الفصل ثلاث مائة و تسعة وسبعون: حسد.
الفصل ثلاث مائة و تسعة وسبعون: حسد.
كان أسلوب الرسم مشتقًا إلى حد ما. لقد كانت لوحة لطلاب طب يعملون على الجثة ، ولكن أغرب ما في الأمر هو أن الرسم تم رسمه من منظور الجثة.
الفصل ثلاث مائة و تسعة وسبعون: حسد.
كان الممر طويلاً ، وكانت الجدران على كلا الجانبين مطلية باللون الأبيض. في كل بضعة أمتار كان هناك باب من الصلب الصدأ ، وكان شريط الشرطة المسن مغلقًا على كل باب من الأبواب. “لقد كنا هنا عدة مرات بالفعل ، لكننا لم نلاحظ أبدًا أن هذا الممر أُستخدم لنقل الجثث”.
“لماذا يأتي لص عن قصد هنا لاستخدام الكمبيوتر؟ علاوة على ذلك ، هذا نموذج مهجور. لا أعتقد أنه يمكن تشغيله بعد الآن.” ضغطت ليو شيان شيان على زر الطاقة ، وللدهشة ، عمل الكمبيوتر. أضاءت الشاشة ضوءًا باردًا ، لكن الصورة تجمدت ، وكأنه لم يمكن معالجتها بعد ذلك.
“هذه المرة ، يجب أن نبقى مع بعضنا البعض بدلاً من الانفصال”. تولت ما يين رعاية ليو شيان شيان ، والمشي في الجبهة. لقد تم إغلاق المبنى منذ فترة طويلة بالفعل ، لذلك من الناحية المنطقية ، كان ينبغي للمكان أن يكون مهجورا. ومع ذلك ، بغرابة كافية ، كان هناك القليل من الغبار. كان الأمر كما لو أنه كان هناك شخص ما لا يزال يذهب إلى هناك لتنظيف المكان في كثير من الأحيان.
بعض المدارس الطبية لديها مسارات تستخدم خصيصا لنقل الجثث. كان هذا النوع من الممرات الخاصة عادةً تحت الأرض ، وكانت الأرضية مسطحة لتسهيل عملية النقل. الميزة الأخرى الواضحة كانت طبقة الطلاء الأبيض على الجدران. بخلاف ذلك ، لم يكن هناك أي زخرفة خاصة.
“ماذا دهاك؟”
“دعينا نتوقف عن إضاعة الوقت في الوقوف هنا. دعينا نصل إلى غرفة التخزين.” سحبت ليو شيان شيان ذراع ما يين وقادتها إلى أسفل الممر الأيمن. أدى اليسار إلى المشرحة تحت الأرض ، وكان اليمين مخزنًا عاديًا حيث تم ترك العديد من المعدات المهجورة. سار الاثنان في الممر لبعض الوقت عندما سمعت ما يين خطى قادمة من خلفهما. توقفت واستخدمت المصباح الموجود على الكاميرا لإشعاعه خلفها.
يمكن تفسير الفورمالين الموجود على الدرج الخارجي على أنه دفقة عرضية ، لكن ماذا عن الخزانة وراء اللوحات؟ كان ذلك غريبًا جدًا.
“هل يمكن أن يكون هناك جثة مختبئة داخل هذه الخزانة؟” ضرب قلب ما يين بسرعة ، وأصبح تنفسها غير متساو. أخذت نفسًا عميقًا قبل أن تفتح الباب. نظرت إلى داخل الفجوة ، ولم تكن هناك جثث داخل الخزانة ، بل عدة لوحات.
“تشاو يين ، ما هو الخطأ؟”
“يبدو أن هناك من يتابعنا.” لم تكن ما يين متأكدة من نفسها لأنها عندما حاولت التركيز على الضوضاء ، اختفت الخطى مرة أخرى.
“دعينا نتوقف عن إضاعة الوقت في الوقوف هنا. دعينا نصل إلى غرفة التخزين.” سحبت ليو شيان شيان ذراع ما يين وقادتها إلى أسفل الممر الأيمن. أدى اليسار إلى المشرحة تحت الأرض ، وكان اليمين مخزنًا عاديًا حيث تم ترك العديد من المعدات المهجورة. سار الاثنان في الممر لبعض الوقت عندما سمعت ما يين خطى قادمة من خلفهما. توقفت واستخدمت المصباح الموجود على الكاميرا لإشعاعه خلفها.
الفصل ثلاث مائة و تسعة وسبعون: حسد.
“لابد انك اخطأتِ.” أجبرت ليو شيان شيان ابتسامة غير طبيعية. مواجهت الخوف بابتسامة ، لقد أصبح ذلك عادة لها.
على طول صفوف الرفوف ، كانت الأشياء الموجودة في الداخل أكثر فوضوية. كانت هناك طفايات حريق مهجورة ، وآلات تصوير مكسورة ، وأجهزة كمبيوتر ، وطاولات وكراسي غير مستخدمة في الزاوية. كانت هناك تقارير محموعة داخل الأدراج ، وجلست معدات الصالة الرياضية المكسورة على الكراسي. إلى جانب المخزن ، كانت هناك أزياء مسرحية تخلى عنها نادي الدراما ، ولوحات فنية مقدمة من مجتمع الفنون ، والكثير من غير المرغوب فيه. عندما غيرت الجامعة الحرم الجامعي ، تم إيداع معظم الخردة هناك.
“دعينا ندخل المخزن أولاً. لا يوجد مكان للاختباء في هذا الممر”. زادت ما يين وليو شيان شيان في السرعة حتى وصلوا إلى المنعطف الأول في الممر. كان هناك باب خشبي مخدوش. كان القفل مكسورًا بشكل جاد ، وكانت هناك خدوش سوداء مختلفة على الباب. كان الشيء الأكثر غرابة هو قيام شخص ما بنحت كلمة ‘الفردوس’ على الباب.
يمكن تفسير الفورمالين الموجود على الدرج الخارجي على أنه دفقة عرضية ، لكن ماذا عن الخزانة وراء اللوحات؟ كان ذلك غريبًا جدًا.
“ماذا دهاك؟”
“هذا غريب. قبل مغادرتنا ، أتذكر أننا أغلقنا الباب”. كان الباب مفتوحًا تمامًا كما لو أن شخصا ما قد دخل أثناء غيابهما.
~~~~~~
“حسنا.” أزالت ليو شيان شيان القابس ومشت لمساعدة ما يين في اللوحة. عمل الاثنان سويًا لتحريك كل اللوحات إلى الخارج ، وخلف كل ذلك كان خزانة خشبية.
“كوني حذرة.” وضعت ما يين يديها على الباب الخشبي لدفعه مفتوح. توقفت عند الباب ولم تتسرع. قد تظهر الفتاة على ذلك النحو ، لكنها كانت أكثر حذراً مما كانت تبدو عليه. لقد استخدمت هاتفها لمسح كل زاوية في الغرفة ، لكن لم يكن هناك شيء خارج عن المألوف.
“انظري إلى ذلك.” أشارت ليو شيان شيان إلى الكمبيوتر الذي جلس في الزاوية. تم توصيل قابس الشاشة داخل المقبس. “عندما كنا هنا آخر مرة ، كنت خائفة من أن القابس قد يتسبب في حدوث تماس كهربائي ، لذلك أزلت القابس ، لكن الآن لا يزال القابس داخل المقبس.”
“هذه المرة ، يجب أن نبقى مع بعضنا البعض بدلاً من الانفصال”. تولت ما يين رعاية ليو شيان شيان ، والمشي في الجبهة. لقد تم إغلاق المبنى منذ فترة طويلة بالفعل ، لذلك من الناحية المنطقية ، كان ينبغي للمكان أن يكون مهجورا. ومع ذلك ، بغرابة كافية ، كان هناك القليل من الغبار. كان الأمر كما لو أنه كان هناك شخص ما لا يزال يذهب إلى هناك لتنظيف المكان في كثير من الأحيان.
“هذا غريب. قبل مغادرتنا ، أتذكر أننا أغلقنا الباب”. كان الباب مفتوحًا تمامًا كما لو أن شخصا ما قد دخل أثناء غيابهما.
كان هناك شعور يجري من خلال اللوحة. لقد كان حسدًا للحياة ، حسدًا لهذا الجلد المرن ، تلك المفاصل المتحركة ، الأشياء التي فقدها. تمنى أن يتمكن من الحصول على ذلك بدلاً من الاستلقاء على الطاولة ، غير قادر على فعل أي شيء بينما قام الطلاب بقطع جسده.
تم وضع معظم المعدات المهجورة لجامعة جيوجيانغ الطبية هناك ، بما في ذلك كل أنواع الأشياء التي يمكن تخيلها تقريبًا. كان هناك العديد من القوارير على الرفوف ، وكان بعضها يحتوي على سائل أحمر لزج داخلها ، كما لو أن عضوًا بشريًا كان محفوظًا هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت ما يين بارتياح وهي تأخذ اللوحات للخارج. ومع ذلك ، عندما شاهدت محتوى إحدى اللوحات ، ضغط قلبها مرة أخرى.
كان هناك الكثير من الأشياء المشابهة. إذا كان هؤلاء اشخاص عاديين ، لكانوا قد استداروا وغادروا على الفور ، لكن كطالبين في الطب ، لم تظن ما يين وليو شيان شيان في أن هذا الأمر كان مخيف.
“لقد سألت الناس في الحرم الجامعي الجديد. وقبل هذه الخطوة ، ترك عدد قليل من النوادي القطع ذات الصعوبة الأكثر في التعامل معها للجامعة لتتعامل معها. لتوفير المال ، تركتهم المدرسة في هذا المخزن تحت الأرض”. سارت ما يين قدما واستخدمت هاتفها للبحث وسط جبل القمامة. “إن المجتمع الوحيد الذي يمكنني التفكير فيه والذي سيكون له أي فائدة لتمثال والنحت هو مجتمع الفنون ، لذلك يجب أن نركز على هذا القسم الليلة”.
على طول صفوف الرفوف ، كانت الأشياء الموجودة في الداخل أكثر فوضوية. كانت هناك طفايات حريق مهجورة ، وآلات تصوير مكسورة ، وأجهزة كمبيوتر ، وطاولات وكراسي غير مستخدمة في الزاوية. كانت هناك تقارير محموعة داخل الأدراج ، وجلست معدات الصالة الرياضية المكسورة على الكراسي. إلى جانب المخزن ، كانت هناك أزياء مسرحية تخلى عنها نادي الدراما ، ولوحات فنية مقدمة من مجتمع الفنون ، والكثير من غير المرغوب فيه. عندما غيرت الجامعة الحرم الجامعي ، تم إيداع معظم الخردة هناك.
على طول صفوف الرفوف ، كانت الأشياء الموجودة في الداخل أكثر فوضوية. كانت هناك طفايات حريق مهجورة ، وآلات تصوير مكسورة ، وأجهزة كمبيوتر ، وطاولات وكراسي غير مستخدمة في الزاوية. كانت هناك تقارير محموعة داخل الأدراج ، وجلست معدات الصالة الرياضية المكسورة على الكراسي. إلى جانب المخزن ، كانت هناك أزياء مسرحية تخلى عنها نادي الدراما ، ولوحات فنية مقدمة من مجتمع الفنون ، والكثير من غير المرغوب فيه. عندما غيرت الجامعة الحرم الجامعي ، تم إيداع معظم الخردة هناك.
“لقد سألت الناس في الحرم الجامعي الجديد. وقبل هذه الخطوة ، ترك عدد قليل من النوادي القطع ذات الصعوبة الأكثر في التعامل معها للجامعة لتتعامل معها. لتوفير المال ، تركتهم المدرسة في هذا المخزن تحت الأرض”. سارت ما يين قدما واستخدمت هاتفها للبحث وسط جبل القمامة. “إن المجتمع الوحيد الذي يمكنني التفكير فيه والذي سيكون له أي فائدة لتمثال والنحت هو مجتمع الفنون ، لذلك يجب أن نركز على هذا القسم الليلة”.
“هل يمكن أن يكون هناك جثة مختبئة داخل هذه الخزانة؟” ضرب قلب ما يين بسرعة ، وأصبح تنفسها غير متساو. أخذت نفسًا عميقًا قبل أن تفتح الباب. نظرت إلى داخل الفجوة ، ولم تكن هناك جثث داخل الخزانة ، بل عدة لوحات.
بعد اتخاذ بضع خطوات أخرى ، أدركت ما يين أن ليو شيان شيان كانت لا تزال واقفة حيث كانت. “ما مشكلتك؟”
بعد اتخاذ بضع خطوات أخرى ، أدركت ما يين أن ليو شيان شيان كانت لا تزال واقفة حيث كانت. “ما مشكلتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انظري إلى ذلك.” أشارت ليو شيان شيان إلى الكمبيوتر الذي جلس في الزاوية. تم توصيل قابس الشاشة داخل المقبس. “عندما كنا هنا آخر مرة ، كنت خائفة من أن القابس قد يتسبب في حدوث تماس كهربائي ، لذلك أزلت القابس ، لكن الآن لا يزال القابس داخل المقبس.”
الفصل ثلاث مائة و تسعة وسبعون: حسد.
كان الممر طويلاً ، وكانت الجدران على كلا الجانبين مطلية باللون الأبيض. في كل بضعة أمتار كان هناك باب من الصلب الصدأ ، وكان شريط الشرطة المسن مغلقًا على كل باب من الأبواب. “لقد كنا هنا عدة مرات بالفعل ، لكننا لم نلاحظ أبدًا أن هذا الممر أُستخدم لنقل الجثث”.
“يبدو أن شخصًا ما كان هنا بالفعل. هل يمكن أن يكون لصًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا يأتي لص عن قصد هنا لاستخدام الكمبيوتر؟ علاوة على ذلك ، هذا نموذج مهجور. لا أعتقد أنه يمكن تشغيله بعد الآن.” ضغطت ليو شيان شيان على زر الطاقة ، وللدهشة ، عمل الكمبيوتر. أضاءت الشاشة ضوءًا باردًا ، لكن الصورة تجمدت ، وكأنه لم يمكن معالجتها بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا يأتي لص عن قصد هنا لاستخدام الكمبيوتر؟ علاوة على ذلك ، هذا نموذج مهجور. لا أعتقد أنه يمكن تشغيله بعد الآن.” ضغطت ليو شيان شيان على زر الطاقة ، وللدهشة ، عمل الكمبيوتر. أضاءت الشاشة ضوءًا باردًا ، لكن الصورة تجمدت ، وكأنه لم يمكن معالجتها بعد ذلك.
“فقط تجاهلِ الأمر ، يجب أن نركز على بحثنا. حتى لو تسلل شخص ما ، فلن يؤثر ذلك على تقدمنا”. إستدارت ما يين للتركيز على الزاوية حيث جلست معظم الفنون والحرف. نقلت بعض لوحات الهواة جانبا للبحث عن التمثال. وقفت ليو شيان شيان حيث كانت تحدق في الشاشة. لم يكن من الواضح ما إذا كان وميضًا في النظام أو الظلال ، لكن يمكنها أن تقسم بأنها رأت شكل إنسان على الشاشة. استندت لأجل نظرة أقرب ، وأصبح وجه الشخص أكثر وضوحًا. بدا الأمر وكأنه رجل أصلع ، وكان وجهه ضعف حجم الشخص العادي.
كان أسلوب الرسم مشتقًا إلى حد ما. لقد كانت لوحة لطلاب طب يعملون على الجثة ، ولكن أغرب ما في الأمر هو أن الرسم تم رسمه من منظور الجثة.
“ليو شيان شيان ، تعالي وساعدني!” صاحت ما يين ، وهي تحمل لوحة رسم.
كان الممر طويلاً ، وكانت الجدران على كلا الجانبين مطلية باللون الأبيض. في كل بضعة أمتار كان هناك باب من الصلب الصدأ ، وكان شريط الشرطة المسن مغلقًا على كل باب من الأبواب. “لقد كنا هنا عدة مرات بالفعل ، لكننا لم نلاحظ أبدًا أن هذا الممر أُستخدم لنقل الجثث”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنا.” أزالت ليو شيان شيان القابس ومشت لمساعدة ما يين في اللوحة. عمل الاثنان سويًا لتحريك كل اللوحات إلى الخارج ، وخلف كل ذلك كان خزانة خشبية.
“لماذا يأتي لص عن قصد هنا لاستخدام الكمبيوتر؟ علاوة على ذلك ، هذا نموذج مهجور. لا أعتقد أنه يمكن تشغيله بعد الآن.” ضغطت ليو شيان شيان على زر الطاقة ، وللدهشة ، عمل الكمبيوتر. أضاءت الشاشة ضوءًا باردًا ، لكن الصورة تجمدت ، وكأنه لم يمكن معالجتها بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعض المدارس الطبية لديها مسارات تستخدم خصيصا لنقل الجثث. كان هذا النوع من الممرات الخاصة عادةً تحت الأرض ، وكانت الأرضية مسطحة لتسهيل عملية النقل. الميزة الأخرى الواضحة كانت طبقة الطلاء الأبيض على الجدران. بخلاف ذلك ، لم يكن هناك أي زخرفة خاصة.
“يجب أن يكون هناك شيء داخل هذه الخزانة” ، قالت ما يين وهي تتحرك لفتح الباب. ومع ذلك ، عندما لمس إصبعها الباب ، سحبتها على الفور.
“ماذا دهاك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هناك شيء ما على السطح.” فركت ما يين أصابعها وشمت ذلك الشيئ. “لماذا هناك فورمالين على مقبض الباب؟”
كان الممر طويلاً ، وكانت الجدران على كلا الجانبين مطلية باللون الأبيض. في كل بضعة أمتار كان هناك باب من الصلب الصدأ ، وكان شريط الشرطة المسن مغلقًا على كل باب من الأبواب. “لقد كنا هنا عدة مرات بالفعل ، لكننا لم نلاحظ أبدًا أن هذا الممر أُستخدم لنقل الجثث”.
يمكن تفسير الفورمالين الموجود على الدرج الخارجي على أنه دفقة عرضية ، لكن ماذا عن الخزانة وراء اللوحات؟ كان ذلك غريبًا جدًا.
يمكن تفسير الفورمالين الموجود على الدرج الخارجي على أنه دفقة عرضية ، لكن ماذا عن الخزانة وراء اللوحات؟ كان ذلك غريبًا جدًا.
كان هناك شعور يجري من خلال اللوحة. لقد كان حسدًا للحياة ، حسدًا لهذا الجلد المرن ، تلك المفاصل المتحركة ، الأشياء التي فقدها. تمنى أن يتمكن من الحصول على ذلك بدلاً من الاستلقاء على الطاولة ، غير قادر على فعل أي شيء بينما قام الطلاب بقطع جسده.
“هل يمكن أن يكون هناك جثة مختبئة داخل هذه الخزانة؟” ضرب قلب ما يين بسرعة ، وأصبح تنفسها غير متساو. أخذت نفسًا عميقًا قبل أن تفتح الباب. نظرت إلى داخل الفجوة ، ولم تكن هناك جثث داخل الخزانة ، بل عدة لوحات.
تنهدت ما يين بارتياح وهي تأخذ اللوحات للخارج. ومع ذلك ، عندما شاهدت محتوى إحدى اللوحات ، ضغط قلبها مرة أخرى.
“حسنا.” أزالت ليو شيان شيان القابس ومشت لمساعدة ما يين في اللوحة. عمل الاثنان سويًا لتحريك كل اللوحات إلى الخارج ، وخلف كل ذلك كان خزانة خشبية.
“ماذا دهاك؟”
كان أسلوب الرسم مشتقًا إلى حد ما. لقد كانت لوحة لطلاب طب يعملون على الجثة ، ولكن أغرب ما في الأمر هو أن الرسم تم رسمه من منظور الجثة.
الفصل ثلاث مائة و تسعة وسبعون: حسد.
~~~~~~
يرقد داخل المخزن البارد ، وينظر إلى طلاب الطب المغطون بإحكام ، والمشراط في يديه ، ثم في جسم الجثة نفسه.
~~~~~~
كان هناك شعور يجري من خلال اللوحة. لقد كان حسدًا للحياة ، حسدًا لهذا الجلد المرن ، تلك المفاصل المتحركة ، الأشياء التي فقدها. تمنى أن يتمكن من الحصول على ذلك بدلاً من الاستلقاء على الطاولة ، غير قادر على فعل أي شيء بينما قام الطلاب بقطع جسده.
“تشاو يين ، ما هو الخطأ؟”
~~~~~~
“دعينا نتوقف عن إضاعة الوقت في الوقوف هنا. دعينا نصل إلى غرفة التخزين.” سحبت ليو شيان شيان ذراع ما يين وقادتها إلى أسفل الممر الأيمن. أدى اليسار إلى المشرحة تحت الأرض ، وكان اليمين مخزنًا عاديًا حيث تم ترك العديد من المعدات المهجورة. سار الاثنان في الممر لبعض الوقت عندما سمعت ما يين خطى قادمة من خلفهما. توقفت واستخدمت المصباح الموجود على الكاميرا لإشعاعه خلفها.
أظن أن طلاب الطب لن يفكروا بنفس الطريقة وهم يعملون على الجثث بعد قراءة الفقرة الأخيرة هههه
“هناك شيء ما على السطح.” فركت ما يين أصابعها وشمت ذلك الشيئ. “لماذا هناك فورمالين على مقبض الباب؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات