“آه…”.
“ماذا حدث؟”.
نظرت يو راه في ذعر إلى محيطها.
“إنه كامل بالكاد كان علينا أن نصلح عقولهم قبل أن يستسلموا من الواضح أنهم لا يقاومون أي شكل من أشكال السحر العقلي”.
‘ماذا حدث؟’.
“ماذا تقصدين بذلك؟”.
ظلت مترددة وغير قادرة على حشد القوة للضغط على الزر الصغير.
بعد الإشتباك إفترضوا أن الإنسانية ستشترك في السيطرة على البوابة ككل.
صار عقلها يعاني من الشك.
إبتسمت الجان ليو راه.
‘هذا هو الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشت يو راه عبر الغابة.
عندما نظرت إلى الشاشة رأت جون يونغ وجنوده يضحكون بينما يستعدون لمعركتهم الأخيرة وراء الباب الحديدي حينها إتخذت قرارها.
نظرت يو راه في رهبة.
لم تستطع يو راه فهمهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن وقد إنتهى عصر الكارثة سيبدأ عهد من الفوضى أترك الأمر لك”.
‘لماذا يضحكون؟ ألا يخشون الموت؟’.
“من هنا”.
الأهم من ذلك كله أنها تشعر بالغيرة.
بدأت يو راه في مراقبته وتشريحه من الرأس إلى أخمص القدمين.
تمنت لو أنها هناك معهم تضحك إلى جانبهم في لحظاتهم الأخيرة.
—
هاجم جون يونغ والجنود عدوهم بأيديهم عندما رموا بنادقهم على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المتوقع إندلاع حرب بين البشر.
عند رؤية ذلك ضغطت يو راه على الزر دون تفكير ثانٍ.
هناك سجادة حمراء على الأرض حيث جلست إمرأة أمامها ببنما تصب الشاي في الكوب على الطاولة.
غمر الضوء الساطع جسدها.
تحول التنين والدرويد وذو العيون الثلاث والأجنحة البيضاء والأسد الذهبي وعشرات الأجناس الأخرى إلى حجر في لحظات فقط.
أغلقت يو راه عينيها بإرتياح لكنها لم تشعر بأي ألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا غريب وساحر’.
عندما سمعت حفيف الريح الهادئ فتحت عينيها لتجد نفسها جالسة في وسط الغابة.
“ماذا حدث؟”.
ظهر عليها الإرتباك.
ظلت مترددة وغير قادرة على حشد القوة للضغط على الزر الصغير.
“ماذا حدث؟”.
فقط عينه اليسرى ظلت حرة في أن ترمش.
تمتمت لكنها لم تجد الجواب.
لم يستطع غير البشر فهمهم.
‘إلى متى يمكن للإنسان أن يعيش في الغابة دون أي معدات أو طعام؟’.
إعتقدت يو راه أنها لا تخاف من المرتفعات لكن كل ذلك تغير.
مشت يو راه عبر الغابة.
أغلقت يو راه عينيها بإرتياح لكنها لم تشعر بأي ألم.
على عكس حدائق الغابات التي يتم صيانتها جيدًا في المدن هذا الغابة البرية تشبه الأدغال.
“ولكن الأطفال لم يرتكبوا أي خطيئة!”.
بالكاد تستطيع النوم في الليل حينما تجلس على الأرض وترتجف لكنها تستيقظ عند أدنى حفيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت يو راه بجانب المستذئب بتردد ودخلت الخيمة.
خلال النهار ظلت تتجول بلا إتجاه بحثًا عن الماء أو الطريق.
إستجاب المستذئب لأدنى حركة في جسدها.
بسبب المناخ الدافئ لم تتجمد حتى الموت في الليل وفي الصباح لعقت الندى من الأوراق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا أيتها الغريب”.
أصبحت في حدودها الآن بسبب الجوع والعطش والأهم من ذلك سكون هذه الغابة المطلق.
“أنا أفهم أنك مرتبكة في الواقع نحن مرتبكون مثلك تمامًا”.
غابة كثيفة مثل هذه يجب أن تحتوي على طيور أو حيوانات صغيرة وحشرات للحفاظ على المفترسين لكنها لم تر أي حيوان.
إعتقدت يو راه أنها لا تخاف من المرتفعات لكن كل ذلك تغير.
“يجب أن يكون هذا هو الجحيم…”.
تمتمت يو راه لنفسها بمرارة جالسة في بقعة صغيرة حيث الشمس تسطع من خلال الأوراق.
تمتمت يو راه لنفسها بمرارة جالسة في بقعة صغيرة حيث الشمس تسطع من خلال الأوراق.
تحول التنين والدرويد وذو العيون الثلاث والأجنحة البيضاء والأسد الذهبي وعشرات الأجناس الأخرى إلى حجر في لحظات فقط.
الغابة بدون حيوانات مرعبة ومع ذلك لم يستطع جزء الباحث بداخلها إلا أن يتأمل في كيفية حفاظ هذا المكان على نفسه – لا إنها مزدهرة.
سقط العرق البارد على وجهها عندما دققت في الملابس التي يرتديها وحتى معدن سلاحه لكنهم أخيرًا خرجوا من الأدغال إلى حقل صغير مفتوح.
‘هل سأموت هنا؟ أم سأبدأ في التجول مرة أخرى؟’.
حاولت يو راه التواصل مع المستذئب بجميع اللغات التي تعرفها لكنه ببساطة هز رأسه بتعبير مضطرب وأبقى فمه مغلقًا بإحكام.
تنهدت يو راه بضعف ونظرت إلى السماء حينها سمعت حفيف الشجيرات بالقرب منها.
تمتمت يو راه لنفسها بمرارة جالسة في بقعة صغيرة حيث الشمس تسطع من خلال الأوراق.
أدارت يو راه رأسها بسرعة لتنظر إلا أنها فتحت عيناها على مصراعيهما من الصدمة.
صرخت يو راه بحيوية لا تصدق قبل أن يغمى عليها.
وقف هناك ذئب متفاجئًا مثلها تمامًا بينما يحرك رأسه.
تمتمت يو راه لنفسها بمرارة جالسة في بقعة صغيرة حيث الشمس تسطع من خلال الأوراق.
الذئب حيوان مفترس حتى الرجل القوي سيجده عدوًا صعبًا.
كما يقول المثل يصبح الكنز سمًا عندما يمسكه الضعيف.
المشكل أن ذلك الوحش يقف على قدمين مثل البشر.
“إنهم آخر المحاربين دعونا نحيي ونشاهد آخر لحظاتهم”.
“كياه!”.
خلفهم هناك بشر لا يعرفون شيئًا عن القتال لذا هم آخر المحاربين.
صرخت يو راه بحيوية لا تصدق قبل أن يغمى عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برؤية كيف فهم الأصوات الخارجة من فمها عرفت يو راه أن لديه نوعًا من اللغة لكنه حافظ على صمته.
—
تمتمت يو راه لنفسها بمرارة جالسة في بقعة صغيرة حيث الشمس تسطع من خلال الأوراق.
“مدهش! لم أعتقد أن هؤلاء البشر الحمقى يمكنهم تحقيق مثل هذه الحضارة”.
—
“أنا ببساطة في حالة من الرهبة ومع ذلك فهم هشين للغاية”.
نظرت يو راه إلى الجان غير قادرة على إخفاء دهشتها.
“إنه نفس الشيء هنا وهناك التقدم ليس سوى نتيجة ثانوية لجشعهم”.
“إنه كامل بالكاد كان علينا أن نصلح عقولهم قبل أن يستسلموا من الواضح أنهم لا يقاومون أي شكل من أشكال السحر العقلي”.
“هذا تقدم يفوق توقعاتنا بكثير حتى أنه قد يهددنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت يو راه حتى أنها ظلت تنوم نفسها لمدة ساعتين بينما تدعو حتى ينتهي النزول.
“لهذا السبب يجب علينا التحقيق! كيف تم الإتصال بحكام العالم الآخر؟”.
“كياه!”.
“إنه كامل بالكاد كان علينا أن نصلح عقولهم قبل أن يستسلموا من الواضح أنهم لا يقاومون أي شكل من أشكال السحر العقلي”.
الأهم من ذلك كله أنها تشعر بالغيرة.
“إذا كل ما نحتاج إلى القيام به هو منحهم الفرصة”.
“مدهش! لم أعتقد أن هؤلاء البشر الحمقى يمكنهم تحقيق مثل هذه الحضارة”.
إن العالم الذي يعيش فيه البشر فقط ظاهرة مثيرة للإهتمام حتى بالنسبة لغير البشر.
في الوسط هناك خيمة كبيرة والمستذئب الذي وجد تحديق يو راه أكثر صعوبة مع مرور كل ثانية أشار إليها للدخول.
لا يستطيع البشر في هذا العالم أن ينظروا إلى أبعد من أقدامهم بمقدار بوصة واحدة لكن البشر في العالم الآخر قد حققوا حضارة عظيمة حتى أن الأجناس الأكبر في هذا العالم أعجبوا بها.
“ماذا تقصدين بذلك؟”.
تكنولوجيا الإتصالات التي سمحت لشخص ما بالتحدث مع شخص آخر عبر الكوكب.
“يا له من تدمير”.
أدوات مراقبة الكون وراء السماء.
نظرت يو راه في ذعر إلى محيطها.
شبكة الإنترنت التي فاقت بكثير تلك الخاصة بأكبر المكتبات.
عند رؤية ذلك ضغطت يو راه على الزر دون تفكير ثانٍ.
إنها مهد الحكمة والمعرفة التي صار الوصول إليها مفتوحًا وبسهولة.
أعلن التنين الذهبي وبدأ عدد لا يحصى من غير البشر الذين تجمعوا معًا يتحولون إلى حجر.
هذا عالم من شأنه أن يصرف إهتمام الملائكة والشياطين لكن ما يقلقهم هو أن حضارتهم (البشر) لم تُبنى على السلام بل بالدم والجثث.
“لهذا السبب يجب علينا التحقيق! كيف تم الإتصال بحكام العالم الآخر؟”.
لهذا السبب إحتاجوا إلى دراسة هذا العالم وأسلحتهم وقوة البشرية ككل.
لم يكن المستذئب بحاجة إلى النظر إلى الوراء ليشعر بنظرتها إليه.
كما يقول المثل يصبح الكنز سمًا عندما يمسكه الضعيف.
—
إختارت الأجناس الأكبر دولة قوية بشكل كافٍ ولكنها لا تزال غير متكافئة مع أعظم دول العالم لإستضافة بوابتهم.
“مدهش! لم أعتقد أن هؤلاء البشر الحمقى يمكنهم تحقيق مثل هذه الحضارة”.
المشكل أن الأجناس الأكبر إستهانت بالبشر.
حاولت يو راه التواصل مع المستذئب بجميع اللغات التي تعرفها لكنه ببساطة هز رأسه بتعبير مضطرب وأبقى فمه مغلقًا بإحكام.
“يا له من تدمير”.
“أين هذا المكان؟ إلى أين تأخذني؟”.
“حمقى بدون سبب”.
هاجم جون يونغ والجنود عدوهم بأيديهم عندما رموا بنادقهم على الأرض.
“هذا أيضًا أمر بشري بشكل خاص”.
“إن غضب العناصر يهدأ لقد نجحتم”.
من المتوقع إندلاع حرب بين البشر.
تبعت يو راه خلف الجان إلى ممر بين الجدران.
بعد الإشتباك إفترضوا أن الإنسانية ستشترك في السيطرة على البوابة ككل.
لم يكن المستذئب بحاجة إلى النظر إلى الوراء ليشعر بنظرتها إليه.
هذا ما قاد الأجناس الأكبر سناً هؤلاء البشر إلى فعله لكن قلة مختارة من البشر المقيمين في الموقع المحدد إستمروا في المقاومة.
لم تستطع يو راه فهمهم.
لم يستطع غير البشر فهمهم.
تمتمت لكنها لم تجد الجواب.
أثارت مقاومتهم المستمرة في مواجهة هزيمة مؤكدة وبلغت ذروتها عند إستسلام زعيمهم مصلحة غير البشر.
هذا ما قاد الأجناس الأكبر سناً هؤلاء البشر إلى فعله لكن قلة مختارة من البشر المقيمين في الموقع المحدد إستمروا في المقاومة.
“هذه هي النهاية”.
أدوات مراقبة الكون وراء السماء.
رأى غير البشر الجنود العشرة أو نحو ذلك مجتمعين في نهاية النفق من صنع البشر إستعدادًا للحظة الأخيرة.
في هذا الكهف الذي ينحدر مباشرة إلى الظلام المطلق تلألأت جدرانه بجواهر صغيرة من الضوء مغروسة في الداخل كأن الشخص يسير عبر درب التبانة.
خلفهم هناك بشر لا يعرفون شيئًا عن القتال لذا هم آخر المحاربين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمنت لو أنها هناك معهم تضحك إلى جانبهم في لحظاتهم الأخيرة.
“إنهم آخر المحاربين دعونا نحيي ونشاهد آخر لحظاتهم”.
أدارت يو راه رأسها بسرعة لتنظر إلا أنها فتحت عيناها على مصراعيهما من الصدمة.
إندفع المحاربون إلى الأمام ورموا أسلحتهم على الجانب.
نظرت يو راه في ذعر إلى محيطها.
بدأ خصومهم بشكل غريب في الركض في حالة من الذعر.
“هذا هو…”.
“ماذا؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كل ما نحتاج إلى القيام به هو منحهم الفرصة”.
قام غير البشر بتحريك رؤوسهم بفضول عندما تدفق الضوء الساطع عبر بوابتهم.
– أول الفصول الإضافية التي تشرح ماضي الملكة…
جاءت الكارثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن وقد إنتهى عصر الكارثة سيبدأ عهد من الفوضى أترك الأمر لك”.
—
“مدهش! لم أعتقد أن هؤلاء البشر الحمقى يمكنهم تحقيق مثل هذه الحضارة”.
“هذا ثمن غطرستنا حتى لو كان ذلك يعني إنقراض نوعنا يجب أن نتوب”.
حاولت يو راه التواصل مع المستذئب بجميع اللغات التي تعرفها لكنه ببساطة هز رأسه بتعبير مضطرب وأبقى فمه مغلقًا بإحكام.
“ولكن الأطفال لم يرتكبوا أي خطيئة!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ خصومهم بشكل غريب في الركض في حالة من الذعر.
“هذه أيضًا خطيتنا التي يجب أن نتحملها لقد سلبت قراراتنا مستقبل أطفالنا إن كراهيتهم وغضبهم – سنكون من يتحملها في الخزي والعار سنعيش هذه هي كفارتنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ببساطة في حالة من الرهبة ومع ذلك فهم هشين للغاية”.
“لقد مضى وقت إتخاذ القرارات الآن وقت التوبة”.
هذا هو الوقت الذي إختفت فيه الأجناس الأكبر الذين بشروا هذا العالم بالحكمة والسلام.
في الكهف الكبير تحت الأرض الذي يمكن أن يأوي عشرات الآلاف من الناس تجمع عدد لا يحصى من غير البشر.
“هذه الكارثة كانت نتيجة أخطائنا لذا فإن إنهاء الكارثة هو واجبنا أيضًا”.
وقف في وسطهم التنين الذهبي وأحاط به قادة كل عرق.
“ماذا؟”.
“هذه الكارثة كانت نتيجة أخطائنا لذا فإن إنهاء الكارثة هو واجبنا أيضًا”.
“هذه أيضًا خطيتنا التي يجب أن نتحملها لقد سلبت قراراتنا مستقبل أطفالنا إن كراهيتهم وغضبهم – سنكون من يتحملها في الخزي والعار سنعيش هذه هي كفارتنا”.
أعلن التنين الذهبي وبدأ عدد لا يحصى من غير البشر الذين تجمعوا معًا يتحولون إلى حجر.
إن العالم الذي يعيش فيه البشر فقط ظاهرة مثيرة للإهتمام حتى بالنسبة لغير البشر.
تحول التنين والدرويد وذو العيون الثلاث والأجنحة البيضاء والأسد الذهبي وعشرات الأجناس الأخرى إلى حجر في لحظات فقط.
“يا له من تدمير”.
هذا هو الوقت الذي إختفت فيه الأجناس الأكبر الذين بشروا هذا العالم بالحكمة والسلام.
تنهدت يو راه بضعف ونظرت إلى السماء حينها سمعت حفيف الشجيرات بالقرب منها.
“الآن سوف نبدأ كفارتنا الأبدية كالخطاة الذين بدأوا الكارثة… أنا مذنب ودليل على ما تؤدي إليه السبل الحمقاء… أعلم أن هذا العالم الآن بين أيديكم لذا أتمنى ألا تكرروا أخطائنا…”.
“هذا مجرد مصعد لا داعي للخوف”.
فقد التنين الذهبي بريقه الرائع وأصبح واحداً مع الأرض.
قام غير البشر بتحريك رؤوسهم بفضول عندما تدفق الضوء الساطع عبر بوابتهم.
فقط عينه اليسرى ظلت حرة في أن ترمش.
عند رؤية ذلك ضغطت يو راه على الزر دون تفكير ثانٍ.
إقترب جان من التنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كل ما نحتاج إلى القيام به هو منحهم الفرصة”.
“إن غضب العناصر يهدأ لقد نجحتم”.
تمتمت يو راه لنفسها بمرارة جالسة في بقعة صغيرة حيث الشمس تسطع من خلال الأوراق.
“الآن وقد إنتهى عصر الكارثة سيبدأ عهد من الفوضى أترك الأمر لك”.
لم تتوقع أبدًا أن تسمع لغتها الأم هنا من جميع الأماكن ومن قبل الجان.
“أدعو… أن تنتهي توبتك الأبدية يومًا ما…”.
المشكل أن الأجناس الأكبر إستهانت بالبشر.
—
لم تتوقع أبدًا أن تسمع لغتها الأم هنا من جميع الأماكن ومن قبل الجان.
“أين هذا المكان؟ إلى أين تأخذني؟”.
المستذئبون كائنات خيالية رغم أنهم بارزون في الخيال إلا أنهم ظلوا في الخيال.
حاولت يو راه التواصل مع المستذئب بجميع اللغات التي تعرفها لكنه ببساطة هز رأسه بتعبير مضطرب وأبقى فمه مغلقًا بإحكام.
في الكهف الكبير تحت الأرض الذي يمكن أن يأوي عشرات الآلاف من الناس تجمع عدد لا يحصى من غير البشر.
برؤية كيف فهم الأصوات الخارجة من فمها عرفت يو راه أن لديه نوعًا من اللغة لكنه حافظ على صمته.
“يا له من تدمير”.
ومع ذلك لم يتم التعامل معها بشكل رهيب أيضًا في الواقع عوملت بشكل جيد للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي النهاية”.
إستجاب المستذئب لأدنى حركة في جسدها.
وقف هناك ذئب متفاجئًا مثلها تمامًا بينما يحرك رأسه.
في المرة الأولى التي قابلت فيها المستذئب تفاجئت لدرجة أنه أغمي عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كل ما نحتاج إلى القيام به هو منحهم الفرصة”.
في الواقع أغمي عليها مرة أخرى بعد الإستيقاظ مدركة أنها لم تكن تحلم.
رؤيته في الحياة الواقعية يمشي أمامها مشهد غريب.
ما قلل من خوفها هو كيف أن المستذئب في الواقع أشبه بجرو خائف.
“لقد مضى وقت إتخاذ القرارات الآن وقت التوبة”.
مع تبدد الخوف بقي الفضول العلمي فقط.
عندما لمست قدميها أخيرًا أرضًا صلبة تنفست الصعداء.
المستذئبون كائنات خيالية رغم أنهم بارزون في الخيال إلا أنهم ظلوا في الخيال.
“تناولي بعض الشاي لتهدئة نفسك”.
رؤيته في الحياة الواقعية يمشي أمامها مشهد غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمنت لو أنها هناك معهم تضحك إلى جانبهم في لحظاتهم الأخيرة.
بدأت يو راه في مراقبته وتشريحه من الرأس إلى أخمص القدمين.
نظرت يو راه في رهبة.
قشعريرة!
“حمقى بدون سبب”.
لم يكن المستذئب بحاجة إلى النظر إلى الوراء ليشعر بنظرتها إليه.
—
عندما قامت عيناها بفحص طرف شعره من رأسه حتى أظافر قدميه بدأ ينأى بنفسه عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت في حدودها الآن بسبب الجوع والعطش والأهم من ذلك سكون هذه الغابة المطلق.
سقط العرق البارد على وجهها عندما دققت في الملابس التي يرتديها وحتى معدن سلاحه لكنهم أخيرًا خرجوا من الأدغال إلى حقل صغير مفتوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمعت حفيف الريح الهادئ فتحت عينيها لتجد نفسها جالسة في وسط الغابة.
في الوسط هناك خيمة كبيرة والمستذئب الذي وجد تحديق يو راه أكثر صعوبة مع مرور كل ثانية أشار إليها للدخول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن وقد إنتهى عصر الكارثة سيبدأ عهد من الفوضى أترك الأمر لك”.
مرت يو راه بجانب المستذئب بتردد ودخلت الخيمة.
تابعت الجان.
هناك سجادة حمراء على الأرض حيث جلست إمرأة أمامها ببنما تصب الشاي في الكوب على الطاولة.
عند رؤية ذلك ضغطت يو راه على الزر دون تفكير ثانٍ.
“جان؟”.
بسبب المناخ الدافئ لم تتجمد حتى الموت في الليل وفي الصباح لعقت الندى من الأوراق.
تعتبر يو راه مدمنة عمل طوال حياتها لكنها عرفت أيضًا الصورة النمطية التي تقول إن الآذان الطويلة ترمز للجان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت يو راه حتى أنها ظلت تنوم نفسها لمدة ساعتين بينما تدعو حتى ينتهي النزول.
إبتسمت الجان ليو راه.
‘ماذا حدث؟’.
“مرحبًا أيتها الغريب”.
ما بدا وكأنه مجموعة من الألواح المتناثرة عشوائياً في شكل سلة بدأ ينزل ببطء إلى الظلام الدامس.
“ماذا؟”.
بسبب المناخ الدافئ لم تتجمد حتى الموت في الليل وفي الصباح لعقت الندى من الأوراق.
نظرت يو راه إلى الجان غير قادرة على إخفاء دهشتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي النهاية”.
لم تتوقع أبدًا أن تسمع لغتها الأم هنا من جميع الأماكن ومن قبل الجان.
“هذا هو…”.
“تناولي بعض الشاي لتهدئة نفسك”.
حاولت يو راه التواصل مع المستذئب بجميع اللغات التي تعرفها لكنه ببساطة هز رأسه بتعبير مضطرب وأبقى فمه مغلقًا بإحكام.
جلست يو راه على الكرسي عندما عرضت عليها الجان تناول الشاي ولا زال عقلها يدور.
تمتمت لكنها لم تجد الجواب.
عندما دخلت رائحة الشاي في أنفها بدأت في تصفية ذهنها.
“أدعو… أن تنتهي توبتك الأبدية يومًا ما…”.
تابعت الجان.
أعلن التنين الذهبي وبدأ عدد لا يحصى من غير البشر الذين تجمعوا معًا يتحولون إلى حجر.
“أنا أفهم أنك مرتبكة في الواقع نحن مرتبكون مثلك تمامًا”.
فقط عينه اليسرى ظلت حرة في أن ترمش.
“ماذا تقصدين بذلك؟”.
خلال النهار ظلت تتجول بلا إتجاه بحثًا عن الماء أو الطريق.
“أنا متأكدة من أن لديك العديد من الأسئلة لكن إرتاحي جيدًا لهذا اليوم سأقودك غدا إلى شخص سيجيب على جميع أسئلتك… سيخبرك بكل ما ترغبين في معرفته وحتى الحقائق التي لا تريدين سماعها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا أيتها الغريب”.
—
عندما دخلت رائحة الشاي في أنفها بدأت في تصفية ذهنها.
إعتقدت يو راه أنها لا تخاف من المرتفعات لكن كل ذلك تغير.
إن العالم الذي يعيش فيه البشر فقط ظاهرة مثيرة للإهتمام حتى بالنسبة لغير البشر.
ما بدا وكأنه مجموعة من الألواح المتناثرة عشوائياً في شكل سلة بدأ ينزل ببطء إلى الظلام الدامس.
“حمقى بدون سبب”.
“هذا مجرد مصعد لا داعي للخوف”.
“أنا أفهم أنك مرتبكة في الواقع نحن مرتبكون مثلك تمامًا”.
فكرت يو راه حتى أنها ظلت تنوم نفسها لمدة ساعتين بينما تدعو حتى ينتهي النزول.
—
عندما لمست قدميها أخيرًا أرضًا صلبة تنفست الصعداء.
إستجاب المستذئب لأدنى حركة في جسدها.
“هذا هو…”.
“تناولي بعض الشاي لتهدئة نفسك”.
نظرت يو راه في رهبة.
خلال النهار ظلت تتجول بلا إتجاه بحثًا عن الماء أو الطريق.
في هذا الكهف الذي ينحدر مباشرة إلى الظلام المطلق تلألأت جدرانه بجواهر صغيرة من الضوء مغروسة في الداخل كأن الشخص يسير عبر درب التبانة.
بسبب المناخ الدافئ لم تتجمد حتى الموت في الليل وفي الصباح لعقت الندى من الأوراق.
‘هذا غريب وساحر’.
نظرت يو راه في ذعر إلى محيطها.
على الرغم من أن الرحلة محفوفة بالمخاطر إلا أنها إعتقدت أن هذا المشهد جعلها تستحق كل هذا العناء.
“من هنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا أيتها الغريب”.
سمحت الجان ليو راه ببعض الوقت لتغمر نفسها في المنظر قبل أن تقودها بأدب.
قام غير البشر بتحريك رؤوسهم بفضول عندما تدفق الضوء الساطع عبر بوابتهم.
تبعت يو راه خلف الجان إلى ممر بين الجدران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصلت إلى نهاية الممر ورأت الساحة العملاقة سقط فكها.
عندما وصلت إلى نهاية الممر ورأت الساحة العملاقة سقط فكها.
—
–+–
–+–
– أول الفصول الإضافية التي تشرح ماضي الملكة…
“أدعو… أن تنتهي توبتك الأبدية يومًا ما…”.
– ترجمة : Ozy.
ما بدا وكأنه مجموعة من الألواح المتناثرة عشوائياً في شكل سلة بدأ ينزل ببطء إلى الظلام الدامس.
على عكس حدائق الغابات التي يتم صيانتها جيدًا في المدن هذا الغابة البرية تشبه الأدغال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
