- اسحاق - الفصل 78
عائدًا الى قدميه ، مد إسحاق جسده ونظر إلى محيطه.
حتى الفارس سيموت بعد طعن نقاطه الحيوية. اتسعت عيني الفارس على حين غرة عندما التقت أعينهما ، وسحب إسحاق القلم من إصبعه ، وأمسكه في الاتجاه المعاكس ، وطعنه في عنق اليانكي عدة مرات.
— — — — — — — — — — — —
“ما الذي يجري؟”
“ستأتي مديرية المراقبة قريباً. يجب أن تتحمل كل المساءلة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ البعض وهم يركضون من أجل الأمان. وهتف آخرون بالشتائم أثناء قيامهم برش الرصاص في الحشد. صرخت امرأة وهي تنهار على الأرض ، وشاهد الصحفيون الأجانب بسرور كبير ، وهم يلتقطون صور المشهد أمامهم. تمتم قائد الشركة بين أنفاسه الضعيفة.
قال إسماعيل لفيكونت لوكين ، الذي حنى رأسه بأدب ، متفهماً المعنى الكامن وراء تلك الكلمات.
“ليس هناك خيار. نحن نبذل قصارى جهدنا من خلال نصحهم بإخلائهم ، ولكن لا يوجد شيء آخر يمكننا القيام به حيث لا يمكننا استخدام القوة عليهم “.
“سأؤدي مهمتي ، مهما كانت.”
“كان بإمكاني على الأقل التعامل مع العواقب لو قتله بدلاً من ذلك! أيها الأحمق! لم تمت فقط للوغد ، بل سمحت له بالركض بحرية! ”
“… انا اسف.”
بعد مونولوج طويل ، أدرك إسحاق أن الفارس الذي جلس فوقه توقف عن الحركة. تذمر إسحاق.
“من فضلك لا تأسف. لقد أعطيت هذه الحياة لي ، سيد إسماعيل. بعد أن عشت حياتي مستمتعا بمجدك ، لا أشعر بأي ندم “.
بعد أن أمر رجاله بتوزيع الإمدادات التي تم تلقيها حديثًا ، دخل جون-يونغ المقر ، حيث استقبله قائد الرفقة بابتسامة في خضم التداول حول خريطة المدينة. على الرغم من أن الأوقات كانت صعبة ، لم يفقد قائد الرفقة ابتسامته. عندما قاد رجاله برؤية واضحة ، كان يحظى باحترام كبير من قبل رجاله ، وكان جون يونغ أحدهم. كان أعظم الجنود.
“…”
“كواك!”
نظر إسماعيل إلى فيسكونت لوكين بمشاعر معقدة في عينيه ، غير سعيد لأنه اضطر للتضحية بمرؤوسه بيديه. فُتح باب الحاوية وخرج الرجل في منتصف العمر من الباب.
“ربما نحن نراقب نهاية ذلك …”
“هل انتهى الأمر؟”
ابتسم جون يونغ ابتسامة عريضة على إجابة قائد الشلة. كان هذا هو سبب إعجابه بالقائد. على الرغم من تخرجه من أكاديمية عسكرية ، إلا أنه لم يظهر التزامًا عنيدًا بأساليب الكُتيب وأظهر حيلة كبيرة. لكن في مواجهة الخطر ، لم يظهر أي تأخير في اتخاذ قرارات سريعة في أكثر اللحظات الحاسمة ، حتى لو كان الأمر سيؤدي إلى وقوع خسائر. لقد كان جنرالًا صالحًا ليكون قائدًا.
“نعم. بمجرد استخراج جميع المعلومات بالكامل ، سيتم محو كل ذكرياته ، ولن يتحول إلا إلى وعاء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جميعا! الآن ليس الوقت المناسب للقيام بذلك! الأعداء يسيرون هنا ونحن نتكلم! يجب عليكم الإخلاء! ”
“هذا هو أول فشل للدارك رويال. دعونا ننسحب “.
“انتظ …”
أومأ الرجل في منتصف العمر بأمر إسماعيل واستدار للقاء فيسكونت لوكين.
“أخبر الضباط. واصلوا عملية الإخلاء “.
“… أنا آسف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل انتهى الأمر؟”
“لقد كنت على استعداد ليوم مثل هذا منذ فترة طويلة”.
“كواك!”
“يجب أن تخفي كل هذه على أنها أفعالك وحدك بعد التعاون مع ساحر أسود”.
“ألم تسمع أن الرئيس قد أعلن استسلام بالفعل؟ تقول أنكم جنود! إذن اتبعوا أوامركم! إنهم مجرد شياطين ، يخوضون الحرب لمجرد أنهم يريدون! ”
“سوف اتذكر ذلك.”
لوكين صر بشراسة أسنانه ودفع عنه المساعدة من فارسه. بدأ الرنين في أذنه يتلاشى ، ومسح لوكين بخشونة الدم على رأسه.
بعد انضمامه إلى اللواء المنظم حديثًا بعد إعادة الهيكلة الأخيرة ، خاض جون-يونغ عددًا من المناوشات والمعارك. ساعدت هذه المعارك جون-يونغ على تكوين روابط وثيقة مع أعضاء لواءه ، وفي هذه اللحظة تم إصدار أمر لحماية المدينة.
“انتظر … ليست هناك حاجة للقبض عليه. اقتله على الفور! ”
وبينما ضم الضباط رؤوسهم معًا منزعجين من المهمة المزعجة المتمثلة في إخلاء المدنيين وتشكيل خط دفاعي ومناطق قتالية ، تم تكليف جون يونج كرقيب إمدادات لرفقته. لقد أدى مهمته بشكل ممتاز من خلال استخراج أكبر عدد ممكن من الإمدادات من مقر اللواء قبل الوصول إلى المكان الذي تم فيه إنشاء مقر رفقته المؤقت.
“دق المنبه! أغلقوا البوابات! لا يمكن أن يهرب بعيدا! قوموا بإيجاده! اعثروا عليه واسروه حياً! ”
“آه! الرقيب كيم ، مرحبا بعودتك. ”
“سننظف المنطقة لاحقًا! ابحثوا عنه أولاً! ”
بعد أن أمر رجاله بتوزيع الإمدادات التي تم تلقيها حديثًا ، دخل جون-يونغ المقر ، حيث استقبله قائد الرفقة بابتسامة في خضم التداول حول خريطة المدينة. على الرغم من أن الأوقات كانت صعبة ، لم يفقد قائد الرفقة ابتسامته. عندما قاد رجاله برؤية واضحة ، كان يحظى باحترام كبير من قبل رجاله ، وكان جون يونغ أحدهم. كان أعظم الجنود.
“سننظف المنطقة لاحقًا! ابحثوا عنه أولاً! ”
“أخذت أكبر قدر ممكن من الإمدادات ، لدرجة أن الجندي المكلف بالإمدادات بكى عليها”.
لكن لقد فات الأوان لتغيير المزاج. على الرغم من أنهم ظلوا صامتين ، يمكنه رؤية استياء الفرسان بوضوح في أعينهم. صر لوكين أسنانه وأدار ظهره ببرود عندما كان يتحدث.
“أحسنت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيكيكي”
ضحك القائد وأحضر لجون-يونغ فنجان قهوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تظنون نفسكم فاعلين؟ نحن في وضع ممحن كما هو ، والتمرد هو آخر شيء نحتاجه! ”
“هل بقيت قهوة في فرقتنا؟”
“عليك فقط ألا تحول المدينة إلى ساحة معركة!”
“يقول رجالي أنهم عثروا على البعض أثناء استكشاف المساكن الفارغة القريبة.”
“ألم تكن تلك هي الخطة التي وضعها اللواء للحد من تقدم العدو؟”
“أليست هذه جريمة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيكيكي”
“سأكون أكثر من سعيد إذا عاد صاحب المنزل وقدم السرقة للشرطة ذات يوم”.
ابتسم جون يونغ ابتسامة عريضة على إجابة قائد الشلة. كان هذا هو سبب إعجابه بالقائد. على الرغم من تخرجه من أكاديمية عسكرية ، إلا أنه لم يظهر التزامًا عنيدًا بأساليب الكُتيب وأظهر حيلة كبيرة. لكن في مواجهة الخطر ، لم يظهر أي تأخير في اتخاذ قرارات سريعة في أكثر اللحظات الحاسمة ، حتى لو كان الأمر سيؤدي إلى وقوع خسائر. لقد كان جنرالًا صالحًا ليكون قائدًا.
شعر فيلسون بالطفرة المفاجئة للمانا التي كانت تنبعث من داخل الحاوية ، وتساءل عما إذا كان هذا هو مكان التدريب السري للفيكونت ليوكين في البداية. لكنه سرعان ما لاحظ رجلاً مقيدة أطرافه في منتصف الحاوية ، فاقدًا للوعي على ما يبدو. مال رأس فيلسون في ارتباك.
“كيف تسير عملية الإخلاء؟”
“سننظف المنطقة لاحقًا! ابحثوا عنه أولاً! ”
“نحن في مأزق كبير ، يقول الكثير منهم أنه ليس لديهم مكان يذهبون إليه إذا غادروا المدينة. لا يمكننا طردهم بالقوة من منازلهم أيضًا. أود أن أساعدهم على أي حال ، ولكننا ننفد من الإمدادات أيضًا. إذا لم نتمكن من إخلائهم بحلول الوقت الذي يبدأ فيه القتال ، فسنحتاج إلى التعويض عن طريق قيادتهم إلى الملاجئ بدلاً من ذلك “.
هرب إسحاق. إذا عثر عليه عملاء مديرية المراقبة أولاً …
“هل هناك ما يكفي من الملاجئ داخل المدينة؟”
“حتى في هذا الجحيم؟”
“تحتوي معظم المباني على أقبية تحتية مدمجة فيها ، لذلك سنقودهم إلى الملاجئ وأقبية المباني المجاورة. نأمل أن نتمكن من تجنب أسوأ سيناريو بكشف موقع الملاجئ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن في مشكلة! ظهرت الوحوش فجأة في جميع أنحاء القلعة! ”
“ألم تكن تلك هي الخطة التي وضعها اللواء للحد من تقدم العدو؟”
بعد أن أمر رجاله بتوزيع الإمدادات التي تم تلقيها حديثًا ، دخل جون-يونغ المقر ، حيث استقبله قائد الرفقة بابتسامة في خضم التداول حول خريطة المدينة. على الرغم من أن الأوقات كانت صعبة ، لم يفقد قائد الرفقة ابتسامته. عندما قاد رجاله برؤية واضحة ، كان يحظى باحترام كبير من قبل رجاله ، وكان جون يونغ أحدهم. كان أعظم الجنود.
لقد تسببت الحرب بمعاناة لا تصدق على المتورطين فيها ، ولكن بالنسبة للآخرين ، كانت مشهدًا مدهشًا. قام صحفيون من جميع أنحاء العالم بجولة في البلاد بأعين ملطخة بالدماء بحثًا عن لقطات نادرة. ربما كانت الخسائر في صفوف المدنيين هي أكثر الأشياء اللذيذة بالنسبة لهم ، لذلك لم يكن أمام الأعداء خيار سوى تجنب الملاجئ قدر المستطاع ، حذرين من وسائل الإعلام العالمية.
“ماذا؟ من هم هؤلاء المجانين! ”
“ليس هناك خيار. نحن نبذل قصارى جهدنا من خلال نصحهم بإخلائهم ، ولكن لا يوجد شيء آخر يمكننا القيام به حيث لا يمكننا استخدام القوة عليهم “.
“جميعا! ستكون المدينة آمنة إذا لم يكونوا هنا! الجيش الذي يهدد حياتنا وسلامتنا يجب أن يختفي! ”
ارتشف جون-يونغ القهوة و ناقش مع قائد الشركة حول خطط التحضير للمعركة ، عندما أمكن سماع ضجة في الخارج.
اقتحم الفيكونت لوكين الباب ، ليشهد المصيبة التي كانت أمامه. كان الأمر أسوأ مما لو كانت مديرية المراقبة قد اعتقلته.
“نحن ضد الحرب! قل لا للحرب! استعادة السلام! ”
“دعونا نلقي بنادقنا من أجل السلام!”
“ربما نحن نراقب نهاية ذلك …”
هرع جون-يونغ إلى خارج المقر. كانت تواجهه مجموعة من المتظاهرين يتكدسون أمام المقر.
“من فضلك لا تأسف. لقد أعطيت هذه الحياة لي ، سيد إسماعيل. بعد أن عشت حياتي مستمتعا بمجدك ، لا أشعر بأي ندم “.
“ماذا؟ من هم هؤلاء المجانين! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها! سيكون أفضل من الموت “.
صاح جون-يونغ بمظهر مذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت على استعداد ليوم مثل هذا منذ فترة طويلة”.
“المدنيون يتجمعون في مقرنا!”
“…”
صاح جندي يدير المركز الأمني ، وهرع قائد الشركة للقاء المتظاهرين.
“اللورد مصاب! أحضر المعالج! ”
“جميعا! الآن ليس الوقت المناسب للقيام بذلك! الأعداء يسيرون هنا ونحن نتكلم! يجب عليكم الإخلاء! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تسير عملية الإخلاء؟”
حاول قائد الشركة تهدئة المدنيين ، لكنه قوبل بكراهية خبيثة فقط.
لكن القائد ، رغم أنه بدأ يفقد وعيه ، فقد تمتم هذه الكلمات. الضباط الآخرون الذين هرعوا بسرعة إلى الموقع بذلوا قصارى جهدهم لتهدئة المتظاهرين عندما ظهرت كتلة أخرى من المتظاهرين.
“اخرس! المدينة ستكون آمنة لو لم تكن هنا! ”
سخر إسحاق وأومأ. وتابع بعد اشعال سيجارته الجديدة.
“عليك فقط ألا تحول المدينة إلى ساحة معركة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألمح جون-يونغ إلى الطبيب الذي كان بجانبه ، وهز الطبيب رأسه بهدوء. سعل قائد الشركة بعنف ، لكنه أمسك بذراع جون يونغ بقوة.
“القائد!”
“أليست هذه جريمة؟”
سُمع طلق ناري من داخل الحشد ، وهبط قائد الشركة إلى الوراء. انتقل جون-يونغ بسرعة لدعم القائد.
“جميعا! ستكون المدينة آمنة إذا لم يكونوا هنا! الجيش الذي يهدد حياتنا وسلامتنا يجب أن يختفي! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما ترى. لقد بذلت قصارى جهدي للتوافق. لكن هؤلاء السفلة يواصلون العبث معي كما لو أنني لا شيء. هناك حد لعدد الإهانات التي يمكن أن يتسامح معها شخص ما. ألا تعتقد ذلك أيضًا؟ ”
وبدا أن المتظاهرين يتفرقون على صوت طلق ناري مفاجئ ، لكن رجلًا في منتصف العمر حرض على السكان أكثر باستخدام مكبر صوت في متناول اليد ، وحشدهم مرة أخرى. تعرف جون-يونغ على الرجل ، بعد أن شاهده يصافح ضباط الجيش وقدم نفسه على أنه نائب عمدة المدينة في الماضي. برؤية الوضع يتحول بسرعة رهيبة ، بدأ الجنود بتحميل بنادقهم.
“دق المنبه! أغلقوا البوابات! لا يمكن أن يهرب بعيدا! قوموا بإيجاده! اعثروا عليه واسروه حياً! ”
“لا! لا تطلقوا النار! ”
Dantalian2
لكن القائد ، رغم أنه بدأ يفقد وعيه ، فقد تمتم هذه الكلمات. الضباط الآخرون الذين هرعوا بسرعة إلى الموقع بذلوا قصارى جهدهم لتهدئة المتظاهرين عندما ظهرت كتلة أخرى من المتظاهرين.
كان إسحاق ، الذي كانت حيازته الوحيدة هي المال ، يضع الكثير من المعدات باهظة الثمن التي اشتراها . لم يستطع لوكين خلع معطف إسحاق بغض النظر عما فعله ، و قد تركوا البيض المتفجر داخله ، متجاهلينها لأنهم ربطوا أطرافه. الآن عاد الخطأ ليعضه.
“ماذا تظنون نفسكم فاعلين؟ نحن في وضع ممحن كما هو ، والتمرد هو آخر شيء نحتاجه! ”
نظر إسماعيل إلى فيسكونت لوكين بمشاعر معقدة في عينيه ، غير سعيد لأنه اضطر للتضحية بمرؤوسه بيديه. فُتح باب الحاوية وخرج الرجل في منتصف العمر من الباب.
“لا يوجد سبب لاندلاع حرب لو لم يكن هناك جيش! الجيش هو سبب بدء الحروب! ”
“أليست هذه أرض تدريب؟ من الغريب أن تطلق عليها سجن “.
“ما هذا الهراء؟ هذا شيء يمكنك قوله قبل بدء الحرب! سيكون من البلادة البقاء ساكتين دون مقاومة عندما قاموا بغزونا بالفعل! ”
“يجب أن تخفي كل هذه على أنها أفعالك وحدك بعد التعاون مع ساحر أسود”.
“ألم تسمع أن الرئيس قد أعلن استسلام بالفعل؟ تقول أنكم جنود! إذن اتبعوا أوامركم! إنهم مجرد شياطين ، يخوضون الحرب لمجرد أنهم يريدون! ”
“ألم تكن تلك هي الخطة التي وضعها اللواء للحد من تقدم العدو؟”
“إذا أنت تقول أننا يجب أن نبقى ساكتين بينما يتم أخذ كل شيء منا!”
“ستأتي مديرية المراقبة قريباً. يجب أن تتحمل كل المساءلة “.
“ها! سيكون أفضل من الموت “.
“… حتى لو كان الناس لا يريدون ذلك؟”
“هل تسمي تلك إجابة!”
“نحن في مأزق كبير ، يقول الكثير منهم أنه ليس لديهم مكان يذهبون إليه إذا غادروا المدينة. لا يمكننا طردهم بالقوة من منازلهم أيضًا. أود أن أساعدهم على أي حال ، ولكننا ننفد من الإمدادات أيضًا. إذا لم نتمكن من إخلائهم بحلول الوقت الذي يبدأ فيه القتال ، فسنحتاج إلى التعويض عن طريق قيادتهم إلى الملاجئ بدلاً من ذلك “.
اشتبكت العواطف. لا يمكن أن تتزامن المعتقدات المختلفة وكانت قادرة فقط على العمل بالتوازي مع بعضها البعض مع احتدام الجدل. كان من الواضح أن هذا سيؤدي إلى العنف في النهاية.
“دعنا نرى … يجب أن أحاول أن أجعل الهروب صحيحًا؟”
“كاكاكا. لماذا … لماذا يحدث كل هذا! ”
“ما الذي يجري؟”
أولئك الذين تظاهروا ضد الحرب بدأوا بشن الحرب ضد شعبهم. لا أحد يعرف من قام بالطلقة الأولى ، لكن الإهانات والصراخ القاسيين تصاعدا إلى تبادل القبضات ، وفي النهاية ، تصاعدت عن نطاق السيطرة حيث ترددت طلقات نارية في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ إسحاق يفكر في خطته للهروب ، وسحب القلم من إصبعه.
صرخ البعض وهم يركضون من أجل الأمان. وهتف آخرون بالشتائم أثناء قيامهم برش الرصاص في الحشد. صرخت امرأة وهي تنهار على الأرض ، وشاهد الصحفيون الأجانب بسرور كبير ، وهم يلتقطون صور المشهد أمامهم. تمتم قائد الشركة بين أنفاسه الضعيفة.
بعد انضمامه إلى اللواء المنظم حديثًا بعد إعادة الهيكلة الأخيرة ، خاض جون-يونغ عددًا من المناوشات والمعارك. ساعدت هذه المعارك جون-يونغ على تكوين روابط وثيقة مع أعضاء لواءه ، وفي هذه اللحظة تم إصدار أمر لحماية المدينة.
“يقولون إن الناس الذين نسوا التاريخ ليس لهم مستقبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تظنون نفسكم فاعلين؟ نحن في وضع ممحن كما هو ، والتمرد هو آخر شيء نحتاجه! ”
“…”
توجه فيكونت لوكين إلى الحاوية و تبعه فرسانه. وفقا للمعلومات الاستخباراتية التي قدمها له الدارك رويال ، لقد اقتربت ملاحقة مديرية المراقبة. لذلك قرر أن يأخذ إسحاق ويقوم بهرب مقنع لأجل ذلك.
“ربما نحن نراقب نهاية ذلك …”
“لماذا لم يخبرني هذا الأحمق أنه سيموت؟ لماذا جعلني أبدو كأحمق يتحدث إلى الحائط؟ ”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألمح جون-يونغ إلى الطبيب الذي كان بجانبه ، وهز الطبيب رأسه بهدوء. سعل قائد الشركة بعنف ، لكنه أمسك بذراع جون يونغ بقوة.
ألمح جون-يونغ إلى الطبيب الذي كان بجانبه ، وهز الطبيب رأسه بهدوء. سعل قائد الشركة بعنف ، لكنه أمسك بذراع جون يونغ بقوة.
شعر فيلسون بالطفرة المفاجئة للمانا التي كانت تنبعث من داخل الحاوية ، وتساءل عما إذا كان هذا هو مكان التدريب السري للفيكونت ليوكين في البداية. لكنه سرعان ما لاحظ رجلاً مقيدة أطرافه في منتصف الحاوية ، فاقدًا للوعي على ما يبدو. مال رأس فيلسون في ارتباك.
“أخبر الضباط. واصلوا عملية الإخلاء “.
كان الفرسان حائرين في البداية من أوامر الفيسكونت لوكين ، ولكن سرعان ما اتبعتعوه ، عندما عاد أحد الفرسان الذين غادروا المنطقة لدق الإنذار في حالة من الذعر.
“حتى في هذا الجحيم؟”
“ليس هناك خيار. نحن نبذل قصارى جهدنا من خلال نصحهم بإخلائهم ، ولكن لا يوجد شيء آخر يمكننا القيام به حيث لا يمكننا استخدام القوة عليهم “.
“تذكر القسم الذي قطعناه عندما دخلنا الجيش. نحن جنود. الجنود يحمون الوطن وشعبه “.
“ما الذي يجري؟”
“… حتى لو كان الناس لا يريدون ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ إسحاق يفكر في خطته للهروب ، وسحب القلم من إصبعه.
ابتسم قائد الشركة بسؤال جون يونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ البعض وهم يركضون من أجل الأمان. وهتف آخرون بالشتائم أثناء قيامهم برش الرصاص في الحشد. صرخت امرأة وهي تنهار على الأرض ، وشاهد الصحفيون الأجانب بسرور كبير ، وهم يلتقطون صور المشهد أمامهم. تمتم قائد الشركة بين أنفاسه الضعيفة.
“نعم. حتى لو كان الناس لا يريدون ذلك … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل انتهى الأمر؟”
فجأة ، توقف العالم ، وبدأت ذكريات ماضيه تومض كما لو كانت جزءًا من فيلم يتم تسريعه. انضم جون-يونغ إلى ما تبقى من شركته وخاض المعارك. دخل سيول وتلقى أخبارًا عن وفاة أفراد عائلته. تم إعدامه تقريبًا بعد التسبب في حادثة نتيجة للاكتئابه المشل. تم إلغاؤه وألقي به مرة أخرى في الحرب. لقد تحول ببطء إلى وحش بينما استمر في خوض الحرب. لقد يأس. وقد علم أن اليأس كان ترفا. شعر أنه كان أقل حساسية تجاه ذكريات قتله الأول ، والتي بدت في البداية لا تنسى. في لحظاته الأخيرة ، شعر بالتفاف الضوء حول جسده في وقفته الأخيرة ، ومع تلك القطعة الأخيرة من الذاكرة ، فتح عينيه.
لهت إسحاق للهواء حيث تمكن من رؤية العظام تحت الجرح ، و سخر.
“ما الذي يجري؟”
بعد أن تنقل دخان ورقة الشويو عبر مجرى الدم بعد فترة طويلة ، بدا الأمر وكأن الألم الحارق في يده اليمنى قد تضاءل. بعد بضع نفخات من الدخان ، وضع إسحاق السيجارة في بركة الدم التي خلفها الفارس. أخرج سيجارة جديدة ، وسأل الفارس.
تنهد فيلسون ، الذي كُلف بمراقبة الحاوية ، بشكل مستمر بالملل أثناء انتظاره بيأس أن تنتهي فترة عمله. المزاج داخل القلعة أصبح حامضًا جدًا في الأيام الأخيرة. يبدو أن مزاج الفيكونت لوكين قد ساء بشكل ملحوظ لأسباب غير معروفة. ولكن فجأة ، سمع فيلسون صرخة تخرج من الحاوية. وتساءل عما إذا كان شخص ما يتعرض للتعذيب في الداخل وتردد في دخول الحاوية. لكن فيلسون قرر التحقق من الحاوية أولاً قبل إبلاغ الفيكونت ، وتذكر أن أوامره لا تستلزم دخول الحاوية. فتح الحاوية بعناية ، ودخل.
ضحك إسحاق. أعطاه ذلك الساحر القديم هدية لا يستطيع نسيانها. بفضل ذلك ، أدرك إسحاق أن إجازته قد انتهت. بعد قيامة إسحاق ، كان قد فقد هدفه في الحياة. بدون هدف ، تمنى إسحاق ببساطة أن يعيش أيامه بدون اهتمام. كل شيء كان عملا روتينيا. لقد تدخل في العديد من المشاريع الصغيرة لإضاعة الوقت ولكن لم يستثمر بعمق في أي منها.
“هوك! هل كل هذه بلورات مانا؟ ”
اشتبكت العواطف. لا يمكن أن تتزامن المعتقدات المختلفة وكانت قادرة فقط على العمل بالتوازي مع بعضها البعض مع احتدام الجدل. كان من الواضح أن هذا سيؤدي إلى العنف في النهاية.
شعر فيلسون بالطفرة المفاجئة للمانا التي كانت تنبعث من داخل الحاوية ، وتساءل عما إذا كان هذا هو مكان التدريب السري للفيكونت ليوكين في البداية. لكنه سرعان ما لاحظ رجلاً مقيدة أطرافه في منتصف الحاوية ، فاقدًا للوعي على ما يبدو. مال رأس فيلسون في ارتباك.
“هوك! هل ذلك فيلسون؟ ”
“أليست هذه أرض تدريب؟ من الغريب أن تطلق عليها سجن “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم قائد الشركة بسؤال جون يونغ.
رجل محاصر داخل حجرة مليئة ببلورات المانا؟ كان فيلسون على وشك مغادرة الحاوية مع تساؤلات لا تزال في ذهنه ، عندما لاحظ أن قيد ذراع الرجل الأسير اليمنى كانت مخففا. ثم سقطت ذراع الرجل اليمنى.
لكن لقد فات الأوان لتغيير المزاج. على الرغم من أنهم ظلوا صامتين ، يمكنه رؤية استياء الفرسان بوضوح في أعينهم. صر لوكين أسنانه وأدار ظهره ببرود عندما كان يتحدث.
“يجب أن أقوم بربطه مرة أخرى قبل أن أغادر.”
بواسطة :
سار فيلسون إلى الرجل دون أي أفكار وحاول كبح جماحه مرة أخرى ، عندما اجتمعت عين الرجل فجأة معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوك! هل كل هذه بلورات مانا؟ ”
“كواك!”
توجه فيكونت لوكين إلى الحاوية و تبعه فرسانه. وفقا للمعلومات الاستخباراتية التي قدمها له الدارك رويال ، لقد اقتربت ملاحقة مديرية المراقبة. لذلك قرر أن يأخذ إسحاق ويقوم بهرب مقنع لأجل ذلك.
تمزق!
ألقى الفارس ذراعيه في الأرجاء ، وسحب على قدم إسحاق. منزعجًا من ذلك ، ركل إسحاق يد الفارس وسحب سيجارة من جيبه.
تمزق جلد يده اليمنى ، مسببا تردد صوت تألم. ومع ذلك ، تمكن إسحاق من تحرير ذراعه. إسحاق غاضب نسي حتى ألم جلده المتساقط من عظامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد نسي.
لهت إسحاق للهواء حيث تمكن من رؤية العظام تحت الجرح ، و سخر.
“كيكيكي”
“ليس هناك خيار. نحن نبذل قصارى جهدنا من خلال نصحهم بإخلائهم ، ولكن لا يوجد شيء آخر يمكننا القيام به حيث لا يمكننا استخدام القوة عليهم “.
ضحك إسحاق. أعطاه ذلك الساحر القديم هدية لا يستطيع نسيانها. بفضل ذلك ، أدرك إسحاق أن إجازته قد انتهت. بعد قيامة إسحاق ، كان قد فقد هدفه في الحياة. بدون هدف ، تمنى إسحاق ببساطة أن يعيش أيامه بدون اهتمام. كل شيء كان عملا روتينيا. لقد تدخل في العديد من المشاريع الصغيرة لإضاعة الوقت ولكن لم يستثمر بعمق في أي منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ إسحاق يفكر في خطته للهروب ، وسحب القلم من إصبعه.
ولكن لحسن الحظ ، قدم له المركز هدفا. كان عدوا . قد يضطر حتى للقتال ضد العالم ، لكن إسحاق رحب بذلك.
ولكن لحسن الحظ ، قدم له المركز هدفا. كان عدوا . قد يضطر حتى للقتال ضد العالم ، لكن إسحاق رحب بذلك.
لا يهم إذا كان ذلك مستحيلاً. حتى لو كان عديم الجدوى مثل قذف صخرة بالبيض ، فإنه على الأقل سيترك خدشة. مع انتهاء إجازته ، حان وقت العمل. فجأة ، سمع إسحاق الباب مفتوحًا ووضع ذراعه اليمنى بسرعة بالقرب من القيد وعلق رأسه. يبدو أن الفارس لا يعرف شيئًا عن الوضع وحاول المغادرة بعد النظر مرة واحدة. أسقط إسحاق ذراعه اليمنى بشكل طبيعي قدر استطاعته. عند رؤية هذا ، سار الفارس أقرب بعد تردد قصير.
كان الفرسان حائرين في البداية من أوامر الفيسكونت لوكين ، ولكن سرعان ما اتبعتعوه ، عندما عاد أحد الفرسان الذين غادروا المنطقة لدق الإنذار في حالة من الذعر.
حتى الفارس سيموت بعد طعن نقاطه الحيوية. اتسعت عيني الفارس على حين غرة عندما التقت أعينهما ، وسحب إسحاق القلم من إصبعه ، وأمسكه في الاتجاه المعاكس ، وطعنه في عنق اليانكي عدة مرات.
“ما هذا الهراء؟ هذا شيء يمكنك قوله قبل بدء الحرب! سيكون من البلادة البقاء ساكتين دون مقاومة عندما قاموا بغزونا بالفعل! ”
“كوك! كوك! ”
“ربما نحن نراقب نهاية ذلك …”
سقط الفارس على الأرض وأمسك برقبته ، ولم يكن يتوقع أن يتعرض للهجوم. قام إسحاق بسرعة بإلغاء القيود على بقية أطرافه وجلس على معدة الفارس المنهار.
“س ، سنهتم بالجثة أولاً.”
ألقى الفارس ذراعيه في الأرجاء ، وسحب على قدم إسحاق. منزعجًا من ذلك ، ركل إسحاق يد الفارس وسحب سيجارة من جيبه.
لا يهم إذا كان ذلك مستحيلاً. حتى لو كان عديم الجدوى مثل قذف صخرة بالبيض ، فإنه على الأقل سيترك خدشة. مع انتهاء إجازته ، حان وقت العمل. فجأة ، سمع إسحاق الباب مفتوحًا ووضع ذراعه اليمنى بسرعة بالقرب من القيد وعلق رأسه. يبدو أن الفارس لا يعرف شيئًا عن الوضع وحاول المغادرة بعد النظر مرة واحدة. أسقط إسحاق ذراعه اليمنى بشكل طبيعي قدر استطاعته. عند رؤية هذا ، سار الفارس أقرب بعد تردد قصير.
“فييو. هذا شعور جيد. هل لأنه قد مرت فترة طويلة؟ ”
“جميعا! ستكون المدينة آمنة إذا لم يكونوا هنا! الجيش الذي يهدد حياتنا وسلامتنا يجب أن يختفي! ”
بعد أن تنقل دخان ورقة الشويو عبر مجرى الدم بعد فترة طويلة ، بدا الأمر وكأن الألم الحارق في يده اليمنى قد تضاءل. بعد بضع نفخات من الدخان ، وضع إسحاق السيجارة في بركة الدم التي خلفها الفارس. أخرج سيجارة جديدة ، وسأل الفارس.
“كما ترى. لقد بذلت قصارى جهدي للتوافق. لكن هؤلاء السفلة يواصلون العبث معي كما لو أنني لا شيء. هناك حد لعدد الإهانات التي يمكن أن يتسامح معها شخص ما. ألا تعتقد ذلك أيضًا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو كنت أتصرف على هذا النحو ، كان يجب عليكم على الأقل استخراج المعلومات أو أي شيء تسمونه وتركي وشأني. لماذا كان عليكم أن تغضوبني أثناء فعل ذلك؟ حسنًا ، شكرًا لجعلي أتذكر الماضي الذي نسيته. هناك شيء أريد القيام به الآن. هل تريد أن تعرف ما ذلك؟ ماذا؟ هل هو ميت؟”
“كوك! كوك. ”
“يقولون إن الناس الذين نسوا التاريخ ليس لهم مستقبل.”
كافح الفارس بالحيرة في عينيه. أومأ إسحاق برأسه إلى الفارس.
“اهتم بالأمر!”
“أنا أعلم. أنا أعلم. الضعفاء يعانون ما يجب عليهم أن يعانوه. لهذا السبب لم أقل أي شيء. ماذا ، هل قلت شيئًا مثل ‘ستدفع مقابل ذلك؟’ هل هددت بقتلكم جميعًا؟ لقد اعترفت فقط بأنني كنت أحمقا أنني أُسرت ، ولم تكن هناك أعذار لو توفيت هنا “.
نظر إسماعيل إلى فيسكونت لوكين بمشاعر معقدة في عينيه ، غير سعيد لأنه اضطر للتضحية بمرؤوسه بيديه. فُتح باب الحاوية وخرج الرجل في منتصف العمر من الباب.
سخر إسحاق وأومأ. وتابع بعد اشعال سيجارته الجديدة.
“ستأتي مديرية المراقبة قريباً. يجب أن تتحمل كل المساءلة “.
“لو كنت أتصرف على هذا النحو ، كان يجب عليكم على الأقل استخراج المعلومات أو أي شيء تسمونه وتركي وشأني. لماذا كان عليكم أن تغضوبني أثناء فعل ذلك؟ حسنًا ، شكرًا لجعلي أتذكر الماضي الذي نسيته. هناك شيء أريد القيام به الآن. هل تريد أن تعرف ما ذلك؟ ماذا؟ هل هو ميت؟”
سقط الفارس على الأرض وأمسك برقبته ، ولم يكن يتوقع أن يتعرض للهجوم. قام إسحاق بسرعة بإلغاء القيود على بقية أطرافه وجلس على معدة الفارس المنهار.
بعد مونولوج طويل ، أدرك إسحاق أن الفارس الذي جلس فوقه توقف عن الحركة. تذمر إسحاق.
“كواك!”
“لماذا لم يخبرني هذا الأحمق أنه سيموت؟ لماذا جعلني أبدو كأحمق يتحدث إلى الحائط؟ ”
بالنظر حول المكان ، كان الفرسان الآخرون يئنون على الأرض بسبب الانفجار المفاجئ ، وكان الفرسان الذين كانوا محظوظين بما يكفي ليكونوا خارج الانفجار هم الذين قاموا بإدارة الموقف.
عائدًا الى قدميه ، مد إسحاق جسده ونظر إلى محيطه.
بعد انضمامه إلى اللواء المنظم حديثًا بعد إعادة الهيكلة الأخيرة ، خاض جون-يونغ عددًا من المناوشات والمعارك. ساعدت هذه المعارك جون-يونغ على تكوين روابط وثيقة مع أعضاء لواءه ، وفي هذه اللحظة تم إصدار أمر لحماية المدينة.
“دعنا نرى … يجب أن أحاول أن أجعل الهروب صحيحًا؟”
“فييو. هذا شعور جيد. هل لأنه قد مرت فترة طويلة؟ ”
بدأ إسحاق يفكر في خطته للهروب ، وسحب القلم من إصبعه.
“دق المنبه! أغلقوا البوابات! لا يمكن أن يهرب بعيدا! قوموا بإيجاده! اعثروا عليه واسروه حياً! ”
“ولكن أولا ، يجب أن أترك لهم هدية”.
أولئك الذين تظاهروا ضد الحرب بدأوا بشن الحرب ضد شعبهم. لا أحد يعرف من قام بالطلقة الأولى ، لكن الإهانات والصراخ القاسيين تصاعدا إلى تبادل القبضات ، وفي النهاية ، تصاعدت عن نطاق السيطرة حيث ترددت طلقات نارية في كل مكان.
توجه فيكونت لوكين إلى الحاوية و تبعه فرسانه. وفقا للمعلومات الاستخباراتية التي قدمها له الدارك رويال ، لقد اقتربت ملاحقة مديرية المراقبة. لذلك قرر أن يأخذ إسحاق ويقوم بهرب مقنع لأجل ذلك.
أولئك الذين تظاهروا ضد الحرب بدأوا بشن الحرب ضد شعبهم. لا أحد يعرف من قام بالطلقة الأولى ، لكن الإهانات والصراخ القاسيين تصاعدا إلى تبادل القبضات ، وفي النهاية ، تصاعدت عن نطاق السيطرة حيث ترددت طلقات نارية في كل مكان.
على الرغم من أنه أشفق على فرسانه ، الذين لم يعرفوا شيئًا عما كان وراء الكواليس حقًا ، إلا أنهم كانوا تابعيه الذين أقسموا بحياتهم له. سيموتون جميعًا إذا اكتشف المركز أنه تورط مع ساحر أسود على أي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سماك! سماك! سماك!
“أين ذهب فيلسون؟”
ضحك إسحاق. أعطاه ذلك الساحر القديم هدية لا يستطيع نسيانها. بفضل ذلك ، أدرك إسحاق أن إجازته قد انتهت. بعد قيامة إسحاق ، كان قد فقد هدفه في الحياة. بدون هدف ، تمنى إسحاق ببساطة أن يعيش أيامه بدون اهتمام. كل شيء كان عملا روتينيا. لقد تدخل في العديد من المشاريع الصغيرة لإضاعة الوقت ولكن لم يستثمر بعمق في أي منها.
رفع الفيسكونت ليوكين رأسه بشكل حاد عندما تمتم أحد الفرسان بهذه الكلمات. الفارس الذي أمر بحراسة الحاوية مفقود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو كنت أتصرف على هذا النحو ، كان يجب عليكم على الأقل استخراج المعلومات أو أي شيء تسمونه وتركي وشأني. لماذا كان عليكم أن تغضوبني أثناء فعل ذلك؟ حسنًا ، شكرًا لجعلي أتذكر الماضي الذي نسيته. هناك شيء أريد القيام به الآن. هل تريد أن تعرف ما ذلك؟ ماذا؟ هل هو ميت؟”
بوووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيكيكي”
اقتحم الفيكونت لوكين الباب ، ليشهد المصيبة التي كانت أمامه. كان الأمر أسوأ مما لو كانت مديرية المراقبة قد اعتقلته.
ارتشف جون-يونغ القهوة و ناقش مع قائد الشركة حول خطط التحضير للمعركة ، عندما أمكن سماع ضجة في الخارج.
“هوك! هل ذلك فيلسون؟ ”
بالنظر حول المكان ، كان الفرسان الآخرون يئنون على الأرض بسبب الانفجار المفاجئ ، وكان الفرسان الذين كانوا محظوظين بما يكفي ليكونوا خارج الانفجار هم الذين قاموا بإدارة الموقف.
“ما هذا؟ هل هذه كلها بلورات مانا؟ اللورد لوكين ، ما هذا المكان؟ ”
اسحاق – الفصل 78 — — — — — — — — — — — —
دخل الفرسان على عجل الحاوية مع لوكين ، لكنهم فوجئوا أولاً بالجسم الذي استلقى على الأرض في بركة من الدم ثم مرة أخرى بواسطة العديد من بلورات المانا المدمجة في الجدران.
“نعم. حتى لو كان الناس لا يريدون ذلك … ”
“أيها الوغد الغبي! أحمق عديم الفائدة، غير كفء! ”
كافح الفارس بالحيرة في عينيه. أومأ إسحاق برأسه إلى الفارس.
هرب إسحاق. إذا عثر عليه عملاء مديرية المراقبة أولاً …
نظر إسماعيل إلى فيسكونت لوكين بمشاعر معقدة في عينيه ، غير سعيد لأنه اضطر للتضحية بمرؤوسه بيديه. فُتح باب الحاوية وخرج الرجل في منتصف العمر من الباب.
كان شيئًا لم يرغب لوكن في تخيله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع الفيسكونت ليوكين رأسه بشكل حاد عندما تمتم أحد الفرسان بهذه الكلمات. الفارس الذي أمر بحراسة الحاوية مفقود.
“كان بإمكاني على الأقل التعامل مع العواقب لو قتله بدلاً من ذلك! أيها الأحمق! لم تمت فقط للوغد ، بل سمحت له بالركض بحرية! ”
“إذا أنت تقول أننا يجب أن نبقى ساكتين بينما يتم أخذ كل شيء منا!”
سماك! سماك! سماك!
بعد مونولوج طويل ، أدرك إسحاق أن الفارس الذي جلس فوقه توقف عن الحركة. تذمر إسحاق.
بدا أن الركلات الغاضبة على جثة فيلسون لم تفعل الكثير لإرضاء غضب الفيسكونت لوكين. استدار وصاح في فرسانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إذن لوكين ، ركض اافرسان إلى جسد فيلسون. كان الفيكونت لوكين على وشك مغادرة الحاوية للمساعدة في العثور على إسحاق ، عندما شعر فجأة باضطراب في المانا. استدار لينظر إلى الفرسان الذين كانو يلتقطون جسد فيلسون.
“دق المنبه! أغلقوا البوابات! لا يمكن أن يهرب بعيدا! قوموا بإيجاده! اعثروا عليه واسروه حياً! ”
“س ، سنهتم بالجثة أولاً.”
إحدى النعم المنقذة للوضع هي أن لوكين وضع معظم جنوده وفرسانه خارج القلعة لتقليل فرص اكتشافه من قبل مديرية المراقبة. لقد بدت وكأن الجيش قد أحاط بالقلعة تقريبا ، لذا كان الهروب من القلعة دون أن يترك أثراً في هذه المرحلة صعبًا.
بعد انضمامه إلى اللواء المنظم حديثًا بعد إعادة الهيكلة الأخيرة ، خاض جون-يونغ عددًا من المناوشات والمعارك. ساعدت هذه المعارك جون-يونغ على تكوين روابط وثيقة مع أعضاء لواءه ، وفي هذه اللحظة تم إصدار أمر لحماية المدينة.
“انتظر … ليست هناك حاجة للقبض عليه. اقتله على الفور! ”
“ولكن أولا ، يجب أن أترك لهم هدية”.
بعض الفرسان الذين كانوا يهربون بسرعة من الحاوية توقفوا عندما غير لوكين أمره قبل أن يواصلوا طريقهم. السبب وراء تغيير لوكن لرأيه كان بسبب العملاء المنتمين إلى مديرية المراقبة. عرف إسحاق وجوه إسماعيل والرجل في منتصف العمر. يجب عدم تسريب تفاصيل مظهرهم إلى مديرية المراقبة.
وبدا أن المتظاهرين يتفرقون على صوت طلق ناري مفاجئ ، لكن رجلًا في منتصف العمر حرض على السكان أكثر باستخدام مكبر صوت في متناول اليد ، وحشدهم مرة أخرى. تعرف جون-يونغ على الرجل ، بعد أن شاهده يصافح ضباط الجيش وقدم نفسه على أنه نائب عمدة المدينة في الماضي. برؤية الوضع يتحول بسرعة رهيبة ، بدأ الجنود بتحميل بنادقهم.
“س ، سنهتم بالجثة أولاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوك! هل كل هذه بلورات مانا؟ ”
أدرك لوكين خطأه عندما تحدث أحد الفرسان هذه الكلمات. لم يكن هؤلاء الفرسان يعرفون شيئاً عن الوضع. حقيقة أنه ركل على جسد تابع له كان خطأ ، بغض النظر عن مدى غضبه.
سقط الفارس على الأرض وأمسك برقبته ، ولم يكن يتوقع أن يتعرض للهجوم. قام إسحاق بسرعة بإلغاء القيود على بقية أطرافه وجلس على معدة الفارس المنهار.
لكن لقد فات الأوان لتغيير المزاج. على الرغم من أنهم ظلوا صامتين ، يمكنه رؤية استياء الفرسان بوضوح في أعينهم. صر لوكين أسنانه وأدار ظهره ببرود عندما كان يتحدث.
حتى الفارس سيموت بعد طعن نقاطه الحيوية. اتسعت عيني الفارس على حين غرة عندما التقت أعينهما ، وسحب إسحاق القلم من إصبعه ، وأمسكه في الاتجاه المعاكس ، وطعنه في عنق اليانكي عدة مرات.
“اهتم بالأمر!”
حتى الفارس سيموت بعد طعن نقاطه الحيوية. اتسعت عيني الفارس على حين غرة عندما التقت أعينهما ، وسحب إسحاق القلم من إصبعه ، وأمسكه في الاتجاه المعاكس ، وطعنه في عنق اليانكي عدة مرات.
بعد إذن لوكين ، ركض اافرسان إلى جسد فيلسون. كان الفيكونت لوكين على وشك مغادرة الحاوية للمساعدة في العثور على إسحاق ، عندما شعر فجأة باضطراب في المانا. استدار لينظر إلى الفرسان الذين كانو يلتقطون جسد فيلسون.
إحدى النعم المنقذة للوضع هي أن لوكين وضع معظم جنوده وفرسانه خارج القلعة لتقليل فرص اكتشافه من قبل مديرية المراقبة. لقد بدت وكأن الجيش قد أحاط بالقلعة تقريبا ، لذا كان الهروب من القلعة دون أن يترك أثراً في هذه المرحلة صعبًا.
“انتظ …”
“انتظر … ليست هناك حاجة للقبض عليه. اقتله على الفور! ”
فجأة انفجر الجسد في عاصفة من النيران قبل أن يتمكن الفيسكونت لوكين من إنهاء كلماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع الفيسكونت ليوكين رأسه بشكل حاد عندما تمتم أحد الفرسان بهذه الكلمات. الفارس الذي أمر بحراسة الحاوية مفقود.
“كواك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم قائد الشركة بسؤال جون يونغ.
بوووم!
“يقول رجالي أنهم عثروا على البعض أثناء استكشاف المساكن الفارغة القريبة.”
تم ارسال الفيكونت لوكين من الحاوية مع حرارة الاحتراق الناتجة عن الانفجار. تألم بينما كان جسده يتدحرج على الأرض. كانت أذناه ترنان ، وكان الدم يقطر من رأسه. هرع أحد الفرسان لمساعدة لوكين على الوقوف. بمجرد أن عاد لوكين لقدميه ، رأى أن الحاوية قد تحطمت إلى قطع ، وداخل الحفرة التي أحدثها الانفجار ، لم يتبق سوى قطع من بلورات المانا متناثرة كالنجوم في سماء الليل.
“سننظف المنطقة لاحقًا! ابحثوا عنه أولاً! ”
بالنظر حول المكان ، كان الفرسان الآخرون يئنون على الأرض بسبب الانفجار المفاجئ ، وكان الفرسان الذين كانوا محظوظين بما يكفي ليكونوا خارج الانفجار هم الذين قاموا بإدارة الموقف.
لكن القائد ، رغم أنه بدأ يفقد وعيه ، فقد تمتم هذه الكلمات. الضباط الآخرون الذين هرعوا بسرعة إلى الموقع بذلوا قصارى جهدهم لتهدئة المتظاهرين عندما ظهرت كتلة أخرى من المتظاهرين.
“اللورد مصاب! أحضر المعالج! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها! سيكون أفضل من الموت “.
“سيدي ، هل أنت بخير؟”
بعد أن تنقل دخان ورقة الشويو عبر مجرى الدم بعد فترة طويلة ، بدا الأمر وكأن الألم الحارق في يده اليمنى قد تضاءل. بعد بضع نفخات من الدخان ، وضع إسحاق السيجارة في بركة الدم التي خلفها الفارس. أخرج سيجارة جديدة ، وسأل الفارس.
لوكين صر بشراسة أسنانه ودفع عنه المساعدة من فارسه. بدأ الرنين في أذنه يتلاشى ، ومسح لوكين بخشونة الدم على رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت على استعداد ليوم مثل هذا منذ فترة طويلة”.
لقد نسي.
سقط الفارس على الأرض وأمسك برقبته ، ولم يكن يتوقع أن يتعرض للهجوم. قام إسحاق بسرعة بإلغاء القيود على بقية أطرافه وجلس على معدة الفارس المنهار.
كان إسحاق ، الذي كانت حيازته الوحيدة هي المال ، يضع الكثير من المعدات باهظة الثمن التي اشتراها . لم يستطع لوكين خلع معطف إسحاق بغض النظر عما فعله ، و قد تركوا البيض المتفجر داخله ، متجاهلينها لأنهم ربطوا أطرافه. الآن عاد الخطأ ليعضه.
قال إسماعيل لفيكونت لوكين ، الذي حنى رأسه بأدب ، متفهماً المعنى الكامن وراء تلك الكلمات.
مع حقيقة أن إسحاق قد هرب من حاوية بلورات المانا ، فإن قتله سيكون صعبًا إذا كانت المعلومات المتعلقة بمعداته صحيحة.
“حتى في هذا الجحيم؟”
“سننظف المنطقة لاحقًا! ابحثوا عنه أولاً! ”
“أخبر الضباط. واصلوا عملية الإخلاء “.
كان الفرسان حائرين في البداية من أوامر الفيسكونت لوكين ، ولكن سرعان ما اتبعتعوه ، عندما عاد أحد الفرسان الذين غادروا المنطقة لدق الإنذار في حالة من الذعر.
سخر إسحاق وأومأ. وتابع بعد اشعال سيجارته الجديدة.
“نحن في مشكلة! ظهرت الوحوش فجأة في جميع أنحاء القلعة! ”
“انتظ …”
كما لو كانت استجابة لأخبار الفارس ، قفز قطيع من الوحوش على الفرسان.
سقط الفارس على الأرض وأمسك برقبته ، ولم يكن يتوقع أن يتعرض للهجوم. قام إسحاق بسرعة بإلغاء القيود على بقية أطرافه وجلس على معدة الفارس المنهار.
بواسطة :
تمزق!
“من فضلك لا تأسف. لقد أعطيت هذه الحياة لي ، سيد إسماعيل. بعد أن عشت حياتي مستمتعا بمجدك ، لا أشعر بأي ندم “.
“دق المنبه! أغلقوا البوابات! لا يمكن أن يهرب بعيدا! قوموا بإيجاده! اعثروا عليه واسروه حياً! ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات