الفصل 207
الفصل 207
لم تلق هذه الكلمات آذانًا صاغية ولم يلاحظ تشانغ يي نظرات الازدراء من الناس المحيطين. حيث لم يكن لديه سوى فكرة واحدة – يجب أن أدخل المرحاض!
كان الحمام الصغير مزدحما.
جاءت الأزمة بسرعة كبيرة!
رد عليه صوت أنثوي رقيق: “من أنت؟”
كانت سريعة لدرجة أنه لم يكن لدى أحد الوقت للرد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت امرأة عجوز هي أول من تقدم إلى الأمام!
قالت دونغ شانشان بمرارة “لا بأس…. لم أكن أتوقع مواجهة مثل هذا الشيء.”
“آه!”
“لا نعرف ماذا يريدون بخطف الطائرة! لكن لا يمكننا أن نجلس هنا كالإوز! نحتاج إلى استعادة قمرة القيادة! إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يعيش أي منا!”
خرج صوت فتاة أخرى مملوء بالخوف:” لا تفتحي. من يدري ما اذا كان المجرم!”
“قاتل!”
كانت الطائرة فوضى كاملة. وتحولت الكابينة إلى حالة من الفوضى ، وكأن قدرًا من العصيدة قد فسد!
صاحت المضيفة السمينة ، “هل هناك أحد!؟”
“شخص ما يخطف الطائرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتوقع أحد هذا التحول في الأحداث.
أثار هذا غضب الرجلين.
صرخ ركاب درجة الأعمال!
كان هذا وضع غير محظوظ للغاية!
وصُدمت جميع المضيفات.
لم يتوقع أحد هذا التحول في الأحداث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنه كان هناك الكثير من الناس في الداخل. حيث فجأة سمع صوت دونغ شانشان قادم من الداخل “افتحوا الباب. هذا الشخص هو زميل لي. أنا أعرفه.”
شحبت بعض المضيفات عندما هرعن لفحص ضابط الأمن وإصابات الطيار.
لا يمكن أن يكون ما يحدث صحيحا أليس كذلك؟
كان ضابط الأمن بخير. وعلى الرغم من تعرضه للطعن في بطنه ، إلا أنه كان لا يزال واعيا. لكن الطيار كان في حالة يرثى لها. حيث كان قد تعرض للطعن من خلال جانبه وانهار على الأرض دليلا على وفاته. وكانت الأرض مغطاة بالدماء!
“اذهب بعيدا!” قام الرجل الموجود على اليسار بتأرجح عصاه الفولاذية وضرب عنق أحد الركاب الأقرب إليه.
“الأخ تشو ، استيقظ!”
“انس الأمر ، من الذي لا يخاف الموت. أعتقد أن كل رجل لنفسه.”
كان بعض الأطفال والنساء الخجولات يبكون من الخوف. وتمكن عدد قليل من الرجال ، بموجب تعليمات طاقم الطائرة ، من تهدئة الوضع حيث قاموا بنقل الجرحى إلى الخلف.
“ليو القديم!افق أرجوك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان عدد قليل من الركاب في حيرة من أمرهم بشأن ما يجب عليهم فعله ، وقف شاب.
“استيقظ!!”
“ما الذي يمكننا القيام به!؟”
“ليتل مين! اجلبي حقيبة الإسعافات الأولية بسرعة! هيا!”
“ليو القديم!افق أرجوك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بكت مضيفة رقيقة من التوتر وهي تغطي فمها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم يقاتلون بالفعل. إذا كنت رجلاً ، فينبغي أن تساعد!”
كانت الطائرة فوضى كاملة. وتحولت الكابينة إلى حالة من الفوضى ، وكأن قدرًا من العصيدة قد فسد!
“أنا أيضًا! اللعنة!! ، دعونا نخرج كل شيء!”
أظهرت المضيفة السمينة التي كانت تتجادل مع تشانغ يي قبل ذلك على الفور ازدرائها تجاهه عند رؤية فعله هذا. كما نظر إليه الركاب الآخرون بازدراء.
لم يعرف الركاب ماذا يفعلون. ولم يكن لديهم حتى القدرة على الصراخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتوقع أحد هذا التحول في الأحداث.
لا يمكن أن يكون ما يحدث صحيحا أليس كذلك؟
وفي الأخير فتح الباب.
أكانوا حقا يتعرضون للاختطاف؟
“انس الأمر ، من الذي لا يخاف الموت. أعتقد أن كل رجل لنفسه.”
كان هذا وضع غير محظوظ للغاية!
ربما كان تشانغ يي هو الوحيد الذي عرف ما يجري.
أولاً ، كان ذلك الرجل الملتحي يخطط بالفعل لاختطاف الطائرة.
ثانياً ، كان هذا الموقف بسبب تغيير الصعوبة.
صرخ الراكب وهو يمسك رقبته. وبعد أن سقط على الأرض ، هرع بسرعة إلى الخلف!
لقد كان موقف أكثر صعوبة من الطبيعي بـ10 مرات!
لقد كان موقف أكثر صعوبة من الطبيعي بـ10 مرات!
اذا هذه هي زيادة الصعوبة اللعينة بعشر مرات!
لقد فهم الآن أن نرد تعديل الصعوبة لم يكن خدعة!
لذا لم يكن التسبب في وفاة تشانغ يي من عدم قدرته على التبول هو نتيجة زيادة الصعوبة بعشر مرات! بل كانت عملية اختطاف! هذا الوضع حتما سيرسلهم إلى موتهم!
كان هناك 7 أشخاص يختبئون في المرحاض الصغير. كان هناك أربع نساء وطفلين ورجل عجوز. كانوا يختبئون هناك خائفين من المجرم.
“لا نعرف ماذا يريدون بخطف الطائرة! لكن لا يمكننا أن نجلس هنا كالإوز! نحتاج إلى استعادة قمرة القيادة! إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يعيش أي منا!”
“ما الذي يمكننا القيام به!؟”
“لا نعرف ماذا يريدون بخطف الطائرة! لكن لا يمكننا أن نجلس هنا كالإوز! نحتاج إلى استعادة قمرة القيادة! إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يعيش أي منا!”
خرجت سيدة عجوز من الحشد وضربت بعصاها على الأرض “إذا لم يكن هناك أحد ، سأفعل أنا!”
“لقد انتهينا ، لقد انتهينا! نحن أموات!”
بعد الضغط على شخص تلو الآخر ، وصل تشانغ يي أخيرًا إلى المرحاض. وبجانبه كان دونغ شانشان.
” *بكاء* أمي ، أمي ، أنا خائفة!”
أولاً ، كان ذلك الرجل الملتحي يخطط بالفعل لاختطاف الطائرة.
كان هذا وضع غير محظوظ للغاية!
وبينما كان عدد قليل من الركاب في حيرة من أمرهم بشأن ما يجب عليهم فعله ، وقف شاب.
كان الوضع في حالة فوضى!
كان يبلغ من العمر 20 عامًا أو أكثر ، وكان في نفس عمر تشانغ يي تقريبًا. لم يكن جسده قويًا جدًا وكان نحيفًا بعض الشيء. كان اسمه يان هوي حيث صرخ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا داعي للذعر! ابقوا هادئين! خذوا الجرحى إلى الخلف أولاً! هل بين الركاب أطباء أو ممرضات؟ هل هناك طبيب؟”
كانت درجة الأعمال شبه فارغة. ولم يتبق سوى رجل واحد. كان ذلك هو الشاب يان هوي.
رد شخص ما بعد أن صرخ يان هوي عدة مرات.
وفي الأخير فتح الباب.
كانت امرأة في منتصف العمر في الأربعينيات من عمرها تضغط على أسنانها وتقدمت إلى الأمام. قالت بعصبية ، “أنا طبيبة ، لكني مجرد طبيبة عامة ، لذا لا يمكنني إجراء أي عمليات جراحية”.
كانت الطائرة فوضى كاملة. وتحولت الكابينة إلى حالة من الفوضى ، وكأن قدرًا من العصيدة قد فسد!
قال فتى صغير بجانبها للمرأة: “أمي! لا تذهب!”
كانت درجة الأعمال شبه فارغة. ولم يتبق سوى رجل واحد. كان ذلك هو الشاب يان هوي.
نظرت المرأة في منتصف العمر إلى ابنها ولمست رأسه قائلة: “والدتك طبيبة. لذا فمن واجبي إنقاذ الأرواح. اختبئ ورائي ولا تأتي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أمي!” لم يتركها ابنها لأنه كان قلقًا للغاية. من كان يعلم ما إذا كان هناك شركاء آخرون في المقصورة!
في هذه اللحظة ، وقف 8-9 رجال إلى الأمام!
“اترك ذراعي! الآن!” أصبحت المرأة في منتصف العمر جادة.
لم تكن جميلة ، لكن في هذه اللحظة وجدها الركاب أجمل.
“أنا أيضًا! اللعنة!! ، دعونا نخرج كل شيء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من الخلف ، خرج رجل عجوز صغير من الدرجة الاقتصادية. بدا ضعيفًا وكان سيسقط مع كل خطوة يأخذها “ليتل كوان ، لقد كبرت.”
ومن جهة أخرى دوى صوت تبادل الضربات داخل الطائرة!
كان الرجل العجوز الذي وصل بالفعل إلى الجرحى “ليس هناك وقت للحديث. أوقفي النزيف ، وسأعالج أنا الجرح!”
استدارت المرأة وذهلت ، “معلمي! لماذا أنت أيضًا على متن الطائرة؟”
كان الرجل العجوز الذي وصل بالفعل إلى الجرحى “ليس هناك وقت للحديث. أوقفي النزيف ، وسأعالج أنا الجرح!”
صاحت المرأة: “سيكون الأمر أسهل معك هنا!”
“آه!”
صرخت مضيفة الرقيقة “سأترك الأمر لكم! أرجوكم أنقذوهم!”
كان بعض الأطفال والنساء الخجولات يبكون من الخوف. وتمكن عدد قليل من الرجال ، بموجب تعليمات طاقم الطائرة ، من تهدئة الوضع حيث قاموا بنقل الجرحى إلى الخلف.
وبدأ الطبيبان في عملية الإنقاذ!
قال طفل صغير بخوف: “أغلقوا الباب بسرعة ، أغلقوا الباب بسرعة!”
ومن جهة أخرى دوى صوت تبادل الضربات داخل الطائرة!
صرخ يان هوي في اتجاه ظهره بوجه رسمي: “لماذا تركضون؟! لديهم شخصان فقط! وورائي الجرحى والنساء وكبار السن والأطفال. ومع هروبكم بعيدًا من الذي سيحميهم؟ اذا كان هناك رجل فليتقدم للأمام! لا تكونوا جبناء! لدينا الكثير من الناس فلماذا نخاف منهم؟ العصا الفولاذية هي سلاح غليظ لذا لا داعي للقلق! أما السكين هو سلاح قصير! وله قوة تدميرية محدودة! سأواجه أنا الشخص الذي يستخدم السكين! ولن أكون قادرًا على التعامل مع الشخص الآخر! أنا بحاجة إلى مساعدين! ”
خرج صوت فتاة أخرى مملوء بالخوف:” لا تفتحي. من يدري ما اذا كان المجرم!”
قال الشاب الذي وقف أولاً لمضيفة الطيران “افتح الباب!”
وتمامًا كما قال ذلك ، وقف رجلان كبيران فجأة من المقاعد الأمامية في درجة الأعمال. كان وجه أحدهم شديد السواد. وكان يرتدي قبعة تخفي تعابيره. وكان يحمل سكينًا مثل الرجل الملتحي من قبل. أما الرجل الآخر فقد أخرج عصا معدنية. ولم يكن معروفًا ما إذا كان قد فتح حقائبه لإخراجها، ولكن على الأرجح كانت مخبأة في إحدى حقائبه!
لم تلق هذه الكلمات آذانًا صاغية ولم يلاحظ تشانغ يي نظرات الازدراء من الناس المحيطين. حيث لم يكن لديه سوى فكرة واحدة – يجب أن أدخل المرحاض!
لقد كانوا بقية المجرمين!
أولاً ، كان ذلك الرجل الملتحي يخطط بالفعل لاختطاف الطائرة.
كان هناك ما مجموعه ثلاثة خاطفين!
من الخلف ، خرج رجل عجوز صغير من الدرجة الاقتصادية. بدا ضعيفًا وكان سيسقط مع كل خطوة يأخذها “ليتل كوان ، لقد كبرت.”
“اذهب بعيدا!” قام الرجل الموجود على اليسار بتأرجح عصاه الفولاذية وضرب عنق أحد الركاب الأقرب إليه.
قال فتى صغير بجانبها للمرأة: “أمي! لا تذهب!”
ضغط الناس على بعضهم البعض ، وكان هناك حتى بعض ممن داس على الآخرين!
صرخ الراكب وهو يمسك رقبته. وبعد أن سقط على الأرض ، هرع بسرعة إلى الخلف!
كانت الطائرة فوضى كاملة. وتحولت الكابينة إلى حالة من الفوضى ، وكأن قدرًا من العصيدة قد فسد!
“أحذركم جميعًا! لا تقتربوا! إذا كنتم تريدون حياتكم ، ابتعدوا عن هنا!” ألقى الرجل الآخر قبعته وكشف عن وجه شرس يحتوي على ندبة.
“آه!”
“آه!”
“اركضوا!”
صرخ ركاب درجة الأعمال!
“هناك آخرون!”
“ليو القديم!افق أرجوك!”
صرخ الركاب مرة أخرى!
وفي حالة من الضجة ، دخل جميع ركاب درجة الأعمال تقريبًا إلى الدرجة الاقتصادية. حيث كانوا يرغبون في الركض إلى ذيل الطائرة ، على أمل الابتعاد قدر الإمكان.
كانت امرأة في منتصف العمر في الأربعينيات من عمرها تضغط على أسنانها وتقدمت إلى الأمام. قالت بعصبية ، “أنا طبيبة ، لكني مجرد طبيبة عامة ، لذا لا يمكنني إجراء أي عمليات جراحية”.
كان الوضع في حالة فوضى!
“قاتل!”
ضغط الناس على بعضهم البعض ، وكان هناك حتى بعض ممن داس على الآخرين!
مرت بضع ثوان.
“لقد انتهينا ، لقد انتهينا! نحن أموات!”
كانت درجة الأعمال شبه فارغة. ولم يتبق سوى رجل واحد. كان ذلك هو الشاب يان هوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال طفل صغير بخوف: “أغلقوا الباب بسرعة ، أغلقوا الباب بسرعة!”
صرخ يان هوي في اتجاه ظهره بوجه رسمي: “لماذا تركضون؟! لديهم شخصان فقط! وورائي الجرحى والنساء وكبار السن والأطفال. ومع هروبكم بعيدًا من الذي سيحميهم؟ اذا كان هناك رجل فليتقدم للأمام! لا تكونوا جبناء! لدينا الكثير من الناس فلماذا نخاف منهم؟ العصا الفولاذية هي سلاح غليظ لذا لا داعي للقلق! أما السكين هو سلاح قصير! وله قوة تدميرية محدودة! سأواجه أنا الشخص الذي يستخدم السكين! ولن أكون قادرًا على التعامل مع الشخص الآخر! أنا بحاجة إلى مساعدين! ”
“هناك آخرون!”
“لا نعرف ماذا يريدون بخطف الطائرة! لكن لا يمكننا أن نجلس هنا كالإوز! نحتاج إلى استعادة قمرة القيادة! إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يعيش أي منا!”
لم يخرج أحد.
صاحت المضيفة السمينة ، “هل هناك أحد!؟”
بعد الضغط على شخص تلو الآخر ، وصل تشانغ يي أخيرًا إلى المرحاض. وبجانبه كان دونغ شانشان.
لقد فهم الآن أن نرد تعديل الصعوبة لم يكن خدعة!
خرجت سيدة عجوز من الحشد وضربت بعصاها على الأرض “إذا لم يكن هناك أحد ، سأفعل أنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشانغ يي بالطبع قلقًا ، لذلك كان عليه أولاً حل احتياجاته البيولوجية. وأخيرًا ضغط على باب الحمام وعندما حاول فتحه وجد أن شخص ما قد أغلقه!
لقد كانت امرأة عجوز هي أول من تقدم إلى الأمام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنه كان هناك الكثير من الناس في الداخل. حيث فجأة سمع صوت دونغ شانشان قادم من الداخل “افتحوا الباب. هذا الشخص هو زميل لي. أنا أعرفه.”
تحول الكثير من الرجال إلى اللون الأحمر من الإحراج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد شعروا حقا بالخجل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشانغ يي بالطبع قلقًا ، لذلك كان عليه أولاً حل احتياجاته البيولوجية. وأخيرًا ضغط على باب الحمام وعندما حاول فتحه وجد أن شخص ما قد أغلقه!
“سأفعل ذلك!”
“هناك آخرون!”
“هناك آخرون!”
“سوف اساعد!”
“اللعنة! أنا معكم!”
“أنا أيضًا! اللعنة!! ، دعونا نخرج كل شيء!”
“لا نعرف ماذا يريدون بخطف الطائرة! لكن لا يمكننا أن نجلس هنا كالإوز! نحتاج إلى استعادة قمرة القيادة! إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يعيش أي منا!”
الفصل 207
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنه كان هناك الكثير من الناس في الداخل. حيث فجأة سمع صوت دونغ شانشان قادم من الداخل “افتحوا الباب. هذا الشخص هو زميل لي. أنا أعرفه.”
“أجل!”
“استيقظ!!”
“ما الذي يمكننا القيام به!؟”
“لا تخافوا منهم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت المرأة في منتصف العمر إلى ابنها ولمست رأسه قائلة: “والدتك طبيبة. لذا فمن واجبي إنقاذ الأرواح. اختبئ ورائي ولا تأتي”.
في هذه اللحظة ، وقف 8-9 رجال إلى الأمام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت مضيفة الرقيقة “سأترك الأمر لكم! أرجوكم أنقذوهم!”
“ما الذي يمكننا القيام به!؟”
أثار هذا غضب الرجلين.
صرخ الراكب وهو يمسك رقبته. وبعد أن سقط على الأرض ، هرع بسرعة إلى الخلف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبهذا بدأ الطرفان في القتال أثناء دوي أصوات المعدن!
كان هناك 7 أشخاص يختبئون في المرحاض الصغير. كان هناك أربع نساء وطفلين ورجل عجوز. كانوا يختبئون هناك خائفين من المجرم.
بالطبع لم يشمل ذلك تشانغ يي. الذي وفي هذه اللحظة كان متماسك بأعجوبة “افسحوا الطريق ، دعوني أخرج أولاً!”
كان الوضع في حالة فوضى!
“لقد انتهينا ، لقد انتهينا! نحن أموات!”
أظهرت المضيفة السمينة التي كانت تتجادل مع تشانغ يي قبل ذلك على الفور ازدرائها تجاهه عند رؤية فعله هذا. كما نظر إليه الركاب الآخرون بازدراء.
“ما الذي يمكننا القيام به!؟”
“أليس هذا المعلم تشانغ؟”
“صحيح ، الذي يظهر على شاشة التلفاز!”
كان يبلغ من العمر 20 عامًا أو أكثر ، وكان في نفس عمر تشانغ يي تقريبًا. لم يكن جسده قويًا جدًا وكان نحيفًا بعض الشيء. كان اسمه يان هوي حيث صرخ
“لا نعرف ماذا يريدون بخطف الطائرة! لكن لا يمكننا أن نجلس هنا كالإوز! نحتاج إلى استعادة قمرة القيادة! إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يعيش أي منا!”
“المعلم تشانغ ، لماذا تركض الى الوراء!؟”
خرج صوت فتاة أخرى مملوء بالخوف:” لا تفتحي. من يدري ما اذا كان المجرم!”
“إنهم يقاتلون بالفعل. إذا كنت رجلاً ، فينبغي أن تساعد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأفعل ذلك!”
كانت درجة الأعمال شبه فارغة. ولم يتبق سوى رجل واحد. كان ذلك هو الشاب يان هوي.
“انس الأمر ، من الذي لا يخاف الموت. أعتقد أن كل رجل لنفسه.”
أظهرت المضيفة السمينة التي كانت تتجادل مع تشانغ يي قبل ذلك على الفور ازدرائها تجاهه عند رؤية فعله هذا. كما نظر إليه الركاب الآخرون بازدراء.
أكانوا حقا يتعرضون للاختطاف؟
لم تلق هذه الكلمات آذانًا صاغية ولم يلاحظ تشانغ يي نظرات الازدراء من الناس المحيطين. حيث لم يكن لديه سوى فكرة واحدة – يجب أن أدخل المرحاض!
كان لا يزال متمسكًا ببوله!
وصُدمت جميع المضيفات.
لم يستطع حتى الوقوف بشكل مستقيم ، ما الذي يمكنه أن يساعد به بحق اللعنة!!!؟
قال الشاب الذي وقف أولاً لمضيفة الطيران “افتح الباب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم يقاتلون بالفعل. إذا كنت رجلاً ، فينبغي أن تساعد!”
كان تشانغ يي بالطبع قلقًا ، لذلك كان عليه أولاً حل احتياجاته البيولوجية. وأخيرًا ضغط على باب الحمام وعندما حاول فتحه وجد أن شخص ما قد أغلقه!
“اذهب بعيدا!” قام الرجل الموجود على اليسار بتأرجح عصاه الفولاذية وضرب عنق أحد الركاب الأقرب إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“افتح الباب!” صرخ تشانغ يي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن جميلة ، لكن في هذه اللحظة وجدها الركاب أجمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هااي! ، لا تتدفعني. لا يمكن أن يأخذ المرحاض الكثير من الناس!” صاحت امرأة.
رد عليه صوت أنثوي رقيق: “من أنت؟”
“ليو القديم!افق أرجوك!”
“أنا راكب. افتح الباب!” تحول وجه تشانغ يي إلى اللون الأخضر !
“أمي!” لم يتركها ابنها لأنه كان قلقًا للغاية. من كان يعلم ما إذا كان هناك شركاء آخرون في المقصورة!
رد شخص ما بعد أن صرخ يان هوي عدة مرات.
خرج صوت فتاة أخرى مملوء بالخوف:” لا تفتحي. من يدري ما اذا كان المجرم!”
“ما الذي يمكننا القيام به!؟”
يبدو أنه كان هناك الكثير من الناس في الداخل. حيث فجأة سمع صوت دونغ شانشان قادم من الداخل “افتحوا الباب. هذا الشخص هو زميل لي. أنا أعرفه.”
“اذهب بعيدا!” قام الرجل الموجود على اليسار بتأرجح عصاه الفولاذية وضرب عنق أحد الركاب الأقرب إليه.
الفصل 207
مرت بضع ثوان.
صرخ ركاب درجة الأعمال!
“ما الذي يمكننا القيام به!؟”
وفي الأخير فتح الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك ما مجموعه ثلاثة خاطفين!
كان هناك 7 أشخاص يختبئون في المرحاض الصغير. كان هناك أربع نساء وطفلين ورجل عجوز. كانوا يختبئون هناك خائفين من المجرم.
صرخ يان هوي في اتجاه ظهره بوجه رسمي: “لماذا تركضون؟! لديهم شخصان فقط! وورائي الجرحى والنساء وكبار السن والأطفال. ومع هروبكم بعيدًا من الذي سيحميهم؟ اذا كان هناك رجل فليتقدم للأمام! لا تكونوا جبناء! لدينا الكثير من الناس فلماذا نخاف منهم؟ العصا الفولاذية هي سلاح غليظ لذا لا داعي للقلق! أما السكين هو سلاح قصير! وله قوة تدميرية محدودة! سأواجه أنا الشخص الذي يستخدم السكين! ولن أكون قادرًا على التعامل مع الشخص الآخر! أنا بحاجة إلى مساعدين! ”
أثار هذا غضب الرجلين.
لم يزعج تشانغ يي نفسه بهذا الازدحام حيث اندفع الى الداخل. “أحتاج إلى استخدام المرحاض!”
رد عليه صوت أنثوي رقيق: “من أنت؟”
“هااي! ، لا تتدفعني. لا يمكن أن يأخذ المرحاض الكثير من الناس!” صاحت امرأة.
قال طفل صغير بخوف: “أغلقوا الباب بسرعة ، أغلقوا الباب بسرعة!”
لا يمكن أن يكون ما يحدث صحيحا أليس كذلك؟
ربما كان تشانغ يي هو الوحيد الذي عرف ما يجري.
وفي هذا وضع الحرج ، أغلق الرجل العجوز الباب.
صرخ يان هوي في اتجاه ظهره بوجه رسمي: “لماذا تركضون؟! لديهم شخصان فقط! وورائي الجرحى والنساء وكبار السن والأطفال. ومع هروبكم بعيدًا من الذي سيحميهم؟ اذا كان هناك رجل فليتقدم للأمام! لا تكونوا جبناء! لدينا الكثير من الناس فلماذا نخاف منهم؟ العصا الفولاذية هي سلاح غليظ لذا لا داعي للقلق! أما السكين هو سلاح قصير! وله قوة تدميرية محدودة! سأواجه أنا الشخص الذي يستخدم السكين! ولن أكون قادرًا على التعامل مع الشخص الآخر! أنا بحاجة إلى مساعدين! ”
ربما كان تشانغ يي هو الوحيد الذي عرف ما يجري.
بعد الضغط على شخص تلو الآخر ، وصل تشانغ يي أخيرًا إلى المرحاض. وبجانبه كان دونغ شانشان.
كانت زميلة الدراسة القديمة يقظًة بالتأكيد. لأنه من خلال الوقوف في هذا العمق، فقد كان من المحتمل جدًا أنها كانت أول شخص يختبئ هنا عند أول إشعار بالخطر.
كان هذا وضع غير محظوظ للغاية!
كانت الطائرة فوضى كاملة. وتحولت الكابينة إلى حالة من الفوضى ، وكأن قدرًا من العصيدة قد فسد!
كان الحمام الصغير مزدحما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اذا هذه هي زيادة الصعوبة اللعينة بعشر مرات!
كان لا يزال متمسكًا ببوله!
“هل انت بخير؟” سأل تشانغ يي بقلق.
قالت دونغ شانشان بمرارة “لا بأس…. لم أكن أتوقع مواجهة مثل هذا الشيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات