الفصل مئتين وواحد وثلاثون: لقد نسيت أنني أضع مكياجي.
الفصل مئتين وواحد وثلاثون: لقد نسيت أنني أضع مكياجي.
الثلاثة كانوا متشابكين مع بعضهم البعض. كانت هذه هي المرة الأولى التي يمر فيها تشن غي عبر شيء من هذا القبيل في منزله المسكون. “اتصل ب911؟ ليست هناك حاجة. سوف أساعدكم بنفسي.”
لقد فتح البوابة للذهاب لمساعدة شياوكسين عندما تم فتح الستار مرة أخرى.
اضطر هان تشى مينغ إلى قلب رأسه لإلقاء نظرة على تشن غي. تحت قناع الجلد كان وجه بدون حياة.
باستخدام قدميه للضغط على ظهر سونغ آن ، قام بسحب ذراع تشاو دو. “جهز نفسك!”
رؤية أن شياوكسين قد إيه طلعت الهرب من المنزل المسكون ، تنهد العم تشو بإرتياح. ‘شكرا لله!’
انحنى مرة أخرى لسحب تشاو دو من الفوضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أو! أو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد فترة طويلة ، تمكن أخيرا من فصل ثلاثتهم. عند النظر إلى الثلاثة الذين انهاروا على الأرض بوجوه شاحبة ، لم يستطع إلا أن يتنهد. “إن الحالة البدنية لزواري الجدد بالتأكيد ضعيفة”.
لقد عاد تشن غي إلى قاعة المرضى الثالثة للعثور على هان تشى مينغ. دفع فاتحا الباب الخشبي ، وجد هان تشي مينغ أغمي على الأرض. كانت نظارته معلقة على وجهه ، وكان حوله العديد من أجزاء دمى.
مرتديا ملابس الطبيب وحاملا المطرقة ، لم يتلقى تشن غي أي رد من زواره. بالنسبة لهم ، كان هذا اليوم سيغلق إلى الأبد في قلوبهم ، ليصبح ذكرى ‘ثمينة’ لن ينسوها أبدًا.
“هذا … أنا متأكد من أنه سيكون على ما يرام.” تمت تغطية العم تشو بالعرق. أن نكون صادقين ، لم يكن لديه أي فكرة. كانت مدة الزيارة العادية عشرين دقيقة ، وبمجرد مرور تلك الفترة ، لابد من حدوث أمر سيء.
“ألا يزال بإمكانكم المشي لوحدكم؟ سأقودكم للخارج”. لقد التقط تشن غي رأس الدمية ووضعه بجانب جسدها. ثم ساعد القلة في الخروج من مكتب المدير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند مدخل المنزل المسكون ، تم تقسيم الزوار إلى مجموعتين. مجموعة واحدة تتألف من الزوار الحقيقيين. كانوا جالسين في خيمة الإستراحة ، وكونهم متدخلون في شؤون الأخرين. المجموعة الأخرى المتألفة من مشجعي كلية تيان تنغ الطبية. كانوا حريصين على رؤية النتيجة.
“أيها المدير تشو ، لقد مر ما يقرب من الأربعين دقيقة ، لماذا لم يخرجوا بعد؟”
الثلاثة كانوا متشابكين مع بعضهم البعض. كانت هذه هي المرة الأولى التي يمر فيها تشن غي عبر شيء من هذا القبيل في منزله المسكون. “اتصل ب911؟ ليست هناك حاجة. سوف أساعدكم بنفسي.”
“لقد تلقينا مكالمات النجدة! أيها المدير ، هل أنت متأكد من أنه لم يحدث أي خطأ؟”
“لا يوجد شيء خطير ، إنهم مر عبون فقط”. أسقط تشن غي تشاو دو وسو لولو في الباب الأمامي. لقد رأى العمال الآخرين من كلية تيان تنغ الطىية. قبل أن يستجوبوه ، قال تشن غي: “أنتم هنا لدعم كلية تيان تنغ الطبية ، أليس كذلك؟ لا تقلقوا ، في غضون عشر دقائق ، يمكنني أن أرتب لكم زيارة للمنزل المسكون”.
لقد وقف العم تشو خارج المنزل المسكون لبيع التذاكر. كان يحيط به أربعة شبان وشابات. إذا كان تشن غي هناك ، فمن المؤكد أنه سيتعرف عليهم. هؤلاء هم العمال الآخرون من كلية تيان تنغ الطبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا … أنا متأكد من أنه سيكون على ما يرام.” تمت تغطية العم تشو بالعرق. أن نكون صادقين ، لم يكن لديه أي فكرة. كانت مدة الزيارة العادية عشرين دقيقة ، وبمجرد مرور تلك الفترة ، لابد من حدوث أمر سيء.
“لقد مسحت عرقك عشر مرات على الأقل خلال الدقيقتين الماضيتين. أيها الرئيس، أنت تثير قلقنا!” الرجل الذي صاح كان لديه اسم لين. كان هو الجثة التي كانت مخبأة تحت سرير الطفل. وبدون مكياجه ، بدا أكثر شحوبًا شخصيًا.
“أي شبح؟ هل أنت تهلوس؟” لم يكن تشن غي يعرف ما حدث لهان تشى مينغ ، لكن وفقًا لتصميمه ، حتى لو أطلقوا كل الفخاخ ، فلا ينبغي أن ينتهي بهم المطاف في وحالة هان تشى مينغ.
“لقد مسحت عرقك عشر مرات على الأقل خلال الدقيقتين الماضيتين. أيها الرئيس، أنت تثير قلقنا!” الرجل الذي صاح كان لديه اسم لين. كان هو الجثة التي كانت مخبأة تحت سرير الطفل. وبدون مكياجه ، بدا أكثر شحوبًا شخصيًا.
“لا تقلق”. ربما قال ذلك ، لكن العم تشو كان أكثر توتراً مما كانوا عليه. عندما أتى فاي يوليانغ للزيارة في المرة الأخيرة ، تم تأخيره لمدة ثماني دقائق قبل أن يتم إخراجه ، وتم إرساله مباشرة إلى المستشفى. هذه المرة ، كان التأخير عشرين دقيقة! كان هذا سيئا!
بدا قوه مياو أكبر سنا بكثير. لقد إصطدم بالحائط قبل أن ينهار خارجا من المدخل. لم تكن هناك حياة في عينيه. رؤية شياوكسين على اليسار ، لقد انهار بشكل غريزي للغاية لليمين. لقد ركع تحت الشمس ، تضاعف كما لو كان على وشك التقيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إن العم تشو لم يجرؤ على التفكير في الأسباب المحتملة. في الواقع ، كان قد اتصل بالفريق الطبي في المنتزه منذ عشر دقائق ؛ كانت النقالات جاهزة بالفعل في خيمة الراحة.
اضطر هان تشى مينغ إلى قلب رأسه لإلقاء نظرة على تشن غي. تحت قناع الجلد كان وجه بدون حياة.
“دعونا ننتظر لفترة أطول قليلا. ربما لديهم الكثير من المرح.”
“ألا يزال بإمكانكم المشي لوحدكم؟ سأقودكم للخارج”. لقد التقط تشن غي رأس الدمية ووضعه بجانب جسدها. ثم ساعد القلة في الخروج من مكتب المدير.
مرت دقيقة أخرى ، وأخيراً تم دفع الستارة مفتوحة. ركضت امرأة مثيرة للخروج منه. لم يكن هناك لون في وجهها ، وشعرها القصير عالق في وجهها وجبتها. في اللحظة التي رأت فيها النور ، انهارت على الأرض. ارتفع صدرها وسقط بعنف كما لو كانت قد انتهت للتو من ماراثون.
“شخص ما خارج!”
الفصل مئتين وواحد وثلاثون: لقد نسيت أنني أضع مكياجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنها شياوكسين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليست هي أكثر مقيمي المنازل المسكونة احترافا في البلاد؟ كيف انتهى بها الأمر في هذه الحالة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليست هي أكثر مقيمي المنازل المسكونة احترافا في البلاد؟ كيف انتهى بها الأمر في هذه الحالة؟”
“أليست هي أكثر مقيمي المنازل المسكونة احترافا في البلاد؟ كيف انتهى بها الأمر في هذه الحالة؟”
“كانت مجرد زيارة لمنزل مسكون ، صحيح؟ كيف يبدو الأمر وكأنه ذهب في قطار ملاهي؟”
“هذا يثبت أنه لا يمكنك تصديق كل شيء على الإنترنت. فبعد كل شيء ، لم تكن محترفة من كلية تيان تنغ الطبية ، لذلك من المفهوم أنها خائفة لهذه الدرجة.”
“أيها المدير تشو ، لقد مر ما يقرب من الأربعين دقيقة ، لماذا لم يخرجوا بعد؟”
رؤية أن شياوكسين قد إيه طلعت الهرب من المنزل المسكون ، تنهد العم تشو بإرتياح. ‘شكرا لله!’
رؤية أن شياوكسين قد إيه طلعت الهرب من المنزل المسكون ، تنهد العم تشو بإرتياح. ‘شكرا لله!’
لقد فتح البوابة للذهاب لمساعدة شياوكسين عندما تم فتح الستار مرة أخرى.
عند مدخل المنزل المسكون ، تم تقسيم الزوار إلى مجموعتين. مجموعة واحدة تتألف من الزوار الحقيقيين. كانوا جالسين في خيمة الإستراحة ، وكونهم متدخلون في شؤون الأخرين. المجموعة الأخرى المتألفة من مشجعي كلية تيان تنغ الطبية. كانوا حريصين على رؤية النتيجة.
بدا قوه مياو أكبر سنا بكثير. لقد إصطدم بالحائط قبل أن ينهار خارجا من المدخل. لم تكن هناك حياة في عينيه. رؤية شياوكسين على اليسار ، لقد انهار بشكل غريزي للغاية لليمين. لقد ركع تحت الشمس ، تضاعف كما لو كان على وشك التقيء.
هرع العمال الآخرون من كلية تيان تنغ الطبية. بالنظر إلى مدى قلق رئيسهم ، لم يمكن وصف الصدمة التي أصابت قلبهم. وكانت الجماهير خارج المنزل المسكون عاجزة عن الكلام كذلك.
“يا رئيس!”
“هذا يثبت أنه لا يمكنك تصديق كل شيء على الإنترنت. فبعد كل شيء ، لم تكن محترفة من كلية تيان تنغ الطبية ، لذلك من المفهوم أنها خائفة لهذه الدرجة.”
هرع العمال الآخرون من كلية تيان تنغ الطبية. بالنظر إلى مدى قلق رئيسهم ، لم يمكن وصف الصدمة التي أصابت قلبهم. وكانت الجماهير خارج المنزل المسكون عاجزة عن الكلام كذلك.
عند مدخل المنزل المسكون ، تم تقسيم الزوار إلى مجموعتين. مجموعة واحدة تتألف من الزوار الحقيقيين. كانوا جالسين في خيمة الإستراحة ، وكونهم متدخلون في شؤون الأخرين. المجموعة الأخرى المتألفة من مشجعي كلية تيان تنغ الطبية. كانوا حريصين على رؤية النتيجة.
“كانت مجرد زيارة لمنزل مسكون ، صحيح؟ كيف يبدو الأمر وكأنه ذهب في قطار ملاهي؟”
لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، تم إرجاع الستار السميك مرة أخرى. لقد عرج سونغ آن مرتجفًا بينما تبع تشن غي وراءه مع الزائرين الآخرين. لم يزيل قناعه ، لذا تسبب ظهوره في جعل بعض من في الحشد يصرخون. حتى العم تشو صدمه تشن غي. لقد كان جبانا ، لذلك لم يدخل منزل تشن غي المسكون من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليست هي أكثر مقيمي المنازل المسكونة احترافا في البلاد؟ كيف انتهى بها الأمر في هذه الحالة؟”
اضطر هان تشى مينغ إلى قلب رأسه لإلقاء نظرة على تشن غي. تحت قناع الجلد كان وجه بدون حياة.
“لا يوجد شيء خطير ، إنهم مر عبون فقط”. أسقط تشن غي تشاو دو وسو لولو في الباب الأمامي. لقد رأى العمال الآخرين من كلية تيان تنغ الطىية. قبل أن يستجوبوه ، قال تشن غي: “أنتم هنا لدعم كلية تيان تنغ الطبية ، أليس كذلك؟ لا تقلقوا ، في غضون عشر دقائق ، يمكنني أن أرتب لكم زيارة للمنزل المسكون”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الكلمات التي أرادوا قولها كانت عالقة في حناجرهم.
مرتديا ملابس الطبيب وحاملا المطرقة ، لم يتلقى تشن غي أي رد من زواره. بالنسبة لهم ، كان هذا اليوم سيغلق إلى الأبد في قلوبهم ، ليصبح ذكرى ‘ثمينة’ لن ينسوها أبدًا.
“إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فسوف أعود. لا يزال هناك زائر واحد لم أجده”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر عمال كلية تيان تنغ الطبية إلى بعضهم البعض. لقد كانوا جميعًا في نفس العمل ، وكانوا على دراية بالحوادث المفاجئة ، ولكن ماذا يعني بالضبط بهذه الجملة الأخيرة؟
“أي شبح؟ هل أنت تهلوس؟” لم يكن تشن غي يعرف ما حدث لهان تشى مينغ ، لكن وفقًا لتصميمه ، حتى لو أطلقوا كل الفخاخ ، فلا ينبغي أن ينتهي بهم المطاف في وحالة هان تشى مينغ.
عند دخوله إلى المنزل المسكون مرة أخرى ، قام تشن غي بسحب أشرطة المراقبة لقاعة المرضى الثالثة للنظر. كان هان تشى مينغ يكافح داخل مجموعة من الدمى قبل أن يتم جره إلى إحدى غرف المرضى.
عند دخوله إلى المنزل المسكون مرة أخرى ، قام تشن غي بسحب أشرطة المراقبة لقاعة المرضى الثالثة للنظر. كان هان تشى مينغ يكافح داخل مجموعة من الدمى قبل أن يتم جره إلى إحدى غرف المرضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكلمات التي أرادوا قولها كانت عالقة في حناجرهم.
لقد عاد تشن غي إلى قاعة المرضى الثالثة للعثور على هان تشى مينغ. دفع فاتحا الباب الخشبي ، وجد هان تشي مينغ أغمي على الأرض. كانت نظارته معلقة على وجهه ، وكان حوله العديد من أجزاء دمى.
عند مدخل المنزل المسكون ، تم تقسيم الزوار إلى مجموعتين. مجموعة واحدة تتألف من الزوار الحقيقيين. كانوا جالسين في خيمة الإستراحة ، وكونهم متدخلون في شؤون الأخرين. المجموعة الأخرى المتألفة من مشجعي كلية تيان تنغ الطبية. كانوا حريصين على رؤية النتيجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد ساعدتموه يا رفاق في العثور على نظارته. عمل جيد، مهذبون للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد وضع تشن غي إصبعه تحت أنف هان تشى مينغ. كان لا يزال يتنفس. كان يبدو بخير على السطح ، ولكن مشكلة ما إذا كان سيغادر مع ندبة عاطفية تجعله يصرخ في منتصف الليل أثناء دخوله المستشفى مثل ذلك فاي يوليانغ ، لم يستطع تشن غي أن يقول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليست هي أكثر مقيمي المنازل المسكونة احترافا في البلاد؟ كيف انتهى بها الأمر في هذه الحالة؟”
كان تشن غي يحمل ذراعي هان تشي مينغ ، وجره إلى الباب. عندما تم نقله ، فتح هان تشي مينغ عينيه ببطء ، واستعاد وعيه. عندما رأى أنه يتم جره من قبل طبيب دموي ، بدأ غريزيا في النضال. لم يكن تشن غي ينقذه ولكنه كان يسحبه إلى مكان ما ليذبح.
“لا تقلق”. ربما قال ذلك ، لكن العم تشو كان أكثر توتراً مما كانوا عليه. عندما أتى فاي يوليانغ للزيارة في المرة الأخيرة ، تم تأخيره لمدة ثماني دقائق قبل أن يتم إخراجه ، وتم إرساله مباشرة إلى المستشفى. هذه المرة ، كان التأخير عشرين دقيقة! كان هذا سيئا!
“لا تتحرك ، أنا هنا للمساعدة” ،أخبره تشن غي بلطف لكن وعي هان تشى مينغ كان يتلاشى. لم يستطع فهم تشن غي وضل يغمغم “شبح … شبح …”
“كانت مجرد زيارة لمنزل مسكون ، صحيح؟ كيف يبدو الأمر وكأنه ذهب في قطار ملاهي؟”
“أي شبح؟ هل أنت تهلوس؟” لم يكن تشن غي يعرف ما حدث لهان تشى مينغ ، لكن وفقًا لتصميمه ، حتى لو أطلقوا كل الفخاخ ، فلا ينبغي أن ينتهي بهم المطاف في وحالة هان تشى مينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف يمكن أن تكون مصمم منزل مسكون إذا كنت تخاف بهذه السهولة؟” لقد أطلق تشن غي الرجل ، وسحب هان تشى مينغ على الأفرشة على الأرض وحاول الزحف باتجاه المنعطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فسوف أعود. لا يزال هناك زائر واحد لم أجده”.
“ما الذي تخشاه؟ أنا هنا لأخرجك. أنا واحد من العمال هنا.”
“هذا … أنا متأكد من أنه سيكون على ما يرام.” تمت تغطية العم تشو بالعرق. أن نكون صادقين ، لم يكن لديه أي فكرة. كانت مدة الزيارة العادية عشرين دقيقة ، وبمجرد مرور تلك الفترة ، لابد من حدوث أمر سيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفض هان تشي مينغ لاستماع إلى تشن غي. بعد أن لم يبقى له أي خيارات ، أمسك تشن غي هان تشي مينغ من كتفيه وأزال قناعه الجلدي “انظر إليّ ، أنا رئيس المنزل المسكون”.
“هذا … أنا متأكد من أنه سيكون على ما يرام.” تمت تغطية العم تشو بالعرق. أن نكون صادقين ، لم يكن لديه أي فكرة. كانت مدة الزيارة العادية عشرين دقيقة ، وبمجرد مرور تلك الفترة ، لابد من حدوث أمر سيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اضطر هان تشى مينغ إلى قلب رأسه لإلقاء نظرة على تشن غي. تحت قناع الجلد كان وجه بدون حياة.
“لا تقلق”. ربما قال ذلك ، لكن العم تشو كان أكثر توتراً مما كانوا عليه. عندما أتى فاي يوليانغ للزيارة في المرة الأخيرة ، تم تأخيره لمدة ثماني دقائق قبل أن يتم إخراجه ، وتم إرساله مباشرة إلى المستشفى. هذه المرة ، كان التأخير عشرين دقيقة! كان هذا سيئا!
“موتى ، موتى ، أناس موتى …”
اضطر هان تشى مينغ إلى قلب رأسه لإلقاء نظرة على تشن غي. تحت قناع الجلد كان وجه بدون حياة.
عند النظر إلى هان تشي مينغ الذي أغمي عليه مرة أخرى ، لمس تشن غي وجهه وأدرك فجأة أنه قد استخدم مكياج الموتى قبل وضع قناع الجلد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا رئيس!”
لقد فتح البوابة للذهاب لمساعدة شياوكسين عندما تم فتح الستار مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات