أخذ فان شيان نفسًا عميقًا ، وسمح لـ التشين تشي القوي في جسده بالبدء في الدوران ببطء. بدأت ملابسه في التموج ، وربط صولجان روي بخصره ، هدية من الإمبراطورة ، بدأ في الوميض. نظر ببرود إلى محضري المكاتب الثلاثة عشر الذين أحاطوا به . كان يعلم أن اليوم لن يمضي كما كان يخطط .
ابتسم فان شيان ، وأطلق الصعداء ، وهز رأسه. إنه لأمر مؤسف أن شخصًا ما من المجلس لم يصل عاجلاً.
تجرأ خصومه على تلطيخ ماء وجه رئيس الوزراء ووالده وأمروا الناس بضربه بالعصي . كان نوعا من اساليب التعذيب البسيطة !
نقر إصبعه برفق على الطاولة. لقد شعر بسعادة تامة للوضع الحالي ، وتحدث بهدوء “السيد الشاب فان ، إذا تمردت ، فإن قلبك مليء بالشر ؛ إذا لم تتمرد ، فسوف يتم تعذيبك”
تقدم بخطوتين إلى الأمام ، تحطمت العصي إربا إربا . نظر ببرود إلى المسئولين اللذين حاولا التزام الهدوء ، وعرف أنه ارتكب خطأً فادحًا: لقد نسي تلك المرأة المجنونة الموجودة بعيدًا في إقطاعتها في شين يانغ . لكنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان هان تشيوي متورطًا في كل ذلك ، وما إذا كان ولي العهد هو الذي غضب من سلوكه ، أو الإمبراطورة هي التي علمت ببعض الأشياء المرعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد مر بعض الوقت منذ الحادث الذي وقع في شارع نيولان. كانت صورة فان شيان المعروفة لدى الناس في العاصمة انه واحدة من العلماء الموهوبين . يبدو أنهم نسوا أنه فنان قتالي خبير .
أصيب الناس المجتمعون في قاعة المحكمة بالصدمة. كان هناك صوت سكين غير مغمد ، صوت مرعب ، تم توجيه عدد لا يحصى من الشفرات نحو فان شيان ، الذي وقف بفخر في منتصف القاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت الطقطقة هو معصم المحضرين ، وكان صوت الضرب هو صوت شفراتهم التي ألقاها التشين تشي في الهواء. حيث طاروا إلى أعلى ، وغرزوا في أعماق زوايا لافتة وزارة العدل فوق المدخل كُتب عليها “عادل ومشرف”. النصلان ، اللذان علقا فوق اللافتة في المدخل ، جعلاها تبدو وكأنها تحتوي على قرون شيطان .
صنعت العصي التي تستخدمها المكاتب الـ 13 التابعة لوزارة العدل خصيصًا لسيد المستوى السابع العادي ، إذا تعرض للضرب بهذه العصي ، سيصرخ من الألم . لكن لم يعرف أحد مدى قوة التشين تشي في جسم فان شيان. لم يحاول تفادي الضربات ، بل واجهها ، وتحطمت العصي إلى نصفين!
كان لديه شيء آخر ليقوله “إذا كنت ترغب في قتل طريقك للخروج من وزارة العدل ، فافعل ذلك ، ولكن سيكون من المؤسف أن يصبح مثل هذا السيد الشعري اللامع ، معبود للعلماء ، مجرمًا لإحداث مثل هذه الفوضى في الحكومة ، وتلطيخ اسمه بالوحل “
صدم المشهد محضري وزارة العدل . الآن تذكروا أخيرًا أن هذا الباحث المسؤول الذي يبدو ضعيفًا قد شق مرة تشنغ جوشو – سيد المستوى الثامن من تشي الشمالية – من البطن إلى الصدر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام العشرات من المحضرين بفك سيوفهم ، وفي القاعة الباردة بوزارة العدل ، أضاء الضوء المشؤوم عليهم . قاموا بتطويق فان شيان . تراجعتد فان شيان خطوتين إلى الوراء ، وخاف المحضرين ، وتراجعوا أيضا خطوتين إلى الوراء.
نقر إصبعه برفق على الطاولة. لقد شعر بسعادة تامة للوضع الحالي ، وتحدث بهدوء “السيد الشاب فان ، إذا تمردت ، فإن قلبك مليء بالشر ؛ إذا لم تتمرد ، فسوف يتم تعذيبك”
عبس فان شيان عندما نظر إلى هان تشيوي و غوه تشنغ. “هل فكرت في عواقب قرارك المتهور؟” سأل بهدوء.
كان دم هان تشيوي وغوه تشنغ باردًا. على الرغم من أن الشاب تحدث بهدوء ، إلا أن كلماته كانت شريرة. على الرغم من أن نفوذ رئيس الوزراء لين روفو في البلاط الملكي قد تضاءل في أعقاب حادثة وو بوآن ، إلا أنه كان لا يزال رئيسًا للبيروقراطية في مملكة تشينغ. علاوة على ذلك كان وزير الإيرادات ، الذي كان صديق الطفولة للامبراطور. شعر هان تشيوي بالندم المفاجئ. لا ينبغي أن يتبع أوامر ذلك النبيل.
كان غوه شينغ غاضبًا من سقوط غوه يو من السلطة ، علاوة على ذلك ، حصل على دعم الأميرة الكبرى. كان يعلم أنه نظرًا لأن هذا العمل قد بدأ بالفعل ، فلن يكون له نهاية سلمية. صر على أسنانه. “أنا أحقق في هذه القضية بأمر من الإمبراطور. ما هي العواقب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصلت الأمور بالفعل إلى هذا الحد ، وشعر هان تشيوي أنه ليس لديه مهلة للتراجع.
اليوم ، في القاعة الكبرى بوزارة العدل ، لا يزال جالسًا بهدوء على كرسي خشبي بذراعين ، ووجهه هادئ وهو ينظر إلى اثنين من كبار المسؤولين الذين أرادوا تعليمه درسًا باستخدام العصي . بدأ في حساب من قد يكون وراء هذا أيضًا ، بخلاف الأميرة الكبرى.
عض على نفسه و قال ببرود : “حسنًا يا سيد فان الشاب”.
نظر إليه فان شيان بهدوء ، ثم تحدث فجأة “الرجل العجوز ، أنت خائف فعلا “
“إذا كنت على استعداد للاعتراف بتورطك في فضيحة الامتحان ، فلن نعذبك . إذا لم تكن على استعداد للاعتراف ، فوفقًا لقوانين تشينغ ، قد نستخدم التعذيب”
حرك فان شيان شفتيه وحدق فيه بشيء مثل الابتسامة التي لم تكن ابتسامة. “15 جريمة كبرى…” هز رأسه وتنهد. “إذا سنحت لي الفرصة ، سأغير ذلك القانون.”
حرك فان شيان شفتيه وحدق فيه بشيء مثل الابتسامة التي لم تكن ابتسامة. “15 جريمة كبرى…” هز رأسه وتنهد. “إذا سنحت لي الفرصة ، سأغير ذلك القانون.”
لقد مر بعض الوقت منذ الحادث الذي وقع في شارع نيولان. كانت صورة فان شيان المعروفة لدى الناس في العاصمة انه واحدة من العلماء الموهوبين . يبدو أنهم نسوا أنه فنان قتالي خبير .
من يستطيع تغيير القانون؟ فقط الإمبراطور بالطبع. لحسن الحظ ، تحدث بهدوء شديد. وإلا فقد سمع الآخرون من حوله ، وبناءً على ما قاله لكانوا قد أعدموا عائلة فان بأكملها.
ثم نظر إلى المحضرين المحيطين به . تأملوا نظرته اللطيفة ، فكروا في القوة المرعبة التي أظهرها السيد الشاب . هؤلاء المحضرين من المكاتب الثلاثة عشر الذين عادة لا يخافون حتى الشياطين والآلهة ، لم يجرؤوا على اتخاذ خطوة أخرى!
عبس هان تشيوي “خذوا هذا المسؤول المجرم بعيدا!”
بمجرد أن تحدث ، حاصره محضرو المكاتب الـ 13 ، وفي دوامة من الشفرات ، كان هناك سكاكين على رقبة فان شيان ، مما أجبره على الاستسلام.
تأوه فان شيان. خرجت يداه من أكمامه . بشكل ناعم ولكن بسرعة لا مثيل لها ،تحولت إلى ضباب ، وهاجمت معصمي اثنين من المحضرين بالقرب منه ، وسرعان ما أمسك بقبضتيهما ودفعهما .
عض على نفسه و قال ببرود : “حسنًا يا سيد فان الشاب”.
كانت سلسلة الحركات سريعة جدًا بحيث لا يستطيع أي شخص رؤيتها بوضوح. بعد لحظة سمعوا صوت طقطقة ، صوت ضرب ، وصرخات ألم!
بمجرد أن تحدث ، حاصره محضرو المكاتب الـ 13 ، وفي دوامة من الشفرات ، كان هناك سكاكين على رقبة فان شيان ، مما أجبره على الاستسلام.
كان صوت الطقطقة هو معصم المحضرين ، وكان صوت الضرب هو صوت شفراتهم التي ألقاها التشين تشي في الهواء. حيث طاروا إلى أعلى ، وغرزوا في أعماق زوايا لافتة وزارة العدل فوق المدخل كُتب عليها “عادل ومشرف”. النصلان ، اللذان علقا فوق اللافتة في المدخل ، جعلاها تبدو وكأنها تحتوي على قرون شيطان .
كان لديه شيء آخر ليقوله “إذا كنت ترغب في قتل طريقك للخروج من وزارة العدل ، فافعل ذلك ، ولكن سيكون من المؤسف أن يصبح مثل هذا السيد الشعري اللامع ، معبود للعلماء ، مجرمًا لإحداث مثل هذه الفوضى في الحكومة ، وتلطيخ اسمه بالوحل “
بالنسبة للمحضرين الذين دفعهم فان شيان برفق من الجذع ، طار كلاهما للخلف وسقطا على كرسيين وحطماهما إلى أشلاء وأطلق صرخات الألم.
بمجرد أن تحدث ، حاصره محضرو المكاتب الـ 13 ، وفي دوامة من الشفرات ، كان هناك سكاكين على رقبة فان شيان ، مما أجبره على الاستسلام.
صدم الجميع . لم يتخيلوا أن قوة فان شيان ستكون عظيمة جدًا . دون تفكير ، اتخذوا خطوة إلى الوراء.
أصيب الناس المجتمعون في قاعة المحكمة بالصدمة. كان هناك صوت سكين غير مغمد ، صوت مرعب ، تم توجيه عدد لا يحصى من الشفرات نحو فان شيان ، الذي وقف بفخر في منتصف القاعة.
لم يكن غوه تشنغ قلقًا ولا غاضبًا. ابتسم وهو يحدق في فان شيان. “الاعتداء على ضابط محكمة جريمة أخرى”
فهم هان تشيوي معناها. ما إذا كان بإمكانهم استخدام التعذيب أمر تافه. كلما زاد عدد الجرائم التي يمكن أن يعاقبوا بها فان شيان ، كان ذلك أفضل – كلما قل استعداده لضبط النفس ، وكلما قاوم بشدة ، كان ذلك أفضل.
ابتسم غوه شينغ وهو ينظر إلى فان شيان “السيد الشاب فان ، كن أكثر صدقًا. أعلم أنك سيد في القلم والسيف. إذا كنت ترغب في الهروب من محكمة وزارة العدل ، فلن يكون ذلك صعبًا. ولكن… لا تفعل” هل تخبرني أنك ترغب في بدء تمرد؟ هذه خيانة لأبيك وحاكمك .
نقر إصبعه برفق على الطاولة. لقد شعر بسعادة تامة للوضع الحالي ، وتحدث بهدوء “السيد الشاب فان ، إذا تمردت ، فإن قلبك مليء بالشر ؛ إذا لم تتمرد ، فسوف يتم تعذيبك”
كان دم هان تشيوي وغوه تشنغ باردًا. على الرغم من أن الشاب تحدث بهدوء ، إلا أن كلماته كانت شريرة. على الرغم من أن نفوذ رئيس الوزراء لين روفو في البلاط الملكي قد تضاءل في أعقاب حادثة وو بوآن ، إلا أنه كان لا يزال رئيسًا للبيروقراطية في مملكة تشينغ. علاوة على ذلك كان وزير الإيرادات ، الذي كان صديق الطفولة للامبراطور. شعر هان تشيوي بالندم المفاجئ. لا ينبغي أن يتبع أوامر ذلك النبيل.
كان لديه شيء آخر ليقوله “إذا كنت ترغب في قتل طريقك للخروج من وزارة العدل ، فافعل ذلك ، ولكن سيكون من المؤسف أن يصبح مثل هذا السيد الشعري اللامع ، معبود للعلماء ، مجرمًا لإحداث مثل هذه الفوضى في الحكومة ، وتلطيخ اسمه بالوحل “
عبس فان شيان عندما نظر إلى هان تشيوي و غوه تشنغ. “هل فكرت في عواقب قرارك المتهور؟” سأل بهدوء.
نظر إليه فان شيان بهدوء ، ثم تحدث فجأة “الرجل العجوز ، أنت خائف فعلا “
لقد مر بعض الوقت منذ الحادث الذي وقع في شارع نيولان. كانت صورة فان شيان المعروفة لدى الناس في العاصمة انه واحدة من العلماء الموهوبين . يبدو أنهم نسوا أنه فنان قتالي خبير .
تحدث من تجربته في تشريح الجثث كل يوم عندما كان صغيرا. لقد فكر فيما قاله الرقيب غوه للتو ، والذي كان له الأسلوب الأنيق لستيفن تشاو في فلمم «hail the judge» في حياة فان شيان الماضية. كان هناك بريق بارد في عينه أخمده على الفور. كان يعلم أنه لا يستطيع أن يقتل طريقه للخروج من وزارة العدل ، لكنه لم يكن على استعداد للخضوع للتعذيب. كل ما يمكنه فعله هو التوقف لبعض الوقت ، حتى يتمكن الأشخاص الذين يدعمونه من الرد.
ابتسم فان شيان ، وأطلق الصعداء ، وهز رأسه. إنه لأمر مؤسف أن شخصًا ما من المجلس لم يصل عاجلاً.
“قتل طريقي للخروج من وزارة العدل سيكون جريمة كبيرة بالفعل . حسنًا سأتحدث معكم لبعض الوقت”.
ابتسم فان شيان ، وأطلق الصعداء ، وهز رأسه. إنه لأمر مؤسف أن شخصًا ما من المجلس لم يصل عاجلاً.
بعد أن قال هذا ذهب إلى الجانب وجلس على كرسي. تدللت عيناه وتكلم بلطف . “إذا كنت ترغب في تعذيبي ، فسأقاوم . إذا لم تعذبني فأنا لا أمانع في الجلوس هنا. أيها السادة ، عندما ينتهي تحقيقكم من فضلكم أبلغوني ؛ أود العودة إلى المنزل للحصول على بعض عصيدة الارز “
“وقاحة!” صرخ هان تشيوي.”احضره لي!”
كانت هذه هي المرة الثالثة التي يصرخ فيها بإجراءات التحقيق هذا اليوم . لم يكن هناك تعبير على وجه فان شيان. قام بلطف بالنقر على الطاولة الجانبية المجاورة له ، حيث تم تحرير التشين تشي في راحة يده بلطف مثل السحابة. فجأة ، تحطمت الطاولة الجانبية الخشبية إلى قطع لا حصر لها!
ثم نظر إلى المحضرين المحيطين به . تأملوا نظرته اللطيفة ، فكروا في القوة المرعبة التي أظهرها السيد الشاب . هؤلاء المحضرين من المكاتب الثلاثة عشر الذين عادة لا يخافون حتى الشياطين والآلهة ، لم يجرؤوا على اتخاذ خطوة أخرى!
اليوم ، في القاعة الكبرى بوزارة العدل ، لا يزال جالسًا بهدوء على كرسي خشبي بذراعين ، ووجهه هادئ وهو ينظر إلى اثنين من كبار المسؤولين الذين أرادوا تعليمه درسًا باستخدام العصي . بدأ في حساب من قد يكون وراء هذا أيضًا ، بخلاف الأميرة الكبرى.
منذ تأسيس الأمة لم تكن هناك مثل هذه الفوضى داخل قاعات وزارة العدل . لم يبدو أنها شيء يمكن أن يحدث في الواقع . بدا الأمر أشبه بمشهد من الدراما التي رآها فان شيان من حياته السابقة ولم يستطع فهمها – المدعى عليه هادئ في خضم الفوضى ، جالسًا على كرسي بذراعين خشبي ، محاطًا بمحضري المحكمة الذين لم يجرؤوا على الاقتراب . لم يكن السجين مستعدًا لقتل طريقه ، ولم يكن لدى الآخرين أي وسيلة للقبض عليه
في كل حياة فان شيان في هذا المجال ، كانت الكراسي والمقاعد التي جلس عليها تشير دائمًا وربما بالصدفة ، إلى نهجه – ربما غاضبًا . أو ربما ليضرب احدهم
في دانتشو عندما كان يبلغ من العمر 12 عامًا ، صعد على كرسي ليضرب مدبر المنزل الثاني على وجهه . في اليوم الذي دخل فيه العاصمة ، جالس على كرسي بذراعين خشبيتين ، يقمع غضبه ويستعد لتحية الخناجر وراء كلمات زوجة والده اللطيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اليوم ، في القاعة الكبرى بوزارة العدل ، لا يزال جالسًا بهدوء على كرسي خشبي بذراعين ، ووجهه هادئ وهو ينظر إلى اثنين من كبار المسؤولين الذين أرادوا تعليمه درسًا باستخدام العصي . بدأ في حساب من قد يكون وراء هذا أيضًا ، بخلاف الأميرة الكبرى.
وقعت وزارة العدل مرة أخرى في مأزق . بالنظر إلى محضري الـ 13 مكتبًا المحيطين بـ فان شيان بسكاكينهم المسحوبة ، لم يكن الرقيب غوه قلقًا. كان يعلم أن وزير الخزنة فان جيان ورئيس الوزراء لين روفو قد تم تأخيرهما بسبب أمور أخرى اليوم.
كان لديهم متسع من الوقت لانتظار يانغ وان لي لدخول المحكمة والإدلاء بشهادته . ابتسم وقال “غدًا سأعرض أمور اليوم أمام الإمبراطور ، وسنرى ما إذا كنت ستستمر في ممارسة تأثير والدك بغطرسة. لا تفترض أنني لا أستطيع اتهامك بجرائمك. في غضون لحظة ، سيصل يانغ وان لي للإدلاء بشهادته. الوزير هان ما زلت تريد رؤيتك معتقلاً. إذا كنت لا تزال تجرؤ على المقاومة ، فلا تتفاجأ إذا طلبنا مرسومًا إمبراطوريًا يعلن أنك مذنب بالخيانة “.
قال فان شيان بهدوء: “السيد غوه” ، “بما أن كلا الجانبين وجهوا ضربة لبعضهم البعض اليوم ، فأود أن أقول إنه إذا كانت هناك مشاكل مع يانغ وان لي ، يجب أن تكون مستعدًا لما سيحدث بعد ذلك”.
كان هذا تهديدًا مكشوف الوجه. منذ تأسيس مملكة تشينغ ، كان فان شيان أول مسؤول من المستوى الخامس تجرأ على تهديد وزير البلاط الملكي والرقابة الإمبراطورية في محكمة وزارة العدل!
كان هذا تهديدًا مكشوف الوجه. منذ تأسيس مملكة تشينغ ، كان فان شيان أول مسؤول من المستوى الخامس تجرأ على تهديد وزير البلاط الملكي والرقابة الإمبراطورية في محكمة وزارة العدل!
وصلت الأمور بالفعل إلى هذا الحد ، وشعر هان تشيوي أنه ليس لديه مهلة للتراجع.
شعر هان تشيوي بالخطر الكامن وراء كلمات فان شيان الهادئة وببرودة لا يمكن تفسيرها . زاوية عينه ارتعدت بشكل ينذر بالسوء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال ببرود: “فان شيان ، يجب أن تعلم أنه كمسؤول في المحكمة ، لا يجب أن تثبت قوتك بسيف. أتطلع إلى رؤية كيف ستنهي كل هذه الفوضى في وزارة العدل اليوم. “
وصلت الأمور بالفعل إلى هذا الحد ، وشعر هان تشيوي أنه ليس لديه مهلة للتراجع.
قال فان شيان بهدوء: “حاولت وزارة العدل عبثًا الحصول على اعتراف تحت التعذيب”. “أنت غاضب من مغادرة الوزير غو لمنصبه غارقا في الفضيحة ، وتقوم بمحاولة فاشلة للرد . لا أعرف أي نوع من المسؤولين أنتم. غدا ، سأكتب مقالة واسعة عن شؤون اليوم ، وأقوم بتعميمها في جميع أنحاء الأرض. سأُظهر للناس ما يشبه مسؤولو مملكة تشينغ حقًا ، وسأقوم أيضًا بتنوير الإمبراطور . إلى من سيستمع مسؤولو المحكمة؟ “
صدم المشهد محضري وزارة العدل . الآن تذكروا أخيرًا أن هذا الباحث المسؤول الذي يبدو ضعيفًا قد شق مرة تشنغ جوشو – سيد المستوى الثامن من تشي الشمالية – من البطن إلى الصدر .
قال غوه تشنغ “قل ما تريد”. كان على علم بسمعة فان شيان ، وكان مثل هذا الشيء ممكنًا تمامًا. “إذا كنت تعرف تفاصيل الفضيحة ، فلماذا لم تبلغ رؤسائك عنها وسمحت للمحكمة الملكية بالتحقيق والتعامل مع القضية ، بدلاً من التعامل مع الأمور من خلال مجلس المراقبة ؟ باختصار ، أنت مذنب بارتكاب جريمة احتقار الديوان الملكي . سأرى كيف يشرح الوزير فان هذا الأمر للديوان الملكي غدًا! “
قال فان شيان بهدوء: “السيد غوه” ، “بما أن كلا الجانبين وجهوا ضربة لبعضهم البعض اليوم ، فأود أن أقول إنه إذا كانت هناك مشاكل مع يانغ وان لي ، يجب أن تكون مستعدًا لما سيحدث بعد ذلك”.
كانت كلماته مهددة ، وظهرت نية قاتلة مفاجئة على وجه فان شيان . نهض وثبت اثنين من كبار المسؤولين بنظرته الباردة. توتر المحضرين المحيطين به ، ووجهوا شفراتهم الحادة نحو الأجزاء الحيوية لـ فان شيان. مع تطور الوضع الخطير ، كان هناك صوت مفاجئ لصوت يان روهاي المخيف من خارج وزارة العدل. “مجلس المراقبة قد تلقى مرسوماً إمبراطورياً. متى احتجنا في أي وقت إلى شرح كل شيء للرقابة الإمبراطورية؟”
ابتسم فان شيان ، وأطلق الصعداء ، وهز رأسه. إنه لأمر مؤسف أن شخصًا ما من المجلس لم يصل عاجلاً.
أصيب الناس المجتمعون في قاعة المحكمة بالصدمة. كان هناك صوت سكين غير مغمد ، صوت مرعب ، تم توجيه عدد لا يحصى من الشفرات نحو فان شيان ، الذي وقف بفخر في منتصف القاعة.
نقر إصبعه برفق على الطاولة. لقد شعر بسعادة تامة للوضع الحالي ، وتحدث بهدوء “السيد الشاب فان ، إذا تمردت ، فإن قلبك مليء بالشر ؛ إذا لم تتمرد ، فسوف يتم تعذيبك”
كانت سلسلة الحركات سريعة جدًا بحيث لا يستطيع أي شخص رؤيتها بوضوح. بعد لحظة سمعوا صوت طقطقة ، صوت ضرب ، وصرخات ألم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان غوه شينغ غاضبًا من سقوط غوه يو من السلطة ، علاوة على ذلك ، حصل على دعم الأميرة الكبرى. كان يعلم أنه نظرًا لأن هذا العمل قد بدأ بالفعل ، فلن يكون له نهاية سلمية. صر على أسنانه. “أنا أحقق في هذه القضية بأمر من الإمبراطور. ما هي العواقب؟”
حرك فان شيان شفتيه وحدق فيه بشيء مثل الابتسامة التي لم تكن ابتسامة. “15 جريمة كبرى…” هز رأسه وتنهد. “إذا سنحت لي الفرصة ، سأغير ذلك القانون.”
كان دم هان تشيوي وغوه تشنغ باردًا. على الرغم من أن الشاب تحدث بهدوء ، إلا أن كلماته كانت شريرة. على الرغم من أن نفوذ رئيس الوزراء لين روفو في البلاط الملكي قد تضاءل في أعقاب حادثة وو بوآن ، إلا أنه كان لا يزال رئيسًا للبيروقراطية في مملكة تشينغ. علاوة على ذلك كان وزير الإيرادات ، الذي كان صديق الطفولة للامبراطور. شعر هان تشيوي بالندم المفاجئ. لا ينبغي أن يتبع أوامر ذلك النبيل.
فهم هان تشيوي معناها. ما إذا كان بإمكانهم استخدام التعذيب أمر تافه. كلما زاد عدد الجرائم التي يمكن أن يعاقبوا بها فان شيان ، كان ذلك أفضل – كلما قل استعداده لضبط النفس ، وكلما قاوم بشدة ، كان ذلك أفضل.
تقدم بخطوتين إلى الأمام ، تحطمت العصي إربا إربا . نظر ببرود إلى المسئولين اللذين حاولا التزام الهدوء ، وعرف أنه ارتكب خطأً فادحًا: لقد نسي تلك المرأة المجنونة الموجودة بعيدًا في إقطاعتها في شين يانغ . لكنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان هان تشيوي متورطًا في كل ذلك ، وما إذا كان ولي العهد هو الذي غضب من سلوكه ، أو الإمبراطورة هي التي علمت ببعض الأشياء المرعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تأوه فان شيان. خرجت يداه من أكمامه . بشكل ناعم ولكن بسرعة لا مثيل لها ،تحولت إلى ضباب ، وهاجمت معصمي اثنين من المحضرين بالقرب منه ، وسرعان ما أمسك بقبضتيهما ودفعهما .
قال فان شيان بهدوء: “السيد غوه” ، “بما أن كلا الجانبين وجهوا ضربة لبعضهم البعض اليوم ، فأود أن أقول إنه إذا كانت هناك مشاكل مع يانغ وان لي ، يجب أن تكون مستعدًا لما سيحدث بعد ذلك”.
فهم هان تشيوي معناها. ما إذا كان بإمكانهم استخدام التعذيب أمر تافه. كلما زاد عدد الجرائم التي يمكن أن يعاقبوا بها فان شيان ، كان ذلك أفضل – كلما قل استعداده لضبط النفس ، وكلما قاوم بشدة ، كان ذلك أفضل.
“وقاحة!” صرخ هان تشيوي.”احضره لي!”
لقد مر بعض الوقت منذ الحادث الذي وقع في شارع نيولان. كانت صورة فان شيان المعروفة لدى الناس في العاصمة انه واحدة من العلماء الموهوبين . يبدو أنهم نسوا أنه فنان قتالي خبير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان غوه شينغ غاضبًا من سقوط غوه يو من السلطة ، علاوة على ذلك ، حصل على دعم الأميرة الكبرى. كان يعلم أنه نظرًا لأن هذا العمل قد بدأ بالفعل ، فلن يكون له نهاية سلمية. صر على أسنانه. “أنا أحقق في هذه القضية بأمر من الإمبراطور. ما هي العواقب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصلت الأمور بالفعل إلى هذا الحد ، وشعر هان تشيوي أنه ليس لديه مهلة للتراجع.
كانت هذه هي المرة الثالثة التي يصرخ فيها بإجراءات التحقيق هذا اليوم . لم يكن هناك تعبير على وجه فان شيان. قام بلطف بالنقر على الطاولة الجانبية المجاورة له ، حيث تم تحرير التشين تشي في راحة يده بلطف مثل السحابة. فجأة ، تحطمت الطاولة الجانبية الخشبية إلى قطع لا حصر لها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ تأسيس الأمة لم تكن هناك مثل هذه الفوضى داخل قاعات وزارة العدل . لم يبدو أنها شيء يمكن أن يحدث في الواقع . بدا الأمر أشبه بمشهد من الدراما التي رآها فان شيان من حياته السابقة ولم يستطع فهمها – المدعى عليه هادئ في خضم الفوضى ، جالسًا على كرسي بذراعين خشبي ، محاطًا بمحضري المحكمة الذين لم يجرؤوا على الاقتراب . لم يكن السجين مستعدًا لقتل طريقه ، ولم يكن لدى الآخرين أي وسيلة للقبض عليه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد أن تحدث ، حاصره محضرو المكاتب الـ 13 ، وفي دوامة من الشفرات ، كان هناك سكاكين على رقبة فان شيان ، مما أجبره على الاستسلام.
نظر إليه فان شيان بهدوء ، ثم تحدث فجأة “الرجل العجوز ، أنت خائف فعلا “
“إذا كنت على استعداد للاعتراف بتورطك في فضيحة الامتحان ، فلن نعذبك . إذا لم تكن على استعداد للاعتراف ، فوفقًا لقوانين تشينغ ، قد نستخدم التعذيب”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تأوه فان شيان. خرجت يداه من أكمامه . بشكل ناعم ولكن بسرعة لا مثيل لها ،تحولت إلى ضباب ، وهاجمت معصمي اثنين من المحضرين بالقرب منه ، وسرعان ما أمسك بقبضتيهما ودفعهما .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات