قاطع المسؤول المسرحية الهزلية . قال بابتسامة مريرة ، “لقد كُتب بوضوح على شكوى أسرة غوه . ان السيد أبدى استيائا من الحادث الذي وقع في المطعم وارتكب أعمال العنف هذه في الشوارع أثناء جوف الليل.”
أخيرًا ، بعد فترة سمعوا النداء لبدء القضية . خرج القاضي مي شيلي من القاعة الخلفية وجلس بجو من الوقارة . بعد ذلك بقليل ، خرجت “مومياء” على كرسي متحرك ، وتبعها محامي قام بتهويته بلطف . عند رؤية المومياء ، لم يستطع فان شيان إلا أن يضحك. لم يضرب غوه باوكون بهذه القوة ؛ يبدو أن الأسرة المناسبة ستلعب أيضًا مثل هذه الحيل لتلقي الشفقة.
سألت ليو شي فان شيان ، “ما الذي حدث في المطعم؟”
—————————————————————————
“كسرت أنف أحد حراسهم”. ألقى فان شيان باللوم على نفسه.
“من هم الحضور؟” سأل مي شيلي ببطء . لقد علم بالفعل الطرفين مسبقًا ، لكنه لا يزال بحاجة إلى تنفيذ الإجراءات اللازمة . وبوقارة قام بمسح الناس امامه
“هل أنت بخير؟”
“كسرت أنف أحد حراسهم”. ألقى فان شيان باللوم على نفسه.
“كيف لا يمكنني أن أكون بخير؟ كل الضيوف هناك رأوا أنني من النوع الذي يرفض أن ينال مني الآخرون”.
“كيف لا يمكنني أن أكون بخير؟ كل الضيوف هناك رأوا أنني من النوع الذي يرفض أن ينال مني الآخرون”.
ليو شي التفتت إلى المسؤول وقالت ، “اتسمع ذلك؟ أولئك الذين لديهم ثأر يميلون دائمًا إلى الاستفادة . سيدنا الشاب كان هو الذي يستفيد ؛ كيف يمكنه أن يحمل أي حقد؟”
“من هم الحضور؟” سأل مي شيلي ببطء . لقد علم بالفعل الطرفين مسبقًا ، لكنه لا يزال بحاجة إلى تنفيذ الإجراءات اللازمة . وبوقارة قام بمسح الناس امامه
جاء المسؤول إلى المحكمة للاستماع إلى المحامي الذي ألقى بعض الهراء . لم يكن يتوقع أن يظهر أي شخص في المحكمة ويدافع عن نفسه . ترك الوضع المسؤول عاجزًا. أشارت ليو شي بلا عاطفة بإصبع واحد ، ووجد المسؤول في يده عملات معدنية . أشرقت عينيه على مرأى المال.
رؤية فان شيان يقف بلا مبالاة ، الغضب تسرب من عيني غوه باوكون من خلف ضماداته ، كما لو كان يريد أكل فان شيان على قيد الحياة . تظاهر فان شيان بعدم ملاحظة ذلك ونظر بدلاً من ذلك إلى المحامي الذي يحمل المروحة . سأل تشنغ تا وعلم أن المحامي الآخر هو المحامي العظيم سونغ شيرين . كان مشهوراً جداً في العاصمة. كان سلوكه دائمًا موضع شك . كان يعمل فقط مع المسؤولين ، مما أكسبه لقب “الفم الغني”.
استأنفت ليو شي بعد ذلك وقالت ، “سنذهب إلى المحكمة . قد نذهب أيضًا لرؤية ما تلعبه أسرة غون. ولكن ليس الآن . عد وأخبر السير مي أنه عندما يقرر السيد غو الذهاب إلى المحكمة ، سنلتقي به هناك “.
اعتقد المسؤول أن هذا مخالف للقواعد . لقد جاء إلى هنا لإلقاء القبض على الجاني ؛ كيف يحصل على المال ويعود بدلا من ذلك؟ عندما كان على وشك التحدث ، أوقفه الصغير ، فأجاب “نعم” وغادر فان مانور.
اعتقد المسؤول أن هذا مخالف للقواعد . لقد جاء إلى هنا لإلقاء القبض على الجاني ؛ كيف يحصل على المال ويعود بدلا من ذلك؟ عندما كان على وشك التحدث ، أوقفه الصغير ، فأجاب “نعم” وغادر فان مانور.
أخيرًا ، بعد فترة سمعوا النداء لبدء القضية . خرج القاضي مي شيلي من القاعة الخلفية وجلس بجو من الوقارة . بعد ذلك بقليل ، خرجت “مومياء” على كرسي متحرك ، وتبعها محامي قام بتهويته بلطف . عند رؤية المومياء ، لم يستطع فان شيان إلا أن يضحك. لم يضرب غوه باوكون بهذه القوة ؛ يبدو أن الأسرة المناسبة ستلعب أيضًا مثل هذه الحيل لتلقي الشفقة.
بعد تحقيق السلام والهدوء أخيرًا ، بقيت ليو شي وفان شيان فقط في جناح الاستقبال . شاهد فان شيان ليو شي وابتسم مفكرا في مدى روعة الأمر لو لم تكن عدوه د بعد أن رأى الطريقة التي تعاملت بها مع الأمور ، لم يستطع إلا أن يعجب . ضربتنا أسرة غوه بينما لم يكن الأب بالمنزل ، ومع ذلك تمكنت ليو شي من الاعتناء بكل شيء بدقة . عدم فقدان ماء الوجه كان شيئًا واحدًا. والأهم من ذلك أنها اشترت وقتًا ثمينًا.
جاء المسؤول إلى المحكمة للاستماع إلى المحامي الذي ألقى بعض الهراء . لم يكن يتوقع أن يظهر أي شخص في المحكمة ويدافع عن نفسه . ترك الوضع المسؤول عاجزًا. أشارت ليو شي بلا عاطفة بإصبع واحد ، ووجد المسؤول في يده عملات معدنية . أشرقت عينيه على مرأى المال.
سألته ليو شي وهي تشرب الشاي ، “لماذا قررت أن تصنع مثل هذا المشهد؟”
…
ابتسم فان شيان . “كان والدي يأمل أن اشتهر سريعًا في العاصمة . أشياء مثل كتابة الشعر مملة . إذا كان بإمكاني تسوية قضية في المحكمة مع أسرة غوه ، فمن المؤكد أن اسمي سينتشر بشكل أسرع.” بالطبع كان يمزح.
سألت ليو شي فان شيان ، “ما الذي حدث في المطعم؟”
“لا يهمني إذا ضربته ، لكن لماذا فضحت نفسك بالكامل؟ كما لو لم يكن هناك ما يكفي من المتاعب في حياتك بالفعل.” كان هناك تلميح من الغضب في كلمات ليو شي.
“لا يهمني إذا ضربته ، لكن لماذا فضحت نفسك بالكامل؟ كما لو لم يكن هناك ما يكفي من المتاعب في حياتك بالفعل.” كان هناك تلميح من الغضب في كلمات ليو شي.
رد فان شيان باحترام ، “أردت فقط الحصول على انتقامي كيف لي أن أفعل ذلك إذا لم أفصح عن هويتي؟”
“كسرت أنف أحد حراسهم”. ألقى فان شيان باللوم على نفسه.
عند النظر إليه ، شعرت ليو شي أن هذا الشاب الوسيم أكثر قدرة بكثير من ابنها. على الرغم من أنه كان لا يزال يقوم أحيانًا ببعض الأشياء غير المتحضرة مثل هذه ، فإن سلوكه والطريقة التي يحمي بها نفسه أظهرت أنه يعرف ما كان يفعله . لم يسع ليو شي سوى الشعور بالخسارة .
“هل أنت بخير؟”
لم يكن فان شيان بعرف ما الذي كانت تفكر فيه ، وسألت بابتسامة فضولية ، “لماذا ساعدتني؟”
“كسرت أنف أحد حراسهم”. ألقى فان شيان باللوم على نفسه.
رفعت ليو شي رأسها ببطء ؛ كانت المناطق المحيطة بعينيها مجعدة قليلاً. وكأنها فوجئت بسؤال الشاب المباشر ، لم تتحدث إلا بعد أن فكرت فيه. “على الرغم من أن اسم عائلتي هو ليو ، إلا أنني ما زلت عضوًا في عائلة فان.”
في العربة لم يهتم فان شيان كثيرًا بهذه الرحلة . لقد فاز بالفعل على غوه باوكون بدافع الانتقام ؛ لقد أراد أن يفعل ذلك في المرة الأولى التي نظر فيها غو باوكون بشكل مزدر . وزاد تعرضه للإذلال في تجمع الشعر من كراهيته . ومع ذلك ، كانت هذه المرة الأولى له في العاصمة ، وبينما كان يحتفظ ببعض الحيل في جعبته ، إلا أنه لا يزال غير متأكد مما إذا كان يمكنه التعامل مع كل هذا.
حدق فان شيان في عينيها ، مع العلم أنه يجب أن يصدق هذه المرأة فهو لم يصدقها تمامًا ، لكنه أيضًا لم يعرف كيف يرد بشكل صحيح.
عند النظر إليه ، شعرت ليو شي أن هذا الشاب الوسيم أكثر قدرة بكثير من ابنها. على الرغم من أنه كان لا يزال يقوم أحيانًا ببعض الأشياء غير المتحضرة مثل هذه ، فإن سلوكه والطريقة التي يحمي بها نفسه أظهرت أنه يعرف ما كان يفعله . لم يسع ليو شي سوى الشعور بالخسارة .
كان المكان هادئًا جدًا في جناح الاستقبال ، وكان يمكن للمرء أن يسمع سقوط ابرة.
أخيرًا ، بعد فترة سمعوا النداء لبدء القضية . خرج القاضي مي شيلي من القاعة الخلفية وجلس بجو من الوقارة . بعد ذلك بقليل ، خرجت “مومياء” على كرسي متحرك ، وتبعها محامي قام بتهويته بلطف . عند رؤية المومياء ، لم يستطع فان شيان إلا أن يضحك. لم يضرب غوه باوكون بهذه القوة ؛ يبدو أن الأسرة المناسبة ستلعب أيضًا مثل هذه الحيل لتلقي الشفقة.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، لم تكن هذه المومياء سوى غوه باوكون ، الذي تعرض للضرب حتى الموت . كان يعاني حاليًا من ألم شديد ، وخاصة أنفه . لم تساعد العلاجات من الأطباء كثيرًا. دون علمه ، وضع فان شيان بعض نيجونغ في تلك اللكمة ؛ كان الشين تشي من فان شيان غير عادي بالفعل في هذا العالم . نظرًا لكونه شديد القوة ، فإن الإصابة التي تسببت فيها لا يمكن شفاؤها في مثل هذه الفترة الزمنية القصيرة.
…
بغض النظر عن هويتك ، هنا في محكمة العاصمة عليك أن تستمع إلي القاضي .
“السير مي هو التلميذ الرئيسي لوالدي . لقد أرسلت بالفعل شخصًا ما لتلقي الرسالة . كان يجب أن يكون والدك قد تلقى إشعارًا بالفعل . لا أعتقد أن أي شيء سيحدث ؛ في أسوأ الحالات ، عوضهم ببعض الفضة. ” أغمضت ليو شي عينيها ، ويبدو أنها منهكة. “بعد ظهر هذا اليوم ، اذهب إلى مبنى العاصمة مع مدبرة المنزل . كان تينج زيجينغ معك الليلة الماضية . لا يحتاج إلى الحضور اليوم وبهذه الطريقة يمكننا تجنب وضع الكثير من الشبهات.”
قاطع المسؤول المسرحية الهزلية . قال بابتسامة مريرة ، “لقد كُتب بوضوح على شكوى أسرة غوه . ان السيد أبدى استيائا من الحادث الذي وقع في المطعم وارتكب أعمال العنف هذه في الشوارع أثناء جوف الليل.”
نظر فان شيان مفتونًا إلى وجه ليو شي الذي لا يزال جميلًا ؛ لم يفهم لماذا مثل هذه المرأة القادرة مع مثل هذه الخلفية ستوافق على أن تكون الزوجة الثانية لوالده.
جالسًا في مكان مرتفع ، ضرب القاضي مي شيلي الكتلة الخشبية على مكتبه . هدأ المشهد الصاخب خارج قاعة المحكمة في الوقت الحالي . المتفرجون على السياج الأحمر لم يصدروا أي صوت. بعد كل شيء لا أحد يريد أن يفوت فرصة كهذه.
في الظهيرة ، كان كل شيء جاهزًا في فان مانور . تم تعيين الموقع ، وتم تحديد المسار بالفعل. بعد التأكد من نقل غوه باوكون بالفعل إلى قاعة المحكمة ، أعدت ليو شي بفتور عربة وبعض الخدم. خرج فان شيان مثل الجنرال المنتصر.
رفعت ليو شي رأسها ببطء ؛ كانت المناطق المحيطة بعينيها مجعدة قليلاً. وكأنها فوجئت بسؤال الشاب المباشر ، لم تتحدث إلا بعد أن فكرت فيه. “على الرغم من أن اسم عائلتي هو ليو ، إلا أنني ما زلت عضوًا في عائلة فان.”
في العربة لم يهتم فان شيان كثيرًا بهذه الرحلة . لقد فاز بالفعل على غوه باوكون بدافع الانتقام ؛ لقد أراد أن يفعل ذلك في المرة الأولى التي نظر فيها غو باوكون بشكل مزدر . وزاد تعرضه للإذلال في تجمع الشعر من كراهيته . ومع ذلك ، كانت هذه المرة الأولى له في العاصمة ، وبينما كان يحتفظ ببعض الحيل في جعبته ، إلا أنه لا يزال غير متأكد مما إذا كان يمكنه التعامل مع كل هذا.
في العربة لم يهتم فان شيان كثيرًا بهذه الرحلة . لقد فاز بالفعل على غوه باوكون بدافع الانتقام ؛ لقد أراد أن يفعل ذلك في المرة الأولى التي نظر فيها غو باوكون بشكل مزدر . وزاد تعرضه للإذلال في تجمع الشعر من كراهيته . ومع ذلك ، كانت هذه المرة الأولى له في العاصمة ، وبينما كان يحتفظ ببعض الحيل في جعبته ، إلا أنه لا يزال غير متأكد مما إذا كان يمكنه التعامل مع كل هذا.
ومع ذلك ، كان لا يزال يريد أن يفعل ذلك. كان ضرب غو باوكون مجرد وسيلة ؛ والأهم من ذلك ، أنه أراد أن يرى ما ستكون عليه العواقب . هاجم فان شيان غوه باوكون لثلاثة أسباب . أولاً ، أراد أن يرى بالضبط مقدار السلطة التي يمتلكها والده على الدوائر الحكومية – كان والده دائمًا يخفي مثل هذه التفاصيل عنه ، ومن المؤكد أن السؤال المباشر لن يمنحه الإجابة التي يريدها. الآن يمكن أخيرًا الإجابة على سؤاله الأعظم. ثانياً ، أراد تشويه سمعته قليلاً. مهما كان الأمر ، فإنه سيلعب دور الابن القاسي على أكمل وجه. كان فان شيان يأمل أن يحدث ذلك ، لأنه كان يتحكم بعناية في رأي القصر عنه ، تمامًا كما طلب والده – لإظهار جانبه المتعلم مع كونه سيئ السمعة في نفس الوقت ، مما يجعل القصر يفكر في إبطال الزواج. كان كل شيء من أجل الآنسة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
السبب الثالث كان بسيطًا بما فيه الكفاية: لقد استحق غوه باوكون الضرب حقًا.
حدق فان شيان في عينيها ، مع العلم أنه يجب أن يصدق هذه المرأة فهو لم يصدقها تمامًا ، لكنه أيضًا لم يعرف كيف يرد بشكل صحيح.
—————————————————————————
اعتقد المسؤول أن هذا مخالف للقواعد . لقد جاء إلى هنا لإلقاء القبض على الجاني ؛ كيف يحصل على المال ويعود بدلا من ذلك؟ عندما كان على وشك التحدث ، أوقفه الصغير ، فأجاب “نعم” وغادر فان مانور.
بمجرد وصوله إلى بوابات المحكمة صدم فان شيان . خارج السياج الخشبي الأحمر كان هناك حشد متحمس. فقط مع عدد قليل من الخدم الذين قاموا بتمهيد الطريق ، تمكن فان شيان من المروى . وقف على الأرضية الحجرية ، وحدق في الحائط خلف مكتب المسؤول ، الذي تم رسمه بلوحة جدارية لشروق الشمس الأحمر فوق البحر الشرقي . على كلا الجانبين وقفت عصي خشبية تستخدم للعقاب . فكر فان شيان بعمق ، “لطيف!” ذكره هذا بالمحكمة الشعبية العليا لمدينة بكين. على ما يبدو ، كانت هذه الرحلة تستحق العناء.
في العربة لم يهتم فان شيان كثيرًا بهذه الرحلة . لقد فاز بالفعل على غوه باوكون بدافع الانتقام ؛ لقد أراد أن يفعل ذلك في المرة الأولى التي نظر فيها غو باوكون بشكل مزدر . وزاد تعرضه للإذلال في تجمع الشعر من كراهيته . ومع ذلك ، كانت هذه المرة الأولى له في العاصمة ، وبينما كان يحتفظ ببعض الحيل في جعبته ، إلا أنه لا يزال غير متأكد مما إذا كان يمكنه التعامل مع كل هذا.
عندما استدار اكتشف فان شيان أن الجماهير في الخارج كانت أكثر حماسة ، حيث حاول المتفرجون جميعًا العثور على أفضل مكان من خلال الضغط إلى الأمام. كاد عدد قليل من “المحترفين” أن يجلسوا على السياج الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليو شي التفتت إلى المسؤول وقالت ، “اتسمع ذلك؟ أولئك الذين لديهم ثأر يميلون دائمًا إلى الاستفادة . سيدنا الشاب كان هو الذي يستفيد ؛ كيف يمكنه أن يحمل أي حقد؟”
سأل فان شيان ليو شي عن محاميه تشنغ تا. كان هذا السيد تشنغ في يوم من الأيام سكرتيرًا مشهورًا جدًا للفقه في جميع أنحاء المناطق الجنوبية حتى اليوم ، لا يزال لديه علاقات ودية للغاية في العاصمة . كانت ليو شي محقة في اختيارها
قال فان شيان بوجه مليء بالصدق: “السيد تشنغ ، لم أكذب عليك”. “أنا حقا لم أهاجم غوه باوكون .” رؤية وجه الشاب الوسيم المليء بالصدق ، ضحك تشانغ تا وربت على كتفه تقديرا.
أوضح زينغ تا بابتسامة “الناس في العاصمة يميلون إلى الجرأة”. “قد يبدو أنهم فلاحون فقراء ، لكن قد يتضح أنهم قريبون بعيدون عن العائلة المالكة ، لذلك لا يخافون من بعضهم البعض . حالة اليوم … دعوى قضائية بين مسؤول رفيع ووزير نادرة حقًا. لا يريد المرء أن يفوت فرصة مشاهدة مثل هذا المشهد “.
في الظهيرة ، كان كل شيء جاهزًا في فان مانور . تم تعيين الموقع ، وتم تحديد المسار بالفعل. بعد التأكد من نقل غوه باوكون بالفعل إلى قاعة المحكمة ، أعدت ليو شي بفتور عربة وبعض الخدم. خرج فان شيان مثل الجنرال المنتصر.
فكر فان شيان ، “هل جئت إلى هنا لمشاهدة فيلم رائع؟” تسبب له الفكر في صداع طفيف ، فاهتز رأسه. قال تشنغ تا بهدوء ، “السيد الشاب ، بينما تحدثنا مرة أخرى في القصر ، سوف أسأل مرة أخيرة: هل كنت مسؤولاً عن هذا الحادث؟ بالطبع لن تعترف بذلك أمام القاضي ، لكن يجب أن تكون صادقًا معي هنا حتى أعرف ما سأقوله لاحقًا “.
سألت ليو شي فان شيان ، “ما الذي حدث في المطعم؟”
قال فان شيان بوجه مليء بالصدق: “السيد تشنغ ، لم أكذب عليك”. “أنا حقا لم أهاجم غوه باوكون .” رؤية وجه الشاب الوسيم المليء بالصدق ، ضحك تشانغ تا وربت على كتفه تقديرا.
حدق فان شيان في عينيها ، مع العلم أنه يجب أن يصدق هذه المرأة فهو لم يصدقها تمامًا ، لكنه أيضًا لم يعرف كيف يرد بشكل صحيح.
أخيرًا ، بعد فترة سمعوا النداء لبدء القضية . خرج القاضي مي شيلي من القاعة الخلفية وجلس بجو من الوقارة . بعد ذلك بقليل ، خرجت “مومياء” على كرسي متحرك ، وتبعها محامي قام بتهويته بلطف . عند رؤية المومياء ، لم يستطع فان شيان إلا أن يضحك. لم يضرب غوه باوكون بهذه القوة ؛ يبدو أن الأسرة المناسبة ستلعب أيضًا مثل هذه الحيل لتلقي الشفقة.
جاء المسؤول إلى المحكمة للاستماع إلى المحامي الذي ألقى بعض الهراء . لم يكن يتوقع أن يظهر أي شخص في المحكمة ويدافع عن نفسه . ترك الوضع المسؤول عاجزًا. أشارت ليو شي بلا عاطفة بإصبع واحد ، ووجد المسؤول في يده عملات معدنية . أشرقت عينيه على مرأى المال.
بالطبع ، لم تكن هذه المومياء سوى غوه باوكون ، الذي تعرض للضرب حتى الموت . كان يعاني حاليًا من ألم شديد ، وخاصة أنفه . لم تساعد العلاجات من الأطباء كثيرًا. دون علمه ، وضع فان شيان بعض نيجونغ في تلك اللكمة ؛ كان الشين تشي من فان شيان غير عادي بالفعل في هذا العالم . نظرًا لكونه شديد القوة ، فإن الإصابة التي تسببت فيها لا يمكن شفاؤها في مثل هذه الفترة الزمنية القصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل فان شيان ليو شي عن محاميه تشنغ تا. كان هذا السيد تشنغ في يوم من الأيام سكرتيرًا مشهورًا جدًا للفقه في جميع أنحاء المناطق الجنوبية حتى اليوم ، لا يزال لديه علاقات ودية للغاية في العاصمة . كانت ليو شي محقة في اختيارها
رؤية فان شيان يقف بلا مبالاة ، الغضب تسرب من عيني غوه باوكون من خلف ضماداته ، كما لو كان يريد أكل فان شيان على قيد الحياة . تظاهر فان شيان بعدم ملاحظة ذلك ونظر بدلاً من ذلك إلى المحامي الذي يحمل المروحة . سأل تشنغ تا وعلم أن المحامي الآخر هو المحامي العظيم سونغ شيرين . كان مشهوراً جداً في العاصمة. كان سلوكه دائمًا موضع شك . كان يعمل فقط مع المسؤولين ، مما أكسبه لقب “الفم الغني”.
“من هم الحضور؟” سأل مي شيلي ببطء . لقد علم بالفعل الطرفين مسبقًا ، لكنه لا يزال بحاجة إلى تنفيذ الإجراءات اللازمة . وبوقارة قام بمسح الناس امامه
جالسًا في مكان مرتفع ، ضرب القاضي مي شيلي الكتلة الخشبية على مكتبه . هدأ المشهد الصاخب خارج قاعة المحكمة في الوقت الحالي . المتفرجون على السياج الأحمر لم يصدروا أي صوت. بعد كل شيء لا أحد يريد أن يفوت فرصة كهذه.
رفعت ليو شي رأسها ببطء ؛ كانت المناطق المحيطة بعينيها مجعدة قليلاً. وكأنها فوجئت بسؤال الشاب المباشر ، لم تتحدث إلا بعد أن فكرت فيه. “على الرغم من أن اسم عائلتي هو ليو ، إلا أنني ما زلت عضوًا في عائلة فان.”
“من هم الحضور؟” سأل مي شيلي ببطء . لقد علم بالفعل الطرفين مسبقًا ، لكنه لا يزال بحاجة إلى تنفيذ الإجراءات اللازمة . وبوقارة قام بمسح الناس امامه
“من هم الحضور؟” سأل مي شيلي ببطء . لقد علم بالفعل الطرفين مسبقًا ، لكنه لا يزال بحاجة إلى تنفيذ الإجراءات اللازمة . وبوقارة قام بمسح الناس امامه
بغض النظر عن هويتك ، هنا في محكمة العاصمة عليك أن تستمع إلي القاضي .
“كيف لا يمكنني أن أكون بخير؟ كل الضيوف هناك رأوا أنني من النوع الذي يرفض أن ينال مني الآخرون”.
—————————————————————————
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات