الفصل أربعمائة وثلاثة عشر: البطاقة الأمنية.
الفصل أربعمائة وثلاثة عشر: البطاقة الأمنية.
“يارئيس ، إذا كنت تريد أن تقول شيئا ، فقط قله.” تشو وان عرفت تشن غي جيدا. فبعد كل شيء ، مروا بأقسى الأوقات في المنزل المسكون.
“حسنا.”
لتسهيل نقل العملاء المصابين بالإغماء ، قام المدير لوو حتى بجعل شخص ما يصمم عربة خاصة ، وقد تم تلوينها بالكلمات “خصيصا للزائرين المصابين بالإغماء”.
حتى تشن غي ، الذي وقف عند الباب ، كان يشعر بالحرج. “هل يجب أن أخبرهم أن التمثال يمكن أن يتحقق من صحة جملهم؟ أه حسنًا ، قد يكون الأمر أسوأ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء جاد. أنا فقط أشعر أنه أمر محرج بالنسبة لي كرئيس أن تتم رعايتي من طرف موظف يوميًا.” قال تشن غي وهو يواصل المكياج
تاركا السيناريو تحت الأرض ، عاد تشن غي إلى استراحة الموظفين. فتح الباب وزحف إلى السرير. “الركض إلى ثلاثة أماكن في ليلة واحدة. أنا متأكد من أن لدي حياة ليلية نابضة بالحياة.”
لقد فكر قو في يو في كلمات تشن غي ، معتقدًا أن تشن غي كانت لديه الحكمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا دائما أنام متأخرا؟ كيف تعرف ذلك؟”
نازعا سترته ، سقط تشن غي نائماً عندما كان الفجر تقريبًا. استيقظ تشن غي من المنبه في حوالي الساعة 8 صباحا. قام بتنظيف أسنانه وغسل وجهه قبل البدء في تنظيف المنزل المسكون. وصلت وشو وان إلى المنزل المسكون مع وجبة الإفطار في الساعة 8:30 صباحًا. لقد أجرت محادثة قصيرة مع تشن غي قبل الذهاب إلى غرفة الملابس. في اللحظة التي أنهى فيها الإفطار الذي أحضرته تشو وان ، وصل قو في يو. بدا الشاب مفعما بالحيوية ومشرق. دون المكياج ، لن يمكن للمرء أن يدرك أنه كان يعمل في منزل مسكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صباح الخير يا رئيس!”
مع مساعدة المدير لوو العم تشو في الأمور الإدارية ، لم يكن تشن غي قلقًا. كان تركيزه على فتح سيناريوهات جديدة. طار اليوم. بعد إرسال الدفعة الأخيرة من الزائرين في الساعة 6:30 مساءً ، جعل تشن غي تشو وان وقو في يو اللذين كانا مشغولين كذلك ، يغادران العمل ، ثم أمسك بالأدوات وبدأ تنظيف المنزل المسكون.
“بسرعة ، اذهب وانتهي من مكياجك. سيأتي الزوار قريبًا.” جلس تشن غي على الدرجات ووضع الإفطار المنتهي بعيدا. عندما رأى الابتسامة على وجه قو في يو ، سأل: “هل حدث لك شيء جيد؟”
الفصل أربعمائة وثلاثة عشر: البطاقة الأمنية.
“لا ، لقد وجدت شيئًا مثيرًا للاهتمام.” جلس قو في يو القرفصاء بجانب تشن غي وقفز بلطف لتشن غي. ثم سأل بنبرة تآمرية ، “يارئيس ، هل لديك شيء مع الأخت تشو وان؟ إنها تحضر لك وجبة الإفطار يوميًا ، وقد رأيتها ذات مرة تتجادل مع الرئيس الذي يبيع الإفطار ، وتطلب منه تخطي الأشياء الحارة لأنك تنام متأخرا دائما لذلك لا يمكنك أكل أي شيء حار “.
“أنا دائما أنام متأخرا؟ كيف تعرف ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق تشن غي في الصورة والاسم. “لماذا سيكون تصريح مرور زانغ لي هنا؟”
“إنها تهتم بك.” الابتسامة على وجه قو في يو أصبحت أكبر. “في الحقيقة ، لقد جئت مبكراً كل صباح ، ولكني أمشي ببطء شديد لأنني لا أريد أن أزعجكما”.
“لا ، لقد وجدت شيئًا مثيرًا للاهتمام.” جلس قو في يو القرفصاء بجانب تشن غي وقفز بلطف لتشن غي. ثم سأل بنبرة تآمرية ، “يارئيس ، هل لديك شيء مع الأخت تشو وان؟ إنها تحضر لك وجبة الإفطار يوميًا ، وقد رأيتها ذات مرة تتجادل مع الرئيس الذي يبيع الإفطار ، وتطلب منه تخطي الأشياء الحارة لأنك تنام متأخرا دائما لذلك لا يمكنك أكل أي شيء حار “.
“هذا ليس عذرًا لك للتأخر. إذا لم تقدم تقريرك عن العمل بحلول الساعة 8:30 صباحًا في المرة القادمة ، فسوف أخفض راتبك”. وقف تشن غي.
“الرحمة أرجوك!” تبع قو في يو خلف تشن غي. “يارئيس ، أعتقد فقط أن لديك العديد من المعجبين ، وأتمنى أن تكون شعبيتي مثلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاركا السيناريو تحت الأرض ، عاد تشن غي إلى استراحة الموظفين. فتح الباب وزحف إلى السرير. “الركض إلى ثلاثة أماكن في ليلة واحدة. أنا متأكد من أن لدي حياة ليلية نابضة بالحياة.”
تبع تشاو قو تشن غي في إلى المنزل المسكون ، وبدا صادقًا في رغبته في التعلم. “عندما خرج عمي من المستشفى ، أخبرني أن أتعلم منك ، ولكنني غبي ، ولا أعرف من أين أبدأ”.
“لقد جاء لزيارة المنزل المسكون اليوم؟” بعد بعض التأمل ، وضع البطاقة في جيبه. بعد إرسال الأشياء الى المفقودات ، دخل تشن غي إلى غرفة المراقبة حاملاً البطاقة الأمنية. وركز على القطات في مينغ هون وجريمة القتل في منتصف الليل. كان تشن غي يعرف كل من زار السيناريوهات تحت الأرض ، لذلك لو كان زانغ لي قد زار ، لكان قد زار سيناريوهات النجوم الواحدة فوق الأرض.
هز تشن غي هز رأسه. لم يكن يعتقد أن تشو وان قد تؤذيه أبدًا – لقد زاد اهتمامه بالفتاة.
“هل تريد أن تتعلم كيف تصبح شخصًا شعبيًا مني؟” فكر تشن غي في الأمر لفترة من الوقت ، فكر في العودة إلى الأشياء التي قام بها ، وشعر أنه إذا أخبر قو في يو كل شيء ، فإن صورته ستنهار على الفور. بعد بعض التردد ، ربت تشن غي كتف شياو قو بخفة. “كن هادئًا ، مجتهدًا ، ولا خوف ، هذا كل ما يمكنني أن أخبرك به.”
لقد فكر قو في يو في كلمات تشن غي ، معتقدًا أن تشن غي كانت لديه الحكمة.
“لقد جاء لزيارة المنزل المسكون اليوم؟” بعد بعض التأمل ، وضع البطاقة في جيبه. بعد إرسال الأشياء الى المفقودات ، دخل تشن غي إلى غرفة المراقبة حاملاً البطاقة الأمنية. وركز على القطات في مينغ هون وجريمة القتل في منتصف الليل. كان تشن غي يعرف كل من زار السيناريوهات تحت الأرض ، لذلك لو كان زانغ لي قد زار ، لكان قد زار سيناريوهات النجوم الواحدة فوق الأرض.
“ما زلت شابًا ، هناك الكثير من الأشياء التي يجب تعلمها.” نظر تشن غي إلى الشاب. “نظرًا لأنك تعمل في منزل مسكون خلال اليوم ، فلماذا لا تذهب لحضور بعض الفصول ليلًا. في يوم ما ، إذا تم إغلاق المنزل المسكون ، فستجد على الأقل مهارة يمكنك بيعها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند دخول غرفة الملابس ، ساعد تشن غي على دخول قو في يو إلى ملابس الدكتور كاسر الجماجم. بعد إرسال الرجل بعيدًا ، بدأ في صنع المكياج الخاص بتشو وان. عند النظر إلى موظفته في المرآة ، تحركت شفاه تشن غي وكأنه يريد أن يقول شيئًا ما.
“صباح الخير يا رئيس!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند مغادرته غرفة الملابس ، دفع تشن غي البوابة مفتوحة ، وأغرق ضوء الشمس الدافئ جسده. تمدد بكسل. تم افتتاح المتنزه الساعة 9 مساءً.
“يارئيس ، إذا كنت تريد أن تقول شيئا ، فقط قله.” تشو وان عرفت تشن غي جيدا. فبعد كل شيء ، مروا بأقسى الأوقات في المنزل المسكون.
حدق تشن غي في الصورة والاسم. “لماذا سيكون تصريح مرور زانغ لي هنا؟”
حدق تشن غي في الصورة والاسم. “لماذا سيكون تصريح مرور زانغ لي هنا؟”
“لا شيء جاد. أنا فقط أشعر أنه أمر محرج بالنسبة لي كرئيس أن تتم رعايتي من طرف موظف يوميًا.” قال تشن غي وهو يواصل المكياج
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا ليس عذرًا لك للتأخر. إذا لم تقدم تقريرك عن العمل بحلول الساعة 8:30 صباحًا في المرة القادمة ، فسوف أخفض راتبك”. وقف تشن غي.
“لقد رأيت كم كنت متعبًا وأردت فقط مساعدتك ، لكنني لا أعرف كيف أفعل ذلك. لذلك لم أتمكن إلا منمن فعل شيء بسيط مثل إحضار طعامك”. نظرت تشو وان إلى انعكاسها في المرآة وشعرت بالرضا. “سأدخل السيناريو الآن.”
“هذا ليس عذرًا لك للتأخر. إذا لم تقدم تقريرك عن العمل بحلول الساعة 8:30 صباحًا في المرة القادمة ، فسوف أخفض راتبك”. وقف تشن غي.
لقد فكر قو في يو في كلمات تشن غي ، معتقدًا أن تشن غي كانت لديه الحكمة.
“حسنا.”
هز تشن غي هز رأسه. لم يكن يعتقد أن تشو وان قد تؤذيه أبدًا – لقد زاد اهتمامه بالفتاة.
جلس تشن غي على الكرسي الذي أخلته تشو وان وشاهد الفتاة وهي تمشي بعيداً. “كيف عرفت أنني كنت على وشك التحدث عن الطعام قبل أن أقول أي شيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند مغادرته غرفة الملابس ، دفع تشن غي البوابة مفتوحة ، وأغرق ضوء الشمس الدافئ جسده. تمدد بكسل. تم افتتاح المتنزه الساعة 9 مساءً.
هز تشن غي هز رأسه. لم يكن يعتقد أن تشو وان قد تؤذيه أبدًا – لقد زاد اهتمامه بالفتاة.
هز تشن غي هز رأسه. لم يكن يعتقد أن تشو وان قد تؤذيه أبدًا – لقد زاد اهتمامه بالفتاة.
لتسهيل نقل العملاء المصابين بالإغماء ، قام المدير لوو حتى بجعل شخص ما يصمم عربة خاصة ، وقد تم تلوينها بالكلمات “خصيصا للزائرين المصابين بالإغماء”.
حدق تشن غي في الصورة والاسم. “لماذا سيكون تصريح مرور زانغ لي هنا؟”
عند مغادرته غرفة الملابس ، دفع تشن غي البوابة مفتوحة ، وأغرق ضوء الشمس الدافئ جسده. تمدد بكسل. تم افتتاح المتنزه الساعة 9 مساءً.
“بسرعة ، اذهب وانتهي من مكياجك. سيأتي الزوار قريبًا.” جلس تشن غي على الدرجات ووضع الإفطار المنتهي بعيدا. عندما رأى الابتسامة على وجه قو في يو ، سأل: “هل حدث لك شيء جيد؟”
نظرًا للمقدمة الجديدة لتطبيق الرعب ، عاد العديد من الزوار القدامى ، وتغير الترتيب على الشاشة. تعامل عمال المتنزه مع الصفوف ، وإحتاج تشن غي فقط لرعاية السيناريوهات تحت الأرض. كان لكل سيناريو زوار ، وكان تشن غي تحت ضغط كبير. كان المدير لوو قلقًا بشأن تشن غي ، لذا أنشأ مركزًا خاصًا لإنقاذ الطوارئ في خيمة الراحة. بغض النظر عما إذا كانوا سيحتاجونها أم لا ، فإن حقيقة أن العديد من الأطباء والممرضات كانوا يقفون في الخدمة أعطى الزوار تجربة مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرًا للمقدمة الجديدة لتطبيق الرعب ، عاد العديد من الزوار القدامى ، وتغير الترتيب على الشاشة. تعامل عمال المتنزه مع الصفوف ، وإحتاج تشن غي فقط لرعاية السيناريوهات تحت الأرض. كان لكل سيناريو زوار ، وكان تشن غي تحت ضغط كبير. كان المدير لوو قلقًا بشأن تشن غي ، لذا أنشأ مركزًا خاصًا لإنقاذ الطوارئ في خيمة الراحة. بغض النظر عما إذا كانوا سيحتاجونها أم لا ، فإن حقيقة أن العديد من الأطباء والممرضات كانوا يقفون في الخدمة أعطى الزوار تجربة مختلفة.
لتسهيل نقل العملاء المصابين بالإغماء ، قام المدير لوو حتى بجعل شخص ما يصمم عربة خاصة ، وقد تم تلوينها بالكلمات “خصيصا للزائرين المصابين بالإغماء”.
الفصل أربعمائة وثلاثة عشر: البطاقة الأمنية.
هز تشن غي هز رأسه. لم يكن يعتقد أن تشو وان قد تؤذيه أبدًا – لقد زاد اهتمامه بالفتاة.
مع مساعدة المدير لوو العم تشو في الأمور الإدارية ، لم يكن تشن غي قلقًا. كان تركيزه على فتح سيناريوهات جديدة. طار اليوم. بعد إرسال الدفعة الأخيرة من الزائرين في الساعة 6:30 مساءً ، جعل تشن غي تشو وان وقو في يو اللذين كانا مشغولين كذلك ، يغادران العمل ، ثم أمسك بالأدوات وبدأ تنظيف المنزل المسكون.
“لا ، لقد وجدت شيئًا مثيرًا للاهتمام.” جلس قو في يو القرفصاء بجانب تشن غي وقفز بلطف لتشن غي. ثم سأل بنبرة تآمرية ، “يارئيس ، هل لديك شيء مع الأخت تشو وان؟ إنها تحضر لك وجبة الإفطار يوميًا ، وقد رأيتها ذات مرة تتجادل مع الرئيس الذي يبيع الإفطار ، وتطلب منه تخطي الأشياء الحارة لأنك تنام متأخرا دائما لذلك لا يمكنك أكل أي شيء حار “.
نظرًا للمقدمة الجديدة لتطبيق الرعب ، عاد العديد من الزوار القدامى ، وتغير الترتيب على الشاشة. تعامل عمال المتنزه مع الصفوف ، وإحتاج تشن غي فقط لرعاية السيناريوهات تحت الأرض. كان لكل سيناريو زوار ، وكان تشن غي تحت ضغط كبير. كان المدير لوو قلقًا بشأن تشن غي ، لذا أنشأ مركزًا خاصًا لإنقاذ الطوارئ في خيمة الراحة. بغض النظر عما إذا كانوا سيحتاجونها أم لا ، فإن حقيقة أن العديد من الأطباء والممرضات كانوا يقفون في الخدمة أعطى الزوار تجربة مختلفة.
شغل نفسه حتى الساعة 7 مساء ، وكان الناس في منتزه القرن الجديد قد غادروا جميعهم بالفعل. مقارنة بالحشود في النهار ، كان المتنزه هادئًا في الليل. بعد التنظيف ، دخل تشن غي السيناريوهات ليأخذ دورة. ومن المثير للاهتمام أنه كلما دخل السيناريو ، فإن الأشباح كانت ستضع الأشياء التي تركها الزوار في المنزل مسكون عند المدخل.
قام تشن غي بجمع الأغراض ووضع العلامات عليها قبل إرسالها إلى المفقودة. كان هذا شيئًا يفعله يوميًا ، لكن هذه المرة ، عندما كان يذهب إلى الأشياء المفقودة ، وجد شيئًا غريبًا. “بطاقة أمنية؟”
حدق تشن غي في الصورة والاسم. “لماذا سيكون تصريح مرور زانغ لي هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام تشن غي بجمع الأغراض ووضع العلامات عليها قبل إرسالها إلى المفقودة. كان هذا شيئًا يفعله يوميًا ، لكن هذه المرة ، عندما كان يذهب إلى الأشياء المفقودة ، وجد شيئًا غريبًا. “بطاقة أمنية؟”
كان زانغ لي حارس الأمن الذي كان يتمتع بسمعة مروعة في جامعة غربي جيوجيانغ الطبية ؛ وكان تشن غي قد قابله ذات مرة.
الفصل أربعمائة وثلاثة عشر: البطاقة الأمنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا دائما أنام متأخرا؟ كيف تعرف ذلك؟”
“لقد جاء لزيارة المنزل المسكون اليوم؟” بعد بعض التأمل ، وضع البطاقة في جيبه. بعد إرسال الأشياء الى المفقودات ، دخل تشن غي إلى غرفة المراقبة حاملاً البطاقة الأمنية. وركز على القطات في مينغ هون وجريمة القتل في منتصف الليل. كان تشن غي يعرف كل من زار السيناريوهات تحت الأرض ، لذلك لو كان زانغ لي قد زار ، لكان قد زار سيناريوهات النجوم الواحدة فوق الأرض.
نظرًا للمقدمة الجديدة لتطبيق الرعب ، عاد العديد من الزوار القدامى ، وتغير الترتيب على الشاشة. تعامل عمال المتنزه مع الصفوف ، وإحتاج تشن غي فقط لرعاية السيناريوهات تحت الأرض. كان لكل سيناريو زوار ، وكان تشن غي تحت ضغط كبير. كان المدير لوو قلقًا بشأن تشن غي ، لذا أنشأ مركزًا خاصًا لإنقاذ الطوارئ في خيمة الراحة. بغض النظر عما إذا كانوا سيحتاجونها أم لا ، فإن حقيقة أن العديد من الأطباء والممرضات كانوا يقفون في الخدمة أعطى الزوار تجربة مختلفة.
نظر غي تشن من خلال الفيديو ، مع التركيز على الوجوه. أمضى نصف ساعة قبل أن يجد زانغ لي على الشاشة. وكان هذا الحارس الذي كان لديه شخصية سيئة مع فتاة صغيرة. زاروا مينغ هون وجريمة قتل في منتصف الليل على التوالي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات