لم يكن إسحاق ليتسامح مع المغفلين والإفتراءات المستمرة لهذا السبب أعد بالفعل خطة هروب.
القتال حتى اللحظة الأخيرة ومن أجل ماذا؟.
حتى أنه جهز خطواته التالية لكن لم يحدث شيء لذلك بقي هنا ببساطة.
بدأ إسحاق يتذكر النكهات الغنية للمساحيق الكيميائية بينما يشاهد الشاشة.
تأثر إسحاق بكيفية قراءة الملكة له على أكمل وجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم مشغولون جدًا بالتعامل مع العديد من المشكلات المتعلقة بالتعويضات ولهذا لم أخبرهم بذلك، أنا متأكد من أنهم أدركوا للتو أنك هنا بعد رؤية منطادك”.
“لذا لا يهم ما إذا كانت كونيت تعرف الآن؟”.
توقع إسحاق حشدًا هائلاً يوجه الشتائم وما إلى ذلك عند وصول أعظم شرير تم تسجيله في التاريخ لكنه وجد فقط لانبورتون وكاينين وعملاء الأمن والمرتزقة.
“لم يبق وقت لقد أهدرت أنت وكونيت بحماقة فرصتكم الأخيرة”.
أشارت الملكة إلى الثقب.
“قد يكون هذا صحيحًا بالنسبة لكونيت لكنني لم أهتم بما يحدث لهذا العالم”.
عبس وجه كاينين عندما تحدث إسحاق عن الإمبراطور بنبرة غير رسمية متجاهلاً نبرة الإحترام.
شربت الملكة الشاي بإبتسامة راضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كانت تلك أوامر الإمبراطور”
رد إسحاق بلا مبالاة.
عبس وجه كاينين عندما تحدث إسحاق عن الإمبراطور بنبرة غير رسمية متجاهلاً نبرة الإحترام.
“هل حقًا لم تحضري أي هدايا تذكارية بعد عودتك من العالم الآخر؟ لا نودلز – ولا حتى كوب المعكرونة أو الحساء الخاص بها؟”.
إقترب إسحاق من كاينين وسأل.
بدأ إسحاق يتذكر النكهات الغنية للمساحيق الكيميائية بينما يشاهد الشاشة.
“الدببة الشمالية والجان لن يسكتوا على هذا”.
ظل لعابه يسيل من فمه يسيل بينما يسأل بترقب.
“نعم هذا هو الإجراء الصحيح – لفتحها على مراحل، إذا ماذا حدث لمصدر رزقي؟”.
ردت عليه الملكة بإعتذار.
“أعلم يمكنك الذهاب لكني أعتقد أنه قد فات الأوان بالفعل”.
“لم أحضر أي شيء معي”.
التعامل مع الفوضى بأفراد مديرية الأمن المحدودين مسعى ضخم لكنه أكثر إحتمالًا مع المرتزقة كمساعدين لهم.
خفض إسحاق رأسه يائسًا من خيبة الأمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم تذهب إلى هناك طواعية” .
ضحكت الملكة وإستمرت.
“متى أصدرت هذا الأمر؟”.
“لكن يبدو أن ريشة قد حظيت بالعديد من المعجبين، لقد لاحظوا بسرعة مقدار الشره الذي تعاني منه لذا قدموا لها الكثير من الطعام كهدية، أحضرت كل ذلك في حقيبتها”.
القتال حتى اللحظة الأخيرة ومن أجل ماذا؟.
إرتفع رأس إسحاق مثل الألعاب النارية.
“يا له من رجل إستثنائي”.
“إذا سأكون قادرا على تذوق البعض قريبا”.
“آه لا أعتقد ذلك فريشة مع كونيت في هذه اللحظة”.
“آه لا أعتقد ذلك فريشة مع كونيت في هذه اللحظة”.
“مدهش! إنها بوابة النجوم”.
“اللعنة لن يترك أي شيء بين هاتين الشرهتين لكن ألن تكون هناك مشاكل إذا أخبرت ريشة كونيت بكل شيء؟”.
إرتفع رأس إسحاق مثل الألعاب النارية.
“لم تذهب إلى هناك طواعية” .
أشرق وجه لانبورتون على الفور وغادر الساحة بسرعة.
“…”.
“الأمر كما خمنت”.
هذا يعني أن الملكة حبست ريشة في نفس مكان كونيت.
“الأمر كما خمنت”.
“الدببة الشمالية والجان لن يسكتوا على هذا”.
“الدببة الشمالية والجان لن يسكتوا على هذا”.
“لا يهم بصراحة إنهم رهائن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لوردي أنا سعيد لأنك بأمان”.
“ألا تبالغين قليلاً؟”.
“آه لا أعتقد ذلك فريشة مع كونيت في هذه اللحظة”.
“وماذا في ذلك؟ إنه فقط للحظة أنا مستعدة للهجوم القادم على أي حال”.
لم يكن إسحاق ليتسامح مع المغفلين والإفتراءات المستمرة لهذا السبب أعد بالفعل خطة هروب.
فكر إسحاق في سلوك الملكة الوقح.
“أأنت لورد هذه المدينة الآن؟”.
‘هل إقتربت خطتها من أن تؤتي ثمارها لدرجة أن حجبها بلا جدوى؟’.
حاول لانبورتون أن يشق طريقه نحو إسحاق لكن حراس الملكة الشخصيين تحركوا لعرقلته في كل مرة.
“لم أرغب في طرح هذا السؤال لكن لا بد لي من ذلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟ كيف كانوا؟ هل هم مفيدين؟”.
ألقى إسحاق سيجارته المحترقة في فنجان الشاي وأشعل أخرى جديدة.
“أين ستفتح البوابة في عالمنا القديم؟”.
إتسعت رئتيه من الدخان وإنتفخ صدره بشكل واضح.
“الدببة الشمالية والجان لن يسكتوا على هذا”.
طرح إسحاق أخيرًا السؤال الذي لا يريد أن تجيب عليه الملكة.
“متى أصدرت هذا الأمر؟”.
نظرت إليه بإبتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صرحت مدير المراقبة أنه في حالة عدم قدرتها على قيادة المديرية لأي سبب من الأسباب ستدخل المديرية في حالة طوارئ، ستنتقل القيادة إلى السيد إسحاق مؤقتًا الآن بعد أن أخبرتك بهذا ستتبع مديرية المراقبة أوامرك من الآن فصاعدًا”.
“أين ستفتح البوابة في عالمنا القديم؟”.
“أنا ماذا؟”.
سأل إسحاق.
التعامل مع الفوضى بأفراد مديرية الأمن المحدودين مسعى ضخم لكنه أكثر إحتمالًا مع المرتزقة كمساعدين لهم.
إبتسمت الملكة بشكل مشرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل لعابه يسيل من فمه يسيل بينما يسأل بترقب.
“الأمر كما خمنت”.
تأثر إسحاق بكيفية قراءة الملكة له على أكمل وجه.
“فهمت”.
بدأ إسحاق يتذكر النكهات الغنية للمساحيق الكيميائية بينما يشاهد الشاشة.
نظر إسحاق إلى السقف بتعبير فارغ وضحك بمرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أعدت هذا مسبقًا؟”.
لا لقد عرف الإجابة بالفعل بشكل غريزي لكنه تمنى لو لم تكن كذلك.
إقترب إسحاق من كاينين وسأل.
معاناة الأمة ودمارها بسبب هذه البوابة.
هذا يعني أن الملكة حبست ريشة في نفس مكان كونيت.
هل يمكنهم التعامل معها؟.
“لم أرغب في طرح هذا السؤال لكن لا بد لي من ذلك”.
حتى هو الذي إستسلم لكل شيء لا يزال يشعر بالغضب الشديد عندما يتذكر وجوه أولئك الذين واجهوا نهايتهم.
الجنون هو الإستنتاج الطبيعي الوحيد.
القتال حتى اللحظة الأخيرة ومن أجل ماذا؟.
سأل إسحاق الملكة التي شاهدت لانبورتون يختفي.
ناهيك عن أن هذا العالم لم يكن منفصلاً تمامًا عن العالم القديم.
إبتسم إسحاق لهذا المنظر ونقر على كتف لانبورتون.
إن غزوات قوة المشاة – مجرد وجودهم – بمثابة تذكير دائم بمأساة أمتهم.
شربت الملكة الشاي بإبتسامة راضية.
الرغبة في الإنتقام لن تتلاشى أبدًا ولا حتى مع مرور الوقت.
“بمباركتك بذلنا قصارى جهدنا”.
الجنون هو الإستنتاج الطبيعي الوحيد.
في النهاية أومأ برأسه موافقا.
هبط المنطاد الشخصي لإسحاق بهدوء حيث قاعة المدينة القديمة.
“أعتقد أنه ليس لدي خيار”.
غادر إسحاق السفينة مع الملكة وفحص المناطق المحيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل إسحاق.
“الآن هذا ترحيب غير متوقع”.
هذا يعني أن الملكة حبست ريشة في نفس مكان كونيت.
توقع إسحاق حشدًا هائلاً يوجه الشتائم وما إلى ذلك عند وصول أعظم شرير تم تسجيله في التاريخ لكنه وجد فقط لانبورتون وكاينين وعملاء الأمن والمرتزقة.
“نعم لقد طردت جميع مواطني مدينة بورت لذلك نقلنا جميع مواطني مدينة نيو بورت إلى مدينة بورت”.
“أين الجميع؟”.
سأل إسحاق.
حيا الجميع إسحاق بأدب عندما إقترب.
“الآن هذا ترحيب غير متوقع”.
تقدم لانبورتون إلى الأمام وأجاب إسحاق.
“هل لانبورتون ذو سمعة طيبة؟”.
“تمت إعادة تخصيص مدينة نيو بورت كمنطقة حرة للتجارة متعددة الأبعاد لذلك تم تقييد دخول المواطنين العاديين”.
“إذا سأكون قادرا على تذوق البعض قريبا”.
“بأوامر من؟”.
تدخلت الملكة في المحادثة مع لانبورتون وأسكتته على الفور.
وقعت عيون الجميع على كاينين.
سأل إسحاق كاينين.
نظر إسحاق إليه.
الجنون هو الإستنتاج الطبيعي الوحيد.
تلعثم كاينين في ذعر.
ماذا ستكون خطوته التالية؟.
إقترب إسحاق من كاينين وسأل.
نظر إسحاق إليه.
“أأنت لورد هذه المدينة الآن؟”.
“لم أرغب في طرح هذا السؤال لكن لا بد لي من ذلك”.
“لا سيدي…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما قلت لقد فات الأوان بالفعل إذا كانت قوة المراقبة بأكملها هنا فقد تكون هذه مشكلة لكنك نقلتهم بعيدًا عنا، السيد لانبورتون هو شيخ محترم بين الجان لذا فإن الإحتكاك معه ليس شيئًا أريده”.
“إذا من قال لك أن تطرد كل دافعي الضرائب هنا؟ هل تعرف كم من المال أجني في يوم واحد؟ هل ستعوضني عن ذلك؟”.
إن غزوات قوة المشاة – مجرد وجودهم – بمثابة تذكير دائم بمأساة أمتهم.
“كانت تلك أوامر الإمبراطور”
“أين الجميع؟”.
“هو قال ذلك؟”.
“لا يهم بصراحة إنهم رهائن”.
“…”.
“إذن كل من لا أراه هنا ما زال في مدينة بورت؟”.
عبس وجه كاينين عندما تحدث إسحاق عن الإمبراطور بنبرة غير رسمية متجاهلاً نبرة الإحترام.
“هو قال ذلك؟”.
“لا تكن غاضبًا جدًا فلعالمنا القديم أيضا مناطق مقيدة لا يمكن إلا لأفراد محددين الدخول هل تتذكر؟”.
ردت عليه الملكة بإعتذار.
إستغرق إسحاق لحظة لفهم تفسير الملكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟ كيف كانوا؟ هل هم مفيدين؟”.
في النهاية أومأ برأسه موافقا.
أشارت الملكة إلى الثقب.
“نعم هذا هو الإجراء الصحيح – لفتحها على مراحل، إذا ماذا حدث لمصدر رزقي؟”.
“لماذا لا تتكلم بينما نسير؟”.
“نعم لقد طردت جميع مواطني مدينة بورت لذلك نقلنا جميع مواطني مدينة نيو بورت إلى مدينة بورت”.
القتال حتى اللحظة الأخيرة ومن أجل ماذا؟.
“إلى مدينة بورت؟ ألن يتشتتوا في بقية الدوقية؟ بالمناسبة لم الشقية وكوردنيل غير موجودين؟ ألا يريدون رؤية وجهي مرة أخرى؟”.
فرك فلاندر يديه معًا من الفرح لأن إسحاق تذكره على الفور.
“إنهم مشغولون جدًا بالتعامل مع العديد من المشكلات المتعلقة بالتعويضات ولهذا لم أخبرهم بذلك، أنا متأكد من أنهم أدركوا للتو أنك هنا بعد رؤية منطادك”.
“نحن ببساطة نتبع سيناريو حالة الطوارئ”.
أومأ إسحاق برأسه لكاينين.
أخرج إسحاق القلم من إصبعه.
سيستغرق التعويض عن المتاجر والكازينوهات ومنطقة الأثار السحرية بأكملها أكثر من بضعة أيام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناهيك عن أن هذا العالم لم يكن منفصلاً تمامًا عن العالم القديم.
“إذن كل من لا أراه هنا ما زال في مدينة بورت؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه آخر مرة أسأل فيها هل هذا ما تريدينه حقًا أيتها الملكة؟”.
“هذا ليس شيئًا يمكن لعددنا القليل معالجته”.
سأل إسحاق كاينين.
أجاب كاينين بشكل طبيعي.
أشارت الملكة إلى الثقب.
نظر إسحاق بسرعة لوجوه جميع عملاء الأمن وإبتسم داخليا.
حيا الجميع إسحاق بأدب عندما إقترب.
كل من نشأ من مديرية المراقبة والتحليل بقي في مدينة بورت.
“…”.
فقط من نشأ في مديرية الإستراتيجية جاء للترحيب به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صرحت مدير المراقبة أنه في حالة عدم قدرتها على قيادة المديرية لأي سبب من الأسباب ستدخل المديرية في حالة طوارئ، ستنتقل القيادة إلى السيد إسحاق مؤقتًا الآن بعد أن أخبرتك بهذا ستتبع مديرية المراقبة أوامرك من الآن فصاعدًا”.
ماذا ستكون خطوته التالية؟.
نظر إلى القلم للحظة ثم سأل الملكة.
“يجب أن نذهب الأن لقد أعددنا بالفعل المكان الذي ستفتح فيه البوابة”.
“لدي شيء لأخبرك به”.
دفعهم صوت الملكة إلى المضي قدمًا وتجاهل إسحاق.
فكر إسحاق في سلوك الملكة الوقح.
تمامًا عندما كان على وشك إتباع الملكة إقترب منه لانبورتون على الفور.
“وماذا في ذلك؟ إنه فقط للحظة أنا مستعدة للهجوم القادم على أي حال”.
“لدي شيء لأخبرك به”.
إن غزوات قوة المشاة – مجرد وجودهم – بمثابة تذكير دائم بمأساة أمتهم.
“آه! ماذا حدث للجان والدببة الشمالية؟”.
نظر إسحاق إليه.
“لقد عادوا جميعًا إلى قبائلهم”.
“لدي شيء لأخبرك به”.
“حقًا؟ أعتقد أنهم لا يستطيعون التسكع معي بعد أن أطلقت النار على ذلك اللعين ذو الثلاثة أعين”.
“إذا من قال لك أن تطرد كل دافعي الضرائب هنا؟ هل تعرف كم من المال أجني في يوم واحد؟ هل ستعوضني عن ذلك؟”.
“بغض النظر عن ذلك أود التحدث معك على إنفراد…”.
القتال حتى اللحظة الأخيرة ومن أجل ماذا؟.
“لماذا لا تتكلم بينما نسير؟”.
حيا الجميع إسحاق بأدب عندما إقترب.
تدخلت الملكة في المحادثة مع لانبورتون وأسكتته على الفور.
صفر إسحاق في رهبة عند البوابة الدائرية العملاقة التي تذكره بأفلام الدراما من ماضيه.
حدق لانبورتون في الملكة وشد أسنانه.
إقترب إسحاق من كاينين وسأل.
إبتسم إسحاق لهذا المنظر ونقر على كتف لانبورتون.
شربت الملكة الشاي بإبتسامة راضية.
“لقد سئمت من الأسرار ولا يهمني الأمر فقط قله”.
“بأوامر من؟”.
رغم ذلك تبع إسحاق الملكة وخلفهم رجال الأمن والمرتزقة وحراس الملكة.
“آه! ماذا حدث للجان والدببة الشمالية؟”.
حاول لانبورتون أن يشق طريقه نحو إسحاق لكن حراس الملكة الشخصيين تحركوا لعرقلته في كل مرة.
“إذا سأكون قادرا على تذوق البعض قريبا”.
“لوردي أنا سعيد لأنك بأمان”.
هل يمكنهم التعامل معها؟.
“حسنًا؟ آه! إسمك فلاندر أليس كذلك؟”.
نظرت إليه بإبتسامة.
سأل إسحاق.
“آه! ماذا حدث للجان والدببة الشمالية؟”.
فرك فلاندر يديه معًا من الفرح لأن إسحاق تذكره على الفور.
نظر إسحاق إلى السقف بتعبير فارغ وضحك بمرارة.
“بمباركتك بذلنا قصارى جهدنا”.
“الأمر كما خمنت”.
“حقًا؟ كيف كانوا؟ هل هم مفيدين؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه آخر مرة أسأل فيها هل هذا ما تريدينه حقًا أيتها الملكة؟”.
سأل إسحاق كاينين.
حدق إسحاق في لانبورتون وهو يعالج سيناريو لا يمكن تصوره بصراحة.
جعد كاينين حاجبيه ونظر إلى فلاندر قبل الرد.
“…”.
“حسنا كانوا قادرين وحادين أيضا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن نذهب الأن لقد أعددنا بالفعل المكان الذي ستفتح فيه البوابة”.
التعامل مع الفوضى بأفراد مديرية الأمن المحدودين مسعى ضخم لكنه أكثر إحتمالًا مع المرتزقة كمساعدين لهم.
كان على إسحاق أن يتوقف ويلتفت لينظر إلى لانبورتون بعد سماع ذلك.
أقنعوا العملاء في الوقت المناسب دون أن يكونوا متعجرفين.
“لا سيدي…”.
تساءل كاينين عما إذا كان التذلل هو فئة إلزامية للمرتزقة هذه الأيام.
“أين ستفتح البوابة في عالمنا القديم؟”.
“من الجيد سماع أنكم على ما يرام”.
“هل لانبورتون ذو سمعة طيبة؟”.
“شكرًا لك”.
“إذن كل من لا أراه هنا ما زال في مدينة بورت؟”.
تباطأت وتيرة إسحاق أثناء حديثه مع فلاندر والتي كانت الإفتتاحية التي إحتاجها لانبورتون للإنضمام بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدم لانبورتون إلى الأمام وأجاب إسحاق.
“لدي شيء لأقوله”.
“متى أصدرت هذا الأمر؟”.
“هل يمكنك أن تقوله هنا؟”.
ردت الملكة بكل فخر.
سأل إسحاق.
صفر إسحاق في رهبة عند البوابة الدائرية العملاقة التي تذكره بأفلام الدراما من ماضيه.
نظر لانبورتون إلى الملكة وتحدث.
تساءل كاينين عما إذا كان التذلل هو فئة إلزامية للمرتزقة هذه الأيام.
“أعتقد أنه ليس لدي خيار”.
لاحظ تجعد حواجب الملكة بشكل طفيف وضحك بينما يسحب سيجارة أخرى لفمه.
“تابع إذا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا تبالغين قليلاً؟”.
لم يبطئ إسحاق وتيرته وتبعه لانبورتون عن كثب.
“هذا ليس شيئًا يمكن لعددنا القليل معالجته”.
“وفقًا لأمر مدير المراقبة تم تعيينك رئيسًا مؤقتًا لمديرية المراقبة”.
سأل إسحاق.
كان على إسحاق أن يتوقف ويلتفت لينظر إلى لانبورتون بعد سماع ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناهيك عن أن هذا العالم لم يكن منفصلاً تمامًا عن العالم القديم.
“أنا ماذا؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقنعوا العملاء في الوقت المناسب دون أن يكونوا متعجرفين.
“صرحت مدير المراقبة أنه في حالة عدم قدرتها على قيادة المديرية لأي سبب من الأسباب ستدخل المديرية في حالة طوارئ، ستنتقل القيادة إلى السيد إسحاق مؤقتًا الآن بعد أن أخبرتك بهذا ستتبع مديرية المراقبة أوامرك من الآن فصاعدًا”.
أشارت الملكة إلى الثقب.
حدق إسحاق في لانبورتون وهو يعالج سيناريو لا يمكن تصوره بصراحة.
إرتفع رأس إسحاق مثل الألعاب النارية.
لاحظ تجعد حواجب الملكة بشكل طفيف وضحك بينما يسحب سيجارة أخرى لفمه.
أخرج إسحاق القلم من إصبعه.
“متى أصدرت هذا الأمر؟”.
عبس وجه كاينين عندما تحدث إسحاق عن الإمبراطور بنبرة غير رسمية متجاهلاً نبرة الإحترام.
“نحن ببساطة نتبع سيناريو حالة الطوارئ”.
هبط المنطاد الشخصي لإسحاق بهدوء حيث قاعة المدينة القديمة.
“هل أعدت هذا مسبقًا؟”.
أومأ إسحاق برأسه لكاينين.
“هذا صحيح”.
تحولت مدينة نيو بورت إلى مدينة أشباح ولا يوجد أي شخص في الأفق.
“لا يمكن أن تكون بطيئة مثل الدب”.
تحولت مدينة نيو بورت إلى مدينة أشباح ولا يوجد أي شخص في الأفق.
تحدثت الملكة محبطة ولكنها ما زالت غير متأثرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقنعوا العملاء في الوقت المناسب دون أن يكونوا متعجرفين.
“أعتقد أن كونيت لن تذهب بهدوء على الرغم من أنني أتساءل عما إذا كان هذا سيكون له أي تأثير”.
“…”.
“منذ أن تم سجن مدير المراقبة ظلت المديرية تعمل في حالة طوارئ لكننا أوقفنا جميع العمليات حتى الآن لأنك -الذي من المفترض أن يعطي أوامر جديدة- لم تكن هنا لذا أعطنا الأوامر…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر إسحاق السفينة مع الملكة وفحص المناطق المحيطة.
“أعلم يمكنك الذهاب لكني أعتقد أنه قد فات الأوان بالفعل”.
“هل حقًا لم تحضري أي هدايا تذكارية بعد عودتك من العالم الآخر؟ لا نودلز – ولا حتى كوب المعكرونة أو الحساء الخاص بها؟”.
أشرق وجه لانبورتون على الفور وغادر الساحة بسرعة.
سيستغرق التعويض عن المتاجر والكازينوهات ومنطقة الأثار السحرية بأكملها أكثر من بضعة أيام.
سأل إسحاق الملكة التي شاهدت لانبورتون يختفي.
“لماذا لا تتكلم بينما نسير؟”.
“هذا مثير للدهشة! إعتقدت أنك ستوقفينه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم مشغولون جدًا بالتعامل مع العديد من المشكلات المتعلقة بالتعويضات ولهذا لم أخبرهم بذلك، أنا متأكد من أنهم أدركوا للتو أنك هنا بعد رؤية منطادك”.
“كما قلت لقد فات الأوان بالفعل إذا كانت قوة المراقبة بأكملها هنا فقد تكون هذه مشكلة لكنك نقلتهم بعيدًا عنا، السيد لانبورتون هو شيخ محترم بين الجان لذا فإن الإحتكاك معه ليس شيئًا أريده”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستغرق إسحاق لحظة لفهم تفسير الملكة.
“هل لانبورتون ذو سمعة طيبة؟”.
توقع إسحاق حشدًا هائلاً يوجه الشتائم وما إلى ذلك عند وصول أعظم شرير تم تسجيله في التاريخ لكنه وجد فقط لانبورتون وكاينين وعملاء الأمن والمرتزقة.
“بالطبع لقد كان عميلاً متميزًا في هذا العالم والعالم الأخر في شبابه”.
سأل إسحاق كاينين.
“يا له من رجل إستثنائي”.
“من الجيد سماع أنكم على ما يرام”.
بدا إسحاق غير متأثر على عكس ملاحظته.
“لم أرغب في طرح هذا السؤال لكن لا بد لي من ذلك”.
تبع وراء الملكة ناظرًا إلى محيطه بينما يسير.
“لم يبق وقت لقد أهدرت أنت وكونيت بحماقة فرصتكم الأخيرة”.
تحولت مدينة نيو بورت إلى مدينة أشباح ولا يوجد أي شخص في الأفق.
جعد كاينين حاجبيه ونظر إلى فلاندر قبل الرد.
بعد المشي لفترة طويلة ظهرت قطعة معمارية رائعة في نهاية الطريق حيث كانت منطقة القطع الأثرية السحرية سابقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدم لانبورتون إلى الأمام وأجاب إسحاق.
صفر إسحاق في رهبة عند البوابة الدائرية العملاقة التي تذكره بأفلام الدراما من ماضيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى إسحاق سيجارته المحترقة في فنجان الشاي وأشعل أخرى جديدة.
“مدهش! إنها بوابة النجوم”.
كان على إسحاق أن يتوقف ويلتفت لينظر إلى لانبورتون بعد سماع ذلك.
“إنتهى بها الأمر بهذا الشكل بعد أن قمنا ببناء المزيد منها”.
“…”.
ردت الملكة بكل فخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناهيك عن أن هذا العالم لم يكن منفصلاً تمامًا عن العالم القديم.
“إذن ماذا علي أن أفعل الآن؟”.
نظرت إليه بإبتسامة.
“عليك أن تفتح البوابة بالمفتاح”.
“نحن ببساطة نتبع سيناريو حالة الطوارئ”.
قادت الملكة إسحاق إلى لوح حجري يبلغ إرتفاعه مترين على بعد حوالي 30 مترًا من البوابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كانت تلك أوامر الإمبراطور”
تم نقش اللوح بأحرف غير قابلة للفهم من أعلى إلى أسفل مع وجود ثقب في وسطه.
“أنا ماذا؟”.
أشارت الملكة إلى الثقب.
“فهمت”.
“ستبدأ البوابة في العمل عندما تضع المفتاح هنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه آخر مرة أسأل فيها هل هذا ما تريدينه حقًا أيتها الملكة؟”.
أخرج إسحاق القلم من إصبعه.
“هل لانبورتون ذو سمعة طيبة؟”.
نظر إلى القلم للحظة ثم سأل الملكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا تبالغين قليلاً؟”.
“هذه آخر مرة أسأل فيها هل هذا ما تريدينه حقًا أيتها الملكة؟”.
هل يمكنهم التعامل معها؟.
“نعم لقد إنتظرت مئات السنين من أجل هذا”.
سأل إسحاق كاينين.
–+–
ترجمة : Ozy.
“لا تكن غاضبًا جدًا فلعالمنا القديم أيضا مناطق مقيدة لا يمكن إلا لأفراد محددين الدخول هل تتذكر؟”.
ردت عليه الملكة بإعتذار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات