واحدًا تلو الآخر شق المتقدمون طريقهم إلى الغرفة حيث خرج البعض مبتسمين والبعض الآخر بنظرة قاتمة.
–+–
بقي إيفل في غرفة الإنتظار متسائلاً هل يجب أن يبقى أو يهرب؟ أم ينتظر فرصة أخرى؟.
“مستحيل!”.
“حسنًا سيد إيفل؟”.
على الرغم من أن الأمر قد يبدو مبالغًا فيه إلا أن إيفل يعتقد أنه نشأ ليكون مواطنًا صالحًا على الرغم من البيئة التي عاش فيها – جنبًا إلى جنب مع أخويه الذكيين.
“نعم!”.
بينما إيفل يثرثر بثقة حول أطروحته أصبح وجهي ليلى وكوردنيل أكثر تشويشًا.
“أدخل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سواء ذلك مستحيل أم لا لا يهمنا يمكنك إحالة هذا إلى قسم القانون إذا كنت تريد ذلك فلدينا طرق أخرى للحصول على أموالنا أنا فقط أخبرك كم من المال تدين لي به”.
إستقبلته الكونتيسة سيليا بإبتسامة.
كلما اقترب أدرك من يكون هذا الرجل.
فكر إيفل في الإعتراف بالأسباب الحقيقية لوجوده هنا لكنه أدرك أن هذه ربما الفرصة التي يحتاجها.
على الطرف الآخر لدى الطلاب الذين أكملوا متطلبات التخرج مبكرًا خيار تقديم أطروحة.
داخل تلك الغرفة هناك أشخاص من أعلى الرتب لن يتمكن إيفل من رؤيتهم لشهور أو حتى سنوات إذا طلب الإجتماع.
“نعم! شكرًا لك! وبالنسبة لهذه الأطروحة لا يمكنني إستبعاد التعليق من أولئك الذين عملوا تحت قيادته لذلك أطلب إجراء مقابلة”.
الدوقة ليلى المعروفة أيضًا بإسم السيدة الحديدية زعيمة دوقية وولفغانغ ومنافسة الدوقة ريفيليا.
تغيرت الهالة حول إيفل تمامًا عندما قام سولاند بذكر إخوته.
زوجها ريزلي قائد محاربي الدببة الشمالية.
قام إيفل بالإنحناء 90 درجة وغادر الغرفة.
الكونت كوردنيل المسؤول عن الشؤون المالية لدوقية وولفغانغ وأقرب مساعدي إسحاق الخسيس سابقا.
عادة ما يحتفظ الحرم الجامعي بأنشطة ميدانية لأولئك الذين يكافحون من أجل مواكبة مناهجه.
جميعهم مجتمعين هنا.
على الرغم من أن الأمر قد يبدو مبالغًا فيه إلا أن إيفل يعتقد أنه نشأ ليكون مواطنًا صالحًا على الرغم من البيئة التي عاش فيها – جنبًا إلى جنب مع أخويه الذكيين.
بعد الفظائع التي إرتكبها إسحاق طالب الجمهور بمعاقبة جميع مساعديه المقربين أيضًا.
الدوقة ليلى المعروفة أيضًا بإسم السيدة الحديدية زعيمة دوقية وولفغانغ ومنافسة الدوقة ريفيليا.
الإمبراطور الحالي أعلن بدلاً من ذلك أنه لن يتم تطبيق أي عقوبة جماعية – وأن هؤلاء الأتباع ساعدوا الإمبراطورية في الكشف عن مؤامرة إسحاق وإتخذوا خطوات لإعاقتها.
تم إستقبال هذا بشكل سيئ من قبل الغوغاء من حوله.
تعاطف الكثير من الجمهور معهم لقدرتهم على البقاء في البيئة الجهنمية تحت إشراف إسحاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس طلاب الكلية الذين إضطروا للعمل في الإمبراطورية بعد التخرج خريجوا الحرم الجامعي أحرار في العمل لأي منظمة.
في الواقع أضاف إسم “مجموعة إسحاق” ميزة مخيفة إلى سمعتهم.
هربت موجة من الضحك من الغرفة.
“سيد إيفل؟ إجلس”.
على الطرف الآخر لدى الطلاب الذين أكملوا متطلبات التخرج مبكرًا خيار تقديم أطروحة.
قال الكونت كوردنيل بينما يتصفح الوثائق.
“لقد أُمرنا بالقيام بذلك…”.
جلس إيفل أمام الثلاثة بتوتر.
إعتقد إيفل أن ردودهم طبيعية لأنهم كانوا في مركز كل هذه الأحداث.
“سمعت أن طلبك قد تأخر هل كانت هناك مشكلة؟”.
بقي إيفل في غرفة الإنتظار متسائلاً هل يجب أن يبقى أو يهرب؟ أم ينتظر فرصة أخرى؟.
سألت ليلى بصوت ناعم بخلاف لقبها “السيدة الحديدية”.
على الطرف الآخر لدى الطلاب الذين أكملوا متطلبات التخرج مبكرًا خيار تقديم أطروحة.
إبتلع إيفل لعابه وأجاب.
بدا أن الكونت كوردنيل قد إنزعج عند سماع كلمة أطروحة.
“في الحقيقة لم أتقدم للعمل هنا”.
“إركب سنأخذك إلى مكان إقامتك”.
“هل لديك أي فكرة عن مقدار الوقت الضائع بسبب الأوغاد مثلك الذين يريدون تولي المناصب من خلال معارفهم؟ أخرج”.
بدأ رحلته الأسطورية في الحرم الجامعي وسافر عبر القارة ليكتب فصولًا من التاريخ مع كل فعل من أفعاله.
تسبب تعليق الكونت كوردنيل القاسي في إستجابة إيفل على الفور.
“نعم!”.
“في الحقيقة أنا هنا من أجل أطروحة التخرج للحرم الجامعي”.
“إنتقل إلى مدينة نيو بورت سأقوم بالترتيبات وستوفر لك المدينة كل شيء”.
“ماذا؟ لم تتخرج حتى الآن؟”.
أطلقوا صيحات الإستهجان على إيفل من جميع الجهات مهددين بنزع أحشائه أو رميه في البحيرة لكن سولاند رفع كفه ببساطة فصمت الحشد.
عادة ما يحتفظ الحرم الجامعي بأنشطة ميدانية لأولئك الذين يكافحون من أجل مواكبة مناهجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس هناك حاجة…”.
على الطرف الآخر لدى الطلاب الذين أكملوا متطلبات التخرج مبكرًا خيار تقديم أطروحة.
أطلقوا صيحات الإستهجان على إيفل من جميع الجهات مهددين بنزع أحشائه أو رميه في البحيرة لكن سولاند رفع كفه ببساطة فصمت الحشد.
الطلاب الذين إستفادوا من هذه السياسة هم أفضل الطلاب في مجالهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم”.
على عكس طلاب الكلية الذين إضطروا للعمل في الإمبراطورية بعد التخرج خريجوا الحرم الجامعي أحرار في العمل لأي منظمة.
‘بهذا المعدل…’.
قد تكون “أطروحة التخرج” هي التذكرة الذهبية لأي وظيفة يريدونها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك المغادرة”.
إذا كانت الأطروحة ذات جودة مثالية فقد تتم دعوته إلى الكلية كباحث دراسات عليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح كوردنيل في حيرة من أمره.
بالنسبة للطلاب في أعلى مجالاتهم لم يكن السعي لتحقيق المزيد من الإنجازات أمرًا غير مألوف في الواقع هذا شيء مسلم به.
“سمعت أن طلبك قد تأخر هل كانت هناك مشكلة؟”.
بدا أن الكونت كوردنيل قد إنزعج عند سماع كلمة أطروحة.
–+–
سأل إيفل.
توترت تعبيرات إيفل في اللحظة التي سمع فيها إسم والده وغير لهجته.
“أطروحة… ما موضوعها؟”.
لم تهتم عربة النقل لصراخ إيفل حيث زادت سرعتها ببطء.
“الأمر يتعلق بالشيطان إسحاق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستقبلته الكونتيسة سيليا بإبتسامة.
“…”.
“مقابلة شخصية؟ معي؟”.
ساد الصمت في غرفة المقابلة.
“حسنا أنا أقبل طلبك لكن لا يمكنني إجراء مقابلة معك الآن بسبب ضيق الوقت لذا سوف أتخذ الترتيبات اللازمة لإجراء مقابلة وإخطارك… أين مكان إقامتك الحالي؟”.
“هل ستكتب عن إسحاق؟”.
فكر إيفل في الإعتراف بالأسباب الحقيقية لوجوده هنا لكنه أدرك أن هذه ربما الفرصة التي يحتاجها.
“نعم… أعتقد أن جميع البشر أنقياء القلب عند الولادة ولكن يمكن تشكيلهم حسب البيئة المحيطة بهم لذا عند مراجعة السجلات أظهر إسحاق كراهية شديدة وعدم الثقة في البشر لذلك أود أن أكتب حقيقة سبب ولادة الشيطان إسحاق، أعتقد أن إسحاق أصبح أبشع المجرمين بسبب الإساءة التي تلقاها عندما كان طفلاً لذلك ستركز الأطروحة أولاً على أهمية التعليم المبكر في التطور، سأفترض – للأسف – أن براعة إسحاق خاصة في الكلام والقيادة أدت إلى إستغلاله لقوانيننا كما يتضح من أفعاله، ستنتهي الأطروحة بتحليل مركز على حياة إسحاق ككل والبيئة التي عاش فيها والمعايير الثقافية في ذلك الوقت ولماذا إنتهى به الأمر إلى إتخاذ القرارات التي إتخذها، هدفي في إكمال هذه الأطروحة هو منع ولادة كارثة أخرى مثل كارثة إسحاق”.
واحدًا تلو الآخر شق المتقدمون طريقهم إلى الغرفة حيث خرج البعض مبتسمين والبعض الآخر بنظرة قاتمة.
بينما إيفل يثرثر بثقة حول أطروحته أصبح وجهي ليلى وكوردنيل أكثر تشويشًا.
تم إستقبال هذا بشكل سيئ من قبل الغوغاء من حوله.
ظل وجه ريزلي شبه أحمر من محاولة قمع ضحكته.
على الطرف الآخر لدى الطلاب الذين أكملوا متطلبات التخرج مبكرًا خيار تقديم أطروحة.
إعتقد إيفل أن ردودهم طبيعية لأنهم كانوا في مركز كل هذه الأحداث.
الهروب من 8 رجال في مثل هذه الحالة أمر صعب خاصة أنه في مدينة نيو بورت.
“أممم… حسنًا… إعمل بجد”.
“…”.
“نعم! شكرًا لك! وبالنسبة لهذه الأطروحة لا يمكنني إستبعاد التعليق من أولئك الذين عملوا تحت قيادته لذلك أطلب إجراء مقابلة”.
تحدثت ليلى مكانه.
“مقابلة شخصية؟ معي؟”.
“إسمك إيفل؟”.
“ليس أنت فقط كونت كوردنيل ولكن إن أمكن الدوقة ليلى والسير ريزلي أيضًا”.
لم تهتم عربة النقل لصراخ إيفل حيث زادت سرعتها ببطء.
“…”.
داخل تلك الغرفة هناك أشخاص من أعلى الرتب لن يتمكن إيفل من رؤيتهم لشهور أو حتى سنوات إذا طلب الإجتماع.
أصبح كوردنيل في حيرة من أمره.
أطلقوا صيحات الإستهجان على إيفل من جميع الجهات مهددين بنزع أحشائه أو رميه في البحيرة لكن سولاند رفع كفه ببساطة فصمت الحشد.
تحدثت ليلى مكانه.
“نعم… أعتقد أن جميع البشر أنقياء القلب عند الولادة ولكن يمكن تشكيلهم حسب البيئة المحيطة بهم لذا عند مراجعة السجلات أظهر إسحاق كراهية شديدة وعدم الثقة في البشر لذلك أود أن أكتب حقيقة سبب ولادة الشيطان إسحاق، أعتقد أن إسحاق أصبح أبشع المجرمين بسبب الإساءة التي تلقاها عندما كان طفلاً لذلك ستركز الأطروحة أولاً على أهمية التعليم المبكر في التطور، سأفترض – للأسف – أن براعة إسحاق خاصة في الكلام والقيادة أدت إلى إستغلاله لقوانيننا كما يتضح من أفعاله، ستنتهي الأطروحة بتحليل مركز على حياة إسحاق ككل والبيئة التي عاش فيها والمعايير الثقافية في ذلك الوقت ولماذا إنتهى به الأمر إلى إتخاذ القرارات التي إتخذها، هدفي في إكمال هذه الأطروحة هو منع ولادة كارثة أخرى مثل كارثة إسحاق”.
“إسمك إيفل؟”.
“نعم! شكرًا لك! وبالنسبة لهذه الأطروحة لا يمكنني إستبعاد التعليق من أولئك الذين عملوا تحت قيادته لذلك أطلب إجراء مقابلة”.
“نعم! صحيح”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك المغادرة”.
“حسنا أنا أقبل طلبك لكن لا يمكنني إجراء مقابلة معك الآن بسبب ضيق الوقت لذا سوف أتخذ الترتيبات اللازمة لإجراء مقابلة وإخطارك… أين مكان إقامتك الحالي؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم”.
“وجدت مكان في مدينة بورت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقول الشائعات أن هناك رقابة منهجية حوله داخل الإمبراطورية وأنه إذا تجاهلت التحذيرات فسوف تنضم إلى جحافل أولئك الذين فقدوا.
“إنتقل إلى مدينة نيو بورت سأقوم بالترتيبات وستوفر لك المدينة كل شيء”.
على الرغم من أن الأمر قد يبدو مبالغًا فيه إلا أن إيفل يعتقد أنه نشأ ليكون مواطنًا صالحًا على الرغم من البيئة التي عاش فيها – جنبًا إلى جنب مع أخويه الذكيين.
“حسنا لست بحاجة إلى…”.
“مستحيل!”.
“لا تشعر بالضغط أنا شخصياً أشعر بالفضول لمعرفة كيفية إكمال الأطروحة ستحصل على دعمي الكامل”.
“في الحقيقة لم أتقدم للعمل هنا”.
“شكرا لك”.
نظر سولاند إلى إيفل بتعبير معقد.
“يمكنك المغادرة”.
يعتبر إسحاق موضوع أطروحة مثير.
قام إيفل بالإنحناء 90 درجة وغادر الغرفة.
“مقابلة شخصية؟ معي؟”.
شوشت نظرة الكونتيسة سيليا الغاضبة عقل إيفل لكنه أدرك على الفور ما تعنيه عندما كان على وشك إغلاق الباب.
على الرغم من أن الأمر قد يبدو مبالغًا فيه إلا أن إيفل يعتقد أنه نشأ ليكون مواطنًا صالحًا على الرغم من البيئة التي عاش فيها – جنبًا إلى جنب مع أخويه الذكيين.
هربت موجة من الضحك من الغرفة.
‘أوه لا هناك الكثير منهم’.
‘ربما هذا أمر مسلم به’.
أرضهم الأصلية بينما لم يكن لدى إيفل أي فكرة عن تخطيط هذا المكان.
طالب جامعي يحاول كتابة أطروحة حول إسحاق.
“في الحقيقة لم أتقدم للعمل هنا”.
أصيب إيفل بالإكتئاب للحظة لكنه تجاهله بعزم متجدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد أكون من مدرسة الإدارة لكني أكملت تدريبي العسكري! تعالوا! سآخذ واحدًا منكم على الأقل معي!”.
هو أكثر دراية من أي شخص بأهمية التعليم والأخلاق أثناء الطفولة.
تبع ذلك إندلاع ضحك مدوي.
على الرغم من أن الأمر قد يبدو مبالغًا فيه إلا أن إيفل يعتقد أنه نشأ ليكون مواطنًا صالحًا على الرغم من البيئة التي عاش فيها – جنبًا إلى جنب مع أخويه الذكيين.
تحدثت ليلى مكانه.
صار إيفل قلقًا بشأن إمكانية إسترداد الأموال الآن بما أنه سيغادر مبكرًا لكن مخاوفه تبخرت عندما سلمه المالك المال وأشياءه دون مقابل.
‘بهذا المعدل…’.
أعجب إيفل بالهيكل الإداري الإستثنائي لمدينة نيو بورت.
بدا أن الكونت كوردنيل قد إنزعج عند سماع كلمة أطروحة.
عبر إيفل جسر السماء مرة أخرى – مع متعلقاته هذه المرة – حينها إقترب منه بالانكوين.
“أطروحة… ما موضوعها؟”.
“سيد إيفل؟”.
“نعم! صحيح”.
“نعم هذا أنا”.
خرج إيفل صرخ في الرجل الوحيد الذي جلس على كرسي متشمسًا في دفء نار المخيم أمامه.
“إركب سنأخذك إلى مكان إقامتك”.
‘ربما هذا أمر مسلم به’.
“ليس هناك حاجة…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبرت عيناه الضيقتان والوحشية المفاجئة الجميع على التراجع خطوة حتى سولاند جفل.
“لقد أُمرنا بالقيام بذلك…”.
“مهلا إلى أين أنت ذاهب؟”.
أراد إيفل الرفض لكن تعبيرهم العاجز أقنعه في النهاية بالمتابعة.
سقطت دقيقة صمت في المستودعات.
تحركت عربة البالانكوين وبدء العمال في ترديد “واحد إثنان!” مع كل خطوة.
“نعم”.
إعتبر إيفل نفسه محظوظًا حيث رأى أن كل شيء يسير في مكانه الآن كل ما يحتاجه هو إجراء بحثه وكتابة أطروحته.
إعتبر إيفل نفسه محظوظًا حيث رأى أن كل شيء يسير في مكانه الآن كل ما يحتاجه هو إجراء بحثه وكتابة أطروحته.
بقي إيفل ينظم بنية أطروحته في ذهنه – حينها أدرك أن الأمر أخذ وقت أطول مما يتوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي إيفل ينظم بنية أطروحته في ذهنه – حينها أدرك أن الأمر أخذ وقت أطول مما يتوقع.
لم يعد يرى المباني البراقة لمدينة نيو بورت ووجد نفسه يمر عبر زقاق به مباني رمادية باردة تلوح في الأفق.
ضرب الخوف قلب إيفل فصرخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم”.
“مهلا إلى أين أنت ذاهب؟”.
بالنسبة للطلاب في أعلى مجالاتهم لم يكن السعي لتحقيق المزيد من الإنجازات أمرًا غير مألوف في الواقع هذا شيء مسلم به.
لم تهتم عربة النقل لصراخ إيفل حيث زادت سرعتها ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وجدت مكان في مدينة بورت”.
أصبحت العربة تنطلق بسرعة حيث لم يتمكن إيفل إلا من التمسك بالبلانكوين لأجل حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس هناك حاجة…”.
‘لا أصدق ذلك! هل الشائعات صحيحة؟!’.
زوجها ريزلي قائد محاربي الدببة الشمالية.
يعتبر إسحاق موضوع أطروحة مثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل إيفل.
بدأ رحلته الأسطورية في الحرم الجامعي وسافر عبر القارة ليكتب فصولًا من التاريخ مع كل فعل من أفعاله.
تحدثت ليلى مكانه.
على الرغم من أنه عار لكن لم يتم نشر أي أطروحة عنه.
لم يعد يرى المباني البراقة لمدينة نيو بورت ووجد نفسه يمر عبر زقاق به مباني رمادية باردة تلوح في الأفق.
تقول الشائعات أن هناك رقابة منهجية حوله داخل الإمبراطورية وأنه إذا تجاهلت التحذيرات فسوف تنضم إلى جحافل أولئك الذين فقدوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم”.
‘بهذا المعدل…’.
“في الحقيقة لم أتقدم للعمل هنا”.
من المحتمل أن يؤدي القفز من البالانكين بهذه السرعة إلى إصابته في أحسن الأحوال.
“نعم هذا أنا”.
الهروب من 8 رجال في مثل هذه الحالة أمر صعب خاصة أنه في مدينة نيو بورت.
بينما إيفل يثرثر بثقة حول أطروحته أصبح وجهي ليلى وكوردنيل أكثر تشويشًا.
أرضهم الأصلية بينما لم يكن لدى إيفل أي فكرة عن تخطيط هذا المكان.
أصيب إيفل بالإكتئاب للحظة لكنه تجاهله بعزم متجدد.
بإمكان إيفل البحث عن فرصة فقط مع تقدم البالانكوين ولكن عندما دخل منطقة المستودعات شعر باليأس.
لم يعد يرى المباني البراقة لمدينة نيو بورت ووجد نفسه يمر عبر زقاق به مباني رمادية باردة تلوح في الأفق.
‘أوه لا هناك الكثير منهم’.
“…”.
تجمع مئات الرجال في منطقة المستودعات الهروب منهم جميعًا مستحيل..
بقي إيفل في غرفة الإنتظار متسائلاً هل يجب أن يبقى أو يهرب؟ أم ينتظر فرصة أخرى؟.
توقف البالانكوين في منتصف المجموعة.
“لا يهمني ما هي هذه الحقيقة… أولاً هل أنت إيفل من كلية الإدارة بالحرم الجامعي؟”.
خرج إيفل صرخ في الرجل الوحيد الذي جلس على كرسي متشمسًا في دفء نار المخيم أمامه.
خرج إيفل صرخ في الرجل الوحيد الذي جلس على كرسي متشمسًا في دفء نار المخيم أمامه.
“قد أكون من مدرسة الإدارة لكني أكملت تدريبي العسكري! تعالوا! سآخذ واحدًا منكم على الأقل معي!”.
“الأمر يتعلق بالشيطان إسحاق”.
سقطت دقيقة صمت في المستودعات.
“نعم! شكرًا لك! وبالنسبة لهذه الأطروحة لا يمكنني إستبعاد التعليق من أولئك الذين عملوا تحت قيادته لذلك أطلب إجراء مقابلة”.
تبع ذلك إندلاع ضحك مدوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبرت عيناه الضيقتان والوحشية المفاجئة الجميع على التراجع خطوة حتى سولاند جفل.
وسط الضحك إبتسم الرجل في منتصف العمر الذي ينعم بدفء النار.
“لماذا علي أن أدفع مقابل شيء لم أقترضه؟!”.
“سأكون مجنونًا لقتل طالب من الحرم الجامعي أحضرتك هنا للعمل لذا إقترب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقول الشائعات أن هناك رقابة منهجية حوله داخل الإمبراطورية وأنه إذا تجاهلت التحذيرات فسوف تنضم إلى جحافل أولئك الذين فقدوا.
نظر إيفل بعناية إلى محيطه عندما إقترب من الرجل.
“إنتقل إلى مدينة نيو بورت سأقوم بالترتيبات وستوفر لك المدينة كل شيء”.
كلما اقترب أدرك من يكون هذا الرجل.
بقي إيفل في غرفة الإنتظار متسائلاً هل يجب أن يبقى أو يهرب؟ أم ينتظر فرصة أخرى؟.
إنه سولاند.
جلس إيفل أمام الثلاثة بتوتر.
الأب الروحي.
“مقابلة شخصية؟ معي؟”.
حاكم الظلام لمدينة نيو بورت وعضو في مجموعة إسحاق أحد المرشحين لمقابلته.
شوشت نظرة الكونتيسة سيليا الغاضبة عقل إيفل لكنه أدرك على الفور ما تعنيه عندما كان على وشك إغلاق الباب.
“الحقيقة ستكشف ذات يوم حتى لو قتلتني”.
“هل لديك أي فكرة عن مقدار الوقت الضائع بسبب الأوغاد مثلك الذين يريدون تولي المناصب من خلال معارفهم؟ أخرج”.
نظر سولاند إلى إيفل بتعبير معقد.
بعد الفظائع التي إرتكبها إسحاق طالب الجمهور بمعاقبة جميع مساعديه المقربين أيضًا.
“لا يهمني ما هي هذه الحقيقة… أولاً هل أنت إيفل من كلية الإدارة بالحرم الجامعي؟”.
جلس إيفل أمام الثلاثة بتوتر.
“نعم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستكتب عن إسحاق؟”.
“إسم والدك هو أرون من قرية ريتيان بالقرب من غابيلين؟”.
بعد الفظائع التي إرتكبها إسحاق طالب الجمهور بمعاقبة جميع مساعديه المقربين أيضًا.
“نعم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستقبلته الكونتيسة سيليا بإبتسامة.
توترت تعبيرات إيفل في اللحظة التي سمع فيها إسم والده وغير لهجته.
على الرغم من أن الأمر قد يبدو مبالغًا فيه إلا أن إيفل يعتقد أنه نشأ ليكون مواطنًا صالحًا على الرغم من البيئة التي عاش فيها – جنبًا إلى جنب مع أخويه الذكيين.
تم إستقبال هذا بشكل سيئ من قبل الغوغاء من حوله.
بدأ رحلته الأسطورية في الحرم الجامعي وسافر عبر القارة ليكتب فصولًا من التاريخ مع كل فعل من أفعاله.
أطلقوا صيحات الإستهجان على إيفل من جميع الجهات مهددين بنزع أحشائه أو رميه في البحيرة لكن سولاند رفع كفه ببساطة فصمت الحشد.
“لا يهمني ما هي هذه الحقيقة… أولاً هل أنت إيفل من كلية الإدارة بالحرم الجامعي؟”.
“هذا الرجل أرون إقترض مني بعض المال بك وإخوتك كضامنين”.
بقي إيفل في غرفة الإنتظار متسائلاً هل يجب أن يبقى أو يهرب؟ أم ينتظر فرصة أخرى؟.
“ماذا؟”.
تحركت عربة البالانكوين وبدء العمال في ترديد “واحد إثنان!” مع كل خطوة.
كادت عيون إيفل تخرج من محاجرها.
ساد الصمت في غرفة المقابلة.
سلم رجل خلف سولاند كومة من الأوراق إلى سولاند وبدأ في قرائتها.
“مستحيل!”.
“دعنا نرى 10 آلاف غيغا بإسم إيفل و30 ألفًا بإسم إيكي و50 ألفًا بإسم إيري يعيدها 10 آلاف إضافية ليجعلها حوالي 100 ألف غيغا… نظرًا لأنه لم يسدد دفعة واحدة منذ الإقتراض عندما وصلت يا صاح فقد أصبح إجمالي المبلغ الآن 750 ألف غيغا بعد الفائدة”.
سلم رجل خلف سولاند كومة من الأوراق إلى سولاند وبدأ في قرائتها.
“مستحيل!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الحقيقة أنا هنا من أجل أطروحة التخرج للحرم الجامعي”.
“سواء ذلك مستحيل أم لا لا يهمنا يمكنك إحالة هذا إلى قسم القانون إذا كنت تريد ذلك فلدينا طرق أخرى للحصول على أموالنا أنا فقط أخبرك كم من المال تدين لي به”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”.
“لماذا علي أن أدفع مقابل شيء لم أقترضه؟!”.
كادت عيون إيفل تخرج من محاجرها.
“لأنك ضامن لأرون ولكي أكون صريحًا لا أخطط للحصول على أموالي منك، قد تربح أموالًا جيدة كشخص من الحرم الجامعي لكنك ستكافح لسداد الفائدة بمفردك، سنحصل على مستحقاتنا من أشقائك في الغالب أنا فقط أخبرك على سبيل المجاملة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإمكان إيفل البحث عن فرصة فقط مع تقدم البالانكوين ولكن عندما دخل منطقة المستودعات شعر باليأس.
“أنت تقول أنه يمكنك المطالبة بدفع قروض غير شرعية من خريجي الكلية؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي إيفل ينظم بنية أطروحته في ذهنه – حينها أدرك أن الأمر أخذ وقت أطول مما يتوقع.
تغيرت الهالة حول إيفل تمامًا عندما قام سولاند بذكر إخوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح كوردنيل في حيرة من أمره.
أجبرت عيناه الضيقتان والوحشية المفاجئة الجميع على التراجع خطوة حتى سولاند جفل.
“مستحيل!”.
–+–
جلس إيفل أمام الثلاثة بتوتر.
ترجمة : Ozy.
“لماذا علي أن أدفع مقابل شيء لم أقترضه؟!”.
واحدًا تلو الآخر شق المتقدمون طريقهم إلى الغرفة حيث خرج البعض مبتسمين والبعض الآخر بنظرة قاتمة.
“دعنا نرى 10 آلاف غيغا بإسم إيفل و30 ألفًا بإسم إيكي و50 ألفًا بإسم إيري يعيدها 10 آلاف إضافية ليجعلها حوالي 100 ألف غيغا… نظرًا لأنه لم يسدد دفعة واحدة منذ الإقتراض عندما وصلت يا صاح فقد أصبح إجمالي المبلغ الآن 750 ألف غيغا بعد الفائدة”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات