الفصل أربعمائة وثمانية وثمانون: ثلاث أو أربع أشخاص.
الفصل أربعمائة وثمانية وثمانون: ثلاث أو أربع أشخاص.
أغلِق الباب ، وبينما كان على وشك الوصول إلى مقعده ، كان هناك صوت قادم من الباب الخلفي. صفع شخص رقيقة يدها على الباب.
‘كل واحد من الركاب يتصرف بغرابة.’
لقد سحب الحقيبة نصف مفتوحة ، وبدا الطالب متوتراً للغاية. أمسكت يده بشيء ، لكنه لم يخرجه من الحقيبة.
“دينغ! لقد وصلنا إلى مطعم هونغ سي. العملاء المغادرين ، يرجى التأكد من أن جميع ممتلكاتكم معكم ، ويرجى النزول من الباب الخلفي.”
‘سكين فاكهة؟’
“أعرف أنني كنت سيئًا من قبل ، ولكني أقسم ، هذه المرة ، لم أكن متأخراً. انتظرت من الباب لشركتك في الساعة 6 مساءً ورأيت الأنوار في المبنى تنطفئ واحدًا تلو الآخر ، لكنني لم اراك حتى. ” سارع الصوت على الهاتف. “أين أنت الآن؟ أسمع شيئًا ما خاطئ في صوتك. هل لأن ذلك الكلب العجوز يجعل الأمور صعبة عليك مرة أخرى؟”
رأى تشاو قو شيئًا عاكسًا من الفتحة ، لكن لم يكن واضحًا ما إذا كانت مِرآة أم سكين. بدأت الحافلة تتحرك ، وعاد تشاو قو إلى مقعده. استمر جفنه في الإرتجاف، لقد كان يشعر بالقلق. استمر المطر في الخارج ، وكان غزيرًا لدرجة أنه لم يتمكن من رؤية المباني التي تصطف على جانبي الطريق حتى. داخل الحافلة ، كان هادء للغاية. لم يتحدث احد كان الجو غريبًا.
رأى تشاو قو شيئًا عاكسًا من الفتحة ، لكن لم يكن واضحًا ما إذا كانت مِرآة أم سكين. بدأت الحافلة تتحرك ، وعاد تشاو قو إلى مقعده. استمر جفنه في الإرتجاف، لقد كان يشعر بالقلق. استمر المطر في الخارج ، وكان غزيرًا لدرجة أنه لم يتمكن من رؤية المباني التي تصطف على جانبي الطريق حتى. داخل الحافلة ، كان هادء للغاية. لم يتحدث احد كان الجو غريبًا.
‘كل واحد من الركاب يتصرف بغرابة.’
“أعرف أنني كنت سيئًا من قبل ، ولكني أقسم ، هذه المرة ، لم أكن متأخراً. انتظرت من الباب لشركتك في الساعة 6 مساءً ورأيت الأنوار في المبنى تنطفئ واحدًا تلو الآخر ، لكنني لم اراك حتى. ” سارع الصوت على الهاتف. “أين أنت الآن؟ أسمع شيئًا ما خاطئ في صوتك. هل لأن ذلك الكلب العجوز يجعل الأمور صعبة عليك مرة أخرى؟”
حنى تشاو قو جسده ضد نافذة السيارة. استمر الطبيب الذي كان عبر الممر منه إستمر في النظر بابتسامة غير قابلة للقراءة على وجهه. لقد بدا وكأنه قد وجد قطعة فنية مثيرة للاهتمام.
وضع تشاو قو هاتفه ودرس الطبيب من زاوية عينيه. وفجأة ، تم تذكيره بمقال جديد كان قد قرأه وهو يستقل الحافلة – “آخر تحديث لحالات سرقة الجثث في المستشفى المركزي. ألقت المراقبة القبض على بعض المشتبه فيهم المحتملين ونفت بالفعل إمكانية وجود موظفين من الداخل.”
‘لا تقل لي أنها ستتبعني إلى المنزل؟ إذا ظهرت في كل محطة ، ألن تكون في إنتظاري في آخر محطة؟’
مخرجا هاتفه ، قام تشاو قو بتنشيط الكاميرا واختار إعداد السيلفي. رفع الهاتف وألقى نظرة خاطفة على الطالب في الصف الأخير باستخدام الكاميرا. بدا أن الصبي كان يعاني من دوار السيارة. وضع الحقيبه على ركبتيه ، وبدا وجهه أكثر شحوبا في كل ثانية الدقيقة. ظل العرق يتشكل على جبينه ، لكنه لم يرفع يده من حقيبته.
“ستبدأ السيارة قريبًا. يرجى شغل مقعدكم. مرحبًا بكم في الحافلة بدون سائق في طريق 104. أعزائي الراكب ، يرجى الاقتراب من الباب الخلفي. محطتنا التالية هي مركز تسوق لي وان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت هوانغ لينغ في المطر خارج النافذة ، وكانت عيناها ذابلة. “اذا قلت ذلك.”
‘ألا يشعر بشعور جيد؟’
“ستبدأ السيارة قريبًا. يرجى شغل مقعدكم. مرحبًا بكم في الحافلة بدون سائق في طريق 104. أعزائي الراكب ، يرجى الاقتراب من الباب الخلفي. محطتنا التالية هي مركز تسوق لي وان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تشاو قو قلقا بشأن الصبي. ومع ذلك ، قبل أن يقف ، أدرك الطالب أن تشاو قو كان يراقبه من الكاميرا. بدا الصبي وكأنه لم يريد أن يكون على الكاميرا. لقد استخدم يديه لتغطية وجهه ، وبصمت استخدم إصبعه للإشارة إلى الطبيب في المعطف الأبيض بجانب تشاو قو ، ولوح بيده ذهابًا وإيابًا.
‘الأمر ليس سهلا على الأزواج هذه الأيام …’ تنهد تشاو قو داخليًا. عندما رأى هوانغ لينغ في وقت سابق ، لأنها كانت ترتدي أزياء عصرية ، افترض أن المرأة كانت غنية. بعد فحص دقيق ، أدرك أن ملابسها كانت مقلدة في معظمها ، وأنها بدت جميلة جدًا لأنها هي نفسها كانت جميلة.
‘هل يلمح إلى شيء ما؟ الطبيب خطير؟’
بعد تلك الإيماءة الصغيرة ، قام الطالب بخفض رأسه لعناق الحقيبة.
وضع تشاو قو هاتفه ودرس الطبيب من زاوية عينيه. وفجأة ، تم تذكيره بمقال جديد كان قد قرأه وهو يستقل الحافلة – “آخر تحديث لحالات سرقة الجثث في المستشفى المركزي. ألقت المراقبة القبض على بعض المشتبه فيهم المحتملين ونفت بالفعل إمكانية وجود موظفين من الداخل.”
عند فتح الرابط ، أرفقت المقالة صورة ضبابية جدًا – يُعتقد أنها الصورة التي التقطتها مراقبة المستشفى. رجل يرتدي معطفا أبيض كان يزحف بسرعة على الأرض قبل أن يختفي في المشرحة.
الأبواب أغلقة. فجأة ، كان هناك سعال طفل قادم من الوسط من الحافلة. كانت المرأة في منتصف العمر تحمل الطفل. ربت ظهر الطفل بخفة ، لكن دون جدوى. إذا كان أي شيء ، لقد جعل ذلك سعال الطفل أكثر قوة.
“معطف أبيض؟” كبّر تشاو قو الصورة. كان الضوء ضعيفًا داخل الحافلة. لقد ركز على الصورة. “الوجه ضبابي للغاية ، لكن الإطار متشابه للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة ، رن هاتف. قفز تشاو قو ، الذي كان شديد التركيز ، في مقعده. وضع هاتفه بعيدًا ورفع رأسه. جاءت النغمة من محفظة المرأة في اللباس المهني. لقد أخرجت الهاتف وألقت نظرة على هوية المتصل – لقد سقط وجهها.
بعد تلك الإيماءة الصغيرة ، قام الطالب بخفض رأسه لعناق الحقيبة.
عندما استجابت للمكالمة ، جاء صوت ذكر قلق من الجانب الآخر. “هوانغ لينغ ، أين أنت؟ هل ما زلتِ تعملين؟ الأنوار في مكتبك قد انطفئت بالفعل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الحافلة ، وسرعان ما اختفت اليد.
“توقف عن التظاهر ، ليست هذه هي المرة الأولى التي تتأخر فيها. لا تلتزم أبدًا بالوعود التي نقطعها على أنفسنا – لقد حظيت بما يكفي!”
“لقد غادرت بالفعل. أين كنت؟ قلت إنك ستحضر ، لكنني لم أراك بالرغم من أنني إنتظرت لنصف ساعة!” لم تكن حالة هوانغ لينغ جيدة أيضًا. لقد كانت السماء تمطر ، وقد عملت حتى وقت متأخر. لقد انتظرت الرجل طويلاً ، لكنه لم يصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد غادرتِ بالفعل؟ كيف لم أراك؟”
“توقف عن التظاهر ، ليست هذه هي المرة الأولى التي تتأخر فيها. لا تلتزم أبدًا بالوعود التي نقطعها على أنفسنا – لقد حظيت بما يكفي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا حقا شيء آخر.’
“أعرف أنني كنت سيئًا من قبل ، ولكني أقسم ، هذه المرة ، لم أكن متأخراً. انتظرت من الباب لشركتك في الساعة 6 مساءً ورأيت الأنوار في المبنى تنطفئ واحدًا تلو الآخر ، لكنني لم اراك حتى. ” سارع الصوت على الهاتف. “أين أنت الآن؟ أسمع شيئًا ما خاطئ في صوتك. هل لأن ذلك الكلب العجوز يجعل الأمور صعبة عليك مرة أخرى؟”
“أين أنتِ الآن؟ سأذهب لأخذك …” قبل أن ينتهي الرجل ، أنهت هوانغ لينغ المكالمة وقامت بدفع هاتفها داخل حقيبتها.
“لم يفعل شيئًا كهذا. أشعر بالتعب الشديد.” تباطأت هوانغ لينغ. لقد نظرت إلى المدينة المغطاة بالأمطار خارج النافذة. “جيا مينغ ، أنا لا أخاف من العمل بصعوبة معك ، لكن عليك أن تعمل معي على الأقل. أنا في الثلاثين تقريبًا ، ولا أريد العمل حتى الساعة 8 مساءً كل يوم ، ثم أخذ آخر حافلة مع ثلاثة أو أربعة أشخاص والعودة إلى غرفتك المستأجرة لإعداد العشاء لك “.
رأى تشاو قو شيئًا عاكسًا من الفتحة ، لكن لم يكن واضحًا ما إذا كانت مِرآة أم سكين. بدأت الحافلة تتحرك ، وعاد تشاو قو إلى مقعده. استمر جفنه في الإرتجاف، لقد كان يشعر بالقلق. استمر المطر في الخارج ، وكان غزيرًا لدرجة أنه لم يتمكن من رؤية المباني التي تصطف على جانبي الطريق حتى. داخل الحافلة ، كان هادء للغاية. لم يتحدث احد كان الجو غريبًا.
حنى تشاو قو جسده ضد نافذة السيارة. استمر الطبيب الذي كان عبر الممر منه إستمر في النظر بابتسامة غير قابلة للقراءة على وجهه. لقد بدا وكأنه قد وجد قطعة فنية مثيرة للاهتمام.
“تشاو لينغ ، لقد وجدت طريقة لكسب المال. لقد انتقلنا من منزلنا القديم إلى جيوجيانغ وقد نجينا سنوات عديدة. من فضلك أعطيني بعض الوقت .”
نظرت هوانغ لينغ في المطر خارج النافذة ، وكانت عيناها ذابلة. “اذا قلت ذلك.”
كان تشاو قو يصاب بالذعر. جلس لقد بالقرب من الباب الخلفي. إذا ركبت المرأة ، فسوف تراه أولاً.
‘لا تقل لي أنها ستتبعني إلى المنزل؟ إذا ظهرت في كل محطة ، ألن تكون في إنتظاري في آخر محطة؟’
“أين أنتِ الآن؟ سأذهب لأخذك …” قبل أن ينتهي الرجل ، أنهت هوانغ لينغ المكالمة وقامت بدفع هاتفها داخل حقيبتها.
“حسنا.” ترددت المرأة قبل قبول سترة. حتى مع سترة ، استمر الطفل في السعال. حمل تشاو قو هاتفه والفكة التي قام بأخذها من جيب السترة وعاد إلى مقعده.
‘الأمر ليس سهلا على الأزواج هذه الأيام …’ تنهد تشاو قو داخليًا. عندما رأى هوانغ لينغ في وقت سابق ، لأنها كانت ترتدي أزياء عصرية ، افترض أن المرأة كانت غنية. بعد فحص دقيق ، أدرك أن ملابسها كانت مقلدة في معظمها ، وأنها بدت جميلة جدًا لأنها هي نفسها كانت جميلة.
فجأة ، رن هاتف. قفز تشاو قو ، الذي كان شديد التركيز ، في مقعده. وضع هاتفه بعيدًا ورفع رأسه. جاءت النغمة من محفظة المرأة في اللباس المهني. لقد أخرجت الهاتف وألقت نظرة على هوية المتصل – لقد سقط وجهها.
“يبدو وكأنه يعاني من الحمى. هل تعرفين حتى كيف تعتنين بطفلك؟ الفرق في درجة الحرارة من النهار إلى الليل كبير جدًا ، لكنك لا تمنحينه سوى قميص رقيق لارتدائه؟” سمعت هوانغ لينغ السعال ، وانزعجت.
“دينغ! لقد وصلنا إلى مطعم هونغ سي. العملاء المغادرين ، يرجى التأكد من أن جميع ممتلكاتكم معكم ، ويرجى النزول من الباب الخلفي.”
فجأة ، رن هاتف. قفز تشاو قو ، الذي كان شديد التركيز ، في مقعده. وضع هاتفه بعيدًا ورفع رأسه. جاءت النغمة من محفظة المرأة في اللباس المهني. لقد أخرجت الهاتف وألقت نظرة على هوية المتصل – لقد سقط وجهها.
وصلت الحافلة إلى وجهتها التالية ، وفتحت كل الأبواب. هذه المرة ، لم يركب أي أحدٍ الحافلة. نظر تشاو قو إلى الخارج في محطة الحافلات. كانت المرأة المجنونة في المعطف الأحمر الواقي من المطر حقا تقف عند محطة الحافلات ، ويبدو أنها اقتربت من الحافلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سكين فاكهة؟’
‘هذا حقا شيء آخر.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند فتح الرابط ، أرفقت المقالة صورة ضبابية جدًا – يُعتقد أنها الصورة التي التقطتها مراقبة المستشفى. رجل يرتدي معطفا أبيض كان يزحف بسرعة على الأرض قبل أن يختفي في المشرحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت هوانغ لينغ في المطر خارج النافذة ، وكانت عيناها ذابلة. “اذا قلت ذلك.”
كان تشاو قو يصاب بالذعر. جلس لقد بالقرب من الباب الخلفي. إذا ركبت المرأة ، فسوف تراه أولاً.
الفصل أربعمائة وثمانية وثمانون: ثلاث أو أربع أشخاص.
‘لا تقل لي أنها ستتبعني إلى المنزل؟ إذا ظهرت في كل محطة ، ألن تكون في إنتظاري في آخر محطة؟’
الأبواب أغلقة. فجأة ، كان هناك سعال طفل قادم من الوسط من الحافلة. كانت المرأة في منتصف العمر تحمل الطفل. ربت ظهر الطفل بخفة ، لكن دون جدوى. إذا كان أي شيء ، لقد جعل ذلك سعال الطفل أكثر قوة.
“يبدو وكأنه يعاني من الحمى. هل تعرفين حتى كيف تعتنين بطفلك؟ الفرق في درجة الحرارة من النهار إلى الليل كبير جدًا ، لكنك لا تمنحينه سوى قميص رقيق لارتدائه؟” سمعت هوانغ لينغ السعال ، وانزعجت.
“أنا أساعد قريبي في رعاية طفله …” كان صوت المرأة في منتصف العمر خشنًا – بدت وكأنها رجل. أجبرت ابتسامة. لم تطعم الطفل ألماء أو الدواء. وبدلاً من ذلك ، استمرت في التربيت على ظهره. سعل الطفل أكثر فأكثر ، وكان جسده يرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعتقد أنه يجب عليك إحضاره إلى المستشفى.” وقف تشاو قو وأزال سترته الخاصة لتمريرها إلى المرأة. “استخدمي هذا للفه حول الطفل أولاً.”
ذهب تشاو قو إلى مقعده. لقد التفت للنظر في المحطة ، وكان الظل الأحمر يصبح ضبابي.
“حسنا.” ترددت المرأة قبل قبول سترة. حتى مع سترة ، استمر الطفل في السعال. حمل تشاو قو هاتفه والفكة التي قام بأخذها من جيب السترة وعاد إلى مقعده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأى تشاو قو شيئًا عاكسًا من الفتحة ، لكن لم يكن واضحًا ما إذا كانت مِرآة أم سكين. بدأت الحافلة تتحرك ، وعاد تشاو قو إلى مقعده. استمر جفنه في الإرتجاف، لقد كان يشعر بالقلق. استمر المطر في الخارج ، وكان غزيرًا لدرجة أنه لم يتمكن من رؤية المباني التي تصطف على جانبي الطريق حتى. داخل الحافلة ، كان هادء للغاية. لم يتحدث احد كان الجو غريبًا.
أغلِق الباب ، وبينما كان على وشك الوصول إلى مقعده ، كان هناك صوت قادم من الباب الخلفي. صفع شخص رقيقة يدها على الباب.
بعد تلك الإيماءة الصغيرة ، قام الطالب بخفض رأسه لعناق الحقيبة.
“ستبدأ السيارة قريبًا. يرجى شغل مقعدكم. مرحبًا بكم في الحافلة بدون سائق في طريق 104. أعزائي الراكب ، يرجى الاقتراب من الباب الخلفي. محطتنا التالية هي مركز تسوق لي وان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأت الحافلة ، وسرعان ما اختفت اليد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذهب تشاو قو إلى مقعده. لقد التفت للنظر في المحطة ، وكان الظل الأحمر يصبح ضبابي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ألا يشعر بشعور جيد؟’
‘لا يمكن للمسافرين الآخرين حقا رأيت المرأة في المعطف الأحمر الواقي من المطر؟’
لقد سحب الحقيبة نصف مفتوحة ، وبدا الطالب متوتراً للغاية. أمسكت يده بشيء ، لكنه لم يخرجه من الحقيبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سكين فاكهة؟’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات