التسلل
بعد وصوله إلى مدينة ورقة القيقب، لم يتواصل لو تشينغ مباشرة مع البائع، بل استخدم فرع جمعية الكيمياء للتحقق من هويته؛ فهو لم يكن يرغب في الوقوع في فخ.
يمكن تقسيم الموهبة في فن صناعة الحبوب إلى ثلاث فئات: الأولى هي فهم الأعشاب وكيفية تفاعلها مع بعضها البعض. هذه الفئة من الموهبة يمكن تعويضها بسنوات من الدراسة، ولكن هناك أفراد موهوبون يستطيعون معرفة خصائص العشبة وكيفية مزجها مع الأعشاب الأخرى بمجرد لمسها لأول مرة.
بعد تحقيق قصير، اكتشف أن البائع كان مجرد مزارع عادي في مرحلة تنقية الجسد. للحصول على الموارد، كان غالبًا ما يذهب إلى المناطق الجبلية لمقاتلة الوحوش الشيطانية ويبيع نواتها وجثثها للحصول على أحجار الأصل.
بعد تحقيق قصير، اكتشف أن البائع كان مجرد مزارع عادي في مرحلة تنقية الجسد. للحصول على الموارد، كان غالبًا ما يذهب إلى المناطق الجبلية لمقاتلة الوحوش الشيطانية ويبيع نواتها وجثثها للحصول على أحجار الأصل.
لحسن حظه، أثناء تواجده هناك، اكتشف بالصدفة عشبة نادرة وأراد بيعها بسعر مرتفع في جمعية الكيمياء. ومع ذلك، بعد معرفته أن أحد مكرري الحبوب قد طلب هذه العشبة، أصر على مقابلة الشخص بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن يحب حقيقة أن حياة البشر والمزارعين أصبحت متشابكة. بالنسبة له، ينتمي هذان العالمان إلى عالمين مختلفين ويجب أن يبقيا كذلك. لذا، عندما يتعلق الأمر بتلك المركبات التي جمعت بين هذين العالمين المختلفين، رفض استخدامها.
بعد مراجعة المعلومات، أدرك لو تشينغ أنه لا يوجد شيء مريب حتى الآن وأن البائع على الأرجح يريد طلب حبة نادرة منه، لذلك قرر مقابلته.
إذا لم يكن السعر مبالغًا فيه، فهو مستعد للمقايضة.
داخل غرفة كبيرة في فرع جمعية الكيمياء، نظر لو تشينغ إلى الرجل أمامه. كان يرتدي ملابس جلدية ضيقة تسهل الحركة، وكان لها أيضًا بعض القدرات الدفاعية. ومع ذلك، لاحظ لو تشينغ أن ملابس الرجل كانت مهترئة.
البائع، الذي كان يبتسم بازدراء، رفع يده ووضعها على جبين لو تشينغ، ثم قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد فحص ملابسه، لاحظ لو تشينغ أشياء أخرى عنه. كانت زراعته في المرحلة التاسعة من تنقية الجسد، ولكن دمه وطاقته الحيوية كانت ضعيفة ومنتشرة. من الواضح أنه كان يستخدم تقنية زراعة عادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل هذه البراكين كانت توجد كهوف يقيم فيها معظم التلاميذ الأدنى. كان هذا وسيلة للسماح لأولئك ذوي المستويات المنخفضة من الزراعة باستخدام حرارة البركان لصنع الحبوب. بعد كل شيء، لا يمكن للمزارعين استخدام التعويذات إلا بعد دخولهم عالم البحر الإلهي.
علاوة على ذلك، بعد مراجعة كيف حصل لو تشينغ على هذه التقنية، شعر وانغ وي أن هناك شيئًا غير صحيح. ومع ذلك، لم يكن لديه معلومات كافية لاتخاذ أي حكم.
وبالنظر إلى مظهره الذي يوحي بتقدم في العمر، يمكن استنتاج أن موهبته كانت ضعيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال لو تشينغ، الذي بدا غير صبور: “قلت إنك تريد مقابلتي قبل إجراء المقايضة؟ أخبرني غرضك.”
إذا لم يكن السعر مبالغًا فيه، فهو مستعد للمقايضة.
تجهم البائع للحظة، ثم قال: “حسنًا، كنت أنوي اللعب قليلاً، ولكن بما أنك في عجلة من أمرك، أعتقد أنني سأنتقل مباشرة إلى العمل.”
قال لو تشينغ، الذي بدا غير صبور: “قلت إنك تريد مقابلتي قبل إجراء المقايضة؟ أخبرني غرضك.”
بعد تحقيق قصير، اكتشف أن البائع كان مجرد مزارع عادي في مرحلة تنقية الجسد. للحصول على الموارد، كان غالبًا ما يذهب إلى المناطق الجبلية لمقاتلة الوحوش الشيطانية ويبيع نواتها وجثثها للحصول على أحجار الأصل.
فجأة، شعر لو تشينغ بشيء غريب؛ أراد على الفور فعل شيء، ولكنه اكتشف برعب أنه لا يستطيع التحرك حتى ولو بوصة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
____________________________________
في هذه الأثناء، شعر حامي الداو أيضًا أن هناك خطبًا ما، فحاول الخروج من الفراغ لإنقاذ لو تشينغ. ولكن ما إن نوى ذلك، ظهرت خيوط لا حصر لها من العدم وربطته.
يمكن تقسيم الموهبة في فن صناعة الحبوب إلى ثلاث فئات: الأولى هي فهم الأعشاب وكيفية تفاعلها مع بعضها البعض. هذه الفئة من الموهبة يمكن تعويضها بسنوات من الدراسة، ولكن هناك أفراد موهوبون يستطيعون معرفة خصائص العشبة وكيفية مزجها مع الأعشاب الأخرى بمجرد لمسها لأول مرة.
ترجمة وتدقيق : “NS”
بدأ الرجل العجوز في استخدام قانون النار لكسر الخيوط، ولكن فجأة ظهرت رموز لا تعد ولا تحصى من الخيوط وأغلقت القانون داخل جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تحوله، تفحص وانغ وي جسده من الرأس إلى أخمص القدمين. اكتشف أنه أصبح تمامًا مثل لو تشينغ، حتى “أخوه الصغير” تقلص بضعة سنتيمترات.
يمكن تقسيم الموهبة في فن صناعة الحبوب إلى ثلاث فئات: الأولى هي فهم الأعشاب وكيفية تفاعلها مع بعضها البعض. هذه الفئة من الموهبة يمكن تعويضها بسنوات من الدراسة، ولكن هناك أفراد موهوبون يستطيعون معرفة خصائص العشبة وكيفية مزجها مع الأعشاب الأخرى بمجرد لمسها لأول مرة.
ثم، دخل خيط رمادي إلى بحر الوعي الخاص به وربط روحه. على الفور، شعر الرجل العجوز بأن وعيه يتلاشى بسرعة، مما حوله إلى دمية. قاوم لبضع ثوان فقط قبل أن يفقد السيطرة تمامًا.
بعد نظرة سريعة على المنطقة المحيطة، توجه وانغ وي مباشرة إلى الكهف الموجود في القمة الأعلى.
البائع، الذي كان يبتسم بازدراء، رفع يده ووضعها على جبين لو تشينغ، ثم قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“[سرقة القدر]”
ترجمة وتدقيق : “NS”
إذا لم يكن السعر مبالغًا فيه، فهو مستعد للمقايضة.
ظهرت خيط من القدر من جسد لو تشينغ، تلتف حوله للحظة. ثم ظهر خيط آخر من جسد وانغ وي واندمج معه.
ولم يكن الأمر مقتصرًا على مظهره فحسب، بل حتى روحه ومستوى زراعته وبنيته الجسدية وموهبته وذكرياته أصبحت مثل لو تشينغ. ما فعله هو سرقة قدر الأخير، وبالتالي تحول إلى لو تشينغ.
بدأ الرجل العجوز في استخدام قانون النار لكسر الخيوط، ولكن فجأة ظهرت رموز لا تعد ولا تحصى من الخيوط وأغلقت القانون داخل جسده.
تفتت جسد لو تشينغ إلى ملايين الأجزاء، وفي هذه الأثناء، بدأ وانغ وي في التحول إلى مظهر لو تشينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن هذه الطريقة كانت آمنة وتقلل من خطر اكتشافه بسبب سلوك غريب أو غير طبيعي، إلا أنه أراد أن يكون المسيطر في حال حدث شيء غير متوقع وكان الوعي الحقيقي للو تشينغ عاجزًا.
“همم؟” تمتم وانغ وي بهدوء بينما شعر بشيء ما. رفع رأسه ونظر في المسافة. بدا وكأن رؤيته تخترق مئات الآلاف من الكيلومترات، حيث رأى خمسة مزارعين من عالم القديسين يختبئون في الفراغ ويخفون هالاتهم.
ولم يكن الأمر مقتصرًا على مظهره فحسب، بل حتى روحه ومستوى زراعته وبنيته الجسدية وموهبته وذكرياته أصبحت مثل لو تشينغ. ما فعله هو سرقة قدر الأخير، وبالتالي تحول إلى لو تشينغ.
تجهم البائع للحظة، ثم قال: “حسنًا، كنت أنوي اللعب قليلاً، ولكن بما أنك في عجلة من أمرك، أعتقد أنني سأنتقل مباشرة إلى العمل.”
بهذه الطريقة، أصبح وانغ وي الآن هو لو تشينغ، لكن لو تشينغ ليس وانغ وي.
____________________________________
لحسن حظه، أثناء تواجده هناك، اكتشف بالصدفة عشبة نادرة وأراد بيعها بسعر مرتفع في جمعية الكيمياء. ومع ذلك، بعد معرفته أن أحد مكرري الحبوب قد طلب هذه العشبة، أصر على مقابلة الشخص بنفسه.
بعد تحوله، تفحص وانغ وي جسده من الرأس إلى أخمص القدمين. اكتشف أنه أصبح تمامًا مثل لو تشينغ، حتى “أخوه الصغير” تقلص بضعة سنتيمترات.
____________________________________
قال وانغ وي: “حسنًا، بهذه الطريقة، أستطيع حتى خداع تشكيل إمبراطوري يفحص الروح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم لوح وانغ وي بيده مستخدمًا تقنية سرية لخلق نسخة تشبه البائع السابق تمامًا. ثم جعلها تبدو كما لو أن لو تشينغ والبائع قاما بتبادل قبل أن يفترقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبما أن لو تشينغ كان يقيم في غرفة خاصة محجوزة له من قبل جمعية الكيمياء، عاد وانغ وي إلى هناك. أول شيء فعله بمجرد عودته هو مراجعة جميع ذكريات لو تشينغ.
بعد وصوله إلى مدينة ورقة القيقب، لم يتواصل لو تشينغ مباشرة مع البائع، بل استخدم فرع جمعية الكيمياء للتحقق من هويته؛ فهو لم يكن يرغب في الوقوع في فخ.
وفقًا للتقنية التي استخدمها، كان بإمكانه السماح لوعي لو تشينغ الرئيسي بالتحكم في هذا الجسد بينما يبقى هو في الخلفية، لكنه لم يرغب في القيام بذلك لعدة أسباب.
بدأ الرجل العجوز في استخدام قانون النار لكسر الخيوط، ولكن فجأة ظهرت رموز لا تعد ولا تحصى من الخيوط وأغلقت القانون داخل جسده.
على الرغم من أن هذه الطريقة كانت آمنة وتقلل من خطر اكتشافه بسبب سلوك غريب أو غير طبيعي، إلا أنه أراد أن يكون المسيطر في حال حدث شيء غير متوقع وكان الوعي الحقيقي للو تشينغ عاجزًا.
لم يتفاجأ وانغ وي بذلك، فقد شعر العديد من المزارعين بنفس الطريقة. بالنسبة لهم، العالم كان يتغير بسرعة، ولم يعجبهم ذلك.
بعد مراجعة ذكريات لو تشينغ، تمتم وانغ وي: “لا عجب أن هذا الرجل وقع في فخي بالفعل. اتضح أنه يزرع تقنية خاصة تمكنه من زيادة موهبته في فن صناعة الحبوب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل غرفة كبيرة في فرع جمعية الكيمياء، نظر لو تشينغ إلى الرجل أمامه. كان يرتدي ملابس جلدية ضيقة تسهل الحركة، وكان لها أيضًا بعض القدرات الدفاعية. ومع ذلك، لاحظ لو تشينغ أن ملابس الرجل كانت مهترئة.
يمكن تقسيم الموهبة في فن صناعة الحبوب إلى ثلاث فئات: الأولى هي فهم الأعشاب وكيفية تفاعلها مع بعضها البعض. هذه الفئة من الموهبة يمكن تعويضها بسنوات من الدراسة، ولكن هناك أفراد موهوبون يستطيعون معرفة خصائص العشبة وكيفية مزجها مع الأعشاب الأخرى بمجرد لمسها لأول مرة.
قال وانغ وي: “حسنًا، بهذه الطريقة، أستطيع حتى خداع تشكيل إمبراطوري يفحص الروح.”
الفئة الثانية تدور حول الأحرف الإلهية وكيفية تطبيقها بشكل صحيح لصنع الحبوب.
وفقًا للتقنية التي استخدمها، كان بإمكانه السماح لوعي لو تشينغ الرئيسي بالتحكم في هذا الجسد بينما يبقى هو في الخلفية، لكنه لم يرغب في القيام بذلك لعدة أسباب.
أخيرًا، تتعلق الموهبة بالتحكم في اللهب. كلما كان الصانع أفضل في التحكم بالنيران، كلما استطاع استخراج المزيد من قوة المكونات المستخدمة في صناعة الحبوب.
ظهرت خيط من القدر من جسد لو تشينغ، تلتف حوله للحظة. ثم ظهر خيط آخر من جسد وانغ وي واندمج معه.
التقنية التي كان لو تشينغ يزرعها سمحت له بزيادة موهبته في التحكم باللهب ببطء. ولكن سرعان ما أدرك وانغ وي أن هذه التقنية كانت غير مكتملة.
في هذه الأثناء، شعر حامي الداو أيضًا أن هناك خطبًا ما، فحاول الخروج من الفراغ لإنقاذ لو تشينغ. ولكن ما إن نوى ذلك، ظهرت خيوط لا حصر لها من العدم وربطته.
علاوة على ذلك، بعد مراجعة كيف حصل لو تشينغ على هذه التقنية، شعر وانغ وي أن هناك شيئًا غير صحيح. ومع ذلك، لم يكن لديه معلومات كافية لاتخاذ أي حكم.
لم يكن يحب حقيقة أن حياة البشر والمزارعين أصبحت متشابكة. بالنسبة له، ينتمي هذان العالمان إلى عالمين مختلفين ويجب أن يبقيا كذلك. لذا، عندما يتعلق الأمر بتلك المركبات التي جمعت بين هذين العالمين المختلفين، رفض استخدامها.
بعد مراجعة جميع ذكريات لو تشينغ، لم يعد وانغ وي على الفور إلى طائفة حبوب الداو الأصلية، بل توجه إلى شرق مدينة ورقة القيقب حيث كان هناك العديد من الباعة المتجولين يبيعون القطع الأثرية التي يُزعم أنها تم العثور عليها في عالم سرّي.
بهذه الطريقة، أصبح وانغ وي الآن هو لو تشينغ، لكن لو تشينغ ليس وانغ وي.
اشترى مرآة صغيرة قديمة جدًا. وبفضل قدرته على الرؤية الحقيقية، عرف أن هذه مجرد مرآة عادية وليست قطعة أثرية من عصر الإمبراطور القديم كما ادعى البائع.
السبب الذي دفعه لشراء هذه المرآة هو أنه أدرك أنها قديمة جدًا، وربما تعود إلى العصور السابقة.
بهذه الطريقة، أصبح وانغ وي الآن هو لو تشينغ، لكن لو تشينغ ليس وانغ وي.
بعد ذلك، استقل وانغ وي عربة للعودة. في الواقع، أراد وانغ وي استخدام “مركبة العنقاء الطائرة”، لكنه اكتشف في ذكريات لو تشينغ أن هذا الأخير كان تقليديًا جدًا ويكره تلك المركبات.
ظهرت خيط من القدر من جسد لو تشينغ، تلتف حوله للحظة. ثم ظهر خيط آخر من جسد وانغ وي واندمج معه.
هز وانغ وي رأسه برضا، ثم تابع رحلته بسلام. ومع ذلك، لم يتوجه ببطء كما خطط سابقًا. بدلاً من ذلك، جعل حامي الداو الخاص به يحمله كما فعل سابقًا.
لم يكن يحب حقيقة أن حياة البشر والمزارعين أصبحت متشابكة. بالنسبة له، ينتمي هذان العالمان إلى عالمين مختلفين ويجب أن يبقيا كذلك. لذا، عندما يتعلق الأمر بتلك المركبات التي جمعت بين هذين العالمين المختلفين، رفض استخدامها.
أخيرًا، تتعلق الموهبة بالتحكم في اللهب. كلما كان الصانع أفضل في التحكم بالنيران، كلما استطاع استخراج المزيد من قوة المكونات المستخدمة في صناعة الحبوب.
يمكن تقسيم الموهبة في فن صناعة الحبوب إلى ثلاث فئات: الأولى هي فهم الأعشاب وكيفية تفاعلها مع بعضها البعض. هذه الفئة من الموهبة يمكن تعويضها بسنوات من الدراسة، ولكن هناك أفراد موهوبون يستطيعون معرفة خصائص العشبة وكيفية مزجها مع الأعشاب الأخرى بمجرد لمسها لأول مرة.
لم يتفاجأ وانغ وي بذلك، فقد شعر العديد من المزارعين بنفس الطريقة. بالنسبة لهم، العالم كان يتغير بسرعة، ولم يعجبهم ذلك.
قال وانغ وي: “حسنًا، بهذه الطريقة، أستطيع حتى خداع تشكيل إمبراطوري يفحص الروح.”
ثم لوح وانغ وي بيده مستخدمًا تقنية سرية لخلق نسخة تشبه البائع السابق تمامًا. ثم جعلها تبدو كما لو أن لو تشينغ والبائع قاما بتبادل قبل أن يفترقا.
“همم؟” تمتم وانغ وي بهدوء بينما شعر بشيء ما. رفع رأسه ونظر في المسافة. بدا وكأن رؤيته تخترق مئات الآلاف من الكيلومترات، حيث رأى خمسة مزارعين من عالم القديسين يختبئون في الفراغ ويخفون هالاتهم.
في هذه الأثناء، شعر حامي الداو أيضًا أن هناك خطبًا ما، فحاول الخروج من الفراغ لإنقاذ لو تشينغ. ولكن ما إن نوى ذلك، ظهرت خيوط لا حصر لها من العدم وربطته.
“رغم أنهم يحاولون إخفاء ذلك، يمكنني أن أشعر أن هؤلاء لديهم نية قتل تجاه لو تشينغ… يبدو أن الأمور ليست هادئة في طائفة حبوب الداو الأصلية.”
فكر وانغ وي للحظة في كيفية التعامل مع الموقف قبل أن يقرر التخلص من هؤلاء الأشخاص. كانت أولويته الحالية هي العودة إلى الطائفة وتأمين هويته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، شعر لو تشينغ بشيء غريب؛ أراد على الفور فعل شيء، ولكنه اكتشف برعب أنه لا يستطيع التحرك حتى ولو بوصة واحدة.
ثم نقر بأصابعه، مما جعل الفراغ يرتجف بخفة. بعد ذلك، ظهر اضطراب فضائي آخر في موقع هؤلاء القديسين. ونتيجة لذلك، شعروا فورًا بأن هناك خطبًا ما وحاولوا الرد.
قال لو تشينغ، الذي بدا غير صبور: “قلت إنك تريد مقابلتي قبل إجراء المقايضة؟ أخبرني غرضك.”
ولكن، فجأة ظهرت مجموعة من الخيوط وقطعتهم إلى ملايين القطع؛ لم يكن لديهم الوقت للصراخ أو التحرك أو فتح مجالاتهم للحماية. حتى أرواحهم البدائية لم تتح لها الفرصة للهروب من أجسادهم وتم قطعها إلى قطع.
ثم، دخل خيط رمادي إلى بحر الوعي الخاص به وربط روحه. على الفور، شعر الرجل العجوز بأن وعيه يتلاشى بسرعة، مما حوله إلى دمية. قاوم لبضع ثوان فقط قبل أن يفقد السيطرة تمامًا.
هز وانغ وي رأسه برضا، ثم تابع رحلته بسلام. ومع ذلك، لم يتوجه ببطء كما خطط سابقًا. بدلاً من ذلك، جعل حامي الداو الخاص به يحمله كما فعل سابقًا.
يمكن تقسيم الموهبة في فن صناعة الحبوب إلى ثلاث فئات: الأولى هي فهم الأعشاب وكيفية تفاعلها مع بعضها البعض. هذه الفئة من الموهبة يمكن تعويضها بسنوات من الدراسة، ولكن هناك أفراد موهوبون يستطيعون معرفة خصائص العشبة وكيفية مزجها مع الأعشاب الأخرى بمجرد لمسها لأول مرة.
ما إن وصل وانغ وي إلى طائفة حبوب الداو الأصلية، لاحظ أن الطائفة مبنية على قمة براكين لا حصر لها، مما جعل المنطقة المحيطة دائمًا محاطة بالحرارة.
ما إن وصل وانغ وي إلى طائفة حبوب الداو الأصلية، لاحظ أن الطائفة مبنية على قمة براكين لا حصر لها، مما جعل المنطقة المحيطة دائمًا محاطة بالحرارة.
أخيرًا، تتعلق الموهبة بالتحكم في اللهب. كلما كان الصانع أفضل في التحكم بالنيران، كلما استطاع استخراج المزيد من قوة المكونات المستخدمة في صناعة الحبوب.
داخل هذه البراكين كانت توجد كهوف يقيم فيها معظم التلاميذ الأدنى. كان هذا وسيلة للسماح لأولئك ذوي المستويات المنخفضة من الزراعة باستخدام حرارة البركان لصنع الحبوب. بعد كل شيء، لا يمكن للمزارعين استخدام التعويذات إلا بعد دخولهم عالم البحر الإلهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن هذه الطريقة كانت آمنة وتقلل من خطر اكتشافه بسبب سلوك غريب أو غير طبيعي، إلا أنه أراد أن يكون المسيطر في حال حدث شيء غير متوقع وكان الوعي الحقيقي للو تشينغ عاجزًا.
وبما أن لو تشينغ كان يقيم في غرفة خاصة محجوزة له من قبل جمعية الكيمياء، عاد وانغ وي إلى هناك. أول شيء فعله بمجرد عودته هو مراجعة جميع ذكريات لو تشينغ.
بعد نظرة سريعة على المنطقة المحيطة، توجه وانغ وي مباشرة إلى الكهف الموجود في القمة الأعلى.
____________________________________
ولكن، فجأة ظهرت مجموعة من الخيوط وقطعتهم إلى ملايين القطع؛ لم يكن لديهم الوقت للصراخ أو التحرك أو فتح مجالاتهم للحماية. حتى أرواحهم البدائية لم تتح لها الفرصة للهروب من أجسادهم وتم قطعها إلى قطع.
ترجمة وتدقيق : “NS”
لحسن حظه، أثناء تواجده هناك، اكتشف بالصدفة عشبة نادرة وأراد بيعها بسعر مرتفع في جمعية الكيمياء. ومع ذلك، بعد معرفته أن أحد مكرري الحبوب قد طلب هذه العشبة، أصر على مقابلة الشخص بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات