الفصل ثلاث مائة واثنان: سأحقق حلمك.
الفصل ثلاث مائة واثنان: سأحقق حلمك.
للأسف ، تم رفض عمله الشاق لمدة شهر في أقل من خمسة عشر دقيقة. غادر المكتب وكأنه ميت. حمل المسودة وجلس على الطريق. لقد نظر إلى السيارات التي تجاوزته ولم يعد إلى المنزل إلا عندما كانت السماء مظلمة.
بما أن المرأة العجوز كانت في المستشفى لتلقي العلاج ، فقد أجرت الغرفة بالكامل للوكيل. الوكيل ، الذي كان يبلغ من العمر حوالي الثلاثين ، لم يكن محليًا ، ووفقًا لمتطلبات الشركة ، كان يرتدي قميصًا أبيض رسميًا كل يوم. كان مهذبا ولطيفا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت الجيران ، لكن الذين علموا بماضي المنزل أعطوها رصيفًا واسعًا. لقد ظنوا أنها كانت امرأة مأساوية. حتى أن بعضهم انتقلوا كما لو أن السيدة العجوز كانت لتلعنهم. انخفض عدد المستأجرون في المبنى ببطء ، وتراجعت السيدة العجوز إلى نفسها.
ومع ذلك ، لقد كان ذلك يخبئ رجلا مكسورا. لقد كان رجلا سيئ الحظ. بغض النظر عما قام به ، فسوف يفشل لسبب ما. بخلاف ذلك ، بقيت أشياء غريبة تحدث له مثل وجود كوابيس أين تم تقطيع وزوجته إلى أجزاء ووضعها في أدراج. لقد كان يتملكه طوال الليل ، ثم سيستيقظ في الصباح ، مدركًا أنه لم يكن لديه حبيبة حتى.
كان مثل هذا اليوم من المأساة حدثًا يوميًا للرجل. ومع ذلك ، بالمقارنة مع هذه الأشياء ، كان الشيئ المثير لليائس الحقيقي هو إدراك أن منزله كان مسكون!
عندما غادر المنزل ، كانت الشمس مشرقة ، ولكن في اللحظة التي خرج فيها ، بدأت الأمطار تهطل. لقد كان قميصه غارقًا ، قرر التوقف في المتجر القريب لتناول الإفطار. بعد الإفطار ، أدرك أنه ترك محفظته في المنزل. هذا يعني أنه لم يستطع طلب سيارة أجرة. لقد مشى إلى الشركة ووبخه رئيسه لتأخره. لقد فقد العميل لأنه تأخر على الموعد ، وعندما عاد إلى المنزل ، أدرك أن لصًا اقتحم منزله.
كان مثل هذا اليوم من المأساة حدثًا يوميًا للرجل. ومع ذلك ، بالمقارنة مع هذه الأشياء ، كان الشيئ المثير لليائس الحقيقي هو إدراك أن منزله كان مسكون!
كلما قرأت ، أصبحت خائفة أكثر. ثم التفتت إلى القصة الرابعة. لدهشتها ، كانت الشخصية الرئيسية في القصة ، وكانت تروي الأحداث التي حدثت بعد أن قابلت الفنان. القصة الرابعة انتهت هناك ، وكانت القصة الأخيرة.
لقد مكث في المنزل القديم وحده ، وكلما أراد الاسترخاء في الليل بمشاهدة التلفزيون ، قبل الحادث المضحك ، كان أحدهم سيضحك خلفه. كان هناك الكثير من الأشياء المشابهة. في منتصف الحمام ، كان شخص ما سيمرر له الشامبو ، وعندما كان محاصراً على المرحاض دون ورق ، كان ورق المرحاض سيتدحرج من تلقاء نفسه.
كلما قرأت ، أصبحت خائفة أكثر. ثم التفتت إلى القصة الرابعة. لدهشتها ، كانت الشخصية الرئيسية في القصة ، وكانت تروي الأحداث التي حدثت بعد أن قابلت الفنان. القصة الرابعة انتهت هناك ، وكانت القصة الأخيرة.
لقد كان ذات مرة غير مؤمن ، لكن الأشياء العديدة التي عاشها داخل المنزل غيّرت نظرته للعالم. لإثبات أنه لم يكن يعاني من مرض عقلي ، اشترى كاميرا وبدأ التسجيل في منزله. بعد أسبوع ، أدرك أنه كان هناك بالفعل شبح داخل المنزل ، وأنه كان يختبئ داخل الأدراج!
على الجانب الآخر من الطاولة كان هناك رجل يرتدي قميصًا أسود. كان يستخدم القلم لتصحيح وتحرير مسودة الفنان.
استخدم الوكيل ألواح خشبية لإغلاق جميع الأدراج والخزائن ، وتوقف الشبح عن الظهور. ومع ذلك ، بدا أن سوء حظه أصبح أسوء. بعد حوالي شهر ، طُرد من وظيفته ، وفي طريقه إلى المنزل ، توفي في حادث سيارة.
بعد وفاته ، أدرك العميل أن شبحًا خبيثًا كان يتبعه ، وكانت الأرواح داخل المنزل هي التي كانت تساعده. بعد أن أغلق الأدراج والخزائن ، توقفت الأرواح عن التأثير في الشبح الخبيث ، ولقد اخذت في النهاية حياة الوكيل.
لقد طفت المسودة الموجودة في سلة المهملات من تلقاء نفسها ، وتم تسويتها بنفسها. تم وضعه بعناية في الصندوق أسفل رف الكتب ، وتم ترتيب الطاولة بعناية إلى حالة مرتبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الشخصية الرئيسية للقصة الرابعة المالكة العجوز. لقد توفي كل المستأجرون الذين استأجروا مكانها بسبب الحوادث. لقد تم تدمير قلبها بسبب الذنب ، معتقدةً أن هذا كله كان خطأها. ببطء ، إلتوى عقل السيدة العجوز ببطء. لقد شعرت بهذا الشعور أن ابنها و المستأجران لم يغادرا الغرفة وبقيا لمرافقتها.
استمر هذا لفترة طويلة حتى التقت السيدة العجوز بفنان مسكين تحت الجسر. لقد أصيب وجه الرجل كما لو أنه كان في مشاجرة جسدية. أشفقت عليه المرأة العجوز وطلبت من الفنان رسم صورة لابنها الميت.
سألت الجيران ، لكن الذين علموا بماضي المنزل أعطوها رصيفًا واسعًا. لقد ظنوا أنها كانت امرأة مأساوية. حتى أن بعضهم انتقلوا كما لو أن السيدة العجوز كانت لتلعنهم. انخفض عدد المستأجرون في المبنى ببطء ، وتراجعت السيدة العجوز إلى نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أخفى نفسه في غرفته وأغلق الباب. معانقا ركبتيه ، لقد إنكمش في زاوية الغرفة. نظر إلى الدرج المملوء برسائل الرفض ودفن رأسه في صدره.
ببطء ، كانت هناك شائعات بأن المنطقة السكنية القديمة كانت مسكونة ، وكانت السيدة العجوز مساوية لمصدر هذه القصص. بقي الجميع بعيدا عنها ، ولم يرغب أحد في التفاعل معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت الجيران ، لكن الذين علموا بماضي المنزل أعطوها رصيفًا واسعًا. لقد ظنوا أنها كانت امرأة مأساوية. حتى أن بعضهم انتقلوا كما لو أن السيدة العجوز كانت لتلعنهم. انخفض عدد المستأجرون في المبنى ببطء ، وتراجعت السيدة العجوز إلى نفسها.
ومع ذلك ، لقد كان ذلك يخبئ رجلا مكسورا. لقد كان رجلا سيئ الحظ. بغض النظر عما قام به ، فسوف يفشل لسبب ما. بخلاف ذلك ، بقيت أشياء غريبة تحدث له مثل وجود كوابيس أين تم تقطيع وزوجته إلى أجزاء ووضعها في أدراج. لقد كان يتملكه طوال الليل ، ثم سيستيقظ في الصباح ، مدركًا أنه لم يكن لديه حبيبة حتى.
استمر هذا لفترة طويلة حتى التقت السيدة العجوز بفنان مسكين تحت الجسر. لقد أصيب وجه الرجل كما لو أنه كان في مشاجرة جسدية. أشفقت عليه المرأة العجوز وطلبت من الفنان رسم صورة لابنها الميت.
استمر هذا لفترة طويلة حتى التقت السيدة العجوز بفنان مسكين تحت الجسر. لقد أصيب وجه الرجل كما لو أنه كان في مشاجرة جسدية. أشفقت عليه المرأة العجوز وطلبت من الفنان رسم صورة لابنها الميت.
في البداية ، أرادت فقط إيجاد سبب لإعطاء الفنان بعض المال حتى يتمكن من تناول الطعام ، لكن الصورة النهائية لم تكن تشبه ابنها فحسب – لقد تمكن من التقاط وجوده وهالته ونظرته. كانت السيدة العجوز تعتز بالصورة وتعلقها في منزلها.
كانت الشخصية الرئيسية للقصة الرابعة المالكة العجوز. لقد توفي كل المستأجرون الذين استأجروا مكانها بسبب الحوادث. لقد تم تدمير قلبها بسبب الذنب ، معتقدةً أن هذا كله كان خطأها. ببطء ، إلتوى عقل السيدة العجوز ببطء. لقد شعرت بهذا الشعور أن ابنها و المستأجران لم يغادرا الغرفة وبقيا لمرافقتها.
سقط الضوء الدافئ على جسده. طهت المالكة العشاء وقالت أنها شاهدت اللوحة التي رسمها في ذلك الصباح. أخبرته أنها تحفة فنية. لم يستطع الفنان أن يتذكر عدد المرات التي رُفض فيها بالفعل. اعتذر للسيدة العجوز ووعد بأنه لن يلتقط فرشاة الطلاء مرة أخرى.
لدهشتها ، لقد أتى شخص ليسألها عن الإيجار في اليوم التالي ، وكان أجدد مستأجر الفنان. فوجئ الفنان بأن المالك كان السيدة العجوز. لقد ذهب من خلال المنطقة السكنية القديمة ووجد أرخص غرفة.
آخر لوحة من القصص المصورة كانت بالأبيض والأسود. في الغرفة الصغيرة ، كان الفنان نائماً بالفعل ، لكن كان هناك العديد من ‘الأشخاص’ يطفون حوله.
شيدت الحياة من قبل العديد من الصدف. وجد الفنان أول المعجبين به في حياته ، ووجدت المرأة العجوز شخصًا لا يخافها ويود التحدث معها. أصبح الفنان آخر مستأجر في المنزل. أخذت السيدة العجوز الإيجار منه بطريقة رمزية. لقد عاملت الفنان مثل ابنها ، وكان الشيء المفضل لديها هو الإستماع اليه وهو يتحدث عن أحلامه ورغباته.
بعد شهر واحد ، وجدت السيدة العجوز شيئًا غريبًا عن الفنان. لقد كان يتحدث مع رسوماته ، وكل ليلة في منتصف الليل ، ستكون هناك أصوات غريبة قادمة من غرفته.
خلال الشهر الثالث ، تبعت السيدة العجوز أخيرًا فضولها وتسللت إلى غرفته عندما خرج الفنان. في النهاية ، داخل درج الفنان ، وجدت كتاب قصص مصورة محلية الصنع مصنوعة من كراسة الرسم. كان لديه أربع قصص.
جلب أسلوب الرسم المخيف والقصص المخيفة الشخصيات إلى الحياة ، وكان التفصيل الأكثر إثارة للدهشة هو أن القصص الثلاثة الأولى كانت مطابقة لابن السيدة العجوز ومعلمة اللغة الإنجليزية ووكيل العقارات.
جلب أسلوب الرسم المخيف والقصص المخيفة الشخصيات إلى الحياة ، وكان التفصيل الأكثر إثارة للدهشة هو أن القصص الثلاثة الأولى كانت مطابقة لابن السيدة العجوز ومعلمة اللغة الإنجليزية ووكيل العقارات.
كلما قرأت ، أصبحت خائفة أكثر. ثم التفتت إلى القصة الرابعة. لدهشتها ، كانت الشخصية الرئيسية في القصة ، وكانت تروي الأحداث التي حدثت بعد أن قابلت الفنان. القصة الرابعة انتهت هناك ، وكانت القصة الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيدت الحياة من قبل العديد من الصدف. وجد الفنان أول المعجبين به في حياته ، ووجدت المرأة العجوز شخصًا لا يخافها ويود التحدث معها. أصبح الفنان آخر مستأجر في المنزل. أخذت السيدة العجوز الإيجار منه بطريقة رمزية. لقد عاملت الفنان مثل ابنها ، وكان الشيء المفضل لديها هو الإستماع اليه وهو يتحدث عن أحلامه ورغباته.
القصة الخامسة كانت قصيرة للغاية – لقد بدت وكأنها كانت الخاتمة. الشخصية الرئيسية كانت الفنان كوميدي. لم يبدو غير عادي. لقد كان مثل رجل عادي في منتصف العمر.
ومع ذلك ، لقد كان ذلك يخبئ رجلا مكسورا. لقد كان رجلا سيئ الحظ. بغض النظر عما قام به ، فسوف يفشل لسبب ما. بخلاف ذلك ، بقيت أشياء غريبة تحدث له مثل وجود كوابيس أين تم تقطيع وزوجته إلى أجزاء ووضعها في أدراج. لقد كان يتملكه طوال الليل ، ثم سيستيقظ في الصباح ، مدركًا أنه لم يكن لديه حبيبة حتى.
قدمت القصة المصورة حياته اليومية. لقد استيقظ في الساعة 5:20 صباحًا وقدم لنفسه حديثًا تحفيزيا في المرآة. ثم بدأ العمل. كان سيعمل حتى الساعة 8:20. يقوم بترتيب مسودته ويذهب شخصيًا إلى ناشر جيوجيانغ المحلي لتوصية قصته إلى المحرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مكث في المنزل القديم وحده ، وكلما أراد الاسترخاء في الليل بمشاهدة التلفزيون ، قبل الحادث المضحك ، كان أحدهم سيضحك خلفه. كان هناك الكثير من الأشياء المشابهة. في منتصف الحمام ، كان شخص ما سيمرر له الشامبو ، وعندما كان محاصراً على المرحاض دون ورق ، كان ورق المرحاض سيتدحرج من تلقاء نفسه.
للأسف ، تم رفض عمله الشاق لمدة شهر في أقل من خمسة عشر دقيقة. غادر المكتب وكأنه ميت. حمل المسودة وجلس على الطريق. لقد نظر إلى السيارات التي تجاوزته ولم يعد إلى المنزل إلا عندما كانت السماء مظلمة.
على الجانب الآخر من الطاولة كان هناك رجل يرتدي قميصًا أسود. كان يستخدم القلم لتصحيح وتحرير مسودة الفنان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد مشى في المدينة المزدحمة وفي الدرج المظلم. دفع الباب مفتوحا للغرفة 304.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أخفى نفسه في غرفته وأغلق الباب. معانقا ركبتيه ، لقد إنكمش في زاوية الغرفة. نظر إلى الدرج المملوء برسائل الرفض ودفن رأسه في صدره.
بما أن المرأة العجوز كانت في المستشفى لتلقي العلاج ، فقد أجرت الغرفة بالكامل للوكيل. الوكيل ، الذي كان يبلغ من العمر حوالي الثلاثين ، لم يكن محليًا ، ووفقًا لمتطلبات الشركة ، كان يرتدي قميصًا أبيض رسميًا كل يوم. كان مهذبا ولطيفا.
سقط الضوء الدافئ على جسده. طهت المالكة العشاء وقالت أنها شاهدت اللوحة التي رسمها في ذلك الصباح. أخبرته أنها تحفة فنية. لم يستطع الفنان أن يتذكر عدد المرات التي رُفض فيها بالفعل. اعتذر للسيدة العجوز ووعد بأنه لن يلتقط فرشاة الطلاء مرة أخرى.
لقد أخفى نفسه في غرفته وأغلق الباب. معانقا ركبتيه ، لقد إنكمش في زاوية الغرفة. نظر إلى الدرج المملوء برسائل الرفض ودفن رأسه في صدره.
كانت الشخصية الرئيسية للقصة الرابعة المالكة العجوز. لقد توفي كل المستأجرون الذين استأجروا مكانها بسبب الحوادث. لقد تم تدمير قلبها بسبب الذنب ، معتقدةً أن هذا كله كان خطأها. ببطء ، إلتوى عقل السيدة العجوز ببطء. لقد شعرت بهذا الشعور أن ابنها و المستأجران لم يغادرا الغرفة وبقيا لمرافقتها.
لقد فشل مرة أخرى. لقد ضغط النص المرفوض في كرة وألقاه داخل سلة المهملات. استمر في الشكوى ، قائلاً أنه ليس لديه موهبة ، وقرر التخلي عن كل شيء. لقد كان سيقفز من المبنى قبل أن يستمر في الرسم. تحدث إلى نفسه حتى منتصف الليل ، وسقط الفنان المتعب على السرير.
آخر لوحة من القصص المصورة كانت بالأبيض والأسود. في الغرفة الصغيرة ، كان الفنان نائماً بالفعل ، لكن كان هناك العديد من ‘الأشخاص’ يطفون حوله.
ومع ذلك ، لقد كان ذلك يخبئ رجلا مكسورا. لقد كان رجلا سيئ الحظ. بغض النظر عما قام به ، فسوف يفشل لسبب ما. بخلاف ذلك ، بقيت أشياء غريبة تحدث له مثل وجود كوابيس أين تم تقطيع وزوجته إلى أجزاء ووضعها في أدراج. لقد كان يتملكه طوال الليل ، ثم سيستيقظ في الصباح ، مدركًا أنه لم يكن لديه حبيبة حتى.
أومضت الأنوار في الغرفة قبل أن تنطفئ تمامًا.
لقد كان ذات مرة غير مؤمن ، لكن الأشياء العديدة التي عاشها داخل المنزل غيّرت نظرته للعالم. لإثبات أنه لم يكن يعاني من مرض عقلي ، اشترى كاميرا وبدأ التسجيل في منزله. بعد أسبوع ، أدرك أنه كان هناك بالفعل شبح داخل المنزل ، وأنه كان يختبئ داخل الأدراج!
لقد طفت المسودة الموجودة في سلة المهملات من تلقاء نفسها ، وتم تسويتها بنفسها. تم وضعه بعناية في الصندوق أسفل رف الكتب ، وتم ترتيب الطاولة بعناية إلى حالة مرتبة.
الفصل ثلاث مائة واثنان: سأحقق حلمك.
آخر لوحة من القصص المصورة كانت بالأبيض والأسود. في الغرفة الصغيرة ، كان الفنان نائماً بالفعل ، لكن كان هناك العديد من ‘الأشخاص’ يطفون حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مكث في المنزل القديم وحده ، وكلما أراد الاسترخاء في الليل بمشاهدة التلفزيون ، قبل الحادث المضحك ، كان أحدهم سيضحك خلفه. كان هناك الكثير من الأشياء المشابهة. في منتصف الحمام ، كان شخص ما سيمرر له الشامبو ، وعندما كان محاصراً على المرحاض دون ورق ، كان ورق المرحاض سيتدحرج من تلقاء نفسه.
أومضت الأنوار في الغرفة قبل أن تنطفئ تمامًا.
الأول كان رجلاً رقيقاً ؛ لقد استخدم يده اليمنى المتبقية لتغطية الفنان ببطانية ، وهو يتذمر من مدى القلق الذي يحدثه الرجل. كانت بجانبه امرأة بدا جسدها وكأنه سينهار في أي وقت قريب. تم قفل وجه المرأة الجميلة في عبوس عميق. لقد جمعت بعناية المسودات الممزقة معا بالشريط اللاصق.
على الجانب الآخر من الطاولة كان هناك رجل يرتدي قميصًا أسود. كان يستخدم القلم لتصحيح وتحرير مسودة الفنان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مكث في المنزل القديم وحده ، وكلما أراد الاسترخاء في الليل بمشاهدة التلفزيون ، قبل الحادث المضحك ، كان أحدهم سيضحك خلفه. كان هناك الكثير من الأشياء المشابهة. في منتصف الحمام ، كان شخص ما سيمرر له الشامبو ، وعندما كان محاصراً على المرحاض دون ورق ، كان ورق المرحاض سيتدحرج من تلقاء نفسه.
مرت ليلة من هذا القبيل. في الساعة 5:20 من صباح اليوم التالي ، رن المنبه في الموعد المحدد ، واستيقظ الفنان الهزلي من حلمه. أطفئ المنبه ونظر إلى نفسه في المرآة. ابتسم وأعطى نفسه حديثه التحفيزي اليومي. “لقد بدأ يوم جديد. أعط الأمر أفضل ما تستطيع! على الأقل أنت حي. يومًا ما ستنجح!”
ببطء ، كانت هناك شائعات بأن المنطقة السكنية القديمة كانت مسكونة ، وكانت السيدة العجوز مساوية لمصدر هذه القصص. بقي الجميع بعيدا عنها ، ولم يرغب أحد في التفاعل معها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات