الفصل ثلاث مائة وأربعون: لقد انقسمت.
الفصل ثلاث مائة وأربعون: لقد انقسمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل الأثاث في الغرفة بدا أنيقًا ولم يمس. إذا كانت السيدة العجوز قد أُخذت بقوة ، لما كان المكان نظيفًا للغاية. ربت تشن غي فان يو على الكتف. “هل تستطيع رؤية أي شخص داخل هذه الغرفة؟”
رفع تشن غي الغطاء ، الذي كان يخفي وجهًا مدمرًا. “من هو رئيسك؟”
ثم ، زحفت الأوعية الدموية من شفاه الرجل. لقد بدا وكأن الدم كان له حياة خاصة به. ظهرت الأوردة على جلد الرجل. بدا أنه يعاني من نوع من التعذيب المؤلم للغاية. سقطت شفتاه مفتوحة ، ومتلئ حلقه وفمه بالأوعية الدموية.
“ليس انا.” كان وجه الثوب الأسود ممتلئاً بابتسامة. “استمتع بالتخمين. ستراه بالتأكيد قبل أن تموت”.
ثم ، زحفت الأوعية الدموية من شفاه الرجل. لقد بدا وكأن الدم كان له حياة خاصة به. ظهرت الأوردة على جلد الرجل. بدا أنه يعاني من نوع من التعذيب المؤلم للغاية. سقطت شفتاه مفتوحة ، ومتلئ حلقه وفمه بالأوعية الدموية.
“يمكنك فهمها كجزء من شبح أحمر.” التقطت المرأة الرداء الأسود ويبدو أنها اكتشفت شيئًا مثيرًا للاهتمام في الداخل. “خذ الأطفال وغادر. إذا بقيت طويلاً داخل الباب ، فسوف تتحاصرون هنا إلى الأبد.”
‘يبدو أن الدم في جسمه يستهلكه.’ أمسك تشن غي بالمطرقة وأراد أن يعطيه ضربة لكن المرأة التي كانت بجانبه أوقفته. بعد زحف الدم من فمه ، لقد لفّ الرجل بالكامل ، ولم يتبق سوى شكله العام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن تشن غي متأكداً مما إذا كانت هذه لهجة محلية أم أن شيئًا ما قد انقسم بالفعل. نظر من حوله ورأى امرأة زهو منهارة بجانب البئر. كان شعرها في حالة من الفوضى ، وكانت تبدو فظيعة.
“الرئيس بجوارك مباشرةً. لقد كان يراقبك وهو الشخص الأكثر إثارة للاهتمام بين جميع الأشخاص الذين قابلتهم”. إلتوى الرداء الأسود. شاهد تشن غي والمرأة بينما تم إلتهام الرداء الأسود ببطء من الداخل. أصبح تدريجيا بقعة من الدم وتسرب إلى الأرض التي غارقة في الدم.
أعطى تشن غي الأمر بعض التفكير بعد مغادرة المنزل القديم. لقد قرر عدم العودة إلى البئر ولكن العثور على مكان للاختباء حتى الفجر. قاد تشن غي الطفلين إلى وسط القرية. زحف عبر النفق السري للوصول إلى المبنى المكون من طابقين.
حملت المرأة الثوب الأسود واختفت وسط الضباب الدموي. نظر تشن غي في الاتجاه الذي اختفت فيه ، وكان قلبه ممتلئًا بالارتباك. “ماذا كان داخل هذا الثوب الأسود؟ كيف سمعت آثار الفرح في صوتها؟”
“ما هي تلك الأوعية الدموية؟”
ثم ، زحفت الأوعية الدموية من شفاه الرجل. لقد بدا وكأن الدم كان له حياة خاصة به. ظهرت الأوردة على جلد الرجل. بدا أنه يعاني من نوع من التعذيب المؤلم للغاية. سقطت شفتاه مفتوحة ، ومتلئ حلقه وفمه بالأوعية الدموية.
ومع ذلك ، لم يتم تحديث الهاتف الأسود بعد وفاة الرجل. كلما قُتل أحد المرضى من قاعة المرضى الثالثة ، فإن معدل إتمام المهمة سيزداد ، وبعد الحصول على معدل إتمام بنسبة تسعين بالمائة ، سيتلقى العنصر المخفي لهذا السيناريو ذو الثلاث نجوم!
“يمكنك فهمها كجزء من شبح أحمر.” التقطت المرأة الرداء الأسود ويبدو أنها اكتشفت شيئًا مثيرًا للاهتمام في الداخل. “خذ الأطفال وغادر. إذا بقيت طويلاً داخل الباب ، فسوف تتحاصرون هنا إلى الأبد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيمكنك سماعي؟” بسبب عمله ، كان تشن غي جيدًا في علاج نوبات الإغماء. مع مساعدته ، استيقظت المرأة ببطء.
حملت المرأة الثوب الأسود واختفت وسط الضباب الدموي. نظر تشن غي في الاتجاه الذي اختفت فيه ، وكان قلبه ممتلئًا بالارتباك. “ماذا كان داخل هذا الثوب الأسود؟ كيف سمعت آثار الفرح في صوتها؟”
عثر تشن غي على القطة البيضاء على سطح قاعة الأجداد. لقد كانت لم تفهم بعد ما قد حدث. حملت القارورة في شفتيها ، وكان فروها الأبيض يقف على نهاياته. من الواضح ، كانت مفزعة.
“ما الذي حدث هنا بعد مغادرتي؟” أمسك تشن غي بقروي ليسأله عن ذلك ، لكن الرجل أصيب بصدمة شديدة لم يقول أي شيء آخر غير اتكرار ، “لقد انقسمت. لقد اقسمت”.
“تعالِ إلى هنا ، الوضع آمن الآن.” قفزت القطة البيضاء في النهاية من العارضة. عندما أمسكها تشن غي ، أدرك أن القطة أصبحت أثقل.
“لماذا يجب أن تأكلي كل شيء؟” قام تشن غي بفتح فم القطة لإلقاء نظرة ، لكنه لم يستطع رؤية أي شيء عنها.
“يمكنك فهمها كجزء من شبح أحمر.” التقطت المرأة الرداء الأسود ويبدو أنها اكتشفت شيئًا مثيرًا للاهتمام في الداخل. “خذ الأطفال وغادر. إذا بقيت طويلاً داخل الباب ، فسوف تتحاصرون هنا إلى الأبد.”
“هذا الشيء أعده مجتمع قصص الأشباح. هل هو ضار للقط إذا تم استهلاكه؟” كانت هذه هي المرة الأولى التي يصادف فيها تشن غي مثل هذه المشكلة. مدركا أنه لم يكن هناك خطأ في القطة البيضاء ، لقد وضعها داخل حقيبة ظهره وقاد الطفلين إلى غرفة النوم التي بقيت فيها المرأة ذات مرة.
حملت المرأة الثوب الأسود واختفت وسط الضباب الدموي. نظر تشن غي في الاتجاه الذي اختفت فيه ، وكان قلبه ممتلئًا بالارتباك. “ماذا كان داخل هذا الثوب الأسود؟ كيف سمعت آثار الفرح في صوتها؟”
“هذا غريب.” وضع تشن غي جيانغ لينغ فاقدة الوعي على السرير. جلس على الأرض. لقد كان على وشك أن يستريح عندما سمع صوت إطلاق نار من الطرف الغربي للقرية!
“باب الدم هو باب غرفتها ، لذلك بالنسبة لها ، في كل مرة يتم فتح هذا الباب ، إنه عودت كابوسها.” تم إغلاق باب الدم. حاول تشن غي دفعه عدة مرات ، لكنها لم يتزحزح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل الأثاث في الغرفة بدا أنيقًا ولم يمس. إذا كانت السيدة العجوز قد أُخذت بقوة ، لما كان المكان نظيفًا للغاية. ربت تشن غي فان يو على الكتف. “هل تستطيع رؤية أي شخص داخل هذه الغرفة؟”
“إذا إلى أين يمكن أن تكون قد إختفت؟”
“اسمح لي. لقد علمتني جيانغ لينغ كيف أفتح الباب.” عندما ضغط فان يو على الباب ، بدأت الإسورة المعطات من قبل المرأة تنزف ، والدم غطى كفه. ببطء ولكن بثبات ، تم فتح الباب.
‘يبدو أن الدم في جسمه يستهلكه.’ أمسك تشن غي بالمطرقة وأراد أن يعطيه ضربة لكن المرأة التي كانت بجانبه أوقفته. بعد زحف الدم من فمه ، لقد لفّ الرجل بالكامل ، ولم يتبق سوى شكله العام.
“أيته الجدة ، هل أنت نائم؟” حمل تشن غي الطفلين إلى الغرفة ، وعندما صعد إلى الطابق العلوي ، لم تكن السيدة العجوز في الغرفة الصغيرة.
بعد أن غادروا باب الدم ، أخرج تشن غي هاتفه الأسود لإلقاء نظرة. كان ينتظر الرسالة على هاتفه. من المحتمل أن يكون الرداء الأسود هو المريض 9 من قاعة المرضى الثالثة – وو فاي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، لم يتم تحديث الهاتف الأسود بعد وفاة الرجل. كلما قُتل أحد المرضى من قاعة المرضى الثالثة ، فإن معدل إتمام المهمة سيزداد ، وبعد الحصول على معدل إتمام بنسبة تسعين بالمائة ، سيتلقى العنصر المخفي لهذا السيناريو ذو الثلاث نجوم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل الأثاث في الغرفة بدا أنيقًا ولم يمس. إذا كانت السيدة العجوز قد أُخذت بقوة ، لما كان المكان نظيفًا للغاية. ربت تشن غي فان يو على الكتف. “هل تستطيع رؤية أي شخص داخل هذه الغرفة؟”
عندما تم القبض على شيونغ كينغ وقتل الشيطان ، تم تحديث الهاتف الأسود ، ولكن هذه المرة ، لم يكن هناك تحديث بعد وفاة وو فاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا.” هز فان يو رأسه.
‘ما الخطب؟’ فكر تشن غي في الأحداث مع.الرداء الأسود وشعر وكأنه قد تجاهل شيئًا مهمًا.
“لا تقلقي ، لقد غادر الثوب الأسود”. أمسك تشن غي المرأة الضعيفة بين ذراعيه. “هل يمكن أن تخبريني بما حدث هنا؟ أين ا الرداء لرداء الأسود الذي كان يحمل الصندوق الخشبي؟”
‘كان الثوب الاسود يتبعنا ولم يتحرك الا بعد ان تأكد من ان زانغ يا نائمة. عندما رآني ، تم نطق الجملة الثانية من فمه بصوت المحقق.’ عبس تشن غي. لم يكن هناك أي شيء مشبوه بشكل خاص بشأن الأسود الأسود. ‘ألا يزال على قيد الحياة؟ حملت الأوعية الدموية روحه وهربت؟ أم أنه أخفى وعيه الحقيقي في مكان آخر ، مثلما حدث مع المحقق الميت؟’
فكر تشن غي في رد فعل المرأة عندما التقطت الثوب الأسود وأدركت أن المفتاح ربما كان هو ذلك الثوب.
“يمكنك فهمها كجزء من شبح أحمر.” التقطت المرأة الرداء الأسود ويبدو أنها اكتشفت شيئًا مثيرًا للاهتمام في الداخل. “خذ الأطفال وغادر. إذا بقيت طويلاً داخل الباب ، فسوف تتحاصرون هنا إلى الأبد.”
“يالا المضيعة.” كانت زانغ يا نائمة ، ولم يكن لديه أي سلطة في طلب الرداء من تلك المرأة. “الشخص الذي فتح الباب بدا أنه أكثر قوة من شبح أحمر طبيعي داخل الباب.”
الفصل ثلاث مائة وأربعون: لقد انقسمت.
أعطى تشن غي الأمر بعض التفكير بعد مغادرة المنزل القديم. لقد قرر عدم العودة إلى البئر ولكن العثور على مكان للاختباء حتى الفجر. قاد تشن غي الطفلين إلى وسط القرية. زحف عبر النفق السري للوصول إلى المبنى المكون من طابقين.
“هذا الشيء أعده مجتمع قصص الأشباح. هل هو ضار للقط إذا تم استهلاكه؟” كانت هذه هي المرة الأولى التي يصادف فيها تشن غي مثل هذه المشكلة. مدركا أنه لم يكن هناك خطأ في القطة البيضاء ، لقد وضعها داخل حقيبة ظهره وقاد الطفلين إلى غرفة النوم التي بقيت فيها المرأة ذات مرة.
“هذا الشيء أعده مجتمع قصص الأشباح. هل هو ضار للقط إذا تم استهلاكه؟” كانت هذه هي المرة الأولى التي يصادف فيها تشن غي مثل هذه المشكلة. مدركا أنه لم يكن هناك خطأ في القطة البيضاء ، لقد وضعها داخل حقيبة ظهره وقاد الطفلين إلى غرفة النوم التي بقيت فيها المرأة ذات مرة.
“أيته الجدة ، هل أنت نائم؟” حمل تشن غي الطفلين إلى الغرفة ، وعندما صعد إلى الطابق العلوي ، لم تكن السيدة العجوز في الغرفة الصغيرة.
“أين هي؟” وضع تشن غي جيانغ لينغ وأمسك بالمطرقة. “ضمور أرجل السيدة العجوز جد جدا ، لذلك لن تستطع التحرك بمفردها. لقد وصل أحدهم إلى هنا قبلي؟”
الفصل ثلاث مائة وأربعون: لقد انقسمت.
كل الأثاث في الغرفة بدا أنيقًا ولم يمس. إذا كانت السيدة العجوز قد أُخذت بقوة ، لما كان المكان نظيفًا للغاية. ربت تشن غي فان يو على الكتف. “هل تستطيع رؤية أي شخص داخل هذه الغرفة؟”
كان هناك رصاصة واحدة فقط قبل أن يصبح العالم هادئًا مرة أخرى. كان تشن غي قلقًا على سلامة السيد باي و العجوز باي ، لذلك أخرج فان يو و جيانغ لينغ من المنزل وتوجه إلى الجزء الغربي من القرية. بحلول ذلك الوقت ، كانت الشمس تشرق.
“لا.” هز فان يو رأسه.
“يمكنك فهمها كجزء من شبح أحمر.” التقطت المرأة الرداء الأسود ويبدو أنها اكتشفت شيئًا مثيرًا للاهتمام في الداخل. “خذ الأطفال وغادر. إذا بقيت طويلاً داخل الباب ، فسوف تتحاصرون هنا إلى الأبد.”
“إذا إلى أين يمكن أن تكون قد إختفت؟”
“اسمح لي. لقد علمتني جيانغ لينغ كيف أفتح الباب.” عندما ضغط فان يو على الباب ، بدأت الإسورة المعطات من قبل المرأة تنزف ، والدم غطى كفه. ببطء ولكن بثبات ، تم فتح الباب.
كان هناك رصاصة واحدة فقط قبل أن يصبح العالم هادئًا مرة أخرى. كان تشن غي قلقًا على سلامة السيد باي و العجوز باي ، لذلك أخرج فان يو و جيانغ لينغ من المنزل وتوجه إلى الجزء الغربي من القرية. بحلول ذلك الوقت ، كانت الشمس تشرق.
بكاء طفل ملأ الغرفة. المكان لم يكن كبيرا. نهب تشن غي المكان ، لكنه لم يستطع العثور على المرأة العجوز.
لم يكن تشن غي متأكداً مما إذا كانت هذه لهجة محلية أم أن شيئًا ما قد انقسم بالفعل. نظر من حوله ورأى امرأة زهو منهارة بجانب البئر. كان شعرها في حالة من الفوضى ، وكانت تبدو فظيعة.
“هذا غريب.” وضع تشن غي جيانغ لينغ فاقدة الوعي على السرير. جلس على الأرض. لقد كان على وشك أن يستريح عندما سمع صوت إطلاق نار من الطرف الغربي للقرية!
أعطى تشن غي الأمر بعض التفكير بعد مغادرة المنزل القديم. لقد قرر عدم العودة إلى البئر ولكن العثور على مكان للاختباء حتى الفجر. قاد تشن غي الطفلين إلى وسط القرية. زحف عبر النفق السري للوصول إلى المبنى المكون من طابقين.
“طلقة نارية هل هذا العحوز وي؟” صعد تشن غي من الأرض. “لقد عادوا أم أن حادِثا ما قد وقع لهم أم أن الدعم قد وصل؟”
لم يكن تشن غي متأكداً مما إذا كانت هذه لهجة محلية أم أن شيئًا ما قد انقسم بالفعل. نظر من حوله ورأى امرأة زهو منهارة بجانب البئر. كان شعرها في حالة من الفوضى ، وكانت تبدو فظيعة.
“إذا إلى أين يمكن أن تكون قد إختفت؟”
كان هناك رصاصة واحدة فقط قبل أن يصبح العالم هادئًا مرة أخرى. كان تشن غي قلقًا على سلامة السيد باي و العجوز باي ، لذلك أخرج فان يو و جيانغ لينغ من المنزل وتوجه إلى الجزء الغربي من القرية. بحلول ذلك الوقت ، كانت الشمس تشرق.
“إذا إلى أين يمكن أن تكون قد إختفت؟”
حملت المرأة الثوب الأسود واختفت وسط الضباب الدموي. نظر تشن غي في الاتجاه الذي اختفت فيه ، وكان قلبه ممتلئًا بالارتباك. “ماذا كان داخل هذا الثوب الأسود؟ كيف سمعت آثار الفرح في صوتها؟”
عندما وصل تشن غي إلى الجزء الغربي من القرية ، كان رقم 10 قد غادر. شيونغ كينغ والطفل الشبح قد اختفوا. بقي القرويون المغمى عليهم فقط.
أعطى تشن غي الأمر بعض التفكير بعد مغادرة المنزل القديم. لقد قرر عدم العودة إلى البئر ولكن العثور على مكان للاختباء حتى الفجر. قاد تشن غي الطفلين إلى وسط القرية. زحف عبر النفق السري للوصول إلى المبنى المكون من طابقين.
“ما الذي حدث هنا بعد مغادرتي؟” أمسك تشن غي بقروي ليسأله عن ذلك ، لكن الرجل أصيب بصدمة شديدة لم يقول أي شيء آخر غير اتكرار ، “لقد انقسمت. لقد اقسمت”.
“يمكنك فهمها كجزء من شبح أحمر.” التقطت المرأة الرداء الأسود ويبدو أنها اكتشفت شيئًا مثيرًا للاهتمام في الداخل. “خذ الأطفال وغادر. إذا بقيت طويلاً داخل الباب ، فسوف تتحاصرون هنا إلى الأبد.”
لم يكن تشن غي متأكداً مما إذا كانت هذه لهجة محلية أم أن شيئًا ما قد انقسم بالفعل. نظر من حوله ورأى امرأة زهو منهارة بجانب البئر. كان شعرها في حالة من الفوضى ، وكانت تبدو فظيعة.
“لا.” هز فان يو رأسه.
“أيمكنك سماعي؟” بسبب عمله ، كان تشن غي جيدًا في علاج نوبات الإغماء. مع مساعدته ، استيقظت المرأة ببطء.
“لا تقلقي ، لقد غادر الثوب الأسود”. أمسك تشن غي المرأة الضعيفة بين ذراعيه. “هل يمكن أن تخبريني بما حدث هنا؟ أين ا الرداء لرداء الأسود الذي كان يحمل الصندوق الخشبي؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات