الفصل ثلاث مائة وعشرون: تضحية!
الفصل ثلاث مائة وعشرون: تضحية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أولئك الذين رأوا هذا أبلغوا الشيخ بذلك. لمنع الذعر ، قال الشيخ إن الحفر السابق يجب أن يكون قد أثر على تدفق المياه وانزلق الجسم من تلقاء نفسه. لم يصدق أي أحدِِ هذا العذر ، وفي اليوم الثالث ، القرويون اكتشفوا أن الجسد داخل البئر قد اختفى!”
“جثة واحدة وموتان. قال جميع القرويين إن المرأة كانت غير محظوظة ، فوجدوا عددًا قليلاً من أفرادهم الشبان لكي يفتحوا البئر لنقل الجسم إلى الأعلى. ومع ذلك ، حدثت أشياء غريبة في ذلك الوقت. كان رأس المرأة يواجه الأسفل عندما قفزت ، ولكن في منتصف الحفر ، رأى الناس وجه المرأة متوجه للأعلى.”
“ارتفع عدد الوفيات. كان الناس هنا مؤمنين بالخرافات، واعتقدوا أنه إذا لم يتم دفن الموتى داخل التوابيت ، فإنهم سيعودون كشبح جائع. لم يكن أحد يعلم من سيموت بعد ذلك ، ولكن الموت كان قادم. لذلك ، بدأت كل العائلة في صنع توابيت خاصة بها ، ولهذا السبب كان لكل عائلة توابيت بدلاً من أسرة.”
“غرق وجه المرأة حتى أصبح لونه أبيضًا. كانت عيناها منتفختين ، تحدقان في الناس خارج البئر. بالذنب يخنقوا قلوبهم ، كان الشباب جميعًا مفزوعين ، ولم يكن لدى أي منهم الشجاعة لمواصلة الحفر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم ، إنها معجزة. وحوشان مع طفلهما”. تنهد الرجل. “لا يمكنني أن أتركه هنا ؛ فستستهدفه المرأة. حتى لو لم تكتشف المرأة طفلي ، فإن الوحوش الأخرى في القرية ستضحي به من أجل إنقاذ حياتهم”.
“لكنهم لم يتمكنوا من ترك الجثة داخل البئر. وناقشها الشيخ مع العائلة الجديدة للفتاة ، وسيقدمون المال لاستئجار أشخاص من الخارج لحفر البئر. ومع ذلك ، عندما عادوا إلى البئر في اليوم التالي ، تحول الجسم ، الذي كان مواجهًا للأعلى ، إلى أرجل مواجهة للأعلى ، ويبدو أنها كانت تحاول السباحة أعمق في البئر.
“أولئك الذين رأوا هذا أبلغوا الشيخ بذلك. لمنع الذعر ، قال الشيخ إن الحفر السابق يجب أن يكون قد أثر على تدفق المياه وانزلق الجسم من تلقاء نفسه. لم يصدق أي أحدِِ هذا العذر ، وفي اليوم الثالث ، القرويون اكتشفوا أن الجسد داخل البئر قد اختفى!”
“لا أحد يعرف ماذا يحدث للأطفال بعد أن يتم إحضارهم إلى أسرة زهو. نعرف فقط أنه بعد أن تنقل امرأة زهو الأطفال إلى منزلها المظلم ، فإنهم لن يعودوا أبداً”.
“هناك ما مجموعه أربعة آبار حول القرية. لقد تم بناؤها فوق نفس النهر الجوفي. نظرًا لأن الجسم قد اختفى ، فقد ظنوا أنه قد يطفو في أي واحد منها. ثم استمرت أشياء غريبة تحدث. البئر الذي توفيت فيه المرأة كان في البئر الغربي ، لذلك لتجنبها ، ذهب العديد من الناس إلى البئر الشرقي.”
“أولئك الذين رأوا هذا أبلغوا الشيخ بذلك. لمنع الذعر ، قال الشيخ إن الحفر السابق يجب أن يكون قد أثر على تدفق المياه وانزلق الجسم من تلقاء نفسه. لم يصدق أي أحدِِ هذا العذر ، وفي اليوم الثالث ، القرويون اكتشفوا أن الجسد داخل البئر قد اختفى!”
“في اليوم التالي ، اكتشف القرويون زوج المرأة ميتاً في غرفة نومه. كان زوج المرأة يعاني من تشوه ؛ كان لديه مشكلة في وجهه وذراعيه. وعندما مات ، كان رأسه مدفوعًا داخل برميل ماء ، كان سبب الوفاة هو الغرق ، مما أدى إلى موجة من الذعر عبر القرية ، حيث اتصل الشيخ بالجميع واقترح استدعاء طبيب من الخارج لإلقاء نظرة ، ولكن قبل وصول الطبيب ، بدأت الماشية في القرية تموت بأعداد هائلة.”
“لقد بدت المياه طبيعية ، ولكن عندما استخدموها في طبخ الأرز ، اكتشفوا شعر المرأة الطويل في الأرز. وبعد أسبوع واحد ، سمع أولئك الذين يعيشون بالقرب من البئر صوت رش المياه في منتصف الليل وكأن شيئًا ما كان يتسلق جدار البئر.”
كانت عيناه مليئة بالخوف وعدم اليقين. أمسك الرجل يديه الشاذ معاة. “استمرت هذه القاعدة حتى اليوم. لقد كشِف وضع ابني للقرويين ، لذا لا يمكنني سوى اختيار التعاون معكم من الخارج. يرجى إخراج ابني من هذا المكان قبل فوات الأوان!”
“نظر القروي من النافذة ورأى ظلًا أحمر يتسلق البئر!
“لكنهم لم يتمكنوا من ترك الجثة داخل البئر. وناقشها الشيخ مع العائلة الجديدة للفتاة ، وسيقدمون المال لاستئجار أشخاص من الخارج لحفر البئر. ومع ذلك ، عندما عادوا إلى البئر في اليوم التالي ، تحول الجسم ، الذي كان مواجهًا للأعلى ، إلى أرجل مواجهة للأعلى ، ويبدو أنها كانت تحاول السباحة أعمق في البئر.
“للتمتع بعذاب أفضل ، طالب الشبح أنه كلما اكتشفنا مولودًا عاديًا ، يتعين علينا حمله إلى المرأة زهو. إذا تجرأ أحدهم على إخفاء هذا السر ، فسوف يتعرضون للتعذيب والقتل!”
“في اليوم التالي ، اكتشف القرويون زوج المرأة ميتاً في غرفة نومه. كان زوج المرأة يعاني من تشوه ؛ كان لديه مشكلة في وجهه وذراعيه. وعندما مات ، كان رأسه مدفوعًا داخل برميل ماء ، كان سبب الوفاة هو الغرق ، مما أدى إلى موجة من الذعر عبر القرية ، حيث اتصل الشيخ بالجميع واقترح استدعاء طبيب من الخارج لإلقاء نظرة ، ولكن قبل وصول الطبيب ، بدأت الماشية في القرية تموت بأعداد هائلة.”
كانت قصة الرجل ثقيلة إلى حد ما. تشن غي لم يقل شيئا. كان العجوز وي هو الذي تحدث أولاً. “هويتي جانبا ، لا يوجد أحد أكرهه أكثر من مختطفي البشر”.
“بعض الأشخاص الذين كانوا خائفين حملوا كل شيئ وغادروا. ومع ذلك ، كان الشيء الأكثر رعبا هو أنه في كل ليلة ، سيتم العثور على هؤلاء الهاربين مرميين في الوادي أمام القرية مع أسباب مختلفة للوفاة.”
“لقد حدث هذا منذ سنوات عديدة ، وتم معاقبة الناس وقتلهم. الآن ، الأبرياء فقط هم المتضررين.” لوح الرجل بذراعه. “لا أحد يرغب في أن يكون وحشًا. عندما رأيت إنعكاسي في الماء ، أردت أن أموت ، لكنني غير راضٍ!”
“بدا الأمر كما لو أن كل من شرب ماء البئر سيتم سحبه إلى القرية وقتله. لم يكن لدى القرويين وقت لبناء توابيت والجنازات لأنه كان هناك الكثير من القتلى ، لذلك تركوهم مدفونين نصفيا.”
“إن الهروب من القرية يعني الموت المؤكد ، والبقاء في الخلف لن ينقذنا أيضًا. لقد جرب القرويون أشياء كثيرة ، لكنهم لم يتمكنوا من فعل أي شيء لشبح المرأة. كان استياءها عميقًا للغاية ، وكل ليلة ، سيتم العثور على عائلة أو عائلتين ميتين.”
“غرق وجه المرأة حتى أصبح لونه أبيضًا. كانت عيناها منتفختين ، تحدقان في الناس خارج البئر. بالذنب يخنقوا قلوبهم ، كان الشباب جميعًا مفزوعين ، ولم يكن لدى أي منهم الشجاعة لمواصلة الحفر.”
“ارتفع عدد الوفيات. كان الناس هنا مؤمنين بالخرافات، واعتقدوا أنه إذا لم يتم دفن الموتى داخل التوابيت ، فإنهم سيعودون كشبح جائع. لم يكن أحد يعلم من سيموت بعد ذلك ، ولكن الموت كان قادم. لذلك ، بدأت كل العائلة في صنع توابيت خاصة بها ، ولهذا السبب كان لكل عائلة توابيت بدلاً من أسرة.”
“بعد شهر واحد ، توقفت المرأة أخيرًا ، ولكن بحلول ذلك الوقت ، لم يتبق أي شخص عادي في القرية. لقد قتلت كل شخص عادي ومجرم في القرية.”
سمع تشن غي الشذوذ في كلمات الرجل. “سوف يقوم القرويين الآخرين بالتضحية بطفلك؟”
“كانت امرأة زهو هذه هي التي ساعدت في هروبها الأول. بعد أن تم القبض على المرأة ، عانت ابنة زهو من نفس المصير وقيدت وتعرضت للضرب. ثم ، عندما تعرضت المرأة للتنمر ، كانت المرأة زهو هذه هي التي جاءت لمساعدتها كان هذا هو السبب وراء إنقاذ أسرة زهو.”
“بعد ذلك ، أدرك الناس ما كانت تحاول القيام به. لقد كان لأن القرويين كانوا يخشون على آثار زواج الأقارب على الأجيال المقبلة هو سبب بدئهم في إختطاف النساء من الخارج. وبالتالي ، فإن شبح المرأة قد قتل جميع القرويين العاديين وترك وراءهم الوحوش الشاذة داخل القرية. كانت رسالتها – دع القرويين يظهرون أنفسهم كوحوش فقط! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكلما مضى الرجل في قصته ، كلما أصبح أكثر حماسا. ولوح بذراعيه ذات الأطوال المختلفة. “لقد تم إتلاف سلالة الأجداد، ولم يتبق سوى الوحوش في القرية. الذين ولدوا عاديين قتلوا ، والمخلوقات المشوهة فقط ترضي المرأة وقد تهرب من مخالبها الشريرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك ما مجموعه أربعة آبار حول القرية. لقد تم بناؤها فوق نفس النهر الجوفي. نظرًا لأن الجسم قد اختفى ، فقد ظنوا أنه قد يطفو في أي واحد منها. ثم استمرت أشياء غريبة تحدث. البئر الذي توفيت فيه المرأة كان في البئر الغربي ، لذلك لتجنبها ، ذهب العديد من الناس إلى البئر الشرقي.”
“كانت امرأة زهو هذه هي التي ساعدت في هروبها الأول. بعد أن تم القبض على المرأة ، عانت ابنة زهو من نفس المصير وقيدت وتعرضت للضرب. ثم ، عندما تعرضت المرأة للتنمر ، كانت المرأة زهو هذه هي التي جاءت لمساعدتها كان هذا هو السبب وراء إنقاذ أسرة زهو.”
كانت قصة الرجل ثقيلة إلى حد ما. تشن غي لم يقل شيئا. كان العجوز وي هو الذي تحدث أولاً. “هويتي جانبا ، لا يوجد أحد أكرهه أكثر من مختطفي البشر”.
“إن الهروب من القرية يعني الموت المؤكد ، والبقاء في الخلف لن ينقذنا أيضًا. لقد جرب القرويون أشياء كثيرة ، لكنهم لم يتمكنوا من فعل أي شيء لشبح المرأة. كان استياءها عميقًا للغاية ، وكل ليلة ، سيتم العثور على عائلة أو عائلتين ميتين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد حدث هذا منذ سنوات عديدة ، وتم معاقبة الناس وقتلهم. الآن ، الأبرياء فقط هم المتضررين.” لوح الرجل بذراعه. “لا أحد يرغب في أن يكون وحشًا. عندما رأيت إنعكاسي في الماء ، أردت أن أموت ، لكنني غير راضٍ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديك طفل خاص بك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مع تضاؤل عدد القرويين ، طلب القرويون الباقون من امرأة زهو أن تصبح الشيخ الجديد لحماية أنفسهم. أرادوا لها أن تتواصل مع شبح المرأة. اعتقد القرويون أنها ستساعدهم على التسول لطلب الرحمة ، لكن الواقع كان مختلفًا. وقفت امرأة زهو مع الشبح ، وأصبحت أداة الشبح لإدارة القرية.”
لقد كمش قبضته ، وبدا الأمر مضحكا ، لكن لا أحد كان يضحك.
“إذا كان هذا قبل عام ، لما فكرت في المقاومة ، لكن الأمور مختلفة”. كان هناك تعبير لا يوصف على وجهه المليء باليأس. “لديّ طفلي الصغير ، وهو ولد صغير بلا تشوهات”.
“أولئك الذين رأوا هذا أبلغوا الشيخ بذلك. لمنع الذعر ، قال الشيخ إن الحفر السابق يجب أن يكون قد أثر على تدفق المياه وانزلق الجسم من تلقاء نفسه. لم يصدق أي أحدِِ هذا العذر ، وفي اليوم الثالث ، القرويون اكتشفوا أن الجسد داخل البئر قد اختفى!”
“لديك طفل خاص بك؟”
“إذا كان هذا قبل عام ، لما فكرت في المقاومة ، لكن الأمور مختلفة”. كان هناك تعبير لا يوصف على وجهه المليء باليأس. “لديّ طفلي الصغير ، وهو ولد صغير بلا تشوهات”.
“نعم ، إنها معجزة. وحوشان مع طفلهما”. تنهد الرجل. “لا يمكنني أن أتركه هنا ؛ فستستهدفه المرأة. حتى لو لم تكتشف المرأة طفلي ، فإن الوحوش الأخرى في القرية ستضحي به من أجل إنقاذ حياتهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمع تشن غي الشذوذ في كلمات الرجل. “سوف يقوم القرويين الآخرين بالتضحية بطفلك؟”
“لقد أصبح الناس هنا مجانين ، لا ، لا يمكن حتى أن يدعوا باسم ناس بعد الآن.” خدشت أظافر الرجل جلده. “منذ عدة سنوات ، عندما ذبح الشبح القرية ، نجت عائلة واحدة فقط من الانتقام. لقد كان للعائلة ابنة واحدة. كانت الأسرة هي عائلة زهو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كانت امرأة زهو هذه هي التي ساعدت في هروبها الأول. بعد أن تم القبض على المرأة ، عانت ابنة زهو من نفس المصير وقيدت وتعرضت للضرب. ثم ، عندما تعرضت المرأة للتنمر ، كانت المرأة زهو هذه هي التي جاءت لمساعدتها كان هذا هو السبب وراء إنقاذ أسرة زهو.”
“بعد ذلك ، أدرك الناس ما كانت تحاول القيام به. لقد كان لأن القرويين كانوا يخشون على آثار زواج الأقارب على الأجيال المقبلة هو سبب بدئهم في إختطاف النساء من الخارج. وبالتالي ، فإن شبح المرأة قد قتل جميع القرويين العاديين وترك وراءهم الوحوش الشاذة داخل القرية. كانت رسالتها – دع القرويين يظهرون أنفسهم كوحوش فقط! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مع تضاؤل عدد القرويين ، طلب القرويون الباقون من امرأة زهو أن تصبح الشيخ الجديد لحماية أنفسهم. أرادوا لها أن تتواصل مع شبح المرأة. اعتقد القرويون أنها ستساعدهم على التسول لطلب الرحمة ، لكن الواقع كان مختلفًا. وقفت امرأة زهو مع الشبح ، وأصبحت أداة الشبح لإدارة القرية.”
“للتمتع بعذاب أفضل ، طالب الشبح أنه كلما اكتشفنا مولودًا عاديًا ، يتعين علينا حمله إلى المرأة زهو. إذا تجرأ أحدهم على إخفاء هذا السر ، فسوف يتعرضون للتعذيب والقتل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أحد يعرف ماذا يحدث للأطفال بعد أن يتم إحضارهم إلى أسرة زهو. نعرف فقط أنه بعد أن تنقل امرأة زهو الأطفال إلى منزلها المظلم ، فإنهم لن يعودوا أبداً”.
“لقد حدث هذا منذ سنوات عديدة ، وتم معاقبة الناس وقتلهم. الآن ، الأبرياء فقط هم المتضررين.” لوح الرجل بذراعه. “لا أحد يرغب في أن يكون وحشًا. عندما رأيت إنعكاسي في الماء ، أردت أن أموت ، لكنني غير راضٍ!”
كانت عيناه مليئة بالخوف وعدم اليقين. أمسك الرجل يديه الشاذ معاة. “استمرت هذه القاعدة حتى اليوم. لقد كشِف وضع ابني للقرويين ، لذا لا يمكنني سوى اختيار التعاون معكم من الخارج. يرجى إخراج ابني من هذا المكان قبل فوات الأوان!”
“غرق وجه المرأة حتى أصبح لونه أبيضًا. كانت عيناها منتفختين ، تحدقان في الناس خارج البئر. بالذنب يخنقوا قلوبهم ، كان الشباب جميعًا مفزوعين ، ولم يكن لدى أي منهم الشجاعة لمواصلة الحفر.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات