الفصل ثلاث مائة واثنان وثمانون: يأسٌ أكبر حتى.
الفصل ثلاث مائة واثنان وثمانون: يأسٌ أكبر حتى.
‘من قام بتشغيل الكمبيوتر؟ الشخص الذي رأيته في وقت سابق؟’
نظرت ما يين إلى دمعة الدم على وجه التمثال ، وشعور غريب تشكل في قلبها. كان الخوف والألفة ، وكأنها قد مرت بهذا من قبل.
“لا يمكننا البقاء هنا لفترة أطول. علينا أن نغادر الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت ليو شيان شيان غير متأثرة تمامًا بالإلحاح في صوت ما يين. إنحنت ذراعيها النحيفين إلى الداخل لعناق كتفيها وكأنها تشعر فجأة بالبرد الشديد.
“لماذا يخرج مثل هذا الشيء من آلة التصوير؟” لقد جعلت ليو شيان شيان تصعد على ظهرها وإنطلقت للأمام. أصبح الوجه على الورقة أكثر وضوحًا ، وركضت ما يين عبر الشاشة. عندما اجتازت الآلة الناسخة ، تباطئ الورق وإستدارت دون وعي إلى الماسحة الضوئية الموجودة في الآلة. في ضوء الماسحة المتلاشي ، كان هناك رجل أصلع يبتسم لها!
“إا ، فهو لا يحبني حقًا. لقد فكرت في الأمر أكثر من اللازم”. كانت عواطف ليو شيان شيان تتفتت وبدأت في البكاء. وتتحدث إلى الهواء. “بما أنه لا يحبني ، فلماذا أعطاني الأمل؟ لماذا عذبني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوني حذرة!” صرخت ليو شيان شيان. قررت ما يين أن تهرب من الباب – البقاء في المخزن يعني الموت. على الأقل خارج الباب ، كانت لديها فرصة للوصول إلى السطح.
هزت ما يين ليو شيان شيان. “يمكننا التحدث عن هذا في الخارج. إن المكان غير آمن هنا.”
كانت أطول من ليو شيان شيان برأس واحد تقريبا ، وكانت أيضًا أقوى. أجبرت ليو شيان شيان على الخروج من وراء الرف. عندما استدار الاثنان ، أثار التمثال الموجود في الجزء الأكبر من المخزن صوت طحن أسنان. دموع الدم ظلت تسقط كما لو ان التمثال كان على وشك أن يأتي إلى الحياة في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشرقت هاتفها عليها ، وكان هناك وجه بشري شاحب على الورقة. كان وجهه منتفخًا وقبيحًا. بدا أن شعره وحواجبه قد سقطا بسبب طول فترة الغمر في نوع معين من السائل. بدا وكأنه كرة مطاطية.
أصبح تنفسها بطيئًا حيث أجبرت ما يين نفسها على الجري بشكل أسرع. كانت خائفة بالفعل ، وقد كانت لا تزال بحاجة إلى حمل ليو شيان شيان. طاقتها استنزفت بسرعة. ركضت فقط لمسافة قصيرة قبل أن تشعر وكأن ساقيها كانتا كالرصاص.
على عكس وقت دخولهم ، حدث تغيير غريب في غرفة التخزين. تحركت الرفوف لتشكيل متاهة ، وسدت القمامة الطريق ، مما جعل من الصعب عليهم الخروج.
“تشاو يين! ضعيني أرضا!”
“هل أصبحت الكراسي على قيد الحياة؟ من الذي يستطيع تحريك هذا الكم منهم في مثل هذا الوقت القصير دون أن يصدر صوتًا؟” جرت ما يين ليو شيان شيان إلى الأمام. لم يكن لديها الوقت الكافي لتحريك الطاولات والكراسي الواحدة تلو الأخرى. “اتبعيني ، سنقفز فوق هذه الأشياء!”
“ألم ننقل اللوحات إلى جانب الجدار؟ لماذا لا تزال تسد الطريق؟” احتاجت ما يين إلى الأعتناء بليو شيان شيان ، التي كانت في منتصف انهيار عصبي ، وحاولت فتح طريق لهم للخارج. لقد نقلت الألواح الثقيلة جانباً ، قلبها يصرخ ، ‘أسرع ، أسرع!’
“ألم ننقل اللوحات إلى جانب الجدار؟ لماذا لا تزال تسد الطريق؟” احتاجت ما يين إلى الأعتناء بليو شيان شيان ، التي كانت في منتصف انهيار عصبي ، وحاولت فتح طريق لهم للخارج. لقد نقلت الألواح الثقيلة جانباً ، قلبها يصرخ ، ‘أسرع ، أسرع!’
أصبح تنفسها بطيئًا حيث أجبرت ما يين نفسها على الجري بشكل أسرع. كانت خائفة بالفعل ، وقد كانت لا تزال بحاجة إلى حمل ليو شيان شيان. طاقتها استنزفت بسرعة. ركضت فقط لمسافة قصيرة قبل أن تشعر وكأن ساقيها كانتا كالرصاص.
دخل صوت الطرق آذانها. بدا الأمر كما لو أنه جاء من زاوية معينة في المخزن. كان جبين ما يين مغطى بالعرق. لم تكن أبدا خائفة إلى تلك الدرجة في حياتها.
“ألم ننقل اللوحات إلى جانب الجدار؟ لماذا لا تزال تسد الطريق؟” احتاجت ما يين إلى الأعتناء بليو شيان شيان ، التي كانت في منتصف انهيار عصبي ، وحاولت فتح طريق لهم للخارج. لقد نقلت الألواح الثقيلة جانباً ، قلبها يصرخ ، ‘أسرع ، أسرع!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت ما يين ليو شيان شيان. “يمكننا التحدث عن هذا في الخارج. إن المكان غير آمن هنا.”
بعد تحريك العديد من اللوحات ، انتقلت للأمام وأدركت أن الطاولات والكراسي التي كانت مكدسة في الزاوية في وقت سابق قد تم نقلها للجلوس في منتصف طريق الهروب.
“تشاو يين! ضعيني أرضا!”
كانت ليو شيان شيان غير متأثرة تمامًا بالإلحاح في صوت ما يين. إنحنت ذراعيها النحيفين إلى الداخل لعناق كتفيها وكأنها تشعر فجأة بالبرد الشديد.
“هل أصبحت الكراسي على قيد الحياة؟ من الذي يستطيع تحريك هذا الكم منهم في مثل هذا الوقت القصير دون أن يصدر صوتًا؟” جرت ما يين ليو شيان شيان إلى الأمام. لم يكن لديها الوقت الكافي لتحريك الطاولات والكراسي الواحدة تلو الأخرى. “اتبعيني ، سنقفز فوق هذه الأشياء!”
على عكس وقت دخولهم ، حدث تغيير غريب في غرفة التخزين. تحركت الرفوف لتشكيل متاهة ، وسدت القمامة الطريق ، مما جعل من الصعب عليهم الخروج.
لقد لاحظت ليو شيان شيان الاختلافات أيضا. رغم أنها كانت مدمرة ، إلا أنها لم ترغب في جر زميلتها في الغرفة معها. صعدت الفتاتان فوق الطاولات والكراسي متأرجحة. عندما وصلوا إلى أعلى نقطة ، رأت ما يين أن شاشة الكومبيوتر ، التي تم إطفائها، كانت تعمل مرة أخرى. كانت الشاشة واضحة إلى حد ما في المخزن المظلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سيسد أحد الباب؟” الخوف لف حول قلب ما يين. قصص أشباح مختلفة تتعلق بالجثث والمشرحة تحت الأرض غمرت رأسها، واللون استنزف من وجهها. “مستحيل! كل ذلك مزيف.”
الفصل ثلاث مائة واثنان وثمانون: يأسٌ أكبر حتى.
‘من قام بتشغيل الكمبيوتر؟ الشخص الذي رأيته في وقت سابق؟’
“إا ، فهو لا يحبني حقًا. لقد فكرت في الأمر أكثر من اللازم”. كانت عواطف ليو شيان شيان تتفتت وبدأت في البكاء. وتتحدث إلى الهواء. “بما أنه لا يحبني ، فلماذا أعطاني الأمل؟ لماذا عذبني؟”
لقد كانت الفكرة قد ظهرت للتو في عقلها عندما ظهر شكل وجه بشري على الشاشة. لقد كان رجلا أصلع ذو وجه منتفخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الوقت نفسه ، بدأت آلة نسخ المستندات بجانبها بالعمل من تلقاء نفسها. الورق خرج من المزلق ، وكان هناك وجه بشري مطبوع على كل صفحة. طار الورق ، وأصبح الوجه الإنساني أكثر وضوحًا. من دون أي تردد ، قفزت ما يين من الطاولة. كانت الغرفة مظلمة تمامًا ، ولم تستطع رؤية أي شيء بدون الضوء من هاتفها.
“بسرعة! من هذه الطريق!” أخذت ما يين هاتفها لتزويد ليو شيان شيان ببعض الإضاءة. كانت ليو شيان شيان تهدف إلى بقعة لا تحتوي على مهملات ، وعندما كانت مستعدة للقفز ، لمس شيء ما ما يين على ظهرها. قفزت ما يين وأدارت هاتفها على الفور. في الوقت نفسه ، قفزت ليو شيان شيان.
“إنه خارج الباب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت البقعة الفارغة أصلاً تحتوي على كرسي إضافي ليس له سوى ثلاثة أرجل. خطت ساق ليو شيان شيان اليسرى على حافة الكرسي. صرخت وهي تسقط على الأرض. كانت ذراعيها مصابة بكدمات ، وقد التوت ساقها.
لقد كانت الفكرة قد ظهرت للتو في عقلها عندما ظهر شكل وجه بشري على الشاشة. لقد كان رجلا أصلع ذو وجه منتفخ.
“ما الذي يحدث هذا الضجيج” كان وجه ما يين أبيض. لم تجرؤ على البقاء. ركضت عبر الرفوف للوصول إلى الباب. تم كسر قفل الباب الخشبي ، لذا لم يكن بالإمكان قفله ، لكن صوت الضرب جاء الآن من الباب.
استدارت ما يين عندما صرخت ليو شيان شيان وراءها. شعرت أنها كانت تفقد عقلها.
الفصل ثلاث مائة واثنان وثمانون: يأسٌ أكبر حتى.
“تعالي ، سأحملك!” كانت ما يين قد ساعدت ليو شيان شيان للتو عندما شعرت بشيء يلمس ظهرها. هذه المرة ، كانت مستعدة. لقد شددت قبضتها وهي تستدير. لقد أخطئت ، أخفضت رأسها لتنظر. ثم أدركت أن الورقة من الآلة الناسخة هي التي ضربتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واقفا في الممر كان رجل. كان وجهه يكتنفه الظلام ، لكنها كانت تستطيع رؤية سلاح القتل الذي يبلغ طوله نصف متر والذي كان يحمله بين ذراعيه!
أشرقت هاتفها عليها ، وكان هناك وجه بشري شاحب على الورقة. كان وجهه منتفخًا وقبيحًا. بدا أن شعره وحواجبه قد سقطا بسبب طول فترة الغمر في نوع معين من السائل. بدا وكأنه كرة مطاطية.
“تشاو يين! ضعيني أرضا!”
“ألم ننقل اللوحات إلى جانب الجدار؟ لماذا لا تزال تسد الطريق؟” احتاجت ما يين إلى الأعتناء بليو شيان شيان ، التي كانت في منتصف انهيار عصبي ، وحاولت فتح طريق لهم للخارج. لقد نقلت الألواح الثقيلة جانباً ، قلبها يصرخ ، ‘أسرع ، أسرع!’
“لماذا يخرج مثل هذا الشيء من آلة التصوير؟” لقد جعلت ليو شيان شيان تصعد على ظهرها وإنطلقت للأمام. أصبح الوجه على الورقة أكثر وضوحًا ، وركضت ما يين عبر الشاشة. عندما اجتازت الآلة الناسخة ، تباطئ الورق وإستدارت دون وعي إلى الماسحة الضوئية الموجودة في الآلة. في ضوء الماسحة المتلاشي ، كان هناك رجل أصلع يبتسم لها!
على عكس وقت دخولهم ، حدث تغيير غريب في غرفة التخزين. تحركت الرفوف لتشكيل متاهة ، وسدت القمامة الطريق ، مما جعل من الصعب عليهم الخروج.
أصبح تنفسها بطيئًا حيث أجبرت ما يين نفسها على الجري بشكل أسرع. كانت خائفة بالفعل ، وقد كانت لا تزال بحاجة إلى حمل ليو شيان شيان. طاقتها استنزفت بسرعة. ركضت فقط لمسافة قصيرة قبل أن تشعر وكأن ساقيها كانتا كالرصاص.
أصبح تنفسها بطيئًا حيث أجبرت ما يين نفسها على الجري بشكل أسرع. كانت خائفة بالفعل ، وقد كانت لا تزال بحاجة إلى حمل ليو شيان شيان. طاقتها استنزفت بسرعة. ركضت فقط لمسافة قصيرة قبل أن تشعر وكأن ساقيها كانتا كالرصاص.
تماماً عندما ترددت ما يين إذا ما كانت يجب أن تخرج أن لا ، تم فتح إحدى الخزانات الموجودة بجانب الحامل. في أعقاب صوت الضرب ، شيء رطب ، بلا شعر على شكل إنسان ، هبط على الأرض وانزلق نحوهم كالأفعى!
“بسرعة! من هذه الطريق!” أخذت ما يين هاتفها لتزويد ليو شيان شيان ببعض الإضاءة. كانت ليو شيان شيان تهدف إلى بقعة لا تحتوي على مهملات ، وعندما كانت مستعدة للقفز ، لمس شيء ما ما يين على ظهرها. قفزت ما يين وأدارت هاتفها على الفور. في الوقت نفسه ، قفزت ليو شيان شيان.
“تشاو يين! ضعيني أرضا!”
“انا بخير.” واصلت الفتاتان المضي قدما. وكلما اقتربوا من الباب ، كلما كان صوت الضرب أعلى.
على عكس وقت دخولهم ، حدث تغيير غريب في غرفة التخزين. تحركت الرفوف لتشكيل متاهة ، وسدت القمامة الطريق ، مما جعل من الصعب عليهم الخروج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل سيسد أحد الباب؟” الخوف لف حول قلب ما يين. قصص أشباح مختلفة تتعلق بالجثث والمشرحة تحت الأرض غمرت رأسها، واللون استنزف من وجهها. “مستحيل! كل ذلك مزيف.”
ركضت عند الباب. في البداية ، كان مجرد صوت ضرب من الباب. ثم كان هناك صوت من تحت الحامل. أخيرًا ، جاء صوت الضرب من كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما الذي يحدث هذا الضجيج” كان وجه ما يين أبيض. لم تجرؤ على البقاء. ركضت عبر الرفوف للوصول إلى الباب. تم كسر قفل الباب الخشبي ، لذا لم يكن بالإمكان قفله ، لكن صوت الضرب جاء الآن من الباب.
“أركضي!” صرخت ليو شيان شيان. حملتها ما يين وهرعت من الطريقة التي أتوا منها. ومع ذلك ، عندما دارت عند المنعطف ، حدث شيء أكثر إثارة لليأس.
“إنه خارج الباب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه ، بدأت آلة نسخ المستندات بجانبها بالعمل من تلقاء نفسها. الورق خرج من المزلق ، وكان هناك وجه بشري مطبوع على كل صفحة. طار الورق ، وأصبح الوجه الإنساني أكثر وضوحًا. من دون أي تردد ، قفزت ما يين من الطاولة. كانت الغرفة مظلمة تمامًا ، ولم تستطع رؤية أي شيء بدون الضوء من هاتفها.
تماماً عندما ترددت ما يين إذا ما كانت يجب أن تخرج أن لا ، تم فتح إحدى الخزانات الموجودة بجانب الحامل. في أعقاب صوت الضرب ، شيء رطب ، بلا شعر على شكل إنسان ، هبط على الأرض وانزلق نحوهم كالأفعى!
“كوني حذرة!” صرخت ليو شيان شيان. قررت ما يين أن تهرب من الباب – البقاء في المخزن يعني الموت. على الأقل خارج الباب ، كانت لديها فرصة للوصول إلى السطح.
“تعالي ، سأحملك!” كانت ما يين قد ساعدت ليو شيان شيان للتو عندما شعرت بشيء يلمس ظهرها. هذه المرة ، كانت مستعدة. لقد شددت قبضتها وهي تستدير. لقد أخطئت ، أخفضت رأسها لتنظر. ثم أدركت أن الورقة من الآلة الناسخة هي التي ضربتها.
“تمسكي بي!” دفعت ما يين الباب مفتوحًا ، ورأت شيئًا يشبه الإنسان مستلقيا على الأرض. كان صوت الطرق هو رأسه يطرق الباب
“أركضي!” صرخت ليو شيان شيان. حملتها ما يين وهرعت من الطريقة التي أتوا منها. ومع ذلك ، عندما دارت عند المنعطف ، حدث شيء أكثر إثارة لليأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واقفا في الممر كان رجل. كان وجهه يكتنفه الظلام ، لكنها كانت تستطيع رؤية سلاح القتل الذي يبلغ طوله نصف متر والذي كان يحمله بين ذراعيه!
‘من قام بتشغيل الكمبيوتر؟ الشخص الذي رأيته في وقت سابق؟’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات