سواء أراد فان شيان ذلك أم لا ، فقد تم إغراقه بالتهنئة . ربما كانوا يبحثون عن فرصة نادرة للاقتراب من الوزير فان ، أو ربما كانوا يعرفون أن الإمبراطور قد منح فان شيان لقب موظف معبد تايتشانغ وأن شخصًا ما في القصر سيتزوج قريبًا . لذا فقد جاؤوا من كل قسم من أقسام البيروقراطية لكسب الوجه ، وكلهم يرسلون مرؤوسيهم برسائل تهنئة . حتى ممتلكات الأمراء أرسلت الناس حاملين الهدايا . امتلأ طريق دونغتشوان بالمقصورات ، وظهرت أصوات المديح في كل مكان ، مع علب الهدايا التي تملأ غرفة الرسم بسرعة.
لطالما شعر لي هونغتشنغ -ولي العهد الأمير جينغ- أن فان شيان بدا أكبر بكثير من عمره -ستة عشر عامًا- لم يكن الأمر لأنه لم يكن يتباها بكيف كانت سمعته عند الاخرين الآخرين ، ولكن على الأقل لأنه كان دائمًا هادئًا بشكل استثنائي . كان يريد دائمًا كسر هذا الهدوء . صفق بيديه معا فجأة . “هذا صحيح ، لقد نسيت أن أهنئكم”.
اجتمع الناس في الشارع وشاهدوا في دهشة . من أجل هذا النشاط الكبير الذي يجري في مكتبة ، لا بد أن فان شيان – سيد القلم والسيف – كان فردًا نادرًا بالفعل ، كما اعتقدوا . وأفضل جزء في الافتتاح هو أنه منذ تلك اللحظة فصاعدًا ، لن تتعرض مكتبة دانبو للمضايقة مرة أخرى من قبل تلك الشخصيات المشبوهة من عالم الجريمة ، ونادرًا ما تكون هناك مشاكل مع المسؤولين أيضًا.
في تلك اللحظة ، وصل أخيرًا لي هونغتشنغ ، ولي العهد الأمير جينغ. حياه الناس في الشارع الذين كانوا على علم بهويته ، وأعاد بدفء التحية بدون غطرسة . كان وجهه مثل رياح الربيع ، وكان يبدو مثقفًا بشكل خاص .
راقب فان شيان الموقف بهدوء ، واضعا يديه في التحية للعملاء ، مع العلم أن معظمهم جاءوا من أجل والده . لحسن الحظ ، كانت المكتبة نفسها ضيقة جدًا ، ولم يكن العملاء ذو أهمية كبيرة ، لذلك مكثوا فقط لدردشة قصيرة ، وشرحوا المنزل الذي يمثلونه ، وذهبوا في طريقهم . حتى بعد أن غادر هؤلاء الناس ، لا يزال هناك بعض الشك يساورهم . لماذا شارك أعضاء عائلة فان الرائعة في مثل هذه الأعمال؟ لابد أنهم عرفوا أنه لم يكن عملاً مرموقًا بشكل خاص .
فصول تصبيرة الى حين عودتي
في تلك اللحظة ، وصل أخيرًا لي هونغتشنغ ، ولي العهد الأمير جينغ. حياه الناس في الشارع الذين كانوا على علم بهويته ، وأعاد بدفء التحية بدون غطرسة . كان وجهه مثل رياح الربيع ، وكان يبدو مثقفًا بشكل خاص .
“هاه؟ هل هذا صحيح؟” كان فان شيان قد تخيل أنه في يومهم الأول ، سيكون العمل لائقًا ، لكنه لم يعتقد أبدًا أنه سيكون على هذا النحو . نظر إلى أوراق المحاسبة التي سلمها إياه شقيقه ، ولم يستطع قلبه إلا أن يرفرف . وبغض النظر عن الثمانين مجموعة التي باعوها من النسخة المعدلة من قصة الحجر ، جلبت حشود العلماء الصاخبة عددًا من الكلاسيكيات التاريخية من قاعة وانسونغ.
قال زوجان من الناس في الشارع وهم يشاهدونه وهو يدخل المتجر: “إن مكتبة دانبو بالتأكيد شيء اخر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك لي هونغتشنغ ووجه وهو يتحدث. “انظر إلى وجهك ، قلق للغاية حتى لو كنت أضايقك فأنت دائمًا تأخذ الأمر على محمل الجد أنت حقًا رفيق مثير للاهتمام.”
“كان لعائلة الأمير جينغ وعائلة فان علاقات جيدة دائمًا ، ألا تعلم؟” جاء الرد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك فان شيان. “عندما تجني المال ، عليك دائمًا دفع ضرائب للولاية . حتى إذا احتفظت ببعضها لنفسك ، فلا يمكنك تركها تضيع في يديك . إذا خرجت وصرفتها واهتممت حول أعمال الآخرين ، فإن أعمال الآخرين ستحقق أداءً جيدًا . وستتلقى الدولة المزيد من الضرائب. لذا ، بغض النظر عن نوع الأعمال التجارية ، طالما أنها تكسب المال ، فإن هذه الأموال تذهب في النهاية إلى العائلة المالكة ، وفي النهاية يعود إلى عامة الناس “.
عندما رأى فان شيان انه قد وصل ، شعر بالقلق بعض الشيء . كان لطيفًا مثل نسيم الربيع ، لكنه كان مستعدًا للتنافس مع الأمير الثاني . أي نوع من الأشخاص كان الأمير الثاني؟ ابتسم وهز رأسه وحاول إخراج كل شيء من رأسه . لقد صعد إلى الخارج ليحييه . لا يزال يريد أن تكون له علاقة ودية أبسط مع لي هونغتشنغ .
ضحك فان شيان ولم ينتبه له. كان يرى كيف شعر الأمير عندما يستطيع توصيل حليب الصويا الطازج إلى منزله في دانتشو ، كان يأكل الكثير من التوفو ، ولكن نظرًا لاختلاف عادات الأكل على الساحل ، نادرًا ما كان يستهلك حليب الصويا . بعد قدومه إلى العاصمة شربه عدة مرات ، لكنه شعر دائمًا أن هناك الكثير من الثمالة فيها . لم يكن يعرف ما إذا كان الأمر يتعلق بالحرفية أو أي شيء آخر ، لذلك قرر تحسينها
بعد أن دخلا إلى المتجر الهادئ ، نظر لي هونغتشنغ إلى الديكور وشهق من الإعجاب. “يبدو أنك أنفقت الكثير”.
وقف لي هونتشنغ. “تهانينا على تعيينك موظفًا في معبد تايتشانغ . إنه خبر رائع . يجب أن نتناول بعض المشروبات الاحتفالية.”
“1700 تايل من الفضة فقط ،” قاله فان شيان هذا ، سكب له كوبا من الشاي. “إنها شركة صغيرة ، وبالتأكيد ليست شيئًا من شأنه أن يلفت انتباه ولي العهد”.
احتسب فان شيان الأمر على أصابعه … ومن المؤكد أن ممارسة الأعمال التجارية أعطت المرء إحساسًا بالإنجاز.
قبل لي هونغتشنغ الشاي وهز رأسه . “عائلة فان ماهرة في جني الأموال . كل موظف في المحكمة يعرف ذلك . إنه فقط أن الكونت سنان يكسب المال للعائلة المالكة ، بينما أنت تجني أموالك الخاصة . الأمر ليس هو نفسه على الإطلاق.”
اجتمع الناس في الشارع وشاهدوا في دهشة . من أجل هذا النشاط الكبير الذي يجري في مكتبة ، لا بد أن فان شيان – سيد القلم والسيف – كان فردًا نادرًا بالفعل ، كما اعتقدوا . وأفضل جزء في الافتتاح هو أنه منذ تلك اللحظة فصاعدًا ، لن تتعرض مكتبة دانبو للمضايقة مرة أخرى من قبل تلك الشخصيات المشبوهة من عالم الجريمة ، ونادرًا ما تكون هناك مشاكل مع المسؤولين أيضًا.
ضحك فان شيان. “عندما تجني المال ، عليك دائمًا دفع ضرائب للولاية . حتى إذا احتفظت ببعضها لنفسك ، فلا يمكنك تركها تضيع في يديك . إذا خرجت وصرفتها واهتممت حول أعمال الآخرين ، فإن أعمال الآخرين ستحقق أداءً جيدًا . وستتلقى الدولة المزيد من الضرائب. لذا ، بغض النظر عن نوع الأعمال التجارية ، طالما أنها تكسب المال ، فإن هذه الأموال تذهب في النهاية إلى العائلة المالكة ، وفي النهاية يعود إلى عامة الناس “.
لم يستطع فان شيان إلا أن يضحك . “أنت تحب حقًا أن تكون رجل أعمال ها؟ سوف ينتقل لقب الأب إليك . من الأفضل أن تدرس بجد . في يوم من الأيام ستكون جميع أموال العائلة المالكة مسؤوليتك”
كان لي هونغتشنغ مرتبكًا بعض الشيء ، لكن بدا أنه فهم. قال بإعجاب: “هذا ادعاء تمامًا ، لكن يبدو أنه منطقي جدًا. لقد كرمت الدولة دائمًا الزراعة والتجارة المقيدة ، لذلك أنا فضولي لمعرفة سبب الانخراط في مثل هذا العمل . ربما ليس لديك نية للمتابعة في هذا كمهنة رسمية “
عندما رأى فان شيان انه قد وصل ، شعر بالقلق بعض الشيء . كان لطيفًا مثل نسيم الربيع ، لكنه كان مستعدًا للتنافس مع الأمير الثاني . أي نوع من الأشخاص كان الأمير الثاني؟ ابتسم وهز رأسه وحاول إخراج كل شيء من رأسه . لقد صعد إلى الخارج ليحييه . لا يزال يريد أن تكون له علاقة ودية أبسط مع لي هونغتشنغ .
شعرت فان شيان بالحرج . في حياته السابقة قبل أن يمرض حاول عدة مرات وفشل في امتحان الاقتصاد . لقد كانت مجرد ثرثرة خاملة . لماذا أصبحت الآن منطقية جدًا؟ توقف فجأة وغير الموضوع. “حسنًا ، لا مزيد من الحديث عن المهن الرسمية . لقد كتبت عملين فقط من الشعر المبتذل ، ليس الأمر كما لو أنني أستعد للاستسلام مباشرة بعد إجراء الامتحانات الإمبراطورية.”
شعرت فان شيان بالحرج . في حياته السابقة قبل أن يمرض حاول عدة مرات وفشل في امتحان الاقتصاد . لقد كانت مجرد ثرثرة خاملة . لماذا أصبحت الآن منطقية جدًا؟ توقف فجأة وغير الموضوع. “حسنًا ، لا مزيد من الحديث عن المهن الرسمية . لقد كتبت عملين فقط من الشعر المبتذل ، ليس الأمر كما لو أنني أستعد للاستسلام مباشرة بعد إجراء الامتحانات الإمبراطورية.”
لطالما انزعج لي هونغتشنغ من قوة شخصية فان شيان . أخيرًا أخرج مروحته أمامه مرة أخرى وبدأ في تهوية رقبته . ابتسم . “إذا كان ما كتبته هو شعرا مبتذلا ، فكيف سيعيش الأشخاص في الاكادمية الإمبراطورية؟ … انظر ، لا بد أن هناك عددًا من الطلاب بالخارج يريدون تقديم احترامهم للشاعر فان شيان . إذا لم يكن خدام أسرتك يسدون الطريق ، لن يكون الهدوء هنا تقريبًا “
كان لي هونغتشنغ مرتبكًا بعض الشيء ، لكن بدا أنه فهم. قال بإعجاب: “هذا ادعاء تمامًا ، لكن يبدو أنه منطقي جدًا. لقد كرمت الدولة دائمًا الزراعة والتجارة المقيدة ، لذلك أنا فضولي لمعرفة سبب الانخراط في مثل هذا العمل . ربما ليس لديك نية للمتابعة في هذا كمهنة رسمية “
بدا فان شيان قلقا . “هؤلاء الطلاب من الاكادمية الإمبراطورية ، بعضهم كبير في السن بما يكفي ليكون جدي ، لكنهم ما زالوا يطلق عليهم الطلاب . من الصعب حقًا تحملهم.”
في تلك اللحظة ، وصل أخيرًا لي هونغتشنغ ، ولي العهد الأمير جينغ. حياه الناس في الشارع الذين كانوا على علم بهويته ، وأعاد بدفء التحية بدون غطرسة . كان وجهه مثل رياح الربيع ، وكان يبدو مثقفًا بشكل خاص .
ضحك لي هونغتشنغ ووجه وهو يتحدث. “انظر إلى وجهك ، قلق للغاية حتى لو كنت أضايقك فأنت دائمًا تأخذ الأمر على محمل الجد أنت حقًا رفيق مثير للاهتمام.”
1/6
ادار فان شيان عينيه . ما هو المثير للاهتمام فيه؟ وقال “هذه المرة علي أن أزعج الأمير بطلب” . “متى أزور قصرك وأقدم احترامي لوالدك؟” فوجئت لي هونغتشنغ . لكنه أدرك بعد ذلك أن الشاب لم يكن يعلم أنه قد التقى بوالده بالفعل . ابتسم وقرر عدم ذكر ذلك ، استعدادًا للنكتة التي سيلقيها لاحقًا على فان شيان. “متى أردت الزيارة . لست بحاجة إلى الحصول على إذن مني”
قبل لي هونغتشنغ الشاي وهز رأسه . “عائلة فان ماهرة في جني الأموال . كل موظف في المحكمة يعرف ذلك . إنه فقط أن الكونت سنان يكسب المال للعائلة المالكة ، بينما أنت تجني أموالك الخاصة . الأمر ليس هو نفسه على الإطلاق.”
لطالما شعر لي هونغتشنغ -ولي العهد الأمير جينغ- أن فان شيان بدا أكبر بكثير من عمره -ستة عشر عامًا- لم يكن الأمر لأنه لم يكن يتباها بكيف كانت سمعته عند الاخرين الآخرين ، ولكن على الأقل لأنه كان دائمًا هادئًا بشكل استثنائي . كان يريد دائمًا كسر هذا الهدوء . صفق بيديه معا فجأة . “هذا صحيح ، لقد نسيت أن أهنئكم”.
كان لي هونغتشنغ مرتبكًا بعض الشيء ، لكن بدا أنه فهم. قال بإعجاب: “هذا ادعاء تمامًا ، لكن يبدو أنه منطقي جدًا. لقد كرمت الدولة دائمًا الزراعة والتجارة المقيدة ، لذلك أنا فضولي لمعرفة سبب الانخراط في مثل هذا العمل . ربما ليس لديك نية للمتابعة في هذا كمهنة رسمية “
فوجئ فان شيان. لم يكن متأكدًا مما يجب تهنئته عليه.
لم يعتقد فان شيان أن ولي العهد كان قادرًا على التفكير كثيرًا بهذه السرعة . لقد فوجئ إلى حد ما . زيف ابتسامة وقال “أنا مجرد نملة . أفضل ألا ينتبه لي النبلاء في القصر”
وقف لي هونتشنغ. “تهانينا على تعيينك موظفًا في معبد تايتشانغ . إنه خبر رائع . يجب أن نتناول بعض المشروبات الاحتفالية.”
لم يعتقد فان شيان أن ولي العهد كان قادرًا على التفكير كثيرًا بهذه السرعة . لقد فوجئ إلى حد ما . زيف ابتسامة وقال “أنا مجرد نملة . أفضل ألا ينتبه لي النبلاء في القصر”
ضحك فان شيان . “كنت أعتقد أنك كنت قد عرفت عن هذا قبل وقت .”
“هاه؟ هل هذا صحيح؟” كان فان شيان قد تخيل أنه في يومهم الأول ، سيكون العمل لائقًا ، لكنه لم يعتقد أبدًا أنه سيكون على هذا النحو . نظر إلى أوراق المحاسبة التي سلمها إياه شقيقه ، ولم يستطع قلبه إلا أن يرفرف . وبغض النظر عن الثمانين مجموعة التي باعوها من النسخة المعدلة من قصة الحجر ، جلبت حشود العلماء الصاخبة عددًا من الكلاسيكيات التاريخية من قاعة وانسونغ.
“في السابق كانت مجرد شائعة في القصر ، لكنها لم تكن الحقيقة في ذلك الوقت ، لذلك لم يكن لها أهمية”.
1/6
لم يكن من الواضح ما كان يفكر فيه لي هونغتشنغ . عبس فجأة . في تلك اللحظة تذكر شيئًا ما . كان هو والأمير الثاني يفترضان دائمًا أن عائلة فان لن ترغب في مساعدة أي منهما ، ولن تدعمهما ، لكن جانبهم قد أغفل قضية مهمة. بعد أن يزوج فان شيان ، ستكون زوجته الابنة غير الشرعية لرئيس الوزراء . لم يكن الأمر مستحيلًا … لقد حول نظره ببطء.
أجاب فان شيات بتواضع: “بالطبع” حدث له شيء آخر فغير الموضوع . “كنت أخطط لفتح متجر توفو في جنوب المدينة ، هل ستهتم؟”
قال فجأة بصوت هادئ: “لقد عادت سي ليلي إلى العاصمة وهي في الحجز” . “ربما تستطيع كشف من يتواطأ مع هؤلاء الأشخاص من تشي الشمالية.”
لم يكن من الواضح ما كان يفكر فيه لي هونغتشنغ . عبس فجأة . في تلك اللحظة تذكر شيئًا ما . كان هو والأمير الثاني يفترضان دائمًا أن عائلة فان لن ترغب في مساعدة أي منهما ، ولن تدعمهما ، لكن جانبهم قد أغفل قضية مهمة. بعد أن يزوج فان شيان ، ستكون زوجته الابنة غير الشرعية لرئيس الوزراء . لم يكن الأمر مستحيلًا … لقد حول نظره ببطء.
لم يعتقد فان شيان أن ولي العهد كان قادرًا على التفكير كثيرًا بهذه السرعة . لقد فوجئ إلى حد ما . زيف ابتسامة وقال “أنا مجرد نملة . أفضل ألا ينتبه لي النبلاء في القصر”
أجاب فان شيات بتواضع: “بالطبع” حدث له شيء آخر فغير الموضوع . “كنت أخطط لفتح متجر توفو في جنوب المدينة ، هل ستهتم؟”
نظر إليه لي هونغتشنغ ، مدركًا أن هذا لم يكن صحيحًا تمامًا لكنه لم يرغب في الكشف عن الأمر . ابتسم “باختصار ، هذا الفعل يشبه إلى حد كبير ضرب باوكون ، إذا كان هناك أي شيء تريد مني القيام به ، فلا تتردد في السؤال.”
قال زوجان من الناس في الشارع وهم يشاهدونه وهو يدخل المتجر: “إن مكتبة دانبو بالتأكيد شيء اخر”.
أجاب فان شيات بتواضع: “بالطبع” حدث له شيء آخر فغير الموضوع . “كنت أخطط لفتح متجر توفو في جنوب المدينة ، هل ستهتم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما دخل المكتبة ، تأوه أنه لم يتمكن من رؤية المشهد المزدحم خلال النهار ، ثم وضع رأسه في مكتب المحاسب . ارتشف فان شيان الشاي بينما كان ينتظره . بعد فترة ، خرج فان سيشي وهو يبدو مرتبكا وبريئا
كان لي هونغتشنغ يحتسي الشاي وكاد أن يبتلع كل شيء. أعاد ترتيب ملابسه بعد تعرضه للصدمة والإرهاق . قال بسعادة: “قد يجني متجر التوفو القليل من المال” . “متجر كتب يتركك على الأقل مع بقايا السمعة الأدبية”
عندما رأى فان شيان انه قد وصل ، شعر بالقلق بعض الشيء . كان لطيفًا مثل نسيم الربيع ، لكنه كان مستعدًا للتنافس مع الأمير الثاني . أي نوع من الأشخاص كان الأمير الثاني؟ ابتسم وهز رأسه وحاول إخراج كل شيء من رأسه . لقد صعد إلى الخارج ليحييه . لا يزال يريد أن تكون له علاقة ودية أبسط مع لي هونغتشنغ .
ضحك فان شيان ولم ينتبه له. كان يرى كيف شعر الأمير عندما يستطيع توصيل حليب الصويا الطازج إلى منزله في دانتشو ، كان يأكل الكثير من التوفو ، ولكن نظرًا لاختلاف عادات الأكل على الساحل ، نادرًا ما كان يستهلك حليب الصويا . بعد قدومه إلى العاصمة شربه عدة مرات ، لكنه شعر دائمًا أن هناك الكثير من الثمالة فيها . لم يكن يعرف ما إذا كان الأمر يتعلق بالحرفية أو أي شيء آخر ، لذلك قرر تحسينها
فكر فان شيان فجأة في السيدة ليو ، التي لم يفكر بها منذ فترة . على الرغم من أن فان مانور بدت مبتهجة ومتناغمة ، فمن كان يعلم إلى متى سيستمر ذلك؟
في وقت لاحق من ذلك المساء ، خرج فان سيشي من المدرسة وتسلل عبر الباب الخلفي . في المرة الأخيرة التي لقنه فيها فان شيان درسًا ، قام بتدريس نفس الدرس لزملائه في المدرسة ، وشعر بالرضا حيال ذلك . لذلك لم يجد الذهاب إلى المدرسة بهذه الصعوبة . لكن اليوم كان افتتاح المكتبة ، وكان كل شيء من اختيار الموقع إلى اختيار الورق ، وتوظيف أمين المتجر وتحديد الأسعار ، على مسؤوليته كلها . لم يستطع إلا أن يشعر بالتوتر ، فذهب بأسرع ما يمكن
بدا فان شيان قلقا . “هؤلاء الطلاب من الاكادمية الإمبراطورية ، بعضهم كبير في السن بما يكفي ليكون جدي ، لكنهم ما زالوا يطلق عليهم الطلاب . من الصعب حقًا تحملهم.”
عندما دخل المكتبة ، تأوه أنه لم يتمكن من رؤية المشهد المزدحم خلال النهار ، ثم وضع رأسه في مكتب المحاسب . ارتشف فان شيان الشاي بينما كان ينتظره . بعد فترة ، خرج فان سيشي وهو يبدو مرتبكا وبريئا
فصول تصبيرة الى حين عودتي
“ما هو الخطأ؟” سأل فان شيان ، مندهشا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليه لي هونغتشنغ ، مدركًا أن هذا لم يكن صحيحًا تمامًا لكنه لم يرغب في الكشف عن الأمر . ابتسم “باختصار ، هذا الفعل يشبه إلى حد كبير ضرب باوكون ، إذا كان هناك أي شيء تريد مني القيام به ، فلا تتردد في السؤال.”
وحد فان سيشي نفسه محاصرا . وأخيرا أخذ نفسا طويلا وشتم. “لقد كسبنا أموالًا أكثر مما كنا نظن!”
في وقت لاحق من ذلك المساء ، خرج فان سيشي من المدرسة وتسلل عبر الباب الخلفي . في المرة الأخيرة التي لقنه فيها فان شيان درسًا ، قام بتدريس نفس الدرس لزملائه في المدرسة ، وشعر بالرضا حيال ذلك . لذلك لم يجد الذهاب إلى المدرسة بهذه الصعوبة . لكن اليوم كان افتتاح المكتبة ، وكان كل شيء من اختيار الموقع إلى اختيار الورق ، وتوظيف أمين المتجر وتحديد الأسعار ، على مسؤوليته كلها . لم يستطع إلا أن يشعر بالتوتر ، فذهب بأسرع ما يمكن
“هاه؟ هل هذا صحيح؟” كان فان شيان قد تخيل أنه في يومهم الأول ، سيكون العمل لائقًا ، لكنه لم يعتقد أبدًا أنه سيكون على هذا النحو . نظر إلى أوراق المحاسبة التي سلمها إياه شقيقه ، ولم يستطع قلبه إلا أن يرفرف . وبغض النظر عن الثمانين مجموعة التي باعوها من النسخة المعدلة من قصة الحجر ، جلبت حشود العلماء الصاخبة عددًا من الكلاسيكيات التاريخية من قاعة وانسونغ.
وحد فان سيشي نفسه محاصرا . وأخيرا أخذ نفسا طويلا وشتم. “لقد كسبنا أموالًا أكثر مما كنا نظن!”
احتسب فان شيان الأمر على أصابعه … ومن المؤكد أن ممارسة الأعمال التجارية أعطت المرء إحساسًا بالإنجاز.
بدا فان شيان قلقا . “هؤلاء الطلاب من الاكادمية الإمبراطورية ، بعضهم كبير في السن بما يكفي ليكون جدي ، لكنهم ما زالوا يطلق عليهم الطلاب . من الصعب حقًا تحملهم.”
حذر فان شيان اخه فان سيشي: “في افتتاح اليوم ، كان هناك الكثير من الأشخاص الذين لدينا صلات معهم والذين جاؤوا لإطراءنا . من الآن فصاعدًا لن يكون الأمر جيدًا بشكل طبيعي” عند النظر إليه ، من الواضح أنه كانت لديه علامات الدولار في عينيه
لم يستطع فان شيان إلا أن يضحك . “أنت تحب حقًا أن تكون رجل أعمال ها؟ سوف ينتقل لقب الأب إليك . من الأفضل أن تدرس بجد . في يوم من الأيام ستكون جميع أموال العائلة المالكة مسؤوليتك”
ابتلع فان شيان ريقه ونظر إلى أخيه الأكبر بنظرة حسد. “أعلم ذلك . لكن انت يمكنك الجلوس في المكتبة كل يوم لا بد لي من التسلل . أنا غيور حقًا.”
كان لي هونغتشنغ مرتبكًا بعض الشيء ، لكن بدا أنه فهم. قال بإعجاب: “هذا ادعاء تمامًا ، لكن يبدو أنه منطقي جدًا. لقد كرمت الدولة دائمًا الزراعة والتجارة المقيدة ، لذلك أنا فضولي لمعرفة سبب الانخراط في مثل هذا العمل . ربما ليس لديك نية للمتابعة في هذا كمهنة رسمية “
لم يستطع فان شيان إلا أن يضحك . “أنت تحب حقًا أن تكون رجل أعمال ها؟ سوف ينتقل لقب الأب إليك . من الأفضل أن تدرس بجد . في يوم من الأيام ستكون جميع أموال العائلة المالكة مسؤوليتك”
سواء أراد فان شيان ذلك أم لا ، فقد تم إغراقه بالتهنئة . ربما كانوا يبحثون عن فرصة نادرة للاقتراب من الوزير فان ، أو ربما كانوا يعرفون أن الإمبراطور قد منح فان شيان لقب موظف معبد تايتشانغ وأن شخصًا ما في القصر سيتزوج قريبًا . لذا فقد جاؤوا من كل قسم من أقسام البيروقراطية لكسب الوجه ، وكلهم يرسلون مرؤوسيهم برسائل تهنئة . حتى ممتلكات الأمراء أرسلت الناس حاملين الهدايا . امتلأ طريق دونغتشوان بالمقصورات ، وظهرت أصوات المديح في كل مكان ، مع علب الهدايا التي تملأ غرفة الرسم بسرعة.
“ثم يجب أن أصبح وزيرا للدخل”. كان وجه فان سيشي قاتمًا. “احتل الأب المرتبة الثالثة من بين جميع المتقدمين للامتحان ، لكنه لا يزال مجرد وزير مساعد . الجميع يعلم أن هذا المسؤول الكبير القديم كان يكذب منذ سنوات ، لكن الديوان الملكي ما زال يرفض ترقية الأب . بالنسبة لي … في أحسن الأحوال ، قد أكون بخير في الامتحانات ، لكنني أخشى أنني لن أتمكن حتى من الوصول إلى هذا الحد. “
احتسب فان شيان الأمر على أصابعه … ومن المؤكد أن ممارسة الأعمال التجارية أعطت المرء إحساسًا بالإنجاز.
نظر فان شيان إلى أخيه الصغير ، متفاجئًا بعض الشيء. قد يكون الصبي عنيدًا بشكل لا يطاق في بعض الأحيان ، لكنه كان ذكيًا بشكل غير متوقع عندما يتعلق الأمر بالطريقة التي ينظر بها إلى الأشياء . فكر لفترة. “إذا كنت تحب ممارسة الأعمال التجارية ، فافعل ذلك . سأتحدث إلى أبي.”
قال فجأة بصوت هادئ: “لقد عادت سي ليلي إلى العاصمة وهي في الحجز” . “ربما تستطيع كشف من يتواطأ مع هؤلاء الأشخاص من تشي الشمالية.”
نظر إليه فان سيشي بفرح تحول فجأة إلى قلق. “ولكن ماذا عن امي؟”
قال زوجان من الناس في الشارع وهم يشاهدونه وهو يدخل المتجر: “إن مكتبة دانبو بالتأكيد شيء اخر”.
فكر فان شيان فجأة في السيدة ليو ، التي لم يفكر بها منذ فترة . على الرغم من أن فان مانور بدت مبتهجة ومتناغمة ، فمن كان يعلم إلى متى سيستمر ذلك؟
عندما رأى فان شيان انه قد وصل ، شعر بالقلق بعض الشيء . كان لطيفًا مثل نسيم الربيع ، لكنه كان مستعدًا للتنافس مع الأمير الثاني . أي نوع من الأشخاص كان الأمير الثاني؟ ابتسم وهز رأسه وحاول إخراج كل شيء من رأسه . لقد صعد إلى الخارج ليحييه . لا يزال يريد أن تكون له علاقة ودية أبسط مع لي هونغتشنغ .
_______________
“هاه؟ هل هذا صحيح؟” كان فان شيان قد تخيل أنه في يومهم الأول ، سيكون العمل لائقًا ، لكنه لم يعتقد أبدًا أنه سيكون على هذا النحو . نظر إلى أوراق المحاسبة التي سلمها إياه شقيقه ، ولم يستطع قلبه إلا أن يرفرف . وبغض النظر عن الثمانين مجموعة التي باعوها من النسخة المعدلة من قصة الحجر ، جلبت حشود العلماء الصاخبة عددًا من الكلاسيكيات التاريخية من قاعة وانسونغ.
فصول تصبيرة الى حين عودتي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك فان شيان . “كنت أعتقد أنك كنت قد عرفت عن هذا قبل وقت .”
1/6
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليه فان سيشي بفرح تحول فجأة إلى قلق. “ولكن ماذا عن امي؟”
عندما رأى فان شيان انه قد وصل ، شعر بالقلق بعض الشيء . كان لطيفًا مثل نسيم الربيع ، لكنه كان مستعدًا للتنافس مع الأمير الثاني . أي نوع من الأشخاص كان الأمير الثاني؟ ابتسم وهز رأسه وحاول إخراج كل شيء من رأسه . لقد صعد إلى الخارج ليحييه . لا يزال يريد أن تكون له علاقة ودية أبسط مع لي هونغتشنغ .
راقب فان شيان الموقف بهدوء ، واضعا يديه في التحية للعملاء ، مع العلم أن معظمهم جاءوا من أجل والده . لحسن الحظ ، كانت المكتبة نفسها ضيقة جدًا ، ولم يكن العملاء ذو أهمية كبيرة ، لذلك مكثوا فقط لدردشة قصيرة ، وشرحوا المنزل الذي يمثلونه ، وذهبوا في طريقهم . حتى بعد أن غادر هؤلاء الناس ، لا يزال هناك بعض الشك يساورهم . لماذا شارك أعضاء عائلة فان الرائعة في مثل هذه الأعمال؟ لابد أنهم عرفوا أنه لم يكن عملاً مرموقًا بشكل خاص .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات