صوت الغريب
“دائما ما شعرت وكأنه هناك شخص آخر في غرفتي، عيونه مخفية في الشقوق بين الخزانة ولوح السرير.”
بعد بضع دقائق، وبينما كان الصبي على وشك المغادرة، فتح الباب فجأة.
كانت الفتاة شابة وبريئة المظهر، وبدا وكأنها تحب اللون الأبيض كثيرًا: معطفها، وبنطلونها، وحذائها، وحتى حقيبة يدها كانت كلها بيضاء نقية.
“إنها في الحمام، لذا لا يمكنها الخروج الآن.” بقيت يينغ سو تحدق في الصبي، وكانت تلك النظرة مخيفة بعض الشيء.
“هل تحدثتِ مع والديك؟” على الجانب الآخر من الفتاة جلس صبي يبلغ من العمر ثمانية عشر أو تسعة عشر عام، كان وسيمًا ومشمسًا، وكان يعطيها نظرة رقيقة للغاية.
انزلق دم دافئ على الجلد الأبيض، ملطخًا بجامة الفتاة البيضاء النقية، وظهر تعبير هستيري تدريجيًا على وجهها الرقيق: “أنا يينغ سو، أنت تحب سوزوران كثيرًا، لماذا لم تستطع تمييزي عنها؟”
“إنهم خارج المدينة ولن يعودوا قبل أسبوع آخر”. رفعت الفتاة مشروبها في يدها، وهي تنظر إلى الحبيبات التي استقرت في قاع الكأس، “الليلة الماضية عندما عدت إلى المنزل، كان الضوء الذي يعمل بالصوت في الردهة مشتعل، وسمعت خطوات خافتة خلفي، تتبعني في الظلام”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت عيون تشو يين إلى اللون الأحمر ببطء، ونظر فجأة إلى وسط المنزل الفارغ.
“كان شخصٌ ما يتابعك؟ إن الضواحي الغربية غير مستقرة حقًا مؤخرًا، لذا دعيني آخذك إلى المنزل اليوم، حسنًا؟ أنا قلق قليلاً بشأن عودتك بمفردك.” كان صوت الصبي لطيفًا جدًا.
“جرب لمرة أخيرة!” كانت عيون تشن غي حازمة، “يجب عدم تفويت هذه الفرصة”.
ترددت الفتاة لفترة طويلة، ونظرت إلى وجه الصبي شبه المثالي، وبدت فجأة وكأنها فكرت في شيء فظيع، ونهضت في ذعر “لا، من الأفضل أن أعود بنفسي”.
لم يكن صوت تشن غي مرتفعًا، لكن المدينة بأكملها كانت صامتة، ولم يبق سوى صوت تشن غي.
بينما غربت الشمس ببطء خارج النافذة، افترقت الفتاة والصبي أمام المطعم وسارا في الشارع بمفردهما.
“متاهة العقل منسوجة وفقًا لذكرياتك، لا يمكنني الذهاب إلى ماضيك، لا يمكنني تغيير الأشياء التي قد أذتك بالفعل. لقد أتيت إلى هنا مرارًا وتكرارًا، لكني أريد فقط أن أخبرك أنه لا يزال هناك أشخاص يتوقعون منك أن تبتسم”.
“هل من الممكن أنه هو؟”
“متاهة العقل منسوجة وفقًا لذكرياتك، لا يمكنني الذهاب إلى ماضيك، لا يمكنني تغيير الأشياء التي قد أذتك بالفعل. لقد أتيت إلى هنا مرارًا وتكرارًا، لكني أريد فقط أن أخبرك أنه لا يزال هناك أشخاص يتوقعون منك أن تبتسم”.
وهي تفكر في الأمور، إصطدمت الفتاة تقريبًا بلوحة إعلانات على جانب الطريق، نظرت إلى الأعلى ووجدت إشعار منشور على لوحة الإعلانات- لقد فقدت العديد من الشابات مؤخرًا في مدينتنا، يرجى من عامة الناس الإنتباه! إتصلوا رجاءً بمركز الشرطة المحلي على الفور إذا وجدتم أي شيء!
كان جسده وهميا ومشوهًا، وكأنه على وشك أن يتبدد.
المفقودون قد كانوا جميعا فتيات، تراوحت أعمارهن بين الخامسة عشرة والخامسة والعشرين، مع وصف مفصل لما كن ترتدينه وقت اختفائهن، مثل أحذية بيضاء نقية وفساتين سوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الوجبة، عرض الصبي أن يذهبا لمشاهدة فيلم، لكن هذه المرة لقد قبلت الفتاة.
بالنظر إلى الصور، شعرت الفتاة بقشعريرة لا يمكن تفسيرها في مؤخرة رقبتها، ونظرت إلى الوراء بحدة.
كان وكأنه الشبح الوحيد في العالم، لم يستطيع أحد رؤيته، ولم يعلم أحد بوجوده، لأنه لم يكن جزءًا من هذه الذكرى التي تمثل الماضي.
كان هناك أشخاص يأتون ويذهبون إلى الشارع، لكنها لم ترَ أي أشخاص غريبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع الصبي شرابه للأسفل ببطء، نظر إلى الحائط ووجد بالصدفة إطار صورة.
“لماذا أشعر دائمًا وكأنه هناك نظرة علي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فتح الباب، دخل تشن غي معه.
سرعت الفتاة من وتيرتها وعجلت إلى المنزل.
كانت الفتاة شابة وبريئة المظهر، وبدا وكأنها تحب اللون الأبيض كثيرًا: معطفها، وبنطلونها، وحذائها، وحتى حقيبة يدها كانت كلها بيضاء نقية.
مع حلول الليل دون أن يلاحظ أحد، أومضت أضواء الشوارع وإنطفئت، كان بإمكان الفتاة أن تسمع بشكل ضبابي صوت خطى خلفها، إقترب الطرف الآخر منها أكثر فأكثر.
بعد مئات المحاولات، كان لدى تشن غي فهم أعمق لتشو يين، كان هذا الصبي مشمسًا ولطيفًا، وقلبه فارغ من أي أثر للشوائب، نظيف مثل بحيرة على هضبة.
لم تجرؤ على النظر إلى الوراء، لقد أمسكت حقيبتها بإحكام في يديها، ركضت إلى الحي في نفس واحد، واندفعت نحو الممر.
نظر ببطء إلى أسفل ورأى أنه طُعن في صدره بسكين حاد.
صوت الخطى من ورائها لم يختفي، بل تبعها إلى الممر، الطرف الآخر لم يعد يحاول إخفاء نفسه، وتحرك أسرع وأسرع!
كان وكأنه الشبح الوحيد في العالم، لم يستطيع أحد رؤيته، ولم يعلم أحد بوجوده، لأنه لم يكن جزءًا من هذه الذكرى التي تمثل الماضي.
لقد بدا وكأنه قد تم كسر الأضواء التي يتم تنشيطها بالصوت مسبقًا، وبغض النظر عن مقدار الضوضاء التي تسببا بها، كانت الردهة لا تزال مظلمة.
كانت أول شخص وقع أحبه، وكانت سوزوران أول من أراه ما كان الحب.
ركضت الفتاة في الظلام، بدا الممر المعتاد الآن وكأنه متاهة لا نهاية لها.
“الأن؟” هز صن رأسه بشكل حاسم، “بالتأكيد لا، جسدك ضعيف للغاية ويبدو وكأنه عند أقصى حدوده.”
“سوزوران!”
“جرب لمرة أخيرة!” كانت عيون تشن غي حازمة، “يجب عدم تفويت هذه الفرصة”.
فجأة ظهر صوت لطيف ومألوف خلفها، تباطأت الفتاة تدريجياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متتبعا خطى تشو يين بصمت، راقب تشن غي علاقة تشو يين و سوزوران تتقارب ببطء.
لقد كان صوت الصبي، وتذكرت بوضوح شديد أنها لم تكن قادرة على إيقاف نفسها من الوقوع في حب الأخر بسبب هذا الصوت الساحر أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعنات والمخاوف والآلام وجميع أنواع المشاعر السلبية كانت محتواة في خيوط الدم التي ربطت الجسد البشري وجسد الشبح.
“سوزوران، لا تخفِ، أنا فقط قلق عليك، ولهذا أردت مرافقتك للمنزل.” اقترب شخص في الظلام ببطء وأمسك يد الفتاة برفق.
“هناك مشروبات على طاولة القهوة، إجلس على الأريكة وإستريح لبعض الوقت، سأغير ملابسي، هذه الملابس غير مريحة للغاية للإرتداء.” دخلت الفتاة غرفة النوم، وجلس الصبي بعناية على الأريكة، جسده متوتر ومستقيم.
“كنت تتابعني؟” تغير صوت الفتاة ونظرت إلى الشكل المألوف في الظلام وهزت يد الشخص الأخر بالقوة.
“الأن؟” هز صن رأسه بشكل حاسم، “بالتأكيد لا، جسدك ضعيف للغاية ويبدو وكأنه عند أقصى حدوده.”
“سوزوران، استمعِ إلي، قلبي يؤلمني بدون سبب خلال الليالي القليلة الماضية، هناك صوت يحذرني…” حاول الصبي أن يقول شيئًا آخر، لكن الفتاة ركضت صعودًا أعلى الدرج.
“هناك مشروبات على طاولة القهوة، إجلس على الأريكة وإستريح لبعض الوقت، سأغير ملابسي، هذه الملابس غير مريحة للغاية للإرتداء.” دخلت الفتاة غرفة النوم، وجلس الصبي بعناية على الأريكة، جسده متوتر ومستقيم.
“لا تتبعني بعد الآن!” أغلق الباب بقوة ودخلت الفتاة إحدى الغرف في الطابق العلوي. بعد فترة وجيزة من دخولها، إشتغلت موسيقى صاخبة في الغرفة، كما لو أن شخصًا ما رفع مستوى صوت التلفزيون إلى الحد الأقصى.
مع حلول الليل دون أن يلاحظ أحد، أومضت أضواء الشوارع وإنطفئت، كان بإمكان الفتاة أن تسمع بشكل ضبابي صوت خطى خلفها، إقترب الطرف الآخر منها أكثر فأكثر.
“سوزوران، أنت مخطئة، أنا…” طرق الصبي الباب، لكن لم يجب أحد.
بالتعاون مع جميع الأطباء، تم سحب تشن غي مرةً أخرى إلى متاهة عقل تشو يين.
بعد بضع دقائق، وبينما كان الصبي على وشك المغادرة، فتح الباب فجأة.
ظهر مشهد من ذكريات غريبة ومألوفة، ومع ازدياد الألم في قلبه، أصبح الصوت في ذهنه أكثر وضوحًا.
ظهر وجه الفتاة في صدع الباب، عيناها المظلمتان تشعان بالألوان بمجرد أن رأت الصبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشى اللون في عينيها ببطء وحدقت في الصبي مباشرةً، “ماذا تريدين مع أختي؟”
“سوزوران، كنت قلقا عليك حقًا.” عندما رأى الفتاة تفتح الباب أخيرًا، سارع الرجل إلى الأمام لشرح نفسه، ولكن ما إن قال كلمة ‘سوزوران’، حتى أصبح وجه الفتاة شاحبًا جدًا.
كان وكأنه الشبح الوحيد في العالم، لم يستطيع أحد رؤيته، ولم يعلم أحد بوجوده، لأنه لم يكن جزءًا من هذه الذكرى التي تمثل الماضي.
تلاشى اللون في عينيها ببطء وحدقت في الصبي مباشرةً، “ماذا تريدين مع أختي؟”
“إنهم خارج المدينة ولن يعودوا قبل أسبوع آخر”. رفعت الفتاة مشروبها في يدها، وهي تنظر إلى الحبيبات التي استقرت في قاع الكأس، “الليلة الماضية عندما عدت إلى المنزل، كان الضوء الذي يعمل بالصوت في الردهة مشتعل، وسمعت خطوات خافتة خلفي، تتبعني في الظلام”.
“أختك؟” توقف الصبي عند الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “معجزة! لقد تغيرت متاهة عقل تشو يين! يبدو الأمر كما لو أنه يحاول بنشاط التحرر من ذلك السجن المنسوج بالحب والكراهية المتطرفين!” بدا تشاو صن متحمسا، وهو ينظر إلى المستشفى الملعون المهتز، ولم يبدو قلقا على الإطلاق من أن المكان سينهار، “كيف فعلت ذلك يا رئيس؟!”
“اسمي يينغ سو، أنا أخت سوزوران.” إستقام ظهر يينغ سو المنحني على الباب ببطء، ثم رأى الصبي أن الفتاة الأخرى كانت ترتدي فستانًا أسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك الليلة، اعترفت الأخت سوزوران بحبها لتشو يين ودعته إلى منزلها غدًا.
“هل يمكنك دعوة أختك؟ لدي شيء أريد التحدث معها عنه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سوزوران أكبر من الصبي بسنة، وكان لديها جاذبية خاصة بدا وكأنها تمثل كل المجهول في العالم.
“إنها في الحمام، لذا لا يمكنها الخروج الآن.” بقيت يينغ سو تحدق في الصبي، وكانت تلك النظرة مخيفة بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “معجزة! لقد تغيرت متاهة عقل تشو يين! يبدو الأمر كما لو أنه يحاول بنشاط التحرر من ذلك السجن المنسوج بالحب والكراهية المتطرفين!” بدا تشاو صن متحمسا، وهو ينظر إلى المستشفى الملعون المهتز، ولم يبدو قلقا على الإطلاق من أن المكان سينهار، “كيف فعلت ذلك يا رئيس؟!”
كان لا يزال من الممكن سماع صوت المياه المتدفقة فوق الموسيقى الصاخبة، جمع الصبي شفتيه، “لن أزعجك إذا، هل يمكنك من فضلك أن تنقلِ لها أنني سأنتظرها في مطعم الشارع الغربي؟ غدا صباحا.”
ظهر الصوت في حالة نصف حلم ونصف يقظة، مألوفًا وغير مألوف في نفس الوقت، فقط بضع كلمات، ولكن يبدو وكأنه يمتلك لونًا وشكلًا، كما لو كان يمثل ذاكرة معينة.
“فهمتك.” ردت يينغ سو بلامبالاة، وأغلقت الباب.
فقط بعد أن اختار تشو يين سوزوران على أختها ورفع ببطء كأس المشروب المعد خصيصًا أن تشن غي أخذ نفساً عميقاً.
أظلم المدخل مرةً أخرى، ووقف الصبي وحيدًا أمام منزل سوزوران، ناظرًا إلى الحقيبة التي في يده، والتي إحتوت على هدية كان قد أعدها.
لقد رأى تشن غي ما حدث عدة مرات بعد ذلك، لم يصاب بالهستيريا ويحاول إيقاف الآخرين، ولم يقل كلمة.
“لماذا كلما اقتربت من هذا المكان، يزيد الألم في قلبي؟”
بعد بضع دقائق، وبينما كان الصبي على وشك المغادرة، فتح الباب فجأة.
بينما أومض عقله إلى اللحظات التي كانت بينه وبين سوزوران، أمسك الصبي بدرابزين السلم ونزل ببطء من على الدرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع الصبي شرابه للأسفل ببطء، نظر إلى الحائط ووجد بالصدفة إطار صورة.
كانت سوزوران أكبر من الصبي بسنة، وكان لديها جاذبية خاصة بدا وكأنها تمثل كل المجهول في العالم.
“كان شخصٌ ما يتابعك؟ إن الضواحي الغربية غير مستقرة حقًا مؤخرًا، لذا دعيني آخذك إلى المنزل اليوم، حسنًا؟ أنا قلق قليلاً بشأن عودتك بمفردك.” كان صوت الصبي لطيفًا جدًا.
كان حب الصبي لسوزوران نقيًا وعاطفيًا وصافيًا.
لكن لقد كان مثل هذا الشخص هو الذي قابل سوزوران.
كانت أول شخص وقع أحبه، وكانت سوزوران أول من أراه ما كان الحب.
نظر ببطء إلى أسفل ورأى أنه طُعن في صدره بسكين حاد.
كان ذلك الشعور كاللهب الذي أضاء كل شيء وأشعل الروح.
“الأن؟” هز صن رأسه بشكل حاسم، “بالتأكيد لا، جسدك ضعيف للغاية ويبدو وكأنه عند أقصى حدوده.”
كان قويا ولم يترك مجالًا للعودة.
قبل أن تخرج الكلمات من فمها، خرجت سوزوران، مرتديةً الأحمر الدموي، من غرفة النوم، وقدماها الحافيتان تدوسان على دم الصبي.
مع حلول الليل، عاد الصبي إلى منزله، يرنم أغنية من تأليفه، واستلقى على سريره.
“دائما ما شعرت وكأنه هناك شخص آخر في غرفتي، عيونه مخفية في الشقوق بين الخزانة ولوح السرير.”
جاء النعاس مثل موجة مد، كان الصبي على وشك النوم عندما سمع صوتًا خافتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الوجبة، عرض الصبي أن يذهبا لمشاهدة فيلم، لكن هذه المرة لقد قبلت الفتاة.
“إنهم القتلة، لا تشرب ذلك الشراب، لا تشرب ذلك الشراب أبدا…”
“هل تحدثتِ مع والديك؟” على الجانب الآخر من الفتاة جلس صبي يبلغ من العمر ثمانية عشر أو تسعة عشر عام، كان وسيمًا ومشمسًا، وكان يعطيها نظرة رقيقة للغاية.
في صباح اليوم التالي، وصل الصبي مبكرًا إلى مطعم الشارع الغربي مع هداياه التي أعظها وإختار مقعدًا بجانب النافذة.
“إنهم القتلة، لا تشرب ذلك الشراب، لا تشرب ذلك الشراب أبدا…”
الفتاة ذات المعطف الأبيض لم تظهر حتى الظهر؛ بدت متعبة، نادرا ما تحدثت، وكانت أهدأ من المعتاد.
في متاهة عقل تشو يين، لم يستطيع تشن غي تغيير أي شيء؛ لم يمكنه فتح الباب، ولم يمكنه حمل أي شيء في العالم، ولم يمكنه إيذاء أي شخص في العالم.
بعد الوجبة، عرض الصبي أن يذهبا لمشاهدة فيلم، لكن هذه المرة لقد قبلت الفتاة.
“أنا تشن غي.”
لقد فعلوا كل ما أرادوا القيام به، كما فعلوا عادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان على وجه الفتاة أيضًا ابتسامة لم يرها منذ فترة طويلة، وشعر بحال أفضل بكثير.
“ويبدو أنه قد نجح.” أمسك تشن غي معطف مختبر صن، “أرسلني إلى متاهة تشو يين العقلية الآن، أعرف كيف أنقذه!”
هذه المرة لم يقل الصبي أنه سيأخذ الفتاة إلى المنزل، لكن الفتاة أمسكت بيد الصبي وهو على وشك المغادرة.
كانت أول شخص وقع أحبه، وكانت سوزوران أول من أراه ما كان الحب.
“شعرت بتلك النظرة مجددا الليلة الماضية، لقد كانت مختبئة في غرفتي، كما لو كان يحاول قتلي”. نظرت الفتاة إلى الأعلى، “هل ستفحص المنزل معي؟”
في اليوم الثلاثين من علاقة تشو يين و سوزوران، ظهرت يينغ سو، ووقعت الشقيقتان في حب تشو يين في نفس الوقت.
وهو يحس بالبرودة في راحة يده، شدد الصبي قبضته على يد الفتاة “جيد”.
سار من غرفة إلى أخرى ورأى أخيرًا تشو يين العاجز في زاوية الممر.
على الجانب الآخر من الشارع، احتضن الفردين بعضهما البعض ودخلا الحي المتهدم.
كان تشن غي يقف بجانبها تمامًا، ورأى بأم عينيه مقدار سعادة تشو يين، لربما كان هذا هو أسعد يوم في ذاكرته.
كانت الفتحة المظلمة في المبنى مثل فم وحش فتح وابتلع الاثنين.
“هل تحدثتِ مع والديك؟” على الجانب الآخر من الفتاة جلس صبي يبلغ من العمر ثمانية عشر أو تسعة عشر عام، كان وسيمًا ومشمسًا، وكان يعطيها نظرة رقيقة للغاية.
أُغلق الباب، ووقف الصبي في منزل الفتاة، بدا متحفظًا بعض الشيء.
ظهر مشهد من ذكريات غريبة ومألوفة، ومع ازدياد الألم في قلبه، أصبح الصوت في ذهنه أكثر وضوحًا.
“هناك مشروبات على طاولة القهوة، إجلس على الأريكة وإستريح لبعض الوقت، سأغير ملابسي، هذه الملابس غير مريحة للغاية للإرتداء.” دخلت الفتاة غرفة النوم، وجلس الصبي بعناية على الأريكة، جسده متوتر ومستقيم.
“هل تريد رؤيتها؟” مسحت عينا الفتاة المشروبات على طاولة القهوة، وتم تحريك الكأس، لكن المشروب بالداخل لم ينقص.
كانت المرة الأولى التي يذهب فيها إلى منزل فتاة، وكان مظهره الخجول لطيفًا جدًا.
“لماذا الأمر مختلف عما أتذكره؟”
كان منزل الفتاة عاديًا جدًا، ولم يوجد شيء مميز عنه.
“رئيس، لماذا لا تأخذ قسطًا من الراحة، لقد كنت في متاهة دماغ إله شرير أكثر من مائة مرة على التوالي، إذا واصلت هذا، سينهار وعيك، وإذا انهار وعيك لن تكون قادراً على العودة”.
في اللحظة التي لامست فيها الكأس شفتيه، خطرت له فجأة الكلمات التي سمعها الليلة الماضية.
“دائما ما شعرت وكأنه هناك شخص آخر في غرفتي، عيونه مخفية في الشقوق بين الخزانة ولوح السرير.”
‘لا تشرب ذلك الشراب!’
لكن على الجانب الآخر، كانت الأختان تسنّان سكاكينهما وتخلطان المشروبات في وقت متأخر من الليل.
ظهر الصوت في حالة نصف حلم ونصف يقظة، مألوفًا وغير مألوف في نفس الوقت، فقط بضع كلمات، ولكن يبدو وكأنه يمتلك لونًا وشكلًا، كما لو كان يمثل ذاكرة معينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يحدث هنا؟” سار تشن غي عبر الحشد الصامت ودخل المستشفى.
وضع الصبي شرابه للأسفل ببطء، نظر إلى الحائط ووجد بالصدفة إطار صورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع الكراهية المتطرفة والحب المتطرف في نفس الوقت، في كل مرة أخذ فيها تشو يين خطوة، كان الأمر كما لو أنه أراد تدمير نفسه بها، كان يعاني كثيرًا حقًا، ولم ير تشن غي أبدًا ابتسامةً على وجهه.
في الإطار الخشبي، كانت هناك صورة لعائلة مكونة من أربعة أفراد، مع فتاتين متماثلتين تقريبًا تقفان بين الزوجين، إحداهما ترتدي قميصًا أبيض والأخرى في ثوب أسود.
“متاهة العقل منسوجة وفقًا لذكرياتك، لا يمكنني الذهاب إلى ماضيك، لا يمكنني تغيير الأشياء التي قد أذتك بالفعل. لقد أتيت إلى هنا مرارًا وتكرارًا، لكني أريد فقط أن أخبرك أنه لا يزال هناك أشخاص يتوقعون منك أن تبتسم”.
“الى ماذا تنظر؟” كانت الفتاة ذات البيجامة البيضاء النقية قد مشت نحو الصبي في وقت ما.
كان هذا الصوت لطيفًا بشكل لا يضاهى، ونظر تشو يين إلى الأعلى دون وعي تقريبًا، “من أنت بحق الجحيم!”
“سوزوران، أليس لديك أخت توأم؟ عندما أتيت البارحة، كانت هي التي فتحت لي الباب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فتح الباب، دخل تشن غي معه.
“هل تريد رؤيتها؟” مسحت عينا الفتاة المشروبات على طاولة القهوة، وتم تحريك الكأس، لكن المشروب بالداخل لم ينقص.
بينما غربت الشمس ببطء خارج النافذة، افترقت الفتاة والصبي أمام المطعم وسارا في الشارع بمفردهما.
“كنت مفاجئ قليلاً فقط لأنها…” لم ينهي الصبي كلامه، لأنه شعر فجأة ببرودة شديدة في قلبه.
بينما إنكسرت عظامه، أصبح وجه تشن غي أسوأ وأسوأ، أصبح جسده غير واقعي، وبدأ وعيه يتلاشى.
نظر ببطء إلى أسفل ورأى أنه طُعن في صدره بسكين حاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهو يحس بالبرودة في راحة يده، شدد الصبي قبضته على يد الفتاة “جيد”.
انزلق دم دافئ على الجلد الأبيض، ملطخًا بجامة الفتاة البيضاء النقية، وظهر تعبير هستيري تدريجيًا على وجهها الرقيق: “أنا يينغ سو، أنت تحب سوزوران كثيرًا، لماذا لم تستطع تمييزي عنها؟”
كان ذلك الشعور كاللهب الذي أضاء كل شيء وأشعل الروح.
قبل أن تخرج الكلمات من فمها، خرجت سوزوران، مرتديةً الأحمر الدموي، من غرفة النوم، وقدماها الحافيتان تدوسان على دم الصبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت مفاجئ قليلاً فقط لأنها…” لم ينهي الصبي كلامه، لأنه شعر فجأة ببرودة شديدة في قلبه.
استمرت السكاكين الحادة في اختراق جسد الصبي، لم تكن بالتأكيد هذه هي المرة الأولى التي يفعلون فيها هذا، كل واحدة تتجنبت العظام وإخترقت قلب الصبي.
لقد تشاجروا، وأذوا، وفي النهاية قرروا مشاركة تشو يين أنفسهم بطريقتهم الخاصة.
سقط صندوق الهدايا من يديه على الأرض، وسقط شريط موسيقى في بركة من الدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع مرور الوقت، انتظر تشن غي اللحظة التي رأى فيها تشو يين يظهر وتبعه على الفور.
دخل وعي الصبي شيئًا فشيئًا إلى حالة فارغة، وقبل أن يأخذه الألم الثاقب، رأى رجلاً يقف خلف الفتاتين، يحاول يائسًا إيقافهما، لكن ذراعيه مرتا عبرهما مرارًا وتكرارًا.
بينما إنكسرت عظامه، أصبح وجه تشن غي أسوأ وأسوأ، أصبح جسده غير واقعي، وبدأ وعيه يتلاشى.
بدا الرجل من خارج هذا العالم، محاولًا إيقاف العالم، لكن غير قادر على لمس أي شيء فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “معجزة! لقد تغيرت متاهة عقل تشو يين! يبدو الأمر كما لو أنه يحاول بنشاط التحرر من ذلك السجن المنسوج بالحب والكراهية المتطرفين!” بدا تشاو صن متحمسا، وهو ينظر إلى المستشفى الملعون المهتز، ولم يبدو قلقا على الإطلاق من أن المكان سينهار، “كيف فعلت ذلك يا رئيس؟!”
“يبدو أنني أتذكر صوته…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت مفاجئ قليلاً فقط لأنها…” لم ينهي الصبي كلامه، لأنه شعر فجأة ببرودة شديدة في قلبه.
…
وهاي?????????
فاتحا عينيه، ضرب تشن غي بقبضته على سرير المستشفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لا يزال من الممكن سماع صوت المياه المتدفقة فوق الموسيقى الصاخبة، جمع الصبي شفتيه، “لن أزعجك إذا، هل يمكنك من فضلك أن تنقلِ لها أنني سأنتظرها في مطعم الشارع الغربي؟ غدا صباحا.”
بدا وكأنه ضعيف للغاية، وبدا وجهه سيئًا للغاية.
ظهر مشهد من ذكريات غريبة ومألوفة، ومع ازدياد الألم في قلبه، أصبح الصوت في ذهنه أكثر وضوحًا.
“رئيس، لقد حاولت مائة مرة، استسلم. السبب في أن تشو يين إستطاع أن يصبح إله شيطان هو لأنه يمتلك حب متطرف وكره متطرف، لا يمكن لأي شخص أن ينقذه من السجن حيث تتشابك هاتان المشاعر.” تشاو صن، مرتديا معطف المختبر الأبيض، حرس بجانب تشن غي.
بينما غربت الشمس ببطء خارج النافذة، افترقت الفتاة والصبي أمام المطعم وسارا في الشارع بمفردهما.
“لا، لقد كان خطأً في الاتجاه، لقد اعتقدت في الأصل أنني أستطيع إيقاف المأساة بقتل المرأتين أو تغيير جزء من الذاكرة، لكن هذا ليس هو الحال، حتى لو لم يشرب المشروب، لا يزال تشو يين سيقتل”. وقف تشن غي، “سأحاول مرة أخرى.”
“إنه مؤلم…”
بسماع كلمات تشن غي، ظهرت ابتسامة مريرة على وجه تشاو صن، “رئيس، أعلم أنك تريد إنقاذ تشو يين من خلال لعنة متاهة العقل الخاصة بالمستشفى، لكنه إله شيطان بعد كل شيء، ومتاهة العقل التي تم إنشاؤها من ذكرياته هي مثل عالم مستقل. إنه قوي للغاية، ومتاهة العقل التي أنشأها مختلفة تمامًا عن متاهات عقل الأرواح الأخرى. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعنات والمخاوف والآلام وجميع أنواع المشاعر السلبية كانت محتواة في خيوط الدم التي ربطت الجسد البشري وجسد الشبح.
نظر تشاو صن إلى تشو يين الذي كان يرقد في أعمق جزء من المستشفى الملعون، مع رموز لعنات لا حصر لها تغطيه، إله نائم.
انزلق دم دافئ على الجلد الأبيض، ملطخًا بجامة الفتاة البيضاء النقية، وظهر تعبير هستيري تدريجيًا على وجهها الرقيق: “أنا يينغ سو، أنت تحب سوزوران كثيرًا، لماذا لم تستطع تمييزي عنها؟”
“ذكريات ماضي تشو يين مطبوعة في أعمق جزء من هوسه، لا يمكننا لمسها، ناهيك عن تغييرها.” لوح صن للأطباء بعيدًا، “الهوس هو أساس وجود إله شيطان. إذا كنت تريد إنقاذ تشو يين، فعليك تغيير هوس إله شيطان، الذي لا يمتلك أي فرصة للنجاح على الإطلاق.”
وداعا جميعا أيضا، كان من الجيد معرفتكم أيضا?????~~
“لقد فكرت في الأمر بعناية، لا أستطيع أن ألمس أي شخص في متاهة عقل تشو يين، لكن يمكنني أن ألمس نفسي.” جلس تشن غي على سرير المستشفى، “أوقف كل هذا، أحضر جميع الأطباء هنا ودعنا نحاول مرةً أخرى.”
توفيت والدة تشو يين في الليل، وتم التسبب بالجروح في جسد سوزوران من قبل ضحية أثناء القتل.
“رئيس، لماذا لا تأخذ قسطًا من الراحة، لقد كنت في متاهة دماغ إله شرير أكثر من مائة مرة على التوالي، إذا واصلت هذا، سينهار وعيك، وإذا انهار وعيك لن تكون قادراً على العودة”.
“ذكريات ماضي تشو يين مطبوعة في أعمق جزء من هوسه، لا يمكننا لمسها، ناهيك عن تغييرها.” لوح صن للأطباء بعيدًا، “الهوس هو أساس وجود إله شيطان. إذا كنت تريد إنقاذ تشو يين، فعليك تغيير هوس إله شيطان، الذي لا يمتلك أي فرصة للنجاح على الإطلاق.”
“لا بأس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع حلول الليل، عاد الصبي إلى منزله، يرنم أغنية من تأليفه، واستلقى على سريره.
دخل خيط من الدم جسد تشن غي، وربطه مع تشو يين النائم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لا يزال من الممكن سماع صوت المياه المتدفقة فوق الموسيقى الصاخبة، جمع الصبي شفتيه، “لن أزعجك إذا، هل يمكنك من فضلك أن تنقلِ لها أنني سأنتظرها في مطعم الشارع الغربي؟ غدا صباحا.”
بالتعاون مع جميع الأطباء، تم سحب تشن غي مرةً أخرى إلى متاهة عقل تشو يين.
لقد رأى تشن غي ما حدث عدة مرات بعد ذلك، لم يصاب بالهستيريا ويحاول إيقاف الآخرين، ولم يقل كلمة.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يحدث هنا؟” سار تشن غي عبر الحشد الصامت ودخل المستشفى.
فاركا رأسه الذي يشعر بالدوار، فتح تشن غي عينيه، لقد كان يقف أمام مستشفى معين.
قبل أن تخرج الكلمات من فمها، خرجت سوزوران، مرتديةً الأحمر الدموي، من غرفة النوم، وقدماها الحافيتان تدوسان على دم الصبي.
هذا هو المكان الذي التقى فيه تشو يين وسوزوران لأول مرة، كان برفقة والدته، والتقى سوزوران التي كانت تضمد جروحها في المستشفى.
بينما غربت الشمس ببطء خارج النافذة، افترقت الفتاة والصبي أمام المطعم وسارا في الشارع بمفردهما.
شهد تشن غي المشهد أمامه مئات المرات، وكان يعرف كل تفاصيله مثل ظهر يده.
سرعت الفتاة من وتيرتها وعجلت إلى المنزل.
توفيت والدة تشو يين في الليل، وتم التسبب بالجروح في جسد سوزوران من قبل ضحية أثناء القتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعنات والمخاوف والآلام وجميع أنواع المشاعر السلبية كانت محتواة في خيوط الدم التي ربطت الجسد البشري وجسد الشبح.
لم يعرف تشن غي ما إذا كانت سوزوران تحب حقًا تشو يين، فهو لم يعرف إلا أن سوزوران استفادت من ألم تشو يين وإنزلقت بهدوء إلى قلبه عندما كان في أكثر لحظاته عجزًا.
كان منزل الفتاة عاديًا جدًا، ولم يوجد شيء مميز عنه.
في متاهة عقل تشو يين، لم يستطيع تشن غي تغيير أي شيء؛ لم يمكنه فتح الباب، ولم يمكنه حمل أي شيء في العالم، ولم يمكنه إيذاء أي شخص في العالم.
نظر ببطء إلى أسفل ورأى أنه طُعن في صدره بسكين حاد.
كان وكأنه الشبح الوحيد في العالم، لم يستطيع أحد رؤيته، ولم يعلم أحد بوجوده، لأنه لم يكن جزءًا من هذه الذكرى التي تمثل الماضي.
لقد كان صوت الصبي، وتذكرت بوضوح شديد أنها لم تكن قادرة على إيقاف نفسها من الوقوع في حب الأخر بسبب هذا الصوت الساحر أيضا.
مع مرور الوقت، انتظر تشن غي اللحظة التي رأى فيها تشو يين يظهر وتبعه على الفور.
“كان شخصٌ ما يتابعك؟ إن الضواحي الغربية غير مستقرة حقًا مؤخرًا، لذا دعيني آخذك إلى المنزل اليوم، حسنًا؟ أنا قلق قليلاً بشأن عودتك بمفردك.” كان صوت الصبي لطيفًا جدًا.
بعد مئات المحاولات، كان لدى تشن غي فهم أعمق لتشو يين، كان هذا الصبي مشمسًا ولطيفًا، وقلبه فارغ من أي أثر للشوائب، نظيف مثل بحيرة على هضبة.
بينما أومض عقله إلى اللحظات التي كانت بينه وبين سوزوران، أمسك الصبي بدرابزين السلم ونزل ببطء من على الدرج.
لكن لقد كان مثل هذا الشخص هو الذي قابل سوزوران.
“يبدو أنني أتذكر صوته…”
بالنسبة لتشو يين، كانت سوزوران على الأرجح شعاع الضوء الذي أشرق حياته.
بينما أومض عقله إلى اللحظات التي كانت بينه وبين سوزوران، أمسك الصبي بدرابزين السلم ونزل ببطء من على الدرج.
كان من الصعب تخيل أن هذه المرأة كانت في الواقع قاتلة بأيدي ملطخة بالدماء، متخصصة في استهداف الشابات الوسيمات في وقت متأخر من الليل.
أظلم المدخل مرةً أخرى، ووقف الصبي وحيدًا أمام منزل سوزوران، ناظرًا إلى الحقيبة التي في يده، والتي إحتوت على هدية كان قد أعدها.
متتبعا خطى تشو يين بصمت، راقب تشن غي علاقة تشو يين و سوزوران تتقارب ببطء.
“مقاتلا لهذه الدرجة من أجل شبح، أنا حقا لا أستطيع أن أفهمك.” طلب صن من جميع الأطباء التجمع عند السرير مرة أخرى، وقاموا بربط تشن غي وشو يين بخيط دم.
هذه المرة لم يتدخل على الإطلاق. كان كل شيء يتطور وفقًا لذكريات تشو يين.
“لماذا أشعر دائمًا وكأنه هناك نظرة علي؟”
في اليوم الثلاثين من علاقة تشو يين و سوزوران، ظهرت يينغ سو، ووقعت الشقيقتان في حب تشو يين في نفس الوقت.
بعد مئات المحاولات، كان لدى تشن غي فهم أعمق لتشو يين، كان هذا الصبي مشمسًا ولطيفًا، وقلبه فارغ من أي أثر للشوائب، نظيف مثل بحيرة على هضبة.
لكي نكون أكثر دقة، وقع شخصان مجنونان ملطخان بالدماء في حب نفس الشخص في نفس الوقت.
“سوزوران، لا تخفِ، أنا فقط قلق عليك، ولهذا أردت مرافقتك للمنزل.” اقترب شخص في الظلام ببطء وأمسك يد الفتاة برفق.
لقد تشاجروا، وأذوا، وفي النهاية قرروا مشاركة تشو يين أنفسهم بطريقتهم الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل خيط من الدم جسد تشن غي، وربطه مع تشو يين النائم.
في تلك الليلة، اعترفت الأخت سوزوران بحبها لتشو يين ودعته إلى منزلها غدًا.
“لا، لقد كان خطأً في الاتجاه، لقد اعتقدت في الأصل أنني أستطيع إيقاف المأساة بقتل المرأتين أو تغيير جزء من الذاكرة، لكن هذا ليس هو الحال، حتى لو لم يشرب المشروب، لا يزال تشو يين سيقتل”. وقف تشن غي، “سأحاول مرة أخرى.”
كان تشن غي يقف بجانبها تمامًا، ورأى بأم عينيه مقدار سعادة تشو يين، لربما كان هذا هو أسعد يوم في ذاكرته.
“لا بأس.”
لكن على الجانب الآخر، كانت الأختان تسنّان سكاكينهما وتخلطان المشروبات في وقت متأخر من الليل.
على الجانب الآخر من الشارع، احتضن الفردين بعضهما البعض ودخلا الحي المتهدم.
بحلول اليوم التالي، غير تشو يين إلى ملابس جديدة وخرج من الغرفة بأغنية سجلها بكل إخلاص.
‘لا تشرب ذلك الشراب!’
كانت الشمس مشرقة في ذلك اليوم، وتبع تشن غي بصمت الصبي، حتى بعد مئات المرات، كان لا يزال يشعر بعدم الراحة في قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الوجبة، عرض الصبي أن يذهبا لمشاهدة فيلم، لكن هذه المرة لقد قبلت الفتاة.
عندما فتح الباب، دخل تشن غي معه.
“لماذا الأمر مختلف عما أتذكره؟”
لقد رأى تشن غي ما حدث عدة مرات بعد ذلك، لم يصاب بالهستيريا ويحاول إيقاف الآخرين، ولم يقل كلمة.
بالنسبة لتشو يين، كانت سوزوران على الأرجح شعاع الضوء الذي أشرق حياته.
فقط بعد أن اختار تشو يين سوزوران على أختها ورفع ببطء كأس المشروب المعد خصيصًا أن تشن غي أخذ نفساً عميقاً.
“مقاتلا لهذه الدرجة من أجل شبح، أنا حقا لا أستطيع أن أفهمك.” طلب صن من جميع الأطباء التجمع عند السرير مرة أخرى، وقاموا بربط تشن غي وشو يين بخيط دم.
“متاهة العقل منسوجة وفقًا لذكرياتك، لا يمكنني الذهاب إلى ماضيك، لا يمكنني تغيير الأشياء التي قد أذتك بالفعل. لقد أتيت إلى هنا مرارًا وتكرارًا، لكني أريد فقط أن أخبرك أنه لا يزال هناك أشخاص يتوقعون منك أن تبتسم”.
لكن لقد كان مثل هذا الشخص هو الذي قابل سوزوران.
لم يستطع تشن غي لمس أي شيء في هذا العالم غير نفسه، لذلك رفع يده هذه المرة ووضعها على صدره، وأظافره تطعن الفجوة بين ضلوعه وتتقدم قليلاً نحو قلبه.
في صباح اليوم التالي، وصل الصبي مبكرًا إلى مطعم الشارع الغربي مع هداياه التي أعظها وإختار مقعدًا بجانب النافذة.
“الحراسة هي هوس آخر لك، ربما يمكنني السماح لك بسماع صوت قلبي بهذه الطريقة.” كان الدم يسيل من أطراف أصابعه، وأصابعه دخلت في صدره تمامًا، برز عرق على وجه تشن غي، لكن كان الأمر كما لو أنه لم يستطع الشعور بالألم: “لا تشرب ذلك الشراب مرةً أخرى، لا تكرر هذا كابوس، لقد انتهى الألم! يجب أن تخرج من الماضي! تشو يين! هل تسمع صوتي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شهد تشن غي المشهد أمامه مئات المرات، وكان يعرف كل تفاصيله مثل ظهر يده.
بينما إنكسرت عظامه، أصبح وجه تشن غي أسوأ وأسوأ، أصبح جسده غير واقعي، وبدأ وعيه يتلاشى.
“إنهم خارج المدينة ولن يعودوا قبل أسبوع آخر”. رفعت الفتاة مشروبها في يدها، وهي تنظر إلى الحبيبات التي استقرت في قاع الكأس، “الليلة الماضية عندما عدت إلى المنزل، كان الضوء الذي يعمل بالصوت في الردهة مشتعل، وسمعت خطوات خافتة خلفي، تتبعني في الظلام”.
في منتصف المنزل، تشو يين، الذي كان يأخذ الشراب، توقف فجأة عن الحركة وانحنى ببطء وغطى قلبه.
“لماذا كلما اقتربت من هذا المكان، يزيد الألم في قلبي؟”
“إنه مؤلم…”
كان هذا الصوت لطيفًا بشكل لا يضاهى، ونظر تشو يين إلى الأعلى دون وعي تقريبًا، “من أنت بحق الجحيم!”
“ما الخطب؟” تقدمت سوزوران ويينغ سو.
جعله الألم الحاد في قلبه غير قادر على التحكم في جسده، وأمسك بحافة الأريكة.
تحولت عيون تشو يين إلى اللون الأحمر ببطء، ونظر فجأة إلى وسط المنزل الفارغ.
لقد كان صوت الصبي، وتذكرت بوضوح شديد أنها لم تكن قادرة على إيقاف نفسها من الوقوع في حب الأخر بسبب هذا الصوت الساحر أيضا.
جعله الألم الحاد في قلبه غير قادر على التحكم في جسده، وأمسك بحافة الأريكة.
مع حلول الليل دون أن يلاحظ أحد، أومضت أضواء الشوارع وإنطفئت، كان بإمكان الفتاة أن تسمع بشكل ضبابي صوت خطى خلفها، إقترب الطرف الآخر منها أكثر فأكثر.
ظهر مشهد من ذكريات غريبة ومألوفة، ومع ازدياد الألم في قلبه، أصبح الصوت في ذهنه أكثر وضوحًا.
هذه المرة لم يقل الصبي أنه سيأخذ الفتاة إلى المنزل، لكن الفتاة أمسكت بيد الصبي وهو على وشك المغادرة.
“قلت أنني سأخلص كل واحد منكم، تشو يين، تعال معي إلى المنزل.”
“لماذا أشعر دائمًا وكأنه هناك نظرة علي؟”
كان هذا الصوت لطيفًا بشكل لا يضاهى، ونظر تشو يين إلى الأعلى دون وعي تقريبًا، “من أنت بحق الجحيم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع حلول الليل، عاد الصبي إلى منزله، يرنم أغنية من تأليفه، واستلقى على سريره.
كان العالم غير واضح بسبب الألم الناتج عن إزالة قلبها، وفي اللحظة التي رفع فيها تشو يين رأسه، رأى ما بدا وكأنه شاب يقف في غرفة المعيشة، يطعن يده في قلبه، مغطى بالدم، ولكن بابتسامة لطيفة على وجهه.
لقد رأى تشن غي ما حدث عدة مرات بعد ذلك، لم يصاب بالهستيريا ويحاول إيقاف الآخرين، ولم يقل كلمة.
“أنا تشن غي.”
“دائما ما شعرت وكأنه هناك شخص آخر في غرفتي، عيونه مخفية في الشقوق بين الخزانة ولوح السرير.”
سقط الجسد الملطخ بالدماء إلى الوراء، وفي نفس الوقت بدأ عالم تشو يين يتغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع حلول الليل، عاد الصبي إلى منزله، يرنم أغنية من تأليفه، واستلقى على سريره.
…
“هل من الممكن أنه هو؟”
بالكاد فاتحا عينيه، لم يكن لدى تشن غي القوة للجلوس من سرير المستشفى، شعر رأسه وكأنه يتمزق، وكان هناك ألم رهيب مستمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سوزوران أكبر من الصبي بسنة، وكان لديها جاذبية خاصة بدا وكأنها تمثل كل المجهول في العالم.
“معجزة! لقد تغيرت متاهة عقل تشو يين! يبدو الأمر كما لو أنه يحاول بنشاط التحرر من ذلك السجن المنسوج بالحب والكراهية المتطرفين!” بدا تشاو صن متحمسا، وهو ينظر إلى المستشفى الملعون المهتز، ولم يبدو قلقا على الإطلاق من أن المكان سينهار، “كيف فعلت ذلك يا رئيس؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الوجبة، عرض الصبي أن يذهبا لمشاهدة فيلم، لكن هذه المرة لقد قبلت الفتاة.
“ويبدو أنه قد نجح.” أمسك تشن غي معطف مختبر صن، “أرسلني إلى متاهة تشو يين العقلية الآن، أعرف كيف أنقذه!”
لكن لقد كان مثل هذا الشخص هو الذي قابل سوزوران.
“الأن؟” هز صن رأسه بشكل حاسم، “بالتأكيد لا، جسدك ضعيف للغاية ويبدو وكأنه عند أقصى حدوده.”
“ويبدو أنه قد نجح.” أمسك تشن غي معطف مختبر صن، “أرسلني إلى متاهة تشو يين العقلية الآن، أعرف كيف أنقذه!”
“جرب لمرة أخيرة!” كانت عيون تشن غي حازمة، “يجب عدم تفويت هذه الفرصة”.
“لماذا الأمر مختلف عما أتذكره؟”
“مقاتلا لهذه الدرجة من أجل شبح، أنا حقا لا أستطيع أن أفهمك.” طلب صن من جميع الأطباء التجمع عند السرير مرة أخرى، وقاموا بربط تشن غي وشو يين بخيط دم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تشاو صن إلى تشو يين الذي كان يرقد في أعمق جزء من المستشفى الملعون، مع رموز لعنات لا حصر لها تغطيه، إله نائم.
اللعنات والمخاوف والآلام وجميع أنواع المشاعر السلبية كانت محتواة في خيوط الدم التي ربطت الجسد البشري وجسد الشبح.
ناظرا ببطء إلى الأعلى، وتبددت الكآبة والألم الذي لم يتم حلها في عيون تشو يين تدريجياً، وبدأ القفص الصامت للمدينة في التفكك، بينما أمسك بيد تشن غي بإحكام.
معانيا من ألم مزق جسده تقريبًا، ظهر تشن غي مرةً أخرى في متاهة عقل تشو يين.
جعله الألم الحاد في قلبه غير قادر على التحكم في جسده، وأمسك بحافة الأريكة.
كان جسده وهميا ومشوهًا، وكأنه على وشك أن يتبدد.
“رئيس، لماذا لا تأخذ قسطًا من الراحة، لقد كنت في متاهة دماغ إله شرير أكثر من مائة مرة على التوالي، إذا واصلت هذا، سينهار وعيك، وإذا انهار وعيك لن تكون قادراً على العودة”.
“إرادتي حقا على وشك أن تصل إلى حدودها”. صرَّ تشن غي على أسنانه بينما قدر الوقت وكان على وشك التوجه إلى المستشفى عندما أدرك فجأة أنه قد كان هناك شيئ ما خطأ.
“سوزوران، كنت قلقا عليك حقًا.” عندما رأى الفتاة تفتح الباب أخيرًا، سارع الرجل إلى الأمام لشرح نفسه، ولكن ما إن قال كلمة ‘سوزوران’، حتى أصبح وجه الفتاة شاحبًا جدًا.
كانت الشوارع مزدحمة بالناس وحركة المرور، لكن لم يكن هناك أي صوت، كانت المدينة بأكملها هادئة بشكل مخيف.
أُغلق الباب، ووقف الصبي في منزل الفتاة، بدا متحفظًا بعض الشيء.
“ما الذي يحدث هنا؟” سار تشن غي عبر الحشد الصامت ودخل المستشفى.
بالتعاون مع جميع الأطباء، تم سحب تشن غي مرةً أخرى إلى متاهة عقل تشو يين.
سار من غرفة إلى أخرى ورأى أخيرًا تشو يين العاجز في زاوية الممر.
في اليوم الثلاثين من علاقة تشو يين و سوزوران، ظهرت يينغ سو، ووقعت الشقيقتان في حب تشو يين في نفس الوقت.
كانت سوزوران تقف بجانب تشو يين وظلت تقول شيئًا ما، لكن يبدو أن تشو يين لم يسمعها.
“يبدو أنني أتذكر صوته…”
“لماذا الأمر مختلف عما أتذكره؟”
“قلت أنني سأخلص كل واحد منكم، تشو يين، تعال معي إلى المنزل.”
مرتبكًا، مشى تشن غي إلى تشو يين ونظر إلى الصبي الجاثم في الزاوية، مع ظهور ذكريات مختلفة في ذهنه.
هذه المرة لم يتدخل على الإطلاق. كان كل شيء يتطور وفقًا لذكريات تشو يين.
مع الكراهية المتطرفة والحب المتطرف في نفس الوقت، في كل مرة أخذ فيها تشو يين خطوة، كان الأمر كما لو أنه أراد تدمير نفسه بها، كان يعاني كثيرًا حقًا، ولم ير تشن غي أبدًا ابتسامةً على وجهه.
بعد مئات المحاولات، كان لدى تشن غي فهم أعمق لتشو يين، كان هذا الصبي مشمسًا ولطيفًا، وقلبه فارغ من أي أثر للشوائب، نظيف مثل بحيرة على هضبة.
جلس تشن غي ببطء أمام تشو يين وقال بهدوء، “تشو يين، لقد جئت لأخذك إلى المنزل.”
“إنهم خارج المدينة ولن يعودوا قبل أسبوع آخر”. رفعت الفتاة مشروبها في يدها، وهي تنظر إلى الحبيبات التي استقرت في قاع الكأس، “الليلة الماضية عندما عدت إلى المنزل، كان الضوء الذي يعمل بالصوت في الردهة مشتعل، وسمعت خطوات خافتة خلفي، تتبعني في الظلام”.
لم يكن صوت تشن غي مرتفعًا، لكن المدينة بأكملها كانت صامتة، ولم يبق سوى صوت تشن غي.
جاء النعاس مثل موجة مد، كان الصبي على وشك النوم عندما سمع صوتًا خافتًا.
ناظرا ببطء إلى الأعلى، وتبددت الكآبة والألم الذي لم يتم حلها في عيون تشو يين تدريجياً، وبدأ القفص الصامت للمدينة في التفكك، بينما أمسك بيد تشن غي بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهو يحس بالبرودة في راحة يده، شدد الصبي قبضته على يد الفتاة “جيد”.
‘العالم صامت جدًا لأنني كنت أنتظر صوتك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك الليلة، اعترفت الأخت سوزوران بحبها لتشو يين ودعته إلى منزلها غدًا.
~~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “معجزة! لقد تغيرت متاهة عقل تشو يين! يبدو الأمر كما لو أنه يحاول بنشاط التحرر من ذلك السجن المنسوج بالحب والكراهية المتطرفين!” بدا تشاو صن متحمسا، وهو ينظر إلى المستشفى الملعون المهتز، ولم يبدو قلقا على الإطلاق من أن المكان سينهار، “كيف فعلت ذلك يا رئيس؟!”
وهاي?????????
كانت أول شخص وقع أحبه، وكانت سوزوران أول من أراه ما كان الحب.
مضت مددددةة? كيف الحال???
على الجانب الآخر من الشارع، احتضن الفردين بعضهما البعض ودخلا الحي المتهدم.
المهم فصل إضافي أخير للراوية، لم يكن مترجم إنجليزي لذلك الفصل مترجم من ترجمة ألية من الصينية للإنجليزية لذلك قد يبدو غريب قليلا، لكنه لا يزال فصل رائع حقا، وبهذا لن يبقى أي شيئ أخر لنا مع هذه القصة… وداع نهائي لها??
“أختك؟” توقف الصبي عند الباب.
وداعا جميعا أيضا، كان من الجيد معرفتكم أيضا?????~~
“إنهم القتلة، لا تشرب ذلك الشراب، لا تشرب ذلك الشراب أبدا…”
لم يكن صوت تشن غي مرتفعًا، لكن المدينة بأكملها كانت صامتة، ولم يبق سوى صوت تشن غي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات