الممارسة والدراسة
في الحقيقة ، لم يعرف فان شيان أنه كان يمارس فنًا روحيًا عميقًا. إذا أصبح جنديًا ، كان سيتدرب بعناية و بحذر شديد ، وقد يطلب مساعدة معلم أو عين جديرة بالثقة تراقبه بعناية.
…
أخطر جانب من هذه الممارسة كان في الأساسيات.عندما يراكم المرء التشي في الدانتيان• و شيوشان – منطقة العانة – سيظهر تناقض هائل بين سرعة رد فعل جسم الممارس وروحه. والنتيجة الأكثر مباشرة لذلك هي تجميد الوظائف الجسدية للممارس ، مما يتركهم في حالة إنباتية.
[ يعتبر دانتيان مركزًا لطاقة قوة الحياة تشي … اسئل غوغل للمزيد ]
عندما يحدث هذا ، قد يعتقد الممارسين عديمو الخبرة بالخطأً أنهم فقدوا السيطرة على حواسهم ، وقاموا بتوجيه الشيان تشي بالقوة إلى الأعضاء. إذا كاننو كلهم محظوظين واقوياء بشكل استثنائي ، فقد يكونون قادرين على إعادة توجيه الشيان تشي المتناثر في الجسم إلى خطوط الطول ، ولكن هذا كله سيكون هباءً. إذا حدث هذا للمبتدئ ، فقد يبدأ في الذعر ، وقد يؤدي ذلك إلى الاستحواذ الشيطاني الفعلي.
حالما استيقظ ، وجد وجهه الصغير اللطيف يتلوى على منشفة كانت تحتفظ بها الخادمة التي غسلته.
على الرغم من كونه مبتدئًا أيضًا ، لم يستطع فان شيان التحكم في حواسه فحسب ، بل كان قادرًا على فهم هذا الشعور الغامض بسهولة أكبر من بعض أقوى الممارسين. كان هذا جزئيًا بفضل تجارب حياته السابقة وايضا بفضل الحظ.
كان مدرس فان شيان كلاسيكيًا و متحمسًا ، لذا أمضى فان شيان كل يوم في البحث عن نص كلاسيكي أو آخر. على الرغم من أن هذه الكلاسيكيات كانت مختلفة إلى حد ما عن الكتب الأربعة والخمسة كلاسيكيات – الشريعة الأدبية الكلاسيكية لعالم فان فان شيان – إلا أنها كانت متشابهة بشكل مذهل في المحتوى الأخلاقي ، وحتى أنها ظهرت على نفس الانقسام مثل ذلك بين الكونفوشيوسية ، والموحية ، والشرعية ، والطاوية.
عندما بدأ في ممارسة التلاعب بهذه القوة الغامضة (الشيان تشي) ، كان جسده الجديد هو جسد طفل. لم تكن الطاقة الفطرية التي استمدها من جسد والدته قد عادت بالكامل إلى العالم ؛ بل بقيت فيه ، وهكذا تقدم تدريبه دون عناء,باعجوبة , بقي جزء كبير من الشيان تشي الفطري في خطوط الطول الخاصة به ،
وبالتالي ، فإن تلك العقبات التي من المرجح أن تربك الممارس العادي لم تكن مشكلة بالنسبة لفان شيان
عندما تلقى درسه الأول ، بدأ فان شيان في التساؤل عن مكان وجوده بالفعل.
في حياته السابقة ، اقعده مرضه لعدة سنوات ، وكان معتادًا منذ فترة طويلة على أن دماغه ليس لديه سيطرة على جسده. لذلك عندما واجه هذا الموقف لأول مرة ، لم يشعر بالذعر ، بل شعر بدفء ذكريات ماضيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت العلاقة بين السيدة العجوز وحفيدها علاقة غريبة ، ربما لأن فان شبان كان طفل غير شرعي. على الرغم من أن المرأة العجوز لم تسئ معاملته أبدًا ، إلا أنها توقعت منه الكثير ، لذلك كان هناك دائمًا شعور طفيف بالبعد.
وهكذا ، خلال محاولته الأولى في الممارسة تمامًا عندما أصبح مدركًا بشكل غامض لـالتشي الخاص به ، تفرق (التشي) ، وعندما أصابه ذلك بالشلل ظل غير خائف.
في الحقيقة ، لم يعرف فان شيان أنه كان يمارس فنًا روحيًا عميقًا. إذا أصبح جنديًا ، كان سيتدرب بعناية و بحذر شديد ، وقد يطلب مساعدة معلم أو عين جديرة بالثقة تراقبه بعناية.
لقد كان عدم خوفه بالضبط هو الذي أبقى ذهنه صافياً وغير مضطرب ، مما سمح له بالتغلب بسهولة على أكثر العقبات تحديًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى المعلم أيضًا شكوك. بدا الكونت سنان قلقاً للغاية ، وكانت المطالب في رسالته كبيرة لدرجة أنه شعر بأنه مجبر على الانصياع. الآن كان عليه أن يبدأ بتعليم الكتب المقدسة لهذا الطفل الصغير. لو كان أي شخص عادي ، لكانوا يدرسون بضعة شخصيات فقط في تلك السن ؛
من تلك النقطة ، أصبحت ممارسته أسهل. احتاج فقط إلى التفكير في أسرار الفن ، وسيدخل في حالة تأمل ساعد هذا فان شيان على النوم بهدوء طوال قيلولته اليومية ؛ حتى الرعد لم يوقظه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التاريخ – ربما كان هذا هو السؤال الأكبر في ذهن فان شيان. في اللحظة التي وصل فيها إلى هذا العالم ، شهد جريمة قتل كان يعلم أن والده هو الكونت سنان الذي لم يضع عينيه على وجهه – ولكن من هي والدته؟ في ذلك العام تبع الكونت سنان جيش الإمبراطور في رحلته إلى الغرب ، في تلك الاثناء تحرك القتلة سعيا وراء حياة والدة فان شيان.
وجد معظم الممارسين صعوبة في الدخول إلى مثل هذه الحالة لأنها كانت تعتمد إلى حد كبير على الصدفة ، أن تكون قادرًا على التأمل أثناء قيلولتك، مثل صديقنا هذا كانت رفاهية لا توصف
كان صيفًا خانقًا ورطبا خصوصا في المكتبة ، فتح المعلم النافذة المواجهة للجنوب وتوغل صراخ السيكادا الذي يحمله النسيم البارد المنعش الغرفة استدار ورأى تلميذه الشاب ينكمش على الطاولة ، غارقًا في التفكير. كان على وشك استدعاء بعض كلمات التوبيخ ، لكن بطريقة ما فقد الحماسة لفعل ذلك عندما نظر إلى وجه المسؤول الظريف اللطيف.
حقا ابتسمت السماء له.
كان مدرس فان شيان كلاسيكيًا و متحمسًا ، لذا أمضى فان شيان كل يوم في البحث عن نص كلاسيكي أو آخر. على الرغم من أن هذه الكلاسيكيات كانت مختلفة إلى حد ما عن الكتب الأربعة والخمسة كلاسيكيات – الشريعة الأدبية الكلاسيكية لعالم فان فان شيان – إلا أنها كانت متشابهة بشكل مذهل في المحتوى الأخلاقي ، وحتى أنها ظهرت على نفس الانقسام مثل ذلك بين الكونفوشيوسية ، والموحية ، والشرعية ، والطاوية.
…
…
…
حالما استيقظ ، وجد وجهه الصغير اللطيف يتلوى على منشفة كانت تحتفظ بها الخادمة التي غسلته.
حالما استيقظ ، وجد وجهه الصغير اللطيف يتلوى على منشفة كانت تحتفظ بها الخادمة التي غسلته.
في حياته السابقة ، اقعده مرضه لعدة سنوات ، وكان معتادًا منذ فترة طويلة على أن دماغه ليس لديه سيطرة على جسده. لذلك عندما واجه هذا الموقف لأول مرة ، لم يشعر بالذعر ، بل شعر بدفء ذكريات ماضيه.
في فترة ما بعد الظهر ، بدأ الدراسة في المكتبة تحت إشراف المعلم الذي دعاه الكونت خصيصًا من البحر الشرقي لتعليمه. لم يكن هذا المعلم كبيرًا في السن بأي حال من الأحوال ؛ لا يزيد عن ثلاثين. ومع ذلك ، فإن جسده ينبعث منه رائحة فاسدة لشخص أكبر منه سناً.
وقفت فان شيان بأدب أمام كرسيها وأخبرها بكل ما تعلمه من معلمه في ذلك اليوم. بعد التحية ذهب إلى الفناء الجانبي لتناول الطعام مع أخته الصغرى
تحسنت الثقافة الأدبية بشكل كبير في جميع أنحاء ولاية تشينغ خلال العقد الماضي ، ومنذ نشر مناقشة الباحث هو شيه حول الإصلاح الأدبي ، تم رسم الخط الفاصل بين “اللغة القديمة” و “اللغة الجديدة”.
كان صيفًا خانقًا ورطبا خصوصا في المكتبة ، فتح المعلم النافذة المواجهة للجنوب وتوغل صراخ السيكادا الذي يحمله النسيم البارد المنعش الغرفة استدار ورأى تلميذه الشاب ينكمش على الطاولة ، غارقًا في التفكير. كان على وشك استدعاء بعض كلمات التوبيخ ، لكن بطريقة ما فقد الحماسة لفعل ذلك عندما نظر إلى وجه المسؤول الظريف اللطيف.
كانت ما يسمى بـ “اللغة القديمة” هي ما يتذكره فان شيان على أنه صيني كلاسيكي ، بينما كانت “اللغة الجديدة” مشابهة للغة الصينية العامية المكتوبة ، على الرغم من أنها ربما تكون أكثر دقة.
من تلك النقطة ، أصبحت ممارسته أسهل. احتاج فقط إلى التفكير في أسرار الفن ، وسيدخل في حالة تأمل ساعد هذا فان شيان على النوم بهدوء طوال قيلولته اليومية ؛ حتى الرعد لم يوقظه.
كان مدرس فان شيان كلاسيكيًا و متحمسًا ، لذا أمضى فان شيان كل يوم في البحث عن نص كلاسيكي أو آخر. على الرغم من أن هذه الكلاسيكيات كانت مختلفة إلى حد ما عن الكتب الأربعة والخمسة كلاسيكيات – الشريعة الأدبية الكلاسيكية لعالم فان فان شيان – إلا أنها كانت متشابهة بشكل مذهل في المحتوى الأخلاقي ، وحتى أنها ظهرت على نفس الانقسام مثل ذلك بين الكونفوشيوسية ، والموحية ، والشرعية ، والطاوية.
…
عندما تلقى درسه الأول ، بدأ فان شيان في التساؤل عن مكان وجوده بالفعل.
“طفلي ، لا بأس إذا كنت تريد أن تلوم والدك على هذا…صغير مسكين ولدت للتو ولم تعد والدتك معنا “.
كان صيفًا خانقًا ورطبا خصوصا في المكتبة ، فتح المعلم النافذة المواجهة للجنوب وتوغل صراخ السيكادا الذي يحمله النسيم البارد المنعش الغرفة استدار ورأى تلميذه الشاب ينكمش على الطاولة ، غارقًا في التفكير. كان على وشك استدعاء بعض كلمات التوبيخ ، لكن بطريقة ما فقد الحماسة لفعل ذلك عندما نظر إلى وجه المسؤول الظريف اللطيف.
في الحقيقة ، لم يعرف فان شيان أنه كان يمارس فنًا روحيًا عميقًا. إذا أصبح جنديًا ، كان سيتدرب بعناية و بحذر شديد ، وقد يطلب مساعدة معلم أو عين جديرة بالثقة تراقبه بعناية.
في الحقيقة كان معجبًا جدًا بالصبي. على الرغم من صغر سنه ، فقد تحدث ببلاغة وكان يعرف الكثير عما كتبه أسلافهم عن الفضيلة بالنسبة لقنفذ يبلغ من العمر أربع سنوات ، كان الأمر مثيرًا للإعجاب حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
كان لدى المعلم أيضًا شكوك. بدا الكونت سنان قلقاً للغاية ، وكانت المطالب في رسالته كبيرة لدرجة أنه شعر بأنه مجبر على الانصياع. الآن كان عليه أن يبدأ بتعليم الكتب المقدسة لهذا الطفل الصغير. لو كان أي شخص عادي ، لكانوا يدرسون بضعة شخصيات فقط في تلك السن ؛
…
في نهاية الدرس ، قام فان شيان بتحية معلمه بأدب وانتظره بكل احترام لمغادرة المكتبة. ثم ألقى طبقة ملابسه الخارجية ، التي كانت مبللة بالعرق بالفعل ، ونفد من المكتبة. تبعته الخادمة القلقة ، مسرعة وراءه تصرخ: “كن حذرا!”
حالما استيقظ ، وجد وجهه الصغير اللطيف يتلوى على منشفة كانت تحتفظ بها الخادمة التي غسلته.
توقف عندما وصل إلى الفناء ظهرت ابتسامة بريئة على وجهه. مثل شخص بالغ صغير ، اقتحم الناينا عندما رأى السيدة العجوز جالسة في الوسط ، صرخ بلطف ، “نايناي!”•
م/م: [جدتي]
ابتسمت العجوز بلطف ، والتجاعيد المحفورة على وجهها برزت لتظهر عمرها في بعض الأحيان فقط ، تومض عيناها بطريقة تجعل الناس يعرفون أن هذه ليست سيدة عجوز عادية. وقيل إن الكونت سنان مدين بكل ما لديه لوجود هذه المرأة في العاصمة.
عندما تلقى درسه الأول ، بدأ فان شيان في التساؤل عن مكان وجوده بالفعل.
“ماذا تعلمت اليوم؟”
وجد معظم الممارسين صعوبة في الدخول إلى مثل هذه الحالة لأنها كانت تعتمد إلى حد كبير على الصدفة ، أن تكون قادرًا على التأمل أثناء قيلولتك، مثل صديقنا هذا كانت رفاهية لا توصف
وقفت فان شيان بأدب أمام كرسيها وأخبرها بكل ما تعلمه من معلمه في ذلك اليوم. بعد التحية ذهب إلى الفناء الجانبي لتناول الطعام مع أخته الصغرى
توقف عندما وصل إلى الفناء ظهرت ابتسامة بريئة على وجهه. مثل شخص بالغ صغير ، اقتحم الناينا عندما رأى السيدة العجوز جالسة في الوسط ، صرخ بلطف ، “نايناي!”• م/م: [جدتي] ابتسمت العجوز بلطف ، والتجاعيد المحفورة على وجهها برزت لتظهر عمرها في بعض الأحيان فقط ، تومض عيناها بطريقة تجعل الناس يعرفون أن هذه ليست سيدة عجوز عادية. وقيل إن الكونت سنان مدين بكل ما لديه لوجود هذه المرأة في العاصمة.
كانت العلاقة بين السيدة العجوز وحفيدها علاقة غريبة ، ربما لأن فان شبان كان طفل غير شرعي. على الرغم من أن المرأة العجوز لم تسئ معاملته أبدًا ، إلا أنها توقعت منه الكثير ، لذلك كان هناك دائمًا شعور طفيف بالبعد.
وقفت فان شيان بأدب أمام كرسيها وأخبرها بكل ما تعلمه من معلمه في ذلك اليوم. بعد التحية ذهب إلى الفناء الجانبي لتناول الطعام مع أخته الصغرى
تذكرت فان شيان هذه السيدة العجوز وهي تحتضنه عندما كان يبكي عندما كان مجرد طفل حديث الولادة. لم يكن بإمكانها أبدًا أن تتخيل أن الطفل المولود حديثًا يمكنه فهم ما قالته له ، ناهيك عن تذكره بعمق.
عندما تلقى درسه الأول ، بدأ فان شيان في التساؤل عن مكان وجوده بالفعل.
“طفلي ، لا بأس إذا كنت تريد أن تلوم والدك على هذا…صغير مسكين ولدت للتو ولم تعد والدتك معنا “.
…
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
…
تحسنت الثقافة الأدبية بشكل كبير في جميع أنحاء ولاية تشينغ خلال العقد الماضي ، ومنذ نشر مناقشة الباحث هو شيه حول الإصلاح الأدبي ، تم رسم الخط الفاصل بين “اللغة القديمة” و “اللغة الجديدة”.
التاريخ – ربما كان هذا هو السؤال الأكبر في ذهن فان شيان. في اللحظة التي وصل فيها إلى هذا العالم ، شهد جريمة قتل كان يعلم أن والده هو الكونت سنان الذي لم يضع عينيه على وجهه – ولكن من هي والدته؟ في ذلك العام تبع الكونت سنان جيش الإمبراطور في رحلته إلى الغرب ، في تلك الاثناء تحرك القتلة سعيا وراء حياة والدة فان شيان.
كان مدرس فان شيان كلاسيكيًا و متحمسًا ، لذا أمضى فان شيان كل يوم في البحث عن نص كلاسيكي أو آخر. على الرغم من أن هذه الكلاسيكيات كانت مختلفة إلى حد ما عن الكتب الأربعة والخمسة كلاسيكيات – الشريعة الأدبية الكلاسيكية لعالم فان فان شيان – إلا أنها كانت متشابهة بشكل مذهل في المحتوى الأخلاقي ، وحتى أنها ظهرت على نفس الانقسام مثل ذلك بين الكونفوشيوسية ، والموحية ، والشرعية ، والطاوية.
كان جسده موطنًا لروح أتت من عالم آخر ، لذلك لم يستطع أبدًا أن يشعر بأي نوع من المشاعر الأبوية تجاه الكونت. لكنه من وقت لآخر كان يفكر في تلك المرأة التي ماتت منذ زمن طويل والتي كان من المفترض ان يسميها امي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التاريخ – ربما كان هذا هو السؤال الأكبر في ذهن فان شيان. في اللحظة التي وصل فيها إلى هذا العالم ، شهد جريمة قتل كان يعلم أن والده هو الكونت سنان الذي لم يضع عينيه على وجهه – ولكن من هي والدته؟ في ذلك العام تبع الكونت سنان جيش الإمبراطور في رحلته إلى الغرب ، في تلك الاثناء تحرك القتلة سعيا وراء حياة والدة فان شيان.
في نهاية الدرس ، قام فان شيان بتحية معلمه بأدب وانتظره بكل احترام لمغادرة المكتبة. ثم ألقى طبقة ملابسه الخارجية ، التي كانت مبللة بالعرق بالفعل ، ونفد من المكتبة. تبعته الخادمة القلقة ، مسرعة وراءه تصرخ: “كن حذرا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات