الفصل مئتين وسبعة وعشرون: ساعدوني! ساعدوني!
الفصل مئتين وسبعة وعشرون: ساعدوني! ساعدوني!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر هان تشي مينغ وراءه. لقد كان مسجّل الشريط الذي سقط في الزاوية سالماً لأن السقوط قد خفف بسبب المراتب ، وكان لا يزال يتدحرج. كان الشريط الذي استمر في الدوران مثل ابتسامة غريبة أو دوامة صُممت لجذبه إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت إذهب أولاً. أسمع أن المنزل المسكون يحدد سيناريوهاته في مراحل مختلفة من الصعوبة. لأنه ليس من المعتاد أن نزور أصعب السيناريوهات ، أتمنى أن أنظر حولي أكثر من بقليل.” لقد وقفت يي شياوكسين داخل مكتب المدير.
بعد الإستدارة مع المنعطف ، عاد هان تشي مينغ إلى فوضى الدمى. لم يلاحظ التغييرات على الدمى وتقدم للأمام بعمى. لقدكان يعلم أنه قد أولى الانتباه إلى المكان الذي كان يخطوا فيه ، ولكن لسبب ما ، لقد تسبب شيء ما في تعثره ، وانهار وسط فوضى الدمى. خلال سقوطه ، تم إرسال نظارته السميكة محلقة كذلك.
ازدادت الضوضاء الصادرة عن مسجل الشريط ، وأمكن سماع بعض الأصوات الأخرى داخل الضوضاء البيضاء. بدا الأمر وكأنه لهاث للهواء و البكاء أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد لكمى الهواء وإستدار بعنف. لقد أراد البحث عن المصدر. في ومضة ، رأى وجه امرأة موضوع على كتفه ، ويهمس في أذنه.
نظر هان تشي مينغ في الوقت ؛ ما زال لديهم دقيقتان. لم يكن لديه الوقت للبقاء. “حسنا ، إعتني بنفسك.”
ثم التفت نحو المخرج مع المسجل. مشاهدة بينما إندمج ظهر هان تشى مينغ بالظلام ، عيون يي شياوكسين ، التي أبقت رىاطت جأشها طول الوقت, فتحت بقوة. ‘لماذا يوجد شخص يرقد على ظهره؟’
لقد كانت شخصًا لا يؤمن بالخورق ، وهذا هو السبب في أنها تمكنت من مراجعة الكثير من المنازل المسكونة بشجاعة. ومع ذلك ، توا، لقد رأت شيئًا لم تستطع خبرتها تفسيره. ‘من كان مستلقيا على ظهره؟ هل هي واحدة من العمال؟’
“هل هو هذا المسجل؟” بخلاف نفسه ، فقط هذا المسجل يمكن أن ينتج الصوت. لقد وضعه هان تشي مينغ أمام عينيه. كان الشريط لا يزال قيد الدوران ، وكان ضوء زر التشغيل قد تغير من اللون الأخضر إلى اللون الأحمر. “يجب أن يكون هذا!”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد ركض هان تشي مينغ بأقسى سرعته مع مسجل. ‘لقد بقيت دقيقتين!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أحتاج إلى الهروب.’
لقد انخفضت درجة حرارة جسده. لم يكن هان تشى مينغ يعرف السبب ، ولكن لقد كان هناك برد يشع من ظهره ويمر عبر جسده قبل أن يجد طريقه إلى قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ألم…”
“ألم…”
“هل هو هذا المسجل؟” بخلاف نفسه ، فقط هذا المسجل يمكن أن ينتج الصوت. لقد وضعه هان تشي مينغ أمام عينيه. كان الشريط لا يزال قيد الدوران ، وكان ضوء زر التشغيل قد تغير من اللون الأخضر إلى اللون الأحمر. “يجب أن يكون هذا!”
اقترب الصوت ، وانتقل من ظهره إلى جانب أذنيه وكأنه كان يحاول أن يجد طريقه إلى شحمة الأذن.
ظهر صوت بجانب أذنه. لقد كان عابرا.
“من كان هذا؟” أدار هان تشى مينغ رأسه من حوله للنظر وراءه. كان الأمر كما لو أن الفتاة كانت مستلقية على ظهره ، ولكن عندما نظر ، لم يكن هناك شيء هناك. “هل كنت مخطئا؟”
“مؤلم جدا…”
“نعم فعلا! هذا هو الصوت!’
لقد ركض أسرع مع هدف بسيط في الاعتبار ، للمغادرة في أقرب وقت ممكن. “لدي بالفعل هذا الغرض ، وسأفوز في اللحظة التي أهرب فيها. سأستعيد الوجه الذي فقدته كلية تيان تنغ الطبية!” تجاهل هان تشي مينغ كل شيء وإنطلق بجنون إلى الأمام.
“أهههه!” لوح هان تشي مينغ ذراعيه في الهواء من حوله بغضب. “اخرج! من هذا؟”
“مؤلم جدا…”
الصوت من خلفه أصبح أكثر وضوحا تدريجيا. من صوت الرجل الغير واضح الأول ، تحول الآن إلى صوت إمرأة. بدا مألوفا. لقد كان صوتًا ممتلئًا بالعجز واليأس.
ثم التفت نحو المخرج مع المسجل. مشاهدة بينما إندمج ظهر هان تشى مينغ بالظلام ، عيون يي شياوكسين ، التي أبقت رىاطت جأشها طول الوقت, فتحت بقوة. ‘لماذا يوجد شخص يرقد على ظهره؟’
اقترب الصوت ، وانتقل من ظهره إلى جانب أذنيه وكأنه كان يحاول أن يجد طريقه إلى شحمة الأذن.
لقد استمر هان تشى مينغ في الجري ، لكنه لم يتخذ سوى عدة خطوات قبل أن يلهث بشدة للهواء. لم توفر الفراشي الناعمة قدميه بأي راحة ، وكل خطوة قام بها جعلت جسمه يشعر بثقل.
‘لقد جاء الشريط المسجل في الأصل من كلية تيان تنغ الطبية. أيمكن أن تكون تشو زين زين التي أخذت الإلهام منها قد عادت كشبح حقيقي؟’
“مؤلم جدا!”
“أهههه!” لوح هان تشي مينغ ذراعيه في الهواء من حوله بغضب. “اخرج! من هذا؟”
لم يكن هناك استجابة سوى الصمت. لم يكن هناك سوى أصداء صوته والضوضاء البيضاء للشريط في الممر الطويل.
‘لقد جاء الشريط المسجل في الأصل من كلية تيان تنغ الطبية. أيمكن أن تكون تشو زين زين التي أخذت الإلهام منها قد عادت كشبح حقيقي؟’
كان رأس هان تشى مينغ ينفجر. كان يستمع إلى صوت ضحية ميتة داخل منزل مسكون!
“هل هو هذا المسجل؟” بخلاف نفسه ، فقط هذا المسجل يمكن أن ينتج الصوت. لقد وضعه هان تشي مينغ أمام عينيه. كان الشريط لا يزال قيد الدوران ، وكان ضوء زر التشغيل قد تغير من اللون الأخضر إلى اللون الأحمر. “يجب أن يكون هذا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نظارتي!”
لم يستطع هان تشي مينغ معرفة ما هو الخطأ. لقد كان الوقت يدق. مع أسنانه تصطك، أمسك هان تشى مينغ بالمسجل واستمر في إنطلاقه المجنون. ‘يجب أن يكون هناك خطأ في المسجل ، ولكنه أيضًا مفتاح لإنهاء هذا السيناريو! استغرقنا الكثير من الوقت للعثور على هذا – لن أتخلص منه! سيكون مضيعة لجميع جهدي السابق!’
“من كان هذا؟” أدار هان تشى مينغ رأسه من حوله للنظر وراءه. كان الأمر كما لو أن الفتاة كانت مستلقية على ظهره ، ولكن عندما نظر ، لم يكن هناك شيء هناك. “هل كنت مخطئا؟”
لعن هان تشي مينغ تشن غي داخل قلبه. ‘يا لا الحقارة!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان بالحاجة إلى الخروج مع مسجل الشريط للفوز ، وكان هذا أصعب قرار. التخلي عن المسجل يعني الخسارة ، ولكن الاحتفاظ بالمسجل يعني الاضطرار إلى المعاناة من العذاب الذي يحدِثه. كان هذا سيناريو لن يتمكن الأشخاص العاديون من حله!
‘لقد جاء الشريط المسجل في الأصل من كلية تيان تنغ الطبية. أيمكن أن تكون تشو زين زين التي أخذت الإلهام منها قد عادت كشبح حقيقي؟’
“أنت إذهب أولاً. أسمع أن المنزل المسكون يحدد سيناريوهاته في مراحل مختلفة من الصعوبة. لأنه ليس من المعتاد أن نزور أصعب السيناريوهات ، أتمنى أن أنظر حولي أكثر من بقليل.” لقد وقفت يي شياوكسين داخل مكتب المدير.
“أرغغغ!” لقد عض هان تشي مينغ على أسنانه. كان على وشك التخلي عن حياته لإنهاء منزل تشن غي المسكون. استمر في الجري ، لكن الوزن على كتفيه زاد تدريجياً. كان الأمر كما لو أنه كان هناك شيء ما يضغط على كتفيه ، وتسلل البرد إلى عظامه.
‘لقد جاء الشريط المسجل في الأصل من كلية تيان تنغ الطبية. أيمكن أن تكون تشو زين زين التي أخذت الإلهام منها قد عادت كشبح حقيقي؟’
“مؤلم جدا…”
لقد كانت صحته العقلية قد تحطمت تقريبا. في منزل مسكون لم يزره من قبل ، تمكن من سماع صوت كان على دراية به. ‘أين سمعت هذا من قبل؟’
الصوت من خلفه أصبح أكثر وضوحا تدريجيا. من صوت الرجل الغير واضح الأول ، تحول الآن إلى صوت إمرأة. بدا مألوفا. لقد كان صوتًا ممتلئًا بالعجز واليأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الفتاة تعمل ذات مرة في مستشفى والدها. في وقت لاحق ، تم فصلها بسبب خطأ طبي. في ذلك الوقت ، كانت عائلة المريض قد جعلت من الأمر ضجة كبيرة ، وكان هناك حتى فيديو عبر الإنترنت. ذهبت العائلة إلى المستشفى للمطالبة بتفسير من تشو زين زين. في زي الممرضة ، كانت تشو زين زين محاطة بأطباء وممرضين آخرين. لقد أوضحت نفسها بصوتها الخافت ، لكن لم يهتم بها أحد. في وقت لاحق ، خرج الوضع عن السيطرة ، وتم دفعها إلى الأرض. حتى أن شخصا ما خطى على أصابعها.
‘انتظر دقيقة!’
بعد الإستدارة مع المنعطف ، عاد هان تشي مينغ إلى فوضى الدمى. لم يلاحظ التغييرات على الدمى وتقدم للأمام بعمى. لقدكان يعلم أنه قد أولى الانتباه إلى المكان الذي كان يخطوا فيه ، ولكن لسبب ما ، لقد تسبب شيء ما في تعثره ، وانهار وسط فوضى الدمى. خلال سقوطه ، تم إرسال نظارته السميكة محلقة كذلك.
عندما ظهر هذا الصوت ، وقف الشعر على جثة هان تشى مينغ. ‘لقد سمعت هذا الصوت في مكان ما من قبل.’
انزلق الهاتف من قبضته ، وإنطلق هان تشى مينغ أسفل الممر ، هربا من أجل حياته. لقد أصبح جسده أبرد ، ورفض الصوت أن يتركه.
لقد كانت صحته العقلية قد تحطمت تقريبا. في منزل مسكون لم يزره من قبل ، تمكن من سماع صوت كان على دراية به. ‘أين سمعت هذا من قبل؟’
تراجع العرق البارد أسفل جبينه. لم يكن لديه العديد من الأصدقاء ، عمليا لا شيء من فئته العمرية. ‘لا ، لا بد أنني سمعت هذا في مكان ما من قبل!’
لقد طفت ذكرى من حوالي نصف عام إلى ذهنه. عند تعديل التصميم إلى كلية تيان تنغ الطبية لزيادة جاذبية المنزل المسكون ، متجاهلا اعتراضات الآخرين ، لقد أصر على إضافة وفاة تشو زين زين ووالدها في المؤامرة. للإضافة إلى الأصالة ، لقد كان قد درس تشو زين زين بدقة.
كان رأس هان تشى مينغ ينفجر. كان يستمع إلى صوت ضحية ميتة داخل منزل مسكون!
لقد طفت ذكرى من حوالي نصف عام إلى ذهنه. عند تعديل التصميم إلى كلية تيان تنغ الطبية لزيادة جاذبية المنزل المسكون ، متجاهلا اعتراضات الآخرين ، لقد أصر على إضافة وفاة تشو زين زين ووالدها في المؤامرة. للإضافة إلى الأصالة ، لقد كان قد درس تشو زين زين بدقة.
لقد ركض أسرع مع هدف بسيط في الاعتبار ، للمغادرة في أقرب وقت ممكن. “لدي بالفعل هذا الغرض ، وسأفوز في اللحظة التي أهرب فيها. سأستعيد الوجه الذي فقدته كلية تيان تنغ الطبية!” تجاهل هان تشي مينغ كل شيء وإنطلق بجنون إلى الأمام.
كانت الفتاة تعمل ذات مرة في مستشفى والدها. في وقت لاحق ، تم فصلها بسبب خطأ طبي. في ذلك الوقت ، كانت عائلة المريض قد جعلت من الأمر ضجة كبيرة ، وكان هناك حتى فيديو عبر الإنترنت. ذهبت العائلة إلى المستشفى للمطالبة بتفسير من تشو زين زين. في زي الممرضة ، كانت تشو زين زين محاطة بأطباء وممرضين آخرين. لقد أوضحت نفسها بصوتها الخافت ، لكن لم يهتم بها أحد. في وقت لاحق ، خرج الوضع عن السيطرة ، وتم دفعها إلى الأرض. حتى أن شخصا ما خطى على أصابعها.
‘لقد جاء الشريط المسجل في الأصل من كلية تيان تنغ الطبية. أيمكن أن تكون تشو زين زين التي أخذت الإلهام منها قد عادت كشبح حقيقي؟’
“مؤلم جدا…”
“ما أنتم؟ لا تقتربوا! ساعدوني! ساعدوني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم فعلا! هذا هو الصوت!’
لقد زحف هان تشي مينغ على كل الأربع. كانت البيئة المحيطة به غير واضحة تمامًا ، لكن كان لا يزال بإمكانه صنع أشكال الأيادي والسيقان والرؤوس. لقد قام بالزحف نحو نظارته ، لكن النظارات استمرت في الابتعاد عنه كما لو أنه كان يتم تحريكها بواسطة الدمى.
لقد كانت درجة حرارة جسده تنخفض ، وكانت بشرته باردة.لقد استمر الضغط على كتفيه في الزيادة. ‘سأحتاج إلى مغادرة هذا المكان أولاً ؛ هذا المنزل مسكون جدا.”
كان رأس هان تشى مينغ ينفجر. كان يستمع إلى صوت ضحية ميتة داخل منزل مسكون!
لقر ألقى مسجل الشريط على الفور. حتى لو كان لديه عشرة قلوب أخرى ، لن يذهب بالقرب من هذا الشريط مرة أخرى.
كان رأس هان تشى مينغ ينفجر. كان يستمع إلى صوت ضحية ميتة داخل منزل مسكون!
تراجع العرق البارد أسفل جبينه. لم يكن لديه العديد من الأصدقاء ، عمليا لا شيء من فئته العمرية. ‘لا ، لا بد أنني سمعت هذا في مكان ما من قبل!’
‘لماذا يوجد صوت تشو زين زين داخل المسجل؟ هل هو عمل ذلك الشخص تشن؟ غير ممكن! لم يكن يعلم أننا ذاهبون لزيارة قاعة المرضى الثالثة. لقد كان بسبب اقتراحي أن الخطة قد تغيرت’. أراد هان تشي مينغ أن يعطي نفسه صفعة ضخمة على شفتيه. ‘لم يكن يجب على أن أقول ذلك!’
‘لقد جاء الشريط المسجل في الأصل من كلية تيان تنغ الطبية. أيمكن أن تكون تشو زين زين التي أخذت الإلهام منها قد عادت كشبح حقيقي؟’
لقد كانت درجة حرارة جسده تنخفض ، وكانت بشرته باردة.لقد استمر الضغط على كتفيه في الزيادة. ‘سأحتاج إلى مغادرة هذا المكان أولاً ؛ هذا المنزل مسكون جدا.”
لقد استمر هان تشى مينغ في الجري ، لكنه لم يتخذ سوى عدة خطوات قبل أن يلهث بشدة للهواء. لم توفر الفراشي الناعمة قدميه بأي راحة ، وكل خطوة قام بها جعلت جسمه يشعر بثقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان بالحاجة إلى الخروج مع مسجل الشريط للفوز ، وكان هذا أصعب قرار. التخلي عن المسجل يعني الخسارة ، ولكن الاحتفاظ بالمسجل يعني الاضطرار إلى المعاناة من العذاب الذي يحدِثه. كان هذا سيناريو لن يتمكن الأشخاص العاديون من حله!
‘ماذا يحدث هنا؟ يبدو الأمر وكأنني أحمل شيئًا ما.’
لم يكن هناك استجابة سوى الصمت. لم يكن هناك سوى أصداء صوته والضوضاء البيضاء للشريط في الممر الطويل.
لم يستطع هان تشي مينغ معرفة ما هو الخطأ. لقد كان الوقت يدق. مع أسنانه تصطك، أمسك هان تشى مينغ بالمسجل واستمر في إنطلاقه المجنون. ‘يجب أن يكون هناك خطأ في المسجل ، ولكنه أيضًا مفتاح لإنهاء هذا السيناريو! استغرقنا الكثير من الوقت للعثور على هذا – لن أتخلص منه! سيكون مضيعة لجميع جهدي السابق!’
نظر هان تشي مينغ وراءه. لقد كان مسجّل الشريط الذي سقط في الزاوية سالماً لأن السقوط قد خفف بسبب المراتب ، وكان لا يزال يتدحرج. كان الشريط الذي استمر في الدوران مثل ابتسامة غريبة أو دوامة صُممت لجذبه إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر صوت بجانب أذنه. لقد كان عابرا.
‘أحتاج إلى الهروب.’
لقد زحف هان تشي مينغ على كل الأربع. كانت البيئة المحيطة به غير واضحة تمامًا ، لكن كان لا يزال بإمكانه صنع أشكال الأيادي والسيقان والرؤوس. لقد قام بالزحف نحو نظارته ، لكن النظارات استمرت في الابتعاد عنه كما لو أنه كان يتم تحريكها بواسطة الدمى.
كان مسجل الشريط بعيدًا عنه ، لكن الضوضاء البيضاء برت وكأنه كانت بجوار أذنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر صوت بجانب أذنه. لقد كان عابرا.
“مؤلم جدا ، مؤلم جدا …”
“نعم فعلا! هذا هو الصوت!’
لقد ركض هان تشي مينغ بأقسى سرعته مع مسجل. ‘لقد بقيت دقيقتين!’
ملأ صوت المرأة عقل هان تشى مينغ ، وكان هناك نظرة جنونية في عينيه. “توقفي عن الكلام! قلت لكي أن تتوقفي عن الكلام!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نظارتي!”
لقد لكمى الهواء وإستدار بعنف. لقد أراد البحث عن المصدر. في ومضة ، رأى وجه امرأة موضوع على كتفه ، ويهمس في أذنه.
‘ماذا يحدث هنا؟ يبدو الأمر وكأنني أحمل شيئًا ما.’
“لقد أمسكت بك الآن!” قام بتشغيل مصباح هاتفه واستخدم الكاميرا للإشارة خلفه. مع تحول الكاميرا ، ظهر الوجه المألوف الذي شاهده عدة مرات على الصحف والتقارير الطبية في هاتفه. “تشو … تشو زين زين!”
انزلق الهاتف من قبضته ، وإنطلق هان تشى مينغ أسفل الممر ، هربا من أجل حياته. لقد أصبح جسده أبرد ، ورفض الصوت أن يتركه.
ثم التفت نحو المخرج مع المسجل. مشاهدة بينما إندمج ظهر هان تشى مينغ بالظلام ، عيون يي شياوكسين ، التي أبقت رىاطت جأشها طول الوقت, فتحت بقوة. ‘لماذا يوجد شخص يرقد على ظهره؟’
“من كان هذا؟” أدار هان تشى مينغ رأسه من حوله للنظر وراءه. كان الأمر كما لو أن الفتاة كانت مستلقية على ظهره ، ولكن عندما نظر ، لم يكن هناك شيء هناك. “هل كنت مخطئا؟”
“مؤلم جدا ، مؤلم جدا ، مؤلم جدا!”
‘أحتاج إلى الهروب.’
بعد الإستدارة مع المنعطف ، عاد هان تشي مينغ إلى فوضى الدمى. لم يلاحظ التغييرات على الدمى وتقدم للأمام بعمى. لقدكان يعلم أنه قد أولى الانتباه إلى المكان الذي كان يخطوا فيه ، ولكن لسبب ما ، لقد تسبب شيء ما في تعثره ، وانهار وسط فوضى الدمى. خلال سقوطه ، تم إرسال نظارته السميكة محلقة كذلك.
“نظارتي!”
ملأ صوت المرأة عقل هان تشى مينغ ، وكان هناك نظرة جنونية في عينيه. “توقفي عن الكلام! قلت لكي أن تتوقفي عن الكلام!”
لقد زحف هان تشي مينغ على كل الأربع. كانت البيئة المحيطة به غير واضحة تمامًا ، لكن كان لا يزال بإمكانه صنع أشكال الأيادي والسيقان والرؤوس. لقد قام بالزحف نحو نظارته ، لكن النظارات استمرت في الابتعاد عنه كما لو أنه كان يتم تحريكها بواسطة الدمى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر هان تشي مينغ وراءه. لقد كان مسجّل الشريط الذي سقط في الزاوية سالماً لأن السقوط قد خفف بسبب المراتب ، وكان لا يزال يتدحرج. كان الشريط الذي استمر في الدوران مثل ابتسامة غريبة أو دوامة صُممت لجذبه إليها.
في الظلام ، لقد أمكنه أن يشعر بالعديد من الرؤوس وأجزاء الأجساد تتحرك نحوه.
لقد كانت درجة حرارة جسده تنخفض ، وكانت بشرته باردة.لقد استمر الضغط على كتفيه في الزيادة. ‘سأحتاج إلى مغادرة هذا المكان أولاً ؛ هذا المنزل مسكون جدا.”
“ما أنتم؟ لا تقتربوا! ساعدوني! ساعدوني!”
“مؤلم جدا…”
“مؤلم جدا…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات