الخاتمة 1
إمتصت كونيت وريشة إبهاميهما لتتدفق ذكريات طعمه مرة أخرى في أفواههما.
“لماذا… لماذا تناديني بإسمي الآن! لماذا أنا! لماذا!”.
أولئك الذين لم يختبروا مذاقه أبدًا نظروا بفضول متسائلين كيف يجب أن يكون طعمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ إسحاق للرأس الحربي النووي إلى الأراضي المحرمة مجرد طُعم لجلب الملكة إلى هنا.
فقط وجه ريفيليا توتر حيث أخذت الحالة المزاجية منعطفًا غريبًا.
– يوافق المجلس الكبير على حقوق الدوقة بندلتون وفقًا للعقد الأول سيتم مصادرة التجارة البينية مع العالم الآخر.
تنهد الرهائن لأن حياتهم تتدلى على خيط من الطعام.
“شعبيتي هذه لا تميز بين الأجناس إتضح أنني مثل هذا الفتى السيئ”.
فجأة هبت الرياح للحظة وإشتعل الهواء بالكهرباء مما يشير إلى فتح البوابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كان جشعي”.
على الرغم من صغر حجم البوابة إلا أنها كبيرة بما يكفي لإلقاء الرأس الحربي.
“…”.
صرخ باراد يائسًا.
“…”.
– أي طعام تريده مهما كان كثير – سنوفره لك!.
“ماذا؟”.
فكر إسحاق للحظة قبل أن يرد بإبتسامة متكلفة.
تنهد الرهائن لأن حياتهم تتدلى على خيط من الطعام.
“أنا بخير مع الكوكا”.
“…”.
– لا! أنت لا تعرف ما الذي سيسببه عملك! إذا رميت ذلك الرأس الحربي…
“لا لم تكوني مخطئة لقد فشلت للتو”.
“أنا أعرف ستبدأ أيام الكارثة من جديد أخبرني الرهائن”.
بدأ الفك السفلي للمشعوذ – الجزء الوحيد من رأسه الذي لا يزال مرتبطًا بالجسم – بالتحرك.
نظر الجميع إلى الرهائن في مفاجأة مطلقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمضت ريفيليا عينيها ولا تزال ترتجف.
بالطبع هذان الإثنان سيعرفان الحقيقة فهم من بين الناجين الذين بدأوا أيام الكارثة لكن لم يتوقع أحد أن يكشفوا السر بهذه السهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبخ باراد وأعضاء المجلس الآخرون الملكة وأصبحوا يائسين أكثر فأكثر مع إقتراب الرأس النووي من البوابة.
– وما زلت ترغب في القيام بذلك؟!.
“على الأقل سأخفف عنك الألم”.
“أنا أكره ترك الأسئلة دون إجابة كما أنني فضولي للغاية”.
قام إسحاق بإمساكها ومنع الجسد من السقوط.
ضحك إسحاق عندما حاولت ريفيليا الإندفاع نحو الرهائن.
– وما زلت ترغب في القيام بذلك؟!.
كانت مصممة على وقف الكارثة حتى على حساب الرهائن.
سقوط!
أوقفتها كونيت وريشة.
أرض حيث لا يمكن لأي كائن حي أن يلقي السحر بالمانا كما أنهم لم يتمكنوا من شفاء أي شخص من خلاله.
“لا!”.
“إسحاق”.
“لماذا توقفانني؟! بهذا المعدل ستبدأ الكارثة من جديد!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوكوكو كم أنا مبارك لأموت في حقل من الزهور”.
صرخت ريفيليا مستاءة لكن كونيت وريشة هزتا رأسيهما حزينتين.
نظر إسحاق إلى ريفيليا ثم رأى ريشة وكونيت بجانبه بينما يعانقان ذراعه.
“يمكنك أن تري الإختلافات بين البشر وغير البشر هناك إن التضحية بالقليل لإنقاذ الكثيرين ليس شيئًا يفعله غير البشر، أنتم يا رفاق سوف تنقرضون في نهاية المطاف حتى لو لم يكن ذلك على أيدي البشر… مهلا! لو إقتربت أكثر سترين الدم يا ريشة… من تحبين أكثر؟ الذكر أم الأنثى؟”.
إقترب المشعوذ من إسحاق.
بينما إستمرت المواجهة بين كونيت وريفيليا أمسك إسحاق ريشة التي تقترب من الرهائن.
“ماذا يمكنني أن أفعل عندما لا نستطيع حتى إتخاذ القرار؟ إفعل ما يحلو لك سيد إسحاق”.
أدهش تعليق إسحاق ريشة التي وتراجعت بسرعة.
مازيلان الذي ظل يشاهد بهدوء تحدث.
“أنا معجبة بك يا سينباي نيم”.
“لا لم تكوني مخطئة لقد فشلت للتو”.
“شعبيتي هذه لا تميز بين الأجناس إتضح أنني مثل هذا الفتى السيئ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح أفترض أن الدرويد كان ميتًا بالفعل وقد إستخدم السيد إسحاق جثته لغرض العرض فقط، مع موت الدرويد لم أكن واثقة جدًا من وصف خدعتك لكنني إكتشفت الأمر عندما رأيت كيف يتصرف رهائنك يا سيد إسحاق”.
ضحك إسحاق.
بدا وجهها وكأنها على وشك أن تنفجر بالبكاء.
إقترب المشعوذ من إسحاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علق إسحاق.
“ليس هناك وقت”.
“هل أنت حقا لا تهتمين إذا بدأت الكارثة؟ لكن العالم الآخر سيكون على ما يرام أليس كذلك؟ أليس هذا هو النقيض التام لإنتقامك؟”.
“لا يمكننا اللعب بينما ستغلق البوابة في أي لحظة”.
“ماذا؟”.
أومأ إسحاق برأسه.
“نعم فعلت لقد أوفيت بوعدك يا لورد إسحاق لذا من فضلك… من فضلك…”.
إقترب المرتزقة الذين إحتجزوا الرهائن من الرأس النووي الذي إستخدمه إسحاق كمقعد وبدأوا بنقله إلى البوابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ إسحاق للرأس الحربي النووي إلى الأراضي المحرمة مجرد طُعم لجلب الملكة إلى هنا.
على الرغم من أن فلاندر الآن هو الوحيد الذي يحتجز الرهائن إلا أنهم لم يحاولوا مقاومته.
مشت إلى إسحاق ضعيفة ومهزومة.
– هل ستقفين وتشاهدين فقط أيتها الملكة؟!.
إبتسمت الملكة بخفة.
وبخ باراد وأعضاء المجلس الآخرون الملكة وأصبحوا يائسين أكثر فأكثر مع إقتراب الرأس النووي من البوابة.
“إسحاق”.
هزت الملكة كتفيها وبدا أنها إستسلمت.
حتى لو كان الدوق السابق قد وافق فإن بندلتون التي عينت خليفة حديثًا لم تعبر أبدًا عن رأيها بشأن قرار المجلس الكبير.
“ماذا يمكنني أن أفعل عندما لا نستطيع حتى إتخاذ القرار؟ إفعل ما يحلو لك سيد إسحاق”.
“أقسم”.
“حسنًا؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريزلي بسرعة عانق ليلى.
إبتسمت الملكة بثقة ونظرت مباشرة إلى وجه إسحاق الحائر الآن.
بذلك فتحت عينا ريفيليا على مصراعيها وأرجحت سيفها بصرخة.
“ألا تغيرين موقفك بسرعة كبيرة؟”.
ألقى ريزلي بعض بلورات المانا لحالات الطوارئ على ريشة وبدأت في شفاء إسحاق بها.
– ماذا تفعلين أيتها الملكة! هل تريدين حقًا أن ينتهي هذا العالم!.
“كيف عرفت أنني كنت أخادع؟”.
صاح باراد والشيوخ الآخرون على الشاشات.
عانق إسحاق ظهرها وهمس لها بينما يضع الفوهة في قلبها.
“ماذا يمكنني أن أفعل؟ إن السيد إسحاق هو من يحمل النصل إفعل ما يحلو لك”.
إبتسمت الملكة بخفة.
حتى لو كان الدوق السابق قد وافق فإن بندلتون التي عينت خليفة حديثًا لم تعبر أبدًا عن رأيها بشأن قرار المجلس الكبير.
إستمرت حواجب إسحاق في التحرك.
مع حركة إسحاق أسقط المرتزقة الرأس الحربي.
“هل أنت حقا لا تهتمين إذا بدأت الكارثة؟ لكن العالم الآخر سيكون على ما يرام أليس كذلك؟ أليس هذا هو النقيض التام لإنتقامك؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إبتسم إسحاق بمرارة وفتح ذراعيه.
“إذا كان السيد إسحاق يرغب حقًا في بدء أيام الكارثة فعندئذ نعم ستنتهي الأمور على هذا النحو”.
– أيتها الملكة على الرغم من أنك فشلت في هدفك إلا أننا ما زلنا لم ننسى مساهماتك سوف نضمن سلامتك ونمنحك حياة هادئة.
“…”.
رغم ذلك إستلقت ريشة بجانب إسحاق مستخدمة ذراعه كوسادة لها.
“…”.
“…”.
إزداد الصخب من الشاشات خلفهم مع إقتراب الرأس النووي لكن إسحاق والملكة نظروا إلى بعضهم البعض في صمت تام.
“نعم”.
في النهاية تنهد إسحاق ولوح بيده للهزيمة.
مفتاح أمان – يستخدم فقط بعد تفكير عميق ومداولات في حالة خداعهم.
“آه اللعنة”.
“هاها كل ما فعلته هو إخراجي إلى هنا”.
مع حركة إسحاق أسقط المرتزقة الرأس الحربي.
“ليلى لماذا فعلت هذا!”.
صرخ المشعوذ.
أخذت ريفيليا نفسا عميقا بينما تتذكر آخر محادثة أجرتها مع الدوق السابق.
“ماذا تفعل؟! نحن على بعد بوصات فقط!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا… أنا…”.
“لا شيء يسير على ما يرام عندما يتم ضبطك وأنت تمثل”.
فجأة ظل صغير – ظل لم يفكر فيه أحد – سرق المسدس منه.
“أنا لا أفهم ذلك! يجب أن نطلق أيام الكارثة!”.
“لن أفوت هذه الفرصة! سأبدأ الكارثة! سأستمتع في هذه الجنة!”.
صاح المشعوذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بلورات المانا! هنا!”.
لاحظ إسحاق أن عيون المشعوذ تغيرت للون الأسود وسحب بندقيته على الفور.
تجاهل إسحاق الملكة ونظر إلى ريفيليا.
طلقة!.
نظر الجميع إلى الملكة بنفس السؤال.
إنفجر وابل من الكريات من رأس المشعوذ قبل أن يتمكن من الرد.
“…”.
“…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طلقة!.
“لم أقتله لأنني كنت في مزاج سيء بل هي رغبته عند يستولي عليه الفساد الشيطاني… أنا جاد! رائع! أنتم يا رفاق لا تصدقونني؟”.
تحدث ريفيليا وردت الملكة بإبتسامة مشرقة.
دافع إسحاق عن فعلته بسبب النظرات المشبوهة.
“أحسنت”.
لحسن الحظ لم يكن بحاجة إلى إثبات ذلك.
“لقد أوفيت بوعدي أليس كذلك؟”.
ركزت نظراتهم المشبوهة من إسحاق إلى جسد المشعوذ.
ربَت إسحاق على رأسها.
تبع إسحاق نظراتهم ليجد مجسات غامضة تخرج من رأس المشعوذ المنفجر.
حفل الخلافة الحقيقي عندما يرثون حقوقهم أمام المجلس الكبير.
صرخ إسحاق في إشمئزاز.
– وما زلت ترغب في القيام بذلك؟!.
“هل هذا فيلم رعب الآن؟”.
إقتربت المرأة من إسحاق.
علق إسحاق.
“ماذا يمكنني أن أفعل عندما لا نستطيع حتى إتخاذ القرار؟ إفعل ما يحلو لك سيد إسحاق”.
بدأ الفك السفلي للمشعوذ – الجزء الوحيد من رأسه الذي لا يزال مرتبطًا بالجسم – بالتحرك.
نظر الجميع إلى الملكة بنفس السؤال.
“لن أفوت هذه الفرصة! سأبدأ الكارثة! سأستمتع في هذه الجنة!”.
حتى لو كان الدوق السابق قد وافق فإن بندلتون التي عينت خليفة حديثًا لم تعبر أبدًا عن رأيها بشأن قرار المجلس الكبير.
“شرف لي أن أموت من أجلك يا لورد إسحاق!”.
“أقسم”.
مسك!.
قامت كونيت وريشة بمواساة ريفيليا.
صرخ فلاندر والمرتزقة بإسم إسحاق بينما يمسكون جثة المشعوذ.
“لا تقولي لي أنك لن تفعلي ذلك الآن لقد قتلت والدك يجب أن تنتقمي أليس كذلك؟”.
تجمدت المجسات وتحولت إلى رماح قبل أن تطعن في ظهورهم.
“هل أنت حقا لا تهتمين إذا بدأت الكارثة؟ لكن العالم الآخر سيكون على ما يرام أليس كذلك؟ أليس هذا هو النقيض التام لإنتقامك؟”.
حتى قبل أن يتمكن الظل من الرد المناسب تم إمتصاصه في البوابة مع المرتزقة.
“أسرعي وإشفيه الآن!”.
مع صرخة المشعوذ القصيرة أغلقت البوابة.
أولئك الذين لم يختبروا مذاقه أبدًا نظروا بفضول متسائلين كيف يجب أن يكون طعمه.
“…”.
راقب إسحاق بلا حول ولا قوة بينما تم أخذ الإثنين منه تحت أنفه وطرق لسانه.
أدى التحول المفاجئ للأحداث إلى حكّ الجميع لرأسهم ورمشهم في حالة من عدم التصديق.
“الآن حان دوري”.
نظر إسحاق إلى المكان الذي كانت فيه البوابة وخدش رأسه.
“الآن هذه هي المرحلة الأخيرة حان وقت مغادرة الشخصيات الثانوية للمسرح وأنا أفضل الخروج على أيدي الدوقة بندلتون”.
“أسمع أن الإتجاه الجديد هو الدخول السريع والخروج السريع”.
“ليلى!”.
“…”.
“ألقينا كل شيء آخر كان علينا الوصول إلى هنا بأسرع ما يمكن”.
“كيف عرفت أنني كنت أخادع؟”.
“…”.
سأل إسحاق.
“إسحاق”.
نظر الجميع إلى الملكة بنفس السؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكننا اللعب بينما ستغلق البوابة في أي لحظة”.
بدت واثقة من أن هذه مقامرة.
“تعتقدون أنني سأنهار هكذا…”.
“نسيت ذلك في البداية أيضا لكنني إكتشفت ذلك بعد التحقق من قائمة الضحايا غابيلين”.
– ريفيليا غلوريا فاتهوف بندلتون هل تقسمين على التنازل عن إسم ريفيليا وتعيشين فقط بإسم الدوقة بندلتون؟ ولكي يقرر شهودك مصيرك فهل ستخونين قسمك؟ .
“راجعت هذه القائمة أيضًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت كونيت بحزن.
تمتمت كونيت بحزن.
“تعتقدون أنني سأنهار هكذا…”.
ضحكت الملكة.
تبع إسحاق نظراتهم ليجد مجسات غامضة تخرج من رأس المشعوذ المنفجر.
“كنت بجانب السيد إسحاق طوال هذا الوقت وما زلت لا تعرفين أكثر ما يكرهه؟ إنه يحتقر الأضرار الجانبية خاصة تلك التي تسببها قرارات من هم في مرتبة أعلى لأنه هو نفسه ضحية أحدهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجعت ريفيليا دون تفكير عندما إقترب منها إسحاق.
“لكن الضرر الذي لحق بغابلين غير عادي!”.
سقوط!
جادلت ريشة ردا على ذلك فقد مات الكثير من الناس بسبب إرهاب إسحاق.
صاح باراد والشيوخ الآخرون على الشاشات.
“أنت على حق لكن إتضح أن الأمر برمته تم تنظيمه بإستخدام عملاء الدارك رويال كممثلين، خدع العالم كله بكذبته حتى أنني كدت أن أخدع كذلك”.
دافع إسحاق عن فعلته بسبب النظرات المشبوهة.
“لكن الرهائن في دائرة الإدارة…”.
“حسنًا؟”.
“الرهائن القتلى جزء من الدارك رويال حتى ضحايا الإرهاب هم عملاء سريين لذا كل شيء يعتبر عملاً داخليًا”.
نظرت الملكة إلى إسحاق على ما يبدو منتعشة لأنها تمكنت من قول كل ما تريد قوله.
“من بين الضحايا هناك غير البشر لم يكونوا جزءًا من المجلس الكبير”.
شحب وجهها من صدمة هذا الحدث.
أشارت كونيت لكن الملكة إنفجرت ضاحكة.
“هل أنت حقا لا تهتمين إذا بدأت الكارثة؟ لكن العالم الآخر سيكون على ما يرام أليس كذلك؟ أليس هذا هو النقيض التام لإنتقامك؟”.
“أنت تلمحين لنقطة مضحكة عندما قلت أضرار جانبية قصدت الضحايا الذين وقعوا في مرمى النيران بسبب شيء ليس لديهم فكرة عنه، بالنسبة للسيد إسحاق غير البشر والعائلة المالكة جميعها متورطين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا الهراء الذي تتحدثين عنه؟”.
“إحترق الدرويد حيا”.
“أقسم”.
تحدث ريفيليا وردت الملكة بإبتسامة مشرقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – هذا الفصل هو النهاية الأولى والأصلية… الفصل التالي إعتبروه كترضية للقراء فقط… سينزل لاحقا…
“هل أنت واثقة؟ أن الكاهن كان على قيد الحياة عندما إشتعلت فيه النيران؟”.
أمسكت ريفيليا بياقته وصرخت.
“مستحيل”.
هزت الملكة كتفيها وبدا أنها إستسلمت.
“هذا صحيح أفترض أن الدرويد كان ميتًا بالفعل وقد إستخدم السيد إسحاق جثته لغرض العرض فقط، مع موت الدرويد لم أكن واثقة جدًا من وصف خدعتك لكنني إكتشفت الأمر عندما رأيت كيف يتصرف رهائنك يا سيد إسحاق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعلمون جميعًا أن الفرقة الإستكشافية لن تتخلى عن هذا المكان بمجرد إغلاق البوابة الدائمة ستفتح البوابة في الأراضي المحرمة بين الحين والآخر، تفاوض معهم من خلال التجارة تحت إدارة المركز سيكون ذلك ممكنًا ولا تقلق بشأن الجنة أو الجحيم، لن تفتح البوابات التي تقود إلى هناك مرة أخرى و.. شكرا لك على كل هذا الوقت”.
جفل الأسد الذهبي والجناح الأبيض اللذان كانا يمثلان تقريبًا في هذه المرحلة.
“هل يمكنك إنهائها الآن؟”.
“بهذه الطريقة…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – هذا الفصل هو النهاية الأولى والأصلية… الفصل التالي إعتبروه كترضية للقراء فقط… سينزل لاحقا…
سرعان ما إستعادت ريشة حواسها وأمسكت بأيديهم وجرتهم إلى جانب كونيت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تجاهلته عندما تحدث والدها عنه لأنها لم تفهم لم تحدث عنه لكنها الأن فهمت.
راقب إسحاق بلا حول ولا قوة بينما تم أخذ الإثنين منه تحت أنفه وطرق لسانه.
“كيف وجدت إستنتاجي؟”.
“أقسم أنهم لم يكونوا ذوي فائدة”.
– وما زلت ترغب في القيام بذلك؟!.
“كيف وجدت إستنتاجي؟”.
“لننهي هذا ريفيليا”.
تذمر إسحاق بينما بقيت الملكة تتباهى بثقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علق إسحاق.
“هذا هو السبب في أنني أكره مواجهة الأشخاص الأذكياء هم فقط لا يستطيعون التوقف عن إفساد المؤامرة”.
لاحظ إسحاق أن عيون المشعوذ تغيرت للون الأسود وسحب بندقيته على الفور.
تشدد وجه الملكة.
إذا كنت تريد إلغاء ما وافقت عليه من قبل فعليك الدفع بحياتك كثمن.
“ماذا تقصد بذلك؟”.
– هل ستقفين وتشاهدين فقط أيتها الملكة؟!.
تجاهل إسحاق الملكة ونظر إلى ريفيليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا الهراء الذي تتحدثين عنه؟”.
“حان الوقت لظهور بطل الرواية”.
– ريفيليا غلوريا فاتهوف بندلتون هل تقسمين على التنازل عن إسم ريفيليا وتعيشين فقط بإسم الدوقة بندلتون؟ ولكي يقرر شهودك مصيرك فهل ستخونين قسمك؟ .
“…”.
عانق إسحاق ظهرها وهمس لها بينما يضع الفوهة في قلبها.
“لا تقولي لي أنكِ ما زلتِ مجرد خليفة للدوق؟ أفضل الموت على يد دوقة بدلا من وريث الدوق – التأطير أفضل بهذه الطريقة لأن أفضل صورة لشراء ولاء أتباعك هي الإنتقام لسلفك بنفسك”.
تذمر إسحاق بينما بقيت الملكة تتباهى بثقة.
شحب وجه ريفيليا وإرتعش جسدها بينما تحدق في إسحاق.
“حسنًا؟”.
بدا وجهها وكأنها على وشك أن تنفجر بالبكاء.
بعيار ناري واحد سقط إسحاق.
نظرت كونيت وريشة بقلق إلى ريفيليا.
أمسكت ريفيليا بياقته وصرخت.
“أنت… أنت…”.
“ماذا؟”.
لم تستطع ريفيليا إنهاء كلماتها.
“ألقينا كل شيء آخر كان علينا الوصول إلى هنا بأسرع ما يمكن”.
إبتسم إسحاق بمرارة وفتح ذراعيه.
“ماذا؟”.
“الآن هذه هي المرحلة الأخيرة حان وقت مغادرة الشخصيات الثانوية للمسرح وأنا أفضل الخروج على أيدي الدوقة بندلتون”.
لم يعتقد إسحاق أن الأمور ستنتهي بهذه الطريقة لكنه تمنى أنه عندما قرر إحداث الفوضى في هذا العالم فإن ريفيليا ستتقدم لإيقافه.
“ريفيليا…”.
“إذا كنت أنت أيتها الملكة لأعددت طريقة سرية لنشر الطاعون بدون المتطرفين، حتى لو لم يكن مدمرا مثل خطتك الأصلية فإنه سيظل يحقق أحلامك بالإنتقام في ظل الفوضى التي قد تخلقينها”.
“لا تحتاجين إلى إجبار نفسك”.
“حاليا إرفعي سيفك وإجعليه سريعا إذا إستطعت لا أمانع في الموت لكني أكره الألم”.
قامت كونيت وريشة بمواساة ريفيليا.
يبدو أيضًا أن كسر الجهاز اللوحي قد كسر شيئًا بداخلها.
أغمضت ريفيليا عينيها ولا تزال ترتجف.
كانت مصممة على وقف الكارثة حتى على حساب الرهائن.
عندما فتحتهما إقتربت من الشاشات حيث وجوه أعضاء المجلس الكبير والذين أصبحوا أكثر راحة بعد أن أغلقت البوابة.
لذلك عذبها بلا هوادة حتى يصبح قلبها غاضبا لتنتقم منه فقط.
“أود أن أقيم حفل الخلافة الخاص بي”.
أدهش تعليق إسحاق ريشة التي وتراجعت بسرعة.
– هنا؟.
“تعتقدون أنني سأنهار هكذا…”.
“هل هناك سبب لعدم فعل ذلك؟”.
“هل أنت حقا لا تهتمين إذا بدأت الكارثة؟ لكن العالم الآخر سيكون على ما يرام أليس كذلك؟ أليس هذا هو النقيض التام لإنتقامك؟”.
– لا ولكن…
“تعتقدون أنني سأنهار هكذا…”.
إن مراسم الخلافة والتتويج لعائلة بندلتون والإمبراطور أكثر رمزية من أي شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح سينباي نيم يمكنك الآن العيش في مكان هادئ كما كنت ترغب دائمًا”.
كونهم مباركين من أتباعهم والمواطنين هذا مجرد عرض للجماهير.
“نعم”.
حفل الخلافة الحقيقي عندما يرثون حقوقهم أمام المجلس الكبير.
عن كون الدوق السابق عاجزًا عن إتخاذ أي قرار ذي مغزى عندما كشفت الملكة والمتطرفون عن خططهم.
– إذا سنقوم بعمل موجز هنا والإحتفال المناسب في وقت لاحق… ريفيليا غلوريا فاتهوف بندلتون هل تقسمين أنك ستبقين محايدة مثل الدوق بندلتون؟.
“هذه هي الأراضي المحرمة”.
تحدث باراد وركعت ريفيليا على ركبتها اليسرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوكوكو كم أنا مبارك لأموت في حقل من الزهور”.
“أقسم”.
تنهد الرهائن لأن حياتهم تتدلى على خيط من الطعام.
– ريفيليا غلوريا فاتهوف بندلتون هل تقسمين أنك ستؤدين واجبك كحاكم؟.
لم يعتقد إسحاق أن الأمور ستنتهي بهذه الطريقة لكنه تمنى أنه عندما قرر إحداث الفوضى في هذا العالم فإن ريفيليا ستتقدم لإيقافه.
“أقسم”.
سأل باراد.
– ريفيليا غلوريا فاتهوف بندلتون هل تقسمين أنك ستكرسين حياتك لسلام الإمبراطورية والمركز كحاكم للبندلتون؟.
“لكن الرهائن في دائرة الإدارة…”.
“أقسم”.
“إنتظريني سأتي قريبا”.
– مدير المراقبة كونيت الدببة الشمالية أنت تقفين هنا خلفًا لقبيلة الدببة الشمالية وشاهدة على هذا الحفل هل توافقين على قسم ريفيليا غلوريا فاتهوف بندلتون؟.
“ماذا يمكنني أن أفعل عندما لا نستطيع حتى إتخاذ القرار؟ إفعل ما يحلو لك سيد إسحاق”.
سأل باراد.
أمسكت كونيت بذراع إسحاق وعيناها على وشك أن تنفجرا في البكاء.
وضعت كونيت يدها على كتف ريفيليا اليسرى من الخلف وأعلنت ذلك.
“لا لم تكوني مخطئة لقد فشلت للتو”.
“أفعل”.
“…”.
– ريشا ميست أنت تقفين هنا كسليل من قبيلة ميست وشاهدة هل توافقين على قسم ريفيليا غلوريا فاتهوف بندلتون؟.
“إحترق الدرويد حيا”.
سألها باراد ووضعت ريشة يدها على كتف ريفيليا الأيمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع طلقة الرصاص توترت ذراعي الملكة حول إسحاق.
“أفعل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إزداد الصخب من الشاشات خلفهم مع إقتراب الرأس النووي لكن إسحاق والملكة نظروا إلى بعضهم البعض في صمت تام.
– ريفيليا غلوريا فاتهوف بندلتون هل تقسمين على التنازل عن إسم ريفيليا وتعيشين فقط بإسم الدوقة بندلتون؟ ولكي يقرر شهودك مصيرك فهل ستخونين قسمك؟ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من صغر حجم البوابة إلا أنها كبيرة بما يكفي لإلقاء الرأس الحربي.
“أقسم”.
“ليكن مباركا”.
– أنا باراد من الدببة الشمالية أوافق على تعيين الدوقة بندلتون كرئيس للمجلس الكببر وممثل لإرادة جميع الأجناس في هذا العالم… فيكن مستقبلك مباركا.
– أي طعام تريده مهما كان كثير – سنوفره لك!.
“ليكن مباركا”.
عزاها باراد لكن الملكة إبتسمت بمرارة ورفضته.
مع إنتهاء الحفل وقفت ريفيليا وشكرت كونيت وريفيليا بصمت ثم واجهت باراد.
عزاها باراد لكن الملكة إبتسمت بمرارة ورفضته.
– هل هناك شيء تودين قوله الدوقة بندلتون؟.
“لا شيء يسير على ما يرام عندما يتم ضبطك وأنت تمثل”.
أخذت ريفيليا نفسا عميقا بينما تتذكر آخر محادثة أجرتها مع الدوق السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إزداد الصخب من الشاشات خلفهم مع إقتراب الرأس النووي لكن إسحاق والملكة نظروا إلى بعضهم البعض في صمت تام.
هذه هي المرة الأولى التي شعرت فيها بالغضب لدرجة أنها جادلت ضد والدها.
شحب وجهها من صدمة هذا الحدث.
عن كون الدوق السابق عاجزًا عن إتخاذ أي قرار ذي مغزى عندما كشفت الملكة والمتطرفون عن خططهم.
تشدد وجه الملكة.
الذكريات المؤلمة عن إهانتها لوالدها بخيبة أمل كبيرة – جعلت القلب أكثر حزنًا لأنها آخر الكلمات التي قالتها له.
صرخت كونيت.
كل هذا سبب إضافي لعدم قدرتها على مسامحة إسحاق لقتله.
“آه هذا جميل”.
بينما كلمات ريفيليا الجارحة تطعن بعمق في قلب والدها ظل يتكلم بشكل كئيب.
مع إنتهاء الحفل وقفت ريفيليا وشكرت كونيت وريفيليا بصمت ثم واجهت باراد.
أنه يجب التمسك بالعقد الأول.
إبتسمت الملكة بخفة.
كيف أن القرار بمجرد إتخاذه لا يمكن نقضه لاحقًا.
سرعان ما إستعادت ريشة حواسها وأمسكت بأيديهم وجرتهم إلى جانب كونيت.
“أنا دوقة بندلتون أعترض على قرار المجلس الكبير بفتح بوابة دائمة هذا هو حقي وفقًا لبنود العقد الأول”.
تنهد الرهائن لأن حياتهم تتدلى على خيط من الطعام.
حتى لو كان الدوق السابق قد وافق فإن بندلتون التي عينت خليفة حديثًا لم تعبر أبدًا عن رأيها بشأن قرار المجلس الكبير.
“إسحاق لست بحاجة إلى القيام بذلك إنتهى الأمر”.
هذا أعطاها الحق في نقض قرار المجلس الكبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا!”.
لقد تجاهلته عندما تحدث والدها عنه لأنها لم تفهم لم تحدث عنه لكنها الأن فهمت.
“هل يهم؟ إذا إنفجرت القنبلة النووية فسيتم إفشال إنتقامك على أي حال لذا عليك إيقافه بغض النظر”.
إذا كنت تريد إلغاء ما وافقت عليه من قبل فعليك الدفع بحياتك كثمن.
إبتسمت الملكة بثقة ونظرت مباشرة إلى وجه إسحاق الحائر الآن.
مفتاح أمان – يستخدم فقط بعد تفكير عميق ومداولات في حالة خداعهم.
أرض حيث لا يمكن لأي كائن حي أن يلقي السحر بالمانا كما أنهم لم يتمكنوا من شفاء أي شخص من خلاله.
أدركت ريفيليا نواياه عندما كرر إسحاق لقب الدوق مرارًا وتكرارًا.
“نسيت ذلك في البداية أيضا لكنني إكتشفت ذلك بعد التحقق من قائمة الضحايا غابيلين”.
من أجل إنقاذ البشرية من المتطرفين على الإمبراطور والدوق بندلتون أن يموتوا.
مازيلان الذي ظل يشاهد بهدوء تحدث.
“ما هذا الهراء الذي تتحدثين عنه؟”.
حدقت الملكة في ريفيليا وصوتها يرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعل؟! نحن على بعد بوصات فقط!”.
شحب وجهها من صدمة هذا الحدث.
دافع إسحاق عن فعلته بسبب النظرات المشبوهة.
– يوافق المجلس الكبير على حقوق الدوقة بندلتون وفقًا للعقد الأول سيتم مصادرة التجارة البينية مع العالم الآخر.
“هل هناك سبب لعدم فعل ذلك؟”.
أعلن باراد.
مفتاح أمان – يستخدم فقط بعد تفكير عميق ومداولات في حالة خداعهم.
صرخت الملكة بوجه شبح.
مع صرخة المشعوذ القصيرة أغلقت البوابة.
“لا تجعلني أضحك! هل تعتقد أن هذا ممكن بعد كل ما حدث؟! تم الكشف عن كل شيء لهم! هل نسيت أن الوقت ليس في صالحك؟، قد تتفوق على البشرية في الوقت الحالي ولكن ماذا ستفعل عندما يصبح البشر أقوى منك؟ هل تقبل الإنقراض بطاعة؟”.
صرخت كونيت.
جادلت الملكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوكوكو كم أنا مبارك لأموت في حقل من الزهور”.
مازيلان الذي ظل يشاهد بهدوء تحدث.
“…”.
– على الرغم من أنني لم أرث بعد سلطة القيام بذلك إلا أنني أود تقديم إقتراح بصفتي الوريث الرسمي وفقًا لتصريح الإمبراطور السابق، يمتلك المجلس الكبير سلاحًا بيولوجيًا يمكنه إبادة البشر كما لديه أيضًا العلاج، لذا أقترح أن تحتفظ عائلة بندلتون بملكية الرأس الحربي النووي والمفتاح الذي يفتح البوابة كفصيل محايد، سيتم الحفاظ على السلام في ظل الخوف من الدمار المتبادل.
نظرًا لأنها لم تكن متأكدة من أي شيء عليها القدوم إلى الأراضي المحرمة بنفسها لمنع إسحاق شخصيًا من بدء الكارثة.
– يتفق المجلس الكبير مع وريث الإمبراطور هل توافق الدوقة بندلتون على قرار المجلس الكبير؟.
“إسحاق”.
“أنا موافقة”.
ركضت كونيت وريشة وريفيليا نحو إسحاق بينما إنتزع ريزلي المسدس بعيدًا عن ليلى في حالة ذعر.
“بصفتنا ممثلين عن المسنين الذين يعيشون في كفارة أبدية في إنتظار مصيرنا فإننا نحيي القرار الذي إتخذه المجلس الكبير والإمبراطورية وآل بندلتون ونقسم أننا سنحمي هذا القرار حتى النهاية”.
“لم أقتله لأنني كنت في مزاج سيء بل هي رغبته عند يستولي عليه الفساد الشيطاني… أنا جاد! رائع! أنتم يا رفاق لا تصدقونني؟”.
إنحنى الأسد الذهبي والجناح الأبيض أثناء إدلائهم ببيانهم.
عندما أصبح التنفس أسهل نادى على ليلى وهي لا تزال واقفة في حالة صدمة.
“تعتقدون أنني سأنهار هكذا…”.
“لقد أوفيت بوعدي أليس كذلك؟”.
الملكة التي تُركت مصدومة من سرعة كل شيء أخرجت جهازها اللوحي لكن ريزلي الذي ينتظر كل هذا الوقت إنتزعه منها وقسمه إلى نصفين.
“أنا موافقة”.
يبدو أيضًا أن كسر الجهاز اللوحي قد كسر شيئًا بداخلها.
“أنا دوقة بندلتون أعترض على قرار المجلس الكبير بفتح بوابة دائمة هذا هو حقي وفقًا لبنود العقد الأول”.
نظرت إلى إسحاق وكأنها تبلغ من العمر عقودًا.
إعتذرت ليلى وهي تبكي.
“هاها كل ما فعلته هو إخراجي إلى هنا”.
عندما فتحتهما إقتربت من الشاشات حيث وجوه أعضاء المجلس الكبير والذين أصبحوا أكثر راحة بعد أن أغلقت البوابة.
“إذا كنت أنت أيتها الملكة لأعددت طريقة سرية لنشر الطاعون بدون المتطرفين، حتى لو لم يكن مدمرا مثل خطتك الأصلية فإنه سيظل يحقق أحلامك بالإنتقام في ظل الفوضى التي قد تخلقينها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا!”.
أخذ إسحاق للرأس الحربي النووي إلى الأراضي المحرمة مجرد طُعم لجلب الملكة إلى هنا.
بدأت عيناه تغلقان.
نظرًا لأنها لم تكن متأكدة من أي شيء عليها القدوم إلى الأراضي المحرمة بنفسها لمنع إسحاق شخصيًا من بدء الكارثة.
“أقسم”.
“لكن ما كان يجب أن تعلم أن القنبلة النووية ستسبب الكارثة”.
“هل هناك سبب لعدم فعل ذلك؟”.
“هل يهم؟ إذا إنفجرت القنبلة النووية فسيتم إفشال إنتقامك على أي حال لذا عليك إيقافه بغض النظر”.
“إذا كان السيد إسحاق يرغب حقًا في بدء أيام الكارثة فعندئذ نعم ستنتهي الأمور على هذا النحو”.
“أنت محق”.
“أنا أعرف ستبدأ أيام الكارثة من جديد أخبرني الرهائن”.
تنهدت الملكة بعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أقسم أنهم لم يكونوا ذوي فائدة”.
مشت إلى إسحاق ضعيفة ومهزومة.
إبتسمت الملكة بخفة.
“أعطني سيجارة”.
“آه اللعنة”.
طلبت الملكة.
بدأ الفك السفلي للمشعوذ – الجزء الوحيد من رأسه الذي لا يزال مرتبطًا بالجسم – بالتحرك.
أخرج إسحاق سيجارة وأشعلها ثم سلمها لها.
رفع إسحاق يده وربت على رأسها.
أخذت الملكة نفسا من الدخان ثم سعلت.
“ماذا يمكنني أن أفعل عندما لا نستطيع حتى إتخاذ القرار؟ إفعل ما يحلو لك سيد إسحاق”.
“هذا يذكرني بأول مرة إلتقينا فيها”.
– يوافق المجلس الكبير على حقوق الدوقة بندلتون وفقًا للعقد الأول سيتم مصادرة التجارة البينية مع العالم الآخر.
“نعم”.
“…”.
“هل كنت مخطئة؟”.
“بهذه الطريقة…”.
“لا لم تكوني مخطئة لقد فشلت للتو”.
كره إسحاق الأضرار الجانبية؟ إذا ماذا عن والديها الذين كانوا ضحايا مخططات المركز الغادرة؟.
“فهمت…”.
“أود أن أستلقي”.
– أيتها الملكة على الرغم من أنك فشلت في هدفك إلا أننا ما زلنا لم ننسى مساهماتك سوف نضمن سلامتك ونمنحك حياة هادئة.
– هنا؟.
عزاها باراد لكن الملكة إبتسمت بمرارة ورفضته.
“أشعر بالنعاس”.
“لا أنا متعبة الأن أود بعض الراحة”.
“شرف لي أن أموت من أجلك يا لورد إسحاق!”.
“…”.
– إذا سنقوم بعمل موجز هنا والإحتفال المناسب في وقت لاحق… ريفيليا غلوريا فاتهوف بندلتون هل تقسمين أنك ستبقين محايدة مثل الدوق بندلتون؟.
“تعلمون جميعًا أن الفرقة الإستكشافية لن تتخلى عن هذا المكان بمجرد إغلاق البوابة الدائمة ستفتح البوابة في الأراضي المحرمة بين الحين والآخر، تفاوض معهم من خلال التجارة تحت إدارة المركز سيكون ذلك ممكنًا ولا تقلق بشأن الجنة أو الجحيم، لن تفتح البوابات التي تقود إلى هناك مرة أخرى و.. شكرا لك على كل هذا الوقت”.
دفع قادة كل عرق على الشاشات إحترامهم الفردي لها.
– ستعيش ذكرياتك بين جميع الأجناس حتى زوالنا.
– هل ستقفين وتشاهدين فقط أيتها الملكة؟!.
دفع قادة كل عرق على الشاشات إحترامهم الفردي لها.
“هذا هو السبب في أنني أكره مواجهة الأشخاص الأذكياء هم فقط لا يستطيعون التوقف عن إفساد المؤامرة”.
نظرت الملكة إلى إسحاق على ما يبدو منتعشة لأنها تمكنت من قول كل ما تريد قوله.
صرخت ريفيليا لكن إسحاق ضحك.
“هل يمكنك إنهائها الآن؟”.
– ماذا تفعلين أيتها الملكة! هل تريدين حقًا أن ينتهي هذا العالم!.
أخرج إسحاق بصمت مسدسًا من معطفه وبينما يسحب المنزلق إحتضنته الملكة في عناق.
“…”.
عانق إسحاق ظهرها وهمس لها بينما يضع الفوهة في قلبها.
صاح باراد والشيوخ الآخرون على الشاشات.
“إنتظريني سأتي قريبا”.
“نسيت ذلك في البداية أيضا لكنني إكتشفت ذلك بعد التحقق من قائمة الضحايا غابيلين”.
“خذ وقتك”.
بعيار ناري واحد سقط إسحاق.
طلقة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ إسحاق للرأس الحربي النووي إلى الأراضي المحرمة مجرد طُعم لجلب الملكة إلى هنا.
مع طلقة الرصاص توترت ذراعي الملكة حول إسحاق.
“مستحيل”.
قام إسحاق بإمساكها ومنع الجسد من السقوط.
فقط وجه ريفيليا توتر حيث أخذت الحالة المزاجية منعطفًا غريبًا.
للحظة وقفا معا ثم وضع إسحاق بعناية جثة الملكة على الأرض.
“أفعل”.
“الآن حان دوري”.
لم تستطع ريفيليا إنهاء كلماتها.
“إسحاق لست بحاجة إلى القيام بذلك إنتهى الأمر”.
نظرت الملكة إلى إسحاق على ما يبدو منتعشة لأنها تمكنت من قول كل ما تريد قوله.
“هذا صحيح سينباي نيم يمكنك الآن العيش في مكان هادئ كما كنت ترغب دائمًا”.
حتى لو كان الدوق السابق قد وافق فإن بندلتون التي عينت خليفة حديثًا لم تعبر أبدًا عن رأيها بشأن قرار المجلس الكبير.
“سيد إسحاق يجب أن تعيد التفكير في هذا القرار…”.
صرخ ريزلي بغضب.
حاولت كونيت وريشة وريزلي إقناع إسحاق لكنه سار بإتجاه ريفيليا.
بدت واثقة من أن هذه مقامرة.
“لا تقولي لي أنك لن تفعلي ذلك الآن لقد قتلت والدك يجب أن تنتقمي أليس كذلك؟”.
بدأ الفك السفلي للمشعوذ – الجزء الوحيد من رأسه الذي لا يزال مرتبطًا بالجسم – بالتحرك.
“…”.
– ريفيليا غلوريا فاتهوف بندلتون هل تقسمين أنك ستؤدين واجبك كحاكم؟.
تراجعت ريفيليا دون تفكير عندما إقترب منها إسحاق.
بعيار ناري واحد سقط إسحاق.
“إسحاق”.
صرخ باراد يائسًا.
أمسكت كونيت بذراع إسحاق وعيناها على وشك أن تنفجرا في البكاء.
– هل ستقفين وتشاهدين فقط أيتها الملكة؟!.
ربت إسحاق على رأسها قبل التحدث إلى ريفيليا مباشرة.
الذكريات المؤلمة عن إهانتها لوالدها بخيبة أمل كبيرة – جعلت القلب أكثر حزنًا لأنها آخر الكلمات التي قالتها له.
“حاليا إرفعي سيفك وإجعليه سريعا إذا إستطعت لا أمانع في الموت لكني أكره الألم”.
“تعتقدون أنني سأنهار هكذا…”.
“أنا… أنا…”.
“حسنًا؟”.
إستمرت ريفيليا في التلعثم.
“…”.
مشى إليها إسحاق بجرأة وأمسكها من كتفيها وصرخ.
“…”.
“لننهي هذا ريفيليا”.
لقد تحركت دون تفكير ولكن عندما سحبت زناد المسدس إعتقدت أن معطف إسحاق الدفاعي سيستمر في العمل.
بذلك فتحت عينا ريفيليا على مصراعيها وأرجحت سيفها بصرخة.
“نعم فعلت لقد أوفيت بوعدك يا لورد إسحاق لذا من فضلك… من فضلك…”.
“…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الملكة التي تُركت مصدومة من سرعة كل شيء أخرجت جهازها اللوحي لكن ريزلي الذي ينتظر كل هذا الوقت إنتزعه منها وقسمه إلى نصفين.
سقوط!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت الملكة بوجه شبح.
كان السيف قريبًا جدًا من رقبة إسحاق – قبل السقوط على الأرض.
على الرغم من أن فلاندر الآن هو الوحيد الذي يحتجز الرهائن إلا أنهم لم يحاولوا مقاومته.
أمسكت ريفيليا بياقته وصرخت.
“حاليا إرفعي سيفك وإجعليه سريعا إذا إستطعت لا أمانع في الموت لكني أكره الألم”.
“لماذا… لماذا تناديني بإسمي الآن! لماذا أنا! لماذا!”.
قام إسحاق بإمساكها ومنع الجسد من السقوط.
“أنا آسف”.
سرعان ما إستعادت ريشة حواسها وأمسكت بأيديهم وجرتهم إلى جانب كونيت.
ربت إسحاق برفق على ظهر ريفيليا بينما تبكي بين ذراعيه.
لقد تخلصوا من كل شيء في المنطاد للوصول إلى الأراضي المحرمة قبل فوات الأوان – حتى الطعام.
لم يعتقد إسحاق أن الأمور ستنتهي بهذه الطريقة لكنه تمنى أنه عندما قرر إحداث الفوضى في هذا العالم فإن ريفيليا ستتقدم لإيقافه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لا! أنت لا تعرف ما الذي سيسببه عملك! إذا رميت ذلك الرأس الحربي…
لذلك عذبها بلا هوادة حتى يصبح قلبها غاضبا لتنتقم منه فقط.
“إحترق الدرويد حيا”.
عرف إسحاق أن هذا ليس شيئًا لطيفًا لكنه أراد أن يموت في مركز الصدارة.
“كنت بجانب السيد إسحاق طوال هذا الوقت وما زلت لا تعرفين أكثر ما يكرهه؟ إنه يحتقر الأضرار الجانبية خاصة تلك التي تسببها قرارات من هم في مرتبة أعلى لأنه هو نفسه ضحية أحدهم”.
“لقد كان جشعي”.
“هيهي هل من الجيد وجود نساء جميلات بجوارك هكذا؟”.
دفع إسحاق ريفيليا بعيدًا وأخرج المسدس من جيبه مرة أخرى.
مشت إلى إسحاق ضعيفة ومهزومة.
قام بفحص المخزن.
“ليكن مباركا”.
“الرصاصة الأخيرة أليس كذلك؟ كم هذا مثير”.
جادلت الملكة.
عليه أن يلجأ إلى البندقية إذا كان المسدس فارغًا.
“هيهي هل من الجيد وجود نساء جميلات بجوارك هكذا؟”.
لم يرغب إسحاق في فعل ذلك بسبب مقدار الفوضى التي ستحدث.
وضع المخزن في المسدس ونظر إلى الفتيات الثلاث.
رفع إسحاق يده وربت على رأسها.
جعل سحب الأشياء أكثر من ذلك الأمر أكثر إثارة للشفقة في ذهن إسحاق لذلك سيضع المسدس على رأسه.
“حسنًا؟”.
فجأة ظل صغير – ظل لم يفكر فيه أحد – سرق المسدس منه.
“نسيت ذلك في البداية أيضا لكنني إكتشفت ذلك بعد التحقق من قائمة الضحايا غابيلين”.
“ماذا؟”.
“نعم”.
طلقة!.
بالطبع هذان الإثنان سيعرفان الحقيقة فهم من بين الناجين الذين بدأوا أيام الكارثة لكن لم يتوقع أحد أن يكشفوا السر بهذه السهولة.
بعيار ناري واحد سقط إسحاق.
“ليس هناك وقت”.
“ليلى!”.
أوقفتها كونيت وريشة.
صرخت ريفيليا لكن إسحاق ضحك.
“هاها كل ما فعلته هو إخراجي إلى هنا”.
“لهذا السبب يجب أن يكون لديك تأمين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم”.
جثا إسحاق على ركبتيه.
أعلن باراد.
ركضت كونيت وريشة وريفيليا نحو إسحاق بينما إنتزع ريزلي المسدس بعيدًا عن ليلى في حالة ذعر.
نظرت الملكة إلى إسحاق على ما يبدو منتعشة لأنها تمكنت من قول كل ما تريد قوله.
“ليلى لماذا فعلت هذا!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت الملكة نفسا من الدخان ثم سعلت.
صرخ ريزلي بغضب.
إذا كنت تريد إلغاء ما وافقت عليه من قبل فعليك الدفع بحياتك كثمن.
تلعثمت ليلى بوجهها شاحب.
“إنتظريني سأتي قريبا”.
“أنا… للإنتقام لعائلتي… ولكن لماذا لم يرتدي المعطف الدفاعي…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”.
عندما أوضحت الملكة شخصية إسحاق ظلت ليلى تستشيط غضبا.
رغم ذلك إستلقت ريشة بجانب إسحاق مستخدمة ذراعه كوسادة لها.
كره إسحاق الأضرار الجانبية؟ إذا ماذا عن والديها الذين كانوا ضحايا مخططات المركز الغادرة؟.
صرخ المشعوذ.
عندما أخرج إسحاق المسدس تذكرت ليلى اللحظة الأخيرة لوالديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علق إسحاق.
لقد تحركت دون تفكير ولكن عندما سحبت زناد المسدس إعتقدت أن معطف إسحاق الدفاعي سيستمر في العمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – أنا باراد من الدببة الشمالية أوافق على تعيين الدوقة بندلتون كرئيس للمجلس الكببر وممثل لإرادة جميع الأجناس في هذا العالم… فيكن مستقبلك مباركا.
بدأ الدم يتدفق من فم إسحاق فقد إخترقت الرصاصة رئتيه.
“ماذا يمكنني أن أفعل؟ إن السيد إسحاق هو من يحمل النصل إفعل ما يحلو لك”.
قامت كونيت وريشة بالضغط على الجرح بين صعوبة التنفس.
“بصفتنا ممثلين عن المسنين الذين يعيشون في كفارة أبدية في إنتظار مصيرنا فإننا نحيي القرار الذي إتخذه المجلس الكبير والإمبراطورية وآل بندلتون ونقسم أننا سنحمي هذا القرار حتى النهاية”.
“أسرعي وإشفيه الآن!”.
“مستحيل”.
“هذه هي الأراضي المحرمة”.
تمتم إسحاق.
أرض حيث لا يمكن لأي كائن حي أن يلقي السحر بالمانا كما أنهم لم يتمكنوا من شفاء أي شخص من خلاله.
“هل أنت واثقة؟ أن الكاهن كان على قيد الحياة عندما إشتعلت فيه النيران؟”.
“بلورات المانا! هنا!”.
ربَت إسحاق على رأسها.
ألقى ريزلي بعض بلورات المانا لحالات الطوارئ على ريشة وبدأت في شفاء إسحاق بها.
بدأ الفك السفلي للمشعوذ – الجزء الوحيد من رأسه الذي لا يزال مرتبطًا بالجسم – بالتحرك.
“لا! يتم إستهلاكها بسرعة كبيرة!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أقسم”.
“إجلب المزيد!”.
رغم ذلك إستلقت ريشة بجانب إسحاق مستخدمة ذراعه كوسادة لها.
صرخت كونيت.
“هل كنت مخطئة؟”.
نظر ريزلي إلى الوراء بحزن.
نظرت كونيت وريشة بقلق إلى ريفيليا.
“ألقينا كل شيء آخر كان علينا الوصول إلى هنا بأسرع ما يمكن”.
صاح المشعوذ.
لقد تخلصوا من كل شيء في المنطاد للوصول إلى الأراضي المحرمة قبل فوات الأوان – حتى الطعام.
ضحك إسحاق.
إقتربت المرأة من إسحاق.
جفل الأسد الذهبي والجناح الأبيض اللذان كانا يمثلان تقريبًا في هذه المرحلة.
“على الأقل سأخفف عنك الألم”.
جعل سحب الأشياء أكثر من ذلك الأمر أكثر إثارة للشفقة في ذهن إسحاق لذلك سيضع المسدس على رأسه.
“لا!”.
“إسحاق لست بحاجة إلى القيام بذلك إنتهى الأمر”.
على الرغم من صرخة كونيت رفعت المرأة يديها إلى صدرها وبدأت في الغناء.
مع صرخة المشعوذ القصيرة أغلقت البوابة.
مع إستمرار لحنها المهدئ خف شهيق إسحاق.
عانق إسحاق ظهرها وهمس لها بينما يضع الفوهة في قلبها.
عندما أصبح التنفس أسهل نادى على ليلى وهي لا تزال واقفة في حالة صدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث باراد وركعت ريفيليا على ركبتها اليسرى.
“تعالي إلى هنا يا شقية”.
عندما أخرج إسحاق المسدس تذكرت ليلى اللحظة الأخيرة لوالديها.
“أنا آسفة! لم أعتقد أبدًا أنه سينتهي بهذه الطريقة!”.
“هذا هو السبب في أنني أكره مواجهة الأشخاص الأذكياء هم فقط لا يستطيعون التوقف عن إفساد المؤامرة”.
إعتذرت ليلى وهي تبكي.
– ريفيليا غلوريا فاتهوف بندلتون هل تقسمين أنك ستؤدين واجبك كحاكم؟.
ربَت إسحاق على رأسها.
“أحسنت”.
“أحسنت”.
– هنا؟.
“ماذا؟”.
أمسكت ريفيليا بياقته وصرخت.
مسح إسحاق دموع ليلى وسأل.
“أنا موافقة”.
“لقد أوفيت بوعدي أليس كذلك؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إسحاق”.
“نعم فعلت لقد أوفيت بوعدك يا لورد إسحاق لذا من فضلك… من فضلك…”.
فقط وجه ريفيليا توتر حيث أخذت الحالة المزاجية منعطفًا غريبًا.
“هذا كل ما أحتاجه لا تنسي أن البشر كائنات أنانية أولئك الذين يعتقدون أن كرمك هو حقهم سوف يعضونك من جميع الجهات لا تضعفي من شيء كهذا يا ليلى”.
“…”.
مع ذلك نظر إسحاق إلى ريزلي.
“نعم”.
ريزلي بسرعة عانق ليلى.
حدقت الملكة في ريفيليا وصوتها يرتجف.
“أود أن أستلقي”.
بدا وجهها وكأنها على وشك أن تنفجر بالبكاء.
تمتم إسحاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا تغيرين موقفك بسرعة كبيرة؟”.
وضعت ريفيليا إسحاق على الأرض ورأسه على حجرها.
مسك!.
نظر إسحاق إلى ريفيليا ثم رأى ريشة وكونيت بجانبه بينما يعانقان ذراعه.
“أنا أعرف ستبدأ أيام الكارثة من جديد أخبرني الرهائن”.
“كوكوكو كم أنا مبارك لأموت في حقل من الزهور”.
إبتسمت الملكة بثقة ونظرت مباشرة إلى وجه إسحاق الحائر الآن.
رغم ذلك إستلقت ريشة بجانب إسحاق مستخدمة ذراعه كوسادة لها.
لذلك عذبها بلا هوادة حتى يصبح قلبها غاضبا لتنتقم منه فقط.
“هيهي هل من الجيد وجود نساء جميلات بجوارك هكذا؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الملكة التي تُركت مصدومة من سرعة كل شيء أخرجت جهازها اللوحي لكن ريزلي الذي ينتظر كل هذا الوقت إنتزعه منها وقسمه إلى نصفين.
“آه هذا جميل”.
بينما كلمات ريفيليا الجارحة تطعن بعمق في قلب والدها ظل يتكلم بشكل كئيب.
تحولت كونيت إلى دب صغير ووضعت نفسها في جانب إسحاق.
“كيف وجدت إستنتاجي؟”.
“إسحاق”.
– هل هناك شيء تودين قوله الدوقة بندلتون؟.
رفع إسحاق يده وربت على رأسها.
حفل الخلافة الحقيقي عندما يرثون حقوقهم أمام المجلس الكبير.
“لقد كان الأمر ممتعا”.
دفع إسحاق ريفيليا بعيدًا وأخرج المسدس من جيبه مرة أخرى.
“نعم”.
أمسكت كونيت بذراع إسحاق وعيناها على وشك أن تنفجرا في البكاء.
“أشعر بالنعاس”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف”.
إلتقت عينا إسحاق بعيني ريفيليا اللتين كانتا تمنعان موجة من الدموع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الملكة التي تُركت مصدومة من سرعة كل شيء أخرجت جهازها اللوحي لكن ريزلي الذي ينتظر كل هذا الوقت إنتزعه منها وقسمه إلى نصفين.
بدأت عيناه تغلقان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدى التحول المفاجئ للأحداث إلى حكّ الجميع لرأسهم ورمشهم في حالة من عدم التصديق.
“إسحاق”.
“هل هناك سبب لعدم فعل ذلك؟”.
“نعم”.
“إسحاق”.
قامت كونيت وريشة بالضغط على الجرح بين صعوبة التنفس.
“نعم”.
حدقت الملكة في ريفيليا وصوتها يرتجف.
“إسحاق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث باراد وركعت ريفيليا على ركبتها اليسرى.
“…”.
إنحنى الأسد الذهبي والجناح الأبيض أثناء إدلائهم ببيانهم.
— النهاية —
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا!”.
– ترجمة : Ozy.
أرض حيث لا يمكن لأي كائن حي أن يلقي السحر بالمانا كما أنهم لم يتمكنوا من شفاء أي شخص من خلاله.
– هذا الفصل هو النهاية الأولى والأصلية… الفصل التالي إعتبروه كترضية للقراء فقط… سينزل لاحقا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الملكة التي تُركت مصدومة من سرعة كل شيء أخرجت جهازها اللوحي لكن ريزلي الذي ينتظر كل هذا الوقت إنتزعه منها وقسمه إلى نصفين.
– مسيرة عامين أو إكثر إنتهت اليوم… بدأها محب المسطحات دانتاليان وأنهيتها أنا… لا يوجد الكثير لقوله فقط أتمنى أن يكمل المترجم الإنجليزي الفصول الإضافية عن ماضي الملكة… وبعض أحداث المستقبل…
ضحك إسحاق.
بعيار ناري واحد سقط إسحاق.
“هل هذا فيلم رعب الآن؟”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات