشين ابتسامتها المميزة ، “هور هور هور!.”
كان بإمكانهم سماع أصوات تأتي من الداخل.
قال وانغ سين ، “أنا أيضًا لا أعرف أين تعلم. على أي حال ، فإن مستواه هو نفسه مستواي ، لكنني لا أعرف كيف خسرت أمامه. أيها المدرب ، يجب أن تنتقم من أجلي! ”
“تم كسر ذراعي!”
في شرق جياومن.
“لم أستخدم حتى أي قوة!”
أدارت الممرضة عينيها “إنها مجرد جروح سطحية. لماذا سيحدث أي شيء طارئ؟ لقد تم تضميدك بالفعل ، ووضع العلاج لأي أي مكان يحتاجه. أنا أقول لك ألا ترفض المغادرة. لقد أبلغ رئيسنا مركز الشرطة بالفعل. سوف يأتوا ليأخذوك قريبا”.
أومأت تشينتشين برأسها “حسنًا ، تشانغ يي.”
“لا يمكنني التعامل مع الأمر بعد الآن. لا أستطيع التحرك بعد الآن! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها الفتى ، هل تحاول التظاهر بأنك قطعة خزف مكسورة؟ أتريد خداعي؟ ”
كان المدرب في ورطة ، “حول هذا ، غالبًا ما يتشاجر الناس ، لذلك ليس من غير المألوف أن تتعرض للإصابة. ليس من الجيد بالنسبة لي أن أتدخل! ”
قالت راو أيمين “هذا رخيص للغاية. هل ستقوم بالاشتراك؟ ”
“يدي لم تعد تتحرك. لن أكون قادرًا على الطهي بعد الآن. سوف تضطرين إلى تسوية أمر وجباتي لبقية حياتي! ”
كما شعرت راو أيمين بالأسف ، “يا للأسف. لقد قمت بالاشتراك بالفعل أيضًا “.
كانت راو ايمين تشعر بالتسلية. وبنظرة جانبية ، رأت مقصًا حديديًا بجانب طاولة القهوة. التقطته وقالت ، “لويت ذراعك قليلا وأنت تلعب دور الميت؟ حسنًا ، اسمح لي أن أريكم القليل من قوتي وما هو الالتواء! ” بمجرد انتهائها من قول ذلك ، شكلت يد راو إيمين يدها اليمنى في كف وضربتها نحو المقص!
قال وانغ سين ، “أنا أيضًا لا أعرف أين تعلم. على أي حال ، فإن مستواه هو نفسه مستواي ، لكنني لا أعرف كيف خسرت أمامه. أيها المدرب ، يجب أن تنتقم من أجلي! ”
ثم حل الصمت!
لم يكن هناك أي حركة على الإطلاق!
أدارت الممرضة عينيها “إنها مجرد جروح سطحية. لماذا سيحدث أي شيء طارئ؟ لقد تم تضميدك بالفعل ، ووضع العلاج لأي أي مكان يحتاجه. أنا أقول لك ألا ترفض المغادرة. لقد أبلغ رئيسنا مركز الشرطة بالفعل. سوف يأتوا ليأخذوك قريبا”.
كان المدرب في ورطة ، “حول هذا ، غالبًا ما يتشاجر الناس ، لذلك ليس من غير المألوف أن تتعرض للإصابة. ليس من الجيد بالنسبة لي أن أتدخل! ”
انحنى المقص المعدني!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا الأمر كما لو كانت راو إيمين تحرك معصمها ثم انحنى المقص!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاءت عينا المدرب ، “انظر الى ما تقول؟ أنت تلميذي. إذا تعرضت للتنمر ، كيف يمكنني ، بصفتي معلمك، ألا أفعل أي شيء حيال ذلك؟ من هذا؟ أين هو الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهل الاثنان ، ثم نظر كل منهما إلى الآخر بشكل غريزي!
في نفس الوقت كان المدرب الكوري وتلميذه ذو الحزام الأسود واقفين عند الباب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من يبحث عني؟” في هذه اللحظة ، ظهرت راو أيمين أيضًا وهي ترتدي نعالها.
“هل هذا مكان إقامة تشانغ يي؟ هاه؟ ” قال الشاب بنظرة شرسة. لكن في الثانية التالية ، شاهد هو والمدرب راو أيمين وهي تقسم المقص بيديها العاريتين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن تشانغ يي استلقى ، ومثل أنه ميت “لا يمكنني تحمل الأمر بعد الآن. ذراعي مكسورة. أنه مشلول!”
ذهل الاثنان ، ثم نظر كل منهما إلى الآخر بشكل غريزي!
كان الشاب عدوانيًا. ورغم وجهه الرقيق، لكن بنيته كانت قوية البنية. كان يبدو قاسيا جدا ولديه جلد مدبوغ. وبنظرة واحدة ستعرف قوة عضلاته
عرف تشانغ يي بالفعل أن مالكة العقار لديها بعض القدرات ، لذلك لم يصدم. نظر إلى الباب “أجل ، هذا منزلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لوت راو أيمين شفتيها قائلة: “إذا كنت تعتبر بطلاً ، فيمكن لأي شخص أن ينقذ العالم!”(صريخ ضحك هههههههه)
ألقت راو أيمين المقص المنحني ، “ماذا تريدون ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نفخ الشاب صدره ، ثم استرخى فجأة وابتسم. “هل تريد توصيل الانترنت الى منزلك؟ نحن نقوم حاليا بالترويج. ادفع 998 لمدة عامين! 998 فقط! لا تخجل ، جربي خدمتنا اختي الكبرى!!، لماذا لا تقدمين طلبا أيضًا؟! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد قمت بالفعل بالاشتراك مع شركة أخرى.” تأسف تشانغ يي على الفور ، “لو علمت فقط أن شركتكم رخيصة جدًا. هاي ، لماذا قمت بالاشتراك في وقت مبكر ؟ لقد أهدرت المال من أجل لا شيء! ”
نظرت إليهم راو أيمين بعين الريبة ، وخاصة الرجل في الخلف ، “انترنت ؟ لا يمكن أن يكون! لماذا لم أركم هنا من قبل؟ ما هي شركة الانترنت التي تتعاملون معها؟ ”
تشانغ يي ، “…. أين عمتك؟”
ابتلع المدرب الكوري لعابه وأجاب بسرعة ، “نحن شركة جديدة تم تأسيسها للتو. كنا فقط نتوسع في هذا المجال. حتى أن هناك هدية صغيرة مع كل اشتراك! ”
ذهب والديه إلى العمل ولم يتركا له الإفطار. إلى جانب ذلك ، كان على تشانغ يي مساعدة الملكة السماوية في وقت لاحق اليوم. وبما أن جميع ملابسه كانت هنا ، كان عليه العودة للتغيير.
“لقد قمت بالفعل بالاشتراك مع شركة أخرى.” تأسف تشانغ يي على الفور ، “لو علمت فقط أن شركتكم رخيصة جدًا. هاي ، لماذا قمت بالاشتراك في وقت مبكر ؟ لقد أهدرت المال من أجل لا شيء! ”
رمشت تشينتشين ، “حتى أن هناك هدية صغيرة؟”
قال تشانغ يي كما لو أن حياته كانت على المحك ، “ثم على الأقل ضعي بعض الأدوية عليها. لماذا موقفك شديد البرودة تجاه بطل صالح مثلي! ”
قالت راو أيمين “هذا رخيص للغاية. هل ستقوم بالاشتراك؟ ”
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الشاب على عجل: “هل هذا هو الحال ، هذا مؤسف للغاية. ثم لن نضايقكم بعد الآن “.
“لقد قمت بالفعل بالاشتراك مع شركة أخرى.” تأسف تشانغ يي على الفور ، “لو علمت فقط أن شركتكم رخيصة جدًا. هاي ، لماذا قمت بالاشتراك في وقت مبكر ؟ لقد أهدرت المال من أجل لا شيء! ”
في نفس الوقت.
كما شعرت راو أيمين بالأسف ، “يا للأسف. لقد قمت بالاشتراك بالفعل أيضًا “.
……
كان الطقس جيدًا بشكل خاص. بعبارة بسيطة ، أشرقت الشمس بلطف.
قال الشاب على عجل: “هل هذا هو الحال ، هذا مؤسف للغاية. ثم لن نضايقكم بعد الآن “.
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر المدرب الكوري إلى هاتفه ، “نعم ، إنه هنا ، هناك بالضبط!”
ودعتهم راو أيمين ، “حسنًا ، ثم اعتنوا بأنفسكم. أقترح عليكم إعداد فرع في منطقتنا الصغيرة وكتابة اعلان. أنا متأكدة من أن الكثير من الناس سيأتون إليكم. اشتراككم رخيص حقًا. ”
صر وانغ سين على أسنانه ، “إذا جعلت إخواني الكبار يأخذون بثأري ، فسأتبرع بمبلغ 200000 ، حتى يمكن تجديد الدودجو!”
سرعان ما قال المدرب ، ” يا لها من فكرة جيدة. انها جيدة حقا. شكرا لك على اقتراحك. بالتأكيد سوف نصغي إليه. آسف لإزعاجك. اعتنوا بأنفسكم !!”
عرف تشانغ يي بالفعل أن مالكة العقار لديها بعض القدرات ، لذلك لم يصدم. نظر إلى الباب “أجل ، هذا منزلي.”
كان يدير المفاتيح فقط عندما سمع شيئًا ما. ليس بعيدًا ، خرج رأس صغير من منزل مالكة العقار ، “تشانغ يي ، هل عدت؟”
“حسنًا ، ما زال على طهو العصيدة. ثم وداعا! “
في اللحظة التالية ، سخرت راو آيمين ببرود وأمسكت بمعصم تشانغ يي ولفته!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في منزل تشانغ يي، طبخت راو إيمين العصيدة. وبينما كان القدر تحت نار هادئة، أجبرت تشانغ يي على الاستلقاء على السرير. وبعد رؤية جسده بقميصه ، “لقد فكرت في أن إصابتك كبيرة ، لكنها ليست حتى ضرطة. إنها مجرد كدمتين. سوف تشفى في غضون أيام قليلة! ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات