الفصل أربعمائة وسبعون: يبدء؟
الفصل أربعمائة وسبعون: يبدء؟
“لا داعي للذعر ، سأذهب لألقي نظرة.” مشى فان دادي إلى مفترق الطرق. كان جبانا ، لكنه لم يظهر ذلك أمام أخيه الصغير. مشى عدة خطوات وتوقف. مدّ رقبته وحاول بذل قصارى جهده لإلقاء نظرة على الممر.
أتى الضوء على الطابعة فجأة. سقطت القطعة الأولى من الورق بجوار تيلز. كانت الفتاة ، التي كانت محررة في مجلة الخوارق للطبيعة ، قوية للغاية. كان رد فعلها الأول بعد رؤية الورقة ليس الخوف ولكن التقاطها. “هل قمت بتفعيل آلية ما؟ يالا الحظ؟”
“جربت كل الطرق التي تعلمتها من روايات التحقيق.” أعاد آه نان الورقة إلى تيلز. “لماذا لا تحتفظين بها؟ ربما نحتاجها لاحقًا.”
التقطت قطعة الورق البيضاء لإلقاء نظرة. كان هناك شكل تقريبي على ورقة A4.
اتسعت عينيها الكبيرتين عندما اقتربت من الكمبيوتر. أعطت الشاشة ضوءًا ضعيفًا ، وكانت الشاشة لا تزال سوداء. ومع ذلك ، أمكن رؤية وجه شخص تقريبي عليها. في البداية ، ظنت تيلز أنه كان انعكاسها على الشاشة ، ولكن كلما نظرت إليها ، شعرت أن الأمر ليس كذلك.
“ما هذا؟” نظرت تيلز فيها لفترة طويلة ولكن لم تستطع أن تفهم ما كانت. “آه نان ، تعال وانظر إلى هذا. لقد سقطت فجأة من الطابعة ، وهناك نمط غامض عليها.”
“جربت كل الطرق التي تعلمتها من روايات التحقيق.” أعاد آه نان الورقة إلى تيلز. “لماذا لا تحتفظين بها؟ ربما نحتاجها لاحقًا.”
آه نان ، الذي كان يبحث في الأزياء ، ألقى نظرة. كان مرتبكًا ، حيث درس النمط على الورقة
تحركت معدة الرجل الكبير. لم يكن لدى فان شونغ أي فكرة عن أنه قد تم استهدافه بالفعل ، فكل تركيزه كان على الممر. انطفأت الأنوار واحدا تلو الآخر ، وارتفع المعدل الذي كانت تنطفئ فيه. أعطى الانطباع بأن الظلام كان يتحرك بشكل أسرع. تشددت أصابعه بلاوعي، واتسعت عيناه. يبدو أنه كان هناك ظلال في الظلام ، وبدا بعضهم وكأنهم كانوا يزحفون على السقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد جرب كل الطرق التي يمكن أن يفكر بها ، وكان الاستنتاج كان أنها كانت ورقة شائعة جدًا.
“لا توجد أحرف وأرقام ، لذلك يجب ألا يكون رمزًا.” أضاء آه نان هاتفه فيها. “إنها مجرد ورقة عادية.”
استخدم لعابه وفركه على النمط. “لا يتغير اللون ؛ لا يبدو أنه تمت معالجته كيميائيًا.”
استخدم لعابه وفركه على النمط. “لا يتغير اللون ؛ لا يبدو أنه تمت معالجته كيميائيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل هناك شخص يتحكم في هذه الطابعة؟” افتتح آه نان غطاء الطابعة لفحصه. لم يكتشف أي مشاكل. كانت مجرد طابعة عادية. “هذا غريب. هذه هي الأشياء التي نستخدمها في الحياة اليومية ، لكن كيف تصبح ملعونة ما إن يتم نقلها داخل هذا المنزل المسكون؟”
لقد جرب كل الطرق التي يمكن أن يفكر بها ، وكان الاستنتاج كان أنها كانت ورقة شائعة جدًا.
“لن يتمكن الأشخاص الذين لم يروا أعضاء بشرية يوميًا من تكرارها تمامًا”.
“جربت كل الطرق التي تعلمتها من روايات التحقيق.” أعاد آه نان الورقة إلى تيلز. “لماذا لا تحتفظين بها؟ ربما نحتاجها لاحقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنا.” طوة تيلز الورقة. قبل وضعها في جيبها ، قلمت الطابعة ‘ببصق’ ورقة أخرى. كانت بنفس الحجم ، وكان هناك أيضًا نمط. ومع ذلك ، بالمقارنة مع السابق ، يبدو أن النموذج أصبح أكثر وضوحًا.
عندما دخلوا المستودع ، كانت تيلز بالفعل فضولية حول سبب تسمية المكان بالفردوس- يجب أن يكون هناك سبب.
ضرب قلبه بسرعة ، وانتزع فان شونغ ذراع فان دادي. “يا أخي ، إحذر! هناك شيء قادم!”
“هل هناك شخص يتحكم في هذه الطابعة؟” افتتح آه نان غطاء الطابعة لفحصه. لم يكتشف أي مشاكل. كانت مجرد طابعة عادية. “هذا غريب. هذه هي الأشياء التي نستخدمها في الحياة اليومية ، لكن كيف تصبح ملعونة ما إن يتم نقلها داخل هذا المنزل المسكون؟”
كانت هناك أشياء كثيرة داخل المستودع ، وكان المكان فوضويًا. كان المحررون الثلاثة في الجزء الأعمق من الغرفة بينما كانت مجموعة يانغ تشن أقرب إلى الباب. كان هناك بعض الخزائن المكسورة ملقاة بينهما.
اتسعت عينيها الكبيرتين عندما اقتربت من الكمبيوتر. أعطت الشاشة ضوءًا ضعيفًا ، وكانت الشاشة لا تزال سوداء. ومع ذلك ، أمكن رؤية وجه شخص تقريبي عليها. في البداية ، ظنت تيلز أنه كان انعكاسها على الشاشة ، ولكن كلما نظرت إليها ، شعرت أن الأمر ليس كذلك.
عند سحب قابس الطابعة ، تجاهل أه نان قطعة الورق الثانية. لقد كان يشعر بالتوتر. “لقد أمضينا بعض الوقت هنا بالفعل. لقد حان الوقت للمضي قدماً”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هو يا ، التي كانت في أعمق جزء من المستودع ، لا تزال تدرس اللوحات القليلة. كان تعبيرها غريبا ، كما لو أنها أذهلت من أسلوب اللوحات الغريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيتها الأخت هو يا؟ نحن مغادرون”. حث أه نان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقطت قطعة الورق البيضاء لإلقاء نظرة. كان هناك شكل تقريبي على ورقة A4.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل الرئيسه يسيطر عليه عن بعد؟” وقفت تيلز حيث كانت ، وعقلها بدأ السهو. “لا يمكن أن يخلق الرئيس هذه المساحة من أجل لا شيء. هل يمكن أن يكون قد تم إخفاء سر هذا المستودع داخل الكمبيوتر؟”
“تعال وانظر إلى هذه اللوحات. تبدو كما لو كانت مرسومة من زاوية الجثث. حتى أنني أستطيع أن أشعر بالرغبة التي تتسرب من بين يدي الرسام. إنه جوع للحياة ، كما لو كان قريبًا من الزحف من الوحات لسحب المشاهدين فيها “. أرادت هو يان إخراج هاتفها لالتقاط بعض الصور ، لكن بالنظر إلى أنهم كانوا داخل منزل مسكون ، قاومت الرغبة. “إذا كانت هناك فرصة ، فإنني أرغب في التحدث مع الفنان. إذا أمكن ، أريد أن أوظفه ليأتي للرسم لمجلتنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد جرب كل الطرق التي يمكن أن يفكر بها ، وكان الاستنتاج كان أنها كانت ورقة شائعة جدًا.
“إذا سمحتِ لفريقنا الفني أن يسمع ذلك ، فسوف يكونون غاضبين للغاية.” إبتسم آه نان. هو ياو و آه نان خرجوا من المستودع. تبعتهم تيلز ، وكانت على وشك المغادرة عندما أصدرت الطابعة صوتًا ، وكان الكمبيوتر المجاور له قيد التشغيل.
انطفأت الأنوار بشكل أسرع وأسرع ، وغرق المكان في الظلام. بدأ فان دادي بالشعور بالذعر ، أيضا.
تم تضخيم الصوت في المحيط الهادئ. كانت تيلز تراقب الكمبيوتر ، وكانت متأكدة من أن أحداً لم يلمسه.
“هل الرئيسه يسيطر عليه عن بعد؟” وقفت تيلز حيث كانت ، وعقلها بدأ السهو. “لا يمكن أن يخلق الرئيس هذه المساحة من أجل لا شيء. هل يمكن أن يكون قد تم إخفاء سر هذا المستودع داخل الكمبيوتر؟”
تم تضخيم الصوت في المحيط الهادئ. كانت تيلز تراقب الكمبيوتر ، وكانت متأكدة من أن أحداً لم يلمسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما دخلوا المستودع ، كانت تيلز بالفعل فضولية حول سبب تسمية المكان بالفردوس- يجب أن يكون هناك سبب.
بعد أن غادر فان دادي ، تراجع العجوز زهو و دوان يوي إلى الخلف. عملوا مع باي كيولين لتطويق فان شونغ في منتصفهم.
اتسعت عينيها الكبيرتين عندما اقتربت من الكمبيوتر. أعطت الشاشة ضوءًا ضعيفًا ، وكانت الشاشة لا تزال سوداء. ومع ذلك ، أمكن رؤية وجه شخص تقريبي عليها. في البداية ، ظنت تيلز أنه كان انعكاسها على الشاشة ، ولكن كلما نظرت إليها ، شعرت أن الأمر ليس كذلك.
تحركت معدة الرجل الكبير. لم يكن لدى فان شونغ أي فكرة عن أنه قد تم استهدافه بالفعل ، فكل تركيزه كان على الممر. انطفأت الأنوار واحدا تلو الآخر ، وارتفع المعدل الذي كانت تنطفئ فيه. أعطى الانطباع بأن الظلام كان يتحرك بشكل أسرع. تشددت أصابعه بلاوعي، واتسعت عيناه. يبدو أنه كان هناك ظلال في الظلام ، وبدا بعضهم وكأنهم كانوا يزحفون على السقف.
أتى الضوء على الطابعة فجأة. سقطت القطعة الأولى من الورق بجوار تيلز. كانت الفتاة ، التي كانت محررة في مجلة الخوارق للطبيعة ، قوية للغاية. كان رد فعلها الأول بعد رؤية الورقة ليس الخوف ولكن التقاطها. “هل قمت بتفعيل آلية ما؟ يالا الحظ؟”
“هذا وجه رجل ، أليس كذلك؟”
“هذا وجه رجل ، أليس كذلك؟”
بعد أن غادر فان دادي ، تراجع العجوز زهو و دوان يوي إلى الخلف. عملوا مع باي كيولين لتطويق فان شونغ في منتصفهم.
كانت هناك أشياء كثيرة داخل المستودع ، وكان المكان فوضويًا. كان المحررون الثلاثة في الجزء الأعمق من الغرفة بينما كانت مجموعة يانغ تشن أقرب إلى الباب. كان هناك بعض الخزائن المكسورة ملقاة بينهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“خلال زيارتنا الأخيرة ، شعرت بالفعل أن الرئيس على دراية بالتشريح البشري. سيكون هناك نوعان فقط من الناس لديهم ذلك – إما أنهم أطباء ينقذون الأرواح أو قتلة يقتلون أرواح”.
“لي نشوي ، انظري إلى نماذج الأعضاء هذه داخل العبوات الزجاجية – إنها نسخ متماثلة مثالية لتلك الموجودة في مدرستنا.”
ضرب قلبه بسرعة ، وانتزع فان شونغ ذراع فان دادي. “يا أخي ، إحذر! هناك شيء قادم!”
“إنهم بنفس الحجم حتى.” حتى طالب الطب لم يستطعوا معرفة الفرق مع هذه الدعائم ، وهذا وتر لي تشوي. فبعد كل شيء ، كان من المفترض أن يكونوا داخل منزل مسكون ، وليس مستشفى طبي.
عندما دخلوا المستودع ، كانت تيلز بالفعل فضولية حول سبب تسمية المكان بالفردوس- يجب أن يكون هناك سبب.
“لن يتمكن الأشخاص الذين لم يروا أعضاء بشرية يوميًا من تكرارها تمامًا”.
“هذا وجه رجل ، أليس كذلك؟”
اتسعت عينيها الكبيرتين عندما اقتربت من الكمبيوتر. أعطت الشاشة ضوءًا ضعيفًا ، وكانت الشاشة لا تزال سوداء. ومع ذلك ، أمكن رؤية وجه شخص تقريبي عليها. في البداية ، ظنت تيلز أنه كان انعكاسها على الشاشة ، ولكن كلما نظرت إليها ، شعرت أن الأمر ليس كذلك.
كانت نماذج الأعضاء مختلفة عن الدمى. فقط من خلال فتح جسد بشري فعلي يمكن للمرء أن يراهم. علاوة على ذلك ، كانت الأعضاء البشرية مختلفة عن الأعضاء الحيوانية. يمكن أن يؤكد يانغ تشن أن جميع الحاويات الموجودة هناك كانت تحتوي على أعضاء بشرية.
تحركت معدة الرجل الكبير. لم يكن لدى فان شونغ أي فكرة عن أنه قد تم استهدافه بالفعل ، فكل تركيزه كان على الممر. انطفأت الأنوار واحدا تلو الآخر ، وارتفع المعدل الذي كانت تنطفئ فيه. أعطى الانطباع بأن الظلام كان يتحرك بشكل أسرع. تشددت أصابعه بلاوعي، واتسعت عيناه. يبدو أنه كان هناك ظلال في الظلام ، وبدا بعضهم وكأنهم كانوا يزحفون على السقف.
“جربت كل الطرق التي تعلمتها من روايات التحقيق.” أعاد آه نان الورقة إلى تيلز. “لماذا لا تحتفظين بها؟ ربما نحتاجها لاحقًا.”
“خلال زيارتنا الأخيرة ، شعرت بالفعل أن الرئيس على دراية بالتشريح البشري. سيكون هناك نوعان فقط من الناس لديهم ذلك – إما أنهم أطباء ينقذون الأرواح أو قتلة يقتلون أرواح”.
انطفأت الأنوار بشكل أسرع وأسرع ، وغرق المكان في الظلام. بدأ فان دادي بالشعور بالذعر ، أيضا.
“أيتها الأخت هو يا؟ نحن مغادرون”. حث أه نان.
“لقد كنت تشاهد الكثير من الأفلام ، أليس كذلك؟” تم تجميد وانغ دان بما قاله يانغ تشن. “ينتبه الرئيس إلى التفاصيل. من المحتمل أنه عين شخص ليعمل على صنع هذه الأشياء”.
انطفأت الأنوار بشكل أسرع وأسرع ، وغرق المكان في الظلام. بدأ فان دادي بالشعور بالذعر ، أيضا.
“أشعر أن الأمور ليست بهذه البساطة.” ابعد يانغ تشن بصره وخرج من الغرفة. “هناك تجربة مختلفة في كل مرة نزور فيها هذا المكان. كل سيناريو مختلف عن الآخر ، لكنها كلها حقيقية تمامًا كما لو كانت قد نقلت من العالم الحقيقي إلى هذا المكان.”
تحركت معدة الرجل الكبير. لم يكن لدى فان شونغ أي فكرة عن أنه قد تم استهدافه بالفعل ، فكل تركيزه كان على الممر. انطفأت الأنوار واحدا تلو الآخر ، وارتفع المعدل الذي كانت تنطفئ فيه. أعطى الانطباع بأن الظلام كان يتحرك بشكل أسرع. تشددت أصابعه بلاوعي، واتسعت عيناه. يبدو أنه كان هناك ظلال في الظلام ، وبدا بعضهم وكأنهم كانوا يزحفون على السقف.
“لن يتمكن الأشخاص الذين لم يروا أعضاء بشرية يوميًا من تكرارها تمامًا”.
إستعد الطلاب الثلاثة لمغادرة المستودع. حمل تشاو لي الهاتف بين يديه ، لكنه لم يجد فرصة لالتقاط بعض الصور. خلفه كان باي كيولين ، الذي وقف عند الباب. كانت يده في جيبه ونظر إلى فان شونغ.
استخدم لعابه وفركه على النمط. “لا يتغير اللون ؛ لا يبدو أنه تمت معالجته كيميائيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هو يا ، التي كانت في أعمق جزء من المستودع ، لا تزال تدرس اللوحات القليلة. كان تعبيرها غريبا ، كما لو أنها أذهلت من أسلوب اللوحات الغريب.
تحركت معدة الرجل الكبير. لم يكن لدى فان شونغ أي فكرة عن أنه قد تم استهدافه بالفعل ، فكل تركيزه كان على الممر. انطفأت الأنوار واحدا تلو الآخر ، وارتفع المعدل الذي كانت تنطفئ فيه. أعطى الانطباع بأن الظلام كان يتحرك بشكل أسرع. تشددت أصابعه بلاوعي، واتسعت عيناه. يبدو أنه كان هناك ظلال في الظلام ، وبدا بعضهم وكأنهم كانوا يزحفون على السقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضرب قلبه بسرعة ، وانتزع فان شونغ ذراع فان دادي. “يا أخي ، إحذر! هناك شيء قادم!”
“هل هناك شخص يتحكم في هذه الطابعة؟” افتتح آه نان غطاء الطابعة لفحصه. لم يكتشف أي مشاكل. كانت مجرد طابعة عادية. “هذا غريب. هذه هي الأشياء التي نستخدمها في الحياة اليومية ، لكن كيف تصبح ملعونة ما إن يتم نقلها داخل هذا المنزل المسكون؟”
“جربت كل الطرق التي تعلمتها من روايات التحقيق.” أعاد آه نان الورقة إلى تيلز. “لماذا لا تحتفظين بها؟ ربما نحتاجها لاحقًا.”
“أي شيء؟” كان فان دادي شخص بطيئ إلى حد ما. بدأ في البحث حوله فقط عندما تم تذكيره بواسطة فان شونغ.
انطفأت الأنوار بشكل أسرع وأسرع ، وغرق المكان في الظلام. بدأ فان دادي بالشعور بالذعر ، أيضا.
“هناك تماما! بسرعة، نادِهم للخروج!” تذكر فان شونغ ما قاله آه نان. بغض النظر عما حدث ، كان عليهم البقاء مع بعضهم البعض.
“لا داعي للذعر ، سأذهب لألقي نظرة.” مشى فان دادي إلى مفترق الطرق. كان جبانا ، لكنه لم يظهر ذلك أمام أخيه الصغير. مشى عدة خطوات وتوقف. مدّ رقبته وحاول بذل قصارى جهده لإلقاء نظرة على الممر.
الفصل أربعمائة وسبعون: يبدء؟
انطفأت الأنوار بشكل أسرع وأسرع ، وغرق المكان في الظلام. بدأ فان دادي بالشعور بالذعر ، أيضا.
“إنهم بنفس الحجم حتى.” حتى طالب الطب لم يستطعوا معرفة الفرق مع هذه الدعائم ، وهذا وتر لي تشوي. فبعد كل شيء ، كان من المفترض أن يكونوا داخل منزل مسكون ، وليس مستشفى طبي.
الفصل أربعمائة وسبعون: يبدء؟
بعد أن غادر فان دادي ، تراجع العجوز زهو و دوان يوي إلى الخلف. عملوا مع باي كيولين لتطويق فان شونغ في منتصفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات