هذا يفسر سبب تكليف سولاند لأحد أتباعه المخلصين من أجل الإتصال بإسحاق بدلاً من زيارته شخصيًا.
في طريق عودتهم إلى قاعة المدينة سار إسحاق وسولاند جنبًا إلى جنب بينما سار فلاندر ومرتزقته على بعد مسافة من خلفهم – من الواضح أنهم محبطون وغير راضين عن كونهم بعيدين عن محادثتهم.
لم يستطع سولاند المخاطرة بتدمير هذا الدليل المهم من قبل الخونة الذين لا يزالون مختبئين.
“إنه إسحاق! إسحاق هناك!”.
“إذا إستخدم بعض الأوغاد مستودعي لتخزين شيء ما في الخفاء وهو أسلحة نارية؟ لابد أن كالدن وجد شيئًا غريبًا أثناء قراءته للوثائق لذلك جاء للتحقق من ذلك بنفسه لأنه لم يكن هناك أي شخص في الجوار بسبب الحفل، إكتشف أن هناك أسلحة نارية مخبأة في المستودعات وأدرك مدى خطورتها ثم ركض على الفور إلى قاعة المدينة، إنفجرت المستودعات دون سابق إنذار وأصيب كالدن برصاصة في ظهره قبل أن يتمكن من إخطار أي شخص”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم سيدي”.
“هذا ما يبدو عليه الأمر كما شهد أول شخص رأى جثة كالدن أنه وجدها في الطريق المؤدي إلى قاعة المدينة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل رأسه في حالة إضطراب بعد العثور على مثل هذه الأدلة غير المتوقعة.
قام إسحاق بمسح بقايا المستودعات المحترقة.
“لا تبحث عن من نجا بل إبحث عن شخص مرتبط بالمستودعات وأنفق أكثر مما ينبغي من أجره سينفق الناس أكثر عندما يكون لديهم المزيد، يجب أن يكون هناك شخص ينفق بإسراف وإن لم يكن ذلك خارج إمكانياته بالكامل”.
ظل رأسه في حالة إضطراب بعد العثور على مثل هذه الأدلة غير المتوقعة.
“…”.
‘ من بإمكانه إستخدام المستودعات؟ هل تم تدمير المستودعات فقط لإغضابه؟ تم رصدهم من قبل كالدن لذا لا بد أنهم قتلوه للحفاظ على السر أليس كذلك؟ لكن التوقيت لا تشوبه شائبة ‘.
حتى ضد الغوغاء غير المنضبطين لم يتمكنوا من إستخدام القوة المميتة تمامًا بناءً على أوامر ريفيليا فقط.
“إستجوب جميع مديري المستودعات يجب أن يكون هناك لقيط واحد فتح المستودعات بعد قبول الرشوة”.
قام إسحاق بمسح بقايا المستودعات المحترقة.
“نحن نحقق حاليًا ولكن الأمر سيستغرق بعض الوقت هناك من وقعوا في الإنفجار لا يمكننا حتى العثور على أجسادهم”.
من ناحية أخرى فلاندر يهدف إلى المنصب ليصبح مساعدًا مقربًا من إسحاق ويبحث دائمًا عن فرصة للإستفادة من سولاند والتدخل في أفعاله.
“لا تبحث عن من نجا بل إبحث عن شخص مرتبط بالمستودعات وأنفق أكثر مما ينبغي من أجره سينفق الناس أكثر عندما يكون لديهم المزيد، يجب أن يكون هناك شخص ينفق بإسراف وإن لم يكن ذلك خارج إمكانياته بالكامل”.
بدأ الوضع يدفع سولاند إلى الجنون.
“نعم سيدي”.
تذكر إسحاق شيئًا ما عندما تملقه فلاندر لذا سأل سولاند الذي لا يزال غارقًا في اليأس.
“بالتأكيد لم يخططوا لتخزين هذه البضائع إلى أجل غير مسمى إكتشف من أين أتوا وإلى أين من المفترض أن يذهبوا ستجد شيئًا عندما تضاجع المهربين… لا – إجعل رجالك يحققون في الأمر أنت ستأتي معي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلقة بشأن سلامة الحشد عندما إندفعوا نحو إسحاق لاحظته ريفيليا على الفور وهو يلقي قنبلة البيض.
“هاه؟ إلى أين نحن ذاهبون؟”.
حتى ضد الغوغاء غير المنضبطين لم يتمكنوا من إستخدام القوة المميتة تمامًا بناءً على أوامر ريفيليا فقط.
“المركز ينتظر تلقي تقرير عن حادثنا الأخير”.
“توقفوا عن محاربة ضحية فقيرة بريئة سأعطيكم مهمة لم يكن ليحلم بها بعض منظفي الزقاق الخلفي في حياتهم”.
“كانوا ينتظرون؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك الكثير من البلطجية الذين يتطلعون إلى منصبه في الأحياء الفقيرة لكنهم أرادوا فقط السيطرة على الأحياء للإستمتاع بثرواتها الهائلة لأنفسهم.
“المركز المتواضع يجب أن ينتظر عندما يطلب مني رئيس نقابتنا العظيم مقابلته أنا متأكد من أنهم جميعًا حريصون على مقابلتك الآن”.
“أوه؟ الآن يحفرون قبورهم بأنفسهم أليس كذلك؟”.
شحب وجه سولاند باليأس.
من ناحية أخرى فلاندر يهدف إلى المنصب ليصبح مساعدًا مقربًا من إسحاق ويبحث دائمًا عن فرصة للإستفادة من سولاند والتدخل في أفعاله.
إستدعى إسحاق فلاندر الذي سار حول المنطقة بتردد.
“نحن نحقق حاليًا ولكن الأمر سيستغرق بعض الوقت هناك من وقعوا في الإنفجار لا يمكننا حتى العثور على أجسادهم”.
“هل ناديتني؟”.
لم يستطع سولاند المجادلة ضد تمتمات إسحاق.
إقترب فلاندر على الفور من إسحاق بإبتسامة ولمعت عيناه متوقعا مكافأة.
أولئك الذين حاولوا إيقاف الحشد تعرضوا للضرب على ما يبدو وأجسادهم ملقاة على الأرض لكن الأشخاص الشرسين لم يهتموا برفاهيتهم بل ركزوا فقط على مداهمتهم.
“لقد أبليت بلاءً حسناً هذه المرة”.
لم يتطلب الأمر سوى نقرة واحدة حتى يتحول إحتجاج خارج عن السيطرة إلى مشاكل.
“كلام فارغ! إنه لشرف كبير أن نكون عونًا لك حتى لو كنا مجرد ذرة من الغبار”.
بدأ الوضع يدفع سولاند إلى الجنون.
تذكر إسحاق شيئًا ما عندما تملقه فلاندر لذا سأل سولاند الذي لا يزال غارقًا في اليأس.
“توقفوا عن محاربة ضحية فقيرة بريئة سأعطيكم مهمة لم يكن ليحلم بها بعض منظفي الزقاق الخلفي في حياتهم”.
“بالمناسبة هل إنتهيت من الإهتمام بما طلبته منك؟”.
“المركز ينتظر تلقي تقرير عن حادثنا الأخير”.
“هذا…”.
“هل ناديتني؟”.
تردد سولاند في الإجابة لكن فلاندر قاطعه بسرعة.
مواطنوا المدينتين يحتقرون بعضهم البعض بالفعل إذا إشتبكت المجموعتان فلن ينتهي الأمر بعدد قليل من القتلى.
“لقد إعتنينا بهؤلاء المتمردين الحقيرين الجاحدين – غير الصالحين للإستخدام حتى كسماد – الذين ثاروا ضدك، أنا ببساطة في حالة من الرهبة والإعجاب من إحسانك للسماح لهم بالعيش على الرغم من خيانتهم”.
قام إسحاق بمسح بقايا المستودعات المحترقة.
إبتسم إسحاق وهو ينظر إلى التناقض بين سولاند وفلاندر فالأول عابس بينما يقف الأخير طويلًا وأنفه مرتفع بثقة.
لذا فقد كانوا متمسكين ضد الحشود بخنوع حتى الآن لكن لن يستغرق قمع المعارضين سوى لحظات بأمر من إسحاق.
بدا أن فلاندر يسعى للحصول على منصب سولاند.
نقر إسحاق على لسانه.
“توقفوا عن محاربة ضحية فقيرة بريئة سأعطيكم مهمة لم يكن ليحلم بها بعض منظفي الزقاق الخلفي في حياتهم”.
أولئك الذين حاولوا إيقاف الحشد تعرضوا للضرب على ما يبدو وأجسادهم ملقاة على الأرض لكن الأشخاص الشرسين لم يهتموا برفاهيتهم بل ركزوا فقط على مداهمتهم.
—
“واآه! أقتله!! أقتل إسحاق!”.
أشرق وجه فلاندر بشكل كبير وتحدث.
إبتسم إسحاق.
“فقط أعطنا الطلب وسننجزه على أكمل وجه!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لدي ما يكفي منهم سيحتاجون إلى بعض الخدم لمساعدتهم أثناء تجوالهم في الأراضي الشاسعة”.
“هل تخطط حقًا لإحضارهم إلى المركز؟”.
“لا يمكنني المجادلة ضد ذلك”.
“هل هناك مشكلة؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أبليت بلاءً حسناً هذه المرة”.
“إنه مخاطرة بالكامل”.
“بالمناسبة هل إنتهيت من الإهتمام بما طلبته منك؟”.
“لا يمكنني المجادلة ضد ذلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المركز المتواضع يجب أن ينتظر عندما يطلب مني رئيس نقابتنا العظيم مقابلته أنا متأكد من أنهم جميعًا حريصون على مقابلتك الآن”.
في طريق عودتهم إلى قاعة المدينة سار إسحاق وسولاند جنبًا إلى جنب بينما سار فلاندر ومرتزقته على بعد مسافة من خلفهم – من الواضح أنهم محبطون وغير راضين عن كونهم بعيدين عن محادثتهم.
واصل إسحاق مشاهدة الفوضى بسيجارة حينها لاحظه كاينين ودفع من خلال الحشد ليقترب منه.
مشاهدة الرجال الكبار وهم ينفخون خدودهم أمر مقيت إلى حد ما.
إستدعى إسحاق فلاندر الذي سار حول المنطقة بتردد.
“لماذا لا تستمر في إستخدام عملاء الأمن فقط؟ سيستمعون بالتأكيد إلى طلباتك من الآن فصاعدًا”.
“لماذا لا تستمر في إستخدام عملاء الأمن فقط؟ سيستمعون بالتأكيد إلى طلباتك من الآن فصاعدًا”.
“ليس لدي ما يكفي منهم سيحتاجون إلى بعض الخدم لمساعدتهم أثناء تجوالهم في الأراضي الشاسعة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنا ندافع عن المنطاد كما أمرت السيدة ريفيليا نحن الآن في إنتظار أوامرك”.
“أشعر أن الأمور ستزداد سوءًا إذا قمت بتوظيفهم”.
“المركز ينتظر تلقي تقرير عن حادثنا الأخير”.
لمح سولاند وراءه.
إبتسم إسحاق وهو ينظر إلى التناقض بين سولاند وفلاندر فالأول عابس بينما يقف الأخير طويلًا وأنفه مرتفع بثقة.
لاحظه فلاندر على الفور عندما إلتقت أعينهم.
“هذا…”.
سولاند لا يسعه إلا أن يتنهد.
“رائع! خسر أولادي؟”.
هناك الكثير من البلطجية الذين يتطلعون إلى منصبه في الأحياء الفقيرة لكنهم أرادوا فقط السيطرة على الأحياء للإستمتاع بثرواتها الهائلة لأنفسهم.
“إنه إسحاق! إسحاق هناك!”.
من ناحية أخرى فلاندر يهدف إلى المنصب ليصبح مساعدًا مقربًا من إسحاق ويبحث دائمًا عن فرصة للإستفادة من سولاند والتدخل في أفعاله.
مشاهدة الرجال الكبار وهم ينفخون خدودهم أمر مقيت إلى حد ما.
بدأ الوضع يدفع سولاند إلى الجنون.
“بالمناسبة هل إنتهيت من الإهتمام بما طلبته منك؟”.
“هناك فرصة لأن يتم إستدعائي إلى المركز… حسنًا؟”.
“أشعر أن الأمور ستزداد سوءًا إذا قمت بتوظيفهم”.
سولاند الذي كان على وشك أن يخبر إسحاق أنه قد يتم إرساله إلى المركز أغلق فمه عندما إقترب منهم كوردنيل.
سولاند لا يسعه إلا أن يتنهد.
“إنها حالة طارئة!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك الكثير من البلطجية الذين يتطلعون إلى منصبه في الأحياء الفقيرة لكنهم أرادوا فقط السيطرة على الأحياء للإستمتاع بثرواتها الهائلة لأنفسهم.
“أنا مندهش من وجود حالة طوارئ أكبر من التهديد على حياتي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المترجم الإنجليزي ساحب من بداية العام وبهذا الفصل أكون معه…
قفز كوردنيل على رد فعل إسحاق غير المبالي وصرخ.
“كلام فارغ! إنه لشرف كبير أن نكون عونًا لك حتى لو كنا مجرد ذرة من الغبار”.
“دخل المتظاهرون من مدينة بورت لمدينة نيو بورت!”.
شاهد إسحاق ريفيليا وهي تتحرك بنشاط لقمع الحشد.
“رائع! خسر أولادي؟”.
مواطنوا المدينتين يحتقرون بعضهم البعض بالفعل إذا إشتبكت المجموعتان فلن ينتهي الأمر بعدد قليل من القتلى.
ضرب كوردنيل صدره محبطًا من تفكير إسحاق غريب الأطوار بينما أجاب سولاند برزانة.
مشاهدة الرجال الكبار وهم ينفخون خدودهم أمر مقيت إلى حد ما.
“تم إرسال معظم موظفي مدينة نيو بورت الذين كانوا يمنعون المتظاهرين في مدينة بورت إلى منطقة التعدين لإستعادتها، بعد أن فقدوا سبب إزدرائهم هناك بدا أنهم قد توافدوا على مدينة نيو بورت بدلاً من التفرق”.
“لا يمكنني المجادلة ضد ذلك”.
“هذا منطقي يمكن لكلب واحد أن ينبح بصوت عالٍ لكن الأمر يتطلب كلبين ليصنعوا الضجيج”.
“توقفوا عن محاربة ضحية فقيرة بريئة سأعطيكم مهمة لم يكن ليحلم بها بعض منظفي الزقاق الخلفي في حياتهم”.
“الآن ليس الوقت المناسب لتقديم بعض التعبيرات الإصطلاحية غير المجدية! لقد حذرناهم من أن اللورد إسحاق قد أعلن أن كل من ينضم إلى الإحتجاج ستُصادر ثروته في محاولة لتفرقتهم، لكن هذا حولهم إلى عصابة خارجة عن القانون! لقد بدأوا بالفعل في نهب الكازينوهات والمحلات التجارية!”.
“…”.
“حسنًا؟ ماذا حدث للحراس؟”.
ربما أعدادهم هائلة لكنهم ما زالوا غير متكافئين مع أولئك الذين دربوا حياتهم كلها على القتال في ساحات المعارك.
“كما قال لك السيد سولاند بالفعل! لقد تم إرسالهم جميعًا إلى منطقة التعدين لإصلاح المرافق! كل ما تبقى هو عدد قليل من الحراس!”.
لكنهم الآن أصبحوا أحرارًا في الحصول عليها جميعًا لم تكن الحشود المسعورة خارج نطاق الإحتمالات.
نقر إسحاق على لسانه.
“الآن ليس الوقت المناسب لتقديم بعض التعبيرات الإصطلاحية غير المجدية! لقد حذرناهم من أن اللورد إسحاق قد أعلن أن كل من ينضم إلى الإحتجاج ستُصادر ثروته في محاولة لتفرقتهم، لكن هذا حولهم إلى عصابة خارجة عن القانون! لقد بدأوا بالفعل في نهب الكازينوهات والمحلات التجارية!”.
هذا هو السبب في أن وعي الغوغاء خطير – فقد شل التفكير المنطقي ودفع الجميع إلى التصرف بناءً على المشاعر الخالصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحضر أولادك وتأكد من عدم وجود أحد… في الواقع لا… من أخدع؟ سيقبلون رشوة فقط ويفتحون فرصة لهم”.
لم يتطلب الأمر سوى نقرة واحدة حتى يتحول إحتجاج خارج عن السيطرة إلى مشاكل.
“نحن نحقق حاليًا ولكن الأمر سيستغرق بعض الوقت هناك من وقعوا في الإنفجار لا يمكننا حتى العثور على أجسادهم”.
أصبحت تصرفات الناس داخل الحشد مبررة حتى لو كانت غير قانونية في البداية.
شاهد إسحاق الغارة وهي تتكشف وفي فمه سيجارة وتحدث إلى سولاند.
لم يكن إسحاق خبيرًا في علم النفس الإجتماعي ولكنه يتمتع بخبرة كبيرة في معرفة كيف أصبحت أفعالهم غير منطقية وهذا متناسب مع الحجم المتزايد للحشد لكن الأمر مختلف هذه المرة.
ضخت الأدرينالين وإندفعت من خلال الحشد ثم ركلت قنبلة البيض في الهواء قبل أن تهبط بينهم ومع إنفجار يصم الآذان هزت العاصفة الهواء فوقهم.
تم تقييد إسحاق بسبب الشريط الأحمر* في ذلك الوقت مما وضعه في قدمه الخلفية لكن لم يكن هناك مثل هذه القوانين في هذا العالم.
‘ من بإمكانه إستخدام المستودعات؟ هل تم تدمير المستودعات فقط لإغضابه؟ تم رصدهم من قبل كالدن لذا لا بد أنهم قتلوه للحفاظ على السر أليس كذلك؟ لكن التوقيت لا تشوبه شائبة ‘.
(الروتين الرسمي أو الإجراء الذي يتميز بتعقيد مفرط يؤدي إلى تأخير أو تقاعس عن الإجراءات البيروقراطية)
هذا يعني أنهم إتبعوا أوامر ريفيليا فقط بصفتها الشخص الثاني في القيادة عندما لم يكن إسحاق موجودًا والآن بعد أن أصبح هنا سيستمعون إليه مهما حدث.
“أرى أنهم حوَّلوا هذا المكان حقًا إلى حفرة صغيرة”.
هذا يعني أنهم إتبعوا أوامر ريفيليا فقط بصفتها الشخص الثاني في القيادة عندما لم يكن إسحاق موجودًا والآن بعد أن أصبح هنا سيستمعون إليه مهما حدث.
إمتلأت الساحة الواقعة أمام مجلس المدينة بالناس يبدو أن كل مواطن في مدينة بورت قد جاء إلى هنا.
“هل تخطط حقًا لإحضارهم إلى المركز؟”.
لم ينج أي متجر بالقرب من قاعة المدينة من غضب اللصوص والتجار يرقدون على الأرض ببساطة ووجوههم في يأس تام حيث سُرقت جميع بضائعهم من أمامهم.
حتى ضد الغوغاء غير المنضبطين لم يتمكنوا من إستخدام القوة المميتة تمامًا بناءً على أوامر ريفيليا فقط.
أولئك الذين حاولوا إيقاف الحشد تعرضوا للضرب على ما يبدو وأجسادهم ملقاة على الأرض لكن الأشخاص الشرسين لم يهتموا برفاهيتهم بل ركزوا فقط على مداهمتهم.
“أنا مندهش من وجود حالة طوارئ أكبر من التهديد على حياتي”.
باعت المتاجر القريبة من قاعة المدينة بعض السلع الأكثر تكلفة في مدينة نيو بورت لم يكن حتى مواطني مدينة بورت أثرياء بما يكفي لشراء جميع السلع الباهظة المباعة في هذه المتاجر.
لم يكن واثقًا من أن سفاحيه سيرفضون الرشاوى بنفسه.
لكنهم الآن أصبحوا أحرارًا في الحصول عليها جميعًا لم تكن الحشود المسعورة خارج نطاق الإحتمالات.
“رائع! خسر أولادي؟”.
“ماذا يفعل هؤلاء المتخلفون؟”.
أولئك الذين حاولوا إيقاف الحشد تعرضوا للضرب على ما يبدو وأجسادهم ملقاة على الأرض لكن الأشخاص الشرسين لم يهتموا برفاهيتهم بل ركزوا فقط على مداهمتهم.
تنهد إسحاق وهو يشاهد عملاء الأمن يشكلون حاجزا حول المنطاد ويبذلون قصارى جهدهم للحفاظ على الخط لأن منطاد الإمبراطور أغلى شيء هنا.
قفز كوردنيل على رد فعل إسحاق غير المبالي وصرخ.
مجرد تمزيق أحد الزخارف من المنطاد سيؤمن لهم ثروة وهذا هو السبب في أن الحشد ضغطوا بشراهة على الرغم من النظرة الشرسة لعملاء الأمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المركز المتواضع يجب أن ينتظر عندما يطلب مني رئيس نقابتنا العظيم مقابلته أنا متأكد من أنهم جميعًا حريصون على مقابلتك الآن”.
قوة الأرقام عظيمة حقًا هؤلاء المواطنين الذين لم يكونوا ليواجهوا عملاء الأمن بأي شكل من الأشكال أصروا على البحث عن فتحات بأعدادهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما قال لك السيد سولاند بالفعل! لقد تم إرسالهم جميعًا إلى منطقة التعدين لإصلاح المرافق! كل ما تبقى هو عدد قليل من الحراس!”.
من ناحية أخرى منعهم العملاء من الإقتراب من المنطاد وقاموا فقط بدفعهم إلى الخلف إذا إقتربوا أكثر من اللازم لذا أصبح الحشد أكثر جرأة مع مرور الوقت.
شاهد إسحاق ريفيليا وهي تتحرك بنشاط لقمع الحشد.
شاهد إسحاق الغارة وهي تتكشف وفي فمه سيجارة وتحدث إلى سولاند.
مواطنوا المدينتين يحتقرون بعضهم البعض بالفعل إذا إشتبكت المجموعتان فلن ينتهي الأمر بعدد قليل من القتلى.
“أحضر أولادك وتأكد من عدم وجود أحد… في الواقع لا… من أخدع؟ سيقبلون رشوة فقط ويفتحون فرصة لهم”.
“إستجوب جميع مديري المستودعات يجب أن يكون هناك لقيط واحد فتح المستودعات بعد قبول الرشوة”.
“…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل كاينن وهو يراقب الحشد يتجهون نحوهم.
لم يستطع سولاند المجادلة ضد تمتمات إسحاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرب كوردنيل صدره محبطًا من تفكير إسحاق غريب الأطوار بينما أجاب سولاند برزانة.
لم يكن واثقًا من أن سفاحيه سيرفضون الرشاوى بنفسه.
“هل هناك مشكلة؟”.
واصل إسحاق مشاهدة الفوضى بسيجارة حينها لاحظه كاينين ودفع من خلال الحشد ليقترب منه.
(الروتين الرسمي أو الإجراء الذي يتميز بتعقيد مفرط يؤدي إلى تأخير أو تقاعس عن الإجراءات البيروقراطية)
“كنا ندافع عن المنطاد كما أمرت السيدة ريفيليا نحن الآن في إنتظار أوامرك”.
“رائع! خسر أولادي؟”.
إبتسم إسحاق.
“…”.
هذا يعني أنهم إتبعوا أوامر ريفيليا فقط بصفتها الشخص الثاني في القيادة عندما لم يكن إسحاق موجودًا والآن بعد أن أصبح هنا سيستمعون إليه مهما حدث.
“إذا إستخدم بعض الأوغاد مستودعي لتخزين شيء ما في الخفاء وهو أسلحة نارية؟ لابد أن كالدن وجد شيئًا غريبًا أثناء قراءته للوثائق لذلك جاء للتحقق من ذلك بنفسه لأنه لم يكن هناك أي شخص في الجوار بسبب الحفل، إكتشف أن هناك أسلحة نارية مخبأة في المستودعات وأدرك مدى خطورتها ثم ركض على الفور إلى قاعة المدينة، إنفجرت المستودعات دون سابق إنذار وأصيب كالدن برصاصة في ظهره قبل أن يتمكن من إخطار أي شخص”.
“أرى أنكم يا رفاق تتبولون في ملابسكم؟ ولكن لم أنتم الوحيدون هنا؟”.
“أرى أنكم يا رفاق تتبولون في ملابسكم؟ ولكن لم أنتم الوحيدون هنا؟”.
حتى لو أن الحشد هاجم هذا المكان فلن يكونوا قادرين على التسبب في هذا القدر من الضرر إذا كان غير البشر موجودين، لكن يبدو أن عملاء الأمن فقط الموجودين هنا لم يكن في الأفق أي شخص غير بشري.
نقر إسحاق على لسانه.
“لقد تم إرسالهم لإغلاق منطقة سيتا لمنع المتظاهرين من الإنتشار كما أمرت السيدة ريفيليا”.
لم يستطع سولاند المخاطرة بتدمير هذا الدليل المهم من قبل الخونة الذين لا يزالون مختبئين.
“لا يوجد سبب يدعوهم للذهاب إلى أي مكان آخر عندما يكون كل شيء يستحق العناء هنا”.
–+–
“لقد تم إرسالهم لوقف مواطني مدينة نيو بورت وليس المتظاهرين”.
ضحك إسحاق وهو يشاهد الغوغاء وهم يزمجرون نحوه ثم أخرج قنبلة بيضة من جيبه ولفها وألقى بها في الحشد.
مواطنوا المدينتين يحتقرون بعضهم البعض بالفعل إذا إشتبكت المجموعتان فلن ينتهي الأمر بعدد قليل من القتلى.
“دخل المتظاهرون من مدينة بورت لمدينة نيو بورت!”.
“أين الفتاة؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينج أي متجر بالقرب من قاعة المدينة من غضب اللصوص والتجار يرقدون على الأرض ببساطة ووجوههم في يأس تام حيث سُرقت جميع بضائعهم من أمامهم.
“إنها تحاول قمع المتظاهرين لكن لا يبدو أن لها تأثير كبير”.
“دخل المتظاهرون من مدينة بورت لمدينة نيو بورت!”.
عادة ما تلهم سمعة ريفيليا بصفتها سيد السيف ومن آل بندلتون مزيجًا من الرهبة والخوف لكن الحشود المحمومة لم يهتموا بذلك في هذه المرحلة.
“إذا إستخدم بعض الأوغاد مستودعي لتخزين شيء ما في الخفاء وهو أسلحة نارية؟ لابد أن كالدن وجد شيئًا غريبًا أثناء قراءته للوثائق لذلك جاء للتحقق من ذلك بنفسه لأنه لم يكن هناك أي شخص في الجوار بسبب الحفل، إكتشف أن هناك أسلحة نارية مخبأة في المستودعات وأدرك مدى خطورتها ثم ركض على الفور إلى قاعة المدينة، إنفجرت المستودعات دون سابق إنذار وأصيب كالدن برصاصة في ظهره قبل أن يتمكن من إخطار أي شخص”.
قامت بدوريات في الصفوف وقمعت المتظاهرين دون أن تصيبهم لكن أعداد الحشد كبيرة جدًا.
تذكر إسحاق شيئًا ما عندما تملقه فلاندر لذا سأل سولاند الذي لا يزال غارقًا في اليأس.
“إنها تحاول بشدة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلقة بشأن سلامة الحشد عندما إندفعوا نحو إسحاق لاحظته ريفيليا على الفور وهو يلقي قنبلة البيض.
شاهد إسحاق ريفيليا وهي تتحرك بنشاط لقمع الحشد.
“بالمناسبة هل إنتهيت من الإهتمام بما طلبته منك؟”.
عندما لاحظ الحشد إسحاق صرخوا.
“كلام فارغ! إنه لشرف كبير أن نكون عونًا لك حتى لو كنا مجرد ذرة من الغبار”.
“إنه إسحاق! إسحاق هناك!”.
“ماذا علينا ان نفعل؟”.
“واآه! أقتله!! أقتل إسحاق!”.
واصل إسحاق مشاهدة الفوضى بسيجارة حينها لاحظه كاينين ودفع من خلال الحشد ليقترب منه.
“أوه؟ الآن يحفرون قبورهم بأنفسهم أليس كذلك؟”.
لم يستطع سولاند المجادلة ضد تمتمات إسحاق.
“ماذا علينا ان نفعل؟”.
“واآه! أقتله!! أقتل إسحاق!”.
سأل كاينن وهو يراقب الحشد يتجهون نحوهم.
شاهد إسحاق ريفيليا وهي تتحرك بنشاط لقمع الحشد.
ربما أعدادهم هائلة لكنهم ما زالوا غير متكافئين مع أولئك الذين دربوا حياتهم كلها على القتال في ساحات المعارك.
‘ من بإمكانه إستخدام المستودعات؟ هل تم تدمير المستودعات فقط لإغضابه؟ تم رصدهم من قبل كالدن لذا لا بد أنهم قتلوه للحفاظ على السر أليس كذلك؟ لكن التوقيت لا تشوبه شائبة ‘.
حتى ضد الغوغاء غير المنضبطين لم يتمكنوا من إستخدام القوة المميتة تمامًا بناءً على أوامر ريفيليا فقط.
من ناحية أخرى فلاندر يهدف إلى المنصب ليصبح مساعدًا مقربًا من إسحاق ويبحث دائمًا عن فرصة للإستفادة من سولاند والتدخل في أفعاله.
لذا فقد كانوا متمسكين ضد الحشود بخنوع حتى الآن لكن لن يستغرق قمع المعارضين سوى لحظات بأمر من إسحاق.
قفز كوردنيل على رد فعل إسحاق غير المبالي وصرخ.
ضحك إسحاق وهو يشاهد الغوغاء وهم يزمجرون نحوه ثم أخرج قنبلة بيضة من جيبه ولفها وألقى بها في الحشد.
“توقفوا عن محاربة ضحية فقيرة بريئة سأعطيكم مهمة لم يكن ليحلم بها بعض منظفي الزقاق الخلفي في حياتهم”.
قلقة بشأن سلامة الحشد عندما إندفعوا نحو إسحاق لاحظته ريفيليا على الفور وهو يلقي قنبلة البيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه مخاطرة بالكامل”.
ضخت الأدرينالين وإندفعت من خلال الحشد ثم ركلت قنبلة البيض في الهواء قبل أن تهبط بينهم ومع إنفجار يصم الآذان هزت العاصفة الهواء فوقهم.
“ماذا علينا ان نفعل؟”.
صرخ الحشد في رعب وإبتعدوا.
في طريق عودتهم إلى قاعة المدينة سار إسحاق وسولاند جنبًا إلى جنب بينما سار فلاندر ومرتزقته على بعد مسافة من خلفهم – من الواضح أنهم محبطون وغير راضين عن كونهم بعيدين عن محادثتهم.
فجأة ساد صمت بارد في الساحة بدأ أن الغوغاء يقفون ببطء على قدميهم وأعادهم الإنفجار إلى رشدهم.
“دخل المتظاهرون من مدينة بورت لمدينة نيو بورت!”.
–+–
(الروتين الرسمي أو الإجراء الذي يتميز بتعقيد مفرط يؤدي إلى تأخير أو تقاعس عن الإجراءات البيروقراطية)
المترجم الإنجليزي ساحب من بداية العام وبهذا الفصل أكون معه…
ضخت الأدرينالين وإندفعت من خلال الحشد ثم ركلت قنبلة البيض في الهواء قبل أن تهبط بينهم ومع إنفجار يصم الآذان هزت العاصفة الهواء فوقهم.
“نحن نحقق حاليًا ولكن الأمر سيستغرق بعض الوقت هناك من وقعوا في الإنفجار لا يمكننا حتى العثور على أجسادهم”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
