لورد السماء يرتفع مرة أخرى
كان حاكم الدمار والموت يواجهان مرة أخرى لورد السماء ، لكنهما شعرا أن هالة لورد السماء كانت قوية ، ولم تكن إصاباته خطيرة كما كان يتصور . كانت إصاباته أخف من إصابات الحكام العيون الإلهية .
خلقت قدرات العين الإلهية سامسارا مع هيئة الإله الشيطان القديم قوة لا تقهر تجاوزت الحس السليم! حتى الحاكم الدمار ، الذي كان يستطيع طمس الجميع ، لم يستطع تدميره بالكامل .
الحكام العيون الإلهية لم يستهينوا أبداً بلورد السماء ، والآن ، قرروا في وقت واحد العمل معاً ضده .
ربما لا يمكن مقارنة عين إلهية واحدة بالقيمة الإجمالية لتحفة أجداد أثرية واحدة ، والمملكة الإلهية لفصيل تحدى السماء ، والمستنسخ ذو السلالة القديمة للعرق القديم ، ولكن بالنسبة للورد السماء ، كان أصل العين الإلهية أكثر قيمة من ذلك كله!
“شعاع الموت!”
هاجم الحكام العيون الآلهية الاثنين بسرعة مذهلة .
“شعاع الدمار الإلهي!”
اندلع حاجز ذهبي من الضوء من العين الإلهية الدمار وبدأت الإكتساح إلى الأمام . تم طمس جميع الأشياء المحصورة في هذا الحاجز إلى العدم .
هاجم الحكام العيون الآلهية الاثنين بسرعة مذهلة .
“إضمحلال الموت!” ركز الحاكم الموت عينيه على جسد لورد السماء ، وهبطت طاقة الموت على مستوى الحاكم عليه . خفت جسد الإله الشيطان القديم للورد السماء بعض الشيء .
إنحدرت قوة اثنين من حكام العيون الإلهية على المنطقة . اندلعت العين الإلهية الدمار بضوء إلهي مذهل دمر كل ما لمسه ، حتى الفضاء نفسه . على الجانب الآخر ، أطلقت العين الإلهية الموت أشعة سوداء من الضوء تسببت في جعل كل شيء لمسته خافتاً ويتفسخ .
“غير ممكن!” إندلع الموت والدمار على حد سواء في حالة صدمة .
أشعة من الطاقة ، واحدة سوداء وواحدة ذهبية ، أطلقت نحو لورد السماء . إن الوجود في وجه الهجمات المدمرة لاثنين من أكثر ‘حكام العيون الإلهية’ قوة من شأنه أن يجعل أي حاكم آخر لا يجرؤ على أن يكون مهملًا ، ولكن في هذا الوقت ، كان لورد السماء هادء للغاية ولم يفعل شيئًا على الإطلاق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان للحكام العقاب الإلهي والحياة قلوب ثقيلة . إذا قتل لورد السماء حكام الأعين الإلهية ، فلن يتمكن أحد من إيقافه .
“ماذا يحدث هنا؟” أظلم وجه الحاكم الدمار عندما بدأ التفكير .
“الدمار ، دعنا نعمل معا!” تحول الحاكم الموت إلى خط أسود من الضوء ووصل إلى جانب الحاكم الدمار .
بناءً على تقارير المخابرات ، كان يجب أن يكون لورد السماء أقوى قليلاً من ملك إله نموذجي . عند مواجهة اثنين من حكام الأعين الإلهية ، كان يجب أن يُحكم عليه بفرصة ضئيلة للبقاء . وهكذا ، لورد السماء قد تخلى بالفعل على المقاومة ، مع العلم أنه كان عاجزا عن المقاومة . لكن لسبب ما ، شعر الحكام بالضيق الشديد .
كان حاكم الدمار والموت يواجهان مرة أخرى لورد السماء ، لكنهما شعرا أن هالة لورد السماء كانت قوية ، ولم تكن إصاباته خطيرة كما كان يتصور . كانت إصاباته أخف من إصابات الحكام العيون الإلهية .
بوووم! بوووم!
“القبضة الإلهية القديمة!” نشط لورد السماء سلالته القديمة للعرق القديم وأطلق قبضة ضخمة من الذهب والفضة . في الوقت نفسه ، تحولت العين الإلهية الداو السماوي ، وعززت القبضة مع مختلف القوانين .
إجتاحت الطاقة الذهبية والسوداء جسد لورد السماء . إجتاحت موجة من الطاقة المحرمة جميع أنحاء العالم ، مما تسبب في إرتعاش نسيج الفضاء نفسه .
فتحت العين في مركز جبهة لورد السماء ، بدأت حدقات العين الثمانية في الدوران بداخلها .
بعد فترة طويلة ، بدأ الغبار يستقر ببطء . إخترقت العيون الإلهية الإثنين من خلال جميع العوائق للتحديق في وسط الإنفجار .
“حسناً ، أنت تمسك به” ، قال الحاكم الدمار ببرود .
“غير ممكن!” إندلع الموت والدمار على حد سواء في حالة صدمة .
“شعاع الدمار الإلهي!”
كان جسد لورد السماء في وسط الإنفجار يتعافى تدريجيا . هذه السمة ، هذه القدرة … أليست تلك الخاصة بجسم سامسارا الخالد؟
سويش!
هل من الممكن ذلك…؟ هل قتل الحاكم سامسارا لورد السماء بالفعل وحوله إلى أحد أجسام سامسارا الخالدة؟
“القبضة الإلهية القديمة!” نشط لورد السماء سلالته القديمة للعرق القديم وأطلق قبضة ضخمة من الذهب والفضة . في الوقت نفسه ، تحولت العين الإلهية الداو السماوي ، وعززت القبضة مع مختلف القوانين .
ولكن سرعان ما فكر حكام الأعين الإلهية بإمكانية أخرى : الحاكم سامسارا هو الذي قُتِل من قبل لورد السماء ، وقد استولى لورد السماء على قدرات عين الحاكم سامسارا!
بعد فترة طويلة ، بدأ الغبار يستقر ببطء . إخترقت العيون الإلهية الإثنين من خلال جميع العوائق للتحديق في وسط الإنفجار .
“مستحيل! هل كانت العين الإلهية التي ماتت هي سامسارا؟” لم يجرؤ الحاكم الدمار على تصديق هذا .
لورد السماء المقيد والمضعف لم يعد قادراً على مواجهة هذا الهجوم بجرأة . على الرغم من أن لورد السماء قد تظاهر بالقوة ، إلا أنه كان لا يزال مصابًا وليس بكامل طاقته .
من الواضح أن مصير لورد السماء قد كان مختومًا ، وكان من الواضح أنه كان في نهاية السطر . كيف تمكن من قتل حاكم عين إلهية والنهوض مرة أخرى؟
اندلع حاجز ذهبي من الضوء من العين الإلهية الدمار وبدأت الإكتساح إلى الأمام . تم طمس جميع الأشياء المحصورة في هذا الحاجز إلى العدم .
بززز! بووووم!
من الواضح أن مصير لورد السماء قد كان مختومًا ، وكان من الواضح أنه كان في نهاية السطر . كيف تمكن من قتل حاكم عين إلهية والنهوض مرة أخرى؟
اندلع حاجز ذهبي من الضوء من العين الإلهية الدمار وبدأت الإكتساح إلى الأمام . تم طمس جميع الأشياء المحصورة في هذا الحاجز إلى العدم .
ومع ذلك ، كانت آثار حاجز الدمار هذا ضعيفة للغاية ضد لورد السماء . يمتلك لورد السماء واحدة من أقوى الأجسام المادية – جسم الشيطان القديم لإله شيطان قديم – الذي كان يتمتع بالدفاع الأعلى ضد أي نوع من الطاقة .
بوووم! بوووم!
على الرغم من ذلك ، فإن طاقة حاكم الدمار كانت لا تزال فعالة ضد جسد الإله الشيطان القديم ، لكن لورد السماء أيضًا إمتلك قدرات جسد سامسارا الخالد الآن . جعل الإثنان مجتمعين ذلك حتى يبدوا أن لورد السماء غير متأثر تمامًا .
عبس الحكام الأعين الإلهية على الفور . هاجم الحاكم الموت على الفور ، وأطلق ضبابًا أسود قاتل ، وإنطلق خيطًا أسودًا من الطاقة حول لورد السماء .
“هاها ، كانت سامسارا الأولى . من منكما سيكون الثاني؟” ضحك اللورد السماء بصوت عال .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن سرعان ما فكر حكام الأعين الإلهية بإمكانية أخرى : الحاكم سامسارا هو الذي قُتِل من قبل لورد السماء ، وقد استولى لورد السماء على قدرات عين الحاكم سامسارا!
خلقت قدرات العين الإلهية سامسارا مع هيئة الإله الشيطان القديم قوة لا تقهر تجاوزت الحس السليم! حتى الحاكم الدمار ، الذي كان يستطيع طمس الجميع ، لم يستطع تدميره بالكامل .
بناءً على تقارير المخابرات ، كان يجب أن يكون لورد السماء أقوى قليلاً من ملك إله نموذجي . عند مواجهة اثنين من حكام الأعين الإلهية ، كان يجب أن يُحكم عليه بفرصة ضئيلة للبقاء . وهكذا ، لورد السماء قد تخلى بالفعل على المقاومة ، مع العلم أنه كان عاجزا عن المقاومة . لكن لسبب ما ، شعر الحكام بالضيق الشديد .
“هل قتل حاكم سامسارا؟” برد وجه الحاكم الموت .
إززز!
“هاها ، هل فكرت حقًا أنني مصاب بجروح بالغة؟ وقد سقط تدريبي؟” لم يستطع لورد السماء إلا أن يضحك .
إرتجف العالم كله مرة أخرى ، يتخبط عند أقدام لورد السماء .
“كان هناك بعض الحيلة في هذين الإنفجارين؟” وفكر الحاكم الموت فجأة في شيء ، وتموجت عيناه .
أدار الحاكم الدمار عينيه ، ومرة أخرى أطلق شعاعين من طاقة الدمار .
بناءً على الموقف في ذلك الوقت ، يبدو حقًا أن لورد السماء قد أُجبر على تفجير تحفة الأجداد الأثرية ثم فجر مملكته الإلهية ، ولكن بعد أن فكر في الأمر ، ربما كان لورد السماء قد تنبأ بأنه ربما حتى انفجار تحفة الأجداد الأثرية لن يكون قادر على قتل العيون الإلهية الستة . إذا كان قد استخدم انفجار تحفة الأجداد الأثرية جنبا إلى جنب مع انفجار المملكة الإلهية ، لكان قد تمكن من قتل واحد أو اثنين من العيون الإلهية بينما جرح الباقي بشدة ، لكنه اختار أن يفصل بينهما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار جسد الحاكم الدمار من العاصفة المدمرة ، أسوأ مما كان عليه من قبل .
“هيه ، لكي أخدعكم العيون الإلهية الستة ، فقد أهدرت تحفة أجداد أثرية هجومية ، وسنوات لا حصر لها من الموارد التي تراكمت من قِبل فصيل تحدي السماء ، وبديلاً قوياً مغروزاً بسلالة العرق القديم ، ولكن الأمر كان يستحق كل هذا العناء!” ابتسم لورد السماء بخفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنحدرت قوة اثنين من حكام العيون الإلهية على المنطقة . اندلعت العين الإلهية الدمار بضوء إلهي مذهل دمر كل ما لمسه ، حتى الفضاء نفسه . على الجانب الآخر ، أطلقت العين الإلهية الموت أشعة سوداء من الضوء تسببت في جعل كل شيء لمسته خافتاً ويتفسخ .
ربما لا يمكن مقارنة عين إلهية واحدة بالقيمة الإجمالية لتحفة أجداد أثرية واحدة ، والمملكة الإلهية لفصيل تحدى السماء ، والمستنسخ ذو السلالة القديمة للعرق القديم ، ولكن بالنسبة للورد السماء ، كان أصل العين الإلهية أكثر قيمة من ذلك كله!
“فن الدمار العظيم!” ضغط الحاكم الدمار على أسنانه وبدأ في تشكيل مهارة .
بززز!
بعد فترة طويلة ، بدأ الغبار يستقر ببطء . إخترقت العيون الإلهية الإثنين من خلال جميع العوائق للتحديق في وسط الإنفجار .
فتحت العين في مركز جبهة لورد السماء ، بدأت حدقات العين الثمانية في الدوران بداخلها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع ترك مثل هذه الفرصة الممتازة . إذا سمح لهم بالفرار والتعافي ، فإن حكام الأعين الإلهية سيكونان أكثر قوة وأكثر صعوبة في التعامل معهم .
في الوقت نفسه ، ظهرت ثماني عيون وراء لورد السماء . كانت هذه العيون الثمانية الوهمية أقرب إلى حد ما من ذي قبل ، وقد ظهر المخطط الضبابي لعين أخرى في الوسط .
إززز!
عندما رأت ‘الموت والدمار’ هذه العين الضبابية ، شعرت ‘العيون الإلهية’ بشعور من العلاقة الحميمة والخوف . لقد أطلقت العين الإلهية الداو السماوي هذه طاقة سلف قديمة كانت مصدر كل الأشياء وتجاوزتها جميعًا .
الآن لم يكن الوقت المناسب لهز رؤوسهم من العاطفة . حتى الحكام ، ما زالوا بحاجة إلى الخضوع والتراجع .
إرتجف العالم كله مرة أخرى ، يتخبط عند أقدام لورد السماء .
“اذهب!” لقد دعا الحاكم الدمار ، فأرسل رابطة الدمار هذه .
“هذه … طاقة العين السلف؟” تساءل حكام الأعين الإلهية الإثنين على الفور .
“الزمكان ، أنت الأسرع! أسرع واذهب!”
“موت!” أطلق اللورد نحو حاكم الدمار .
“لا تتحمس!” غاضب قليلاً ، خفت لورد السماء .
مع قدراته الحالية ، فإنه لم يكن بحاجة للخوف من حكام الأعين الإلهية الإثنين . طالما أنه قتل أحدهم أولاً وسرق أصل عينه الإلهية ، فإن الآخر سيكون أسهل في التعامل معه .
بوووم! بوووم!
عندما يحين الوقت ، لن يتمكن أحد من إيقافه .
على الرغم من ذلك ، فإن طاقة حاكم الدمار كانت لا تزال فعالة ضد جسد الإله الشيطان القديم ، لكن لورد السماء أيضًا إمتلك قدرات جسد سامسارا الخالد الآن . جعل الإثنان مجتمعين ذلك حتى يبدوا أن لورد السماء غير متأثر تمامًا .
سويش!
بناءً على الموقف في ذلك الوقت ، يبدو حقًا أن لورد السماء قد أُجبر على تفجير تحفة الأجداد الأثرية ثم فجر مملكته الإلهية ، ولكن بعد أن فكر في الأمر ، ربما كان لورد السماء قد تنبأ بأنه ربما حتى انفجار تحفة الأجداد الأثرية لن يكون قادر على قتل العيون الإلهية الستة . إذا كان قد استخدم انفجار تحفة الأجداد الأثرية جنبا إلى جنب مع انفجار المملكة الإلهية ، لكان قد تمكن من قتل واحد أو اثنين من العيون الإلهية بينما جرح الباقي بشدة ، لكنه اختار أن يفصل بينهما .
إندفع اللورد السماء إلى الأمام مع ضغط لا يمكن وقفه . ارتعد جسد حاكم الدمار ، نبضت العين الإلهية الدمار بجنون .
“لا تتحمس!” غاضب قليلاً ، خفت لورد السماء .
“فن الدمار العظيم!” ضغط الحاكم الدمار على أسنانه وبدأ في تشكيل مهارة .
كان جسد لورد السماء في وسط الإنفجار يتعافى تدريجيا . هذه السمة ، هذه القدرة … أليست تلك الخاصة بجسم سامسارا الخالد؟
بززز! بززز!
مع قدراته الحالية ، فإنه لم يكن بحاجة للخوف من حكام الأعين الإلهية الإثنين . طالما أنه قتل أحدهم أولاً وسرق أصل عينه الإلهية ، فإن الآخر سيكون أسهل في التعامل معه .
أطلقت العين الإلهية الدمار بجنون الطاقة كما تم تسخير طاقة أصل الدمار القوية . بدأت رابطة الدمار تتشكل بين العين الإلهية الدمار ، وظهرت شمس ذهبية من الإشراق المسبب للعمى .
“موت!” طاردهم لورد السماء .
“اذهب!” لقد دعا الحاكم الدمار ، فأرسل رابطة الدمار هذه .
أدار الحاكم الدمار عينيه ، ومرة أخرى أطلق شعاعين من طاقة الدمار .
“انعكاس ، ارتداد ، انقلاب!” استخدم لورد السماء عينه الإلهية الداو السماوي لتغيير قواعد العالم . غيرت الشمس الذهبية الإتجاهات وتوجهت نحو الحاكم الدمار .
للحظة ، كان عالم الآلهة القديم المقفر بالكامل يهتز بينما تجمع جميع كبار الخبراء في الشمال .
“هذه الخطوة ليست جيدة ضدي.” ركز الحاكم الدمار.
كان الحكام العقاب الإلهي ، والزمكان ، والحياة يبحثون عن لورد السماء في المنطقة الشمالية من عالم الآلهة القديم المقفر .
لقد كان على دراية كبيرة بهذه الخطوة التي قام بها لورد السماء ، لذلك كان قد أعد نفسه بالفعل ضدها . كانت العين الإلهية الدمار تسيطر على الشمس الذهبية طوال الوقت وقد انقلبت على الفور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بززز!
“أوه؟ يبدو أن حكام الأعين الإلهية ليسوا أغبياء”. ضحك لورد السماء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنحدرت قوة اثنين من حكام العيون الإلهية على المنطقة . اندلعت العين الإلهية الدمار بضوء إلهي مذهل دمر كل ما لمسه ، حتى الفضاء نفسه . على الجانب الآخر ، أطلقت العين الإلهية الموت أشعة سوداء من الضوء تسببت في جعل كل شيء لمسته خافتاً ويتفسخ .
عبس الحكام الأعين الإلهية على الفور . هاجم الحاكم الموت على الفور ، وأطلق ضبابًا أسود قاتل ، وإنطلق خيطًا أسودًا من الطاقة حول لورد السماء .
ترجمة : Don Kol
فقط من خلال العمل معا يمكنهم التعامل مع لورد السماء .
“فن الدمار العظيم!” ضغط الحاكم الدمار على أسنانه وبدأ في تشكيل مهارة .
“القبضة الإلهية القديمة!” نشط لورد السماء سلالته القديمة للعرق القديم وأطلق قبضة ضخمة من الذهب والفضة . في الوقت نفسه ، تحولت العين الإلهية الداو السماوي ، وعززت القبضة مع مختلف القوانين .
بناءً على الموقف في ذلك الوقت ، يبدو حقًا أن لورد السماء قد أُجبر على تفجير تحفة الأجداد الأثرية ثم فجر مملكته الإلهية ، ولكن بعد أن فكر في الأمر ، ربما كان لورد السماء قد تنبأ بأنه ربما حتى انفجار تحفة الأجداد الأثرية لن يكون قادر على قتل العيون الإلهية الستة . إذا كان قد استخدم انفجار تحفة الأجداد الأثرية جنبا إلى جنب مع انفجار المملكة الإلهية ، لكان قد تمكن من قتل واحد أو اثنين من العيون الإلهية بينما جرح الباقي بشدة ، لكنه اختار أن يفصل بينهما .
بوووم! بوووم!
أطلقت العين الإلهية الدمار بجنون الطاقة كما تم تسخير طاقة أصل الدمار القوية . بدأت رابطة الدمار تتشكل بين العين الإلهية الدمار ، وظهرت شمس ذهبية من الإشراق المسبب للعمى .
ضربت القبضة الإلهية القديمة فن الحاكم الدمار ذو الدمار العظيم ، وأثر ذلك في إنتاج عاصفة هائلة من الطاقة . إزدهرت هائلة في جميع أنحاء العالم .
إززز!
إززز!
بوووم! بوووم!
طار جسد الحاكم الدمار من العاصفة المدمرة ، أسوأ مما كان عليه من قبل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما عمل الموت والدمار معًا ، كانا أقوى زوج هجومي في كل عالم الآلهة القديم المقفر . لا حتى الثلاثي من الحاكم العقاب الإلهي ، والزمكان ، والحياة تجرؤوا على التقليل من شأنهم .
“الحاكم الدمار ، قوتك لا تتطابق مع عنوانك.” ضحك لورد السماء بصوت عال .
مع قدراته الحالية ، فإنه لم يكن بحاجة للخوف من حكام الأعين الإلهية الإثنين . طالما أنه قتل أحدهم أولاً وسرق أصل عينه الإلهية ، فإن الآخر سيكون أسهل في التعامل معه .
ضغط الحاكم الدمار على أسنانه من الغضب . على الرغم من أنه كان الحاكم الدمار ، إلا أنه في هذا الصدام المباشر مع لورد السماء ، لم يستطع الحصول على أي ميزة وكان أضعف قليلاً في الواقع .
عندما يحين الوقت ، لن يتمكن أحد من إيقافه .
على الجانب الآخر ، أصبح تعبير ‘حاكم الموت’ خائفًا . من حيث القوة الهجومية البحتة ، كان حاكم الدمار هو رقم واحد بين العيون الإلهية العظمى الثمانية ، ولم يجرؤ أي منهم على القتال ضده مباشرة ، لكن لورد السماء قد فعل ذلك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انعكاس ، ارتداد ، انقلاب!” استخدم لورد السماء عينه الإلهية الداو السماوي لتغيير قواعد العالم . غيرت الشمس الذهبية الإتجاهات وتوجهت نحو الحاكم الدمار .
“الدمار ، دعنا نعمل معا!” تحول الحاكم الموت إلى خط أسود من الضوء ووصل إلى جانب الحاكم الدمار .
على الرغم من ذلك ، فإن طاقة حاكم الدمار كانت لا تزال فعالة ضد جسد الإله الشيطان القديم ، لكن لورد السماء أيضًا إمتلك قدرات جسد سامسارا الخالد الآن . جعل الإثنان مجتمعين ذلك حتى يبدوا أن لورد السماء غير متأثر تمامًا .
عندما عمل الموت والدمار معًا ، كانا أقوى زوج هجومي في كل عالم الآلهة القديم المقفر . لا حتى الثلاثي من الحاكم العقاب الإلهي ، والزمكان ، والحياة تجرؤوا على التقليل من شأنهم .
“موت!” طاردهم لورد السماء .
“إضمحلال الموت!” ركز الحاكم الموت عينيه على جسد لورد السماء ، وهبطت طاقة الموت على مستوى الحاكم عليه . خفت جسد الإله الشيطان القديم للورد السماء بعض الشيء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع ترك مثل هذه الفرصة الممتازة . إذا سمح لهم بالفرار والتعافي ، فإن حكام الأعين الإلهية سيكونان أكثر قوة وأكثر صعوبة في التعامل معهم .
بالمقارنة مع طاقة الدمار ، فإن قانون الموت ، الذي وضع كل شيء على الطريق نحو النسيان ، بدا أكثر فعالية إلى حد ما ضد جسد الإله الشيطان القديم . كما تأثرت قوة لورد السماء بقانون الموت وبدأ في التلاشي تدريجياً .
“ماذا يحدث هنا؟” أظلم وجه الحاكم الدمار عندما بدأ التفكير .
لم يكن الموت مجرد وسيلة لقتل شخص ما ؛ يمكن أن تضعف أيضا وتكبح .
أدار الحاكم الدمار عينيه ، ومرة أخرى أطلق شعاعين من طاقة الدمار .
“حسناً ، أنت تمسك به” ، قال الحاكم الدمار ببرود .
للحظة ، كان عالم الآلهة القديم المقفر بالكامل يهتز بينما تجمع جميع كبار الخبراء في الشمال .
سويش!
عندما يحين الوقت ، لن يتمكن أحد من إيقافه .
أدار الحاكم الدمار عينيه ، ومرة أخرى أطلق شعاعين من طاقة الدمار .
“الزمكان ، أنت الأسرع! أسرع واذهب!”
لورد السماء المقيد والمضعف لم يعد قادراً على مواجهة هذا الهجوم بجرأة . على الرغم من أن لورد السماء قد تظاهر بالقوة ، إلا أنه كان لا يزال مصابًا وليس بكامل طاقته .
على الرغم من ذلك ، فإن طاقة حاكم الدمار كانت لا تزال فعالة ضد جسد الإله الشيطان القديم ، لكن لورد السماء أيضًا إمتلك قدرات جسد سامسارا الخالد الآن . جعل الإثنان مجتمعين ذلك حتى يبدوا أن لورد السماء غير متأثر تمامًا .
“لا تتحمس!” غاضب قليلاً ، خفت لورد السماء .
لم يكن الموت مجرد وسيلة لقتل شخص ما ؛ يمكن أن تضعف أيضا وتكبح .
اندلعت طاقة هائلة وعالية من العين الإلهية الداو السماوي ، ودمرت جميع القوانين والمبادئ في محيط عشرات الآلاف من اللي .
“أوه؟ يبدو أن حكام الأعين الإلهية ليسوا أغبياء”. ضحك لورد السماء .
بوووم! بوووم!
أشعة من الطاقة ، واحدة سوداء وواحدة ذهبية ، أطلقت نحو لورد السماء . إن الوجود في وجه الهجمات المدمرة لاثنين من أكثر ‘حكام العيون الإلهية’ قوة من شأنه أن يجعل أي حاكم آخر لا يجرؤ على أن يكون مهملًا ، ولكن في هذا الوقت ، كان لورد السماء هادء للغاية ولم يفعل شيئًا على الإطلاق .
تمت إزالة ضعف حاكم الموت ، وإرتد الحاكم الدمار ، ظهر تدفق الدم من زاوية شفتيه .
بوووم! بوووم!
“تراجع!” وقرر حكام الأعين الإلهية الإثنين . وكانت قوة لورد السماء إستبدادية للغاية . حتى بالعمل معًا ، كانوا لا يزالون غير مقابلين له .
“كان هناك بعض الحيلة في هذين الإنفجارين؟” وفكر الحاكم الموت فجأة في شيء ، وتموجت عيناه .
الآن لم يكن الوقت المناسب لهز رؤوسهم من العاطفة . حتى الحكام ، ما زالوا بحاجة إلى الخضوع والتراجع .
مع قدراته الحالية ، فإنه لم يكن بحاجة للخوف من حكام الأعين الإلهية الإثنين . طالما أنه قتل أحدهم أولاً وسرق أصل عينه الإلهية ، فإن الآخر سيكون أسهل في التعامل معه .
“موت!” طاردهم لورد السماء .
بوووم! بوووم!
لم يستطع ترك مثل هذه الفرصة الممتازة . إذا سمح لهم بالفرار والتعافي ، فإن حكام الأعين الإلهية سيكونان أكثر قوة وأكثر صعوبة في التعامل معهم .
عندما رأت ‘الموت والدمار’ هذه العين الضبابية ، شعرت ‘العيون الإلهية’ بشعور من العلاقة الحميمة والخوف . لقد أطلقت العين الإلهية الداو السماوي هذه طاقة سلف قديمة كانت مصدر كل الأشياء وتجاوزتها جميعًا .
إجتمع العديد من الخبراء في المنطقة الشمالية من عالم الآلهة القديم المقفر ، وانتشرت أخبار هذه المعركة بسرعة . كانت إصابات لورد السماء مزيفة . لقد قُتلت عين الحاكم سامسارا بالفعل ، بينما هُزِمَت العين الإلهية الموت والدمار من قِبل لورد السماء وكانا يطاردان .
“الدمار ، دعنا نعمل معا!” تحول الحاكم الموت إلى خط أسود من الضوء ووصل إلى جانب الحاكم الدمار .
كان الحكام العقاب الإلهي ، والزمكان ، والحياة يبحثون عن لورد السماء في المنطقة الشمالية من عالم الآلهة القديم المقفر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار جسد الحاكم الدمار من العاصفة المدمرة ، أسوأ مما كان عليه من قبل .
“لا يمكننا أن ندع لورد السماء ينجح!”
اندلع حاجز ذهبي من الضوء من العين الإلهية الدمار وبدأت الإكتساح إلى الأمام . تم طمس جميع الأشياء المحصورة في هذا الحاجز إلى العدم .
“الزمكان ، أنت الأسرع! أسرع واذهب!”
الحكام العيون الإلهية لم يستهينوا أبداً بلورد السماء ، والآن ، قرروا في وقت واحد العمل معاً ضده .
كان للحكام العقاب الإلهي والحياة قلوب ثقيلة . إذا قتل لورد السماء حكام الأعين الإلهية ، فلن يتمكن أحد من إيقافه .
“هيه ، لكي أخدعكم العيون الإلهية الستة ، فقد أهدرت تحفة أجداد أثرية هجومية ، وسنوات لا حصر لها من الموارد التي تراكمت من قِبل فصيل تحدي السماء ، وبديلاً قوياً مغروزاً بسلالة العرق القديم ، ولكن الأمر كان يستحق كل هذا العناء!” ابتسم لورد السماء بخفة .
للحظة ، كان عالم الآلهة القديم المقفر بالكامل يهتز بينما تجمع جميع كبار الخبراء في الشمال .
خلقت قدرات العين الإلهية سامسارا مع هيئة الإله الشيطان القديم قوة لا تقهر تجاوزت الحس السليم! حتى الحاكم الدمار ، الذي كان يستطيع طمس الجميع ، لم يستطع تدميره بالكامل .
ترجمة : Don Kol
ربما لا يمكن مقارنة عين إلهية واحدة بالقيمة الإجمالية لتحفة أجداد أثرية واحدة ، والمملكة الإلهية لفصيل تحدى السماء ، والمستنسخ ذو السلالة القديمة للعرق القديم ، ولكن بالنسبة للورد السماء ، كان أصل العين الإلهية أكثر قيمة من ذلك كله!
الآن لم يكن الوقت المناسب لهز رؤوسهم من العاطفة . حتى الحكام ، ما زالوا بحاجة إلى الخضوع والتراجع .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات