الفصل أربعمائة وتسعة وثمانون: رسالة تشن غي.
الفصل أربعمائة وتسعة وثمانون: رسالة تشن غي.
توقفت الحافلة ، وكانت هناك خطى قادمة من المنصة. ثلاثة رجال منقوعين صعدوا على متن الحافلة. كانوا قد أخفضوا رؤوسهم ، وكانت ملابسهم مبتلة. كانوا صامتين وصعدوا على الحافلة دون دفع الأجرة. تظاهر السائق بعدم رؤية الثلاثة ، ولكن من العرق الذي تلازم ذقنه ، كان واضحًا أنه كان متوترًا للغاية.
“هل رأيت طفلي؟” قال صوت في أذن تشاو قو. في مرمى نظره ، أدارت المرأة من بعيد رأسها كما لو كانت تنظر إلى عينيه. مرتجفا ، تمايل تشاو قو قسرا إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أليست هذه صدفة؟ الطبيب والزوجان هما نفس الأخبار ، فهل كلهم أشباح؟ هل تحتاج الأشباح أيضًا إلى ركوب الحافلة؟’
“انت بخير؟” وقف الطبيب وذهب بلطف للغاية لإمساك تشاو قو. كان هناك رائحة غريبة على الرجل.
“أنا بخير شكرا.” إستدار تشاو قو مرة أخرى للنظر. ولأنه كان قريبًا جدًا ، أدرك أن الطبيب لم يكن يرتدي شيئًا تحت معطفه الأبيض. تغير تعبير تشاو قو ، وسرعان ما قدم بعض المسافة بينه وبين الطبيب.
الماء تقطر من أجسام الرجال. عيون الرجال الثلاثة دفعت ببطء من محاجرهم. تمايلت أجسادهم مع الحافلة. وانحنوا ببطء نحو تشاو قو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فشلت في الكثير من الوعود التي قدمتها ، والآن هل تندم أخيرًا؟” يبدو أن هوانغ لينغ كان لديها العديد من الأشياء في قلبها. من خلال المحادثة ، كان لدى تشاو قو فكرة موجزة عن وضع هوانغ لينغ. كان زوجها لا يعمل. على السطح ، أخبر الآخرين أنه عامل حر ، لكن في الواقع ، كانت هوانغ لينغ هي التي حملت العائلة بأكملها بمفردها.
“جيد جيد.” حافظ الطبيب على ابتسامته. وقف بجانب تشاو قو لفترة من الوقت قبل أن يعود إلى مقعده. مجبرًا ابتسامة ، عانق تشاو قو ذراعيه ، التي كانت مغطاة بقشعريرة. “الرجل منحرف. فقط أي نوع من الناس قابلتهم الليلة؟”
‘إن الاتصال المباشر بالأخ تشن قد لا يكون فكرة جيدة. إذا كنت مسكونًا حقًا ، فسوف أسحب الأخ تشن إلى أسفل معي فقط.’
أراد تشاو قو أن يغادر ، ولكن بمجرد أن تذكر المرأة مع المعطف الأحمر الواقي من المطر التي تنتظره ، أصبح لديه أفكار ثانية. بين منحرف وشبح ، فكر في الأمر وشعر أنه من الأفضل البقاء في الحافلة. على الرغم من أن الركاب كانوا غريبين ، إلا أنهم كانوا بشرًا على الأقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على طول الطريق ، رن هاتف هوانغ لينغ عدة مرات. ظل الرجل على الهاتف يسأل أين كانت رغم أن هوانغ لينغ أخبرته عدة مرات بالفعل. كلما رن هاتفها ، كان الرجل يسأل عن موقعها. تكرر هذا لعدة مرات حتى ظنت هوانغ لينغ أن الرجل كان يلعب معها ، لذا أغلقت هاتفها مباشرة.
بينما كان يكتب الرسالة ، توقفت الحافلة في محطتها التالية – سد شرقي جيوجيانغ.
“لقد فشلت في الكثير من الوعود التي قدمتها ، والآن هل تندم أخيرًا؟” يبدو أن هوانغ لينغ كان لديها العديد من الأشياء في قلبها. من خلال المحادثة ، كان لدى تشاو قو فكرة موجزة عن وضع هوانغ لينغ. كان زوجها لا يعمل. على السطح ، أخبر الآخرين أنه عامل حر ، لكن في الواقع ، كانت هوانغ لينغ هي التي حملت العائلة بأكملها بمفردها.
الفصل أربعمائة وتسعة وثمانون: رسالة تشن غي.
الفصل أربعمائة وتسعة وثمانون: رسالة تشن غي.
بعد إيقاف تشغيل الهاتف ، أصبحت الحافلة صامتة مرةً أخرى ماعدا حدوث سعال عرضي من الطفل. غمر المطر المدينة. تحركت الحافلة أسفل الطريق 104 – لم يكن لدى أحد فكرة عن وجهتها النهائية.
‘مركز تسوق لي وان؟ حدث شيء هناك أيضا!’ نظر تشاو قو عبر هاتفه ووجد أخبارًا عن الزوجين اللذين ارتكبا التضحية بالنفس في مركز تسوق لي وان الصورة المرفقة قد أوضحت وجوههم ، لكن الزوجين قد احتضنا بعضهما البعض بإحكام في النار وكأنهما لم يريدا الانفصال حتى بعد الموت.
‘من المفترض أن تقود الحافلة في جميع أنحاء المدينة ، ولكن كيف يبدو الأمر أننا نغادر المدينة؟ لا يوجد أشخاص حولها ، والمناطق المحيطة بها تبدو مهجورة للغاية.’
كانت الأنوار في المباني في الخارج مطفئة ، وكان المكان غريبًا.
أراد تشاو قو أن يغادر ، ولكن بمجرد أن تذكر المرأة مع المعطف الأحمر الواقي من المطر التي تنتظره ، أصبح لديه أفكار ثانية. بين منحرف وشبح ، فكر في الأمر وشعر أنه من الأفضل البقاء في الحافلة. على الرغم من أن الركاب كانوا غريبين ، إلا أنهم كانوا بشرًا على الأقل.
بعد عدة دقائق ، وصلت الحافلة إلى مركز تسوق لي وان، وفتحت الأبواب. انحنى تشاو قو ضد الزجاج للنظر. كانت المرأة في المعطف الأحمر تقف على حافة المحطة ، وهي تنظر إلى الحافلة بصمت.
بعد عدة دقائق ، وصلت الحافلة إلى مركز تسوق لي وان، وفتحت الأبواب. انحنى تشاو قو ضد الزجاج للنظر. كانت المرأة في المعطف الأحمر تقف على حافة المحطة ، وهي تنظر إلى الحافلة بصمت.
‘في المحطة التالية ، ستظهر عند الباب. هل يجب أن أنتظر حتى تركب أولاً قبل أن أغادر؟’
كان تشاو قو يخرج بخطة هروب عندما جاء صوت جدال من الجانب الآخر من محطة الحافلات. كانوا بصوت عالٍ للغاية. كان صوت المرأة صارخاً ، ولم يكن الرجل يشد نفسه ؛ بدا الأمر وكأنهم سيبدؤن في الصراع الجسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فشلت في الكثير من الوعود التي قدمتها ، والآن هل تندم أخيرًا؟” يبدو أن هوانغ لينغ كان لديها العديد من الأشياء في قلبها. من خلال المحادثة ، كان لدى تشاو قو فكرة موجزة عن وضع هوانغ لينغ. كان زوجها لا يعمل. على السطح ، أخبر الآخرين أنه عامل حر ، لكن في الواقع ، كانت هوانغ لينغ هي التي حملت العائلة بأكملها بمفردها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ملتفتا لينظر رأى تشاو قو رجل وامرأة يعانقان بعضهما بعضًا بإحكام لكنهما كانا في وسط حجة كبيرة. أراد الرجل ركوب الحافلة ، لكن المرأة بذلت قصارى جهدها لإبقائه. لقد خدشته أمسكته وصرخت، أساسًا لقد قامت بكل ما في وسعها لإبقائه.
‘ما الأمر معهم؟’ سحب تشاو قو رأسه مرة أخرى. ‘إنهم في مثل هذا الجدال الكبير بالفعل ، لماذا لا يزالون عالقين معًا؟ انهم لا يستطيعون تمزيق أنفسهم عن بعضها البعض؟’
كانت الأنوار في المباني في الخارج مطفئة ، وكان المكان غريبًا.
بينما كان يكتب الرسالة ، توقفت الحافلة في محطتها التالية – سد شرقي جيوجيانغ.
توقفت الحافلة لمدة دقيقة كاملة. مع جنون المرأة ، فشل الرجل في ركوب الحافلة. ابتعدت الحافلة عن محطة الحافلات ببطء.
نظر تشاو قو إلى الطبيب المقابل منه. أبقى الرجل الذي يرتدي معطفًا أبيض عينيه على هوانغ لينغ وكأنه كان لديه بعض الأفكار القذرة في ذهنه.
‘من المفترض أن تقود الحافلة في جميع أنحاء المدينة ، ولكن كيف يبدو الأمر أننا نغادر المدينة؟ لا يوجد أشخاص حولها ، والمناطق المحيطة بها تبدو مهجورة للغاية.’
“كانت الأمطار تتساقط لمدة ساعة بالفعل ، لكن ملابس الاثنين كانت جافة. يبدو أنهما يتجادلان هنا منذ وقت طويل بالفعل.” تحول تشاو قو لننظر إلى الوراء في المحطة. كان الزوجان المتجادلان قد اختفيا بالفعل ، ولم يتبق سوى الظل الأحمر.
“أين ذهبوا؟” وقف لإلقاء نظرة أفضل. أراد فتح النافذة ، لكنه لم يتمكن من فتحها. يبدو أن القفل كان مكسور.
‘هذا غريب جدا.’ كان تشاو قو يحصل على المزيد والمزيد من القلق. ‘أيمكن أن يكون الزوجان أشباح ، أيضا؟ لكنهم تصرفوا بشكل طبيعي …’
نظر تشاو قو وهو يحمل الهاتف إلى أسفل ، وتم تذكيره بالمقالات التي قرأها سابقًا.
‘مركز تسوق لي وان؟ حدث شيء هناك أيضا!’ نظر تشاو قو عبر هاتفه ووجد أخبارًا عن الزوجين اللذين ارتكبا التضحية بالنفس في مركز تسوق لي وان الصورة المرفقة قد أوضحت وجوههم ، لكن الزوجين قد احتضنا بعضهما البعض بإحكام في النار وكأنهما لم يريدا الانفصال حتى بعد الموت.
تردد تشاو قو. في النهاية ، قرر أن يراسل تشن غي. قام بتدوين كل ما حدث في تلك الليلة ، وبعد التأكد من أنه لم يترك أي شيء ، أرسله إلى تشن غي.
‘أليست هذه صدفة؟ الطبيب والزوجان هما نفس الأخبار ، فهل كلهم أشباح؟ هل تحتاج الأشباح أيضًا إلى ركوب الحافلة؟’
كانت الأنوار في المباني في الخارج مطفئة ، وكان المكان غريبًا.
نظر تشاو قو إلى الطبيب المقابل منه. أبقى الرجل الذي يرتدي معطفًا أبيض عينيه على هوانغ لينغ وكأنه كان لديه بعض الأفكار القذرة في ذهنه.
‘ناه ، هذا الرجل منحرف فقط ، وليس شبحا.’
الفصل أربعمائة وتسعة وثمانون: رسالة تشن غي.
واصلت الحافلة المضي قدما. لم يركب احد الحافلة ، لكن تشاو قو لاحظ شيئًا غريبًا. ستتوقف الحافلة لمدة دقيقة كاملة في كل محطة. قصد تشاو قو المغادرة عدة مرات ، ولكن شجاعته كانت ستختفي كلما رأى المرأة في المحطة. كان الوضع مختلفًا عما كان يعتقد. اقتربت المرأة أكثر فأكثر من الحافلة ، لكنها لم تبدو كما لو كانت ستصعد. وقفت فقط في الباب الخلفي كما لو كانت تنتظر شخصًا ما.
‘مركز تسوق لي وان؟ حدث شيء هناك أيضا!’ نظر تشاو قو عبر هاتفه ووجد أخبارًا عن الزوجين اللذين ارتكبا التضحية بالنفس في مركز تسوق لي وان الصورة المرفقة قد أوضحت وجوههم ، لكن الزوجين قد احتضنا بعضهما البعض بإحكام في النار وكأنهما لم يريدا الانفصال حتى بعد الموت.
على طول الطريق ، رن هاتف هوانغ لينغ عدة مرات. ظل الرجل على الهاتف يسأل أين كانت رغم أن هوانغ لينغ أخبرته عدة مرات بالفعل. كلما رن هاتفها ، كان الرجل يسأل عن موقعها. تكرر هذا لعدة مرات حتى ظنت هوانغ لينغ أن الرجل كان يلعب معها ، لذا أغلقت هاتفها مباشرة.
‘لماذا تصر على ركب هذه الحافلة؟’
بعد إيقاف تشغيل الهاتف ، أصبحت الحافلة صامتة مرةً أخرى ماعدا حدوث سعال عرضي من الطفل. غمر المطر المدينة. تحركت الحافلة أسفل الطريق 104 – لم يكن لدى أحد فكرة عن وجهتها النهائية.
بينما كان يكتب الرسالة ، توقفت الحافلة في محطتها التالية – سد شرقي جيوجيانغ.
كلما فكر تشاو قو حول ذلك ، كلما اصبح أكثر خوفا. في النهاية ، أخرج هاتفه وبحث عن رقم تشن غي.
‘ناه ، هذا الرجل منحرف فقط ، وليس شبحا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أليست هذه صدفة؟ الطبيب والزوجان هما نفس الأخبار ، فهل كلهم أشباح؟ هل تحتاج الأشباح أيضًا إلى ركوب الحافلة؟’
‘إن الاتصال المباشر بالأخ تشن قد لا يكون فكرة جيدة. إذا كنت مسكونًا حقًا ، فسوف أسحب الأخ تشن إلى أسفل معي فقط.’
‘مركز تسوق لي وان؟ حدث شيء هناك أيضا!’ نظر تشاو قو عبر هاتفه ووجد أخبارًا عن الزوجين اللذين ارتكبا التضحية بالنفس في مركز تسوق لي وان الصورة المرفقة قد أوضحت وجوههم ، لكن الزوجين قد احتضنا بعضهما البعض بإحكام في النار وكأنهما لم يريدا الانفصال حتى بعد الموت.
تردد تشاو قو. في النهاية ، قرر أن يراسل تشن غي. قام بتدوين كل ما حدث في تلك الليلة ، وبعد التأكد من أنه لم يترك أي شيء ، أرسله إلى تشن غي.
بينما كان يكتب الرسالة ، توقفت الحافلة في محطتها التالية – سد شرقي جيوجيانغ.
توقفت الحافلة ، وكانت هناك خطى قادمة من المنصة. ثلاثة رجال منقوعين صعدوا على متن الحافلة. كانوا قد أخفضوا رؤوسهم ، وكانت ملابسهم مبتلة. كانوا صامتين وصعدوا على الحافلة دون دفع الأجرة. تظاهر السائق بعدم رؤية الثلاثة ، ولكن من العرق الذي تلازم ذقنه ، كان واضحًا أنه كان متوترًا للغاية.
بعد أن صعد الثلاثة ، جلسوا حول تشاو قو. حتى أن واحدا منهم جلس بجانب. انحرفت رائحة الانحلال في فتحة أنفه ، وانحنى تشاو قو إلى النافذة. نظرًا لأنهم كانوا قريبين جدًا ، فقد رأى تشاو قو أن الثلاثة بدوا وكأنهم قد تم نقلهم من الماء. كانت بشرتهم شاحبة ومجعدة.
بعد إيقاف تشغيل الهاتف ، أصبحت الحافلة صامتة مرةً أخرى ماعدا حدوث سعال عرضي من الطفل. غمر المطر المدينة. تحركت الحافلة أسفل الطريق 104 – لم يكن لدى أحد فكرة عن وجهتها النهائية.
لم يجرء تشاو قو على النظر بشكل أقرب. لقد أخرج هاتفه لإرسال الرسالة إلى تشن غي. بدأت الحافلة مرة أخرى. ربما لأنهم دخلوا الريف ، لقد إهتزت الحافلة. ببطء ، غادروا السد ودخلوا شرقي جيوجيانغ رسمياً.
الماء تقطر من أجسام الرجال. عيون الرجال الثلاثة دفعت ببطء من محاجرهم. تمايلت أجسادهم مع الحافلة. وانحنوا ببطء نحو تشاو قو.
‘ناه ، هذا الرجل منحرف فقط ، وليس شبحا.’
بعد مغادرة الحافلة المحطة ، اهتز هاتف تشاو قو. كان رد تشن غي. “هل يمكنك الاتصال بي الآن؟ إنه أمر مهم للغاية!”
بعد إيقاف تشغيل الهاتف ، أصبحت الحافلة صامتة مرةً أخرى ماعدا حدوث سعال عرضي من الطفل. غمر المطر المدينة. تحركت الحافلة أسفل الطريق 104 – لم يكن لدى أحد فكرة عن وجهتها النهائية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات