128
كان القصر هائلاً . وبعد خروجهم من النفق استقبلهم ميدان كبير . كانت شمس الصباح فوق قصر تايجين تلمع على قرميد السقف ذو اللون الأصفر ، وكان السقف مدعوماً بأعمدة عظيمة . كانت ادراجه الحجرية الطويلة تشبه المسار الأبيض المؤدي إلى درب التبانة . استدعى المشهد كله الجدية الشديدة .
كانت السماء الشرقية مصبوغة بالفعل باللون الأحمر . من خلف الغيوم تسللت الشمس ببطء وألقت ضوءها على أكبر مجمع مباني في العاصمة . كانت جدران القصر ، التي كانت أكثر احمرارًا من الغسق ، تراقب الحشد في الساحة العامة بصمت ومرعب . كان فان شيان من بين هذا الحشد . حدق في الجدران و في البوابات التي تذكره بفم وحش . لم يسعه إلا أن يشعر ببعض التوتر.
ارتعدت آذان فان شيان عندما سمع كلمات “سيدتي فان” بدا الأمر كما لو أن القصر اكتشف أمر أن تصبح السيدة ليو زوجة الكونت سنان المناسبة . عندما سمع أن الموجودين في القصر ما زالوا يستعدون للصباح ، ابتسم بمرارة . كان يعتقد أنهم كانوا في وقت مبكر جدا.
مثل أي شخص آخر في هذا العالم ، نظر فان شيان إلى جلالته برهبة مطلقة . لكن الرهبة لا تعني الطاعة الكاملة ولا تمثل انعدامًا تامًا للتمرد . في ذلك كان فان شيان مختلفًا عن الآخرين . أومأ حارس بوابة القصر برأسه بفخر بعض الشيء بعد فحص الجميع ، وعندها فقط سُمح لـ فان شيان بالدخول.
وقف فان شيان بسرعة وأعطى ابتسامته الودودة وحياها قائلا: “عمتي ليو ، يجب ان اقدم احترامي”
اليوم كان مليئا بالشكليات . جاء الأمر أمس من القصر باستدعاء الموظف المصنف الثامن . كان فان شيان مشغولاً طوال الليل وكان قادرًا على تحديد عدد الأشخاص الذين سيحضرون . بطبيعة الحال فان جيان لن يكون هناك ، كان هناك نقص في عدد النساء في فان مانور ، لذلك تطوع جميع الأقارب البعيدين في العاصمة من عشيرة فان العظيمة لمرافقة فان شيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تنظر إلى فان شيان على الإطلاق ، لكن فان شيان لاحظ أكتافها النحيلة قليلاً ، عند سماعه “أربع سنوات” ، سرعان ما فكر في محاولة الاغتيال في دانتشو ، وفقًا لما قاله والده كانت السيدة ليو مجرد كبش فداء ، الجاني الحقيقي هما المرأتان اللتان تعتبران من “النبلاء” في القصر . السيدة ليو لم تذهب إلى القصر منذ أربع سنوات . هل يمكن أن يكون بسببهم؟
لم يشاهد فان شيان مثل هذا المشهد من قبل ، لذلك رفض فان جيان رغبات اقاربهم . تقرر في النهاية أن السيدة ليو وفان رورو وخادمتان كبيرتان هم من سيرافقون فان شيان . كانت هاتان الخادمتان من وقت جدة فان شيان في دانتشو ، كانوا يعرفون جيدا كل قواعد القصر . حقيقة أن السيدة ليو وافقت على الحضور بدت غير متوقعة بالنسبة لفان شيان ، ومع ذلك كانت على اتصال بعدد قليل من المحترمين من القصر منذ أن كانت صغيرة ، لذلك كانت أكثر من مجرد ضيف. بوجودها إلى جانبه ، من المرجح أن تكون رحلة فان شيان إلى القصر أكثر سلاسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تردّد صدى خطوات الأقدام الخفيفة والفوضوية عبر الرواق . كان رواقا طويلا . حتى الشمس عند الغسق يمكن أن تضيء نصف طوله بينما بقي النصف الآخر مظلما بشكل استثنائي . هبت موجة من الرياح الباردة وأجبرت الناس على إغلاق أعينهم ، كان مجرد شهر سبتمبر لكن هذه الرياح أعطتهم طعم أواخر الخريف .
وقف فان شيان بسرعة وأعطى ابتسامته الودودة وحياها قائلا: “عمتي ليو ، يجب ان اقدم احترامي”
لمس فان شيان حزامه بشكل غير واضح وشعر بالحبوب القليلة التي كانت أصغر من فول الصويا ، شعر بالاطمئنان ، كان يعلم أن الأمن سيكون مشددًا للغاية ولهذا السبب قبل مغادرة القصر أخفى قوسه وخنجره في غرفته لكن ما قاله وو تشو له قد حُفر في ذاكرته ، حتى لو كان القصر هو المكان الأكثر أمانًا في العالم ، لا يزال عليه التأكد من أن لديه بعض الوسائل لحماية حياته .
حدق فان شيان في المباني أمامه . فجأة بدأ يتساءل عما إذا كان قد وصل إلى المدينة المحرمة ربما بسبب هذا التفكير السخيف ، تلاشى توتره بشكل طفيف بعد ذلك ، عاد فان شيان أخيرًا إلى سلوكه الطبيعي ؛ نفس الشيء الذي افترضه عندما دخل فان مانور لأول مرة بابتسامة مشرقة ، نظر حوله إلى مختلف فتيات القصر والخصيان كان ينظر أحيانًا إلى سطح مبنى غير معروف ، متسائلاً من يعيش هناك
البشر حيوانات غريبة . عندما يكونون معا يشكلون تناغما غريبا حيث ان خطواتهم تتزامن ، ترتفع في نفس الوقت ، وتنخفض في نفس الوقت . لم يكن الخصي الشاب الذي قاد الطريق استثناءً ، كان الإيقاع مثل شخص يلعب القيثارة .
بينما كان السبب بسيطًا ، كانت العملية أكثر من معقدة. استيقظ الوفد من فان مانور مبكرًا لتنظيف لاختيار ولبس افضل الملابس . ثم وصلوا إلى القصر فور فتح بوابات القصر . بعد ذلك انتظروا في غرفة في الزاوية في انتظار استدعائهم من قبل إحدى السيدات . كان بإمكانهم الانتظار ، لكن هؤلاء السيدات من القصر لم يكن من نوع الأشخاص الذين سيفعلون الشيء نفسه.
شعر فان شيان فجأة بعدم الارتياح وأجبر نفسه على التحرر من الخطى المتزامنة . سحب كم أخته وقال بهدوء ، “أنا متوتر قليلاً”
ظهرت نظرة حزن على وجه السيدة ليو . بقيت صامتة لبعض الوقت قبل أن تقول بهدوء ، “هذا خطأي . كل هذا خطأي.”
ابتسمت فان رورو ، في محاولة لتقديم بعض التشجيع . لكن ذلك الخصي الصغير استدار مستاء منهم وعبس عليهم. قالت السيدة ليو بلطف: “القصر ليس مثل الأماكن الأخرى . انتبه لما تقول”
وهكذا ، جلس فان شيان في الغرفة عند الزاوية وشرب الشاي الراقي من القصر . لأنه استيقظ مبكرا جدا شعر بالنعاس نظرت إليه السيدة ليو ، ثم وقفت بابتسامة على وجهها قالت للخصي الذي كان يقود الطريق ، “الخصية هو ، لقد مر بعض الوقت” كما قالت ، أعطته تيلًا فضيًا
لم يكن الخصي بهذا المظهر الجميل ، وعبوسه جعله يبدو أسوأ ، عند سماعه للسيدة ليو ، أصبح فخورا بنفسه للحظات. اين يوجد ذلك المكان؟ هذا هو القصر الملكي بالطبع أجبر فان شيان على الابتسامة . بشكل غير متوقع تابعت السيدة ليو: “لكن لا داعي لأن تكون متوترًا للغاية . لقد زرت هذا القصر منذ أن كنت صغيرة . في ذلك الوقت كان الخصي هونغ هو الذي قاد الطريق . والآن تُركت هذه الوظيفة لمثل هؤلاء الشباب . أوه.. كيف يمر الوقت “.
“سأزور كثيرًا من الآن فصاعدًا” ابتسمت السيدة ليو بحرارة وهي تمسك بيد يي غويبين “جئت اليوم ، أليس كذلك؟”
عند سماع هذا ، لم يجرؤ الخصي الشاب على التصرف بأسلوب مهم للذات بعد الآن . استدار وسرع من وتيرته كان يعتقد أنه كان يقود بعض عامة الناس فقط ، وليس الزوار المعتادين .
كان القصر هائلاً . وبعد خروجهم من النفق استقبلهم ميدان كبير . كانت شمس الصباح فوق قصر تايجين تلمع على قرميد السقف ذو اللون الأصفر ، وكان السقف مدعوماً بأعمدة عظيمة . كانت ادراجه الحجرية الطويلة تشبه المسار الأبيض المؤدي إلى درب التبانة . استدعى المشهد كله الجدية الشديدة .
كان القصر هائلاً . وبعد خروجهم من النفق استقبلهم ميدان كبير . كانت شمس الصباح فوق قصر تايجين تلمع على قرميد السقف ذو اللون الأصفر ، وكان السقف مدعوماً بأعمدة عظيمة . كانت ادراجه الحجرية الطويلة تشبه المسار الأبيض المؤدي إلى درب التبانة . استدعى المشهد كله الجدية الشديدة .
رأى الخصي الشاب الذي يقود الطريق كل شيء وهز رأسه . ابتسمت السيدة ليو بصوت خافت ، كما لو أنه لا يمكن مساعدته . كان هذا السيد الشاب من النوع الشجاع بعد كل شيء
حدق فان شيان في المباني أمامه . فجأة بدأ يتساءل عما إذا كان قد وصل إلى المدينة المحرمة ربما بسبب هذا التفكير السخيف ، تلاشى توتره بشكل طفيف بعد ذلك ، عاد فان شيان أخيرًا إلى سلوكه الطبيعي ؛ نفس الشيء الذي افترضه عندما دخل فان مانور لأول مرة بابتسامة مشرقة ، نظر حوله إلى مختلف فتيات القصر والخصيان كان ينظر أحيانًا إلى سطح مبنى غير معروف ، متسائلاً من يعيش هناك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردّد صدى خطوات الأقدام الخفيفة والفوضوية عبر الرواق . كان رواقا طويلا . حتى الشمس عند الغسق يمكن أن تضيء نصف طوله بينما بقي النصف الآخر مظلما بشكل استثنائي . هبت موجة من الرياح الباردة وأجبرت الناس على إغلاق أعينهم ، كان مجرد شهر سبتمبر لكن هذه الرياح أعطتهم طعم أواخر الخريف .
رأى الخصي الشاب الذي يقود الطريق كل شيء وهز رأسه . ابتسمت السيدة ليو بصوت خافت ، كما لو أنه لا يمكن مساعدته . كان هذا السيد الشاب من النوع الشجاع بعد كل شيء
بمشاهدة هذا سرًا ، ابتسم فان شيان كان من المؤكد أن مثل هذه الطريقة ستكون نتيجة لتأثير والده ؛ تمهيد الطريق بالمال
كان سبب زيارة اليوم بسيطًا: شاب موهوب بهذه السمعة كان على وشك الزواج من تشين اير. أرادت سيدات القصر رؤية شكله .
وهكذا ، جلس فان شيان في الغرفة عند الزاوية وشرب الشاي الراقي من القصر . لأنه استيقظ مبكرا جدا شعر بالنعاس نظرت إليه السيدة ليو ، ثم وقفت بابتسامة على وجهها قالت للخصي الذي كان يقود الطريق ، “الخصية هو ، لقد مر بعض الوقت” كما قالت ، أعطته تيلًا فضيًا
بينما كان السبب بسيطًا ، كانت العملية أكثر من معقدة. استيقظ الوفد من فان مانور مبكرًا لتنظيف لاختيار ولبس افضل الملابس . ثم وصلوا إلى القصر فور فتح بوابات القصر . بعد ذلك انتظروا في غرفة في الزاوية في انتظار استدعائهم من قبل إحدى السيدات . كان بإمكانهم الانتظار ، لكن هؤلاء السيدات من القصر لم يكن من نوع الأشخاص الذين سيفعلون الشيء نفسه.
وقف فان شيان بسرعة وأعطى ابتسامته الودودة وحياها قائلا: “عمتي ليو ، يجب ان اقدم احترامي”
وهكذا ، جلس فان شيان في الغرفة عند الزاوية وشرب الشاي الراقي من القصر . لأنه استيقظ مبكرا جدا شعر بالنعاس نظرت إليه السيدة ليو ، ثم وقفت بابتسامة على وجهها قالت للخصي الذي كان يقود الطريق ، “الخصية هو ، لقد مر بعض الوقت” كما قالت ، أعطته تيلًا فضيًا
عند سماع هذا ، لم يجرؤ الخصي الشاب على التصرف بأسلوب مهم للذات بعد الآن . استدار وسرع من وتيرته كان يعتقد أنه كان يقود بعض عامة الناس فقط ، وليس الزوار المعتادين .
بمشاهدة هذا سرًا ، ابتسم فان شيان كان من المؤكد أن مثل هذه الطريقة ستكون نتيجة لتأثير والده ؛ تمهيد الطريق بالمال
…
لكن ذلك المخصي أبدى تعبيرا مضطربا قال بأدب ، “سيدتي فان ، ربما تصفعني على وجهي أيضًا . لقد نشأت مع هؤلاء السادة في القصر . كيف يمكن لشخص مثلي أن يتلقى صدقة منك؟” لم تستطع السيدة ليو إلا أن تضحك ، “إنها مجرد هدية . ما الذي تخاف منه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تنظر إلى فان شيان على الإطلاق ، لكن فان شيان لاحظ أكتافها النحيلة قليلاً ، عند سماعه “أربع سنوات” ، سرعان ما فكر في محاولة الاغتيال في دانتشو ، وفقًا لما قاله والده كانت السيدة ليو مجرد كبش فداء ، الجاني الحقيقي هما المرأتان اللتان تعتبران من “النبلاء” في القصر . السيدة ليو لم تذهب إلى القصر منذ أربع سنوات . هل يمكن أن يكون بسببهم؟
ضحك الخصي هو وهو يظهر تجاعيده . قال بهدوء “هؤلاء السادة كانوا يعلمون أنك قادمة اليوم ، لذلك لم يكن لديهم نية لجعلك تنتظرين . اطمئني ما زال الوقت مبكرًا للغاية . من المرجح أنهم يغتسلون الآن من فضلك ، اجلسي.”
اليوم كان مليئا بالشكليات . جاء الأمر أمس من القصر باستدعاء الموظف المصنف الثامن . كان فان شيان مشغولاً طوال الليل وكان قادرًا على تحديد عدد الأشخاص الذين سيحضرون . بطبيعة الحال فان جيان لن يكون هناك ، كان هناك نقص في عدد النساء في فان مانور ، لذلك تطوع جميع الأقارب البعيدين في العاصمة من عشيرة فان العظيمة لمرافقة فان شيان.
ارتعدت آذان فان شيان عندما سمع كلمات “سيدتي فان” بدا الأمر كما لو أن القصر اكتشف أمر أن تصبح السيدة ليو زوجة الكونت سنان المناسبة . عندما سمع أن الموجودين في القصر ما زالوا يستعدون للصباح ، ابتسم بمرارة . كان يعتقد أنهم كانوا في وقت مبكر جدا.
وقف فان شيان بسرعة وأعطى ابتسامته الودودة وحياها قائلا: “عمتي ليو ، يجب ان اقدم احترامي”
كان من الحكمة للكونت سنان السماح للسيدة ليو بمرافقة فان شيان . قبل وقت طويل من بدء المحكمة الصباحية ، دخل أفراد عائلة فان الثلاثة بالفعل إلى القصر الخلفي . انتظرت الخادمتان في الخارج . على الأقل شربوا الشاي الفاخر . لقد اعتادوا على هذه الأنواع من عادات القصر ، لذلك عرفوا كيف يظلوا مشغولين .
“سأزور كثيرًا من الآن فصاعدًا” ابتسمت السيدة ليو بحرارة وهي تمسك بيد يي غويبين “جئت اليوم ، أليس كذلك؟”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردّد صدى خطوات الأقدام الخفيفة والفوضوية عبر الرواق . كان رواقا طويلا . حتى الشمس عند الغسق يمكن أن تضيء نصف طوله بينما بقي النصف الآخر مظلما بشكل استثنائي . هبت موجة من الرياح الباردة وأجبرت الناس على إغلاق أعينهم ، كان مجرد شهر سبتمبر لكن هذه الرياح أعطتهم طعم أواخر الخريف .
قاموا أولاً بزيارة يي جويبين . كانت ام للأمير الثالث الحالي ، وكانت امرأة موهوبة ، وهذا هو سبب حصولها على لقب جويبين . كان فان شيان حسن التصرف . حياها وسمع صوتًا لطيفًا: “ربما عليك ان تقوم”.
مثل أي شخص آخر في هذا العالم ، نظر فان شيان إلى جلالته برهبة مطلقة . لكن الرهبة لا تعني الطاعة الكاملة ولا تمثل انعدامًا تامًا للتمرد . في ذلك كان فان شيان مختلفًا عن الآخرين . أومأ حارس بوابة القصر برأسه بفخر بعض الشيء بعد فحص الجميع ، وعندها فقط سُمح لـ فان شيان بالدخول.
امتلكت يي جويبين هذه سلوكًا بسيطًا ، ولكن كان هناك شيء أكثر من ذلك ، شيء مختلف عن ما توقع فان شيان من كلماتها الرشيقة ، وبشكل غير متوقع ، بدأت السيدة ليو في البكاء وهي تنظر إلى يي غويبين . بعد تبادل التحيات ، تخلوا عن الشكليات وشبكا ايديهما دون أن يقولوا شيئًا ، نظر فان شيان إلى أخته بارتباك ، لكن تعبير رورو كان هادئًا وغير متفاجئ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تنظر إلى فان شيان على الإطلاق ، لكن فان شيان لاحظ أكتافها النحيلة قليلاً ، عند سماعه “أربع سنوات” ، سرعان ما فكر في محاولة الاغتيال في دانتشو ، وفقًا لما قاله والده كانت السيدة ليو مجرد كبش فداء ، الجاني الحقيقي هما المرأتان اللتان تعتبران من “النبلاء” في القصر . السيدة ليو لم تذهب إلى القصر منذ أربع سنوات . هل يمكن أن يكون بسببهم؟
فقط بعد الاستماع إليهم يتحدثون قليلاً ، علم فان شيان أن يي غويبين كانت ابنة عم السيدة ليو الأصغر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلكت يي جويبين هذه سلوكًا بسيطًا ، ولكن كان هناك شيء أكثر من ذلك ، شيء مختلف عن ما توقع فان شيان من كلماتها الرشيقة ، وبشكل غير متوقع ، بدأت السيدة ليو في البكاء وهي تنظر إلى يي غويبين . بعد تبادل التحيات ، تخلوا عن الشكليات وشبكا ايديهما دون أن يقولوا شيئًا ، نظر فان شيان إلى أخته بارتباك ، لكن تعبير رورو كان هادئًا وغير متفاجئ .
اهتز فان شيان بشكل كبير لأنه أدرك الآن مدى عمق تأثير سلالة ليو . كان من حسن الحظ أنه قرر محاولة استرضائها بعد مجيئه إلى العاصمة ، وأنها كانت لطيفة معه إلى حد ما ، لو كان هناك أي نزاع خطير من يدري أي طرف سينتهي به الأمر!
كانت السماء الشرقية مصبوغة بالفعل باللون الأحمر . من خلف الغيوم تسللت الشمس ببطء وألقت ضوءها على أكبر مجمع مباني في العاصمة . كانت جدران القصر ، التي كانت أكثر احمرارًا من الغسق ، تراقب الحشد في الساحة العامة بصمت ومرعب . كان فان شيان من بين هذا الحشد . حدق في الجدران و في البوابات التي تذكره بفم وحش . لم يسعه إلا أن يشعر ببعض التوتر.
“أنت لا تزورينني أبدًا”. مسحت يي جويبين دموعها. “لقد مرت أربع سنوات ، كيف يمكنك أن تتركيني وحدي في القصر؟ آخر مرة مررت بكل هذه المشاكل للحصول على إذن لدخولك ، لكنك رفضت . كنت مكتئبة للغاية”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهرت نظرة حزن على وجه السيدة ليو . بقيت صامتة لبعض الوقت قبل أن تقول بهدوء ، “هذا خطأي . كل هذا خطأي.”
عند سماع هذا ، لم يجرؤ الخصي الشاب على التصرف بأسلوب مهم للذات بعد الآن . استدار وسرع من وتيرته كان يعتقد أنه كان يقود بعض عامة الناس فقط ، وليس الزوار المعتادين .
لم تكن تنظر إلى فان شيان على الإطلاق ، لكن فان شيان لاحظ أكتافها النحيلة قليلاً ، عند سماعه “أربع سنوات” ، سرعان ما فكر في محاولة الاغتيال في دانتشو ، وفقًا لما قاله والده كانت السيدة ليو مجرد كبش فداء ، الجاني الحقيقي هما المرأتان اللتان تعتبران من “النبلاء” في القصر . السيدة ليو لم تذهب إلى القصر منذ أربع سنوات . هل يمكن أن يكون بسببهم؟
“سأزور كثيرًا من الآن فصاعدًا” ابتسمت السيدة ليو بحرارة وهي تمسك بيد يي غويبين “جئت اليوم ، أليس كذلك؟”
“سأزور كثيرًا من الآن فصاعدًا” ابتسمت السيدة ليو بحرارة وهي تمسك بيد يي غويبين “جئت اليوم ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الخصي بهذا المظهر الجميل ، وعبوسه جعله يبدو أسوأ ، عند سماعه للسيدة ليو ، أصبح فخورا بنفسه للحظات. اين يوجد ذلك المكان؟ هذا هو القصر الملكي بالطبع أجبر فان شيان على الابتسامة . بشكل غير متوقع تابعت السيدة ليو: “لكن لا داعي لأن تكون متوترًا للغاية . لقد زرت هذا القصر منذ أن كنت صغيرة . في ذلك الوقت كان الخصي هونغ هو الذي قاد الطريق . والآن تُركت هذه الوظيفة لمثل هؤلاء الشباب . أوه.. كيف يمر الوقت “.
ضحكت يي غويبين وقالت باستخفاف ، “إذا لم يكن زواج سيد أسرتك الشاب من أعز فتاة في القصر ، فكيف لي أن أتمنى أن أراك؟” ثم استدارت نحو فان شيان وسألت بلطف ، “إذن ، أنت فان شيان؟”
بينما كان السبب بسيطًا ، كانت العملية أكثر من معقدة. استيقظ الوفد من فان مانور مبكرًا لتنظيف لاختيار ولبس افضل الملابس . ثم وصلوا إلى القصر فور فتح بوابات القصر . بعد ذلك انتظروا في غرفة في الزاوية في انتظار استدعائهم من قبل إحدى السيدات . كان بإمكانهم الانتظار ، لكن هؤلاء السيدات من القصر لم يكن من نوع الأشخاص الذين سيفعلون الشيء نفسه.
وقف فان شيان بسرعة وأعطى ابتسامته الودودة وحياها قائلا: “عمتي ليو ، يجب ان اقدم احترامي”
قاموا أولاً بزيارة يي جويبين . كانت ام للأمير الثالث الحالي ، وكانت امرأة موهوبة ، وهذا هو سبب حصولها على لقب جويبين . كان فان شيان حسن التصرف . حياها وسمع صوتًا لطيفًا: “ربما عليك ان تقوم”.
كانت تلك الجملة غير مناسبة للغاية! فاجأ الخصيان وفتيات القصر . حتى السيدة ليو فوجئت ، وفكرت “أنا لست والدتك”. لكن فان شيان استمر في بناء هذه العلاقة بلا خجل ، والتي حدثت لتناسب أذواق يي جيوبين ، التي سئمت من الإجراءات الشكلية في القصر. نظرت يي جويبين إلى فان شيان بابتسامة مشرقة وقالت “كنت أعرف أنك طفل الجيد”
وقف فان شيان بسرعة وأعطى ابتسامته الودودة وحياها قائلا: “عمتي ليو ، يجب ان اقدم احترامي”
…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات