الحروب المستعرة
عند حدود أسرة “شو العظمى”، كان جي سونغ لا يزال غاضبًا من محاولة أحدهم اغتياله. ومع ذلك، لم ينفجر غضبه كما كان يفعل في السابق.
تصرف أغضب الملك “سون وين” بشدة. ولأول مرة في حياته، أدرك أن أخاه الأصغر كان على حق؛ هؤلاء النبلاء هم مجموعة من الثعالب الماكرة. دون أن يغرس فيهم خوف السماء في أعماق عظامهم وأرواحهم، سيبدؤون بالتصرف بشكل متعجرف.
فجأة، خطر بباله شيء وسأل أخاه، “هل قلت إن وانغ وي تعرض لهجوم أيضًا؟”
ردت صوت لطيف، لكنه كان مليئًا بالبرودة والنفور، “هل تستطيعين إخبار هذه الإلهة بالسبب في فقداننا الكثير من الأراضي في وقت قصير كهذا؟” جاء الصوت من الملكة “فانغ ليجوان”.
فجأة، خطر بباله شيء وسأل أخاه، “هل قلت إن وانغ وي تعرض لهجوم أيضًا؟”
“نعم، هذا صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بزخم هائل، استخدم قوته الساحقة لغزو مدينة بعد مدينة من مدن أسرة “وو العظمى”.
“هل أصيب بجروح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…المعلومات التي تلقيناها لم تذكر شيئًا بهذا الخصوص”، رد جي سو بنبرة هادئة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسب خطته الأصلية، بعد أن يسيطر على جميع قوى أسرة “وو العظمى”، كان سيستخدم رجال قصر “أمر الموت” للقضاء على أقوى المختارين من السماء في هذه المحاكمة، “وانغ وي” و”جي سونغ”.
“إذاً لم يُصب، صحيح؟” قال جي سونغ وهو ينظر بعمق وبحدة في عين أخيه الكبير. لكن جي سو لم يجيبه هذه المرة.
_______________________________________________
تابع جي سونغ بوجه حاد، “هذا يعني شيئًا من اثنين؛ إما أنه أقوى مني، أو أن إدراكه يتجاوز إدراكي. بل ليس فقط أنا، بل حتى أنت، مزارع في مستوى الجسد الإلهي.”
طوال هذا الوقت، كانت كل قوة المملكة ما تزال في أيدي النبلاء وربما حتى الأسرة الملكية.
بعد بضع ثوانٍ، قال جي سو: “على الأرجح الأمر الثاني. فهو معروف بروحه القوية.”
_______________________________________________
لكن، ما كان يسمى “مملكته” في الواقع كان مبنيًا على الهواء. أثبتت حادثة النبلاء له أن أساس المملكة التي أنشأها كان ضحلًا جدًا.
بعد سماع ذلك، قبض جي سونغ على يديه، مما جعل عضلات ذراعيه الضخمة تبرز. لكنه لم يتصرف بعنف هذه المرة. بل نظر باتجاه أسرة “وو العظمى” بنية قتل شديدة في عينيه.
ردت مسؤولة أخرى: “أنتِ محقة، يا إمبراطورة الآلهة. سبب آخر هو عدم وجود أحد يستطيع إيقاف الجنرال لي جون من اختراق مدننا.”
بعد ذلك، تناول جي سونغ بعض الحبوب، وارتدى درعه وبدأ غزوه لأسرة “وو العظمى”.
ابتسمت بسخرية وقالت، “ستذهب هذه الإلهة إلى الحدود بنفسها لترى ما هو المميز في صاحب جسد المقاتل المهووس هذا.”
بزخم هائل، استخدم قوته الساحقة لغزو مدينة بعد مدينة من مدن أسرة “وو العظمى”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ الملك “سون وين” في الذعر بعد سماع الأخبار المتواصلة عن تقلص أراضيه. لذا، قام سريعًا بتجنيد جميع القوى العسكرية لعائلات النبلاء في مملكته.
بعد التفكير في هذا، ألقت “فانغ ليجوان” نظرة على جميع مسؤوليها. كانت الأغلبية منهم نساء مع وجود عدد قليل من الرجال هنا وهناك.
لكن لسوء حظه، لم يستجب النبلاء له بالكامل. فبالرغم من قبولهم التجنيد في الحرب، قرروا تأخير العملية ببطء قدر الإمكان، مما أعاق تقدم سون وين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة، خطر بباله شيء وسأل أخاه، “هل قلت إن وانغ وي تعرض لهجوم أيضًا؟”
تصرف أغضب الملك “سون وين” بشدة. ولأول مرة في حياته، أدرك أن أخاه الأصغر كان على حق؛ هؤلاء النبلاء هم مجموعة من الثعالب الماكرة. دون أن يغرس فيهم خوف السماء في أعماق عظامهم وأرواحهم، سيبدؤون بالتصرف بشكل متعجرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت إحدى المسؤولات بصوت حلو ومنغم، “يا إمبراطورة الآلهة، الوضع على الحدود خطير للغاية، يجب أن نتخذ إجراءات في أسرع وقت ممكن.”
لذلك، حشد قوته الخاصة واعتقل جميع هؤلاء النبلاء، ثم استولى على قوتهم العسكرية بالقوة. لكن لسوء حظه، تبين أن هذا الفعل كان عديم الفائدة.
لذلك، دون خيار آخر، طلب من أخيه “سون جياولونغ” قيادة الجيش الذي تم تدريبه خصيصًا من قبلهم ومجموعة من الجنود الفلاحين الذين تم تجنيدهم حديثًا للدفاع ضد هجوم أسرة “تشو العظمى”.
رفض الجيش الاستماع لأوامره. وزعموا أنهم مخلصون فقط للنبلاء والأسرة الملكية الحقيقية.
(ماني متأكد من جمع عنقاء اللي عنده معلومة يشاركنا بالتعليقات)
“والأهم من ذلك، أنه يمتلك الجسد القتالي رقم 20، جسد مجنون القتال.”
عندها أدرك “سون وين” أنه ارتكب خطأً فادحًا. عندما جاء إلى هذا العالم لأول مرة، استخدم وعدًا بإعادة الأسرة الملكية لأسرة “وي العظمى” إلى عالمهم مقابل تسليمهم لمملكتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل أصيب بجروح؟”
كانت صفقة قَبِلَتها الأسرة الملكية السابقة بسعادة. وظن سون وين حينها أنه قام بخطوة حكيمة سمحت له بأن يكون أول المختارين من السماء الذي ينشئ سلالته الخاصة.
ومرت بضعة أسابيع بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم تكن راضية عن هذا الأمر. شعرت “فانغ ليجوان” أنها قد تم التقليل من شأنها من قبل وانغ وي، ولم تكن لتسمح لأحد بالنظر إليها بازدراء.
لكن، ما كان يسمى “مملكته” في الواقع كان مبنيًا على الهواء. أثبتت حادثة النبلاء له أن أساس المملكة التي أنشأها كان ضحلًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على مر السنين، حاول “سون وين” بطرق عديدة أن يأخذ كل من السلطة السياسية والعسكرية للمملكة من الأسرة الملكية وعائلات النبلاء. واعتقد أنه نجح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت بشرتها بيضاء مثل أنقى اليشم، وعيناها تلمعان أكثر من أبهى الجواهر. لكن، كانت تلك العيون باردة وغير مبالية.
كانت الخطة التي قررها “وانغ وي” هي ابتلاع أسرة “فانغ الإلهية” بسرعة، ثم هضمها ببطء عن طريق تهدئة الناس وإخماد الثورات.
حسب خطته الأصلية، بعد أن يسيطر على جميع قوى أسرة “وو العظمى”، كان سيستخدم رجال قصر “أمر الموت” للقضاء على أقوى المختارين من السماء في هذه المحاكمة، “وانغ وي” و”جي سونغ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إدراكه لهذه الحقيقة، أصبح “سون وين” أكثر حزنًا. وبحلول ذلك الوقت، كان قد فات الأوان بالفعل لإعادة تنظيم الجيش لمواجهة التقدم السريع لجيش “جي سونغ”.
طوال هذا الوقت، كانت كل قوة المملكة ما تزال في أيدي النبلاء وربما حتى الأسرة الملكية.
ثم، سيجتاح العالم بجيشه القوي ويقتلع باقي المشاركين ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في القصر الإمبراطوري لأسرة “فانغ الإلهية”، عُقد اجتماع للمحكمة.
لكن، كانت خطته مجرد حلم. كل شيء كان مجرد وهم. ناهيك عن فشل خطة اغتياله، كل القوة التي كان يعتقد أنه يمتلكها كانت مجرد مظهر، مجرد عرض لتعمية عينيه.
“انتظري لحظة،” قالت “فانغ ليجوان”. “هل تقولين أن وانغ وي لم يظهر؟
طوال هذا الوقت، كانت كل قوة المملكة ما تزال في أيدي النبلاء وربما حتى الأسرة الملكية.
ابتسمت بسخرية وقالت، “ستذهب هذه الإلهة إلى الحدود بنفسها لترى ما هو المميز في صاحب جسد المقاتل المهووس هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم تكن راضية عن هذا الأمر. شعرت “فانغ ليجوان” أنها قد تم التقليل من شأنها من قبل وانغ وي، ولم تكن لتسمح لأحد بالنظر إليها بازدراء.
كان “سون وين” يظن أنه كان ذكيًا وماكرًا عندما تعامل مع هؤلاء النبلاء؛ أنه كان استراتيجيًا يلعب الشطرنج مع المملكة بأكملها. لكن، تبين أنه كان هو من يُلعب به من قبل هؤلاء النبلاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً لم يُصب، صحيح؟” قال جي سونغ وهو ينظر بعمق وبحدة في عين أخيه الكبير. لكن جي سو لم يجيبه هذه المرة.
بعد إدراكه لهذه الحقيقة، أصبح “سون وين” أكثر حزنًا. وبحلول ذلك الوقت، كان قد فات الأوان بالفعل لإعادة تنظيم الجيش لمواجهة التقدم السريع لجيش “جي سونغ”.
كانت تجلس على عرش “التنين والعنقاء” وهو عرش محفور عليه تنانين وعنقاءات تتشابك مع بعضها البعض.
لذلك، دون خيار آخر، طلب من أخيه “سون جياولونغ” قيادة الجيش الذي تم تدريبه خصيصًا من قبلهم ومجموعة من الجنود الفلاحين الذين تم تجنيدهم حديثًا للدفاع ضد هجوم أسرة “تشو العظمى”.
لكن، كانت هذه مجرد خطوة مؤقتة، ولم تصل حتى إلى المستوى المطلوب. لم يكن “سون جياولونغ” نداً لـ “جي سونغ”، ناهيك عن أن جيشهم غير المتكامل لم يكن جاهزًا. وبالتالي، استمر تقدم أسرة “تشو العظمى”، وإن كان بوتيرة أبطأ من ذي قبل.
ومرت بضعة أسابيع بهذه الطريقة.
كانت تنضح بجو من النبل، جو يقول بأنها ولدت فوق كل شيء وكل شخص، جو مقدس وإلهي.
بدأت حرب أخرى في المنطقة الشرقية. بعد تهدئة سكان الأراضي، بدأ “لي جون”، الجنرال 5 و”ملك القبضة الحديدية”، الذي أصبح يُعرف باسمه الحقيقي “تي غانغ”، غزوهم لأسرة “فانغ الإلهية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تقدمهم أسرع حتى من جيش أسرة “تشو العظمى”. مع استخدام دمى أو منشآت تستند إلى المعدات العسكرية الحديثة واستراتيجية مستوحاة أيضًا من الحرب الحديثة، كان التقدم سريعًا وسهلاً وفعالًا.
فجأة، خطر بباله شيء وسأل أخاه، “هل قلت إن وانغ وي تعرض لهجوم أيضًا؟”
تصرف أغضب الملك “سون وين” بشدة. ولأول مرة في حياته، أدرك أن أخاه الأصغر كان على حق؛ هؤلاء النبلاء هم مجموعة من الثعالب الماكرة. دون أن يغرس فيهم خوف السماء في أعماق عظامهم وأرواحهم، سيبدؤون بالتصرف بشكل متعجرف.
وبذلك، في غضون نصف شهر فقط، احتلت أسرة “شيا العظمى” أكثر من ربع أراضي أسرة “فانغ الإلهية”. بالطبع، كان ذلك بسبب أن “وانغ وي” قرر هذه المرة عدم السماح للناس بالتكيف ببطء مع قواعد أسرة “شيا العظمى” قبل الاستمرار في احتلال المزيد من الأراضي.
كانت الخطة التي قررها “وانغ وي” هي ابتلاع أسرة “فانغ الإلهية” بسرعة، ثم هضمها ببطء عن طريق تهدئة الناس وإخماد الثورات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الخطة التي قررها “وانغ وي” هي ابتلاع أسرة “فانغ الإلهية” بسرعة، ثم هضمها ببطء عن طريق تهدئة الناس وإخماد الثورات.
ومع ذلك، لفت التقدم السريع لأسرة “شيا العظمى” انتباه حاكمهم، الملكة “فانغ ليجوان”.
ولم يكن ذلك البرود من شخص يفتقر إلى العاطفة، بل البرود من شخص يحتقر كل شيء وكل شخص حوله. في عيني “فانغ ليجوان”، كان الجميع أدنى منها.
كانت مفاجأة لها كيف أن هذه الفكرة كانت مبتكرة وذكية لعالم صغير كهذا الذي لا يمتلك النقل الفوري لنقل القوات.
في القصر الإمبراطوري لأسرة “فانغ الإلهية”، عُقد اجتماع للمحكمة.
عند حدود أسرة “شو العظمى”، كان جي سونغ لا يزال غاضبًا من محاولة أحدهم اغتياله. ومع ذلك، لم ينفجر غضبه كما كان يفعل في السابق.
قالت إحدى المسؤولات بصوت حلو ومنغم، “يا إمبراطورة الآلهة، الوضع على الحدود خطير للغاية، يجب أن نتخذ إجراءات في أسرع وقت ممكن.”
على الرغم من الجمال الفني للعرش، إلا أنه كان يتضاءل مقارنة بجمال “فانغ ليجوان”. كانت ترتدي ثوب عنقاء أحمر مع تاج على رأسها.
“نعم، هذا صحيح.”
ردت صوت لطيف، لكنه كان مليئًا بالبرودة والنفور، “هل تستطيعين إخبار هذه الإلهة بالسبب في فقداننا الكثير من الأراضي في وقت قصير كهذا؟” جاء الصوت من الملكة “فانغ ليجوان”.
كانت تجلس على عرش “التنين والعنقاء” وهو عرش محفور عليه تنانين وعنقاءات تتشابك مع بعضها البعض.
(ماني متأكد من جمع عنقاء اللي عنده معلومة يشاركنا بالتعليقات)
لكن، كانت هذه مجرد خطوة مؤقتة، ولم تصل حتى إلى المستوى المطلوب. لم يكن “سون جياولونغ” نداً لـ “جي سونغ”، ناهيك عن أن جيشهم غير المتكامل لم يكن جاهزًا. وبالتالي، استمر تقدم أسرة “تشو العظمى”، وإن كان بوتيرة أبطأ من ذي قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من الجمال الفني للعرش، إلا أنه كان يتضاءل مقارنة بجمال “فانغ ليجوان”. كانت ترتدي ثوب عنقاء أحمر مع تاج على رأسها.
بعد بضع ثوانٍ، قال جي سو: “على الأرجح الأمر الثاني. فهو معروف بروحه القوية.”
كانت بشرتها بيضاء مثل أنقى اليشم، وعيناها تلمعان أكثر من أبهى الجواهر. لكن، كانت تلك العيون باردة وغير مبالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سادت الغرفة صمت محرج بعد أن طرحت الإمبراطورة هذا السؤال. خفضت الأغلبية رؤوسهم ولم يجرؤوا على مواجهة تلك العيون الباردة وغير المبالية.
ولم يكن ذلك البرود من شخص يفتقر إلى العاطفة، بل البرود من شخص يحتقر كل شيء وكل شخص حوله. في عيني “فانغ ليجوان”، كان الجميع أدنى منها.
بعد سماع ذلك، قبض جي سونغ على يديه، مما جعل عضلات ذراعيه الضخمة تبرز. لكنه لم يتصرف بعنف هذه المرة. بل نظر باتجاه أسرة “وو العظمى” بنية قتل شديدة في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تنضح بجو من النبل، جو يقول بأنها ولدت فوق كل شيء وكل شخص، جو مقدس وإلهي.
بعد سماع ذلك، قبض جي سونغ على يديه، مما جعل عضلات ذراعيه الضخمة تبرز. لكنه لم يتصرف بعنف هذه المرة. بل نظر باتجاه أسرة “وو العظمى” بنية قتل شديدة في عينيه.
بعد أن طرحت السؤال، قدمت المسؤولة التي تحدثت سابقًا لفافة إلى “إمبراطورة الآلهة” حيث كان هذا هو اللقب الذي تفضل “فانغ ليجوان” أن يُطلق عليها تشرح كيف استخدم جيش “شيا العظمى” منشآت لنقل جيشهم بسرعة إلى أي مكان في أراضيهم.
بدأ الملك “سون وين” في الذعر بعد سماع الأخبار المتواصلة عن تقلص أراضيه. لذا، قام سريعًا بتجنيد جميع القوى العسكرية لعائلات النبلاء في مملكته.
كانت مفاجأة لها كيف أن هذه الفكرة كانت مبتكرة وذكية لعالم صغير كهذا الذي لا يمتلك النقل الفوري لنقل القوات.
قالت الإمبراطورة بصوتها البارد: “هذا وانغ وي ليس شخصًا بسيطًا ليخرج بمثل هذه الفكرة الذكية.” وأضافت: “لكن، يجب ألا يكون هذا كافيًا لفقدان أراضينا بهذه السرعة.”
ابتسمت بسخرية وقالت، “ستذهب هذه الإلهة إلى الحدود بنفسها لترى ما هو المميز في صاحب جسد المقاتل المهووس هذا.”
كانت تنضح بجو من النبل، جو يقول بأنها ولدت فوق كل شيء وكل شخص، جو مقدس وإلهي.
ردت مسؤولة أخرى: “أنتِ محقة، يا إمبراطورة الآلهة. سبب آخر هو عدم وجود أحد يستطيع إيقاف الجنرال لي جون من اختراق مدننا.”
ابتسمت بسخرية وقالت، “ستذهب هذه الإلهة إلى الحدود بنفسها لترى ما هو المميز في صاحب جسد المقاتل المهووس هذا.”
“انتظري لحظة،” قالت “فانغ ليجوان”. “هل تقولين أن وانغ وي لم يظهر؟
لكن، ما كان يسمى “مملكته” في الواقع كان مبنيًا على الهواء. أثبتت حادثة النبلاء له أن أساس المملكة التي أنشأها كان ضحلًا جدًا.
“… هذا هو الحال، يا إمبراطورة الآلهة.”
وبذلك، في غضون نصف شهر فقط، احتلت أسرة “شيا العظمى” أكثر من ربع أراضي أسرة “فانغ الإلهية”. بالطبع، كان ذلك بسبب أن “وانغ وي” قرر هذه المرة عدم السماح للناس بالتكيف ببطء مع قواعد أسرة “شيا العظمى” قبل الاستمرار في احتلال المزيد من الأراضي.
ترجمة وتدقيق:
“إذن، ما تقوله هو أن ربع مملكة هذه الإلهة قد احتُلت دون أن يظهر وانغ وي، الخصم الذي من المفترض أن أتنافس معه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت بشرتها بيضاء مثل أنقى اليشم، وعيناها تلمعان أكثر من أبهى الجواهر. لكن، كانت تلك العيون باردة وغير مبالية.
سادت الغرفة صمت محرج بعد أن طرحت الإمبراطورة هذا السؤال. خفضت الأغلبية رؤوسهم ولم يجرؤوا على مواجهة تلك العيون الباردة وغير المبالية.
وبعد دقائق من الصمت المحرج، جمع أحد المسؤولين شجاعته وقال:
“يا إمبراطورة الآلهة، يجب ألا تستخفي بلي جون، فهو وريث عائلة لي. لقد نشأ مع ابن الإله وانغ وي منذ أن كانوا صغارًا وهما أقرب من الإخوة.”
بعد التفكير في هذا، ألقت “فانغ ليجوان” نظرة على جميع مسؤوليها. كانت الأغلبية منهم نساء مع وجود عدد قليل من الرجال هنا وهناك.
“والأهم من ذلك، أنه يمتلك الجسد القتالي رقم 20، جسد مجنون القتال.”
ومع ذلك، لفت التقدم السريع لأسرة “شيا العظمى” انتباه حاكمهم، الملكة “فانغ ليجوان”.
بعد سماع ذلك، بدأت “فانغ ليجوان” تفكر. كانت تعلم أن أي شخص يمتلك جسدًا خاصًا ليس بالأمر السهل، حيث أن مواهبهم تضاهي، إن لم تتجاوز، أعضاء عشائر الآلهة بدماء نقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… هذا هو الحال، يا إمبراطورة الآلهة.”
ومع ذلك، لم تكن راضية عن هذا الأمر. شعرت “فانغ ليجوان” أنها قد تم التقليل من شأنها من قبل وانغ وي، ولم تكن لتسمح لأحد بالنظر إليها بازدراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فهي الوحيدة التي يحق لها النظر إلى الآخرين بازدراء.
كانت الخطة التي قررها “وانغ وي” هي ابتلاع أسرة “فانغ الإلهية” بسرعة، ثم هضمها ببطء عن طريق تهدئة الناس وإخماد الثورات.
بعد التفكير في هذا، ألقت “فانغ ليجوان” نظرة على جميع مسؤوليها. كانت الأغلبية منهم نساء مع وجود عدد قليل من الرجال هنا وهناك.
بعد سماع ذلك، قبض جي سونغ على يديه، مما جعل عضلات ذراعيه الضخمة تبرز. لكنه لم يتصرف بعنف هذه المرة. بل نظر باتجاه أسرة “وو العظمى” بنية قتل شديدة في عينيه.
ابتسمت بسخرية وقالت، “ستذهب هذه الإلهة إلى الحدود بنفسها لترى ما هو المميز في صاحب جسد المقاتل المهووس هذا.”
_______________________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم تكن راضية عن هذا الأمر. شعرت “فانغ ليجوان” أنها قد تم التقليل من شأنها من قبل وانغ وي، ولم تكن لتسمح لأحد بالنظر إليها بازدراء.
ترجمة وتدقيق:
“هل أصيب بجروح؟”
“NS”
عندها أدرك “سون وين” أنه ارتكب خطأً فادحًا. عندما جاء إلى هذا العالم لأول مرة، استخدم وعدًا بإعادة الأسرة الملكية لأسرة “وي العظمى” إلى عالمهم مقابل تسليمهم لمملكتهم.
كانت تجلس على عرش “التنين والعنقاء” وهو عرش محفور عليه تنانين وعنقاءات تتشابك مع بعضها البعض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات