- إسحاق - الفصل 102
“نحن نستخدمها لتحديد هوية عملاء المركز”.
“احترسوا من فوق!”
— — — — — — — — — — — —
توقع إسحاق أن تتراكم المركبات التي سقطت في كومة عملاقة. لكن يبدو أنهم تدحرجوا في اتجاهات مختلفة عندما سقطوا ، وتناثروا في كل مكان. كانت دبابة أبرامز التي تفاخرت بها الولايات المتحدة قد سقطت رأسًا على الأرض ، ودُفن المدفع بالكامل مثل عصا في الوحل.
“أولاً ، هو لإختبار قدرة القوات الإستكشافية على إغلاق البوابة وإعادة فتحها.”
“كوني متشائمة دائما. العدو متفوق في كل جانب عند مقارنته بك. ركزي دائمًا على كيفية البقاء على قيد الحياة في هذا الموقف. كان هذا درسًا علمني إياه قائد كنت أحترمه في العالم السابق”.
شرح إسحاق لرايفيليا ، لكن نوكسفيل و مازيلان كانا يتنصتان بفارغ الصبر أيضًا وأومأوا برأسهم بتعبير جاد. إذا كان هذا صحيحًا ، فلا فائدة من استخدام كل بلورات المانا الخاصة بهم لختم البوابة. كان سيكون كل شيء من أجل لا شيء.
لم تظهر مركبات أخرى من البوابة بعد أن سقطت عشر مركبات في الحفرة.
“إذن أنت تبدأ هجوم استباقي لإطالة أمد وجود البوابة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهدت رايفيليا الدخان الأسود يتصاعد من الحفرة وتحدثت إلى إسحاق.
“كوني متشائمة دائما. العدو متفوق في كل جانب عند مقارنته بك. ركزي دائمًا على كيفية البقاء على قيد الحياة في هذا الموقف. كان هذا درسًا علمني إياه قائد كنت أحترمه في العالم السابق”.
جلس إسحاق على الأرض مقدّرًا المركبات التي خرجت من البوابة بحنين إلى الماضي. لكن الآخرين الذين كانوا يشاهدون المشهد وجدوا صعوبة في المشاهدة.
مد إسحاق يده ليضرب رأس ريفيليا كما يفعل المعلم لطالب نموذجي ، لكن رايفيليا صفعت يد إسحاق بإشمئزاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هجوم مفاجئ لم يتخيلوه أبدا. سيكون الأمر محيرا في البداية. حتى أنهم قد يفكرون في الانسحاب. لكن لحظة ، أليست تلك أسلحتهم؟ عند هذه النقطة ، يتلاشى خيار الانسحاب. لماذا؟ لأن هؤلاء الأمريكيين معتادون على التعرض للهجوم. إنهم يعرفون جيدًا أن لهم اليد العليا في القتال بنفس الأسلحة. سوف تتفاعل أجسادهم قبل رؤوسهم تحت الكمين المفاجئ. سوف يردون أولاً ويقدمون غطاءً نارياً بينما تعبر أولى وسائل النقل عبر البوابة لتشكيل خط الدفاع الأول. بعد ذلك سيرسلون المزيد من القوات كتعزيزات. سيتحركون تمامًا كما تم تدريبهم. الجنود مخلوقات حزينة”.
“ما هو السبب الثاني؟”
جلس إسحاق على الأرض مقدّرًا المركبات التي خرجت من البوابة بحنين إلى الماضي. لكن الآخرين الذين كانوا يشاهدون المشهد وجدوا صعوبة في المشاهدة.
“لا يمكنني ترك الضيف يذهب خالي الوفاض هكذا. إنه لمن باب المجاملة تقديم هدية لهم. أنا متأكد من أنهم سيوسخون ملابسهم في ذلك الوقت”.
“هاهي آتية.”
تذهب البوابة في كلا الاتجاهين. لذلك إذا تمكنت القوات الإستكشافية من القدوم إلى هنا ، فيمكنهم الذهاب إليهم أيضًا. سواء كانوا بشرًا أو رصاصًا. لا بد أن الهجوم الإستباقي لأول مرة كان مفاجأة. من المحتمل جدًا أن عددًا لا يحصى من الجنود كانوا يقفون أمام البوابة للعبور. ماذا سيحدث لو تعرضوا للهجوم فجأة في تلك المرحلة؟ ضحك إسحاق متخيلًا الوجوه المذعورة للقوات الإستكشافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهدت رايفيليا الدخان الأسود يتصاعد من الحفرة وتحدثت إلى إسحاق.
“لكن لا جدوى من ذلك. لقد بدأنا في النفاد من الرصاص بالفعل. سيعرفون ظروفنا عندما يرسلون مركبة مراقبة أخرى بعد انتهاء هجومنا”.
“أاااااااهغ!”
وأشارت رايفيليا. فجأة تمدد إسحاق تمديدة كبيرة وقام بتدليك كتفيه وأجاب.
“هل مازلتم تأخذون السجناء؟”
“الجنود ، كما ترين ، يتم تعليمهم وتدريبهم على الرد مباشرة عند مهاجمتهم. لقد تم حفر ذلك فيهم كثيراً لدرجة أن أجسادهم تتفاعل قبل أذهانهم”.
ضحك إسحاق وهو يفكر في يو-راه ، عندما سألت رايفيليا مرة أخرى.
“…”
“هاهي آتية.”
“هجوم مفاجئ لم يتخيلوه أبدا. سيكون الأمر محيرا في البداية. حتى أنهم قد يفكرون في الانسحاب. لكن لحظة ، أليست تلك أسلحتهم؟ عند هذه النقطة ، يتلاشى خيار الانسحاب. لماذا؟ لأن هؤلاء الأمريكيين معتادون على التعرض للهجوم. إنهم يعرفون جيدًا أن لهم اليد العليا في القتال بنفس الأسلحة. سوف تتفاعل أجسادهم قبل رؤوسهم تحت الكمين المفاجئ. سوف يردون أولاً ويقدمون غطاءً نارياً بينما تعبر أولى وسائل النقل عبر البوابة لتشكيل خط الدفاع الأول. بعد ذلك سيرسلون المزيد من القوات كتعزيزات. سيتحركون تمامًا كما تم تدريبهم. الجنود مخلوقات حزينة”.
“هل مازلتم تأخذون السجناء؟”
كان الأمر كما قال إسحاق. توقف هجوم العملاء لأنهم جفوا ، لكن التموجات استمرت في الظهور على البوابة نفسها ، مما يدل على أن القوات الإستكشافية بدأت الرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلها محطمة.”
“هاهي آتية.”
“الان الان. يبدو أنه يتمتع بخبرة كبيرة هنا “.
حتى قبل أن ينتهي إسحاق من تمتمته ، انطلقت عربة مصفحة عبر البوابة. وبقيت في الجو للحظة قبل أن تسقط في الحفرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلها محطمة.”
بووووم!
“هم؟ كيف؟”
تحطمت عربة النقل على الأرض مع هدير كبير حيث تردد صدى صراخ خافت في الخلفية. تبعتها المزيد من المركبات عبر البوابة فقط لتهبط أيضًا.
إسحاق – الفصل 102 — — — — — — — — — — — —
“وااو. مركبات مصفحة ودبابة أيضًا. أتلك أبرامز؟ تبدو مختلفة قليلا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعونا نرى … قضيبان ، هذا يعني أنه نقيب. إيه! إنه ضابط. هل أنت متأكدة أنكم لستم بحاجة إلى معلومات منه؟ الضباط لهم أولوية عالية في الرتب كما تعرفين “.
جلس إسحاق على الأرض مقدّرًا المركبات التي خرجت من البوابة بحنين إلى الماضي. لكن الآخرين الذين كانوا يشاهدون المشهد وجدوا صعوبة في المشاهدة.
تحرك العملاء كما أمر إسحاق. فتشوا كل مركبة وسحبوا الجثث واحدة تلو الأخرى. فقط عدد قليل من أراجيح من سيوفهم وحتى الأبواب المحشورة تم قطعها مثل الورق. صرخ الناجون من الألم عندما أخرجهم العملاء من سيارتهم باتجاه وفاتهم. يمكن سماع بعض الكلمات والعبارات الإنجليزية البسيطة مثل ‘ساعدوني’ و ‘أنا أستسلم’ و ‘أمي’ ، ثم تبعها الصمت. بحلول الوقت الذي انتهت فيه سيجارة إسحاق ، قادت رايفيليا عميلين يسحبان جنديًا من ذراعيه إليه.
لقد كانوا أعداء ، لكن هذا بدا قاسياً بشدة – حتى بالنسبة لهم. تصاعدت الانفجارات والدخان من الحفرة ، وبالكاد كان أي جندي قادراً على الزحف من المركبة فقط لتسقط واحدة أخرى فوقه. صرخاتهم وبكاؤهم طغى عليه هدير الانفجارات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم إسحاق بابتسامة عريضة عند سماع إجابة رايفيليا.
لم تظهر مركبات أخرى من البوابة بعد أن سقطت عشر مركبات في الحفرة.
“أنا أقسم أن الإلكترونيات واهية للغاية هذه الأيام. أراهن أن الشركات الإلكترونية متورطة في مؤامرة لجعلها أقل ديمومة حتى تتمكن من بيع المزيد”.
شاهدت رايفيليا الدخان الأسود يتصاعد من الحفرة وتحدثت إلى إسحاق.
“…”
“يبدو أنهم اكتشفوا ذلك.”
“إلى أين تذهب؟”
“يجب أن تكون أجهزة الاتصال الخاصة بهم تبقى متصلة حتى بعد المرور عبر البوابة. ما مدى صعوبة مرور الموجات الكهربائية حتى عندما يكون تدفق الوقت متزامنًا بين العالمين. أعتقد أن سيدتنا العجوز تهرم مرة أخرى”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم. أعتقد أن الواقع يختلف عن الخيال؟ ”
ضحك إسحاق وهو يفكر في يو-راه ، عندما سألت رايفيليا مرة أخرى.
“هل مازلتم تأخذون السجناء؟”
“ماذا كنت ستفعل إذا أغلقت القوات الإستكشافية البوابة وأعادت فتحها في مكان آخر كما كنت تتوقع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجد إسحاق البندقية حسب رغبته ، وفتح الماسورة للتحقق مما إذا كان قد تم تحميلها. ثم قام بتفتيش النقيب مرة أخرى لنهب أي شيء يمكنه استخدامه.
“الأمر نفسه ينطبق على القوات الإستكشافية. لا توجد سوى افتراضات ، ولا يقين. ماذا لو أغلقوا وأعادوا فتح البوابة فقط ليجدوا حفرة أخرى هناك؟ هل سيخوضون مغامرة إعادة فتح البوابة بينما كانوا قد تعرضوا بالفعل للإصابات؟ أم سينسحبون الآن ويستعدون للهجوم القادم؟ ليس هذا العالم وحده هو الذي يأخذ في الاعتبار كفاءة التكلفة. بالإضافة إلى ذلك ، يكره القادة التحرك بدون معلومات محددة. ربما يكون رد فعلهم غريزيًا على هذا الكمين ، لكنهم سيستعيدون حواسهم ويرسلون مركبة مراقبة أخرى بعد أن تذوقوا الدم. سوف يندفعون مرة أخرى إذا اعتقدوا أنه لا يزال ممكنًا و سينسحبون إذا كان العكس”.
“نحن نستخدمها لتحديد هوية عملاء المركز”.
قال إسحاق ، وقام برفد الغبار عن سرواله وبدأ يمشي إلى الحفرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استيقظ النقيب بصرخة لا يمكن وصفها. فتح إسحاق ذراعيه كما لو كان يحيي صديقًا قديمًا وتحدث إلى النقيب.
“إلى أين تذهب؟”
إسحاق – الفصل 102 — — — — — — — — — — — —
“فقط لأعطيهم تحياتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تصرفات رايفيليا جديرة بالثناء. لتكون قادرًا على إيقاف جسم ثقيل على ما يبدو يقترب بسرعة عالية بيد واحدة عند تلقي الأمر. ناهيك عن أن قدمها كانت غير مستقرة. كانت بالفعل سيدة سيف ، شخص تجاوز حدود الجسد البشري.
أجاب إسحاق بوقاحة وأرجح قلمه. انقسمت الأرض إلى قسمين ، مما خلق درجًا سار فيه إسحاق إلى الأسفل. نزل إسحاق على الدرج بينما تبعته رايفيليا وعملاء آخرون.
“…”
“همم. أعتقد أن الواقع يختلف عن الخيال؟ ”
شرح إسحاق لرايفيليا ، لكن نوكسفيل و مازيلان كانا يتنصتان بفارغ الصبر أيضًا وأومأوا برأسهم بتعبير جاد. إذا كان هذا صحيحًا ، فلا فائدة من استخدام كل بلورات المانا الخاصة بهم لختم البوابة. كان سيكون كل شيء من أجل لا شيء.
توقع إسحاق أن تتراكم المركبات التي سقطت في كومة عملاقة. لكن يبدو أنهم تدحرجوا في اتجاهات مختلفة عندما سقطوا ، وتناثروا في كل مكان. كانت دبابة أبرامز التي تفاخرت بها الولايات المتحدة قد سقطت رأسًا على الأرض ، ودُفن المدفع بالكامل مثل عصا في الوحل.
حتى قبل أن ينتهي إسحاق من تمتمته ، انطلقت عربة مصفحة عبر البوابة. وبقيت في الجو للحظة قبل أن تسقط في الحفرة.
وتناثرت حول المركبات جثث محتمل أنها رُميت عن مركباتهم مع أذرعهم وأرجلهم ملتوية في جميع الاتجاهات. بقي البعض في مقاعدهم مع ربط حزام الأمان ، لكن رؤوسهم كانت قد دارت إلى الوراء ، وألسنتهم تدلت بشكل غريب. بدا أن أحد الجنود قد هرب من عربته ولكن سحقته واحدة أخرى على الفور. فقط الذراع خرجت من الركام.
— — — — — — — — — — — — هل فعل هذا ليختبر المياه؟ أعني ليرى ماذا سيحدث مع ذلك الصديق من الأرض الذي تعاقد مع الخونة من العالم الأوسط؟ هناك فصل واحد متبقي سأرفعه غدا
ومع ذلك ، ترددت صرخات وأنين أولئك الذين تحملوا هذه المحاكمة في جميع أنحاء الحفرة. شاهد إسحاق الكارثة أمامه بسيجارة وسأل رايفيليا.
“الجنود ، كما ترين ، يتم تعليمهم وتدريبهم على الرد مباشرة عند مهاجمتهم. لقد تم حفر ذلك فيهم كثيراً لدرجة أن أجسادهم تتفاعل قبل أذهانهم”.
“هل مازلتم تأخذون السجناء؟”
“… لم يعد لدينا استخدام لهم بعد الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن أنت تبدأ هجوم استباقي لإطالة أمد وجود البوابة؟”
“إذن نظفوا. هل تعرفون كيف تبدو الكاميرا بأي فرصة؟ ”
“إنها عدة مراقبة.”
“أنا افعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذهب البوابة في كلا الاتجاهين. لذلك إذا تمكنت القوات الإستكشافية من القدوم إلى هنا ، فيمكنهم الذهاب إليهم أيضًا. سواء كانوا بشرًا أو رصاصًا. لا بد أن الهجوم الإستباقي لأول مرة كان مفاجأة. من المحتمل جدًا أن عددًا لا يحصى من الجنود كانوا يقفون أمام البوابة للعبور. ماذا سيحدث لو تعرضوا للهجوم فجأة في تلك المرحلة؟ ضحك إسحاق متخيلًا الوجوه المذعورة للقوات الإستكشافية.
“هم؟ كيف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالكاد تمكن النقيب من التحدث تحت الألم الشديد ، لكن إسحاق وضع البندقية تحت ذقنه مباشرة وضغط على الزناد. انفجر رأس النقيب مثل البركان.
“نحن نستخدمها لتحديد هوية عملاء المركز”.
وأشارت رايفيليا. فجأة تمدد إسحاق تمديدة كبيرة وقام بتدليك كتفيه وأجاب.
ابتسم إسحاق بابتسامة عريضة عند سماع إجابة رايفيليا.
وأشارت رايفيليا. فجأة تمدد إسحاق تمديدة كبيرة وقام بتدليك كتفيه وأجاب.
“أقسم أنكم يا رفاق تستخدمون كل شيء يجعل حياتكم أسهل.”
لقد كانوا أعداء ، لكن هذا بدا قاسياً بشدة – حتى بالنسبة لهم. تصاعدت الانفجارات والدخان من الحفرة ، وبالكاد كان أي جندي قادراً على الزحف من المركبة فقط لتسقط واحدة أخرى فوقه. صرخاتهم وبكاؤهم طغى عليه هدير الانفجارات.
“… لا يوجد شيء أفضل من ذلك يمكن استخدامه لتأكيد هوياتنا.”
“نحن نستخدمها لتحديد هوية عملاء المركز”.
“صحيح. أعتقد أنه لا يزال من الصعب باستخدام تكنولوجيا هذا العالم إنشاء صور فوتوغرافية. أم أنكم ببساطة لم تطلقوا التكنولوجيا بعد؟ ”
— — — — — — — — — — — — هل فعل هذا ليختبر المياه؟ أعني ليرى ماذا سيحدث مع ذلك الصديق من الأرض الذي تعاقد مع الخونة من العالم الأوسط؟ هناك فصل واحد متبقي سأرفعه غدا
بغض النظر عن مدى شهرة المركز ، فقد كان يجذب دائمًا الذباب الذي يتطلع إلى استخدام سمعته لمصالحه الخاصة. الذباب الذي ليس لديه دماغ للتفكير به.
جلب العملاء النقيب فاقد الوعي إلى إسحاق ، وجاء جميع العملاء الآخرين المشتتين إلى إسحاق.
“مناسب. هذا يعني أنني لست بحاجة لشرح ما هي. أحضروا واحدة هنا. لا تكونوا دقيقين جدًا في البحث ، فقد لا تكون لديهم واحدة. وأحضروا لي الناجي الأقل بؤسًا هنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم. أعتقد أن الواقع يختلف عن الخيال؟ ”
تحرك العملاء كما أمر إسحاق. فتشوا كل مركبة وسحبوا الجثث واحدة تلو الأخرى. فقط عدد قليل من أراجيح من سيوفهم وحتى الأبواب المحشورة تم قطعها مثل الورق. صرخ الناجون من الألم عندما أخرجهم العملاء من سيارتهم باتجاه وفاتهم. يمكن سماع بعض الكلمات والعبارات الإنجليزية البسيطة مثل ‘ساعدوني’ و ‘أنا أستسلم’ و ‘أمي’ ، ثم تبعها الصمت. بحلول الوقت الذي انتهت فيه سيجارة إسحاق ، قادت رايفيليا عميلين يسحبان جنديًا من ذراعيه إليه.
“هل مازلتم تأخذون السجناء؟”
“هذا الرجل هو الأقل إصابة”.
الكاميرا كانت تدور باستمرار. ابتسم إسحاق للكاميرا واقترب من النقيب الذي كان في الوراء مرفوعًا من كتفيه. سحب ذراع النقيب المصابة بكل قوته.
“يا له من رجل محظوظ.”
“ماذا بحق اللعنة …”
تم لف ذراع واحدة فقط في الاتجاه المعاكس. كان باقي جسده سليمًا. لقد كانت معجزة ، مع مراعاة كل الأشياء.
“أقسم أنكم يا رفاق تستخدمون كل شيء يجعل حياتكم أسهل.”
“دعونا نرى … قضيبان ، هذا يعني أنه نقيب. إيه! إنه ضابط. هل أنت متأكدة أنكم لستم بحاجة إلى معلومات منه؟ الضباط لهم أولوية عالية في الرتب كما تعرفين “.
“ماذا نفعل بهذا الرجل؟”
سأل إسحاق ، وهزت رايفيليا رأسها ببرود. هز إسحاق كتفيه وفحص النقيب مرة أخرى ، وعيناه تلمعان عندما رأى شيئًا.
“ما هو السبب الثاني؟”
“وااو؟ لا ينبغي أن يكون هذا سلاح معيار عادي؟ أعتقد أن النقيب يمكنه الإفلات كثيرًا باستخدام رتبه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هجوم مفاجئ لم يتخيلوه أبدا. سيكون الأمر محيرا في البداية. حتى أنهم قد يفكرون في الانسحاب. لكن لحظة ، أليست تلك أسلحتهم؟ عند هذه النقطة ، يتلاشى خيار الانسحاب. لماذا؟ لأن هؤلاء الأمريكيين معتادون على التعرض للهجوم. إنهم يعرفون جيدًا أن لهم اليد العليا في القتال بنفس الأسلحة. سوف تتفاعل أجسادهم قبل رؤوسهم تحت الكمين المفاجئ. سوف يردون أولاً ويقدمون غطاءً نارياً بينما تعبر أولى وسائل النقل عبر البوابة لتشكيل خط الدفاع الأول. بعد ذلك سيرسلون المزيد من القوات كتعزيزات. سيتحركون تمامًا كما تم تدريبهم. الجنود مخلوقات حزينة”.
تمتم إسحاق وأخرج الشيء الذي كان معلقًا على خصر النقيب. بندقية مزدوجة الماسورة. كانت تحمل رصاصتين فقط في كل مرة ، لذلك لم يتم استخدامها مطلقًا في الجيش كسلاح عادي. لماذا أحضر هذا هنا؟ تساءل إسحاق ، لكنه سرعان ما وجد الإجابة. خاض هذا العالم حروبه بالسيوف ، لذلك كان لبندقية متفجرة قوة إيقاف أكثر بكثير من البندقية العادية ضد أولئك الذين تمكنوا من اختراق خط النار. إذا اقتربوا من هذا القرب ، لقد كانوا في خطر محدق. إذا ضيعت الطلقتين ، بغض النظر عن نوع السلاح ، فستكون ميتًا على أي حال.
“الان الان. يبدو أنه يتمتع بخبرة كبيرة هنا “.
“نحن نستخدمها لتحديد هوية عملاء المركز”.
وجد إسحاق البندقية حسب رغبته ، وفتح الماسورة للتحقق مما إذا كان قد تم تحميلها. ثم قام بتفتيش النقيب مرة أخرى لنهب أي شيء يمكنه استخدامه.
حتى قبل أن ينتهي إسحاق من تمتمته ، انطلقت عربة مصفحة عبر البوابة. وبقيت في الجو للحظة قبل أن تسقط في الحفرة.
“وااو! الآن هذا ما تسميه معجزة! هذا مذهل. كيف لا زالت في قطعة واحدة؟ يبدو أن هذا الرجل يعرف كيف يُلبس نفسه”.
“أنا افعل.”
عثر إسحاق على زوج من النظارات الشمسية في حالة ممتازة من جيب النقيب. لم تكن تصميم نظارات واقية رياضية صادرة عن الجيش ، بل تصميم راي-بان. ارتدى إسحاق النظارات الشمسية ببهجة. أبدى العملاء اهتماماً شديداً برؤية إسحاق وهو يرتدي النظارات. سألته رايفيليا غير المهتمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأمر نفسه ينطبق على القوات الإستكشافية. لا توجد سوى افتراضات ، ولا يقين. ماذا لو أغلقوا وأعادوا فتح البوابة فقط ليجدوا حفرة أخرى هناك؟ هل سيخوضون مغامرة إعادة فتح البوابة بينما كانوا قد تعرضوا بالفعل للإصابات؟ أم سينسحبون الآن ويستعدون للهجوم القادم؟ ليس هذا العالم وحده هو الذي يأخذ في الاعتبار كفاءة التكلفة. بالإضافة إلى ذلك ، يكره القادة التحرك بدون معلومات محددة. ربما يكون رد فعلهم غريزيًا على هذا الكمين ، لكنهم سيستعيدون حواسهم ويرسلون مركبة مراقبة أخرى بعد أن تذوقوا الدم. سوف يندفعون مرة أخرى إذا اعتقدوا أنه لا يزال ممكنًا و سينسحبون إذا كان العكس”.
“ماذا نفعل بهذا الرجل؟”
“مرحبا! اسمي اسحاق. هل تعرف الكيمتشي؟ ”
“حسنًا؟ لقد إنتهيت الآن. ارميه بعيدا. لكن ماذا عن الكاميرا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعونا نرى … قضيبان ، هذا يعني أنه نقيب. إيه! إنه ضابط. هل أنت متأكدة أنكم لستم بحاجة إلى معلومات منه؟ الضباط لهم أولوية عالية في الرتب كما تعرفين “.
“كلها محطمة.”
عثر إسحاق على زوج من النظارات الشمسية في حالة ممتازة من جيب النقيب. لم تكن تصميم نظارات واقية رياضية صادرة عن الجيش ، بل تصميم راي-بان. ارتدى إسحاق النظارات الشمسية ببهجة. أبدى العملاء اهتماماً شديداً برؤية إسحاق وهو يرتدي النظارات. سألته رايفيليا غير المهتمة.
“أنا أقسم أن الإلكترونيات واهية للغاية هذه الأيام. أراهن أن الشركات الإلكترونية متورطة في مؤامرة لجعلها أقل ديمومة حتى تتمكن من بيع المزيد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذهب البوابة في كلا الاتجاهين. لذلك إذا تمكنت القوات الإستكشافية من القدوم إلى هنا ، فيمكنهم الذهاب إليهم أيضًا. سواء كانوا بشرًا أو رصاصًا. لا بد أن الهجوم الإستباقي لأول مرة كان مفاجأة. من المحتمل جدًا أن عددًا لا يحصى من الجنود كانوا يقفون أمام البوابة للعبور. ماذا سيحدث لو تعرضوا للهجوم فجأة في تلك المرحلة؟ ضحك إسحاق متخيلًا الوجوه المذعورة للقوات الإستكشافية.
“…”
بوووم!
كان موقف رايفيليا الصامت أن هذا ليس من شأنها. هز إسحاق كتفيه وأمر.
أجاب إسحاق بوقاحة وأرجح قلمه. انقسمت الأرض إلى قسمين ، مما خلق درجًا سار فيه إسحاق إلى الأسفل. نزل إسحاق على الدرج بينما تبعته رايفيليا وعملاء آخرون.
“اذهبوا ونهبوا كل الجثث والمركبات. أحضروا لي كل ما لديهم. أريد معرفة ما إذا كان هناك أي شيء يمكنني استخدامه”.
جلب العملاء النقيب فاقد الوعي إلى إسحاق ، وجاء جميع العملاء الآخرين المشتتين إلى إسحاق.
أومأت رايفيليا برأسها بأمر إسحاق ، عندما جاء صوت نوكسفيل فجأة من أعلى.
“وااو! الآن هذا ما تسميه معجزة! هذا مذهل. كيف لا زالت في قطعة واحدة؟ يبدو أن هذا الرجل يعرف كيف يُلبس نفسه”.
“احترسوا من فوق!”
“كوني متشائمة دائما. العدو متفوق في كل جانب عند مقارنته بك. ركزي دائمًا على كيفية البقاء على قيد الحياة في هذا الموقف. كان هذا درسًا علمني إياه قائد كنت أحترمه في العالم السابق”.
نظر الجميع إلى الأعلى ليروا ما كان يقصده ، عندما سقط شيء من البوابة إلى حيث كان الجميع.
توقع إسحاق أن تتراكم المركبات التي سقطت في كومة عملاقة. لكن يبدو أنهم تدحرجوا في اتجاهات مختلفة عندما سقطوا ، وتناثروا في كل مكان. كانت دبابة أبرامز التي تفاخرت بها الولايات المتحدة قد سقطت رأسًا على الأرض ، ودُفن المدفع بالكامل مثل عصا في الوحل.
“ابتعدوا!”
كان الأمر كما قال إسحاق. توقف هجوم العملاء لأنهم جفوا ، لكن التموجات استمرت في الظهور على البوابة نفسها ، مما يدل على أن القوات الإستكشافية بدأت الرد.
تبعثر العملاء على الفور في جميع الاتجاهات ، عندما ارتد جسم عن الأرض مثل كرة مطاطية باتجاه إسحاق.
وبذلك ، تركت يد رايفيليا مقبض نصلها وأمسكت الجسم بيد واحدة.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأمر نفسه ينطبق على القوات الإستكشافية. لا توجد سوى افتراضات ، ولا يقين. ماذا لو أغلقوا وأعادوا فتح البوابة فقط ليجدوا حفرة أخرى هناك؟ هل سيخوضون مغامرة إعادة فتح البوابة بينما كانوا قد تعرضوا بالفعل للإصابات؟ أم سينسحبون الآن ويستعدون للهجوم القادم؟ ليس هذا العالم وحده هو الذي يأخذ في الاعتبار كفاءة التكلفة. بالإضافة إلى ذلك ، يكره القادة التحرك بدون معلومات محددة. ربما يكون رد فعلهم غريزيًا على هذا الكمين ، لكنهم سيستعيدون حواسهم ويرسلون مركبة مراقبة أخرى بعد أن تذوقوا الدم. سوف يندفعون مرة أخرى إذا اعتقدوا أنه لا يزال ممكنًا و سينسحبون إذا كان العكس”.
حتى قبل أن يتفاعل إسحاق مع الشيء الذي كان يطير باتجاهه ، وقفت رايفيليا أمام إسحاق. صاح إسحاق يائسًا.
جلب العملاء النقيب فاقد الوعي إلى إسحاق ، وجاء جميع العملاء الآخرين المشتتين إلى إسحاق.
“لا تكسريها!”
جلب العملاء النقيب فاقد الوعي إلى إسحاق ، وجاء جميع العملاء الآخرين المشتتين إلى إسحاق.
وبذلك ، تركت يد رايفيليا مقبض نصلها وأمسكت الجسم بيد واحدة.
“فيو!”
“اهلا بكم في العالم الجديد.”
كانت تصرفات رايفيليا جديرة بالثناء. لتكون قادرًا على إيقاف جسم ثقيل على ما يبدو يقترب بسرعة عالية بيد واحدة عند تلقي الأمر. ناهيك عن أن قدمها كانت غير مستقرة. كانت بالفعل سيدة سيف ، شخص تجاوز حدود الجسد البشري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن أنت تبدأ هجوم استباقي لإطالة أمد وجود البوابة؟”
“إنها عدة مراقبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت رايفيليا برأسها بأمر إسحاق ، عندما جاء صوت نوكسفيل فجأة من أعلى.
تعرف إسحاق تصميمها من رواق القصر الملكي. أحاط بها أنبوب مطاطي ، ربما لحمايتها من التأثير الأولي. بمجرد أن وضعتها رايفيليا ، انفصل الأنبوب المطاطي. في اللحظة التي انفصل فيها الأنبوب ، بدأ صوت المحرك في العيش ، وبدأت في التحرك.
“هذا الرجل هو الأقل إصابة”.
“يا! يبدو أنها سليمة؟ هاي ، أحضر لي ذلك الرجل إلى هنا”.
جفل العميلين اللذين كانا يمسكان النقيب بعد أن أُمطرا فجأة بالدم. لكن إسحاق ، الذي لم يتأثر بالدم الذي تدفق من العنق ، وضع ذراعه حول كتف النقيب مثل صديق ، وجسده مغطى بالدماء. ثم ابتسم للكاميرا ووجه البندقية نحوها.
جلب العملاء النقيب فاقد الوعي إلى إسحاق ، وجاء جميع العملاء الآخرين المشتتين إلى إسحاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استيقظ النقيب بصرخة لا يمكن وصفها. فتح إسحاق ذراعيه كما لو كان يحيي صديقًا قديمًا وتحدث إلى النقيب.
“ماذا؟ لماذا تتحرك باستمرار؟ هاي ، أمسك تلك الكاميرا من أجلي”.
“يجب أن تكون أجهزة الاتصال الخاصة بهم تبقى متصلة حتى بعد المرور عبر البوابة. ما مدى صعوبة مرور الموجات الكهربائية حتى عندما يكون تدفق الوقت متزامنًا بين العالمين. أعتقد أن سيدتنا العجوز تهرم مرة أخرى”.
كان الجهاز مزودًا بكاميرا بثلاث عدسات مرتبة في مثلث ، والكاميرا تدور باستمرار للنظر إلى محيطها. تذمر إسحاق ، وأمسك عميلان بالعدة وثبّتاها في مكانها مع توجيه الكاميرا نحو إسحاق.
“إلى أين تذهب؟”
كليك كليك!
“إنها عدة مراقبة.”
الكاميرا كانت تدور باستمرار. ابتسم إسحاق للكاميرا واقترب من النقيب الذي كان في الوراء مرفوعًا من كتفيه. سحب ذراع النقيب المصابة بكل قوته.
“ماذا نفعل بهذا الرجل؟”
“أاااااااهغ!”
“لا يمكنني ترك الضيف يذهب خالي الوفاض هكذا. إنه لمن باب المجاملة تقديم هدية لهم. أنا متأكد من أنهم سيوسخون ملابسهم في ذلك الوقت”.
استيقظ النقيب بصرخة لا يمكن وصفها. فتح إسحاق ذراعيه كما لو كان يحيي صديقًا قديمًا وتحدث إلى النقيب.
“أقسم أنكم يا رفاق تستخدمون كل شيء يجعل حياتكم أسهل.”
“مرحبا! اسمي اسحاق. هل تعرف الكيمتشي؟ ”
“ما هو السبب الثاني؟”
“ماذا بحق اللعنة …”
كان الأمر كما قال إسحاق. توقف هجوم العملاء لأنهم جفوا ، لكن التموجات استمرت في الظهور على البوابة نفسها ، مما يدل على أن القوات الإستكشافية بدأت الرد.
“اه آسف. هذا هو.”
نظر الجميع إلى الأعلى ليروا ما كان يقصده ، عندما سقط شيء من البوابة إلى حيث كان الجميع.
بوووم!
“الان الان. يبدو أنه يتمتع بخبرة كبيرة هنا “.
بالكاد تمكن النقيب من التحدث تحت الألم الشديد ، لكن إسحاق وضع البندقية تحت ذقنه مباشرة وضغط على الزناد. انفجر رأس النقيب مثل البركان.
“فيو!”
جفل العميلين اللذين كانا يمسكان النقيب بعد أن أُمطرا فجأة بالدم. لكن إسحاق ، الذي لم يتأثر بالدم الذي تدفق من العنق ، وضع ذراعه حول كتف النقيب مثل صديق ، وجسده مغطى بالدماء. ثم ابتسم للكاميرا ووجه البندقية نحوها.
أجاب إسحاق بوقاحة وأرجح قلمه. انقسمت الأرض إلى قسمين ، مما خلق درجًا سار فيه إسحاق إلى الأسفل. نزل إسحاق على الدرج بينما تبعته رايفيليا وعملاء آخرون.
“اهلا بكم في العالم الجديد.”
“احترسوا من فوق!”
بوووم!
الكاميرا كانت تدور باستمرار. ابتسم إسحاق للكاميرا واقترب من النقيب الذي كان في الوراء مرفوعًا من كتفيه. سحب ذراع النقيب المصابة بكل قوته.
— — — — — — — — — — — —
هل فعل هذا ليختبر المياه؟ أعني ليرى ماذا سيحدث مع ذلك الصديق من الأرض الذي تعاقد مع الخونة من العالم الأوسط؟
هناك فصل واحد متبقي سأرفعه غدا
جفل العميلين اللذين كانا يمسكان النقيب بعد أن أُمطرا فجأة بالدم. لكن إسحاق ، الذي لم يتأثر بالدم الذي تدفق من العنق ، وضع ذراعه حول كتف النقيب مثل صديق ، وجسده مغطى بالدماء. ثم ابتسم للكاميرا ووجه البندقية نحوها.
بواسطة :
تبعثر العملاء على الفور في جميع الاتجاهات ، عندما ارتد جسم عن الأرض مثل كرة مطاطية باتجاه إسحاق.
“إلى أين تذهب؟”
بووووم!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات