نظر فان شيان حوله لم يجد أي شخص آخر ، لذا قرر الجلوس على صخرة أخذ الغلاية التي قدمها البستاني القديم وأخذ بضع جرعات دون أي شكوى . بدأ بعد ذلك في الدردشة مع البستاني حول زراعة الزهور والنباتات. نظرًا لأن فان شيان لم يكن يعرف أي شيء عن البستنة ، لذا اعتبر أن الأوصاف التي قدمها البستاني كانت جديدة إلى حد ما . لكنه انزعج قليلاً بعد سماعه الكثير . فكر فان شيات في المغادرة ، لكنه اختار عدم القيام بذلك بعد التفكير في تجمع الشعر الأكثر إزعاجًا . بدلا من ذلك تنهد
“لا بد أن قوه باوكون يعيش في شانغ شو شانغ شو مانور . يذهب إلى القصر مرة كل ثلاثة أيام . يدعي أنه مترجم ، لكن في الحقيقة ، هو شريك الأمير في القراءة.”
عند سماعه ينهد سأل البستاني بدافع الفضول ، “سيدي الشاب ، ما الذي يزعجك؟”
فوجئ فان شيان للحظة ، مفكرًا ، “ألم يهين نفسه أيضًا؟” ثم غير رأيه وأطلق ضحكة قلبية. “الخنازير الغبية حقا…” لقد أدرك أخيرًا شيئًا . بتلويح من يده ، لم يذكروا الشعر مرة أخرى.
“القصر الملكي يقيم حفل للشعراء . إنه ممل للغاية” تراجع فان شيان بالنسبة له كان هذا البستاني مجرد خادم لم يكن هناك بأي حال من الأحوال خادم يهتم بالشعر.
في وقت متأخر من الليل ، في ملكية الملك جينغ ، شتم الملك جينغ وهو يشرب. “هذا الوغد الفاسد . كانت زيارة بيوت الدعارة هي هوايته المفضلة . كيف صنع مثل هذا الابن حسن المظهر في العالم؟ أنا أجعل ابني يفعل الشيء نفسه حتى أحصل على حفيد وسيم.”
كما توقع فان شيان ، أومأ البستاني برأسه . “تأليف الشعر هو للأشخاص الذين لديهم الكثير من وقت الفراغ. لا يمكنك كسب لقمة العيش منه . إنهم في الحقيقة مجموعة من الخنازير الأغبياء.”
“لماذا؟” شخر الملك جينغ عدة مرات في انزعاج . عندما التقى فان شيان الجاهل بعد ظهر ذلك اليوم ، اعتقد أن الصبي بدا مألوفًا ، لكنه لم يكن قادرًا على تذكر أي شيء. كره فان شيان التجمعات الشعرية ، لكنه استمع إلى حديث الملك جينغ عن البستنة لفترة طويلة. لذلك ، أحب الملك جينغ الصبي . لكن الملك جينغ لم يتوقع أبدًا أن يتحول الصبي الجميل إلى ابن فان جيان. مع تضخم الغضب في قلبه ، استمر. “يجب أن تتعلم منه … ما اسمه؟”
فوجئ فان شيان للحظة ، مفكرًا ، “ألم يهين نفسه أيضًا؟” ثم غير رأيه وأطلق ضحكة قلبية. “الخنازير الغبية حقا…” لقد أدرك أخيرًا شيئًا . بتلويح من يده ، لم يذكروا الشعر مرة أخرى.
قال تنغ زيجينغ مبتسما بمرارة: “إنه يحب التراخي”. “لذلك وجد بشكل صارخ بعض الناس لإبقائه مستمتعًا.”
————————————————————————
بوضع موضوع إجبار الملك جينغ ابنه على البحث عن مومسات …عاد فان شيان إلى مقصورته . بعد فترة وجيزة من تفرق تجمع الشعر التقى مع تنغ زيجينغ وعدد قليل من الحراس . كان هناك الكثير من الأحاديث بين الضيوف بخصوص قصيدة فان شيان . عند رؤية كرسي مقصورة السيدان من فان مانور ، جاء عدد قليل من العلماء لتوديعهم . في المقابل ، نزل فان شيان على عجل وطردهم بابتسامة . كما أمر بعض الحراس بمرافقة رورو إلى الخلف
بعد انتهاء التجمع الشعري ، عاد جميع الضيوف . أما ما حدث بعد ذلك فلم يعرفه أحد في العاصمة حتى اليوم التالي.
ضحك فان شيان. “إنه بالغ يبلغ من العمر 18 عامًا. ما الذي يحتاج إلى شريك في القراءة من أجله؟”
في تلك الليلة ، كانت عائلة منزل الملك جينغ يتناولو العشاء كالمعتاد . استعد ولي العهد للذهاب إلى ‘الحانة الخالدة’ ليغمر نفسه ، ولكن تم استدعاؤه من قبل مدبرة المنزل . جلس غير مرتاح على مائدة العشاء وانتظر مع أخته أن يوبخهما والدهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق لي هونغ تشنغ ضحكة مكتومة. كان يعرف إلى من كان والده يشير إليه. أجاب على الفور ، “يجب أن يكون ذلك من فان مانور.”
جلس الملك جينغ على رأس الطاولة … بشكل مثير للدهشة ، كان ذلك البستاني العجوز الذي كان يتحدث مع فان شيان بعد ظهر ذلك اليوم في الحديقة. عند النظر إلى ابنه المتسامح دائمًا ، اجتاحت موجة من الغضب. انفجر الملك جينغ. “أيها الخنزير الغبي! تضيع كل أيامك في تلك الأماكن!”
شيء ما جعل فان شيات يعبس . “الأمير لا يزال بحاجة إلى شريك في القراءة؟ كم عمره؟”
عرف ولي العهد لي هونغ تشنغ أن “الخنزير الغبي” هو شعار والده. دون أن ينزعج ، ابتسم بخجل. “ما الذي جعلك تغضب بشدة اليوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ تلك الحادثة في المطعم ، كان فان شيان يشعر بالقلق من أن قوه باوكون لن يترك الأمور تفلت من أيدينا وسيخطط لمكيدة . لذلك أمر تنغ زيجينغ بجمع بعض المعلومات الاستخبارية ، بما في ذلك الأماكن التي زارها قوه باوكون كثيرًا والطريق الذي سلكه للعودة إلى المنزل.[اشم رائحة شيء مثير]
رد الملك جينغ بـ “همف” وأوقف ثورته. ثم سأل: “هل عقدت اليوم تجمعاً شعرياً آخر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن تتعلم من ذلك فان شيان . قد لا يكون لديه النسب المناسب ، لكنه يمتلك عين جيدة للأشياء.” واصل الملك جينغ تعليم ابنه. “يمكن أن يتحدث فان شيان لساعات مع بستاني . ثم هناك أنت الذي يولي الكثير من الاهتمام لخلفيته الخاصة . يجب أن تعلم أن التباهي غير مناسب تمامًا لما تفعله حاليًا.”
تفاجأ لي هونغتشنغ للحظة وأجاب بالإيجاب بابتسامة خجولة أخرى . كان يعلم أن والده لم يكن مغرمًا جدًا بتلك الأحداث العلمية . لكن لكي يجمع العلماء الموهوبين للأمير الثاني ، كانوا ضروريين . بشكل غير متوقع ، لم يغضب الملك جينغ . وبدلاً من ذلك سأل: “خلال تجمع الشعر اليوم ، كان هناك طفل يرتدي ثيابًا بلون الكستناء من كان هذا؟”
جلس الملك جينغ على رأس الطاولة … بشكل مثير للدهشة ، كان ذلك البستاني العجوز الذي كان يتحدث مع فان شيان بعد ظهر ذلك اليوم في الحديقة. عند النظر إلى ابنه المتسامح دائمًا ، اجتاحت موجة من الغضب. انفجر الملك جينغ. “أيها الخنزير الغبي! تضيع كل أيامك في تلك الأماكن!”
……………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………
“لا بد أن قوه باوكون يعيش في شانغ شو شانغ شو مانور . يذهب إلى القصر مرة كل ثلاثة أيام . يدعي أنه مترجم ، لكن في الحقيقة ، هو شريك الأمير في القراءة.”
كان هناك الكثير من الزوار ، كيف يمكن أن يتذكرهم لي هونغتشنغ جميعًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق لي هونغ تشنغ ضحكة مكتومة. كان يعرف إلى من كان والده يشير إليه. أجاب على الفور ، “يجب أن يكون ذلك من فان مانور.”
عبس الملك جينغ. بعد التفكير في ملامح الصبي البارزة لفترة طويلة ، قال أخيرًا ، “لقد كان جميلًا جدًا ، مثل الفتاة”.
تفاجأ لي هونغتشنغ للحظة وأجاب بالإيجاب بابتسامة خجولة أخرى . كان يعلم أن والده لم يكن مغرمًا جدًا بتلك الأحداث العلمية . لكن لكي يجمع العلماء الموهوبين للأمير الثاني ، كانوا ضروريين . بشكل غير متوقع ، لم يغضب الملك جينغ . وبدلاً من ذلك سأل: “خلال تجمع الشعر اليوم ، كان هناك طفل يرتدي ثيابًا بلون الكستناء من كان هذا؟”
أطلق لي هونغ تشنغ ضحكة مكتومة. كان يعرف إلى من كان والده يشير إليه. أجاب على الفور ، “يجب أن يكون ذلك من فان مانور.”
عرف ولي العهد لي هونغ تشنغ أن “الخنزير الغبي” هو شعار والده. دون أن ينزعج ، ابتسم بخجل. “ما الذي جعلك تغضب بشدة اليوم؟”
رفع الملك جينغ حاجبيه متفاجئًا ، وكشف عن أثر الوحشية. “ماذا ؟” هو صرخ “هل تقصد أن هذا ابن فان جيان؟ الشخص الموجود في دانتشو؟ سأكون ملعونًا.ط أعتقد أنه أنجب مثل هذا الابن حسن المظهر ، على الرغم من أنه ليس بالشيء الكثير للنظر إليه!”
عبس الملك جينغ. بعد التفكير في ملامح الصبي البارزة لفترة طويلة ، قال أخيرًا ، “لقد كان جميلًا جدًا ، مثل الفتاة”.
خجلت الأميرة رو جيا و احرجت عندما استمعت إلى والدها وهو يتحدث ببذائة . لكن في الوقت نفسه ، كانت فضولية ما هو نوع الشخص الذي كانت توقره رورو؟ نظر لي هونغتشنغ إلى والده ببعض الغضب ، معتقدًا أنه من الجيد عدم وجود خدم في الجوار. ومع ذلك ، سرعان ما غير رأيه ، حيث يجب أن يكون الخدم بالفعل معتادون على مفردات الملك جينغ. سأل بسرعة: “لماذا تسأل عنه يا أبي؟”
قال تنغ زيجينغ مبتسما بمرارة: “إنه يحب التراخي”. “لذلك وجد بشكل صارخ بعض الناس لإبقائه مستمتعًا.”
“لماذا؟” شخر الملك جينغ عدة مرات في انزعاج . عندما التقى فان شيان الجاهل بعد ظهر ذلك اليوم ، اعتقد أن الصبي بدا مألوفًا ، لكنه لم يكن قادرًا على تذكر أي شيء. كره فان شيان التجمعات الشعرية ، لكنه استمع إلى حديث الملك جينغ عن البستنة لفترة طويلة. لذلك ، أحب الملك جينغ الصبي . لكن الملك جينغ لم يتوقع أبدًا أن يتحول الصبي الجميل إلى ابن فان جيان. مع تضخم الغضب في قلبه ، استمر. “يجب أن تتعلم منه … ما اسمه؟”
في تلك الليلة ، كانت عائلة منزل الملك جينغ يتناولو العشاء كالمعتاد . استعد ولي العهد للذهاب إلى ‘الحانة الخالدة’ ليغمر نفسه ، ولكن تم استدعاؤه من قبل مدبرة المنزل . جلس غير مرتاح على مائدة العشاء وانتظر مع أخته أن يوبخهما والدهما.
“فان شيان”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————————————————————————
“يجب أن تتعلم من ذلك فان شيان . قد لا يكون لديه النسب المناسب ، لكنه يمتلك عين جيدة للأشياء.” واصل الملك جينغ تعليم ابنه. “يمكن أن يتحدث فان شيان لساعات مع بستاني . ثم هناك أنت الذي يولي الكثير من الاهتمام لخلفيته الخاصة . يجب أن تعلم أن التباهي غير مناسب تمامًا لما تفعله حاليًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق لي هونغ تشنغ ضحكة مكتومة. كان يعرف إلى من كان والده يشير إليه. أجاب على الفور ، “يجب أن يكون ذلك من فان مانور.”
كان ولي العهد لي هونغتشنغ يعلم أن صفقته مع الأمير الثاني لا يمكن أن تخدع والده الذي كان حكيمًا للغاية ، بينما كان يبدو فظًا في الخارج . الأمير وافق على عجل بعد الوجبة ، استعد ولي العهد للذهاب للقراءة في غرفة الدراسة لإرضاء والده . ومع ذلك سأل الملك جينغ فجأة ، “ألم تكن تخطط للذهاب إلى للحانة الخالدة من قبل؟”
عبس الملك جينغ. بعد التفكير في ملامح الصبي البارزة لفترة طويلة ، قال أخيرًا ، “لقد كان جميلًا جدًا ، مثل الفتاة”.
لم تكن الحانة الخالدة مطعمًا ، ولكنها بيت دعارة . شعر الأمير بالتوتر وبدأ في التعبير عن عدم رغبته في حالة من الذعر . حدق الملك جينغ في عينيه ووبخ ، “أنت رجل . إذا كنت تريد أن تفعل شيئًا ، فاذهب وافعله . لا تكن خاضعًا هكذا .” بعد أن انتهى من الحديث ، اتصل الملك جينغ بشخص ما وطرد الأمير.
خجلت الأميرة رو جيا و احرجت عندما استمعت إلى والدها وهو يتحدث ببذائة . لكن في الوقت نفسه ، كانت فضولية ما هو نوع الشخص الذي كانت توقره رورو؟ نظر لي هونغتشنغ إلى والده ببعض الغضب ، معتقدًا أنه من الجيد عدم وجود خدم في الجوار. ومع ذلك ، سرعان ما غير رأيه ، حيث يجب أن يكون الخدم بالفعل معتادون على مفردات الملك جينغ. سأل بسرعة: “لماذا تسأل عنه يا أبي؟”
جلس لي هونغتشنغ في الحانة الخالدة مع الآنسة يوان منغ – الفنانة الأكثر شهرة في العاصمة – بين ذراعيه . لكن عقله كان في مكان آخر ، يفكر بشكل مخيف في سبب تصرف والده بشكل مختلف اليوم.
كان هناك الكثير من الزوار ، كيف يمكن أن يتذكرهم لي هونغتشنغ جميعًا؟
في وقت متأخر من الليل ، في ملكية الملك جينغ ، شتم الملك جينغ وهو يشرب. “هذا الوغد الفاسد . كانت زيارة بيوت الدعارة هي هوايته المفضلة . كيف صنع مثل هذا الابن حسن المظهر في العالم؟ أنا أجعل ابني يفعل الشيء نفسه حتى أحصل على حفيد وسيم.”
عند سماعه ينهد سأل البستاني بدافع الفضول ، “سيدي الشاب ، ما الذي يزعجك؟”
————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————
“فان شيان”.
بوضع موضوع إجبار الملك جينغ ابنه على البحث عن مومسات …عاد فان شيان إلى مقصورته . بعد فترة وجيزة من تفرق تجمع الشعر التقى مع تنغ زيجينغ وعدد قليل من الحراس . كان هناك الكثير من الأحاديث بين الضيوف بخصوص قصيدة فان شيان . عند رؤية كرسي مقصورة السيدان من فان مانور ، جاء عدد قليل من العلماء لتوديعهم . في المقابل ، نزل فان شيان على عجل وطردهم بابتسامة . كما أمر بعض الحراس بمرافقة رورو إلى الخلف
تفاجأ لي هونغتشنغ للحظة وأجاب بالإيجاب بابتسامة خجولة أخرى . كان يعلم أن والده لم يكن مغرمًا جدًا بتلك الأحداث العلمية . لكن لكي يجمع العلماء الموهوبين للأمير الثاني ، كانوا ضروريين . بشكل غير متوقع ، لم يغضب الملك جينغ . وبدلاً من ذلك سأل: “خلال تجمع الشعر اليوم ، كان هناك طفل يرتدي ثيابًا بلون الكستناء من كان هذا؟”
قبل أن تجلس رورو على كرسي مقصورتها ، أومأت برأسها نحو فان شيان ، التي كانت تعلم أن “ذلك” قد تم ترتيبه بشكل صحيح . وفجأة شعر بالانتعاش وبدأ يخطط لهذا المساء
في تلك الليلة ، كانت عائلة منزل الملك جينغ يتناولو العشاء كالمعتاد . استعد ولي العهد للذهاب إلى ‘الحانة الخالدة’ ليغمر نفسه ، ولكن تم استدعاؤه من قبل مدبرة المنزل . جلس غير مرتاح على مائدة العشاء وانتظر مع أخته أن يوبخهما والدهما.
“لا بد أن قوه باوكون يعيش في شانغ شو شانغ شو مانور . يذهب إلى القصر مرة كل ثلاثة أيام . يدعي أنه مترجم ، لكن في الحقيقة ، هو شريك الأمير في القراءة.”
في تلك الليلة ، كانت عائلة منزل الملك جينغ يتناولو العشاء كالمعتاد . استعد ولي العهد للذهاب إلى ‘الحانة الخالدة’ ليغمر نفسه ، ولكن تم استدعاؤه من قبل مدبرة المنزل . جلس غير مرتاح على مائدة العشاء وانتظر مع أخته أن يوبخهما والدهما.
شيء ما جعل فان شيات يعبس . “الأمير لا يزال بحاجة إلى شريك في القراءة؟ كم عمره؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————————————————————————
“الأمير ابن الإمبراطورة . وهو ثالث أصغر إخوة الملك. وهو في الثامنة عشرة من عمره”.
قبل أن تجلس رورو على كرسي مقصورتها ، أومأت برأسها نحو فان شيان ، التي كانت تعلم أن “ذلك” قد تم ترتيبه بشكل صحيح . وفجأة شعر بالانتعاش وبدأ يخطط لهذا المساء
ضحك فان شيان. “إنه بالغ يبلغ من العمر 18 عامًا. ما الذي يحتاج إلى شريك في القراءة من أجله؟”
في تلك الليلة ، كانت عائلة منزل الملك جينغ يتناولو العشاء كالمعتاد . استعد ولي العهد للذهاب إلى ‘الحانة الخالدة’ ليغمر نفسه ، ولكن تم استدعاؤه من قبل مدبرة المنزل . جلس غير مرتاح على مائدة العشاء وانتظر مع أخته أن يوبخهما والدهما.
قال تنغ زيجينغ مبتسما بمرارة: “إنه يحب التراخي”. “لذلك وجد بشكل صارخ بعض الناس لإبقائه مستمتعًا.”
ضحك فان شيان. “إنه بالغ يبلغ من العمر 18 عامًا. ما الذي يحتاج إلى شريك في القراءة من أجله؟”
“والإمبراطور لا يهتم؟”
“لماذا؟” شخر الملك جينغ عدة مرات في انزعاج . عندما التقى فان شيان الجاهل بعد ظهر ذلك اليوم ، اعتقد أن الصبي بدا مألوفًا ، لكنه لم يكن قادرًا على تذكر أي شيء. كره فان شيان التجمعات الشعرية ، لكنه استمع إلى حديث الملك جينغ عن البستنة لفترة طويلة. لذلك ، أحب الملك جينغ الصبي . لكن الملك جينغ لم يتوقع أبدًا أن يتحول الصبي الجميل إلى ابن فان جيان. مع تضخم الغضب في قلبه ، استمر. “يجب أن تتعلم منه … ما اسمه؟”
“هذا … لست متأكدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق لي هونغ تشنغ ضحكة مكتومة. كان يعرف إلى من كان والده يشير إليه. أجاب على الفور ، “يجب أن يكون ذلك من فان مانور.”
منذ تلك الحادثة في المطعم ، كان فان شيان يشعر بالقلق من أن قوه باوكون لن يترك الأمور تفلت من أيدينا وسيخطط لمكيدة . لذلك أمر تنغ زيجينغ بجمع بعض المعلومات الاستخبارية ، بما في ذلك الأماكن التي زارها قوه باوكون كثيرًا والطريق الذي سلكه للعودة إلى المنزل.[اشم رائحة شيء مثير]
لم تكن الحانة الخالدة مطعمًا ، ولكنها بيت دعارة . شعر الأمير بالتوتر وبدأ في التعبير عن عدم رغبته في حالة من الذعر . حدق الملك جينغ في عينيه ووبخ ، “أنت رجل . إذا كنت تريد أن تفعل شيئًا ، فاذهب وافعله . لا تكن خاضعًا هكذا .” بعد أن انتهى من الحديث ، اتصل الملك جينغ بشخص ما وطرد الأمير.
خلال تجمع الشعر اليوم ، أدلى ذلك الزميل قوه ببعض الملاحظات الشائكة. بقدر ما كان فان شيان يبتسم بتكلف… كان الغضب يحترق بعمق في داخله . الآن فقط أدرك فان شيان أنه أمر دون وعي تنغ زيجينغ بجمع المعلومات الاستخباراتية حتى يتمكن من مضايقة قوه ، وليس لأنه كان قلقًا من تعرضه للمضايقة.
نظر فان شيان حوله لم يجد أي شخص آخر ، لذا قرر الجلوس على صخرة أخذ الغلاية التي قدمها البستاني القديم وأخذ بضع جرعات دون أي شكوى . بدأ بعد ذلك في الدردشة مع البستاني حول زراعة الزهور والنباتات. نظرًا لأن فان شيان لم يكن يعرف أي شيء عن البستنة ، لذا اعتبر أن الأوصاف التي قدمها البستاني كانت جديدة إلى حد ما . لكنه انزعج قليلاً بعد سماعه الكثير . فكر فان شيات في المغادرة ، لكنه اختار عدم القيام بذلك بعد التفكير في تجمع الشعر الأكثر إزعاجًا . بدلا من ذلك تنهد
في وقت متأخر من الليل ، في ملكية الملك جينغ ، شتم الملك جينغ وهو يشرب. “هذا الوغد الفاسد . كانت زيارة بيوت الدعارة هي هوايته المفضلة . كيف صنع مثل هذا الابن حسن المظهر في العالم؟ أنا أجعل ابني يفعل الشيء نفسه حتى أحصل على حفيد وسيم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات