الشعراء
“لماذا ترغب في رؤية هذا العالم؟” يبدو أن وو تشو يفكر في شيء ما ، “المكان الذي تقف فيه الآن ، أليس جزءًا من هذا العالم؟”
بعد كل شيء ، في نظرهم ، كان فان زيان مجرد صبي يبلغ من العمر اثني عشر عامًا.
لم يعرف فان شيان كيف يجيب على هذا السؤال ، لأنه جاء من عالم آخر وبالتالي سيكون بطبيعة الحال فضوليًا بشأن العديد من الأشياء في هذا العالم ، علاوة على ذلك ، كان بحاجة إلى العثور على إجابة لسؤال كان يضايقه لفترة طويلة: كيف انتهى به المطاف في هذا العالم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلف وو تشو ، بقي فان شيان واقفا في مكانه يحدق بهدوء لقد عبّر فقط عن بعض أفكاره غير المعقولة تمامًا ، ولكن بطريقة ما هذا الشخص القوي الذي يعاني من تحديات جسدية بعض الشيء وضعها على أنها مرتبطة بمسألة السلطة الوطنية ، ناهيك عن أنه اتخذ قرارًا واضحا بالعودة إلى العاصمة – لا يزال فان شيان يتذكر ، في اليوم الذي ولد فيه ، حمله وو تشو على ظهره وهرب من العاصمة.
ذكر فاي جي ذات مرة المعبد قبل ست سنوات ، عندما كان لا يزال يدرس في دانتشو في ذلك الوقت اعتقد فان شيان انه: “بخلاف التدخل الإلهي ، ما الذي يمكن أن يحول الشخص الذي يموت من المرض إلى الشاب الذي كان عليه اليوم؟” كان كان مفتونا بهذا المعبد منذ ذلك الحين وأراد أن يرى ما بداخله.
بالنسبة لسكان دانتشو ، الذين عاشوا بلا هموم دون الحاجة إلى دفع ضرائب للمحكمة الإمبراطورية ، كان لديهم الكثير من وقت الفراغ للتوصل إلى بعض النظريات الغريبة. على سبيل المثال ، تساءلوا عما إذا كان أهل البيت الفرعي يريدون الابن غير الشرعي أن تأكله الوحوش البرية أو يسقط على منحدر.
كانت العاصمة أيضًا مكانًا أراد حقًا زيارته. لم تعرف فان رورو ما إذا كان يمكنها أن تعيش حياة سعيدة تحت حماية زوجة أبيها ، وحقيقة تركه ل فاي جي منذ بضع سنوات أراد حقا زيارة هذا الرجل العجوز المنحرف و اللطيف.
“ماذا تريد ان تعرف؟”
الأهم من ذلك ، لأنه كان طريح الفراش لفترة طويلة في حياته السابقة ، فإن حياته الحالية حتى الآن في دانتشو عندما كان طفلاً قد قدمت لـ فان شيان تناقضًا صارخًا. يتجلى التباين في قلب فان شيان مثل كرة من النار تحرق نفسيته ، تحفز آماله ، تجعله يريد أن يفعل شيئًا ، ويكسب شيئًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الخدم ينتظرونه موقنين أنه سيعود ليأكل. جلست الكونتيسة على الكرسي الخشبي القديم ، وعيناها نصف مغمضتين كما لو كانت نائمة.
السلام والطموح والامتياز والسعادة والرومانسية والنساء الجميلات … هذه المسميات لم تتطابق تمامًا مع بعضها البعض ، كانت غير متوافقة. ومع ذلك فقد تومض في أذهان فان شيان. بعد التفكير لفترة ، أجاب بعناية: “نظرًا لأنك تعيش مرة واحدة فقط ، فإن الطريقة الوحيدة لتحقيق أقصى استفادة من هذه اللعبة التي لا تتكرر هي الذهاب لمشاهدة مشاهد مختلفة ومقابلة أشخاص مختلفين.”
“فيما يتعلق بالسيدة ، سأخبرك بكل شيء بمجرد بلوغك سن السادسة عشرة ، فهذه هي أمنية السيدة النهائية. أما بالنسبة للأشخاص الذين يسعون لحياتنا ، فلست بحاجة إلى المعرفة ، لأنهم جميعًا ماتوا قبل عشر سنوات.”
هذا ما اعتقده فان شيان حقًا. خلال حياته السابقة ، فكر كثيرًا وهو على فراش الموت حول كيف سيعيش في حياته التالية ، إذا كان هناك واحد.
“لماذا ترغب في رؤية هذا العالم؟” يبدو أن وو تشو يفكر في شيء ما ، “المكان الذي تقف فيه الآن ، أليس جزءًا من هذا العالم؟”
قال وو تشو: “ماذا تنوي أن تفعل؟”
على المنحدرات بجانب البحر ، بدا أن وو تشو احتاج بعض الوقت لفهم الأهداف الثلاثة لـ فان شيان بشكل كامل حلل بهدوء: “إذن عليك أن تتزوج العديد من الزوجات ، وتجد العديد من” الساوك “، وتوضف العديد من الخدم”.
“أولا ، يجب أن أتأكد من أنني على قيد الحياة.” انحنى فان شيان لالتقاط صخرة أخرى. عندما رمى بها هذه المرة لم تتدحرج على الماء وتحطمت الصخرة على الشعاب المرجانية أدناه ، “ولهذا السبب يجب أن أحصل على الوسائل لحماية نفسي”.
“عن امي…و لماذا يسعى الناس خلفنا في العاصمة؟”
“وثم؟”
لم يعرف فان شيان كيف يجيب على هذا السؤال ، لأنه جاء من عالم آخر وبالتالي سيكون بطبيعة الحال فضوليًا بشأن العديد من الأشياء في هذا العالم ، علاوة على ذلك ، كان بحاجة إلى العثور على إجابة لسؤال كان يضايقه لفترة طويلة: كيف انتهى به المطاف في هذا العالم؟
“لقد حددت ثلاثة أهداف لنفسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلف وو تشو ، بقي فان شيان واقفا في مكانه يحدق بهدوء لقد عبّر فقط عن بعض أفكاره غير المعقولة تمامًا ، ولكن بطريقة ما هذا الشخص القوي الذي يعاني من تحديات جسدية بعض الشيء وضعها على أنها مرتبطة بمسألة السلطة الوطنية ، ناهيك عن أنه اتخذ قرارًا واضحا بالعودة إلى العاصمة – لا يزال فان شيان يتذكر ، في اليوم الذي ولد فيه ، حمله وو تشو على ظهره وهرب من العاصمة.
استمع وو تشو بهدوء.
ذكر فاي جي ذات مرة المعبد قبل ست سنوات ، عندما كان لا يزال يدرس في دانتشو في ذلك الوقت اعتقد فان شيان انه: “بخلاف التدخل الإلهي ، ما الذي يمكن أن يحول الشخص الذي يموت من المرض إلى الشاب الذي كان عليه اليوم؟” كان كان مفتونا بهذا المعبد منذ ذلك الحين وأراد أن يرى ما بداخله.
“أولاً ، سوف أنجب العديد والعديد من الأطفال. ثانيًا ، سأكتب العديد والعديد من الكتب. وثالثًا ، سأعيش حياة لطيفة للغاية.”
لم يعرف فان شيان كيف يجيب على هذا السؤال ، لأنه جاء من عالم آخر وبالتالي سيكون بطبيعة الحال فضوليًا بشأن العديد من الأشياء في هذا العالم ، علاوة على ذلك ، كان بحاجة إلى العثور على إجابة لسؤال كان يضايقه لفترة طويلة: كيف انتهى به المطاف في هذا العالم؟
كان فان شيان هادئًا للغاية حين قال مثل هذه الأشياء السخيفة لم تكن هناك أدنى علامة على الإحراج. في أعماقه ، فكر في أنه نظرًا لأن هذا العالم لم يكن الأرض ، وانه الانسان الارضي الوحيد ، كان من واجبه نقل إرث البشر من خلال إنجاب العديد من الأطفال في هذا العالم.
لم يعرف فان شيان ما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي على وضعه الحالي ، لذلك صفع نفسه بشدة ليصفي افكاره ليلحق بوو تشو ، وقال: “عمي لقد قلت لك ما في قلبي ألن تكافئني بشيء؟”
في الوقت نفسه ، كان يعتقد أنه يمثل أيضًا حضارات الأرض. لا يمكن العثور على إنجازات البشرية في الفن عبر آلاف السنين في هذا العالم. إذا لم يستطع أن يكتب (أو يجب أن يكون نسخًا؟) العديد والعديد من الكتب وترك الاثار الأدبية مثل أعمال سياو • و “Kill Bill”• تتألق في هذا العالم الجاهل ، فإنه سيشعر بالأسف على حكماء هذا الكون الموازي الذين يعيشون في عزلة … وبالطبع ، سيشعر بالأسف الشديد على نفسه.
الأهم من ذلك ، لأنه كان طريح الفراش لفترة طويلة في حياته السابقة ، فإن حياته الحالية حتى الآن في دانتشو عندما كان طفلاً قد قدمت لـ فان شيان تناقضًا صارخًا. يتجلى التباين في قلب فان شيان مثل كرة من النار تحرق نفسيته ، تحفز آماله ، تجعله يريد أن يفعل شيئًا ، ويكسب شيئًا ما.
[حسنا الكل يعرف سلسلة افلام كيل بيل …. اما الاسم الاول فسيذكر كثيرا فيما بعد]
على المنحدرات بجانب البحر ، بدا أن وو تشو احتاج بعض الوقت لفهم الأهداف الثلاثة لـ فان شيان بشكل كامل حلل بهدوء: “إذن عليك أن تتزوج العديد من الزوجات ، وتجد العديد من” الساوك “، وتوضف العديد من الخدم”.
وبطبيعة الحال ، رأى نفسه أيضًا على أنه الشخص الوحيد من الأرض الذي يمكنه مراقبة هذا العالم ، وبالتالي كان عليه أن يتأكد من أنه يستطيع أن يعيش حياة مريحة. فقط من خلال القيام بذلك ، يمكنه أن يعيش حتى سن الشيخوخة وأن يراقب لأكبر عدد ممكن من السنوات.
لن يمر إلا بعد سنوات عديدة حتى اعترف فان شيان أخيرًا بأن هذه كانت كلها أعذارًا لتبرير وتمجيد رغباته الخفية وانحرافه ووقاحته وجشعه.
ابتسم فان شيان ، لقد خطط أصلاً لجعل الأسماء الكبيرة مثل الكبير سياو و الكبير شا من كتاب الأشباح ولم يكن بحاجة إلى “ساوك”• كما كان يعتقد ذلك ، واصل وو تشو تحليله المفرط في التبسيط.
على المنحدرات بجانب البحر ، بدا أن وو تشو احتاج بعض الوقت لفهم الأهداف الثلاثة لـ فان شيان بشكل كامل حلل بهدوء: “إذن عليك أن تتزوج العديد من الزوجات ، وتجد العديد من” الساوك “، وتوضف العديد من الخدم”.
بعد كل شيء ، في نظرهم ، كان فان زيان مجرد صبي يبلغ من العمر اثني عشر عامًا.
“ساوك”؟ سمع فان شبان هذا المصطلح من قبل لكنه لا يزال غير متأكد مما يعنيه .
هذا ما اعتقده فان شيان حقًا. خلال حياته السابقة ، فكر كثيرًا وهو على فراش الموت حول كيف سيعيش في حياته التالية ، إذا كان هناك واحد.
“العلماء الفقراء الذين يكتبون المخطوطات لأشخاص آخرين. ليس لديهم حقوق التأليف.”
الأهم من ذلك ، لأنه كان طريح الفراش لفترة طويلة في حياته السابقة ، فإن حياته الحالية حتى الآن في دانتشو عندما كان طفلاً قد قدمت لـ فان شيان تناقضًا صارخًا. يتجلى التباين في قلب فان شيان مثل كرة من النار تحرق نفسيته ، تحفز آماله ، تجعله يريد أن يفعل شيئًا ، ويكسب شيئًا ما.
ابتسم فان شيان ، لقد خطط أصلاً لجعل الأسماء الكبيرة مثل الكبير سياو و الكبير شا من كتاب الأشباح ولم يكن بحاجة إلى “ساوك”• كما كان يعتقد ذلك ، واصل وو تشو تحليله المفرط في التبسيط.
الأهم من ذلك ، لأنه كان طريح الفراش لفترة طويلة في حياته السابقة ، فإن حياته الحالية حتى الآن في دانتشو عندما كان طفلاً قد قدمت لـ فان شيان تناقضًا صارخًا. يتجلى التباين في قلب فان شيان مثل كرة من النار تحرق نفسيته ، تحفز آماله ، تجعله يريد أن يفعل شيئًا ، ويكسب شيئًا ما.
[شخصيات فالروايات الي قرأها فان شيان في الارض]
“أولا ، يجب أن أتأكد من أنني على قيد الحياة.” انحنى فان شيان لالتقاط صخرة أخرى. عندما رمى بها هذه المرة لم تتدحرج على الماء وتحطمت الصخرة على الشعاب المرجانية أدناه ، “ولهذا السبب يجب أن أحصل على الوسائل لحماية نفسي”.
“إذا كنت تريد الزواج من العديد من الزوجات ، وتوظيف العديد من الخدم تحتاج إلى كسب الكثير من المال. إذا كنت ترغب في كسب الكثير من المال ، فأنت بحاجة إلى الكثير من السلطة. وكلما زادت السلطة التي تحتاجها ، يجب أن تكون أقرب إلى مركز قوة هذه الأمة “.
لم يعرف فان شيان كيف يجيب على هذا السؤال ، لأنه جاء من عالم آخر وبالتالي سيكون بطبيعة الحال فضوليًا بشأن العديد من الأشياء في هذا العالم ، علاوة على ذلك ، كان بحاجة إلى العثور على إجابة لسؤال كان يضايقه لفترة طويلة: كيف انتهى به المطاف في هذا العالم؟
استدار وو تشو بعناية ليغادر: “بمجرد أن تبلغ من العمر ستة عشر عامًا ، سنذهب إلى العاصمة”.
“عن امي…و لماذا يسعى الناس خلفنا في العاصمة؟”
خلف وو تشو ، بقي فان شيان واقفا في مكانه يحدق بهدوء لقد عبّر فقط عن بعض أفكاره غير المعقولة تمامًا ، ولكن بطريقة ما هذا الشخص القوي الذي يعاني من تحديات جسدية بعض الشيء وضعها على أنها مرتبطة بمسألة السلطة الوطنية ، ناهيك عن أنه اتخذ قرارًا واضحا بالعودة إلى العاصمة – لا يزال فان شيان يتذكر ، في اليوم الذي ولد فيه ، حمله وو تشو على ظهره وهرب من العاصمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الخدم ينتظرونه موقنين أنه سيعود ليأكل. جلست الكونتيسة على الكرسي الخشبي القديم ، وعيناها نصف مغمضتين كما لو كانت نائمة.
لم يعرف فان شيان ما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي على وضعه الحالي ، لذلك صفع نفسه بشدة ليصفي افكاره ليلحق بوو تشو ، وقال: “عمي لقد قلت لك ما في قلبي ألن تكافئني بشيء؟”
[شخصيات فالروايات الي قرأها فان شيان في الارض]
“ماذا تريد ان تعرف؟”
لن يمر إلا بعد سنوات عديدة حتى اعترف فان شيان أخيرًا بأن هذه كانت كلها أعذارًا لتبرير وتمجيد رغباته الخفية وانحرافه ووقاحته وجشعه.
“عن امي…و لماذا يسعى الناس خلفنا في العاصمة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلف وو تشو ، بقي فان شيان واقفا في مكانه يحدق بهدوء لقد عبّر فقط عن بعض أفكاره غير المعقولة تمامًا ، ولكن بطريقة ما هذا الشخص القوي الذي يعاني من تحديات جسدية بعض الشيء وضعها على أنها مرتبطة بمسألة السلطة الوطنية ، ناهيك عن أنه اتخذ قرارًا واضحا بالعودة إلى العاصمة – لا يزال فان شيان يتذكر ، في اليوم الذي ولد فيه ، حمله وو تشو على ظهره وهرب من العاصمة.
“فيما يتعلق بالسيدة ، سأخبرك بكل شيء بمجرد بلوغك سن السادسة عشرة ، فهذه هي أمنية السيدة النهائية. أما بالنسبة للأشخاص الذين يسعون لحياتنا ، فلست بحاجة إلى المعرفة ، لأنهم جميعًا ماتوا قبل عشر سنوات.”
ابتسم فان شيان ، لقد خطط أصلاً لجعل الأسماء الكبيرة مثل الكبير سياو و الكبير شا من كتاب الأشباح ولم يكن بحاجة إلى “ساوك”• كما كان يعتقد ذلك ، واصل وو تشو تحليله المفرط في التبسيط.
عندما عادوا إلى ميناء دانتشو ، كان الوقت ظهرا بالفعل. افترق فان شيان من وو تشو بعيدًا ، وشق طريقه إلى المدينة بنفسه. لقد اعتاد سكان المدينة بالفعل على رؤية هذا السيد الشاب يتجول في الخارج بمفرده. على الرغم من عدم وجود حيوانات برية أو أماكن خطرة حولها ، إلا أن الناس ما زالوا يشعرون بأن ملكية الكونت كانت مهملة للغاية فيما يتعلق بسلامة هذا الابن غير الشرعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [حسنا الكل يعرف سلسلة افلام كيل بيل …. اما الاسم الاول فسيذكر كثيرا فيما بعد]
بعد كل شيء ، في نظرهم ، كان فان زيان مجرد صبي يبلغ من العمر اثني عشر عامًا.
استدار وو تشو بعناية ليغادر: “بمجرد أن تبلغ من العمر ستة عشر عامًا ، سنذهب إلى العاصمة”.
بالنسبة لسكان دانتشو ، الذين عاشوا بلا هموم دون الحاجة إلى دفع ضرائب للمحكمة الإمبراطورية ، كان لديهم الكثير من وقت الفراغ للتوصل إلى بعض النظريات الغريبة. على سبيل المثال ، تساءلوا عما إذا كان أهل البيت الفرعي يريدون الابن غير الشرعي أن تأكله الوحوش البرية أو يسقط على منحدر.
[شخصيات فالروايات الي قرأها فان شيان في الارض]
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار ، فإن رؤية هذا الصبي اللطيف يعيش في هذا القصر الذي يُفترض أنه خطير جعل قلوبهم تتسابق.
“أولاً ، سوف أنجب العديد والعديد من الأطفال. ثانيًا ، سأكتب العديد والعديد من الكتب. وثالثًا ، سأعيش حياة لطيفة للغاية.”
لم يعرف فان شيان ما الذي كانوا يفكرون فيه وظل يبتسم قليلاً. خفض رأسه قليلاً ، وعاد إلى ملكية الكونت.
وبطبيعة الحال ، رأى نفسه أيضًا على أنه الشخص الوحيد من الأرض الذي يمكنه مراقبة هذا العالم ، وبالتالي كان عليه أن يتأكد من أنه يستطيع أن يعيش حياة مريحة. فقط من خلال القيام بذلك ، يمكنه أن يعيش حتى سن الشيخوخة وأن يراقب لأكبر عدد ممكن من السنوات.
كان الخدم ينتظرونه موقنين أنه سيعود ليأكل. جلست الكونتيسة على الكرسي الخشبي القديم ، وعيناها نصف مغمضتين كما لو كانت نائمة.
“فيما يتعلق بالسيدة ، سأخبرك بكل شيء بمجرد بلوغك سن السادسة عشرة ، فهذه هي أمنية السيدة النهائية. أما بالنسبة للأشخاص الذين يسعون لحياتنا ، فلست بحاجة إلى المعرفة ، لأنهم جميعًا ماتوا قبل عشر سنوات.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات