كان القارب المزين يرسو على الشاطئ . وقف ولي العهد بجانبه نظر إلى الشخصيات تختفي في الظلام بينما عانق يوان منغ ، التي سألته ،” من هو السيد فان؟”
كان القارب المزين يرسو على الشاطئ . وقف ولي العهد بجانبه نظر إلى الشخصيات تختفي في الظلام بينما عانق يوان منغ ، التي سألته ،” من هو السيد فان؟”
نقر الأمير على طرف أنفها . “أأنتي متأكدة من لعب دور البريئة أمامي؟” ابتسم يوان منغ بلطف “بغض النظر عما يفعله ، ليس لديه ما يخفيه عنكي . سي ليلي . من ناحية أخرى لا تعرف أي شيء أخافه.”
مد لي هونغتشنغ يده إلى أسفل ظهرها وضغط بلطف . اشتكت يوان منغ بخفة بينما أصبح جسدها يعرج . “هل تعرف من هو فان سيان؟”
“لا شيء يخفيه ، هذا يعني أنه شخص ذكي.” ابتسم لي هونغ تشنغ. “إنه يستخدمني فقط كدرع . إذا أردت لا يمكنه إخفاء أي شيء عني بغض النظر عما يفعله “. سأل فجأة ، “ما رأي فان شيان في سي ليلي؟”
“أيها الهجين الصغير ، فان! إذا كنت كانت لديك كرات حقا (خصية) ، أتحداك أن تضربني حتى الموت!”
على ما يبدو ، كانت يوان منغ على معرفة شخصية بالأمير. بعد بعض التفكير أجابت ، “يبدو أن السيد فان مغرم حقًا بملكة جمال لي ، لكني لا أعرف ما إذا كان بإمكانه التعامل مع ليلة ربيعية والقيام بأشياء أخرى…•” أخفت ابتسامتها بيدها ، وأعطتها إحساسًا مختلفًا عن ما تعطيه فنانة
ابتسم لي هونغ تشنغ وهو يهز رأسه. “ليس لدي مثل هذا الطموح . أشعر ببساطة أن فان شيان يستحق أن يكون صديقًا.” بينما كانت تلك هي مشاعره الحقيقية ، كان هناك بعض الأشياء التي لم يوضحها . عرف لي هونغتشنغ عن الزواج بين عائلتي فان و لين ، وبالتالي كان يعلم أن الشاب المسمى فان شيان يمكن أن يسيطر على الأرجح على أعمال العائلة المالكة بأكملها في المستقبل .
[الجميع يعرف مذا تعني … اذا كنت لا تعرف فأنا احسدك]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية تنغ زيجينغ والخادمين الآخرين يؤدون عملهم ، شعر فان شيان بقليل من الرضا. من بين عدة اسباب لهذا هو . أراد أيضًا أن يوضح أنه لن يتم جعله غبيًا بهذه السهولة…كونه نشأ عالمًا لم يختبر غوه باوكون مثل هذا الإذلال والألم في حياته. ومع ذلك ، كان يعلم أنه كان يتعامل مع فان شيان . لم تكن المعارك بين الأبناء الأثرياء مميتة أبدًا ، لذلك قال بشكل ضار:
“إذن يجب أن تتفاعلي مع ليلي كثيرًا . ربما سوف يتردد فان شيان على الحانة الخالدة في المستقبل.” عقد لي هونغتشنغ حواجبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ همممم في رايكم.. كيف رح يتصرف بعد ذا..]
“نعم ،” أجابت يوان منغ كخادمة ، على الرغم من كونها فضولية بعض الشيء حول سبب اهتمام الأمير بفان شيان
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن يجب أن تتفاعلي مع ليلي كثيرًا . ربما سوف يتردد فان شيان على الحانة الخالدة في المستقبل.” عقد لي هونغتشنغ حواجبه.
مد لي هونغتشنغ يده إلى أسفل ظهرها وضغط بلطف . اشتكت يوان منغ بخفة بينما أصبح جسدها يعرج . “هل تعرف من هو فان سيان؟”
عند سماع هذا ، غضب فان شيان ، بتلويحة من يده أوقف تنغ زيجينغ والخدمان ضراباتهم الصامتة وسمحوا لـ فان شيان بالمرور ، مشى لهناك ، بشكل غير متوقع فان شيان بدأ في ضرب غوه باوكون بنفسه. بعد ذلك ،نظر إلى الكيس المتلوي على الأرض وقال بهدوء : “قوه ، هل تعرف لماذا كتبت تلك القصيدة بعد ظهر اليوم؟”
“ابن غير شرعي ، الابن المفضل للوزير فان جيان”. كان صوت يوان منغ مثل صوت قطة ، لكن عينيها كانتا لا تزالان ساطعتان. “لقد فهمت الآن . يريد السيد الحصول على مصدر دخل تشينغ الرئيسي.”
[الجميع يعرف مذا تعني … اذا كنت لا تعرف فأنا احسدك]
ابتسم لي هونغ تشنغ وهو يهز رأسه. “ليس لدي مثل هذا الطموح . أشعر ببساطة أن فان شيان يستحق أن يكون صديقًا.” بينما كانت تلك هي مشاعره الحقيقية ، كان هناك بعض الأشياء التي لم يوضحها . عرف لي هونغتشنغ عن الزواج بين عائلتي فان و لين ، وبالتالي كان يعلم أن الشاب المسمى فان شيان يمكن أن يسيطر على الأرجح على أعمال العائلة المالكة بأكملها في المستقبل .
“نعم ،” أجابت يوان منغ كخادمة ، على الرغم من كونها فضولية بعض الشيء حول سبب اهتمام الأمير بفان شيان
إذا تنافس الأمير الثاني مع ولي العهد ، فسيكون المال هو السلاح الأكثر أهمية …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان حول المقصورة ثلاثة رجال مقنعين يرتدون ملابس سوداء بالكامل. انهار ت المقصورة وحراس منزل غوه ؛ لم يكن معروفًا ما إذا كانوا أحياء أم أمواتًا. اعتقد غوه باوكون أنه واجه لصوصًا وكان خائفًا بلا معنى . متى أصبح الأمن في العاصمة بهذا السوء؟ “من أنت؟” هو تلعثم “ماذا تريد؟”
——————————————————————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية تنغ زيجينغ والخادمين الآخرين يؤدون عملهم ، شعر فان شيان بقليل من الرضا. من بين عدة اسباب لهذا هو . أراد أيضًا أن يوضح أنه لن يتم جعله غبيًا بهذه السهولة…كونه نشأ عالمًا لم يختبر غوه باوكون مثل هذا الإذلال والألم في حياته. ومع ذلك ، كان يعلم أنه كان يتعامل مع فان شيان . لم تكن المعارك بين الأبناء الأثرياء مميتة أبدًا ، لذلك قال بشكل ضار:
شعر قوه باوكون بالحرج من تجمع الشعر في ذلك اليوم وكان في مزاج سيئ. شعر بتحسن طفيف فقط بعد الانغماس في شهوته طوال الليل. لكن عندما فكر في والده الصارم ، ساء مزاجه مرة أخرى . بينما كان يخطط لما سيحضره إلى القصر غدًا للترفيه عن الأمير ، توقفت المقصورة فجأة.
بعد وقت طويل ، زحف غوه باوكون من الكيس . كان مغطى بالكدمات . كان حراسه وحمالوه ما زالوا على الأرض . لم يستطع إلا أن يلقي عليهم الشتائم ويركلهم ليستيقضوا . كما اتضح فيما بعد تم اسقاطهم جميعًا بواسطة عقار منوم . تم وضع مخدر آخر في الكيس مما أدى إلى البقاء غوه مستيقضا ، حتى يشعر بالمحنة بأكملها .
كان بالفعل نعسانًا لسبب ما ، وغير مستعد للتوقف المفاجئ. صدم جبهته ، مما تسبب له في ألم شديد. صرخ ، “ماذا تفعلون أيها الأوغاد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ همممم في رايكم.. كيف رح يتصرف بعد ذا..]
لم يجبه أحد. كل شيء كان صامتا. زحف غوه باوكون من كرسي المقصورة المائل واكتشف أن الشوارع كانت هادئة . كان في شارع ^ نولان ^ في طريق العودة إلى القصر.
مد لي هونغتشنغ يده إلى أسفل ظهرها وضغط بلطف . اشتكت يوان منغ بخفة بينما أصبح جسدها يعرج . “هل تعرف من هو فان سيان؟”
كان حول المقصورة ثلاثة رجال مقنعين يرتدون ملابس سوداء بالكامل. انهار ت المقصورة وحراس منزل غوه ؛ لم يكن معروفًا ما إذا كانوا أحياء أم أمواتًا. اعتقد غوه باوكون أنه واجه لصوصًا وكان خائفًا بلا معنى . متى أصبح الأمن في العاصمة بهذا السوء؟ “من أنت؟” هو تلعثم “ماذا تريد؟”
في تلك الليلة ، وقع قصر غوه في الفوضى . في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، تم إرسال خادم إلى مبنى العاصمة بشكوى مكتوبة تم تسليمها مباشرة إلى الوزارة توضح تفاصيل الضرب الليلة الماضية . لقد أرادوا أن تُتهم عائلة فان بارتكاب جريمة كبرى ، خاصة ذلك الابن غير الشرعي الذي ارتكب هذا العمل العنيف في شوارع العاصمة وأثبت أنه جريء للغاية. إذا لم يكن من الممكن إبقائه تحت المراقبة ، فكيف سيتعامل المسؤولون مع فقدان ماء الوجه؟
كان شارع نولان هادئًا دائمًا ، خاصة في الليل عندما لا يكون هناك أي شخص تقريبًا . شعر قوه باوكون باليأس . كان يشك في أن يأتي أحد لإنقاذه حتى لو صرخ ، ولهذا أبقى صوته منخفضًا.
عند سماع هذا ، غضب فان شيان ، بتلويحة من يده أوقف تنغ زيجينغ والخدمان ضراباتهم الصامتة وسمحوا لـ فان شيان بالمرور ، مشى لهناك ، بشكل غير متوقع فان شيان بدأ في ضرب غوه باوكون بنفسه. بعد ذلك ،نظر إلى الكيس المتلوي على الأرض وقال بهدوء : “قوه ، هل تعرف لماذا كتبت تلك القصيدة بعد ظهر اليوم؟”
أجابه صوت واضح ولطيف . “أنا فان شيان ، وأنا هنا لاجعاك كيس ضرب “
ابتسم لي هونغ تشنغ وهو يهز رأسه. “ليس لدي مثل هذا الطموح . أشعر ببساطة أن فان شيان يستحق أن يكون صديقًا.” بينما كانت تلك هي مشاعره الحقيقية ، كان هناك بعض الأشياء التي لم يوضحها . عرف لي هونغتشنغ عن الزواج بين عائلتي فان و لين ، وبالتالي كان يعلم أن الشاب المسمى فان شيان يمكن أن يسيطر على الأرجح على أعمال العائلة المالكة بأكملها في المستقبل .
تمامًا كما كان غوه باوكون على وشك التعبير عن صدمته ، نزل كيس من القماش من أعلى وابتلعه تمامًا . لم يكن قادرا على رؤية وجه فان شيات الحقير
ابتسم لي هونغ تشنغ وهو يهز رأسه. “ليس لدي مثل هذا الطموح . أشعر ببساطة أن فان شيان يستحق أن يكون صديقًا.” بينما كانت تلك هي مشاعره الحقيقية ، كان هناك بعض الأشياء التي لم يوضحها . عرف لي هونغتشنغ عن الزواج بين عائلتي فان و لين ، وبالتالي كان يعلم أن الشاب المسمى فان شيان يمكن أن يسيطر على الأرجح على أعمال العائلة المالكة بأكملها في المستقبل .
كان الكيس يحتوي على رائحة عطرة خافتة ، مما جعل قوه باوكون يقضا مرة أخرى . كان هذا أمرًا مؤسفًا ، لأنه أصبح الآن واعيًا تمامًا لتحمل عاصفة الركلات واللكمات القاسية التي تلت ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان حول المقصورة ثلاثة رجال مقنعين يرتدون ملابس سوداء بالكامل. انهار ت المقصورة وحراس منزل غوه ؛ لم يكن معروفًا ما إذا كانوا أحياء أم أمواتًا. اعتقد غوه باوكون أنه واجه لصوصًا وكان خائفًا بلا معنى . متى أصبح الأمن في العاصمة بهذا السوء؟ “من أنت؟” هو تلعثم “ماذا تريد؟”
عند رؤية تنغ زيجينغ والخادمين الآخرين يؤدون عملهم ، شعر فان شيان بقليل من الرضا. من بين عدة اسباب لهذا هو . أراد أيضًا أن يوضح أنه لن يتم جعله غبيًا بهذه السهولة…كونه نشأ عالمًا لم يختبر غوه باوكون مثل هذا الإذلال والألم في حياته. ومع ذلك ، كان يعلم أنه كان يتعامل مع فان شيان . لم تكن المعارك بين الأبناء الأثرياء مميتة أبدًا ، لذلك قال بشكل ضار:
كان القارب المزين يرسو على الشاطئ . وقف ولي العهد بجانبه نظر إلى الشخصيات تختفي في الظلام بينما عانق يوان منغ ، التي سألته ،” من هو السيد فان؟”
“أيها الهجين الصغير ، فان! إذا كنت كانت لديك كرات حقا (خصية) ، أتحداك أن تضربني حتى الموت!”
كان شارع نولان هادئًا دائمًا ، خاصة في الليل عندما لا يكون هناك أي شخص تقريبًا . شعر قوه باوكون باليأس . كان يشك في أن يأتي أحد لإنقاذه حتى لو صرخ ، ولهذا أبقى صوته منخفضًا.
عند سماع هذا ، غضب فان شيان ، بتلويحة من يده أوقف تنغ زيجينغ والخدمان ضراباتهم الصامتة وسمحوا لـ فان شيان بالمرور ، مشى لهناك ، بشكل غير متوقع فان شيان بدأ في ضرب غوه باوكون بنفسه. بعد ذلك ،نظر إلى الكيس المتلوي على الأرض وقال بهدوء : “قوه ، هل تعرف لماذا كتبت تلك القصيدة بعد ظهر اليوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن يجب أن تتفاعلي مع ليلي كثيرًا . ربما سوف يتردد فان شيان على الحانة الخالدة في المستقبل.” عقد لي هونغتشنغ حواجبه.
كان فان شيان قويًا . بداخل الكيس لم يعد بإمكان غوه باوكون التحدث بسبب الألم . لقد صرخ للتو
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن يجب أن تتفاعلي مع ليلي كثيرًا . ربما سوف يتردد فان شيان على الحانة الخالدة في المستقبل.” عقد لي هونغتشنغ حواجبه.
“القرد يصرخ في السماء العاصفة . الطيور تدور حول الجزيرة ذات الرمال البيضاء الصافية . تتساقط اوراق الأشجار إلى ما لا نهاية … تسقط على مجرى النهر العظيم الذي يتدفق بلا توقف . عشرة آلاف ميل في الخريف الحزين ، دائمًا ضيف شخص ما . مائة عام من الأمراض ، أنا أتسلق الشرفة بمفردي . مع الكثير من المعاناة ، أندم على معابدي البيضاء . بشكل محبط أتوقف عن شرب نبيذي … لقد استغلتني مرتين ، لذلك سانزل عليك بعض الحزن والأسى والأمراض . هذه هي الطريقة الوحيدة التي أشعر بها بالسعادة “.
لم يجبه أحد. كل شيء كان صامتا. زحف غوه باوكون من كرسي المقصورة المائل واكتشف أن الشوارع كانت هادئة . كان في شارع ^ نولان ^ في طريق العودة إلى القصر.
بمجرد انتهاء حديثه ، اصطدمت قبضته بالفعل في وجه قوه باوكون . بطريقة ما في ظلام الليل مع الكيس كحاجز يحجب وجهه ، وجدت قبضة فان شيات أنف غو باوكون بدقة . شعر قوه باوكون بموجة من الألم الشديد يهاجم عقله بينما كان ينزف بغزارة . غير قادر على تحمل المزيد ، صرخ أخيرًا وتوسل الرحمة.
تمامًا كما كان غوه باوكون على وشك التعبير عن صدمته ، نزل كيس من القماش من أعلى وابتلعه تمامًا . لم يكن قادرا على رؤية وجه فان شيات الحقير
رؤية كيس القماش وهو يتلوى على الأرض جعل فان شيان يكتشف جانبه المتوحش ؛ كان الأمر كما لو أنه بدأ في الخروج من أسلوب حياته المحمي منذ كل تلك السنوات الماضية. ركل الكيس عدة مرات قبل أن يعطي إشارة للتوقف والمغادرة . اختفوا في الليل ، ان ما يأتي بسهولة يذهب بسهولة ولم يكن قوه يتطلع إلى الاجتماع القادم.
لم يجبه أحد. كل شيء كان صامتا. زحف غوه باوكون من كرسي المقصورة المائل واكتشف أن الشوارع كانت هادئة . كان في شارع ^ نولان ^ في طريق العودة إلى القصر.
بعد وقت طويل ، زحف غوه باوكون من الكيس . كان مغطى بالكدمات . كان حراسه وحمالوه ما زالوا على الأرض . لم يستطع إلا أن يلقي عليهم الشتائم ويركلهم ليستيقضوا . كما اتضح فيما بعد تم اسقاطهم جميعًا بواسطة عقار منوم . تم وضع مخدر آخر في الكيس مما أدى إلى البقاء غوه مستيقضا ، حتى يشعر بالمحنة بأكملها .
“ابن غير شرعي ، الابن المفضل للوزير فان جيان”. كان صوت يوان منغ مثل صوت قطة ، لكن عينيها كانتا لا تزالان ساطعتان. “لقد فهمت الآن . يريد السيد الحصول على مصدر دخل تشينغ الرئيسي.”
كان الحراس يفركون رؤوسهم نصف النائمة ، ورأوا سيدهم يتعرض للضرب ، حتى لو كانوا عاجزين وكانوا جميعًا خائفين بشكل رهيب . تقدموا على الفور لمساعدة غوه باوكون . لم يفكروا حتى في المقصورة . حملوا سيدهم إلى منزلهم على ظهورهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ همممم في رايكم.. كيف رح يتصرف بعد ذا..]
في تلك الليلة ، وقع قصر غوه في الفوضى . في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، تم إرسال خادم إلى مبنى العاصمة بشكوى مكتوبة تم تسليمها مباشرة إلى الوزارة توضح تفاصيل الضرب الليلة الماضية . لقد أرادوا أن تُتهم عائلة فان بارتكاب جريمة كبرى ، خاصة ذلك الابن غير الشرعي الذي ارتكب هذا العمل العنيف في شوارع العاصمة وأثبت أنه جريء للغاية. إذا لم يكن من الممكن إبقائه تحت المراقبة ، فكيف سيتعامل المسؤولون مع فقدان ماء الوجه؟
تمامًا كما كان غوه باوكون على وشك التعبير عن صدمته ، نزل كيس من القماش من أعلى وابتلعه تمامًا . لم يكن قادرا على رؤية وجه فان شيات الحقير
[ همممم في رايكم.. كيف رح يتصرف بعد ذا..]
كان شارع نولان هادئًا دائمًا ، خاصة في الليل عندما لا يكون هناك أي شخص تقريبًا . شعر قوه باوكون باليأس . كان يشك في أن يأتي أحد لإنقاذه حتى لو صرخ ، ولهذا أبقى صوته منخفضًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات