تشانغ يي يخرج غاثا واحدة تلو الأخرى!
الفصل 196 : تشانغ يي يخرج غاثا واحدة تلو الأخرى!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولا توجد مرآة لامعة!”
آية زن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قال راهب عجوز خلفه وراحتيه مسطحتين: “أميتابها”.
كيف يمكن للمرء اكتساب التنوير؟
هذا الشخص يعرف آيات الـ زن؟
مستفيدًا من هذه اللحظة ، قام تشانغ يي ببعض الإجراءات بيديه واشترى كبسولة بحث الذاكرة من متجر النظام. وبعد تناولها ، تذكر بسرعة آيات الغاثا والزن من عالمه.
عندما تعيش ، اجلس ولا تستلقي. وعندما تموت ، استلقي ولا تجلس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخر راهب عجوز ، “تبادل الآيات مع رئيس الدير؟”
كيف يمكنك استخدام مجموعة العظام النتنة هذه للتدريب؟
الفصل 196 : تشانغ يي يخرج غاثا واحدة تلو الأخرى!
هل تتعلم التأمل أم تتعلم أن تكون بوذا جالسًا؟ إذا كنت تتأمل ، فهذا ليس شيئًا يمكنك فعله بمجرد الجلوس هنا. لأنهم إذا كانوا يتعلمون أن يكونوا بوذا جالسين ، فإن بوذا لم يكن حجرا ثابتا ، فكيف يمكن للمرء أن يحقق ذلك بالجلوس؟ حينها لن يكون اكتساب التنوير البوذي من التأمل ممكنًا!
أولئك الذين لا يعرفون لا يستطيعون الفهم على الإطلاق ، ولكن أولئك الذين يعرفون حقًا يمكنهم معرفة عمق آية الزن هذه. لأنه حتى السادة البوذيين قد لا يكونون قادرين على قول مثل هذه الآيات بحرية!
لم يكن عذا كلحديث عن التغيير المادي في الأشياء ، ولكن الطريقة التي يتم بها التعامل مع الأشياء. حيث سنقرر دائمًا بشكل شخصي أولاً ما إذا كان الشيء جيدًا أم سيئًا.
كيف يمكن للمرء اكتساب التنوير؟
تعني عبارة زن تشانغ يي: كومة العظام النتنة سوف تتعفن ، ولكن إذا أصرّت بعناد على القيام بالتأمل دون فهم الآيات ، فعندئذ تذكر “عندما تعيش ، اجلس ، ولا تستلقي. عندما تموت ، استلق ، ولا تجلس “. وبحلول الوقت الذي تراودك فيه مثل هذه الأفكار ، ستكون حواسك وشخصيتك مزيفة من الداخل إلى الخارج.
كيف يمكن اكتساب أي فائدة؟
كيف يمكن للمرء اكتساب التنوير؟
أو إذا كان الأمر بسيطًا ، فقد كان تشانغ يي سيخبرهم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمعه عدد قليل من الرهبان ، فهموا على الفور ووضعوا عصيهم بسرعة.
هل تتعلم التأمل أم تتعلم أن تكون بوذا جالسًا؟ إذا كنت تتأمل ، فهذا ليس شيئًا يمكنك فعله بمجرد الجلوس هنا. لأنهم إذا كانوا يتعلمون أن يكونوا بوذا جالسين ، فإن بوذا لم يكن حجرا ثابتا ، فكيف يمكن للمرء أن يحقق ذلك بالجلوس؟ حينها لن يكون اكتساب التنوير البوذي من التأمل ممكنًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما جئت ، رأيت هذا. أتساءل من من جاء بهذه الغاثا؟ ”
في البوذية ، كانت هناك آيات غاثا وزن.
“أليست آيات الزن أيضًا شكلًا من الأدب؟ الأمر لا يختلف كثيرًا “.
تم إعطاؤهم مثل هذه الأسماء ولم يطلق عليهم قصائد. لكن بالنسبة إلى تشانغ يي ، لم تكن مختلفة عن القصائد!
قال راهب شاب بعدم تصديق : “أنت..”.
ابتسم تشانغ يي. “لا أستطيع أن أقول إنني أعرف.”
ليس هو فقط ، حتى رئيس الدير لم يستطع قبول أن مثل هذه الآية العميقة من الزن جاءت من فم “عامي” كان قد ضرب تلاميذه الأربعة!
ابتسم تشانغ يي وسأل الرهبان ، “اذن من أين أتى الغبار؟” (تبا أحيانا أظن أنني قرأت في الاساطير والفلسفات الشرقية لأجل ترجمة هذه الرواية ههههههه…..لن أخبركم بمعنى كل ما سبق لذا فكروا فيه جيدا)
نظر رئيس الدير في عيون تشانغ يي ، “ألمسجيفر (العامي)، هل تعرف آيات الزن؟”
هز تشانغ يي رأسه.
بدا النحت جديدًا ، لذلك كان من الواضح أنه تم نحته مؤخرًا.
لم يفهم الكثير من أفراد طاقم التصوير ما قال تشانغ يي ، لكن من وجوه الرهبان الصادمة ، عرفوا أن تشانغ يي قد قال شيئًا رائعًا.
ضحك ياو جيانكاي.
صمت كل الرهبان!
ضحك مساعد المخرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما يموت بعض الناس ، فيظلون على قيد الحياة.
ضحك العديد من أفراد طاقم التصوير أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا هناك لتلميعه؟
لقد عرفوا أن تشانغ يي كان شخصًا عاديًا تمامًا في مجال التمثيل. لقد كان أدنى من أي مبتدئ نموذجي ، اذا كان غير ذلك فلن يضيعوا الكثير من لقطات الفيلم دون أن ينجحوا في تصوير حركاته.
ومع ذلك ، ظل رئيس الدير على أهبة الاستعداد. حيث رد بهدوء
ومع ذلك ، عندما يتعلق الأمر بالقصائد والأدب ، كان هذا المعلم تشانغ يي خبيرًا بين الخبراء. ولا يمكن لجميع أعضاء طاقم التصوير مجتمعين أن يصلوا إلى إصبع تشانغ يي.
“إيه ، هذه آيات زن ، أليس كذلك؟” هل المعلم تشانغ يعرف هذا أيضا”
يمكن القول أن هذه كانت مهنته الحقيقية!
مستفيدًا من هذه اللحظة ، قام تشانغ يي ببعض الإجراءات بيديه واشترى كبسولة بحث الذاكرة من متجر النظام. وبعد تناولها ، تذكر بسرعة آيات الغاثا والزن من عالمه.
ضحك الجميع وهم يعلمون أن هؤلاء الرهبان قد واجهوا مشكلة صعبة!
عندما يعيش بعض الناس ، فهم أموات بالفعل.
شعروا بالرهبة للحظات وشعروا أن هذه الغاثا كانت جيدة جدًا حقًا.
وعندما يموت بعض الناس ، فيظلون على قيد الحياة.
لم يعرف طاقم التصوير سبب احتقار تشانغ يي لهذه الغاثا كثيرًا. لنه بالنسبة لهم ، كانت هذه الغاثا مكتوبة بشكل جيد للغاية. ولم تكن هناك مشكلة فيها؟
عرف بعضهم أن تشانغ يي قد استخدم في السابق قصيدة قصيرة كهذه. حيث أوضح هذا المقطع القصير أن المهارة الأدبية لـ تشانغ يي لا ينبغي الاستهانة بها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفق المخرج جيانغ ، “أحسنت القول!”
ابتسم تشانغ يي. “لا أستطيع أن أقول إنني أعرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفق المخرج جيانغ ، “أحسنت القول!”
“ليس عليك أن تكون متواضعا. فقط تلك الغاثا التي قلتها لن ينتجها راهب محترم يتأمل منذ عقود. هور هور. منذ أن التقيت بك ، دعونا نتبادل معرفتنا بالآيات؟ ” تعرض تلاميذه للضرب ، لذلك ربما كان رئيس الدير يكتم غضبه.
كانت هذه القصة البوذية معروفة جيدًا في عالم تشانغ يي.
أيتنافس معه في فنون الدفاع عن النفس؟
لكن نظرًا لأنه لم يستطع التغلب عليه جسديا، فقد تحول الامر إلى المنافسة بالكلمات!
لكن نظرًا لأنه لم يستطع التغلب عليه جسديا، فقد تحول الامر إلى المنافسة بالكلمات!
كان تشانغ يي يستخدم هذه الآية لإخبار هذه المجموعة من الناس.
لم يسع شياويان إلا أن تضحك.
ضحكت الممثلة شياويان بصوت عالٍ ، “المعلم تشانغ رائع!”
أتريد مقارنة تحصيلك الأدبي مع المعلم تشانغ؟ كان هذا كمن يطلق النار على قدميه.
لذا هتفوا على الفور لـ تشانغ يي ، “المعلم تشانغ ، تنافس معه!”
ضحك مساعد المخرج.
كان الراهب الشاب أول من أجاب: “بالطبع الرياح تتحرك!”
“أجل! هجوم!”
أهذا ما كتبه رئيس الدير؟
“دعهم يوسعوا آفاقهم!”
يمكن القول أن هذه كانت مهنته الحقيقية!
أولاً ، يحتاج المرء إلى خصم بلا عقل.
“هاها ، لا يزال هناك أشخاص هذه الأيام يريدون التنافس مع تشانغ يي في الأدب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولا توجد مرآة لامعة!”
“إيه ، هذه آيات زن ، أليس كذلك؟” هل المعلم تشانغ يعرف هذا أيضا”
قال راهب عجوز: “العلم يتحرك؟”
نظر رئيس الدير أيضًا نحو تشانغ يي ، في انتظار رد فعله.
“أليست آيات الزن أيضًا شكلًا من الأدب؟ الأمر لا يختلف كثيرًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفق المخرج جيانغ ، “أحسنت القول!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو إذا كان الأمر بسيطًا ، فقد كان تشانغ يي سيخبرهم:
بدأ الجميع في الصراخ ، وحثوا تشانغ يي على خوض معركة أدبية مع الراهب. حيث كان الكثير منهم واثقين من تشانغ يي. والعدد القليل منهم فقط لم يعرف تشانغ يي جيدًا ، ولم يكونوا متفائلين.
يمكن القول أن هذه كانت مهنته الحقيقية!
سخر راهب عجوز ، “تبادل الآيات مع رئيس الدير؟”
ضحك تشانغ يي مرة أخرى ، “انظر ، لقد فتحت أيضًا أبواب الجنة.”
قاتل الناس من أجل غضبهم ، بينما قاتل بوذا من أجل البخور. (من أجل الهدوء والسلام…هذا الفصل يذكرني بفصول مسابقة المقاطع المزدوجة المتعبة)
قال راهب آخر: إذا كانت حواسك قذرة ، فما هي الآيات التي تتحدث عنها؟”
أهذا ما كتبه رئيس الدير؟
“رجل عادي يجرؤ على تبادل الآيات مع رئيس الدير؟ إنه لا يعرف مقامه”. سخر راهب شاب. لقد قال ذلك على الرغم من صدمته سابقًا بآية تشانغ يي.
لم تشاهد هذه المجموعة من الرهبان التلفاز ، لذلك لم يعرفوا شيئًا عن تشانغ يي.
مستفيدًا من هذه اللحظة ، قام تشانغ يي ببعض الإجراءات بيديه واشترى كبسولة بحث الذاكرة من متجر النظام. وبعد تناولها ، تذكر بسرعة آيات الغاثا والزن من عالمه.
كان من الواضح أن أيا من الجانبين لم يكن على استعداد للتنحي. وبما أنهم لم يتمكنوا من القتال ، في الحقيقة لا يمكنهم القتال ، لكن كان عليهم أن يقرروا من هو الأفضل. لذا كان عليهم التنفيس عن هذا الغضب الذي بداخلهم!
“يا لها من كلمات غير معقولة!”
قال تشانغ يي بلا مبالاة ، “حسنًا ، يرجى المضي قدمًا.”
أيتنافس معه في فنون الدفاع عن النفس؟
كيف يمكن للمرء اكتساب التنوير؟
مستفيدًا من هذه اللحظة ، قام تشانغ يي ببعض الإجراءات بيديه واشترى كبسولة بحث الذاكرة من متجر النظام. وبعد تناولها ، تذكر بسرعة آيات الغاثا والزن من عالمه.
ضحك تشانغ يي مرة أخرى ، “انظر ، لقد فتحت أيضًا أبواب الجنة.”
تم تذكر هذه الأشياء النصية بسرعة. بغمضة عين ، لذا كان تشانغ يي جاهزًا.
قاتل الناس من أجل غضبهم ، بينما قاتل بوذا من أجل البخور. (من أجل الهدوء والسلام…هذا الفصل يذكرني بفصول مسابقة المقاطع المزدوجة المتعبة)
قال راهب شاب آخر بسخط: “لا تتكلم بعمى إن كنت لا تعرف!”
أدى التراكم في اليومين الماضيين إلى زيادة سمعته بشكل طفيف ، لذلك كان لا تزال لديه نقاط كافية لشراء كبسولة بحث الذاكرة. ولم يكن ذلك لشيء سوى التصرف بقوة! (هنا المؤلف يسخر من رواية ultimate sheaming system)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو إذا كان الأمر بسيطًا ، فقد كان تشانغ يي سيخبرهم:
كان قد رأى أن إحدى أعضاء طاقم إدارة المسرح قد بدأ في التصوير بهاتف محمول منذ فترة طويلة!
“ماذا تقول!” قال راهب شاب وهو يمسك بعصاه بغضب. ومع ذلك ، بعد أن تذكر للتو الآية عن الجنة والجحيم التي ذكرها تشانغ يي للتو ، وضع عصاه.
كيف يمكن اكتساب أي فائدة؟
انظري كم كانت ذكية.
أراد تشانغ يي أن يمنحها إعجابًا. حيث كانت لديها مثل هذه البصيرة العظيمة!
ضحك ياو جيانكاي.
ابتسم تشانغ يي وسأل الرهبان ، “اذن من أين أتى الغبار؟” (تبا أحيانا أظن أنني قرأت في الاساطير والفلسفات الشرقية لأجل ترجمة هذه الرواية ههههههه…..لن أخبركم بمعنى كل ما سبق لذا فكروا فيه جيدا)
ما هي الشروط للوصول إلى أعلى مستوى من التصرف بقوة ؟ (يبدو أنه سيسخر منه للنهاية هههه)
ضحك العديد من أفراد طاقم التصوير أيضًا.
أولاً ، يحتاج المرء إلى خصم بلا عقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثانيًا ، احتاج المرء إلى مجموعة من الجمهور المزعج.
ثالثًا ، احتاج المرء إلى معدات تصوير، وذلك لبث الامتياز الأدبي لـ تشانغ يي إلى أقصى حد. حيث لا يمكن الإعجاب به بشكل خاص!
ومع ذلك ، لم يمنحه تشانغ يي فرصة. أخذ على الفور قطعة بوذية من عالمه. ثم أشار إلى علم في زاوية الدير. كان العلم يرفرف في مهب الريح
وهذه الشروط الثلاثة قد تحققت!
كيف يمكن اكتساب أي فائدة؟
قال رئيس الدير بهدوء: “إن الغاثا التي قالها المسجيفر تعني سابقًا أن التأمل لا فائدة منه. كلن أنا لا أوافق على هذه النقطة. أنا لا أحاول الحصول على التنوير من مجرد التأمل. التأمل هو مجرد وسيلة وطريقة لتدريب عقل المرء. وبما أنك ممارس للفنون القتالية ، فيجب أن تعرف أهمية هذا… أنا مكرس للبوذية ، بينما أنت مكرس لفنون الدفاع عن النفس. كلهم لديهم نفس المبادئ. ألم تستخدم هذه الأساليب بينما كنت تتنمر على تلاميذي؟ ”
قال راهب شاب آخر بسخط: “لا تتكلم بعمى إن كنت لا تعرف!”
في هذه اللحظة ، عندما سمعت أعلى سلطة ، المدير جيانغ ، هذا ، اندلع غضبه مرة أخرى. لقد كان غاضبًا جدًا لدرجة أنه صرخ!
“رجل عادي يجرؤ على تبادل الآيات مع رئيس الدير؟ إنه لا يعرف مقامه”. سخر راهب شاب. لقد قال ذلك على الرغم من صدمته سابقًا بآية تشانغ يي.
“يا لها من كلمات غير معقولة!”
“لماذا لم تذكر أن تلاميذك هم أول من هاجمونا !؟”
لم تشاهد هذه المجموعة من الرهبان التلفاز ، لذلك لم يعرفوا شيئًا عن تشانغ يي.
“المعلم تشانغ كان يتنمر عليهم؟”
غضب راهب عجوز على الفور. كما حمل عدد قليل من الرهبان الأصغر سنًا عصيهم ، راغبين في القتال مع تشانغ يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشانغ يي بلا مبالاة ، “حسنًا ، يرجى المضي قدمًا.”
“يتنمر على تلاميذك؟”
قاتل الناس من أجل غضبهم ، بينما قاتل بوذا من أجل البخور. (من أجل الهدوء والسلام…هذا الفصل يذكرني بفصول مسابقة المقاطع المزدوجة المتعبة)
“لماذا لم تذكر أن تلاميذك هم أول من هاجمونا !؟”
“إذا لم أنزل إلى الجحيم ، فمن سيفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدى التراكم في اليومين الماضيين إلى زيادة سمعته بشكل طفيف ، لذلك كان لا تزال لديه نقاط كافية لشراء كبسولة بحث الذاكرة. ولم يكن ذلك لشيء سوى التصرف بقوة! (هنا المؤلف يسخر من رواية ultimate sheaming system)
“هذا الحمار الأصلع العجوز بالتأكيد يمكنه التلاعب بالكلمات!”
بدأ طاقم التصوير في الصراخ في انسجام تام. لأنهم كانوا غير سعداء جدا بكلمات رئيس الدير.
كان الرهبان الشباب لا يزالون غير مقتنعين. حيث لم يعتقدوا أن مهارات رئيسهم لا تضاهى برجل عادي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مع هبوب الرياح ، يرفرف العلم. هل تقول أن الرياح تتحرك أم العلم يتحرك؟ ”
ضحك تشانغ يي ونظر إليه ، “هل كنت أنا من ضرب تلاميذك؟”
“إيه ، هذه آيات زن ، أليس كذلك؟” هل المعلم تشانغ يعرف هذا أيضا”
في البوذية ، كانت هناك آيات غاثا وزن.
“إذا لم تكن أنت ، فمن كان؟” أجاب رئيس الدير. يبدو أنه كان يعتمد مرة أخرى على آيات الزن للرد على تشانغ يي. لأنه في هذا المجال ، كان رئيس الدير “تخصصًا رئيسيًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس عليك أن تكون متواضعا. فقط تلك الغاثا التي قلتها لن ينتجها راهب محترم يتأمل منذ عقود. هور هور. منذ أن التقيت بك ، دعونا نتبادل معرفتنا بالآيات؟ ” تعرض تلاميذه للضرب ، لذلك ربما كان رئيس الدير يكتم غضبه.
ومع ذلك ، لم يمنحه تشانغ يي فرصة. أخذ على الفور قطعة بوذية من عالمه. ثم أشار إلى علم في زاوية الدير. كان العلم يرفرف في مهب الريح
ابتسم تشانغ يي وسأل الرهبان ، “اذن من أين أتى الغبار؟” (تبا أحيانا أظن أنني قرأت في الاساطير والفلسفات الشرقية لأجل ترجمة هذه الرواية ههههههه…..لن أخبركم بمعنى كل ما سبق لذا فكروا فيه جيدا)
“مع هبوب الرياح ، يرفرف العلم. هل تقول أن الرياح تتحرك أم العلم يتحرك؟ ”
كان الراهب الشاب أول من أجاب: “بالطبع الرياح تتحرك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجسد هو شجرة بودي؟ العقل مرآة لامعة؟ لا تتوقف ابدا عن مسح الغبار ؟ لئلا يعلق الغبار؟ ” ضاقت عيون تشانغ يي. ورد بكل كلمة كتبها رئيس الدير.
هل كنت أتنمر عليكم؟ هل ضربتكم؟ هذا فقط رأيكم الشخصي!
هز تشانغ يي رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخر راهب عجوز ، “تبادل الآيات مع رئيس الدير؟”
انظري كم كانت ذكية.
قال راهب عجوز: “العلم يتحرك؟”
استمر تشانغ يي في هز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر الرهبان إلى بعضهم البعض.
فقال راهب” فما الذي يتحرك إذن؟ العالم يتحرك؟ ”
كما ذهل رئيس الدير قليلاً في التفكير “بما أن المسجيفر يؤمن بالجنة ويعرف عن الجحيم ، فلماذا عليك القيام بأعمال تضر بالآخرين؟” لقد ظل يصر على هذه القضية.
نظر تشانغ يي لأعلى وقال ، “قلبك هو الذي يتحرك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليه تشانغ يي ، “إنه في قلبك وأيضًا في كل مكان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه القصة البوذية معروفة جيدًا في عالم تشانغ يي.
تتغير الأمور بسبب إرادة المرء للتغيير.
“ماذا تقول!” قال راهب شاب وهو يمسك بعصاه بغضب. ومع ذلك ، بعد أن تذكر للتو الآية عن الجنة والجحيم التي ذكرها تشانغ يي للتو ، وضع عصاه.
لم يكن عذا كلحديث عن التغيير المادي في الأشياء ، ولكن الطريقة التي يتم بها التعامل مع الأشياء. حيث سنقرر دائمًا بشكل شخصي أولاً ما إذا كان الشيء جيدًا أم سيئًا.
كان تشانغ يي يستخدم هذه الآية لإخبار هذه المجموعة من الناس.
هل كنت أتنمر عليكم؟ هل ضربتكم؟ هذا فقط رأيكم الشخصي!
لم يفهم الكثير من أفراد طاقم التصوير ما قال تشانغ يي ، لكن من وجوه الرهبان الصادمة ، عرفوا أن تشانغ يي قد قال شيئًا رائعًا.
“يا لها من كلمات غير معقولة!”
صفق المخرج جيانغ ، “أحسنت القول!”
ثم قال تشانغ يي ، “اليوم ، سأعطيك غاثا أخرى.” بقول ذلك ، نظر تشانغ يي نحو كل واحد من هؤلاء الرهبان
قاتل الناس من أجل غضبهم ، بينما قاتل بوذا من أجل البخور. (من أجل الهدوء والسلام…هذا الفصل يذكرني بفصول مسابقة المقاطع المزدوجة المتعبة)
ضحكت الممثلة شياويان بصوت عالٍ ، “المعلم تشانغ رائع!”
كان طاقم التصوير أيضًا مفعمًا بالحيوية وهم يصفقون ويهتفون لـ تشانغ يي!
أعطى شخص من طاقم التصوير إيماءة طفيفة.
لم يكن مظهر الرهبان جيدا. لأنه مع هذه الآية ، أظهر كم كانوا تافهين.
لم يفهم الكثير من أفراد طاقم التصوير ما قال تشانغ يي ، لكن من وجوه الرهبان الصادمة ، عرفوا أن تشانغ يي قد قال شيئًا رائعًا.
ومع ذلك ، لم يكن لهذه الجملة المعنى الحرفي الذي فهموه فقط. في الواقع ، لم يفهموا أيضًا ، لكن رئيس الدير فهم. كما فهمه راهب عجوز آخر. وفي لحظة ، نظر الاثنان إلى تشانغ يي مع تغير نظراتهما!
ومع ذلك ، ظل رئيس الدير على أهبة الاستعداد. حيث رد بهدوء
بدأ الجميع في الصراخ ، وحثوا تشانغ يي على خوض معركة أدبية مع الراهب. حيث كان الكثير منهم واثقين من تشانغ يي. والعدد القليل منهم فقط لم يعرف تشانغ يي جيدًا ، ولم يكونوا متفائلين.
“قال بوذا ، الكلمات الشريرة التي تؤذي الآخرين ستنزل إلى الجحيم بعد الموت ، فماذا أكثر من أولئك الذين يضربون الآخرين؟ أتساءل عما إذا كان المسجيفر يؤمن بالجنة والنار “.
قال رئيس الدير: “إذن أين الجنة؟ وأين الجحيم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كشخص يؤمن بالخرافات (الخرافات هنا المقصود به غسل اليدين بالماء قبل اليانصيب بغاية زيادة الحظ)، أجاب تشانغ يي بدون تفكير ، “أنا أؤمن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال رئيس الدير: “إذن أين الجنة؟ وأين الجحيم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انها أبعد ما تكون عن اللائق.” قال تشانغ يي بلا أدب ، “إنه مضللة تمامًا!”
ثم قال تشانغ يي ، “اليوم ، سأعطيك غاثا أخرى.” بقول ذلك ، نظر تشانغ يي نحو كل واحد من هؤلاء الرهبان
نظر إليه تشانغ يي ، “إنه في قلبك وأيضًا في كل مكان.”
“أوه؟ في قلبي؟ لماذا لا يمكنني رؤيته ؟ ” قال رئيس الدير بهدوء.
لم يعرف طاقم التصوير سبب احتقار تشانغ يي لهذه الغاثا كثيرًا. لنه بالنسبة لهم ، كانت هذه الغاثا مكتوبة بشكل جيد للغاية. ولم تكن هناك مشكلة فيها؟
ضحك تشانغ يي ، حيث وبخه على الفور ، “أنت حمار أصلع عجوز!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد عرفوا أن تشانغ يي كان شخصًا عاديًا تمامًا في مجال التمثيل. لقد كان أدنى من أي مبتدئ نموذجي ، اذا كان غير ذلك فلن يضيعوا الكثير من لقطات الفيلم دون أن ينجحوا في تصوير حركاته.
غضب راهب عجوز على الفور. كما حمل عدد قليل من الرهبان الأصغر سنًا عصيهم ، راغبين في القتال مع تشانغ يي.
“إذا لم أنزل إلى الجحيم ، فمن سيفعل؟”
ليس هو فقط ، حتى رئيس الدير لم يستطع قبول أن مثل هذه الآية العميقة من الزن جاءت من فم “عامي” كان قد ضرب تلاميذه الأربعة!
قال تشانغ يي بدون عجلة من أمره وأشار إليهم ، “انظر ، لقد فتحت أبواب الجحيم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصد بالتضليل؟” سأل راهب عجوز.
عندما سمعه عدد قليل من الرهبان ، فهموا على الفور ووضعوا عصيهم بسرعة.
ضحك تشانغ يي مرة أخرى ، “انظر ، لقد فتحت أيضًا أبواب الجنة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتغير الأمور بسبب إرادة المرء للتغيير.
نظر الرهبان إلى بعضهم البعض.
لذلك كان هذا ما يعنيه وجود الجنة والنار في القلب!
ضربت كل كلمة في قلوب الرهبان. ومع كل سطر ، تغيرت التعبيرات على الرهبان مرة واحدة!
ثانيًا ، احتاج المرء إلى مجموعة من الجمهور المزعج.
سأل رئيس الدير ، “إذن ماذا يعني أن الجنة والنار في كل مكان؟”
في هذه اللحظة ، عندما سمعت أعلى سلطة ، المدير جيانغ ، هذا ، اندلع غضبه مرة أخرى. لقد كان غاضبًا جدًا لدرجة أنه صرخ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المعلم تشانغ مثير للإعجاب! ها ها ها ها! لقد قال هذا بشكل جميل جدا! ” قال شخص ما في طاقم التصوير .
أجابه تشانغ يي بـ غاثا في عالمه ، “أن ترى العالم في حبة الرمل. والسماء في الزهرة البرية…. امسك اللانهاية في راحة يدك. وعش الخلود في ساعة واحدة.”(بفكر اشرحها لكم بس اظن هيشرحها تحت)
قال رئيس الدير وكفيه مسطحتين متقابلتين: “أميتابها”.
صُدم حوالي عشرة رهبان عند سماع ذلك.
لم يفهم الكثير من أفراد طاقم التصوير ما قال تشانغ يي ، لكن من وجوه الرهبان الصادمة ، عرفوا أن تشانغ يي قد قال شيئًا رائعًا.
صفع ياو جيانكاي فخذه وصفق ، “يا له من وصف! ”
ضحكت الممثلة شياويان بصوت عالٍ ، “المعلم تشانغ رائع!”
قال تشانغ يي بدون عجلة من أمره وأشار إليهم ، “انظر ، لقد فتحت أبواب الجحيم.”
“المعلم تشانغ مثير للإعجاب! ها ها ها ها! لقد قال هذا بشكل جميل جدا! ” قال شخص ما في طاقم التصوير .
ثانيًا ، احتاج المرء إلى مجموعة من الجمهور المزعج.
لم يكن عذا كلحديث عن التغيير المادي في الأشياء ، ولكن الطريقة التي يتم بها التعامل مع الأشياء. حيث سنقرر دائمًا بشكل شخصي أولاً ما إذا كان الشيء جيدًا أم سيئًا.
كما ذهل رئيس الدير قليلاً في التفكير “بما أن المسجيفر يؤمن بالجنة ويعرف عن الجحيم ، فلماذا عليك القيام بأعمال تضر بالآخرين؟” لقد ظل يصر على هذه القضية.
الفصل 196 : تشانغ يي يخرج غاثا واحدة تلو الأخرى!
“أجل! هجوم!”
قالت شياويان بغضب ، “أليس لديك أي شيء آخر؟”
غضب راهب عجوز على الفور. كما حمل عدد قليل من الرهبان الأصغر سنًا عصيهم ، راغبين في القتال مع تشانغ يي.
قال ياو جيانكاي ، “لا يمكنك التغلب على ليتل تشانغ في آيات الزن ، لذلك تبدأ في التشبث بهذا الموضوع؟”
قال ياو جيانكاي ، “لا يمكنك التغلب على ليتل تشانغ في آيات الزن ، لذلك تبدأ في التشبث بهذا الموضوع؟”
“من هو الذي يؤذي الآخرين؟ لقد كانت حفنة منكم هي من أساءت للآخرين أولاً ، حسناً !؟ اللعنة!!! ” لعن أحدهم.
“رجل عادي يجرؤ على تبادل الآيات مع رئيس الدير؟ إنه لا يعرف مقامه”. سخر راهب شاب. لقد قال ذلك على الرغم من صدمته سابقًا بآية تشانغ يي.
تجاهل رئيس الدير الأشخاص المحيطين به ونظر فقط إلى تشانغ يي ، “غير مبال تجاه الكرمة ، بما أنك تؤمن بالجحيم ، ألا تخشى النزول إلى الجحيم؟”
وجد تشانغ يي الأمر مضحكًا ومزعجًا “سبب عدم السماح لنا بالصعود إلى الجبل ، وضربنا ، وتدمير معداتنا ، كان كل ذلك بسبب هذه الغاثا؟”
لم ينجذب تشانغ يي إليه ، ولم يقبل كلماته المليئة بالحيل الخفية. قال بضحكة بطولية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصد بالتضليل؟” سأل راهب عجوز.
“إذا لم أنزل إلى الجحيم ، فمن سيفعل؟”
“أليست آيات الزن أيضًا شكلًا من الأدب؟ الأمر لا يختلف كثيرًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يمكن القول أن هذه الغاثا هي واحدة من أشهر الآيات البوذية في عالم تشانغ يي. حيث يمكن القول أنها منقطعة النظير!
هتف رئيس الدير: “الجسد هو شجرة بودى، والعقل مرآة لامعة ، لا تتوقف عن مسح الغبار ، لئلا يعلق الغبار. هذا هو سعيي وراء طريق بوذا “.
هل تتعلم التأمل أم تتعلم أن تكون بوذا جالسًا؟ إذا كنت تتأمل ، فهذا ليس شيئًا يمكنك فعله بمجرد الجلوس هنا. لأنهم إذا كانوا يتعلمون أن يكونوا بوذا جالسين ، فإن بوذا لم يكن حجرا ثابتا ، فكيف يمكن للمرء أن يحقق ذلك بالجلوس؟ حينها لن يكون اكتساب التنوير البوذي من التأمل ممكنًا!
صرخ مساعد المخرج على الفور ، “رائع!”
وجد تشانغ يي الأمر مضحكًا ومزعجًا “سبب عدم السماح لنا بالصعود إلى الجبل ، وضربنا ، وتدمير معداتنا ، كان كل ذلك بسبب هذه الغاثا؟”
كما صاح الأعضاء الآخرون في طاقم التصوير بحماس ، “يا له من قول جيد ” إذا لم أنزل إلى الجحيم ، فمن سيفعل؟! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، لم يكن لهذه الجملة المعنى الحرفي الذي فهموه فقط. في الواقع ، لم يفهموا أيضًا ، لكن رئيس الدير فهم. كما فهمه راهب عجوز آخر. وفي لحظة ، نظر الاثنان إلى تشانغ يي مع تغير نظراتهما!
قال راهب شاب آخر بسخط: “لا تتكلم بعمى إن كنت لا تعرف!”
إذا لم أنزل إلى الجحيم ، فمن سيفعل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة ، عندما سمعت أعلى سلطة ، المدير جيانغ ، هذا ، اندلع غضبه مرة أخرى. لقد كان غاضبًا جدًا لدرجة أنه صرخ!
لم تكن هذه الكلمات عبارة عن كلمات غضب ولكنها آية زن مليئة بالشفقة. لأنه من خلال النزول إلى الجحيم ، دون الرغبة في الاستسلام ، وتجربة التعذيب الشديد ، لدرجة صراخ الموتى. لكن في هذه اللحظة ، إذا لم يدخل وينقذهم ، فمن سيفعل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال رئيس الدير وكفيه مسطحتين متقابلتين: “أميتابها”.
بدأ طاقم التصوير في الصراخ في انسجام تام. لأنهم كانوا غير سعداء جدا بكلمات رئيس الدير.
كما قال راهب عجوز خلفه وراحتيه مسطحتين: “أميتابها”.
صُدم حوالي عشرة رهبان عند سماع ذلك.
لم تشاهد هذه المجموعة من الرهبان التلفاز ، لذلك لم يعرفوا شيئًا عن تشانغ يي.
كان الرهبان الشباب لا يزالون غير مقتنعين. حيث لم يعتقدوا أن مهارات رئيسهم لا تضاهى برجل عادي!
“يتنمر على تلاميذك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجسد هو شجرة بودي؟ العقل مرآة لامعة؟ لا تتوقف ابدا عن مسح الغبار ؟ لئلا يعلق الغبار؟ ” ضاقت عيون تشانغ يي. ورد بكل كلمة كتبها رئيس الدير.
في هذه اللحظة ، كان دور تشانغ يي ليسأل. حيث أشار إلى لوح حجري في الفناء. كانت هناك كلمات منقوشة عليها. لقد كان الخط الذي جعله مهتمًا جدًا وكذلك كان مألوفًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عندما جئت ، رأيت هذا. أتساءل من من جاء بهذه الغاثا؟ ”
نظر تشانغ يي لأعلى وقال ، “قلبك هو الذي يتحرك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بجسده كشجرة بودي التي سمحت للناس في الماضي باكتساب التنوير ، وبقلب مثل المرآة الخالية من الغبار والمشرقة ، ومن خلال التفكير المستمر في تحسين نفسه ، لن يترك الغبار يستقر على المرآة لإفساد طبيعته! كلمات مكتوبة جيدا!
ألقى رئيس الدير نظرة سريعة ، “لقد كتبتها قبل أيام قليلة.”
ضحكت الممثلة شياويان بصوت عالٍ ، “المعلم تشانغ رائع!”
قال تشانغ يي بدون عجلة من أمره وأشار إليهم ، “انظر ، لقد فتحت أبواب الجحيم.”
بدا النحت جديدًا ، لذلك كان من الواضح أنه تم نحته مؤخرًا.
ضحك ياو جيانكاي.
الفصل 196 : تشانغ يي يخرج غاثا واحدة تلو الأخرى!
هتف رئيس الدير: “الجسد هو شجرة بودى، والعقل مرآة لامعة ، لا تتوقف عن مسح الغبار ، لئلا يعلق الغبار. هذا هو سعيي وراء طريق بوذا “.
صفع ياو جيانكاي فخذه وصفق ، “يا له من وصف! ”
“أليست آيات الزن أيضًا شكلًا من الأدب؟ الأمر لا يختلف كثيرًا “.
نظر طاقم التصوير أيضًا.
ابتسم تشانغ يي. “لا أستطيع أن أقول إنني أعرف.”
شعروا بالرهبة للحظات وشعروا أن هذه الغاثا كانت جيدة جدًا حقًا.
لم تشاهد هذه المجموعة من الرهبان التلفاز ، لذلك لم يعرفوا شيئًا عن تشانغ يي.
بجسده كشجرة بودي التي سمحت للناس في الماضي باكتساب التنوير ، وبقلب مثل المرآة الخالية من الغبار والمشرقة ، ومن خلال التفكير المستمر في تحسين نفسه ، لن يترك الغبار يستقر على المرآة لإفساد طبيعته! كلمات مكتوبة جيدا!
شعروا بالرهبة للحظات وشعروا أن هذه الغاثا كانت جيدة جدًا حقًا.
أهذا ما كتبه رئيس الدير؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لطاقم التصوير أيضًا تغيير مفاجئ في الموقف تجاه رئيس الدير. لقد فهموا الآن سبب عدم ترحيب دير تشينغشان بطواقم التصوير. لقد كان إرسالهم للناس بقسوة إلى أسفل الجبل وعدم السماح لهم بالدخول بسبب غاثا رئيس الدير الجديد. لم يشوهوا ديرهم ، وكانوا أيضًا يطبقون “لا تتوقف عن مسح الغبار ، لئلا يعلق الغبار”.
عندما سمع كل الحاضرين هذا ذهلوا. بدا أن البعض مرتبكًا ، لكن كان هناك من بدا وكأنه يفهم شيئًا ما على الفور!
أعطى شخص من طاقم التصوير إيماءة طفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انها أبعد ما تكون عن اللائق.” قال تشانغ يي بلا أدب ، “إنه مضللة تمامًا!”
نظر إليه رئيس الدير ، “هل يعتقد المسجفر أن الغاثا التي كتبتها غير لائقة؟”
نظر رئيس الدير أيضًا نحو تشانغ يي ، في انتظار رد فعله.
من كان يعلم أن تشانغ يي لم يأخذ الأمر على محمل الجد وضحك. يا لها من مصادفة أن هذا العالم كان لديه مثل هذه الغاثا. ومع ذلك ، كان الاختلاف هو أنه لم يكن لديه النصف الثاني من هذه الغاثا من عالم تشانغ يي.
قال رئيس الدير: “المسجفر ، لماذا تضحك؟”
قال راهب شاب بغضب: “على ماذا تضحك؟”
استمر تشانغ يي في هز رأسه.
“هذا صحيح. إذا كانت لديك القدرة ، فاكتب واحدة! ” كما قال راهب آخر باستياء.
لم يكن عذا كلحديث عن التغيير المادي في الأشياء ، ولكن الطريقة التي يتم بها التعامل مع الأشياء. حيث سنقرر دائمًا بشكل شخصي أولاً ما إذا كان الشيء جيدًا أم سيئًا.
وجد تشانغ يي الأمر مضحكًا ومزعجًا “سبب عدم السماح لنا بالصعود إلى الجبل ، وضربنا ، وتدمير معداتنا ، كان كل ذلك بسبب هذه الغاثا؟”
نظر إليه رئيس الدير ، “هل يعتقد المسجفر أن الغاثا التي كتبتها غير لائقة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا النحت جديدًا ، لذلك كان من الواضح أنه تم نحته مؤخرًا.
“انها أبعد ما تكون عن اللائق.” قال تشانغ يي بلا أدب ، “إنه مضللة تمامًا!”
“هاها ، لا يزال هناك أشخاص هذه الأيام يريدون التنافس مع تشانغ يي في الأدب؟”
“ماذا تقول!” قال راهب شاب وهو يمسك بعصاه بغضب. ومع ذلك ، بعد أن تذكر للتو الآية عن الجنة والجحيم التي ذكرها تشانغ يي للتو ، وضع عصاه.
بالطبع ، كان يعلم أن جزءًا كبيرًا منه يتعلق بعدم قدرته على هزيمة تشانغ يي حتى باستخدام العصا.
ابتسم تشانغ يي. “لا أستطيع أن أقول إنني أعرف.”
“ماذا تقصد بالتضليل؟” سأل راهب عجوز.
هل تتعلم التأمل أم تتعلم أن تكون بوذا جالسًا؟ إذا كنت تتأمل ، فهذا ليس شيئًا يمكنك فعله بمجرد الجلوس هنا. لأنهم إذا كانوا يتعلمون أن يكونوا بوذا جالسين ، فإن بوذا لم يكن حجرا ثابتا ، فكيف يمكن للمرء أن يحقق ذلك بالجلوس؟ حينها لن يكون اكتساب التنوير البوذي من التأمل ممكنًا!
قال راهب شاب آخر بسخط: “لا تتكلم بعمى إن كنت لا تعرف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد عرفوا أن تشانغ يي كان شخصًا عاديًا تمامًا في مجال التمثيل. لقد كان أدنى من أي مبتدئ نموذجي ، اذا كان غير ذلك فلن يضيعوا الكثير من لقطات الفيلم دون أن ينجحوا في تصوير حركاته.
ضحك الجميع وهم يعلمون أن هؤلاء الرهبان قد واجهوا مشكلة صعبة!
لم يعرف طاقم التصوير سبب احتقار تشانغ يي لهذه الغاثا كثيرًا. لنه بالنسبة لهم ، كانت هذه الغاثا مكتوبة بشكل جيد للغاية. ولم تكن هناك مشكلة فيها؟
أيتنافس معه في فنون الدفاع عن النفس؟
انظري كم كانت ذكية.
ومع ذلك ، قال تشانغ يي ، “لدي قصة هنا. استمع إليها أولاً. في الماضي ، دخل راهبان في جدال. قال الراهب الأول “لدي مرآة في قلبي ، أقوم بتلميعها كل يوم ، بحيث يمكن استخدامها كعاكس ، حتى أنظر إلى نفسي وأحسنها.” ومع ذلك ، قال الراهب الثاني ، “ليس لدي مرآة في قلبي ، ما الذي يمكنني تلميعه؟”
عندما تعيش ، اجلس ولا تستلقي. وعندما تموت ، استلقي ولا تجلس.
لا مرآة؟
لم يكن عذا كلحديث عن التغيير المادي في الأشياء ، ولكن الطريقة التي يتم بها التعامل مع الأشياء. حيث سنقرر دائمًا بشكل شخصي أولاً ما إذا كان الشيء جيدًا أم سيئًا.
ماذا هناك لتلميعه؟
عندما سمع كل الحاضرين هذا ذهلوا. بدا أن البعض مرتبكًا ، لكن كان هناك من بدا وكأنه يفهم شيئًا ما على الفور!
“إذا لم أنزل إلى الجحيم ، فمن سيفعل؟”
غضب راهب عجوز على الفور. كما حمل عدد قليل من الرهبان الأصغر سنًا عصيهم ، راغبين في القتال مع تشانغ يي.
ثم قال تشانغ يي ، “اليوم ، سأعطيك غاثا أخرى.” بقول ذلك ، نظر تشانغ يي نحو كل واحد من هؤلاء الرهبان
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الجسد هو شجرة بودي؟ العقل مرآة لامعة؟ لا تتوقف ابدا عن مسح الغبار ؟ لئلا يعلق الغبار؟ ” ضاقت عيون تشانغ يي. ورد بكل كلمة كتبها رئيس الدير.
صرخ مساعد المخرج على الفور ، “رائع!”
ضربت كل كلمة في قلوب الرهبان. ومع كل سطر ، تغيرت التعبيرات على الرهبان مرة واحدة!
ثم قال تشانغ يي ، “اليوم ، سأعطيك غاثا أخرى.” بقول ذلك ، نظر تشانغ يي نحو كل واحد من هؤلاء الرهبان
“بالرجوع للأصل ، لا توجد شجرة بودي!”
ابتسم تشانغ يي. “لا أستطيع أن أقول إنني أعرف.”
لم يكن مظهر الرهبان جيدا. لأنه مع هذه الآية ، أظهر كم كانوا تافهين.
“ولا توجد مرآة لامعة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المعلم تشانغ كان يتنمر عليهم؟”
“في الأصل لا يوجد شيء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
آية زن؟
صمت كل الرهبان!
ابتسم تشانغ يي وسأل الرهبان ، “اذن من أين أتى الغبار؟” (تبا أحيانا أظن أنني قرأت في الاساطير والفلسفات الشرقية لأجل ترجمة هذه الرواية ههههههه…..لن أخبركم بمعنى كل ما سبق لذا فكروا فيه جيدا)
لم يسع شياويان إلا أن تضحك.
هتف رئيس الدير: “الجسد هو شجرة بودى، والعقل مرآة لامعة ، لا تتوقف عن مسح الغبار ، لئلا يعلق الغبار. هذا هو سعيي وراء طريق بوذا “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات