“يتعين على خريجي الجامعات العمل في مكاتب الإمبراطورية لمدة 10 سنوات ولكن إلى متى يمكنهم البقاء هناك مع ديون لا يمكن سدادها فوق رؤوسهم؟، هناك العديد من الأماكن التي تريد خريج الكلية كل ما يحتاجونه هو سداد الديون المستحقة عليهم هذا أمر بسيط”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانت ريشة وإيري معًا بدوا مثل أختين مرحتين وليس أم وإبنتها.
“فهمت إذا إفعلها”.
“في الوقت الراهن هذا هو مفتاح وعنوان غرفتك في الفندق خذه”.
تأمل إيفل للحظة وأومأ مطيعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عض سولاند على لسانه وأخرج جهاز إتصال من جيبه.
رد سولاند وفي صوته إشارة مفاجأة.
“تمت المهمة أقل ما يقال عنه أنه مخيف حيث تغير وجهه تمامًا في اللحظة التي ذكرنا فيها إخوته وأقسم أنه صار مطابقًا لشكل اللورد إسحاق عندما أصيب بالجنون في الماضي، نعم لا يزال بريئا فقد صدق كل كلمة قلتها – تهديد خريج الكلية بتحصيل الديون؟ – لا يجب عليك حتى إلقاء نكتة حول ذلك في المركز”.
“ألا تهتم بما يحدث لإخوتك؟”.
قام إيفل بتحريك رأسه متشككا في كيف يمكن أن يكون وجهها متطابقًا مع الذكريات منذ زمن بعيد إلا أن ضربه شخص ما من الخلف.
“لا داعي للقلق بشأن سلامتهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”.
“معك حق لكنك تفضل ألا تكون الوحيد الذي لديه نهاية قصيرة للعصا أليس كذلك؟”.
على أطروحته أن تحظى بأكبر قدر من الثناء حتى يتمكن من دخول الكلية.
“هل هناك شيء أخر لتقوله؟”.
إتسعت عيناه عندما رأى ضيفًا غير متوقع في الداخل.
“في الوقت الراهن هذا هو مفتاح وعنوان غرفتك في الفندق خذه”.
“أخي!”.
أخذ إيفل المفتاح والمذكرة من سولاند.
“يتعين على خريجي الجامعات العمل في مكاتب الإمبراطورية لمدة 10 سنوات ولكن إلى متى يمكنهم البقاء هناك مع ديون لا يمكن سدادها فوق رؤوسهم؟، هناك العديد من الأماكن التي تريد خريج الكلية كل ما يحتاجونه هو سداد الديون المستحقة عليهم هذا أمر بسيط”.
“إذا لدي طلب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي للقلق بشأن سلامتهم”.
“طلب؟”.
“الدوقة بندلتون لا أعرف لماذا تنخرطين في هذه الخدعة لكنني غاضب منها، أنا أفهم أن مقعد الدوقة متعب لكن المشاركة في مثل هذه المزحة المتواضعة لا يمكن أن يكون جيدا لسمعتك”.
“إضافة المزيد إلى ديوني لن يغير الكثير”.
“إذن أمي الحقيقية هي الدوقة بندلتون وأنا إبنها؟”.
“أنت محق”.
“معك حق لكنك تفضل ألا تكون الوحيد الذي لديه نهاية قصيرة للعصا أليس كذلك؟”.
“أحضر لي رأس أرون – أبي – لا أستطيع أن أتحمل رؤية قطعة القمامة تلك تتنفس”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توتر مزاج إيفل على الفور ودفع إيري بعيدًا عنه.
“…”.
على المركز أن يحقق إذا مات أحد خريجي الكلية وحتى دوقية وولفغانغ لا تستطيع تغيير ذلك.
ترك سولاند عاجزًا عن الكلام وبإمكانه فقط أن يحدق في إيفل.
“لقد تخليت عني لتلعب بمفردك! لقد جئت لألعب أيضًا!”.
“حسنا إسمح لي أن أقابلك لاحقًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عض سولاند على لسانه وأخرج جهاز إتصال من جيبه.
“مقابلة شخصية؟”.
وقف ذلك الرجل عديم الفائدة في طريقه.
“أنا أكتب أطروحة عن إسحاق ولا أعتقد أنني أستطيع التوقف الآن”.
على الرغم من أن إيفل لم يكن يحمل أي نية سيئة ضد وولفغانغ إلا أن حماية مجرم مثل سولاند فقط لأنه عضو سابق في عصابة إسحاق أمر لا يغتفر.
“…”.
“مستحيل! كيف يمكن لرجل مثله أن يكون خريج كلية!”.
“إذا أراك لاحقًا”.
“إيري أنت تقفين في حضور الدوقة بندلتون يجب أن تتصرفي بلباقة مناسبة هل علمتك أن تكوني هكذا؟ إعتذري الآن وقفي بشكل صحيح”.
سار إيفل بثقة نحو البلطجية الذين فتحوا الطريق له دون كلمة.
كل ما عليه فعله هو التخرج من الكلية والموت بجانب سولاند.
عندما إختفت شخصية إيفل تنهد سولاند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”.
“لِم يشبه والده كثيرا؟ اللعنة لم يكن بحاجة لأخذ شراسة أبيه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –+–
عض سولاند على لسانه وأخرج جهاز إتصال من جيبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لدي طلب”.
“تمت المهمة أقل ما يقال عنه أنه مخيف حيث تغير وجهه تمامًا في اللحظة التي ذكرنا فيها إخوته وأقسم أنه صار مطابقًا لشكل اللورد إسحاق عندما أصيب بالجنون في الماضي، نعم لا يزال بريئا فقد صدق كل كلمة قلتها – تهديد خريج الكلية بتحصيل الديون؟ – لا يجب عليك حتى إلقاء نكتة حول ذلك في المركز”.
قد يتسبب فقدان خريج جامعي أمام قروش القروض غير القانونية في حدوث مشكلات لكل من سولاند ودوقية وولفغانغ.
لم تكن هذه هي الحالة الأولى لخريجي الحرم الجامعي أو الكلية التي يقدمها المقترضون كضمان.
خلعت القرط.
وعد هؤلاء الطلاب بمستقبل مربح ولكن في حين أن طلاب الحرم الجامعي لم يكونوا محميين قام المركز بمراقبة أسر خريجي الكلية عن كثب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانت ريشة وإيري معًا بدوا مثل أختين مرحتين وليس أم وإبنتها.
ما لم يتم إقتراض الأموال لسبب عاجل أو ضروري فإن المركز سيأمر بسهولة بالإغتيالات والتستر.
“نعم؟”
سيتم أيضًا حل أي مشكلة مع المُقرض بهدوء بواسطة المركز.
إلتفت إيفل ليرى إيري تبتسم له.
حلم إيفل بكتابة أطروحته ومواصلة دراسته في الكلية – أو أن يصبح طالب دراسات عليا – ليصير في النهاية أستاذًا لكن هذا الحلم إختفى الآن.
“إذا أراك لاحقًا”.
وقف ذلك الرجل عديم الفائدة في طريقه.
لم يكن مجرد متشدد فقط يمكن أن يكون واسع الحيلة في بعض الأحيان وهو مدرك بشكل لا يصدق للموقف.
سولاند حاكم الظلام.
“معك حق لكنك تفضل ألا تكون الوحيد الذي لديه نهاية قصيرة للعصا أليس كذلك؟”.
رجل من عصابة إسحاق له صلات بدوقية وولفغانغ.
“لقد تزوجت من ذلك الرجل العادي… أعني أبي لكن لا يمكنك الكشف عن العلاقة خوفًا من التسبب في فوضى داخل المشهد السياسي لذلك أبقيتها مخفية حتى الآن”.
إحتاج إيفل إلى التحضير للإنتقام من هذا العدو وبالتالي أصبحت أطروحته أكثر أهمية.
سار إيفل بثقة نحو البلطجية الذين فتحوا الطريق له دون كلمة.
على أطروحته أن تحظى بأكبر قدر من الثناء حتى يتمكن من دخول الكلية.
“تمت المهمة أقل ما يقال عنه أنه مخيف حيث تغير وجهه تمامًا في اللحظة التي ذكرنا فيها إخوته وأقسم أنه صار مطابقًا لشكل اللورد إسحاق عندما أصيب بالجنون في الماضي، نعم لا يزال بريئا فقد صدق كل كلمة قلتها – تهديد خريج الكلية بتحصيل الديون؟ – لا يجب عليك حتى إلقاء نكتة حول ذلك في المركز”.
إحتاج فقط إلى التخرج من الكلية لأن خلفها هناك المركز.
“هل هناك شيء أخر لتقوله؟”.
على المركز أن يحقق إذا مات أحد خريجي الكلية وحتى دوقية وولفغانغ لا تستطيع تغيير ذلك.
تفدمت إيري ضاحكة.
كل ما عليه فعله هو التخرج من الكلية والموت بجانب سولاند.
“لِم يشبه والده كثيرا؟ اللعنة لم يكن بحاجة لأخذ شراسة أبيه”.
بعد ذلك سيكتشف المركز حول القروض غير القانونية التي تقيد إخوته.
لم تكن هذه هي الحالة الأولى لخريجي الحرم الجامعي أو الكلية التي يقدمها المقترضون كضمان.
قد يتسبب فقدان خريج جامعي أمام قروش القروض غير القانونية في حدوث مشكلات لكل من سولاند ودوقية وولفغانغ.
الأن هي نحيفة وهناك سيف إلى جانبها لكن لسبب ما ظل الوجه نفسه كما هو في ذكرياته.
على الرغم من أن إيفل لم يكن يحمل أي نية سيئة ضد وولفغانغ إلا أن حماية مجرم مثل سولاند فقط لأنه عضو سابق في عصابة إسحاق أمر لا يغتفر.
لمعت عيون إيفل حتى فقد وعيه.
أمنيته هي قتل العبء الأخير على عائلته هذه التضحية ستترك إخوته بالتأكيد بنهاية سعيدة.
“ماذا؟ ذلك الرجل هنا؟”.
‘فقط إنتظر قليلا سأعتني بكل شيء’.
“تمت المهمة أقل ما يقال عنه أنه مخيف حيث تغير وجهه تمامًا في اللحظة التي ذكرنا فيها إخوته وأقسم أنه صار مطابقًا لشكل اللورد إسحاق عندما أصيب بالجنون في الماضي، نعم لا يزال بريئا فقد صدق كل كلمة قلتها – تهديد خريج الكلية بتحصيل الديون؟ – لا يجب عليك حتى إلقاء نكتة حول ذلك في المركز”.
بعزمه المتجدد فتح باب غرفته في الفندق.
“أنا أكتب أطروحة عن إسحاق ولا أعتقد أنني أستطيع التوقف الآن”.
إتسعت عيناه عندما رأى ضيفًا غير متوقع في الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم”.
‘أمي؟’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”.
“أمي!… هل هذا أنت؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم”.
تقدم إيفل إلى الأمام نحو الوجه المألوف ولكن بعد ذلك توقف وسأل بعناية.
“أمي هناك شيء أود أن أقوله”.
كل ما يتذكره عن والدته هو سمنتها ووجهها اللطيف وأنها دائمًا تتذمر من والده.
أمنيته هي قتل العبء الأخير على عائلته هذه التضحية ستترك إخوته بالتأكيد بنهاية سعيدة.
الصورة الظلية التي تعرف عليها إختفت.
“ألا تهتم بما يحدث لإخوتك؟”.
الأن هي نحيفة وهناك سيف إلى جانبها لكن لسبب ما ظل الوجه نفسه كما هو في ذكرياته.
“أنا مشغول أيضًا…”.
قام إيفل بتحريك رأسه متشككا في كيف يمكن أن يكون وجهها متطابقًا مع الذكريات منذ زمن بعيد إلا أن ضربه شخص ما من الخلف.
تذكر إيفل فجأة كلمات ذلك الرجل – لا يمكن لأخ كبير أن ينتصر على أصغرهم وخاصة الأخوات.
“أخي!”.
“لقد تزوجت من ذلك الرجل العادي… أعني أبي لكن لا يمكنك الكشف عن العلاقة خوفًا من التسبب في فوضى داخل المشهد السياسي لذلك أبقيتها مخفية حتى الآن”.
“هاه؟ لماذا أنت هنا؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توتر مزاج إيفل على الفور ودفع إيري بعيدًا عنه.
إلتفت إيفل ليرى إيري تبتسم له.
تلك الشخصية العنيدة ستكون مفيدة له كخليفة بندلتون.
نفخت إيري خديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هو بحاجة إلى أن يأخذ بعد إفتقار والده إلى الموهبة في المبارزة والسحر…’.
“لقد تخليت عني لتلعب بمفردك! لقد جئت لألعب أيضًا!”.
“أعتذر عن فضاضة أختي عن في حين أن الأمر قبيح أعتقد أنني بحاجة إلى رفع صوتي لتعليمها ذلك أطلب تفهمك”.
“قلت لك أنا لست هنا لألعب”.
“إذن أمي الحقيقية هي الدوقة بندلتون وأنا إبنها؟”.
“أخي أيكي موجود هنا أيضًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم”.
“إذن يمكنك اللعب مع أيكي”.
“مقابلة شخصية؟”.
“همف! أخي أيكي ممل إنه دائمًا مشغول”.
تنهدت ريفيليا وهي ترى رفض إبنها الساخط.
“أنا مشغول أيضًا…”.
وعد هؤلاء الطلاب بمستقبل مربح ولكن في حين أن طلاب الحرم الجامعي لم يكونوا محميين قام المركز بمراقبة أسر خريجي الكلية عن كثب.
تذكر إيفل فجأة كلمات ذلك الرجل – لا يمكن لأخ كبير أن ينتصر على أصغرهم وخاصة الأخوات.
ومضت ذكريات كثيرة جدًا عن مثل هذا في رأسها – لدرجة أنها لم تكن مجرد أخطاء شبابية.
توتر مزاج إيفل على الفور ودفع إيري بعيدًا عنه.
“الدوقة بندلتون لا أعرف لماذا تنخرطين في هذه الخدعة لكنني غاضب منها، أنا أفهم أن مقعد الدوقة متعب لكن المشاركة في مثل هذه المزحة المتواضعة لا يمكن أن يكون جيدا لسمعتك”.
إلتفت إيفل إلى والدته.
“نعم؟”
“أمي هناك شيء أود أن أقوله”.
‘فقط إنتظر قليلا سأعتني بكل شيء’.
“أنا أعرف ما تريد أن تقوله فقد جئت إلى هنا للقبض على ذلك الرجل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعني أضربك”.
“ماذا؟ ذلك الرجل هنا؟”.
“أنا أكتب أطروحة عن إسحاق ولا أعتقد أنني أستطيع التوقف الآن”.
“إيفل هذا وقح للغاية”.
‘إنها تشبه ريشة عن قرب’.
قام إيفل بخفض رأسه بسرعة عندما وبخته والدته بنبرة جادة.
تنهدت ريفيليا بينما ضحكت إيري.
“أنا آسف”.
“إذن كان يجب أن تشرحي له ذلك”.
بدت والدته راضية عندما رأت إيفل يعتذر على الفور عن خطئه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لدي طلب”.
أومأت برأسها.
“ماذا؟ كيف تعرفين عن سولاند؟”.
“يبدو أن هذا الرجل يشتري أكبر قدر ممكن من الوقت لإبعاد نفسه عني لكنني لن أتركه يرحل بهذه السهولة، عليك أن تعد نفسك أيضًا بالتخلص من أي أفكار سخيفة لأني سأتحدث مع السيد سولاند لذا لا داعي للقلق بشأن أي شيء”.
الصورة الظلية التي تعرف عليها إختفت.
“ماذا؟ كيف تعرفين عن سولاند؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إحتاج إيفل إلى التحضير للإنتقام من هذا العدو وبالتالي أصبحت أطروحته أكثر أهمية.
“معظم الناس لا يعرفون هذه الحقيقة ولكن السيد سولاند هو أحد خريجي الكلية لذا تأكد من أن تحييه بشكل صحيح في المرة القادمة التي تراه فيها”.
تنهدت ريفيليا مدركة أنها يجب أن تكشف عن شكلها الحقيقي.
“مستحيل! كيف يمكن لرجل مثله أن يكون خريج كلية!”.
إتسعت عيناه عندما رأى ضيفًا غير متوقع في الداخل.
تنهدت ريفيليا وهي ترى رفض إبنها الساخط.
“إذن يمكنك اللعب مع أيكي”.
‘هل كنت أيضًا عنيدة ومتشددة في الماضي؟’.
“والآن بعد أن تخرجت من الحرم الجامعي لم يعد لديك سبب لإخفائه وسوف تعلنين عني كخليفة لك”.
ومضت ذكريات كثيرة جدًا عن مثل هذا في رأسها – لدرجة أنها لم تكن مجرد أخطاء شبابية.
“إذا أراك لاحقًا”.
تلك الشخصية العنيدة ستكون مفيدة له كخليفة بندلتون.
“الدوقة بندلتون لا أعرف لماذا تنخرطين في هذه الخدعة لكنني غاضب منها، أنا أفهم أن مقعد الدوقة متعب لكن المشاركة في مثل هذه المزحة المتواضعة لا يمكن أن يكون جيدا لسمعتك”.
لم يكن مجرد متشدد فقط يمكن أن يكون واسع الحيلة في بعض الأحيان وهو مدرك بشكل لا يصدق للموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ لماذا أنت هنا؟”.
مثل والده تمامًا عندما يغضب كلاهما يقوم بصياغة أكثر المؤامرات خداعًا لسحق خصومهم بدلاً من التهور.
‘ماذا تقصد بذلك؟”.
‘هل هو بحاجة إلى أن يأخذ بعد إفتقار والده إلى الموهبة في المبارزة والسحر…’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع إيفل إلى الوراء دون وعي.
ضاعت ريفيليا في أفكارها الخاصة بخيبة الأمل عندما فجر إيفل مشاعره.
“…”.
“قبل ذلك أين كنت كل هذا الوقت؟ لقد غادرت المنزل وتخليت عني وعن إخوتي والآن تعودين فقط عندما نكون على وشك التخرج من الحرم الجامعي والكلية! ماذا كنت تفعلين طوال هذه الفترة؟!”.
ترك سولاند عاجزًا عن الكلام وبإمكانه فقط أن يحدق في إيفل.
‘ماذا تقصد بذلك؟”.
سقطت إيري على الأرض ممسكة بطنها بينما تضحك.
إمتلأت الغرفة بأجواء ثقيلة.
“أعتقد ذلك…”.
تراجع إيفل إلى الوراء دون وعي.
“أعتذر عن فضاضة أختي عن في حين أن الأمر قبيح أعتقد أنني بحاجة إلى رفع صوتي لتعليمها ذلك أطلب تفهمك”.
والدته التي تقف أمامه الآن مختلفة تمامًا عن الأم التي يتذكرها عندما كان طفلاً.
لمعت عيون إيفل حتى فقد وعيه.
“أود أن أسمع المزيد عن ذلك بالتفصيل”.
“فهمت إذا إفعلها”.
جمدت نغمة ريفيليا الباردة إيفل في مكانه.
عبس إيفل وتحدث إلى ريفيليا.
تفدمت إيري ضاحكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما يتذكره عن والدته هو سمنتها ووجهها اللطيف وأنها دائمًا تتذمر من والده.
“أنت تعلمين أن أبي لن يشرح له الأمر – أخي إيكي وأنا نعلم لأننا كنا هناك – أخي إيفل لا يعرف شيئًا وعندما سألت أبي قال ليكن لأنه من الصعب شرح ذلك”.
“إذا أراك لاحقًا”.
“إذن كان يجب أن تشرحي له ذلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توتر مزاج إيفل على الفور ودفع إيري بعيدًا عنه.
“لكن الأمر أكثر تسلية بهذه الطريقة”.
عندما أدرك أن المرأة التي أمامه هي الدوقة بندلتون الشهيرة تحدث بجدية.
تنهدت ريفيليا بينما ضحكت إيري.
جمدت نغمة ريفيليا الباردة إيفل في مكانه.
‘إنها تشبه ريشة عن قرب’.
“يتعين على خريجي الجامعات العمل في مكاتب الإمبراطورية لمدة 10 سنوات ولكن إلى متى يمكنهم البقاء هناك مع ديون لا يمكن سدادها فوق رؤوسهم؟، هناك العديد من الأماكن التي تريد خريج الكلية كل ما يحتاجونه هو سداد الديون المستحقة عليهم هذا أمر بسيط”.
عندما كانت ريشة وإيري معًا بدوا مثل أختين مرحتين وليس أم وإبنتها.
ومضت ذكريات كثيرة جدًا عن مثل هذا في رأسها – لدرجة أنها لم تكن مجرد أخطاء شبابية.
“تشرح ماذا؟”.
“من أجل تعييني كخليفة شرعي كان عليك أن تتركينا للتركيز على سياسة الدوقية، من المفترض أن أعرف أنني كنت الخليفة في ذلك الوقت لكن هذا الرجل لم يخبرني لأنه لا يريد أن يتضايق؟”.
تنهدت ريفيليا مدركة أنها يجب أن تكشف عن شكلها الحقيقي.
لم تكن هذه هي الحالة الأولى لخريجي الحرم الجامعي أو الكلية التي يقدمها المقترضون كضمان.
خلعت القرط.
إمتلأت الغرفة بأجواء ثقيلة.
تألق وجه ريفيليا بالضوء وتحطم الوهم إلى أشلاء.
لم يكن مجرد متشدد فقط يمكن أن يكون واسع الحيلة في بعض الأحيان وهو مدرك بشكل لا يصدق للموقف.
ظهر وجهها الحقيقي.
أمنيته هي قتل العبء الأخير على عائلته هذه التضحية ستترك إخوته بالتأكيد بنهاية سعيدة.
نظر إيفل إلى المشهد بهدوء.
ضاعت ريفيليا في أفكارها الخاصة بخيبة الأمل عندما فجر إيفل مشاعره.
عندما أدرك أن المرأة التي أمامه هي الدوقة بندلتون الشهيرة تحدث بجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خطتك هي أن أخلفك كدوق لتتقاعدي وتعيشي مع ذلك الرجل – أعني أبي – لكن والدي رفض الفكرة قائلاً إنه ليس لدي أي معرفة مسبقة بما يستلزم مسؤولية الدوق – أحتاج إلى مزيد من الوقت والخبرة في الحكم – لذا إبتكر خطة الديون الخيالية تلك لإفساد خطتك؟”.
“الدوقة بندلتون لا أعرف لماذا تنخرطين في هذه الخدعة لكنني غاضب منها، أنا أفهم أن مقعد الدوقة متعب لكن المشاركة في مثل هذه المزحة المتواضعة لا يمكن أن يكون جيدا لسمعتك”.
“أعتذر عن فضاضة أختي عن في حين أن الأمر قبيح أعتقد أنني بحاجة إلى رفع صوتي لتعليمها ذلك أطلب تفهمك”.
“…”.
‘فقط إنتظر قليلا سأعتني بكل شيء’.
أغلقت ريفيليا فمها بعد كلام إيفل.
على المركز أن يحقق إذا مات أحد خريجي الكلية وحتى دوقية وولفغانغ لا تستطيع تغيير ذلك.
سقطت إيري على الأرض ممسكة بطنها بينما تضحك.
“تمت المهمة أقل ما يقال عنه أنه مخيف حيث تغير وجهه تمامًا في اللحظة التي ذكرنا فيها إخوته وأقسم أنه صار مطابقًا لشكل اللورد إسحاق عندما أصيب بالجنون في الماضي، نعم لا يزال بريئا فقد صدق كل كلمة قلتها – تهديد خريج الكلية بتحصيل الديون؟ – لا يجب عليك حتى إلقاء نكتة حول ذلك في المركز”.
بغض النظر عن مدى روعة أخته ومحبتها يجب أن يوبخها بسبب أفعالها هكذا فكر إيفل.
“معظم الناس لا يعرفون هذه الحقيقة ولكن السيد سولاند هو أحد خريجي الكلية لذا تأكد من أن تحييه بشكل صحيح في المرة القادمة التي تراه فيها”.
“إيري أنت تقفين في حضور الدوقة بندلتون يجب أن تتصرفي بلباقة مناسبة هل علمتك أن تكوني هكذا؟ إعتذري الآن وقفي بشكل صحيح”.
“أود أن أسمع المزيد عن ذلك بالتفصيل”.
“اه اه اه! معدتي…. معدتي…”.
نظر إيفل إلى المشهد بهدوء.
كافحت إيري من أجل التنفس في هذه المرحلة.
“في الوقت الراهن هذا هو مفتاح وعنوان غرفتك في الفندق خذه”.
عبس إيفل وتحدث إلى ريفيليا.
قام إيفل بخفض رأسه بسرعة عندما وبخته والدته بنبرة جادة.
“أعتذر عن فضاضة أختي عن في حين أن الأمر قبيح أعتقد أنني بحاجة إلى رفع صوتي لتعليمها ذلك أطلب تفهمك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توتر مزاج إيفل على الفور ودفع إيري بعيدًا عنه.
“أولاً…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك سيكتشف المركز حول القروض غير القانونية التي تقيد إخوته.
“نعم؟”
“أخي!”.
“دعني أضربك”.
أمنيته هي قتل العبء الأخير على عائلته هذه التضحية ستترك إخوته بالتأكيد بنهاية سعيدة.
صفعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع إيفل إلى الوراء دون وعي.
لمعت عيون إيفل حتى فقد وعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيتم أيضًا حل أي مشكلة مع المُقرض بهدوء بواسطة المركز.
—
ضاعت ريفيليا في أفكارها الخاصة بخيبة الأمل عندما فجر إيفل مشاعره.
“إذن أمي الحقيقية هي الدوقة بندلتون وأنا إبنها؟”.
“من أجل تعييني كخليفة شرعي كان عليك أن تتركينا للتركيز على سياسة الدوقية، من المفترض أن أعرف أنني كنت الخليفة في ذلك الوقت لكن هذا الرجل لم يخبرني لأنه لا يريد أن يتضايق؟”.
“نعم”.
نظر إيفل إلى المشهد بهدوء.
“لقد تزوجت من ذلك الرجل العادي… أعني أبي لكن لا يمكنك الكشف عن العلاقة خوفًا من التسبب في فوضى داخل المشهد السياسي لذلك أبقيتها مخفية حتى الآن”.
أومأت برأسها.
“حسنًا هذا صحيح”.
“أخي!”.
“والآن بعد أن تخرجت من الحرم الجامعي لم يعد لديك سبب لإخفائه وسوف تعلنين عني كخليفة لك”.
قد يتسبب فقدان خريج جامعي أمام قروش القروض غير القانونية في حدوث مشكلات لكل من سولاند ودوقية وولفغانغ.
“…”.
“مقابلة شخصية؟”.
“خطتك هي أن أخلفك كدوق لتتقاعدي وتعيشي مع ذلك الرجل – أعني أبي – لكن والدي رفض الفكرة قائلاً إنه ليس لدي أي معرفة مسبقة بما يستلزم مسؤولية الدوق – أحتاج إلى مزيد من الوقت والخبرة في الحكم – لذا إبتكر خطة الديون الخيالية تلك لإفساد خطتك؟”.
ما لم يتم إقتراض الأموال لسبب عاجل أو ضروري فإن المركز سيأمر بسهولة بالإغتيالات والتستر.
“أعتقد ذلك…”.
“همف! أخي أيكي ممل إنه دائمًا مشغول”.
إذا سارت الأمور كما خطط هذا الرجل حقًا لإنتهى الأمر به إلى البحث عن وظيفة في الكلية أو العمل في الدوقية لسداد ديونه بدلاً من التخرج من الحرم الجامعي.
ما لم يتم إقتراض الأموال لسبب عاجل أو ضروري فإن المركز سيأمر بسهولة بالإغتيالات والتستر.
أثار قلق ريفيليا غضب إيفل لكنه شعر فقط بالغضب داخله بينما واصل.
“أحضر لي رأس أرون – أبي – لا أستطيع أن أتحمل رؤية قطعة القمامة تلك تتنفس”.
“من أجل تعييني كخليفة شرعي كان عليك أن تتركينا للتركيز على سياسة الدوقية، من المفترض أن أعرف أنني كنت الخليفة في ذلك الوقت لكن هذا الرجل لم يخبرني لأنه لا يريد أن يتضايق؟”.
“هل هناك شيء أخر لتقوله؟”.
–+–
“معك حق لكنك تفضل ألا تكون الوحيد الذي لديه نهاية قصيرة للعصا أليس كذلك؟”.
ترجمة : Ozy.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر وجهها الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن هذا الرجل يشتري أكبر قدر ممكن من الوقت لإبعاد نفسه عني لكنني لن أتركه يرحل بهذه السهولة، عليك أن تعد نفسك أيضًا بالتخلص من أي أفكار سخيفة لأني سأتحدث مع السيد سولاند لذا لا داعي للقلق بشأن أي شيء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات