الفصل مئتين وثلاثة وثلاثون: زهو تشيو.
الفصل مئتين وثلاثة وثلاثون: زهو تشيو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد وجدتم القاتل” قفز تشن غي على الفور. “حسنا ، سأكون هناك في دقيقة واحدة!”
“لا تقلق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استنادًا إلى الدليل الذي قدمته ، وجدنا أن الفتيات الأخريات اللائي كن شريكًا مع زهو تشيو في إجبار الفتاة على الانتحار قد توفوا جميعًا في ظروف غامضة. ليس لدينا أي شهود أحياء”.
لقد أمسك تشن غي سترته وخرج من المنزل المسكون. الموعد الغرامي الأول في حياته كان في مدرسة مسكونة مع شبح أحمر. لم يكن هناك أي إثارة أو فرح خلال موعده الأول ، لكنه عرف نفسه بماضي فتاة حزين. أن تسقط من مبنى مرتفع ، ملقاة في حمام دمها. لقد هاجمها الألم من كل مكان ، لكن الموت استغرق وقته الحلو للوصول.
“هذا الرجل هو زهو تشيو من خمس سنوات مضت.” مقارنة الرجل في الصورة والرجل في الحياة الحقيقية ، كانت مختلفة تماما. “في غضون خمس سنوات ، فقد زهو تشيو حوالي 60 كجم ؛ لقد جذب هذا انتباهنا. عندما حققنا في الأمر بشكل أعمق ، اكتشفنا أن هذا الرجل ليس لديه وظيفة مستقرة ولكن لديه عادة إنفاق كبيرة ، والأهم من ذلك أنه يبدو أنه مكتنز. “
عند النظر إلى القاتل وهو يمشي بعيدا عن مكان الحادث ، فقد تم دفن الحقيقة. لقد صبغت أحذية الباليه الخاصة بها باللون الأحمر ببطء ، وتحولت الفتاة اللطيفة إلى شبح خبيث. لقد كانت زانغ يا قد أخبرت تشن غي بكل شيء ، وكان الشخص الوحيد الذي كان بإمكانه التكلم في مكانها هو هو. لقد أخذ تشن غي سيارة أجرة إلى مركز الشرطة.
آه يونغ ، الذي انتظر في الخارج ، عرف تشن غي للوهلة الأولى. “المفتش لي موجود في الغرفة على اليسار.”
“شفتيها كانت ضيقة ورفضت قول أي شيء ، لكننا اكتشفنا صورة نشرت على الإنترنت منذ سنوات عديدة.” قام المفتش لي بإخراج هاتفه ، وكانت صورة للزوجين التي عرضها على تشن غي. كانت المرأة تبدو طبيعية ، لكنها أبقت على جسدها ضيق وصمي. بدا الرجل أصغر من المرأة ، لكنه كان كبيرًا. بدا أنه يزن حوالي 180 كيلوغراما.
“شكرا لك.”
“كيف يكون هذا الخبر سارا؟” لم يدتطع تشن غي أن يفهم. لقد التفت لإلقاء نظرة على الصور على الطاولة.
“حسنًا ، إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فسوف أغادر”.
كان المكتب صغيرًا ، وكان المفتش لي فيه وحده. “أنت هنا أخيرا ، إجلس.”
عندما رأى تشن غي أنه لم يكن هناك إلا المفتش لي في الغرفة ، كان لديه شعور سيء للغاية. “هل تم تأكيد القاتل؟ ألم تقول أن مجموعة المشتبه فيهم ما زالت تضم ثلاثة أشخاص؟”
“كن حذرا.”
“لقد تم تأكيد ذلك. إنه هو”. التقط المفتش لي ملفًا من المكتب لاسترداد صورة. “اسم الرجل هو زهو تشيو. كان مدير غرفة المعدات في أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة. لم يكن هناك شيء تحت اسمه ، وفي الوقت نفسه ، كان الابن الأصغر لمدير المدرسة والزوج السابق لمعلمة الرقص ، صون ميجينغ “.
“شفتيها كانت ضيقة ورفضت قول أي شيء ، لكننا اكتشفنا صورة نشرت على الإنترنت منذ سنوات عديدة.” قام المفتش لي بإخراج هاتفه ، وكانت صورة للزوجين التي عرضها على تشن غي. كانت المرأة تبدو طبيعية ، لكنها أبقت على جسدها ضيق وصمي. بدا الرجل أصغر من المرأة ، لكنه كان كبيرًا. بدا أنه يزن حوالي 180 كيلوغراما.
تم التقاط الصورة الأخيرة في السر ،ولقد إظهرت الوضع داخل غرفة زهو تشيو.
كانت الصورة مأخوذة من شريط فيديو للمراقبة. تم القبض على رجل رقيق في الصورة. لقد جلس في كشك بجانب الطريق. العديد من علب البيرة ملئت الطاولة القذرة.
“لقد تم تأكيد ذلك. إنه هو”. التقط المفتش لي ملفًا من المكتب لاسترداد صورة. “اسم الرجل هو زهو تشيو. كان مدير غرفة المعدات في أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة. لم يكن هناك شيء تحت اسمه ، وفي الوقت نفسه ، كان الابن الأصغر لمدير المدرسة والزوج السابق لمعلمة الرقص ، صون ميجينغ “.
“هل أنت واثق؟” لقد كانت زانغ يا قد أعادت عرض المشهد الأصلي باستخدام المرآة في استوديو الرقص. لم يحصل تشن غي على مظهر جيد لوجه القاتل ، لكن كان لديه إحساس بجسد الرجل المادي. كان القاتل في المرآة كبيرًا ومختلفًا تمامًا عن الرجل الموجود في الصورة.
“أنا أفهم.” حفظ تشن غي كل الصور على الطاولة في ذهنه. “شكرا لك ، أيها العم لي!”
“في البداية ، لم نره سوى كواحد من المشتبه بهم. كان تركيزنا على معلمي التربية البدنية والمدرسين الضيوف في الأكاديمية الخاصة. عندما قمنا بمقابلتنا ، كشفت زوجة زهو تشيو السابقة ، سون ميجينغ ، عن غير قصد تفاصيل مهمة لنا.”
“حسنا.”
“ماذا قالت؟”
“إن رفض التعاون وعرقلة العدالة يمكنا من تحقيق المزيد من التقدم القوي مثل طلب المساعدة من المحطات الأخرى.” قال المفتش لي أشياء كثيرة ، لكنها وقعت على آذان صماء. التقط تشن غي إحدى الصور ، وكانت عيناه تهتزان. “لماذا هذه الصورة هنا؟”
“شفتيها كانت ضيقة ورفضت قول أي شيء ، لكننا اكتشفنا صورة نشرت على الإنترنت منذ سنوات عديدة.” قام المفتش لي بإخراج هاتفه ، وكانت صورة للزوجين التي عرضها على تشن غي. كانت المرأة تبدو طبيعية ، لكنها أبقت على جسدها ضيق وصمي. بدا الرجل أصغر من المرأة ، لكنه كان كبيرًا. بدا أنه يزن حوالي 180 كيلوغراما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا لك.”
“هذا الرجل هو زهو تشيو من خمس سنوات مضت.” مقارنة الرجل في الصورة والرجل في الحياة الحقيقية ، كانت مختلفة تماما. “في غضون خمس سنوات ، فقد زهو تشيو حوالي 60 كجم ؛ لقد جذب هذا انتباهنا. عندما حققنا في الأمر بشكل أعمق ، اكتشفنا أن هذا الرجل ليس لديه وظيفة مستقرة ولكن لديه عادة إنفاق كبيرة ، والأهم من ذلك أنه يبدو أنه مكتنز. “
“كن حذرا.”
التقط المفتش لي صورة أخرى. “بعد وفاة والد زهو تشيو زيو ، تقدمت صون ميجينغ بطلب للحصول على الطلاق. ذهب المنزل إلى سون ميجينغ ، وكان يعيش داخل منزل مستأجر. لقد وجدنا مالكه ، وباستخدام إصلاح خط كهربائي كعذر ، بحثنا في غرفته لقد كان مكانه في حالة من الفوضى الفادحة وذو رائحة سيئة جدا. لقد كان هناك عدة أزواج من الأحذية النسائية مخبأة تحت سريره “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تشكرني عليه؟ أنا فقط أؤدي وظيفتي.” سنوات من الخبرة جعلت المفتش لي يدرك أن هناك شيئًا ما خطأ في لهجة تشن غي.
“حسنا.”
تم التقاط الصورة الأخيرة في السر ،ولقد إظهرت الوضع داخل غرفة زهو تشيو.
عندما رأى تشن غي أنه لم يكن هناك إلا المفتش لي في الغرفة ، كان لديه شعور سيء للغاية. “هل تم تأكيد القاتل؟ ألم تقول أن مجموعة المشتبه فيهم ما زالت تضم ثلاثة أشخاص؟”
“أنا أفهم.” حفظ تشن غي كل الصور على الطاولة في ذهنه. “شكرا لك ، أيها العم لي!”
“عمله وحالته البدنية وهوسه يتطابقان تمامًا! إنه مؤكد بنسبة تسعين بالمائة أنه القاتل!” هسهس تشن غي. يجب حبس هذا النوع من الأشخاص خلف القضبان ، في انتظار حكم القانون.
“لكن ليس لدينا سوى دليل ظرفي. لقد كان لديه الدافع والقدرة على ارتكاب الجريمة ، لكن هذا لا يثبت أنه القاتل. نحن بحاجة إلى المزيد من الأدلة الملموسة”. لقد فرك المفتش لي صدغه. “الآن ، لدي أخبار سارة وأخبار سيئة – ما الذي تريد الاستماع إليه أولاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأخبار السيئة” ، قال تشن غي.
“إن رفض التعاون وعرقلة العدالة يمكنا من تحقيق المزيد من التقدم القوي مثل طلب المساعدة من المحطات الأخرى.” قال المفتش لي أشياء كثيرة ، لكنها وقعت على آذان صماء. التقط تشن غي إحدى الصور ، وكانت عيناه تهتزان. “لماذا هذه الصورة هنا؟”
“استنادًا إلى الدليل الذي قدمته ، وجدنا أن الفتيات الأخريات اللائي كن شريكًا مع زهو تشيو في إجبار الفتاة على الانتحار قد توفوا جميعًا في ظروف غامضة. ليس لدينا أي شهود أحياء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تستطيع أن تعطيني إطار زمني محدد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ألقى المفتش لي نظرة على ذلك. “هذه هي الصورة الأخيرة لدينا لزهو تشيو. على ما يبدو ، اختفى داخل هذا المبنى.”
لم يكن بإمكان تشن غي أن يفعل أي شيء حيال ذلك. الشهود الذين أرادهم المفتش لي كانوا ملعونين داخل كراسي ، و لقد صنِعت إحدهم إلى حلوى وأكِلت.
“لن نتمكن من فعل أي شيء له دون شهود؟”
“كم من الوقت يقضي هناك في كل مرة؟”
“أصبحت شقق فانغ هوا الآن محور تحقيقنا ، لكن المدينة الرئيسية تتعامل حاليًا مع قضية كبيرة ، وليس لدينا ما يكفي من القوى العاملة لتغطية المبنى بأكمله.” كان للمفتش لي صعوباته الخاصة. “قد نحتاج إلى الانتظار لبضعة أيام أخرى ، لكن لا تقلق. إلقاء القبض عليه سيكون سهلاً ، ولكن الجزء الصعب سيكون جمع أدلة كافية لتوجيه الاتهام إليه.”
“لا ، طالما أن لدينا دليلًا ملموسًا ، فسوف نحصل على حكم مذنب أيضًا. ومع ذلك ، فقد حدثت هذه القضية منذ أربعة أو خمسة أعوام ، لذا فقد تم إتلاف جميع الأدلة المادية. والأهم من ذلك ، يذكر تقرير قاضي التحقيق الجنائي أن الفتاة قد إنتحرت، ولم يكن هناك ما يدل على حدوث مشادة جسدية قبل وفاتها.”
“ماذا قالت؟”
“كان ذلك لأنها اضطرت للقفز! حشرها الحقير عند النافذة! إنها بالتأكيد جريمة قتل!” رأى تشن غي هذا المشهد بنفسه في المرآة.
“كم من الوقت يقضي هناك في كل مرة؟”
“هذا ليس بالنسبة لي أو لك لنقرر. نحن بحاجة إلى أدلة.” وضع المفتش لي كل الصور. “الآن ، هل تريد الاستماع إلى الأخبار الجيدة؟”
“لا تقلق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنا.”
“عمله وحالته البدنية وهوسه يتطابقان تمامًا! إنه مؤكد بنسبة تسعين بالمائة أنه القاتل!” هسهس تشن غي. يجب حبس هذا النوع من الأشخاص خلف القضبان ، في انتظار حكم القانون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ألقى المفتش لي نظرة على ذلك. “هذه هي الصورة الأخيرة لدينا لزهو تشيو. على ما يبدو ، اختفى داخل هذا المبنى.”
“بطريقة ما ، اكتشف زهو تشيو أننا كنا ورائه. وفي اليوم الثاني من تحقيقنا ، اختفى”. قام المفتش لي بإزالة الصور المتبقية من المستند.
لم يكن بإمكان تشن غي أن يفعل أي شيء حيال ذلك. الشهود الذين أرادهم المفتش لي كانوا ملعونين داخل كراسي ، و لقد صنِعت إحدهم إلى حلوى وأكِلت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف يكون هذا الخبر سارا؟” لم يدتطع تشن غي أن يفهم. لقد التفت لإلقاء نظرة على الصور على الطاولة.
“لقد وجدتم القاتل” قفز تشن غي على الفور. “حسنا ، سأكون هناك في دقيقة واحدة!”
“حوالي عشر دقائق.”
“إن رفض التعاون وعرقلة العدالة يمكنا من تحقيق المزيد من التقدم القوي مثل طلب المساعدة من المحطات الأخرى.” قال المفتش لي أشياء كثيرة ، لكنها وقعت على آذان صماء. التقط تشن غي إحدى الصور ، وكانت عيناه تهتزان. “لماذا هذه الصورة هنا؟”
لقد ألقى المفتش لي نظرة على ذلك. “هذه هي الصورة الأخيرة لدينا لزهو تشيو. على ما يبدو ، اختفى داخل هذا المبنى.”
“ماذا قالت؟”
“لماذا قد يذهب إلى هناك؟” لقد أضاق تشن غي عينيه. كان المبنى في الصورة هو المبنى الثالث لشقق فانغ هوا!
“في البداية ، لم نره سوى كواحد من المشتبه بهم. كان تركيزنا على معلمي التربية البدنية والمدرسين الضيوف في الأكاديمية الخاصة. عندما قمنا بمقابلتنا ، كشفت زوجة زهو تشيو السابقة ، سون ميجينغ ، عن غير قصد تفاصيل مهمة لنا.”
“سيصل في ليلة الثلاثاء الساعة 11:50 مساءً ثم يغادر بعد منتصف الليل مباشرة. لا أحد يعلم ما الذي يعنيه”. صرح المفتش لي بشكوكه. “يبدو أن الرجل يعرف أن خطيئته ستكشف عاجلاً أم آجلاً ، وبالتالي فهو يجد طريقًا للفرار لنفسه”.
“نحن نتساءل أيضا عن ذلك.” لم يكن المفتش لي يعرف سبب تصرف تشن غي بهذه الطريقة. “بعد إجراء مزيد من التحقيقات ، أدركنا أن هذه ليست المرة الأولى التي يقوم فيها زهو تشيو بزيارة شقق فانغ هوا. لقد سحبنا لقطات المراقبة للأشهر الثلاثة الأخيرة وأدركنا أن زهو تشيو زار المبانى الثالث ثلاث مرات ، ومن المثير للاهتمام ، كانت الزيارات جميعها في منتصف الليل ، وكان منتصف ليل الثلاثاء دقيقًا “.
عند النظر إلى القاتل وهو يمشي بعيدا عن مكان الحادث ، فقد تم دفن الحقيقة. لقد صبغت أحذية الباليه الخاصة بها باللون الأحمر ببطء ، وتحولت الفتاة اللطيفة إلى شبح خبيث. لقد كانت زانغ يا قد أخبرت تشن غي بكل شيء ، وكان الشخص الوحيد الذي كان بإمكانه التكلم في مكانها هو هو. لقد أخذ تشن غي سيارة أجرة إلى مركز الشرطة.
“حسنا.”
“كم من الوقت يقضي هناك في كل مرة؟”
“أنا أفهم.” حفظ تشن غي كل الصور على الطاولة في ذهنه. “شكرا لك ، أيها العم لي!”
“حوالي عشر دقائق.”
“هل تستطيع أن تعطيني إطار زمني محدد؟”
“سيصل في ليلة الثلاثاء الساعة 11:50 مساءً ثم يغادر بعد منتصف الليل مباشرة. لا أحد يعلم ما الذي يعنيه”. صرح المفتش لي بشكوكه. “يبدو أن الرجل يعرف أن خطيئته ستكشف عاجلاً أم آجلاً ، وبالتالي فهو يجد طريقًا للفرار لنفسه”.
“سيصل في ليلة الثلاثاء الساعة 11:50 مساءً ثم يغادر بعد منتصف الليل مباشرة. لا أحد يعلم ما الذي يعنيه”. صرح المفتش لي بشكوكه. “يبدو أن الرجل يعرف أن خطيئته ستكشف عاجلاً أم آجلاً ، وبالتالي فهو يجد طريقًا للفرار لنفسه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بعد منتصف ليلة الثلاثاء ، سيكون يوم الأربعاء.” وضع تشن غي الصورة إلى أسفل. لقد بقي الرقم ثلاثة يظهر. الآن ، كان يشك في أن زهو تشيو قد تلقى املنشور من مجتمع قصص الأشباح. لقد حاول الرجل البحث عن المجتمع لكنه فشل حتى الآن.
“كن حذرا.”
كانت الصورة مأخوذة من شريط فيديو للمراقبة. تم القبض على رجل رقيق في الصورة. لقد جلس في كشك بجانب الطريق. العديد من علب البيرة ملئت الطاولة القذرة.
“أصبحت شقق فانغ هوا الآن محور تحقيقنا ، لكن المدينة الرئيسية تتعامل حاليًا مع قضية كبيرة ، وليس لدينا ما يكفي من القوى العاملة لتغطية المبنى بأكمله.” كان للمفتش لي صعوباته الخاصة. “قد نحتاج إلى الانتظار لبضعة أيام أخرى ، لكن لا تقلق. إلقاء القبض عليه سيكون سهلاً ، ولكن الجزء الصعب سيكون جمع أدلة كافية لتوجيه الاتهام إليه.”
عند النظر إلى القاتل وهو يمشي بعيدا عن مكان الحادث ، فقد تم دفن الحقيقة. لقد صبغت أحذية الباليه الخاصة بها باللون الأحمر ببطء ، وتحولت الفتاة اللطيفة إلى شبح خبيث. لقد كانت زانغ يا قد أخبرت تشن غي بكل شيء ، وكان الشخص الوحيد الذي كان بإمكانه التكلم في مكانها هو هو. لقد أخذ تشن غي سيارة أجرة إلى مركز الشرطة.
“بطريقة ما ، اكتشف زهو تشيو أننا كنا ورائه. وفي اليوم الثاني من تحقيقنا ، اختفى”. قام المفتش لي بإزالة الصور المتبقية من المستند.
“أنا أفهم.” حفظ تشن غي كل الصور على الطاولة في ذهنه. “شكرا لك ، أيها العم لي!”
“بطريقة ما ، اكتشف زهو تشيو أننا كنا ورائه. وفي اليوم الثاني من تحقيقنا ، اختفى”. قام المفتش لي بإزالة الصور المتبقية من المستند.
“ما الذي تشكرني عليه؟ أنا فقط أؤدي وظيفتي.” سنوات من الخبرة جعلت المفتش لي يدرك أن هناك شيئًا ما خطأ في لهجة تشن غي.
لقد أمسك تشن غي سترته وخرج من المنزل المسكون. الموعد الغرامي الأول في حياته كان في مدرسة مسكونة مع شبح أحمر. لم يكن هناك أي إثارة أو فرح خلال موعده الأول ، لكنه عرف نفسه بماضي فتاة حزين. أن تسقط من مبنى مرتفع ، ملقاة في حمام دمها. لقد هاجمها الألم من كل مكان ، لكن الموت استغرق وقته الحلو للوصول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ألقى المفتش لي نظرة على ذلك. “هذه هي الصورة الأخيرة لدينا لزهو تشيو. على ما يبدو ، اختفى داخل هذا المبنى.”
“حسنًا ، إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فسوف أغادر”.
“سيصل في ليلة الثلاثاء الساعة 11:50 مساءً ثم يغادر بعد منتصف الليل مباشرة. لا أحد يعلم ما الذي يعنيه”. صرح المفتش لي بشكوكه. “يبدو أن الرجل يعرف أن خطيئته ستكشف عاجلاً أم آجلاً ، وبالتالي فهو يجد طريقًا للفرار لنفسه”.
“كن حذرا.”
“كيف يكون هذا الخبر سارا؟” لم يدتطع تشن غي أن يفهم. لقد التفت لإلقاء نظرة على الصور على الطاولة.
“بطريقة ما ، اكتشف زهو تشيو أننا كنا ورائه. وفي اليوم الثاني من تحقيقنا ، اختفى”. قام المفتش لي بإزالة الصور المتبقية من المستند.
“لا تقلق”.
كانت الصورة مأخوذة من شريط فيديو للمراقبة. تم القبض على رجل رقيق في الصورة. لقد جلس في كشك بجانب الطريق. العديد من علب البيرة ملئت الطاولة القذرة.
بعد مغادرة المحطة ، مد تشن غي يديه إلى جيبه لقرص المنشور الموجود بداخله.
“إن رفض التعاون وعرقلة العدالة يمكنا من تحقيق المزيد من التقدم القوي مثل طلب المساعدة من المحطات الأخرى.” قال المفتش لي أشياء كثيرة ، لكنها وقعت على آذان صماء. التقط تشن غي إحدى الصور ، وكانت عيناه تهتزان. “لماذا هذه الصورة هنا؟”
“بعد اليوم ، سيكون يوم الأربعاء.”
كان المكتب صغيرًا ، وكان المفتش لي فيه وحده. “أنت هنا أخيرا ، إجلس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد اليوم ، سيكون يوم الأربعاء.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات