الفصل مئتين وخمسين: لقد كان ذاهِب في موعد غرامي.
الفصل مئتين وخمسين: لقد كان ذاهِب في موعد غرامي.
“بالطبع لا. كيف يمكنني أن أشير إليك؟ أنا عامل في منتزه الملاهي ، وربما يمكننا أن نكون أصدقاء”. تشن غي قد واجه هذا العم مرتين بالفعل. لم يكن يعرف ما الذي فكر به العم ، لكنه أعجب بموقف العم المتفائل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلى أين تذهب؟”
‘إنني أشعر بالأمان أكثر مع المطرقة حقا.’
اعتقد تشن غي أن الرجل قد تعرف عليه بالفعل. “شكرًا لك لقيادتي إلى أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة في المرة الأخيرة. لم أكن أتوقع أن يعطيك هذا الكثير من المتاعب ، أنا آسف.”
وضع تشن غي حقيبة ظهره وغادر المنزل المسكون ، حاملا هاتفه. عرض ليشي كان مستمرا. لقد كانت قد انتقلت إلى القصة الثالثة. كانت هذه القصة مفصلة بشكل خاص ، كما لو كانت مرت بها بنفسها.
وكان الجزء الأكثر رعبا هو أنه بدا وكأنها تكملة للقصة الأولى. بمعنى آخر ، في القصة الثالثة ، كان سائق التاكسي في الواقع هو الشبح من القصة الأولى.
نظر تشن غي إلى سيارة الأجرة المغادرة ، لكنها توقفت بعد أن تحركت حوالي الخمسين مترا. كان هناك شخص يلوح له من زقاق آخر.
خرج الظل من الزقاق ودخل السيارة. لم يرغب السائق في البقاء هناك لفترة أطول ، لذلك بعد أن أغلق الباب ، غادر كما كانت حياته تعتمد على ذلك.
‘سائق تاكسي شبح ، يبدو هذا مثل أسلوبهم حقا.’
انتظر تشن غي لفترة طويلة عند مدخل منتزه القرن الجديد قبل أن يجد سيارة أجرة في النهاية. كانت بالفعل 11:30 مساء.
‘يجب أن يكون وقتا كافيا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتح تشن غي باب السيارة ، وقبل أن يدخل ، سمع أغنية قديمة الطراز قادمة من الراديو. لم يكن مكيف الهواء يعمل ، وكان السائق رجلاً في منتصف العمر. اقد حنى ذراعه على نافذة السيارة ، وحرك رأسه مع الإيقاع.
الفصل مئتين وخمسين: لقد كان ذاهِب في موعد غرامي.
المحرقة هي محرقة جثث….
‘هذا الرجل يبدو مألوفا جدا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي أغلِق فيها الباب ،إنطلقت فيها سيارة الأجرة دون تردد.
بعد أن نظر إلى وجه الرجل لفترة طويلة ، تذكر أخيرًا أن هذا السائق هو الذي أخذه إلى أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة لإكمال مهمة القلب الدموي لزانغ يا. عندما سقط السكين بطريق الخطأ من جيبه عندما مد يده لهاتفه ، اعتقد السائق أنه كان يحاول سرقته. وقد استخدم لافتة في الجزء العلوي من سيارته لطلب المساعدة. كانت هذا صدفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إلى أين تذهب؟”
وضع تشن غي هاتفه بعيدا. بدأت ليشي قصة الأشباح الخامسة التي كانت مرتبطة أيضًا بسائقي سيارات الأجرة. لقد ركض إلى الزقاق ، ولكن سيارة الأجرة كانت قد غادرت بالفعل.
كان تشن غي خائفًا من أن يرفضه الرجل إذا تعرف عليه ، لذا قام بإخفاء نصف وجهه بيديه وصعد إلى السيارة بسرعة. أغلق الباب وقال: “شارع هواي هوا في الجزء القديم من المدينة. أنا في عجلة من أمري ، لذا يرجى أن تكون سريعا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل كان ذلك مخيفاً؟” شعر تشن غي بالحرج. لم يدرك أن مغامراته تسبب متاعب للآخرين.
“شارع هواي هوا؟” أخفض السائق الصوت على راديوه. يبدو أنه كان متضاربًا.
“هل هناك مشكلة؟ هل تحتاج إلى أموال إضافية؟”
‘كان يركض إلى الوراء!’
“المكان ليس بعيدًا ، لكني أسمع أن المكان ملعون. العديد من زملائي السائقين لن يذهبوا إلى هناك.”
“لكن في بعض الأحيان يجب أن تصدق ذلك. قبل بضعة أسابيع ، واجهت شيئًا غريبًا.” أشعل السائق المحرك واستمر. “كان هناك هذا الرجل الذي أراد مني أن أقوده إلى مدرسة مهجورة في منتصف الليل. لم أفكر كثيرًا في ذلك وقادته إلى هناك ، لكن إحرز مالذي ما حدث”.
“هل ما زلت تؤمن بأشياء من هذا القبيل في هذا اليوم وهذا العصر؟” قال تشن غي دون رشفة عين. “هل لديك مانع في أن تسرِع؟ أنا في عجلة من أمري.”
“شارع هواي هوا؟” أخفض السائق الصوت على راديوه. يبدو أنه كان متضاربًا.
“لكن في بعض الأحيان يجب أن تصدق ذلك. قبل بضعة أسابيع ، واجهت شيئًا غريبًا.” أشعل السائق المحرك واستمر. “كان هناك هذا الرجل الذي أراد مني أن أقوده إلى مدرسة مهجورة في منتصف الليل. لم أفكر كثيرًا في ذلك وقادته إلى هناك ، لكن إحرز مالذي ما حدث”.
“المكان ليس بعيدًا ، لكني أسمع أن المكان ملعون. العديد من زملائي السائقين لن يذهبوا إلى هناك.”
“ماذا؟”
“قال الرجل إنه كان سيذهب إلى موعد ، هل تعرف كيف شعرت بعد ذلك؟ كان معي رجل مجنون في السيارة في منتصف الليل. لقد كنت خائفا على حياتي!” وكلما تحدث عن ذلك ، كلما زاد توتره. “لقد عانيت من الحمى في اليوم التالي. لقد كانت لعنة حقًا. وسرعان ما طلبت من زوجتي الحصول على تعويذة من المعبد القريب. بعد أن أخذت قسطًا من الراحة لمدة أسبوع ، وجدت أخيرًا الشجاعة للقيادة مرة أخرى.”
“قال الرجل إنه كان سيذهب إلى موعد ، هل تعرف كيف شعرت بعد ذلك؟ كان معي رجل مجنون في السيارة في منتصف الليل. لقد كنت خائفا على حياتي!” وكلما تحدث عن ذلك ، كلما زاد توتره. “لقد عانيت من الحمى في اليوم التالي. لقد كانت لعنة حقًا. وسرعان ما طلبت من زوجتي الحصول على تعويذة من المعبد القريب. بعد أن أخذت قسطًا من الراحة لمدة أسبوع ، وجدت أخيرًا الشجاعة للقيادة مرة أخرى.”
‘يجب أن يكون وقتا كافيا.’
“هل كان ذلك مخيفاً؟” شعر تشن غي بالحرج. لم يدرك أن مغامراته تسبب متاعب للآخرين.
وكان الجزء الأكثر رعبا هو أنه بدا وكأنها تكملة للقصة الأولى. بمعنى آخر ، في القصة الثالثة ، كان سائق التاكسي في الواقع هو الشبح من القصة الأولى.
“عليك أن تصدقني ، أنا لا أكذب عليك. الرجل كان في الواقع حول حجمك. لقد بدا طبيعياً للغاية ، لكن من يدري …” نظر السائق إلى تشن غي من خلال مرآة الرؤية الخلفية ، وتسلق البرد ببطء من قدميه. ‘لماذا هناك شعور بالألفة؟’
“يجب أن يكون هناك مجموعة دردشة بين جميع سائقي سيارات الأجرة ، أليس كذلك؟ ساعدني في العثور على شخص ما بسرعة! إنه في خطر قاتل!”
تلاشى اللون من على وجهه ، وسأل كاختبار ، “أخي ، هل التقينا في مكان ما من قبل؟”
“المكان ليس بعيدًا ، لكني أسمع أن المكان ملعون. العديد من زملائي السائقين لن يذهبوا إلى هناك.”
اعتقد تشن غي أن الرجل قد تعرف عليه بالفعل. “شكرًا لك لقيادتي إلى أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة في المرة الأخيرة. لم أكن أتوقع أن يعطيك هذا الكثير من المتاعب ، أنا آسف.”
‘إنني أشعر بالأمان أكثر مع المطرقة حقا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجمد وجه السائق. لقد أخرج التعويذة من داخل ملابسه ومزقها. “في الواقع ، تعرفت عليك عندما دخلت السيارة. كنت أمزح فقط ، أتمنى ألا تمانع”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالطبع لا. كيف يمكنني أن أشير إليك؟ أنا عامل في منتزه الملاهي ، وربما يمكننا أن نكون أصدقاء”. تشن غي قد واجه هذا العم مرتين بالفعل. لم يكن يعرف ما الذي فكر به العم ، لكنه أعجب بموقف العم المتفائل.
بعد أن نظر إلى وجه الرجل لفترة طويلة ، تذكر أخيرًا أن هذا السائق هو الذي أخذه إلى أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة لإكمال مهمة القلب الدموي لزانغ يا. عندما سقط السكين بطريق الخطأ من جيبه عندما مد يده لهاتفه ، اعتقد السائق أنه كان يحاول سرقته. وقد استخدم لافتة في الجزء العلوي من سيارته لطلب المساعدة. كانت هذا صدفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر تشن غي مرة أخرى إلى كل شيء فعله الرجل. كانت المسافة بعيدة ، وكان النهار مظلماً ، لذلك لم يلق نظرة جيدة.
نظر السائق إلى المتنزه الفارغ والمظلم تماما ، وقال بصوت مرتعش ، “اسمي زانغ”.
‘إنني أشعر بالأمان أكثر مع المطرقة حقا.’
بعد أن نظر إلى وجه الرجل لفترة طويلة ، تذكر أخيرًا أن هذا السائق هو الذي أخذه إلى أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة لإكمال مهمة القلب الدموي لزانغ يا. عندما سقط السكين بطريق الخطأ من جيبه عندما مد يده لهاتفه ، اعتقد السائق أنه كان يحاول سرقته. وقد استخدم لافتة في الجزء العلوي من سيارته لطلب المساعدة. كانت هذا صدفة.
تحدث الاثنان لفترة من الوقت. كان السائق لا يزال يحرس حول تشن غي ، تمامًا مثل الأرنب المحبوس داخل قفص مع أسد. كانت يداه التي اجتاحت عجلة القيادة تنفجر بالأوردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~~~~
كان تشن غي عاجزًا جدًا عندما رأى ذلك. بدا الأمر وكأنه ترك صدمة كبيرة في قلب السائق في تلك الليلة. نظرًا لأن السائق لم يشعر برغبة في تكوين صداقات ، لم يزعجه تشن غي. واصل الاستماع إلى قصة ليشي ، على أمل العثور على بعض المعلومات عن مجتمع قصص الأشباح.
وضع تشن غي هاتفه بعيدا. بدأت ليشي قصة الأشباح الخامسة التي كانت مرتبطة أيضًا بسائقي سيارات الأجرة. لقد ركض إلى الزقاق ، ولكن سيارة الأجرة كانت قد غادرت بالفعل.
الموسيقى الغريبة ملئت السيارة ، وقصص ليشي كانت مبنية على شارع هواي هوا. وكان جميع الضحايا سائقي سيارات أجرة ، وهذا جعل العم الذي قاد سيارة الأجرة يبدأ في التعرق. لقد أجبر نفسه على عدم الاستماع ، للتركيز على القيادة.
‘كان يركض إلى الوراء!’
عندما كانت تسع عشرة دقيقة من منتصف الليل ، وصلت سيارة الأجرة إلى الجزء القديم من المدينة. توقفت السيارة على بعد خمسين متراً من شارع هواي هوا. بغض النظر عما قاله تشن غي ، فلم يتحرك إلى الأمام بعد الآن. شعر تشن غي بالآسف على العم ، لذلك غادر في عجلة من امرنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ما زلت تؤمن بأشياء من هذا القبيل في هذا اليوم وهذا العصر؟” قال تشن غي دون رشفة عين. “هل لديك مانع في أن تسرِع؟ أنا في عجلة من أمري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي أغلِق فيها الباب ،إنطلقت فيها سيارة الأجرة دون تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل أنا مخيف لهذه الدرجة؟ هذا العم جبان بالتأكيد.’
المحرقة هي محرقة جثث….
“شارع هواي هوا؟” أخفض السائق الصوت على راديوه. يبدو أنه كان متضاربًا.
نظر تشن غي إلى سيارة الأجرة المغادرة ، لكنها توقفت بعد أن تحركت حوالي الخمسين مترا. كان هناك شخص يلوح له من زقاق آخر.
“ماذا؟”
خرج الظل من الزقاق ودخل السيارة. لم يرغب السائق في البقاء هناك لفترة أطول ، لذلك بعد أن أغلق الباب ، غادر كما كانت حياته تعتمد على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘مهلا ، شخص ما كان يطلب سيارة أجرة؟’
اعتقد تشن غي أن الرجل قد تعرف عليه بالفعل. “شكرًا لك لقيادتي إلى أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة في المرة الأخيرة. لم أكن أتوقع أن يعطيك هذا الكثير من المتاعب ، أنا آسف.”
فكر تشن غي مرة أخرى إلى كل شيء فعله الرجل. كانت المسافة بعيدة ، وكان النهار مظلماً ، لذلك لم يلق نظرة جيدة.
“أيها العجوز زانغ ، أين أنت الآن؟”
‘انتظر ، الشخص الذي خرج من الزقاق …’
بعد أن نظر إلى وجه الرجل لفترة طويلة ، تذكر أخيرًا أن هذا السائق هو الذي أخذه إلى أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة لإكمال مهمة القلب الدموي لزانغ يا. عندما سقط السكين بطريق الخطأ من جيبه عندما مد يده لهاتفه ، اعتقد السائق أنه كان يحاول سرقته. وقد استخدم لافتة في الجزء العلوي من سيارته لطلب المساعدة. كانت هذا صدفة.
أضاق تشن غي عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أحتاج أن أجده!’ هرع تشن غي للوقوف في منتصف الشارع. لم يهتم بما إذا كانت سيارة الأجرة التالية بها ركاب أم لا ؛لقد أوقفها.
‘كان يركض إلى الوراء!’
تلاشى اللون من على وجهه ، وسأل كاختبار ، “أخي ، هل التقينا في مكان ما من قبل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضع تشن غي هاتفه بعيدا. بدأت ليشي قصة الأشباح الخامسة التي كانت مرتبطة أيضًا بسائقي سيارات الأجرة. لقد ركض إلى الزقاق ، ولكن سيارة الأجرة كانت قد غادرت بالفعل.
“ماذا؟”
“أيها العجوز زانغ ، أين أنت الآن؟”
‘أحتاج أن أجده!’ هرع تشن غي للوقوف في منتصف الشارع. لم يهتم بما إذا كانت سيارة الأجرة التالية بها ركاب أم لا ؛لقد أوقفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أحتاج أن أجده!’ هرع تشن غي للوقوف في منتصف الشارع. لم يهتم بما إذا كانت سيارة الأجرة التالية بها ركاب أم لا ؛لقد أوقفها.
“يجب أن يكون هناك مجموعة دردشة بين جميع سائقي سيارات الأجرة ، أليس كذلك؟ ساعدني في العثور على شخص ما بسرعة! إنه في خطر قاتل!”
لقد تم إفزع السائق من طرف تشن غي. باستخدام وصف تشن غي ، تمكن السائق من الاتصال بذلك الزانغ.
لقد تم إفزع السائق من طرف تشن غي. باستخدام وصف تشن غي ، تمكن السائق من الاتصال بذلك الزانغ.
“قال الرجل إنه كان سيذهب إلى موعد ، هل تعرف كيف شعرت بعد ذلك؟ كان معي رجل مجنون في السيارة في منتصف الليل. لقد كنت خائفا على حياتي!” وكلما تحدث عن ذلك ، كلما زاد توتره. “لقد عانيت من الحمى في اليوم التالي. لقد كانت لعنة حقًا. وسرعان ما طلبت من زوجتي الحصول على تعويذة من المعبد القريب. بعد أن أخذت قسطًا من الراحة لمدة أسبوع ، وجدت أخيرًا الشجاعة للقيادة مرة أخرى.”
“أيها العجوز زانغ ، أين أنت الآن؟”
عندما كانت تسع عشرة دقيقة من منتصف الليل ، وصلت سيارة الأجرة إلى الجزء القديم من المدينة. توقفت السيارة على بعد خمسين متراً من شارع هواي هوا. بغض النظر عما قاله تشن غي ، فلم يتحرك إلى الأمام بعد الآن. شعر تشن غي بالآسف على العم ، لذلك غادر في عجلة من امرنه.
“إن عملاء الليلة جميعهم غريبون. لقد أسقطت شخصًا ما في شارع هواي هوا ، وهذا العميل الجديد يريد مني أن أقوده إلى محطة الحافلات بالقرب من محرقة جيوجيانغ ، قائلاً إنه ترك شيئًا هناك”
“المكان ليس بعيدًا ، لكني أسمع أن المكان ملعون. العديد من زملائي السائقين لن يذهبوا إلى هناك.”
“هل هناك مشكلة؟ هل تحتاج إلى أموال إضافية؟”
~~~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ما زلت تؤمن بأشياء من هذا القبيل في هذا اليوم وهذا العصر؟” قال تشن غي دون رشفة عين. “هل لديك مانع في أن تسرِع؟ أنا في عجلة من أمري.”
أضاق تشن غي عينيه.
المحرقة هي محرقة جثث….
بعد أن نظر إلى وجه الرجل لفترة طويلة ، تذكر أخيرًا أن هذا السائق هو الذي أخذه إلى أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة لإكمال مهمة القلب الدموي لزانغ يا. عندما سقط السكين بطريق الخطأ من جيبه عندما مد يده لهاتفه ، اعتقد السائق أنه كان يحاول سرقته. وقد استخدم لافتة في الجزء العلوي من سيارته لطلب المساعدة. كانت هذا صدفة.
‘مهلا ، شخص ما كان يطلب سيارة أجرة؟’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات