ركب فان شيان حصانه. شعر بعدم الارتياح إلى حد ما ، لم يستطع أن يبعد الإحساس بالألفة عندما كان يفكر في هذا الأمير الثاني . لقد فهم جيدًا أنه لا ينبغي أن يتحدث كثيرًا في هذا الاجتماع الأول . كما لا ينبغي طرح الأمور المتعلقة بخزينة القصر . كان هذا مجرد اجتماع غير رسمي
عرف لي هونغ تشينغ فان شيان لعدة أشهر . كان يعلم أن فان شيان كان لديه سلوك لطيف ، لكنه كان حازمًا أيضًا من الداخل . بخلاف نوبات الجنون العرضية ، بذل جهدًا للحفاظ على اتزانه. قال لي هونغ تشنغ على حين غرة “لا ينبغي أن تقابله”
ضرب غصن الصفصاف الذي كان في طريقه ، و سأل لي هونغ تشنغ “الأمير الثاني فقط يريد رؤيتي؟”
أجاب لي هونغ تشينغ ، “إنه أحد المعجبين بك ، وقد حدث أنك تزوجت الأميرة تشين . لذلك ، بصفتك صهره ، أراد أن يرى كيف يبدوا هذا الشاعر الخالد ”
فتح فان شيان عينيه على مصراعيها “لماذا؟”
هذا شيء لم يستطع فان شيان تقبله. متسائلا عما إذا كان هذا كل شيء هز رأسه ، و بعد لحظات تنهد فجأة “لماذا يبدو الأمير الثاني مألوفًا جدًا بالنسبة لي؟”
هذا شيء لم يستطع فان شيان تقبله. متسائلا عما إذا كان هذا كل شيء هز رأسه ، و بعد لحظات تنهد فجأة “لماذا يبدو الأمير الثاني مألوفًا جدًا بالنسبة لي؟”
عرف لي هونغ تشينغ فان شيان لعدة أشهر . كان يعلم أن فان شيان كان لديه سلوك لطيف ، لكنه كان حازمًا أيضًا من الداخل . بخلاف نوبات الجنون العرضية ، بذل جهدًا للحفاظ على اتزانه. قال لي هونغ تشنغ على حين غرة “لا ينبغي أن تقابله”
“هذه ليست مصادفة ، هذه ملكية الأمير الثاني” ابتسم لي هونغ تشنغ ، “قال والدي أشياء مماثلة. ولكن هناك دائمًا أشياء يجب على المرء القيام بها”
كان بإمكان فان شيان فقط أن يبتسم ويهز رأسه . بينما كان الأمير الثاني وسيمًا ، ولم يكن فان شيان مهتما بنفس الجنس . أما لماذا لم ينسى الأمير الثاني ، ابتسم فان شيان بخجل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل دخولهم المدينة ، طلب لي هونغ تشينغ من فان شيان الذهاب إلى مطعم معين . بطبيعة الحال ، كان فان شيان كسولًا جدًا لإلزامه وتوديعه . قبل ذلك قال له الأمير: “الأمير الثاني طلب رؤيتك أولاً ، لأنه بعد الفحص (الخاص بالامتحانات) ، لن تتمكن من الهروب من هذا الجميل”
كان لي هونغ تشنغ يحدق به طوال الوقت . بعد التحديق لفترة ، قال “أعرف لماذا تجد الأمير الثاني مألوفًا”
العيش كرجل ، “العيش بحرية” كان شعاره بالطبع ، هذه العملية ستشمل على الأرجح المزيد من الأشياء.
فتح فان شيان عينيه على مصراعيها “لماذا؟”
حدق فان شيان وهو يخمّن أي قارب كان . كان لدى هذا القارب في يوم من الأيام الفتاة الأكثر شعبية في العاصمة . للاعتقاد بأنه سقط في مثل هذه الحالة ، لم يستطع فان شيان سوى التنهد و تذكر سي ليلي التي كانت لا تزال مسجونًة ، بعد فحص الربيع ، أطلقت تشينغ سراحها إلى تشي الشمالية . من قبيل الصدفة بما أنه سيكون المبعوث هذه المرة ، لم يكن يعرف كيف سيكون اجتماعهم القادم
تظاهر لي هونغ تشينغ بأنه يشعر بالاشمئزاز. “لأنه في بعض الأحيان ، كلاكما يحمل ملم الابتسامة الخجولة والمخنثة.”
“لا تنس أن الأميرة الكبرى على علاقة جيدة جدًا مع الإمبراطورة الأرملة . وفي السنوات الأخيرة أيضًا ، وثقت الأميرة الكبرى بها كثيرًا” نظر لي هونغ تشينغ إلى فان شيان بصمت ، كما لو كان يريده أن يأخذ تلميحًا .
أصيب فان شيان بالدهشة وتوقف على الفور عن الابتسامو”مثل ما كنت أفعله الآن؟”
عرف لي هونغ تشينغ فان شيان لعدة أشهر . كان يعلم أن فان شيان كان لديه سلوك لطيف ، لكنه كان حازمًا أيضًا من الداخل . بخلاف نوبات الجنون العرضية ، بذل جهدًا للحفاظ على اتزانه. قال لي هونغ تشنغ على حين غرة “لا ينبغي أن تقابله”
عند النظر إلى وجه فان شيان الخالي من العيوب ، شعر لي هونغ تشينغ فجأة بقشعريرة “سلوكياتكم متشابهة أيضًا ؛ مخنثون حقًا”
هذا شيء لم يستطع فان شيان تقبله. متسائلا عما إذا كان هذا كل شيء هز رأسه ، و بعد لحظات تنهد فجأة “لماذا يبدو الأمير الثاني مألوفًا جدًا بالنسبة لي؟”
“كلام فارغ” لم يعرف فان شيان ما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي . لكن فجأة تغير تفكيره . ربما كان الأمير الثاني وهو متشابه حقًا في تلك التحيات ، هز رأسه وتخلص من السؤال العالق في قلبه . ابتسم نفس الابتسامة مرة أخرى ليثير اشمئزاز ولي العهد الأمير جينغ مرة أخرى قبل التلويح له والعودة إلى العاصمة.
العيش كرجل ، “العيش بحرية” كان شعاره بالطبع ، هذه العملية ستشمل على الأرجح المزيد من الأشياء.
في طريق العودة ، سلك الطريق على طول النهر ، كانت ريح الربيع تداعب وجهه ، وكانت أغصان الصفصاف تقترب منه أيضًا . كان فان شيان كسولًا جدًا بحيث لا يمكن أن يتفاداها ، لذلك قام بتحريك الاشين تشي إلى وجهه وصدم الفروع القادمة . شعر بالحيوية فوق حصانه .
وأشار إلى تل واحد على الجانب الآخر من النهر. تم تقسيمها إلى قسمين بواسطة غابة ، يبدو وكأنه حرق صيني .
بعد أن نأى بنفسه عن ولي العهد الأمير جينغ وحراسه ، بدأ حصان فان شيان بالتعب . لذا تباطأ وحدق عبر الماء . وجد نفسه قد وصل إلى حيث تجمعت قوارب المتعة . من بعيد كان هناك واحد كان مليئا الغبار . مقارنة بالقوارب الأخرى المزدحمة بالضيوف ، بدا ذلك وكأنه مقفر بشكل استثنائي
عند سماع ذكر فان شيان للملك جينغ ، تحولت نظرة لي هونغ تشينغ إلى الجليد ، واختفت ابتسامته المعتادة “لا توجد أمور خاصة في العائلة المالكة . أشياء كثيرة لا يمكن تجنبها حتى لو أراد المرء ذلك . هل تتذكر كيف وصل الإمبراطور السابق ، جدي إلى العرش؟ اغتيل الخلفان الآخران على العرش في نفس اليوم. كانت العاصمة مكانًا مليئًا بالدماء في ذلك الوقت ، هل يمكنك حتى تخيل ذلك؟ إذا كنت ستعود إلى الماضي ، فهل تسأل الاثنين لماذا لم يتراجعوا؟ ”
حدق فان شيان وهو يخمّن أي قارب كان . كان لدى هذا القارب في يوم من الأيام الفتاة الأكثر شعبية في العاصمة . للاعتقاد بأنه سقط في مثل هذه الحالة ، لم يستطع فان شيان سوى التنهد و تذكر سي ليلي التي كانت لا تزال مسجونًة ، بعد فحص الربيع ، أطلقت تشينغ سراحها إلى تشي الشمالية . من قبيل الصدفة بما أنه سيكون المبعوث هذه المرة ، لم يكن يعرف كيف سيكون اجتماعهم القادم
ابتسم فان شيان دون أن ينبس ببنت شفة واستمع
في السجن ، استخدم المخدرات والكلمات والحرب النفسية من أجل انتزاع إجابة من تلك الفتاة ، واكتشف أن الشخص الذي يقف وراء محاولة اغتياله هو وو بوآن . في ذلك الوقت ، تعهد بالسماح لها بالرحيل دون نية الإيفاء بكلمته ، لكن الأمور أصبحت الآن أكثر تعقيدًا .
ركب فان شيان حصانه. شعر بعدم الارتياح إلى حد ما ، لم يستطع أن يبعد الإحساس بالألفة عندما كان يفكر في هذا الأمير الثاني . لقد فهم جيدًا أنه لا ينبغي أن يتحدث كثيرًا في هذا الاجتماع الأول . كما لا ينبغي طرح الأمور المتعلقة بخزينة القصر . كان هذا مجرد اجتماع غير رسمي
ابتسم بلطف ، بالطريقة التي وصفها لي هونغ تشنغ ، كان يعتقد أنه يجب أن يفي بوعده .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السجن ، استخدم المخدرات والكلمات والحرب النفسية من أجل انتزاع إجابة من تلك الفتاة ، واكتشف أن الشخص الذي يقف وراء محاولة اغتياله هو وو بوآن . في ذلك الوقت ، تعهد بالسماح لها بالرحيل دون نية الإيفاء بكلمته ، لكن الأمور أصبحت الآن أكثر تعقيدًا .
جاء صوت الحوافر المستعجلة من ورائه . بينما ابعد لي هونغ تشينغ حراسه وتبعه . توقف الراكبان في نفس المكان وحدقا عبر الميا . من حين لآخر كانوا يلقون نظرة على تلك البقعة المقفرة على الماء .
عبس فان شيان “لكن لا يجب أن تتبع الأمير الثاني عن كثب . بغض النظر عن نظرتك إليه ، فهو الأقل احتمالا” أصبح فان شيان الآن قريبًا بدرجة كافية من لي هونغ تشينغ ليكون قادرًا على التحدث بصراحة.
بعد لحظات ، قال لي هونغ تشينغ بلطف “في الليلة التي ضربت فيها غو باوكون ، شربت معي هناك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الامر؟” أعطى لي هونغ تشينغ فان شيان نظرة “هل تشعر بالشفقة؟ وضعك مختلف عن وضعها . لا تهتم بـ سي ليلي في السجن ؛ لا .. لا تفكر حتى غي الفتيات الأخريات هناك الآن إذا خرجت كل ليلة فمن المحتمل أن يرسل القصر بعض الحراس على الفور ليضربوك ”
ابتسم فان شيان “لقد أمضينا أيضًا ليلة هناك”
ابتسم فان شيان بخجل “كيف لي أن أفكر في ذلك؟ لقد شعرت بشيء حول ذلك القارب ”
“ما الامر؟” أعطى لي هونغ تشينغ فان شيان نظرة “هل تشعر بالشفقة؟ وضعك مختلف عن وضعها . لا تهتم بـ سي ليلي في السجن ؛ لا ..
لا تفكر حتى غي الفتيات الأخريات هناك الآن إذا خرجت كل ليلة فمن المحتمل أن يرسل القصر بعض الحراس على الفور ليضربوك ”
“أنا أعلم . إنه مع الأميرة الكبرى . ولكن بما أنها ليست في العاصمة ، فلن أزعج نفسي بالتفكير في كل ذلك”
ابتسم فان شيان بخجل “كيف لي أن أفكر في ذلك؟ لقد شعرت بشيء حول ذلك القارب ”
“وو بوآن ليس مع والد زوجتكو” اعتقد لي هونغ تشنغ أن فان شيان لا يعرف ذلك ، لذلك ذكّره بهدوء ”
ركب فان شيان حصانه. شعر بعدم الارتياح إلى حد ما ، لم يستطع أن يبعد الإحساس بالألفة عندما كان يفكر في هذا الأمير الثاني . لقد فهم جيدًا أنه لا ينبغي أن يتحدث كثيرًا في هذا الاجتماع الأول . كما لا ينبغي طرح الأمور المتعلقة بخزينة القصر . كان هذا مجرد اجتماع غير رسمي
“أنا أعلم . إنه مع الأميرة الكبرى . ولكن بما أنها ليست في العاصمة ، فلن أزعج نفسي بالتفكير في كل ذلك”
العيش كرجل ، “العيش بحرية” كان شعاره بالطبع ، هذه العملية ستشمل على الأرجح المزيد من الأشياء.
“لا تنس أن الأميرة الكبرى على علاقة جيدة جدًا مع الإمبراطورة الأرملة . وفي السنوات الأخيرة أيضًا ، وثقت الأميرة الكبرى بها كثيرًا” نظر لي هونغ تشينغ إلى فان شيان بصمت ، كما لو كان يريده أن يأخذ تلميحًا .
كان لي هونغ تشنغ يحدق به طوال الوقت . بعد التحديق لفترة ، قال “أعرف لماذا تجد الأمير الثاني مألوفًا”
ابتسم فان شيان “ما الذي يدور في ذهنك ، فقط قلها . التقيت أنا والأمير الثاني للمرة الأولى. بطبيعة الحال سيكون هناك شيء لا ينبغي قوله. السبب الذي جعلني أترك الحراس هو التحدث إليكم على انفراد ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم فان شيان “ما الذي يدور في ذهنك ، فقط قلها . التقيت أنا والأمير الثاني للمرة الأولى. بطبيعة الحال سيكون هناك شيء لا ينبغي قوله. السبب الذي جعلني أترك الحراس هو التحدث إليكم على انفراد ”
كان الحصانان يتقدمان ببطء ، ورأساهما يتلامسان من حين لآخر في إظهار من المودة . قال لي هونغ تشينغ ، وهو يفصل غصن الصفصاف بعيدًا عن وجهه بخفة “بعد عودتك من تشي الشمالية ، من المحتمل أن تكون مسؤولاً عن خزانة القصر . يحتاجك كل من القصر الشرقي والأمير الثاني . أعتقد أنك تعرف ذلك ”
عند سماع ذكر فان شيان للملك جينغ ، تحولت نظرة لي هونغ تشينغ إلى الجليد ، واختفت ابتسامته المعتادة “لا توجد أمور خاصة في العائلة المالكة . أشياء كثيرة لا يمكن تجنبها حتى لو أراد المرء ذلك . هل تتذكر كيف وصل الإمبراطور السابق ، جدي إلى العرش؟ اغتيل الخلفان الآخران على العرش في نفس اليوم. كانت العاصمة مكانًا مليئًا بالدماء في ذلك الوقت ، هل يمكنك حتى تخيل ذلك؟ إذا كنت ستعود إلى الماضي ، فهل تسأل الاثنين لماذا لم يتراجعوا؟ ”
ابتسم فان شيان دون أن ينبس ببنت شفة واستمع
“هذه ليست مصادفة ، هذه ملكية الأمير الثاني” ابتسم لي هونغ تشنغ ، “قال والدي أشياء مماثلة. ولكن هناك دائمًا أشياء يجب على المرء القيام بها”
“السبب الوحيد الذي يجعل أولئك الموجودين في القصر الشرقي يتصالحون معك الآن هو غياب الأميرة الكبرى . انا لا أعرف سبب احتقارها لك ، لكني أعلم أن ألفًا منك لا يساوون منها حكمًا واحدًا . لا يجب عليك أن تثق بأولئك في القصر الشرقي ” قال لي هونغ تشينغ بجدية شديدة: “أنت وأنا صديقان . أريد أن أذكرك إذا جاء يوم تنحاز فيه سواء كان ذلك من أمور عامة أو خاصة ، آمل أن اتخاز إلى جانبي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يالها من صدفة” تبع فان شيان إصبع لي هونغ تشينغ ونظر “الانتظار في الطابور شيء غبي بالفعل يا هونغ تشنغ . أنصحك ألا تنتظر في الطابور مبكرًا”
وأشار إلى تل واحد على الجانب الآخر من النهر. تم تقسيمها إلى قسمين بواسطة غابة ، يبدو وكأنه حرق صيني .
رفعت فان شيان حاجبه . لم يستطع تصديق ما سمعه تمامًا كان يحدق بلا عاطفة في ولي العهد الأمير جينغ ، الذي كان يبتسم بحرارة ، لم يسعى فان شيان إلى التحرر من الشؤون الدنيوية . كان يعلم أن هناك العديد من الأشياء التي لا يمكنه تجنبها ، ولهذا السبب لم يكن لديه النية في المقام الأول.
“يالها من صدفة” تبع فان شيان إصبع لي هونغ تشينغ ونظر “الانتظار في الطابور شيء غبي بالفعل يا هونغ تشنغ . أنصحك ألا تنتظر في الطابور مبكرًا”
“هذه ليست مصادفة ، هذه ملكية الأمير الثاني” ابتسم لي هونغ تشنغ ، “قال والدي أشياء مماثلة. ولكن هناك دائمًا أشياء يجب على المرء القيام بها”
ابتسم فان شيان بخجل “كيف لي أن أفكر في ذلك؟ لقد شعرت بشيء حول ذلك القارب ”
هز فان شيان رأسه في الخلاف “بعد رؤية الأمير الثاني اليوم ، شعرت بهذا الشعور الغريب. فكيف لا يقبل بمكانة آمنة بصفته شقيق الإمبراطور القادم ، مثلما فعل الملك جينغ؟”
بعد لحظات ، قال لي هونغ تشينغ بلطف “في الليلة التي ضربت فيها غو باوكون ، شربت معي هناك”
عند سماع ذكر فان شيان للملك جينغ ، تحولت نظرة لي هونغ تشينغ إلى الجليد ، واختفت ابتسامته المعتادة “لا توجد أمور خاصة في العائلة المالكة . أشياء كثيرة لا يمكن تجنبها حتى لو أراد المرء ذلك . هل تتذكر كيف وصل الإمبراطور السابق ، جدي إلى العرش؟ اغتيل الخلفان الآخران على العرش في نفس اليوم. كانت العاصمة مكانًا مليئًا بالدماء في ذلك الوقت ، هل يمكنك حتى تخيل ذلك؟ إذا كنت ستعود إلى الماضي ، فهل تسأل الاثنين لماذا لم يتراجعوا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح” نظر لي هونغ تشينغ بعيدًا عن فان شيان . نظر نحو جبل كانغ البعيد “كان الإمبراطور السابق محظوظًا لأن لديه ولدين فقط. والإمبراطور الحالي محظوظ أيضًا ، ولديه ثلاثة أبناء فقط . ولكن من يدري ما هي المشكلة التي سيحدثها الأمير الأكبر عندما يعود؟ لهذا السبب يجب على الأمير الثاني اتخاذ الخطوة الأولى ، إظهار نواياه والحصول على كل ما في وسعه من قوة ”
شعر فان شيان بقشعريرة في قلبه وأجبر على الابتسام “في ذلك الوقت ، كانت الأمة قد تأسست للتو . كان الأمر مختلفًا عن فترة السلام الحالية. إذا كان الأمير الثاني على استعداد للتخلي ، لا أعتقد أن أي شيء سيحدث في القصر الشرقي . يقضي الملك جينغ أيامه في زرع الزهور ؛ ليس سعيدا تماما ؟ أستطيع أن أرى أن الأمير الثاني يستمتع بالدراسة . لماذا لا يستطيع اتباع مثال اسلافه؟ ”
“انه سهل” ابتسم لي هونغ تشنغ على سؤال فان شيان “أنا لا أكرهه”
“لقد رأيت الإمبراطور ، وكذلك الأميرة الكبرى. يأتي اللورد أبي في المرتبة الثانية ، لكنه رجل عجوز بالفعل” أعطى لي هونغ تشينغ ابتسامة مزيفة “هل سيؤدي الاستسلام حقًا إلى نهاية سعيدة؟ اللورد أبي يبدو دائمًا أنه يشعر ببعض الأسف . على الرغم من أنني لا أعرف السبب ، يجب أن يكون ذلك بسبب كل الأشياء الفاسدة التي تحدث في العائلة المالكة”
في الواقع ، كان ولي العهد الأمير جينغ مخطئًا في سبب قيام الملك جينغ بزراعة الزهور .
كان لي هونغ تشنغ يحدق به طوال الوقت . بعد التحديق لفترة ، قال “أعرف لماذا تجد الأمير الثاني مألوفًا”
عبس فان شيان “لكن لا يجب أن تتبع الأمير الثاني عن كثب . بغض النظر عن نظرتك إليه ، فهو الأقل احتمالا” أصبح فان شيان الآن قريبًا بدرجة كافية من لي هونغ تشينغ ليكون قادرًا على التحدث بصراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يالها من صدفة” تبع فان شيان إصبع لي هونغ تشينغ ونظر “الانتظار في الطابور شيء غبي بالفعل يا هونغ تشنغ . أنصحك ألا تنتظر في الطابور مبكرًا”
سرح لي هونغ تشينغ قليلاً ، ثم عادت ابتسامته المعتادة إليه لأنه كان يعرف أن فان شيان كان يعامله كصديق حقيقي . قال متأثراً: “عندما يضع آباؤنا الحلوى أمام أطفالهم ، يجب أن نعبر أولاً عن رغبتنا في الحصول عليها . وبهذه الطريقة ، عندما يخصص آباؤنا الطعام لاحقًا ، سيفكرون فينا أولاً”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الامر؟” أعطى لي هونغ تشينغ فان شيان نظرة “هل تشعر بالشفقة؟ وضعك مختلف عن وضعها . لا تهتم بـ سي ليلي في السجن ؛ لا .. لا تفكر حتى غي الفتيات الأخريات هناك الآن إذا خرجت كل ليلة فمن المحتمل أن يرسل القصر بعض الحراس على الفور ليضربوك ”
ابتسم فان شيان ، “لذا كان الأمير الثاني يظهر أنه يريد أن يأكل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم فان شيان “ما الذي يدور في ذهنك ، فقط قلها . التقيت أنا والأمير الثاني للمرة الأولى. بطبيعة الحال سيكون هناك شيء لا ينبغي قوله. السبب الذي جعلني أترك الحراس هو التحدث إليكم على انفراد ”
“صحيح” نظر لي هونغ تشينغ بعيدًا عن فان شيان . نظر نحو جبل كانغ البعيد “كان الإمبراطور السابق محظوظًا لأن لديه ولدين فقط. والإمبراطور الحالي محظوظ أيضًا ، ولديه ثلاثة أبناء فقط . ولكن من يدري ما هي المشكلة التي سيحدثها الأمير الأكبر عندما يعود؟ لهذا السبب يجب على الأمير الثاني اتخاذ الخطوة الأولى ، إظهار نواياه والحصول على كل ما في وسعه من قوة ”
ركب فان شيان حصانه. شعر بعدم الارتياح إلى حد ما ، لم يستطع أن يبعد الإحساس بالألفة عندما كان يفكر في هذا الأمير الثاني . لقد فهم جيدًا أنه لا ينبغي أن يتحدث كثيرًا في هذا الاجتماع الأول . كما لا ينبغي طرح الأمور المتعلقة بخزينة القصر . كان هذا مجرد اجتماع غير رسمي
“ما زلت لا أفهم لماذا اخترته ”
“انه سهل” ابتسم لي هونغ تشنغ على سؤال فان شيان “أنا لا أكرهه”
رفعت فان شيان حاجبه . لم يستطع تصديق ما سمعه تمامًا كان يحدق بلا عاطفة في ولي العهد الأمير جينغ ، الذي كان يبتسم بحرارة ، لم يسعى فان شيان إلى التحرر من الشؤون الدنيوية . كان يعلم أن هناك العديد من الأشياء التي لا يمكنه تجنبها ، ولهذا السبب لم يكن لديه النية في المقام الأول.
رفعت فان شيان حاجبه . لم يستطع تصديق ما سمعه تمامًا كان يحدق بلا عاطفة في ولي العهد الأمير جينغ ، الذي كان يبتسم بحرارة ، لم يسعى فان شيان إلى التحرر من الشؤون الدنيوية . كان يعلم أن هناك العديد من الأشياء التي لا يمكنه تجنبها ، ولهذا السبب لم يكن لديه النية في المقام الأول.
ابتسم بلطف ، بالطريقة التي وصفها لي هونغ تشنغ ، كان يعتقد أنه يجب أن يفي بوعده .
العيش كرجل ، “العيش بحرية” كان شعاره بالطبع ، هذه العملية ستشمل على الأرجح المزيد من الأشياء.
شعر فان شيان بقشعريرة في قلبه وأجبر على الابتسام “في ذلك الوقت ، كانت الأمة قد تأسست للتو . كان الأمر مختلفًا عن فترة السلام الحالية. إذا كان الأمير الثاني على استعداد للتخلي ، لا أعتقد أن أي شيء سيحدث في القصر الشرقي . يقضي الملك جينغ أيامه في زرع الزهور ؛ ليس سعيدا تماما ؟ أستطيع أن أرى أن الأمير الثاني يستمتع بالدراسة . لماذا لا يستطيع اتباع مثال اسلافه؟ ”
قبل دخولهم المدينة ، طلب لي هونغ تشينغ من فان شيان الذهاب إلى مطعم معين . بطبيعة الحال ، كان فان شيان كسولًا جدًا لإلزامه وتوديعه . قبل ذلك قال له الأمير: “الأمير الثاني طلب رؤيتك أولاً ، لأنه بعد الفحص (الخاص بالامتحانات) ، لن تتمكن من الهروب من هذا الجميل”
“وو بوآن ليس مع والد زوجتكو” اعتقد لي هونغ تشنغ أن فان شيان لا يعرف ذلك ، لذلك ذكّره بهدوء ”
صُدم فان شيان قليلاً عندما اكتشف المعنى الخفي وراء كلمات لي هونغ تشينغ . في حين أنه لم يكن لديه مزايا كافية لتقدير الامتحانات ، إلا أنه كان لا يزال يتسكع حول الكلية الإمبراطورية ومجلس الطقوس .
“كلام فارغ” لم يعرف فان شيان ما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي . لكن فجأة تغير تفكيره . ربما كان الأمير الثاني وهو متشابه حقًا في تلك التحيات ، هز رأسه وتخلص من السؤال العالق في قلبه . ابتسم نفس الابتسامة مرة أخرى ليثير اشمئزاز ولي العهد الأمير جينغ مرة أخرى قبل التلويح له والعودة إلى العاصمة.
أجاب لي هونغ تشينغ ، “إنه أحد المعجبين بك ، وقد حدث أنك تزوجت الأميرة تشين . لذلك ، بصفتك صهره ، أراد أن يرى كيف يبدوا هذا الشاعر الخالد ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات