You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-289

الفصل مئتين وتسعة وثمانون: الجثة في مزرعة الخوخ.

الفصل مئتين وتسعة وثمانون: الجثة في مزرعة الخوخ.

الفصل مئتين وتسعة وثمانون: الجثة في مزرعة الخوخ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

جعل وميض الضوء المؤقت الرأس المتدلي يبدو أكثر رعبا. مدت العديد من الأيدي النحيلة للنافذة ، وكانت الحافة مغطاة بالأصابع – مخيف! ولكن في هذه اللحظة الحاسمة ، كان تشن غي يفكر في شيء آخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت المرأة أن الأمور قد تطورت بما يفوق توقعاتها. دارت عيونها البيضاء قبل أن تهز رأسها مرة أخرى.

‘وجه المرأة يشبه وحش العنكبوت الذي رسمه فان يو. إنها لا تبدو كبيرة ؛ تناسبها تماما. يجب أن تكون أخت جيانغ لينغ الكبرى.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، لقد استيقظت من الكلمات التي قلتها عندما كنت نائماً. سأعود إلى النوم لأنك بخير”. أمسك الرجل العجوز بإحكام بمجرفه حتى ظهرت الأوردة. كان متوتراً لدرجة أن شفتيه كانت ترتعش.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“لا أعرف فقط أنك تبحث عن جسدها ، بل أعرف أيضًا أن جسدها مخفي تحت أطول شجرة في المزرعة”. وأشار تشن غي في شبكة عنكبوت الدم الحمراء على الباب. كان هذا هو الدليل الذي تركته المرأة وراءها.

صر الإطار الخشبي. بدا الكوخ وكأنه سينهار تحت الضغط وكان يهتز. زحفت شبكة العنكبوت نحو تشن غي ، وضغطت المرأة رأسها في الغرفة. “أنقذني ، أنقذني!”

“السيد باي ، لقد كنت تتنصت ، أليس كذلك؟”

 

 

“جئت إلى هنا لإنقاذك!” لم يجرؤ تشن غي على الانتظار لئلا يخرج الوضع عن السيطرة. ربما كانت هذه هي المرة الأولى التي تسمع فيها المرأة مثل هذه الإجابة. توقفت عن الكلام لكنها استمرت في الزحف إلى الغرفة. إلتصقت شبكة دم حمراء في الحائط ، ووجه المرأة إلتوى بمشاعر مختلفة.

تفاجأ الرجل العجوز. بعد فترة طويلة ، قال بصوت ثقيل بالذنب والندم ، “كيف عرفت ذلك؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنت أخت جيانغ لينغ ؛ لقد التقينا من قبل!” لم تتأثر المرأة وكأنها لم تفهم ما الذي كان تشن غي يتحدث عنه. “منزل جيوجيانغ للأطفال! ألا تتذكرين”

في النهاية ، حتى تشن غي صدق ما كان يقوله. لقد بدا جديًا وسمع الألم في صوته. سحبت المرأة رأسها. نظرت إلى تشن غي برأسها منحني. لم يعد التعبير على وجهها غاضبًا بعد ذلك ، وفي مكانه كان الارتباك.

 

 

كان تشن غي جاهزًا لدعوت تشو يين عندما تذكر شيئًا ما فجأة. لقد أخرج زجاجة بلاستيكية من جيبه. “هذا ما أعطتني أختك الصغيرة!”

 

 

 

كان هناك عنكبوت مسطح داخل الزجاجة. عندما غادر منزل الأطفال ، أعطت جيانغ لينغ جثة العنكبوت لتشن غي كهدية. توقف الكوخ عن الإهتزاز. نظرت عيون المرأة التي كانت تفتقر إلى بؤبؤ إلى الزجاجة البلاستيكية. توقفت عن تدمير النافذة. بعد النظر إلى تشن غي لفترة من الوقت ، انحنى رأسها نحوه.

“جئت إلى هنا لإنقاذك!” لم يجرؤ تشن غي على الانتظار لئلا يخرج الوضع عن السيطرة. ربما كانت هذه هي المرة الأولى التي تسمع فيها المرأة مثل هذه الإجابة. توقفت عن الكلام لكنها استمرت في الزحف إلى الغرفة. إلتصقت شبكة دم حمراء في الحائط ، ووجه المرأة إلتوى بمشاعر مختلفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“هل تريدين أن تسمعي من شفتي أختك أنها تكرهك؟”

كانت رقبة المرأة جميلة ومثيرة ، لكن طولها كان ضعف الرقبة البشرية العادية. قام تشن غي بفتحة الزجاجة وسلّمها إلى المرأة بيد واحدة. هدأ الوحش المخيف أخيرًا. أبقت فمها مغلقًا كما لو كانت تفكر في بعض الأشياء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت أخت جيانغ لينغ ؛ لقد التقينا من قبل!” لم تتأثر المرأة وكأنها لم تفهم ما الذي كان تشن غي يتحدث عنه. “منزل جيوجيانغ للأطفال! ألا تتذكرين”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“لا أحمل نوايا سيئة تجاهك. أشعر فقط بأنك وشقيقتك حزينتان للغاية ، لذا أتيت لمساعدتك”. أطفئ تشن غي المسجل بصمت. “أخبرتني أختك بأشياء كثيرة. أستطيع أن أفهم وضعك وألمك. من الناحية الفنية ، نحن على نفس الشيء ؛ لقد نجوت أيضًا من بعض المحن اليائسة”.

‘ما الذي سيفعله؟ يقتلني لإسكاتي؟ أيضا ، أين وجد تلك المطرقة التي تشبه سلاح قتل؟’

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد قال تشن غي نفس الشيئ لتشو يين من قبل. لم يكن جيدًا في التفاعلات الاجتماعية ، لذا فإن الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو وضع نفسه في أحذية الآخرين. نظر الشبح والإنسان إلى بعضهما البعض بجدار بينهما.

“لا يجب عليك أن تكذب علي بعد الأن. هذا المكان مسرح جريمة. عائلة مكونة من أربعة أفراد: تسمم الوالدان ، وفقدت الأخت الكبرى ، وأعتقد أن المخلوق الذي رأيته للتو هو تلك الأخت”.’

 

 

“سوف أساعدك على تبرأت اسمك ، وسأعتني بعائلتك!”

 

 

فكر تشن غي في الأمر قبل أن يضيف: “لقد اختفت في مزرعة الخوخ ، وعندما التقيت بك لأول مرة ، كنت تحفر داخل المزرعة. إذا كان تخميني صحيحًا ، لابد أنك كنت تبحث عن جسدها”.

“لماذا تعتقدين أنني دخلت الجبل وحدي في منتصف الليل؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“أريد فقط أن أساعدك أخت صغيرة تريد تخفيف ألم أختها!”

تفاجأ الرجل العجوز. بعد فترة طويلة ، قال بصوت ثقيل بالذنب والندم ، “كيف عرفت ذلك؟”

 

في النهاية ، حتى تشن غي صدق ما كان يقوله. لقد بدا جديًا وسمع الألم في صوته. سحبت المرأة رأسها. نظرت إلى تشن غي برأسها منحني. لم يعد التعبير على وجهها غاضبًا بعد ذلك ، وفي مكانه كان الارتباك.

في النهاية ، حتى تشن غي صدق ما كان يقوله. لقد بدا جديًا وسمع الألم في صوته. سحبت المرأة رأسها. نظرت إلى تشن غي برأسها منحني. لم يعد التعبير على وجهها غاضبًا بعد ذلك ، وفي مكانه كان الارتباك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أستطيع مساعدتك في إخماد استيائك وإبعادك عن هذا المكان المؤلم. يمكنني أن أجد لك منزلًا جديدًا للعيش فيه”. قال تشن غي بصدق.

 

كان هناك عنكبوت مسطح داخل الزجاجة. عندما غادر منزل الأطفال ، أعطت جيانغ لينغ جثة العنكبوت لتشن غي كهدية. توقف الكوخ عن الإهتزاز. نظرت عيون المرأة التي كانت تفتقر إلى بؤبؤ إلى الزجاجة البلاستيكية. توقفت عن تدمير النافذة. بعد النظر إلى تشن غي لفترة من الوقت ، انحنى رأسها نحوه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أستطيع مساعدتك في إخماد استيائك وإبعادك عن هذا المكان المؤلم. يمكنني أن أجد لك منزلًا جديدًا للعيش فيه”. قال تشن غي بصدق.

“جئت إلى هنا لإنقاذك!” لم يجرؤ تشن غي على الانتظار لئلا يخرج الوضع عن السيطرة. ربما كانت هذه هي المرة الأولى التي تسمع فيها المرأة مثل هذه الإجابة. توقفت عن الكلام لكنها استمرت في الزحف إلى الغرفة. إلتصقت شبكة دم حمراء في الحائط ، ووجه المرأة إلتوى بمشاعر مختلفة.

 

كان تشن غي جاهزًا لدعوت تشو يين عندما تذكر شيئًا ما فجأة. لقد أخرج زجاجة بلاستيكية من جيبه. “هذا ما أعطتني أختك الصغيرة!”

بدت المرأة وكأنها بدأت في تصديق تشن غي. لم تفهم تمامًا ما كان تشن غي يقوله ، لكن عندما ذكر أنه كان سيأخذها بعيدًا ، هزت رأسها.

 

 

رطب المطر شعر تشن غي. لقد التفت لإلقاء نظرة على الرجل العجوز. تسببت نظرة تشن غي في إرتعاش الرجل العجوز من الخوف.

“أنا أعلم أنكي تحبين أختك وتريدين حمايتها ، لكن هل تعرفين؟ بسبب وجودك تتعرض أختك للتنمر من قبل الأطفال الآخرين وينظر إليها على أنها وحش ، مريض. لا يمكنها العودة إلى الحياة الطبيعية ، الحب بشكل طبيعي ، والتمتع بشعور أن تُحَب.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

في النهاية ، حتى تشن غي صدق ما كان يقوله. لقد بدا جديًا وسمع الألم في صوته. سحبت المرأة رأسها. نظرت إلى تشن غي برأسها منحني. لم يعد التعبير على وجهها غاضبًا بعد ذلك ، وفي مكانه كان الارتباك.

“أستطيع أن أفهمك ، لكن الآخرين لا يستطيعون. صدقيني ، إذا واصلتي تتبعها ، في يوم من الأيام ، ستصبحين أحلك كوابيسها!”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“هل تريدين أن تسمعي من شفتي أختك أنها تكرهك؟”

طار الباب المجاور مفتوحًا ، وهرع الرجل العجوز ، حاملاً المصباح والمجرفة. وقف عند الباب وهو يهتز. كان خائفا حقا من تشن غي. لم يخاف الرجل من شبح بل فتح الباب لمطاردته! ما أمر تعبير التأسف هذا على وجهه؟

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعرت المرأة أن الأمور قد تطورت بما يفوق توقعاتها. دارت عيونها البيضاء قبل أن تهز رأسها مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أستطيع مساعدتك في إخماد استيائك وإبعادك عن هذا المكان المؤلم. يمكنني أن أجد لك منزلًا جديدًا للعيش فيه”. قال تشن غي بصدق.

 

“أستطيع أن أفهمك ، لكن الآخرين لا يستطيعون. صدقيني ، إذا واصلتي تتبعها ، في يوم من الأيام ، ستصبحين أحلك كوابيسها!”

“أنا لن أجبرك على اتخاذ أي خيار. أنا فقط أقول لك الحقيقة. إنها لمصلحتك”. صوت تشن غي كان له أثر حزن لا يوصف فيه. “الألم الذي عانيتي منه وقد تعانيه في المستقبل ، لقد عانيته من قبل. إذا وجدتي نفسك بلا مكان تذهبين إليه ، فيمكنك أن تاتي لتجديني”.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ثم ، قام بخطوة شجاعة. لقد أخفى اليد اليمنى التي كانت تمسك بالمطرقة خلفه ومد يده اليسرى إلى المرأة. “أخي الصغير هو أفضل صديق لأختك الصغيرة. إذا أمكن ، فماذا لو نكون أصدقاء أيضًا؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

في النهاية ، حتى تشن غي صدق ما كان يقوله. لقد بدا جديًا وسمع الألم في صوته. سحبت المرأة رأسها. نظرت إلى تشن غي برأسها منحني. لم يعد التعبير على وجهها غاضبًا بعد ذلك ، وفي مكانه كان الارتباك.

لم يخفض صوته عن قصد. عندما قال ذلك ، كان هناك صوت غريب قادم من الباب التالي. بدا الأمر وكأن شخصًا قد سقط من السرير. تحركت عيون المرأة بجنون. استندت إلى الوراء ، ونظرت إلى يد تشن غي الممدودة.

 

 

 

“يمكننا أن نكون أصدقاء”. مشى تشن غي إلى الأمام ، وعين المرأة تحركت بشكل أسرع. فتحت شفتيها لإطلاق شبكة عنكبوت على الباب قبل العودة إلى المزرعة واختفت.

رطب المطر شعر تشن غي. لقد التفت لإلقاء نظرة على الرجل العجوز. تسببت نظرة تشن غي في إرتعاش الرجل العجوز من الخوف.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“انتظري!” نقل تشن غي السرير الخشبي وهرع من الباب ، لكن المرأة كانت قد اختفت بالفعل. ‘ما زلت لم أعطها عنواني … لا يهم ، كانت هذه بداية جيدة. لتوظيفها في منزلي المسكون ، ما زلت بحاجة للمرور من خلال جيانغ لينغ.’

“أنا لن أجبرك على اتخاذ أي خيار. أنا فقط أقول لك الحقيقة. إنها لمصلحتك”. صوت تشن غي كان له أثر حزن لا يوصف فيه. “الألم الذي عانيتي منه وقد تعانيه في المستقبل ، لقد عانيته من قبل. إذا وجدتي نفسك بلا مكان تذهبين إليه ، فيمكنك أن تاتي لتجديني”.

 

“يمكننا أن نكون أصدقاء”. مشى تشن غي إلى الأمام ، وعين المرأة تحركت بشكل أسرع. فتحت شفتيها لإطلاق شبكة عنكبوت على الباب قبل العودة إلى المزرعة واختفت.

طار الباب المجاور مفتوحًا ، وهرع الرجل العجوز ، حاملاً المصباح والمجرفة. وقف عند الباب وهو يهتز. كان خائفا حقا من تشن غي. لم يخاف الرجل من شبح بل فتح الباب لمطاردته! ما أمر تعبير التأسف هذا على وجهه؟

 

 

 

“السيد باي ، لقد كنت تتنصت ، أليس كذلك؟”

“أريد فقط أن أساعدك أخت صغيرة تريد تخفيف ألم أختها!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

في النهاية ، حتى تشن غي صدق ما كان يقوله. لقد بدا جديًا وسمع الألم في صوته. سحبت المرأة رأسها. نظرت إلى تشن غي برأسها منحني. لم يعد التعبير على وجهها غاضبًا بعد ذلك ، وفي مكانه كان الارتباك.

رطب المطر شعر تشن غي. لقد التفت لإلقاء نظرة على الرجل العجوز. تسببت نظرة تشن غي في إرتعاش الرجل العجوز من الخوف.

 

 

تفاجأ الرجل العجوز. بعد فترة طويلة ، قال بصوت ثقيل بالذنب والندم ، “كيف عرفت ذلك؟”

‘ما الذي سيفعله؟ يقتلني لإسكاتي؟ أيضا ، أين وجد تلك المطرقة التي تشبه سلاح قتل؟’

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا ، لقد استيقظت من الكلمات التي قلتها عندما كنت نائماً. سأعود إلى النوم لأنك بخير”. أمسك الرجل العجوز بإحكام بمجرفه حتى ظهرت الأوردة. كان متوتراً لدرجة أن شفتيه كانت ترتعش.

“لماذا تعتقدين أنني دخلت الجبل وحدي في منتصف الليل؟”

 

فكر تشن غي في الأمر قبل أن يضيف: “لقد اختفت في مزرعة الخوخ ، وعندما التقيت بك لأول مرة ، كنت تحفر داخل المزرعة. إذا كان تخميني صحيحًا ، لابد أنك كنت تبحث عن جسدها”.

“لا يجب عليك أن تكذب علي بعد الأن. هذا المكان مسرح جريمة. عائلة مكونة من أربعة أفراد: تسمم الوالدان ، وفقدت الأخت الكبرى ، وأعتقد أن المخلوق الذي رأيته للتو هو تلك الأخت”.’

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت المرأة أن الأمور قد تطورت بما يفوق توقعاتها. دارت عيونها البيضاء قبل أن تهز رأسها مرة أخرى.

فكر تشن غي في الأمر قبل أن يضيف: “لقد اختفت في مزرعة الخوخ ، وعندما التقيت بك لأول مرة ، كنت تحفر داخل المزرعة. إذا كان تخميني صحيحًا ، لابد أنك كنت تبحث عن جسدها”.

ثم ، قام بخطوة شجاعة. لقد أخفى اليد اليمنى التي كانت تمسك بالمطرقة خلفه ومد يده اليسرى إلى المرأة. “أخي الصغير هو أفضل صديق لأختك الصغيرة. إذا أمكن ، فماذا لو نكون أصدقاء أيضًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

تفاجأ الرجل العجوز. بعد فترة طويلة ، قال بصوت ثقيل بالذنب والندم ، “كيف عرفت ذلك؟”

تفاجأ الرجل العجوز. بعد فترة طويلة ، قال بصوت ثقيل بالذنب والندم ، “كيف عرفت ذلك؟”

“أنا لن أجبرك على اتخاذ أي خيار. أنا فقط أقول لك الحقيقة. إنها لمصلحتك”. صوت تشن غي كان له أثر حزن لا يوصف فيه. “الألم الذي عانيتي منه وقد تعانيه في المستقبل ، لقد عانيته من قبل. إذا وجدتي نفسك بلا مكان تذهبين إليه ، فيمكنك أن تاتي لتجديني”.

 

 

“لا أعرف فقط أنك تبحث عن جسدها ، بل أعرف أيضًا أن جسدها مخفي تحت أطول شجرة في المزرعة”. وأشار تشن غي في شبكة عنكبوت الدم الحمراء على الباب. كان هذا هو الدليل الذي تركته المرأة وراءها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“أستطيع أن أفهمك ، لكن الآخرين لا يستطيعون. صدقيني ، إذا واصلتي تتبعها ، في يوم من الأيام ، ستصبحين أحلك كوابيسها!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط