قطعة قماش اسود
الفصل الاول
*(@_@)*
كافح فان شين لإبقاء عينيه مفتوحتين. نظر إلى أصابعه ، وبدأ بعدّ كل الأشياء الجديرة بالاهتمام التي فعلها في حياته ، لكن اصابع يده اليمنى التي كانت نحيفة مثل عيدان تناول الطعام ، لم تتجاوز الخمسة. بحسرة ، تخلى عن محاولة العد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن أن تتجلى هذا السلالة من خلال القوة القتالية التي لا تتزعزع ، مثل تلك التي تنتمي إلى الجنرال من بلد ناز القديم البعيد. خلال لحظة تاريخية حرجة ، كانت فيها بلاده على وشك الموت على أيدي البرابرة ، اغتال الكثير من أعضاء المؤتمر البربري الأصلي مستخدماً شجاعته وقدراته القتالية القوية.
لطالما كانت رائحة أدوية المستشفى نفاذة للغاية. في ذلك اليوم ، توفي الرجل العجوز في السرير المجاور ، وفي غضون أيام قليلة ، من المحتمل أن يكون التالي.
فجأة تحدث الشاب الاعمى ، بصوته الخالي من العاطفة. “هوية جديدة ، حياة جديدة ستتركه يعيش في سلام.”
لقد أصيب بنوع من الامراض الغربية ، ولم يتبق لعضلاته اي قوة. بدا الأمر وكأنه نوع الامراض التي قد يصاب بها بطل في رواية رومانسية ، حيث إذا لم تصل إلى المستشفى ، سينتهي بك الأمر في النهاية غير قادر على إطلاق الريح أو التجشؤ ، فقط القدرة على إنتاج الدموع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فان شين الرجل اللطيف عديم الفائدة … كان كلاسيكيا.
“لكنني لست بطلًا رومانسيًا ،” تمتم فان شين. لسوء الحظ ، تآكلت عضلات فكه لدرجة أن كلامه أصبح يبدو كنوع من الهراء المبهم
بعد قليل من الصمت ، وافق الشاب الاعمى أخيرًا على هذا الترتيب.
كان يحدق في إصبعه الأوسط ، مشفقا على نفسه. “ما زلت بتولاً.”
“الرفاق الجيدون مصيرهم الموت…”
*(@_@)*
أخذ يده بعيدًا ونظر إليها.
……
”ميناء دانتشو. والدة السيد تعيش هناك حاليا “.
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فان شين الرجل اللطيف عديم الفائدة … كان كلاسيكيا.
لم يفعل شيئًا ذا قيمة طوال حياته بصرف النظر عن مساعدة السيدات المسنات على عبور الشارع ، والتخلي عن مقعده في الحافلة ، وكونه جارًا جيدًا ، والسماح لزملائه في الفصل بنسخ إجابات الاختبار …
السائل الذي نزل من زاوية عينه كان دم شخص آخر يتناثر على وجهه.
كان فان شين الرجل اللطيف عديم الفائدة … كان كلاسيكيا.
السائل الذي نزل من زاوية عينه كان دم شخص آخر يتناثر على وجهه.
لقد مات والداه منذ فترة ، لذا كان هو فقط في المستشفى ، ينتظر موته .
1/4
“الرفاق الجيدون مصيرهم الموت…”
“الرفاق الجيدون مصيرهم الموت…”
في إحدى الليالي الهادئة ، شعر فان شين كما لو أن عضلات حلقه تفقد قوتها ، حيث لم تعد قادرة على الشد أو الإرخاء ، وفقدت عضلات رئتيه قوتها تدريجياً ، مثل شريط مطاطي يفقد مرونته.
“إنه حقًا يشبه والدته. جميل جدا.” ضحك بصوت عالٍ فجأة. “هذا الشيء الصغير سيكبر بالتأكيد ويصنع لنفسه اسمًا.”
لم يكن لديه أي فكرة عن المكان الذي ذهبت إليه تلك الممرضة الشابة الأنيقة. حيث كانت إلى جانبه سيدة عجوز ، امتلأت عيناها بالشفقة عليه .
“لكنني لست بطلًا رومانسيًا ،” تمتم فان شين. لسوء الحظ ، تآكلت عضلات فكه لدرجة أن كلامه أصبح يبدو كنوع من الهراء المبهم
“هل سأموت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بعد فترة وجيزة ، فكر فجأة في يديه. هل يمكنهم التحرك الآن؟ هل تعافى حقا؟ ماذا رآه للتو؟ هل كان حلما؟ إذا استيقظ ، فهل يجد نفسه مستلقيًا على سريره ، لا يستطيع الحركة ، وينتظر الموت مرة أخرى؟ إذا كان الأمر كذلك ، فقد لا يستيقظ أبدًا. على الأقل يمكن أن تتحرك يديه ؛ على الأقل يمكن أن يرمش لعينيه.
أثار خوفه من الموت ورغبته في الحياة مشاعر معقدة لم يعرفها من قبل ، وحقيقة أن اللحظات الأخيرة من حياته ستقضي مع هذه السيدة العجوز بدلاً من تلك الممرضة اللطيفة التي كان ينتظرها طويلاً لا أرى ما قد يضاف إلى أحزانه.
احزنه هذا التفكير فمسح وجهه المبلل بيده.
تدلت جفونه ، وألقى بعيونه الضبابية نحو الستارة السوداء المعلقة فوق نافذة جناح المستشفى لحجب أشعة الشمس. الحياة وحيدة مثل الجحيم… هذا كان اعتقاده
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سأموت؟”
——————————————————————
“يبلغ من العمر شهرين فقط ، ومع ذلك فقد مسح الدم على وجهه. بعد أن مر بأحداث الليلة المخيفة ، يبدو أنه نائم. فقط انه ک … “
شعر بالتعاسة ، سقطت قطرة واحدة من السائل من زاوية عينه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا نسل سيدي أيضًا!” رد الرجل في منتصف العمر على الكرسي المتحرك ببرود “أضمن أنني سأجد مكانًا آمنًا جدًا للسيد الصغير هنا في العاصمة.”
احس بالدموع التي وجدت طريقها إلى زاوية فمه. ولدهشته ، وجد أن دموعه لم تكن مالحة فحسب ، بل كانت مريبة أيضًا. نادرًا ما استحم في المستشفى – هل يمكن أن تكون هذا هو السبب؟
لم يستطع إلا أن يلعن نفسه. ‘ انظر لحالك! لديك دموع تنهمر على وجهك! هل ما زلت تعتقد أنك بطل من نوع ما؟’
لم يعلم أحد أن جسد الطفل الرقيق والهش يستوعب روحًا من عالم مختلف.
لكنه سرعان ما أدرك أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا تمامًا. كيف لا يزال بإمكانه أن يخرج لسانه ليمسح الدموع؟ قال الطبيب إنه فقد القدرة على تحريك لسانه منذ فترة. الآن كان الاستخدام الوحيد لذلك هو تركه ينزلق بسهولة عبر مريئه ، مما يسد مجرى التنفس. لقد أصبح أحد العباقرة القلائل الذين انتحروا بلسانهم المبتلع.
فجأة “هههههههه “… صوت الضحك اللامتناهي ملأ الأجواء.
وجد لاحقًا أن فتح عينيه أصبح أسهل. توسع خط رؤيته ، وأصبح بصره أكثر حدة مما كان عليه قبل أن يصاب بهذا المرض. كان المنظر أمام عينيه مشرقًا وواضحًا ، ورأى أمامه شيئًا مصنوعًا من الخيزران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الفرسان السود!” صرخ القتلة المخيفون وهم يسقطون في دمائهم ، اخترقتهم سهام من كل مكان.
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا نسل سيدي أيضًا!” رد الرجل في منتصف العمر على الكرسي المتحرك ببرود “أضمن أنني سأجد مكانًا آمنًا جدًا للسيد الصغير هنا في العاصمة.”
فوجئ فان شين بفضل قضبان الخيزران ، ووجد نفسه في مواجهة مشهد مذهل: وقف أكثر من عشرة اشخاص ، مرتدين ملابس سوداء من الرأس إلى أخمص القدمين. كل واحد منهم كان يحمل في يده شيئًا حادًا ، رفعوه في الهواء ، وتراجعوا قليلا!
في هذا اليوم ، اندلع حريق في ساحة تايبينغ ، الواقعة على مشارف العاصمة ، على ضفاف نهر ليوجينغ. هاجمت مجموعة من القتلة في الليل ، مستغلين الحريق واندفعوا إلى المنازل ، وذبحوا كل من في الأفق في مشهد مروع.
للحظة ، لم يكن متأكدًا مما إذا كان هذا حلمًا أم تجربة غريبة قبل الموت. بشكل غريزي ، سحب رأسه للخلف وألقى يديه أمام وجهه ، متصرفًا مثل أي شخص عادي في مثل هذه الحالة ، مثل نعامة تدفن رأسها في الرمال.
وفجأة ظهر ساحر من بين القتلة ، رفع عصاه وبدأ في ترديد تعويذة ، سمعوا جميعا هدير القوة التي لا توصف تتجمع على التلال.
فجأة “هههههههه “… صوت الضحك اللامتناهي ملأ الأجواء.
لقد طغت عليه صدمة ذلك. ضاع وعيه التفكير ، لم يكن بإمكانه سوى التحديق بهدوء ، مليئًا بالشك اللامتناهي حيث سيطر الرعب على كيانه بالكامل.
تبعها جوقة كبيرة من الآهات الكئيبة ، وأخيراً الصمت. بعد لحظة ، شعر فان شين بشعور من عدم الارتياح. قام بحذر بفصل إصبعين من أصابع يده التي كان يختبئ وراءها ، ونظر في الخفاء من خلال الفجوة.
في إحدى الليالي الهادئة ، شعر فان شين كما لو أن عضلات حلقه تفقد قوتها ، حيث لم تعد قادرة على الشد أو الإرخاء ، وفقدت عضلات رئتيه قوتها تدريجياً ، مثل شريط مطاطي يفقد مرونته.
كانت سلة الخيزران موضوعة أمامه ، تقسم المساحة أمام عينيه إلى شرائح ، ومن خلال الثقوب ، يمكن أن يرى بوضوح عشرات الجثث ملقاة على الأرض ، والدم يتدفق على الأرض ، ورائحتها النتنة تملأ الهواء . لقد رأى ذلك بوضوح شديد ، وجعله الرعب غير قادر مؤقتًا على الحركة.
أخذ يده بعيدًا ونظر إليها.
لكن بعد فترة وجيزة ، فكر فجأة في يديه. هل يمكنهم التحرك الآن؟ هل تعافى حقا؟ ماذا رآه للتو؟ هل كان حلما؟ إذا استيقظ ، فهل يجد نفسه مستلقيًا على سريره ، لا يستطيع الحركة ، وينتظر الموت مرة أخرى؟ إذا كان الأمر كذلك ، فقد لا يستيقظ أبدًا. على الأقل يمكن أن تتحرك يديه ؛ على الأقل يمكن أن يرمش لعينيه.
……
احزنه هذا التفكير فمسح وجهه المبلل بيده.
1/4
أخذ يده بعيدًا ونظر إليها.
“هذا نسل السيدة الشابة.”
كانت مغطاة بالدماء.
احزنه هذا التفكير فمسح وجهه المبلل بيده.
السائل الذي نزل من زاوية عينه كان دم شخص آخر يتناثر على وجهه.
تبعها جوقة كبيرة من الآهات الكئيبة ، وأخيراً الصمت. بعد لحظة ، شعر فان شين بشعور من عدم الارتياح. قام بحذر بفصل إصبعين من أصابع يده التي كان يختبئ وراءها ، ونظر في الخفاء من خلال الفجوة.
حدق فان شن بهدوء في يديه ، وقلبه ينبض.
بحلول الفجر ، تم تنظيف ساحة المعركة ، وتحركت العربة ببطء على طول الطريق الحجري باتجاه الشرق. خلف العربة كان مشهد غريب لفريق من سلاح الفرسان يرتدون ملابس سوداء ورجل شاحب في منتصف العمر على كرسي متحرك.
هذه ليست يدي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين المكان؟”
كان أمامه زوجان من الأيدي الرقيقة والجميلة مغطاة بالدماء. بدوا مثل الزهور تتفتح في المسلخ. من المؤكد أنهم لم يكونوا بأيدي شخص بالغ.
لقد أصيب بنوع من الامراض الغربية ، ولم يتبق لعضلاته اي قوة. بدا الأمر وكأنه نوع الامراض التي قد يصاب بها بطل في رواية رومانسية ، حيث إذا لم تصل إلى المستشفى ، سينتهي بك الأمر في النهاية غير قادر على إطلاق الريح أو التجشؤ ، فقط القدرة على إنتاج الدموع.
لقد طغت عليه صدمة ذلك. ضاع وعيه التفكير ، لم يكن بإمكانه سوى التحديق بهدوء ، مليئًا بالشك اللامتناهي حيث سيطر الرعب على كيانه بالكامل.
……
……
نظرة الشفقة الموجهة للمقعد على كرسيه المتحرك تحولت الان إلى نظرة شك بوجود مؤامرة. قال: “بطبيعة الحال ، سأقدم لك شرحًا ، لكنني أيضًا أريد أن أعطي واحدًا لسيدك.”
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب غير معروف ، بعد وفاة فان شين ، جاءت روحه إلى هذا العالم … وبشكل ملحوظ في جسد طفل ، تبين أن والده أو والدته هو `تيانماي` الذي ظهر في البر الرئيسي.
لقد كان العام السابع والخمسين لمملكة تشينغ ، ولم تكن هناك نهاية لحملة معركة الإمبراطور ضد البرابرة الغربيين. سار الكونت سنان إلى جانب الجيش ، بينما كانت الإمبراطورة الأرملة ومجلس الحكماء يحكمون العاصمة.
عبس الرجل في العربة قليلاً ، لكنه لم يتحرك. من جانبه ، قفز ظل إلى سماء الليل ، صعد إلى أعلى مثل النسر.
في هذا اليوم ، اندلع حريق في ساحة تايبينغ ، الواقعة على مشارف العاصمة ، على ضفاف نهر ليوجينغ. هاجمت مجموعة من القتلة في الليل ، مستغلين الحريق واندفعوا إلى المنازل ، وذبحوا كل من في الأفق في مشهد مروع.
لم يفعل شيئًا ذا قيمة طوال حياته بصرف النظر عن مساعدة السيدات المسنات على عبور الشارع ، والتخلي عن مقعده في الحافلة ، وكونه جارًا جيدًا ، والسماح لزملائه في الفصل بنسخ إجابات الاختبار …
قاوم خادم يافع في الفناء وهو يحمل سيده الشاب بينما كانت تطارده مجموعة من القتلة يرتدون ملابس داكنة. حارب الجانبان البوابة الجنوبية لأسوار المدينة.
جعد الرجل في منتصف العمر حاجبيه قليلاً ، كما لو كان يشعر بالاشمئزاز مما سمعه للتو. توقف لبرهة ، ثم قال ، “على الطفل أن يرضع ، ليتعلم الكلمات. هل يمكنك توفير هذه الأشياء؟ ” ضحك ساخرا. “أنت أيها الأعمى؟ ماذا يمكنك أن تفعل غير القتل؟ “
لم يتوقع المحاربون الذين نصبوا الكمائن أن يمتلك هذا الشاب الكفيف مثل هذه القوة التي لا يسبر غورها ، وبعد الوصول إلى التل ، صادفوا تعزيزات – تعزيزات ذات هوية مدمرة.
……
“الفرسان السود!” صرخ القتلة المخيفون وهم يسقطون في دمائهم ، اخترقتهم سهام من كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام العربة ، كان صبي أعمى ممسكًا بقوة بعصا حديدية ، كانت هناك قطعة قماش سوداء غطت عيناه كما غطت العالم بالنسبة له .
ركبت التعزيزات على خيول ، مرتدية الدروع السوداء ومغطاة بضوء القمر ، كما لو كانت تنبعث من الوهج الخافت لأكل الارواح.
السائل الذي نزل من زاوية عينه كان دم شخص آخر يتناثر على وجهه.
كان لكل منهم قوس ونشاب عسكري ضعيف نسبيا ، ولكن في وابل من الطلقات ، قاموا بإنزال معظم القتلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرؤوسوه ، الذين كانوا يقفون بعيدًا في صمت ، سمعوا فجأة رئيسهم أطلق مثل هذا الضحك المبهج. بينما ظلت تعابيرهم بدون تغيير ، فالواقع ان هذا التصريح هز نفوسهم ؛ لم يكن لديهم أي فكرة عن مدى أهمية هذا الطفل.
كان رجل في منتصف العمر محميًا في وسط سلاح الفرسان يجلس في عربة. كانت بشرته شاحبة ، ولحية متناثرة نمت على ذقنه. نظر إلى الشاب الذي يحمل الطفل على ظهره ، أومأ برأسه ، ثم صفق يديه برفق.
________________________
كان هذا التصفيق إشارة للهجوم!
لقد كان العام السابع والخمسين لمملكة تشينغ ، ولم تكن هناك نهاية لحملة معركة الإمبراطور ضد البرابرة الغربيين. سار الكونت سنان إلى جانب الجيش ، بينما كانت الإمبراطورة الأرملة ومجلس الحكماء يحكمون العاصمة.
انفصلت فرقة عن سلاح الفرسان ، ومثل منجل حصادة في الليل ، انخرطوا بلا هوادة في المعركة الدموية ، وحولو صفوف القتلة الى نفايات.
فجأة خفض صوته ، وتأكد من أنه حتى مرؤوسيه لا يمكنهم سماع ما قاله بعد ذلك ، “… إنه ابن تيانماي.”
وفجأة ظهر ساحر من بين القتلة ، رفع عصاه وبدأ في ترديد تعويذة ، سمعوا جميعا هدير القوة التي لا توصف تتجمع على التلال.
“هاه؟” أمال الشاب الكفيف رأسه وأعاد الطفل. على الرغم من أنه كان أكثر براءة من البشر العاديين ، إلا أنه ما زال لا يريد أن يقترب وجه الطفل كثيرًا من يدي هذه الحية السامة ، بينما يستخدم في نفس الوقت مقطعًا لفظيًا للتعبير عن سؤاله بدافع التهذيب.
عبس الرجل في العربة قليلاً ، لكنه لم يتحرك. من جانبه ، قفز ظل إلى سماء الليل ، صعد إلى أعلى مثل النسر.
بحلول الفجر ، تم تنظيف ساحة المعركة ، وتحركت العربة ببطء على طول الطريق الحجري باتجاه الشرق. خلف العربة كان مشهد غريب لفريق من سلاح الفرسان يرتدون ملابس سوداء ورجل شاحب في منتصف العمر على كرسي متحرك.
مع صوت الطحن ، توقف هتاف الساحر ، وتم انتزاع رأسه بعنف إلى أعلى من كتفيه ،
عبس الرجل في العربة قليلاً ، لكنه لم يتحرك. من جانبه ، قفز ظل إلى سماء الليل ، صعد إلى أعلى مثل النسر.
سال دمه مثل المطر.
في إحدى الليالي الهادئة ، شعر فان شين كما لو أن عضلات حلقه تفقد قوتها ، حيث لم تعد قادرة على الشد أو الإرخاء ، وفقدت عضلات رئتيه قوتها تدريجياً ، مثل شريط مطاطي يفقد مرونته.
هز الرجل في العربة رأسه. قال: “هؤلاء السحرة من الغرب لا يفهمون”… “في مواجهة القوة الحقيقية ، لا يكون السحر مفيدًا الا كفرشاة كتابة .”
________________________
حرص العشرات من على التأكد من أن المحيط كان خاليا ، وأمسكوا بقبضاتهم اليمنى في إيماءة للإشارة إلى الآخرين بأن القتلة قد هُزموا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فان شين الرجل اللطيف عديم الفائدة … كان كلاسيكيا.
انقسمت صفوف سلاح الفرسان ، وتدحرجت العربة ببطء إلى الأمام ، وجهاً لوجه مع الخادم الشاب. بمساعدة مرؤوسيه ، انتقل الرجل من العربة إلى كرسي متحرك ، وساقاه تضررتا من المشي. توغل الى الامام ، واقترب على عجل من مركز ساحة المعركة ، بينما ظل الخادم الشاب مستقيماً .
عبس الرجل في العربة قليلاً ، لكنه لم يتحرك. من جانبه ، قفز ظل إلى سماء الليل ، صعد إلى أعلى مثل النسر.
بالنظر إلى السلة المصنوعة من الخيزران على ظهر الشاب ، تحول وجه الرجل الشاحب المقعد على الكرسي المتحرك إلى اللون الأحمر ، وأخيرًا أظهر بعض التعابير. قال: “أخيرًا ، لقد نجحت في ذلك”.
كانت العيون على المنظر عندما رفعت ستائر العربة ، مر نسيم كشف عن منظر للجبال الخضراء والمسار الحجري ، مثل عرض لا نهاية
كان وجه الشاب الذي يحمل السلة على ظهره مغطى بقطعة قماش سوداء. كان يحمل في يده إزميلًا من الحديد الأسود يشبه الخنجر ، والدم ينزف ببطء منه. كان محاطًا بجثث الاعداء ، وكانت حناجرهم مغطاة بالدماء.
تبعها جوقة كبيرة من الآهات الكئيبة ، وأخيراً الصمت. بعد لحظة ، شعر فان شين بشعور من عدم الارتياح. قام بحذر بفصل إصبعين من أصابع يده التي كان يختبئ وراءها ، ونظر في الخفاء من خلال الفجوة.
“أريدك أن تعطيني شرحًا لذلك. “بعيناه المغطاة بقطعة قماش سوداء ، تحدث ببرود بصوت لا يرتعش بدون اثر للعاطفة.
……
نظرة الشفقة الموجهة للمقعد على كرسيه المتحرك تحولت الان إلى نظرة شك بوجود مؤامرة. قال: “بطبيعة الحال ، سأقدم لك شرحًا ، لكنني أيضًا أريد أن أعطي واحدًا لسيدك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ الخادم الشاب برأسه واستعد للمغادرة.
شعر بالتعاسة ، سقطت قطرة واحدة من السائل من زاوية عينه.
“إلى أين تأخذ هذا الطفل؟” قال الرجل في منتصف العمر ببرود وهو جالس على كرسي متحرك. “أنت أعمى وهذا يعيقك ؛ لا تخبرني أنك يتجعل السيد الشاب يجوب العالم معك؟ “
“إلى أين تأخذ هذا الطفل؟” قال الرجل في منتصف العمر ببرود وهو جالس على كرسي متحرك. “أنت أعمى وهذا يعيقك ؛ لا تخبرني أنك يتجعل السيد الشاب يجوب العالم معك؟ “
“هذا نسل السيدة الشابة.”
الرجل الآخر لم يغضب ، فقط قام بدفع سلة الخيزران على ظهره. “أنت أيضًا تبدو قادرًا فقط على الذبح ، أيها المقعد.”
“هذا نسل سيدي أيضًا!” رد الرجل في منتصف العمر على الكرسي المتحرك ببرود “أضمن أنني سأجد مكانًا آمنًا جدًا للسيد الصغير هنا في العاصمة.”
انقسمت صفوف سلاح الفرسان ، وتدحرجت العربة ببطء إلى الأمام ، وجهاً لوجه مع الخادم الشاب. بمساعدة مرؤوسيه ، انتقل الرجل من العربة إلى كرسي متحرك ، وساقاه تضررتا من المشي. توغل الى الامام ، واقترب على عجل من مركز ساحة المعركة ، بينما ظل الخادم الشاب مستقيماً .
هز الرجل الآخر رأسه وامتد قطعة القماش السوداء على وجهه. عرف الرجل في منتصف العمر على الكرسي المتحرك أن هذا الصبي لن يستمع إلا لتلك الشابة ؛ لا يمكن أن يحصل على أوامر ، ولا حتى من قبل سيده. قال الرجل وهو يتنهد ، “كل ما يحدث في العاصمة سيتم الاعتناء به بمجرد عودة السيد ، فلماذا يجب عليك أخذه بعيدًا؟”
لم يتوقع المحاربون الذين نصبوا الكمائن أن يمتلك هذا الشاب الكفيف مثل هذه القوة التي لا يسبر غورها ، وبعد الوصول إلى التل ، صادفوا تعزيزات – تعزيزات ذات هوية مدمرة.
“أنا لا أثق في سيدك.”
فصول اليوم:
جعد الرجل في منتصف العمر حاجبيه قليلاً ، كما لو كان يشعر بالاشمئزاز مما سمعه للتو. توقف لبرهة ، ثم قال ، “على الطفل أن يرضع ، ليتعلم الكلمات. هل يمكنك توفير هذه الأشياء؟ ” ضحك ساخرا. “أنت أيها الأعمى؟ ماذا يمكنك أن تفعل غير القتل؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب غير معروف ، بعد وفاة فان شين ، جاءت روحه إلى هذا العالم … وبشكل ملحوظ في جسد طفل ، تبين أن والده أو والدته هو `تيانماي` الذي ظهر في البر الرئيسي.
الرجل الآخر لم يغضب ، فقط قام بدفع سلة الخيزران على ظهره. “أنت أيضًا تبدو قادرًا فقط على الذبح ، أيها المقعد.”
“أنا لا أثق في سيدك.”
أطلق الرجل في منتصف العمر ضحكة تقشعر لها الأبدان. “هذه المرة كان فقط أولئك النبلاء من الطبقة الراقية في العاصمة. بعد عودة السيد ، سأبدأ بشكل طبيعي في تنظيفها “.
فجأة “هههههههه “… صوت الضحك اللامتناهي ملأ الأجواء.
هز الشاب الكفيف رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فان شين الرجل اللطيف عديم الفائدة … كان كلاسيكيا.
قام الرجل في منتصف العمر بتدليك كرسيه المتحرك بيده بخفة ، كما لو كان يخمن ما يخشاه الآخر. بعد لحظة ، عبس. “أعرف مالذي تخشاه ، ولكن في هذا العالم البشري ، يمكن لأب الطفل فقط حمايته. هل هناك أي شخص آخر لديه القوة لمساعدته على الهروب من مثل هذا الخطر المجهول؟ “
شعر بالتعاسة ، سقطت قطرة واحدة من السائل من زاوية عينه.
فجأة تحدث الشاب الاعمى ، بصوته الخالي من العاطفة. “هوية جديدة ، حياة جديدة ستتركه يعيش في سلام.”
توصف “تيانماي” ب السلالة السماوية المتبقية في العالم البشري ، وفقًا لأساطير هذا العالم ، تستيقظ في العالم البشري كل بضع مئات من السنين.
فكر الرجل في منتصف العمر للحظة ، ثم أومأ بابتسامة.
السائل الذي نزل من زاوية عينه كان دم شخص آخر يتناثر على وجهه.
“أين المكان؟”
من قبيل الصدفة ، كان الرجل في منتصف العمر على الكرسي المتحرك أحد الأشخاص القلائل الذين يعرفون أن هذه الظاهرة النادرة موجودة بالفعل.
”ميناء دانتشو. والدة السيد تعيش هناك حاليا “.
……
بعد قليل من الصمت ، وافق الشاب الاعمى أخيرًا على هذا الترتيب.
لم يفعل شيئًا ذا قيمة طوال حياته بصرف النظر عن مساعدة السيدات المسنات على عبور الشارع ، والتخلي عن مقعده في الحافلة ، وكونه جارًا جيدًا ، والسماح لزملائه في الفصل بنسخ إجابات الاختبار …
دحرج الرجل في منتصف العمر مبتسما كرسيه المتحرك حول الشاب الكفيف. ثم مد يده والتقط الطفل في سلة الخيزران. نظر إلى وجه الطفل اللطيف ، الذي كان رقيقًا الثلج ، و تنهد.
كانت العيون على المنظر عندما رفعت ستائر العربة ، مر نسيم كشف عن منظر للجبال الخضراء والمسار الحجري ، مثل عرض لا نهاية
“إنه حقًا يشبه والدته. جميل جدا.” ضحك بصوت عالٍ فجأة. “هذا الشيء الصغير سيكبر بالتأكيد ويصنع لنفسه اسمًا.”
لم يفعل شيئًا ذا قيمة طوال حياته بصرف النظر عن مساعدة السيدات المسنات على عبور الشارع ، والتخلي عن مقعده في الحافلة ، وكونه جارًا جيدًا ، والسماح لزملائه في الفصل بنسخ إجابات الاختبار …
مرؤوسوه ، الذين كانوا يقفون بعيدًا في صمت ، سمعوا فجأة رئيسهم أطلق مثل هذا الضحك المبهج. بينما ظلت تعابيرهم بدون تغيير ، فالواقع ان هذا التصريح هز نفوسهم ؛ لم يكن لديهم أي فكرة عن مدى أهمية هذا الطفل.
مع صوت الطحن ، توقف هتاف الساحر ، وتم انتزاع رأسه بعنف إلى أعلى من كتفيه ،
“هاه؟” أمال الشاب الكفيف رأسه وأعاد الطفل. على الرغم من أنه كان أكثر براءة من البشر العاديين ، إلا أنه ما زال لا يريد أن يقترب وجه الطفل كثيرًا من يدي هذه الحية السامة ، بينما يستخدم في نفس الوقت مقطعًا لفظيًا للتعبير عن سؤاله بدافع التهذيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ فان شين بفضل قضبان الخيزران ، ووجد نفسه في مواجهة مشهد مذهل: وقف أكثر من عشرة اشخاص ، مرتدين ملابس سوداء من الرأس إلى أخمص القدمين. كل واحد منهم كان يحمل في يده شيئًا حادًا ، رفعوه في الهواء ، وتراجعوا قليلا!
ابتسم الرجل في منتصف العمر وهو ينظر إلى وجه الطفل. كان هناك شيء لا يوصف ومرعب في تلك الابتسامة.
كان أمامه زوجان من الأيدي الرقيقة والجميلة مغطاة بالدماء. بدوا مثل الزهور تتفتح في المسلخ. من المؤكد أنهم لم يكونوا بأيدي شخص بالغ.
“يبلغ من العمر شهرين فقط ، ومع ذلك فقد مسح الدم على وجهه. بعد أن مر بأحداث الليلة المخيفة ، يبدو أنه نائم. فقط انه ک … “
……
فجأة خفض صوته ، وتأكد من أنه حتى مرؤوسيه لا يمكنهم سماع ما قاله بعد ذلك ، “… إنه ابن تيانماي.”
“إنه حقًا يشبه والدته. جميل جدا.” ضحك بصوت عالٍ فجأة. “هذا الشيء الصغير سيكبر بالتأكيد ويصنع لنفسه اسمًا.”
ذلك الرجل في منتصف العمر كان يمتلك سلطة هائلة في العاصمة ، أساليبه قاسية ولا مثيل لها. أي مسؤول يخالف القانون ينتهي به الأمر بين يديه لن يستخرج الحقيقة في ما لا يزيد عن يومين. كانت نظراته أكثر شراً ، ولكن بقدر ما كان غير عادي ، لم يدرك حتى أن الطفل لم يكن نائماً بشكل سليم ، بل أغمي عليه من الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق فان شن بهدوء في يديه ، وقلبه ينبض.
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريدك أن تعطيني شرحًا لذلك. “بعيناه المغطاة بقطعة قماش سوداء ، تحدث ببرود بصوت لا يرتعش بدون اثر للعاطفة.
……
هز الرجل الآخر رأسه وامتد قطعة القماش السوداء على وجهه. عرف الرجل في منتصف العمر على الكرسي المتحرك أن هذا الصبي لن يستمع إلا لتلك الشابة ؛ لا يمكن أن يحصل على أوامر ، ولا حتى من قبل سيده. قال الرجل وهو يتنهد ، “كل ما يحدث في العاصمة سيتم الاعتناء به بمجرد عودة السيد ، فلماذا يجب عليك أخذه بعيدًا؟”
تيانماي: تشير كلمة “تيان” إلى السماء ، بينما تشير كلمة “ماي” إلى سلالة الدم.
“هذا نسل السيدة الشابة.”
توصف “تيانماي” ب السلالة السماوية المتبقية في العالم البشري ، وفقًا لأساطير هذا العالم ، تستيقظ في العالم البشري كل بضع مئات من السنين.
بالطبع ، لم يستطع أحد إثبات أن سبب بقاء السلالة في العالم البشري كان بسبب اهتمام السماء بمعاناة وألم البشر ، على الرغم من أن هذه الكائنات في الحقيقة جلبت أكثر بكثير من السلام للعالم البشري.
يمكن أن تتجلى هذا السلالة من خلال القوة القتالية التي لا تتزعزع ، مثل تلك التي تنتمي إلى الجنرال من بلد ناز القديم البعيد. خلال لحظة تاريخية حرجة ، كانت فيها بلاده على وشك الموت على أيدي البرابرة ، اغتال الكثير من أعضاء المؤتمر البربري الأصلي مستخدماً شجاعته وقدراته القتالية القوية.
ثم كان هناك أولئك ال ‘تيانماي’ الذين أظهروا موهبة استثنائية في مجالات مثل الفن أو الحكمة، مثل زوجين من الغرب، (بوير) الباحث وزوجته الكاتبة المسرحية ( فوبو ) وكلاهما توفي قبل 300 سنة.
الفصل الاول
بالطبع ، لم يستطع أحد إثبات أن سبب بقاء السلالة في العالم البشري كان بسبب اهتمام السماء بمعاناة وألم البشر ، على الرغم من أن هذه الكائنات في الحقيقة جلبت أكثر بكثير من السلام للعالم البشري.
لكنه سرعان ما أدرك أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا تمامًا. كيف لا يزال بإمكانه أن يخرج لسانه ليمسح الدموع؟ قال الطبيب إنه فقد القدرة على تحريك لسانه منذ فترة. الآن كان الاستخدام الوحيد لذلك هو تركه ينزلق بسهولة عبر مريئه ، مما يسد مجرى التنفس. لقد أصبح أحد العباقرة القلائل الذين انتحروا بلسانهم المبتلع.
علاوة على ذلك ، اختفى كل تيانماي دون أن يترك أثرا. لا يمكن لأي شخص أو بلد العثور على دليل على مكان وجودهم. اختفوا فجأة كما جاءوا ، ولم يتركوا سوى سجلات غامضة ، رغم أنه لا يوجد شيء يمكن أن يثبت وجودهم.
كان رجل في منتصف العمر محميًا في وسط سلاح الفرسان يجلس في عربة. كانت بشرته شاحبة ، ولحية متناثرة نمت على ذقنه. نظر إلى الشاب الذي يحمل الطفل على ظهره ، أومأ برأسه ، ثم صفق يديه برفق.
من قبيل الصدفة ، كان الرجل في منتصف العمر على الكرسي المتحرك أحد الأشخاص القلائل الذين يعرفون أن هذه الظاهرة النادرة موجودة بالفعل.
هز الشاب الكفيف رأسه.
لسبب غير معروف ، بعد وفاة فان شين ، جاءت روحه إلى هذا العالم … وبشكل ملحوظ في جسد طفل ، تبين أن والده أو والدته هو `تيانماي` الذي ظهر في البر الرئيسي.
نظرة الشفقة الموجهة للمقعد على كرسيه المتحرك تحولت الان إلى نظرة شك بوجود مؤامرة. قال: “بطبيعة الحال ، سأقدم لك شرحًا ، لكنني أيضًا أريد أن أعطي واحدًا لسيدك.”
بحلول الفجر ، تم تنظيف ساحة المعركة ، وتحركت العربة ببطء على طول الطريق الحجري باتجاه الشرق. خلف العربة كان مشهد غريب لفريق من سلاح الفرسان يرتدون ملابس سوداء ورجل شاحب في منتصف العمر على كرسي متحرك.
بالنظر إلى السلة المصنوعة من الخيزران على ظهر الشاب ، تحول وجه الرجل الشاحب المقعد على الكرسي المتحرك إلى اللون الأحمر ، وأخيرًا أظهر بعض التعابير. قال: “أخيرًا ، لقد نجحت في ذلك”.
مرت العربة فوق صخرة ، أيقظت الحركة المفاجئة الطفل النائم ، الذي كان مستلقيًا على وسادة الحرير. نظرت عينا الطفل بلا روح بعيدًا عن وجه منقذه باتجاه مقدمة العربة ، وخط نظره يختلف عن أي طفل آخر ؛ كان واضحًا تمامًا ولكنه غير قادر على التركيز ، وكان هناك شعور غريب لا يوصف أيضًا.
________________________
لم يعلم أحد أن جسد الطفل الرقيق والهش يستوعب روحًا من عالم مختلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا نسل سيدي أيضًا!” رد الرجل في منتصف العمر على الكرسي المتحرك ببرود “أضمن أنني سأجد مكانًا آمنًا جدًا للسيد الصغير هنا في العاصمة.”
كانت العيون على المنظر عندما رفعت ستائر العربة ، مر نسيم كشف عن منظر للجبال الخضراء والمسار الحجري ، مثل عرض لا نهاية
هذه ليست يدي!
أمام العربة ، كان صبي أعمى ممسكًا بقوة بعصا حديدية ، كانت هناك قطعة قماش سوداء غطت عيناه كما غطت العالم بالنسبة له .
فكر الرجل في منتصف العمر للحظة ، ثم أومأ بابتسامة.
________________________
لقد طغت عليه صدمة ذلك. ضاع وعيه التفكير ، لم يكن بإمكانه سوى التحديق بهدوء ، مليئًا بالشك اللامتناهي حيث سيطر الرعب على كيانه بالكامل.
فصول اليوم:
لقد كان العام السابع والخمسين لمملكة تشينغ ، ولم تكن هناك نهاية لحملة معركة الإمبراطور ضد البرابرة الغربيين. سار الكونت سنان إلى جانب الجيش ، بينما كانت الإمبراطورة الأرملة ومجلس الحكماء يحكمون العاصمة.
1/4
كانت العيون على المنظر عندما رفعت ستائر العربة ، مر نسيم كشف عن منظر للجبال الخضراء والمسار الحجري ، مثل عرض لا نهاية
استمتعوا~~
انقسمت صفوف سلاح الفرسان ، وتدحرجت العربة ببطء إلى الأمام ، وجهاً لوجه مع الخادم الشاب. بمساعدة مرؤوسيه ، انتقل الرجل من العربة إلى كرسي متحرك ، وساقاه تضررتا من المشي. توغل الى الامام ، واقترب على عجل من مركز ساحة المعركة ، بينما ظل الخادم الشاب مستقيماً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرؤوسوه ، الذين كانوا يقفون بعيدًا في صمت ، سمعوا فجأة رئيسهم أطلق مثل هذا الضحك المبهج. بينما ظلت تعابيرهم بدون تغيير ، فالواقع ان هذا التصريح هز نفوسهم ؛ لم يكن لديهم أي فكرة عن مدى أهمية هذا الطفل.
علاوة على ذلك ، اختفى كل تيانماي دون أن يترك أثرا. لا يمكن لأي شخص أو بلد العثور على دليل على مكان وجودهم. اختفوا فجأة كما جاءوا ، ولم يتركوا سوى سجلات غامضة ، رغم أنه لا يوجد شيء يمكن أن يثبت وجودهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات