أولئك الذين يتسلقون الزنزانة (6)
“شين نيم ، أنت تمشي معي ، لكنك تنظر إلى نساء أخريات؟”
الفصل 107: أولئك الذين يتسلقون الزنزانة (6)
“لقد كان لطيفًا منذ أن كان صغير … عندما كنت أتجادل معه بالسيوف الخشبية ، سقط على الأرض وكشط ركبتيه. ثم ركض إلي بعيون دامعة … هاك ، هاك “.
أثناء تجولنا في المنطقة السكنية ، تلقت لوريتا نظرات لا حصر لها من الآخرين. بالطبع ، كنت أعرف السبب.بالنظرة الأولى ، سيتفاجأون بمظهر لوريتا ؛ في النظرة الثانية ، سيشعرون بالرهبة من جمالها السماوي. وفي النظرة الثالثة ، ستبدو أجمل مما كانت عليه عندما نظروا إليها في المرة الأولى. أي ما دامت لم تفتح فمها. لن تفسد لوريتا مظهرها الذي يشبه الآلهة عبر التحدث كـ الحمقاء. رغم ذلك ، فهذا جزء من سحرها أيضًا.
كانت الطريقة التي ارتجفت بها آذان لوريتا كما لو كانت تعاني بشدة لطيفة للغاية. ومع ذلك ، بينما كنت منشغلاً بالسخرية من لوريتا ، اصطدمت بطريق الخطأ بكتفي بشخص ما. و على الرغم من أن كتفي تؤلمني ، فقد اعتذرت لأنني كنت المخطئ لأنني لم أنظر أمامي.
لقد فوجئت بمدعوته بـ رين-نيم. بينما كنت أتخيل مكانة رين ، قفزت المرأة إلي. لا ، قفزت نحوي لكن تم دفعها بعيدًا على الفور. و رأيت لوريتا تتقدم بغضب.
“هل كان هناك جان كهذه في الزنزانة الأولى؟”
“اعتقدت أن أجمل مستكشفة هي أميرة قارة لوكا”.
“لا ، في الطوابق العليا ، هناك جمال مشهور آخر. من تلك … القارة المدمرة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لا تناديني بذلك. لم أعد فارسة”.
“لكن مرت عشرات السنين منذ أن ظهرت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إليها ، كنت متأكد. لم يكن هذا هو الوقت المناسب لأُصدم بكونها امرأة.
“مرحبًا ، تلك الجان ليست مستكشف.”
كان الصوت الفضي المنخفض لمرأة. رفعت رأسي. كان أمامي شابة جميلة بنفس طولي ، مع إخفاء معظم جسدها بدرع أسود. كانت تنظر إلي بحرص.
“أنا أعرف من هي. إنها سيدة إحدى النقابات الإدارية. كانت جميلة جدًا لدرجة أنني تذكرتها”.
“لم أعتقد أنها تواعد مبتدئ …”
أي قبل أن يتفاقم ويصبح أكبر بسبب بقاءك بمفردك. بدت وكأنها قد فهمت مقصدي حيث ارتعش أذنيها قليلاً. ثم تمتمت بصوت لا يكاد يسمع.
“أنا غيور ، اللعنة.”
“أنا متفاجئة. لم أعتقد أن هذا الرجل المسمى رين حقيقي. تتحدث ليب عنه دائمًا عندما تكون في حالة سكر”.
“آه ، أجل ، أنا بخير. على أي حال ، إذا كنت تعرف شيئًا عن رين-نيم ، فهل يمكنك إخباري بالمزيد عنه؟ أفترض أن رين-نيم ما زال نبيل وجميل”.
كان هناك من أدرك من هي لوريتا من مظهرها. بدا معظمهم أقوياء. لذا بابتسامة مريرة ، شرحت لي لوريتا.
“أوه ، كما تعلم. حسنًا ، أنا من عرق الوحوش. “
“هناك أوقات يتعين علي فيها الظهور بصفتي سيد النقابة.”
“لذا فأنتِ تقومين بالفعل بعملك كسيد نقابة. آاااه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على هذا النحو ، قلت أفضل ما يمكنني قوله في هذه الحالة.
غضبت لوريتا وضربت ذراعي.
كان الصوت الفضي المنخفض لمرأة. رفعت رأسي. كان أمامي شابة جميلة بنفس طولي ، مع إخفاء معظم جسدها بدرع أسود. كانت تنظر إلي بحرص.
“أنا سيد نقابة جيد! على الرغم من أنها وظيفة لين الآن “.
“لكن لين قال بإنه بديل.”
“الأسد الذهبي؟ من هذا؟ هل يمكن لأي شخص أن يسمى الأسد الذهبي هذه الأيام؟ لا يوجد سوى أسد ذهبي واحد حقيقي ، قارة بانان … هووه ، لا تهتم. مبتدئ ، ما الذي تريد أن تقوله؟”
“حسنًا ، هكذا يصبح الجميع سيد. هوووه ، لين مناسب جدًا ليكون قائد. كانت قدرة لين الخاصة هي السبب الوحيد وراء دخول شخص مثله إلى حديقة الجنيات “.
“بالطبع.”
“لين ليس بشر ، لكنه قاسي … حسنًا ، لا بأس. بالمناسبة ، لوريتا ، ماذا ستفعلين إذا توقفتي عن كونك سيد النقابة؟”
“لذا فأنتِ تقومين بالفعل بعملك كسيد نقابة. آاااه!”
“كما ترى ، كان حلمي دائمًا أن أصبح ربة منزل! لذلك سأصبح موظفة شين نيم “.
“بالطبع. أنا مندهش أكثر لأنك بخير بعد الاصطدام بي. لم أرك من قبل ، لذلك يجب أن تكون مبتدئ”.
“أود أن تكون شريكتي قوية.”
“هل يجب علي … الاستمرار في أن أكون سيد النقابة …؟”
“يجب على لوريتا أن تفعل ما تريد لوريتا فعله ، لكنني أريد الزواج من امرأة تعمل على تحسين حياتها بنشاط.”
“الع– العمل … لا بد لي من العمل … كوك ، لكني أريد أن ألعب …!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ظهور المستكشفين المهمين في الزنزانة الأولي ، انتهى هذا الفصل. أردت أن أوضح لكم أي نوع من المستكشفين موجودين بالزنزانة ، لكن افتقاري إلى القدرة ربما جعل الأمر غامض إلى حد ما. ما رأيكم جميعا؟ ^ ^
فتحت فمي لأقول شيئًا ما ، لكنني أدركت أنه لم يكن لدي سوى انتقادات غير مشروطة لأقولها. فبقيت صامتاً. لن يكون هذا سوى تذمر طفل غير ناضج لم يختبر أبدًا ظلم الواقع القاسي. في هذا الفضاء الآمن ، سيكونون عرضة لكلماتي التي تفتقر إلى الوعي الذاتي.
كانت الطريقة التي ارتجفت بها آذان لوريتا كما لو كانت تعاني بشدة لطيفة للغاية. ومع ذلك ، بينما كنت منشغلاً بالسخرية من لوريتا ، اصطدمت بطريق الخطأ بكتفي بشخص ما. و على الرغم من أن كتفي تؤلمني ، فقد اعتذرت لأنني كنت المخطئ لأنني لم أنظر أمامي.
“وحده؟ الفارس السحلية؟ كوك ، كان يجب أن أراه … آه ، لا بد أنه بدا رائع”.
“آسف ، هل أنت بخير؟”
داخل عينيها الكهرمانيتين الجميلتين ، ترك زوج من الحدقات الرأسية الحادة والطويلة بشكل غير عادي انطباعًا عميقًا علي. لم تكن عيون بشر ، بل عيون عرق الرجال الوحوش. كما لو كان للقضاء على أي إشارة للشك ، كانت هناك أذنان مثلثتان على رأسها.
“بالطبع. أنا مندهش أكثر لأنك بخير بعد الاصطدام بي. لم أرك من قبل ، لذلك يجب أن تكون مبتدئ”.
شعرت بالاشمئزاز. من خلال وجه رين الباكي الذي تخيلته وتلك المرأة التي كانت تطلق أصواتًا غريبة اثناء اللهاث كما تخيلت نفس وجه البكاء.
مع الأمل والقلق في أن يحدث هذا ، أدركت بشكل مفاجئ أنني كنت أفكر كثيرًا في رين.
كان الصوت الفضي المنخفض لمرأة. رفعت رأسي. كان أمامي شابة جميلة بنفس طولي ، مع إخفاء معظم جسدها بدرع أسود. كانت تنظر إلي بحرص.
“أنا ليبويك من نقابة “الفتيات الشيطانيات“. حظا سعيدا في الصعود إلى الطوابق العليا. سآخذك لتناول مشروب في المرة القادمة التي نلتقي فيها”.
داخل عينيها الكهرمانيتين الجميلتين ، ترك زوج من الحدقات الرأسية الحادة والطويلة بشكل غير عادي انطباعًا عميقًا علي. لم تكن عيون بشر ، بل عيون عرق الرجال الوحوش. كما لو كان للقضاء على أي إشارة للشك ، كانت هناك أذنان مثلثتان على رأسها.
أثناء تجولنا في المنطقة السكنية ، تلقت لوريتا نظرات لا حصر لها من الآخرين. بالطبع ، كنت أعرف السبب.بالنظرة الأولى ، سيتفاجأون بمظهر لوريتا ؛ في النظرة الثانية ، سيشعرون بالرهبة من جمالها السماوي. وفي النظرة الثالثة ، ستبدو أجمل مما كانت عليه عندما نظروا إليها في المرة الأولى. أي ما دامت لم تفتح فمها. لن تفسد لوريتا مظهرها الذي يشبه الآلهة عبر التحدث كـ الحمقاء. رغم ذلك ، فهذا جزء من سحرها أيضًا.
“الرجال الوحوش…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريدين أن تتعرضي للضرب ، أيها العميل؟ هل تريدين هذا؟ لا يمكنك لمس العملاء الآخرين الذين لا ينتمون إليكي. تفهمين؟ هل تريدين أن تعرف مذاق رصاصة الضياع؟ هل تريدين تجربتها؟”
“أوه ، كما تعلم. حسنًا ، أنا من عرق الوحوش. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لا تناديني بذلك. لم أعد فارسة”.
“ليب ، دعنا نذهب! طلبت ساوري بالفعل مشروباتنا “.
الفصل 107: أولئك الذين يتسلقون الزنزانة (6)
“شين نيم ، أنت تمشي معي ، لكنك تنظر إلى نساء أخريات؟”
“أنا متفاجئة. لم أعتقد أن هذا الرجل المسمى رين حقيقي. تتحدث ليب عنه دائمًا عندما تكون في حالة سكر”.
لقد فوجئت بمدعوته بـ رين-نيم. بينما كنت أتخيل مكانة رين ، قفزت المرأة إلي. لا ، قفزت نحوي لكن تم دفعها بعيدًا على الفور. و رأيت لوريتا تتقدم بغضب.
ناداها شخص بدا أنه رفيقها بينما جذبتني لوريتا وذراعيها تحيطان بي. ردت المرأة على رفيقتها بأنها ستكون هناك بعد لحظة.
التواء آذان القطة لـ ليبويك وكشفت عن مشاعرها المشوشة. في هذه الأثناء ، كانت لوريتا تؤكد المعلومات حول رين من خلال همساتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ من أنتِ؟”
“لديك حتى صديقة جان؟ أنت تبلي بلاءً حسنًا أيها الصاعد. دعنا نسمع اسمك ، سأتذكره “.
“أنا كانغ شين ، مستكشف من الأرض.”
“شين نيم ، أنت تمشي معي ، لكنك تنظر إلى نساء أخريات؟”
“أنا ليبويك من نقابة “الفتيات الشيطانيات“. حظا سعيدا في الصعود إلى الطوابق العليا. سآخذك لتناول مشروب في المرة القادمة التي نلتقي فيها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إليها ، كنت متأكد. لم يكن هذا هو الوقت المناسب لأُصدم بكونها امرأة.
و بذلك ، لوحت بيدها واستدارت بعيدًا. أثبت درعها الأسود الفخم أنها كانت مستكشف ماهرًا من طابق أعلى من طابقي. بالإضافة إلى ذلك ، على ظهرها ، كان هناك كلايمور أسود كبير وسميك جداً ، والذي قد أجد صعوبة في حمله.
بالنظر إليها ، كنت متأكد. لم يكن هذا هو الوقت المناسب لأُصدم بكونها امرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه ، أجل ، أنا بخير. على أي حال ، إذا كنت تعرف شيئًا عن رين-نيم ، فهل يمكنك إخباري بالمزيد عنه؟ أفترض أن رين-نيم ما زال نبيل وجميل”.
“إذن انتي لستي ميته.”
“كأس واحدة. كأس واحدة فقط من البيرة “.
“… من قال أنني ميته؟ أحضر لي الرجل الذي لديه الجرأة لقول ذلك “.
“شين نيم …؟”
على الرغم من أن ليبويك كانت قلقة من أنها ستغير رين ، إلا أن أفكاري كانت مختلفة.
حسنًا ، لا بد أنه كان لديه هذه الاحتمالية في ذهنه عندما سألني. ربما يكون قد تجاوز نقطة الاحتمال ، وربما كان متأكد. فبعد كل شيء ، لم يكن غبي تمامًا. إذا أخبرته ، فماذا سيكون …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لا تناديني بذلك. لم أعد فارسة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد ذلك ، واصل تسلق الزنزانة وحده ونجح في هزيمة كل زعماء الطوابق وحده. في هذه العملية ، اكتسب بعض الشهرة من مساعدة المستكشفين الآخرين على هزيمة زعماء الطوابق. يجب أن يظل في الطابق 35 ليحصل على إكسير مقوي من زعيم الطابق“.
تحدثت ، “هناك مستكشف اشتهر في الطابق 35. يسمونه الأسد الذهبي “.
“لكن مرت عشرات السنين منذ أن ظهرت.”
“الأسد الذهبي؟ من هذا؟ هل يمكن لأي شخص أن يسمى الأسد الذهبي هذه الأيام؟ لا يوجد سوى أسد ذهبي واحد حقيقي ، قارة بانان … هووه ، لا تهتم. مبتدئ ، ما الذي تريد أن تقوله؟”
في اللحظة التي تلقيت فيها كأسًا ، سألتني ليبويك بفارغ الصبر. كان خديها بلون أحمر فاتح. نظرًا لأنها لم تشرب أي شيء بعد ، فهي متحمسة بلا شك. شعرت بنية قاتلة أتجاه رين تغلي بداخلي ، فأجبتها.
“الأسد الذهبي الذي تتحدثين عنه يندفع عبر الزنزانة الأولى بقوته.”
“عن– عندما لحست جرحه ، حاول أن يبتسم بشجاعة والدموع لا تزال في عينيه ، قائلاً” أنا بخير الآن ، سيدتي ليبويك!” … ها ، ها. “
“… رين-نيم؟”
تمامًا هكذا ، قابلت معلمة رين ، ليبويك ، وافترقنا. على الرغم من أن ليبويك قد تخلت عن عالمها ، لكنها ظلت تتسلق الزنزانة كمستكشف. فقط ما الذي كانت تأمل فيه في النهاية؟ ربما … طالما كانت لديها الرغبة في مواصلة التحدي ، طالما أن عالمها لم ينهار تمامًا ، فهل ستظل لديها فرصة للعودة؟
“ليب ، أنفك ينزف.”
لقد فوجئت بمدعوته بـ رين-نيم. بينما كنت أتخيل مكانة رين ، قفزت المرأة إلي. لا ، قفزت نحوي لكن تم دفعها بعيدًا على الفور. و رأيت لوريتا تتقدم بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
………………………………
“هل تريدين أن تتعرضي للضرب ، أيها العميل؟ هل تريدين هذا؟ لا يمكنك لمس العملاء الآخرين الذين لا ينتمون إليكي. تفهمين؟ هل تريدين أن تعرف مذاق رصاصة الضياع؟ هل تريدين تجربتها؟”
“كوهوك … أي نوع من الجان …!”
مع الأمل والقلق في أن يحدث هذا ، أدركت بشكل مفاجئ أنني كنت أفكر كثيرًا في رين.
نهضت ليبويك ممسكة بطنها من الألم. وظهر صدع علي درعها. عندما رأيت أذنيها مطويتان ، بدت مثيرة للشفقة جداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، انتهى بي الأمر بالبقاء مع ليبويك، التي كانت على وشك التوجه إلى الحانة لفترة أطول قليلاً. كان لدى ليبويك رفيقتان ، أحداهما كانت امرأة بشرية دعتها ، زيفينا (محارب درع). كانت الأخرى امرأة قزم كانت قد طلبت بالفعل المشروبات في الحانة ، ساوري (محارب الفأس). تسائلت عما إذا كان جميع أعضاء نقابتها محاربين ، لكن قيل لي أن أحد الأعضاء الخمسة كان كاهنة. كان عضو النقابة المتبقي محارب مخلب. مع كون فئات الجميع ذكورية للغاية ، فوجئت أن الجميع أناث.
غضبت لوريتا وضربت ذراعي.
“أنتِ من أنتِ؟”
“أنا لوريتا من متجر الطابق. بغض النظر، إذا كنتي تريدين طرح سؤال على شين نيم ، فهل يمكنك القيام بذلك دون لمسه؟”
لقد تحول الجو فجأة. بدأت ساور وزيفينا ، اللتان كانتا تشربان كؤوسهم في حالة مزاجية جيدة ، كئيبتين فجأة. كنت أظن أن لديهم تجارب مماثلة. كمستكشفين في الزنزانة الأولي ، يجب أن يكونوا قد تخلوا عن البلد والعالم الذي كانوا منه، وهربوا إلى الزنزانة.
”متجر الطابق؟ النقابة الإدارية…! كوووه، هذا مؤلم “.
نهضت ليبويك ممسكة بطنها من الألم. وظهر صدع علي درعها. عندما رأيت أذنيها مطويتان ، بدت مثيرة للشفقة جداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
برؤية هذه المستكشفة القوية وهي تتألم شعرت بالشفقة ، لذلك سألتها بعيون مقلقة.
“أنا ، … كان ينبغي أن أكون معه. أنا ، ما كان يجب أن ألقي به بعيدًا … لكن مع ذلك ، أردت أن أعيش … “
“هل أنتِ بخير؟”
“كم شربت؟”
“آه ، أجل ، أنا بخير. على أي حال ، إذا كنت تعرف شيئًا عن رين-نيم ، فهل يمكنك إخباري بالمزيد عنه؟ أفترض أن رين-نيم ما زال نبيل وجميل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، انتهى بي الأمر بالبقاء مع ليبويك، التي كانت على وشك التوجه إلى الحانة لفترة أطول قليلاً. كان لدى ليبويك رفيقتان ، أحداهما كانت امرأة بشرية دعتها ، زيفينا (محارب درع). كانت الأخرى امرأة قزم كانت قد طلبت بالفعل المشروبات في الحانة ، ساوري (محارب الفأس). تسائلت عما إذا كان جميع أعضاء نقابتها محاربين ، لكن قيل لي أن أحد الأعضاء الخمسة كان كاهنة. كان عضو النقابة المتبقي محارب مخلب. مع كون فئات الجميع ذكورية للغاية ، فوجئت أن الجميع أناث.
نهضت ليبويك ممسكة بطنها من الألم. وظهر صدع علي درعها. عندما رأيت أذنيها مطويتان ، بدت مثيرة للشفقة جداً.
كنت قد سمعت للتو كلمتين لا تناسبان رين باي شكل من الاشكال.
“لوريتا ، لأكون صريح ، انا نفسي لازالت محتار بهذا الشأن.”
في النهاية ، انتهى بي الأمر بالبقاء مع ليبويك، التي كانت على وشك التوجه إلى الحانة لفترة أطول قليلاً. كان لدى ليبويك رفيقتان ، أحداهما كانت امرأة بشرية دعتها ، زيفينا (محارب درع). كانت الأخرى امرأة قزم كانت قد طلبت بالفعل المشروبات في الحانة ، ساوري (محارب الفأس). تسائلت عما إذا كان جميع أعضاء نقابتها محاربين ، لكن قيل لي أن أحد الأعضاء الخمسة كان كاهنة. كان عضو النقابة المتبقي محارب مخلب. مع كون فئات الجميع ذكورية للغاية ، فوجئت أن الجميع أناث.
“ليب ، أنفك ينزف.”
“إذن ، ماذا عن رين-نيم …؟”
“أنا ، … كان ينبغي أن أكون معه. أنا ، ما كان يجب أن ألقي به بعيدًا … لكن مع ذلك ، أردت أن أعيش … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ظهور المستكشفين المهمين في الزنزانة الأولي ، انتهى هذا الفصل. أردت أن أوضح لكم أي نوع من المستكشفين موجودين بالزنزانة ، لكن افتقاري إلى القدرة ربما جعل الأمر غامض إلى حد ما. ما رأيكم جميعا؟ ^ ^
في اللحظة التي تلقيت فيها كأسًا ، سألتني ليبويك بفارغ الصبر. كان خديها بلون أحمر فاتح. نظرًا لأنها لم تشرب أي شيء بعد ، فهي متحمسة بلا شك. شعرت بنية قاتلة أتجاه رين تغلي بداخلي ، فأجبتها.
“شين نيم ، أنت تمشي معي ، لكنك تنظر إلى نساء أخريات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديك حتى صديقة جان؟ أنت تبلي بلاءً حسنًا أيها الصاعد. دعنا نسمع اسمك ، سأتذكره “.
“التقيت به لأول مرة في الطابق العشرين. لم يستطع السيطرة على أعصابه ثم كاد يموت”.
“… بعد ذلك ، مكث معي لفترة وأصلح عاداته السيئة. في النهاية ، نجح في هزيمة الفارس السحلية وحده”.
“هوو ، لديه هذا الجانب اللطيف.”
“أنا سيد نقابة جيد! على الرغم من أنها وظيفة لين الآن “.
“… بعد ذلك ، مكث معي لفترة وأصلح عاداته السيئة. في النهاية ، نجح في هزيمة الفارس السحلية وحده”.
“وحده؟ الفارس السحلية؟ كوك ، كان يجب أن أراه … آه ، لا بد أنه بدا رائع”.
فتحت فمي لأقول شيئًا ما ، لكنني أدركت أنه لم يكن لدي سوى انتقادات غير مشروطة لأقولها. فبقيت صامتاً. لن يكون هذا سوى تذمر طفل غير ناضج لم يختبر أبدًا ظلم الواقع القاسي. في هذا الفضاء الآمن ، سيكونون عرضة لكلماتي التي تفتقر إلى الوعي الذاتي.
“بعد ذلك ، واصل تسلق الزنزانة وحده ونجح في هزيمة كل زعماء الطوابق وحده. في هذه العملية ، اكتسب بعض الشهرة من مساعدة المستكشفين الآخرين على هزيمة زعماء الطوابق. يجب أن يظل في الطابق 35 ليحصل على إكسير مقوي من زعيم الطابق“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أمامي الفتاة القزم اللطيفة ساوري. بغض النظر عن كيف نظرت إليها ، كانت تبدو مثل طفلة في المدرسة الابتدائية. عندما رأيتها تحمل كوبًا من البيرة وضربته بكوب زيفينا ، شعرت بان المشهد غريب للغاية ، لكنني تمكنت من تخطيه لأنني اعتدت بالفعل على الأقزام من لوتانغ بحديقة الجنيات. في هذه الأثناء ، كان جنون ليبويك لا يزال مستمر.
“أكسير التقوية؟ الشيء الذي يسقط من حين لآخر فقط؟ واو ، لا أستطيع أن أصدق أنه نما كثيرًا … يجب أن يبدو وسيم بشكل لا يصدق الآن … كرجل حقيقي … “
“كوهوك … أي نوع من الجان …!”
“… رين-نيم؟”
التواء آذان القطة لـ ليبويك وكشفت عن مشاعرها المشوشة. في هذه الأثناء ، كانت لوريتا تؤكد المعلومات حول رين من خلال همساتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كان هناك جان كهذه في الزنزانة الأولى؟”
غضبت لوريتا وضربت ذراعي.
“شين نيم ، رين الذي تتحدث عنه هو ذلك العميل ذو الشعر الفوضوي ، الذي يجعل الناس حتى ينظرون إليه يشعرون بالحرارة، أليس كذلك؟ هل أنت متأكد من أن هذا العميل لا يتحدث عن شخص آخر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لوريتا ، لأكون صريح ، انا نفسي لازالت محتار بهذا الشأن.”
“لوريتا ، لأكون صريح ، انا نفسي لازالت محتار بهذا الشأن.”
“أنا متفاجئة. لم أعتقد أن هذا الرجل المسمى رين حقيقي. تتحدث ليب عنه دائمًا عندما تكون في حالة سكر”.
“بالضبط. بمجرد أن تبدأ الحديث عن رين ، لن تتحدث عن أي شخص آخر طوال اليوم ، لذلك انتهى اليوم بالفعل”.
“شين نيم ، أنت تمشي معي ، لكنك تنظر إلى نساء أخريات؟”
كانت أمامي الفتاة القزم اللطيفة ساوري. بغض النظر عن كيف نظرت إليها ، كانت تبدو مثل طفلة في المدرسة الابتدائية. عندما رأيتها تحمل كوبًا من البيرة وضربته بكوب زيفينا ، شعرت بان المشهد غريب للغاية ، لكنني تمكنت من تخطيه لأنني اعتدت بالفعل على الأقزام من لوتانغ بحديقة الجنيات. في هذه الأثناء ، كان جنون ليبويك لا يزال مستمر.
بعد أن استمتعت لفترة من الوقت ، و بالتفكير في نفسها الأصغر لرين ، تدلت آذان ليبويك وذيله فجأة بحزن.
“… بعد ذلك ، مكث معي لفترة وأصلح عاداته السيئة. في النهاية ، نجح في هزيمة الفارس السحلية وحده”.
“لقد كان لطيفًا منذ أن كان صغير … عندما كنت أتجادل معه بالسيوف الخشبية ، سقط على الأرض وكشط ركبتيه. ثم ركض إلي بعيون دامعة … هاك ، هاك “.
“كوهوك … أي نوع من الجان …!”
شعرت بالاشمئزاز. من خلال وجه رين الباكي الذي تخيلته وتلك المرأة التي كانت تطلق أصواتًا غريبة اثناء اللهاث كما تخيلت نفس وجه البكاء.
تمامًا هكذا ، قابلت معلمة رين ، ليبويك ، وافترقنا. على الرغم من أن ليبويك قد تخلت عن عالمها ، لكنها ظلت تتسلق الزنزانة كمستكشف. فقط ما الذي كانت تأمل فيه في النهاية؟ ربما … طالما كانت لديها الرغبة في مواصلة التحدي ، طالما أن عالمها لم ينهار تمامًا ، فهل ستظل لديها فرصة للعودة؟
فتحت فمي لأقول شيئًا ما ، لكنني أدركت أنه لم يكن لدي سوى انتقادات غير مشروطة لأقولها. فبقيت صامتاً. لن يكون هذا سوى تذمر طفل غير ناضج لم يختبر أبدًا ظلم الواقع القاسي. في هذا الفضاء الآمن ، سيكونون عرضة لكلماتي التي تفتقر إلى الوعي الذاتي.
“عن– عندما لحست جرحه ، حاول أن يبتسم بشجاعة والدموع لا تزال في عينيه ، قائلاً” أنا بخير الآن ، سيدتي ليبويك!” … ها ، ها. “
“شين نيم …؟”
“ليب ، أنفك ينزف.”
“رين أراد رؤيتك. كان يبحث عنك … إذا كنتي على قيد الحياة ، فسيكون سعيد بذلك. “
بعد أن استمتعت لفترة من الوقت ، و بالتفكير في نفسها الأصغر لرين ، تدلت آذان ليبويك وذيله فجأة بحزن.
“مرحبًا ، تلك الجان ليست مستكشف.”
“لكن ، … تركت رين-نيم بمفرده في القارة البانانية … يك ، يك …”
“كم شربت؟”
“حسنًا ، هكذا يصبح الجميع سيد. هوووه ، لين مناسب جدًا ليكون قائد. كانت قدرة لين الخاصة هي السبب الوحيد وراء دخول شخص مثله إلى حديقة الجنيات “.
“كأس واحدة. كأس واحدة فقط من البيرة “.
“اعتقدت أن أجمل مستكشفة هي أميرة قارة لوكا”.
“أنا ، … كان ينبغي أن أكون معه. أنا ، ما كان يجب أن ألقي به بعيدًا … لكن مع ذلك ، أردت أن أعيش … “
“لوريتا ، لأكون صريح ، انا نفسي لازالت محتار بهذا الشأن.”
“رين يعتقد أنك ميته.”
“بالطبع. أنا مندهش أكثر لأنك بخير بعد الاصطدام بي. لم أرك من قبل ، لذلك يجب أن تكون مبتدئ”.
“هذا كذب. لابد أن الفرسان الذين كانوا معي في ساحة المعركة كذبوا … بعد كل شيء ، هربت أمامهم مباشرةً. أمام أعين الجميع ، فتحت باب الزنزانة ، لأعيش بمفردي … تاركة ورائي شرف وفخر الرجال الوحوش … “
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إليها ، كنت متأكد. لم يكن هذا هو الوقت المناسب لأُصدم بكونها امرأة.
“أكسير التقوية؟ الشيء الذي يسقط من حين لآخر فقط؟ واو ، لا أستطيع أن أصدق أنه نما كثيرًا … يجب أن يبدو وسيم بشكل لا يصدق الآن … كرجل حقيقي … “
لقد تحول الجو فجأة. بدأت ساور وزيفينا ، اللتان كانتا تشربان كؤوسهم في حالة مزاجية جيدة ، كئيبتين فجأة. كنت أظن أن لديهم تجارب مماثلة. كمستكشفين في الزنزانة الأولي ، يجب أن يكونوا قد تخلوا عن البلد والعالم الذي كانوا منه، وهربوا إلى الزنزانة.
نهضت ليبويك ممسكة بطنها من الألم. وظهر صدع علي درعها. عندما رأيت أذنيها مطويتان ، بدت مثيرة للشفقة جداً.
فتحت فمي لأقول شيئًا ما ، لكنني أدركت أنه لم يكن لدي سوى انتقادات غير مشروطة لأقولها. فبقيت صامتاً. لن يكون هذا سوى تذمر طفل غير ناضج لم يختبر أبدًا ظلم الواقع القاسي. في هذا الفضاء الآمن ، سيكونون عرضة لكلماتي التي تفتقر إلى الوعي الذاتي.
“أنا كانغ شين ، مستكشف من الأرض.”
على هذا النحو ، قلت أفضل ما يمكنني قوله في هذه الحالة.
“أنا غيور ، اللعنة.”
“رين أراد رؤيتك. كان يبحث عنك … إذا كنتي على قيد الحياة ، فسيكون سعيد بذلك. “
“إذن ، ماذا عن رين-نيم …؟”
“لـ- لكن … ليس لدي المؤهلات لرؤيته. في قارة بانان اليائسة ، هو المستكشف الوحيد المتبقي. لديه روح عظيمة ونبيلة حقًا. بمجرد مقابلته ، سوف تتأذى روحه. أنا خائفة. حقيقة أنه لا يزال بإمكاني التأثير عليه … لا ، لا يمكنني مقابلته … ليس لدي المؤهلات للوقوف بجانبه ، ناهيك عن التحدث إليه. سأفكر فيه وحده، هكذا … هيئ.”
“إذا تغير رين لمجرد لقائك ، فلن يعيش بمفرده حتى الآن. لذا لا تقلقي وحاولي مقابلته … يجب فتح جرحك يومًا ما “.
“بدأت تبكي.”
“لا ، في الطوابق العليا ، هناك جمال مشهور آخر. من تلك … القارة المدمرة “.
“لا يوجد خيار الآن. توقفي عن إزعاج نفسك الآن. نحن … نريدك أن تتوقفي أيضًا. آسفة ، على الرغم من أننا قمنا بدعوتك “.
“لقد كان لطيفًا منذ أن كان صغير … عندما كنت أتجادل معه بالسيوف الخشبية ، سقط على الأرض وكشط ركبتيه. ثم ركض إلي بعيون دامعة … هاك ، هاك “.
“أكسير التقوية؟ الشيء الذي يسقط من حين لآخر فقط؟ واو ، لا أستطيع أن أصدق أنه نما كثيرًا … يجب أن يبدو وسيم بشكل لا يصدق الآن … كرجل حقيقي … “
شعرت زيفينا وساور بالانزعاج أيضًا. تبادلت الابتسامات المريرة مع لوريتا وقمت. لم أعتقد أن محادثتنا ستنتهي بأسوأ طريقة ممكنة. إذا جاء رين إلى المنطقة السكنية وسمعت عن ليبويك أو حتى قابلها …
“كأس واحدة. كأس واحدة فقط من البيرة “.
“سيدة ليبويك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… لا تناديني بذلك. لم أعد فارسة”.
كنت قد سمعت للتو كلمتين لا تناسبان رين باي شكل من الاشكال.
“إذا تغير رين لمجرد لقائك ، فلن يعيش بمفرده حتى الآن. لذا لا تقلقي وحاولي مقابلته … يجب فتح جرحك يومًا ما “.
كنت قد سمعت للتو كلمتين لا تناسبان رين باي شكل من الاشكال.
أي قبل أن يتفاقم ويصبح أكبر بسبب بقاءك بمفردك. بدت وكأنها قد فهمت مقصدي حيث ارتعش أذنيها قليلاً. ثم تمتمت بصوت لا يكاد يسمع.
“… رين-نيم؟”
“ليب ، أنفك ينزف.”
“… هل يمكنني إضافتك إلى قائمة أصدقائي؟”
“بالطبع.”
“بالطبع. أنا مندهش أكثر لأنك بخير بعد الاصطدام بي. لم أرك من قبل ، لذلك يجب أن تكون مبتدئ”.
تمامًا هكذا ، قابلت معلمة رين ، ليبويك ، وافترقنا. على الرغم من أن ليبويك قد تخلت عن عالمها ، لكنها ظلت تتسلق الزنزانة كمستكشف. فقط ما الذي كانت تأمل فيه في النهاية؟ ربما … طالما كانت لديها الرغبة في مواصلة التحدي ، طالما أن عالمها لم ينهار تمامًا ، فهل ستظل لديها فرصة للعودة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شين نيم ، رين الذي تتحدث عنه هو ذلك العميل ذو الشعر الفوضوي ، الذي يجعل الناس حتى ينظرون إليه يشعرون بالحرارة، أليس كذلك؟ هل أنت متأكد من أن هذا العميل لا يتحدث عن شخص آخر؟”
على الرغم من أن ليبويك كانت قلقة من أنها ستغير رين ، إلا أن أفكاري كانت مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ان رين محارب ، رجل يتقدم إلى الأمام دون أن ينظر إلى الوراء أبدًا. إذا كان هو ، فقد يشعل النار في قلب تلك الفارسة الجامحة. إذا كان هو ، فقد يغيرها.
“عن– عندما لحست جرحه ، حاول أن يبتسم بشجاعة والدموع لا تزال في عينيه ، قائلاً” أنا بخير الآن ، سيدتي ليبويك!” … ها ، ها. “
مع الأمل والقلق في أن يحدث هذا ، أدركت بشكل مفاجئ أنني كنت أفكر كثيرًا في رين.
فتحت فمي لأقول شيئًا ما ، لكنني أدركت أنه لم يكن لدي سوى انتقادات غير مشروطة لأقولها. فبقيت صامتاً. لن يكون هذا سوى تذمر طفل غير ناضج لم يختبر أبدًا ظلم الواقع القاسي. في هذا الفضاء الآمن ، سيكونون عرضة لكلماتي التي تفتقر إلى الوعي الذاتي.
للتسجيل ، لم أستطع شراء أي مهارات من نوع الأندفاع من دار المزاد. اللعنة ، لا شيء في هذا العالم سهل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شين نيم ، رين الذي تتحدث عنه هو ذلك العميل ذو الشعر الفوضوي ، الذي يجعل الناس حتى ينظرون إليه يشعرون بالحرارة، أليس كذلك؟ هل أنت متأكد من أن هذا العميل لا يتحدث عن شخص آخر؟”
………………………………
ملاحظات المؤلف:
“إذا تغير رين لمجرد لقائك ، فلن يعيش بمفرده حتى الآن. لذا لا تقلقي وحاولي مقابلته … يجب فتح جرحك يومًا ما “.
مع ظهور المستكشفين المهمين في الزنزانة الأولي ، انتهى هذا الفصل. أردت أن أوضح لكم أي نوع من المستكشفين موجودين بالزنزانة ، لكن افتقاري إلى القدرة ربما جعل الأمر غامض إلى حد ما. ما رأيكم جميعا؟ ^ ^
“… رين-نيم؟”
“أنا غيور ، اللعنة.”
_______________________________________
“أنا سيد نقابة جيد! على الرغم من أنها وظيفة لين الآن “.
الفصل التالي : متطلبات مرتزقة الأبعاد
كانت الطريقة التي ارتجفت بها آذان لوريتا كما لو كانت تعاني بشدة لطيفة للغاية. ومع ذلك ، بينما كنت منشغلاً بالسخرية من لوريتا ، اصطدمت بطريق الخطأ بكتفي بشخص ما. و على الرغم من أن كتفي تؤلمني ، فقد اعتذرت لأنني كنت المخطئ لأنني لم أنظر أمامي.
“يجب على لوريتا أن تفعل ما تريد لوريتا فعله ، لكنني أريد الزواج من امرأة تعمل على تحسين حياتها بنشاط.”
حسنًا ، لا بد أنه كان لديه هذه الاحتمالية في ذهنه عندما سألني. ربما يكون قد تجاوز نقطة الاحتمال ، وربما كان متأكد. فبعد كل شيء ، لم يكن غبي تمامًا. إذا أخبرته ، فماذا سيكون …
“الأسد الذهبي؟ من هذا؟ هل يمكن لأي شخص أن يسمى الأسد الذهبي هذه الأيام؟ لا يوجد سوى أسد ذهبي واحد حقيقي ، قارة بانان … هووه ، لا تهتم. مبتدئ ، ما الذي تريد أن تقوله؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات