الفصل أربعمائة وواحد وتسعون: انهم جميعا أشباح.
الفصل أربعمائة وواحد وتسعون: انهم جميعا أشباح.
كان كل شيء يسير وفقًا للخطة ، وارتفع قلب تشاو قو إلى حلقه. رأى السترة تقترب وأبقى عينيه ملتصقتين بذراع المرأة الأخرى. تحركت ساقيه ، وانحنى جسم تشاو قو إلى الأمام. بينما رفع ذراعه. بدا أن الوقت قد تباطأ. بينما كانت أصابع تشاو قو على وشك لمس القماش ، أجابت هوانغ لينغ على المكالمة مرة أخرى. “إذا كان لديك ما تقوله ، فاتركه في المنزل ، لا …”
“أنا آسفة حقًا …” ظل الهاتف في كف هوانغ لينغ يهتز.
“هوانغ لينغ! أنزلي من الحافلة الآن!” جاء صراخ الرجل من الهاتف. أنهت هوانغ لينغ المكالمة قبل استمرار الصراخ.
استمع تشاو قو إلى كلمات تشن غي على الهاتف ، وكان في حيرة من أمره. لماذا كان رئيسه على دراية بالأشباح؟ لم يكن خائفًا منهم فحسب ، بل علمه كيفية اكتساب عاطفة الأشباح ، كل جملة تضيء بذكاء وتجربة.
بصراحة ، كانت خائفة للغاية. “هل فقد عقله؟”
كان تشاو قو فضوليا ولكن لم يشتبه. لم يخطر بباله مطلقًا أن تشن غي سيؤذيه. بالنسبة له ، كان تشن غي حضور فريد من نوعه. هذا الرئيس الذي بدا طبيعياً جداً قد أنقذه من شفا الموت مرتين.
سمع جميع الركاب الصوت على الهاتف بوضوح. لقد كان الأوان قد فات لهوانغ لينغ لإيقاف الهاتف.
“شبح؟” لم تكن تتوقع أن يقول زوجها ذلك. لقد إستدارت إلى الوراء للنظر ، ونظرت إليها وجوه كثيرة بلا تعبير. ارتجفت الحافلة ، وكان السائق ممتلئًا بالرعب. بدا أنه يرى كيف مات ، وأبقى عينيه على الطريق بينما كان العرق يقطر على وجهه.
في المرة الأولى ، تم تخديره من قبل المرأة المجنونة وكان على وشك أن يقسم إلى قسمين. في ذلك الوقت ، كان تشن غي هو الذي أنقذه من المرأة المجنونة. كانت المرة الثانية في شقق فانغ هوا مرة أخرى. لقد دخل المبنى الثالث وأدرك أن هناك ظل أبيض عديم الوجه كان يتبعه. كان قد أغمي عليه ، وبعد استيقاظه ، قالت الشرطة أن تشن غي هو الذي أنقذه.
تجاهلت هوانغ لينغ الطبيب. بدأ الطفل الذي يقف خلفها بالسعال مرة أخرى. كان صبر السيدة في منتصف العمر يختفي. ووجهها القبيح بالفعل إلتوى ، وملامحها جذِبت إلى الجانب. كانت تنظر في الطفل بشراسة كما لو كانت تخطط لقتله. أصبح الجو في الحافلة متوتر.
‘هذه هي المرة الثالثة بالفعل.’
“هذا …” في ذلك الجزء من الثانية ، رأت المرأة في منتصف العمر من خلال خطة تشاو قو.
وضع تشاو قو الهاتف في جيبه. أدرك فجأة مدى خطورة حياته ، وفقط من خلال التمسك تشن غي ستكون حياته آمنة. لم ينه المكالمة. ارتدى تشاو قو سماعات الأذن وانحنى على نافذة الحافلة. وحفظ كل التعليمات التي أعطاها تشن غي. سقط المطر بقوة أكثر. كان المكان مظلمًا تمامًا خارج النافذة – لم يستطع رؤية الطريق. عد تشاو قو الوقت بصمت. وأكد موقع الطفل واستعد للهرب في أول إشعار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ الراكب الذي كان يجلس بجوار تشاو قو في وقت سابق يتقيأ. مد إصبعه في حلقه ، وسقطت كرات من الحشائش من شفتيه مثل كرات الشعر.
بعد خمس دقائق ، تباطئت الحافلة. توترة أقدام تشاو قو ، وتحدث بهدوء للغاية. “نحن على وشك التوقف”.
وقال تشن غي عبر الهاتف “بعد فتح الباب ، لا تتردد وتتحرك فورا. لا تعطي المرأة في منتصف العمر أي فرصة للرد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشاو قو فضوليا ولكن لم يشتبه. لم يخطر بباله مطلقًا أن تشن غي سيؤذيه. بالنسبة له ، كان تشن غي حضور فريد من نوعه. هذا الرئيس الذي بدا طبيعياً جداً قد أنقذه من شفا الموت مرتين.
“حسنا.” من خلال النافذة ، أمكن رؤية شكل محطة الحافلات. الظل الأحمر كان لا يزال قائما هناك. محطة الحافلات في الريف لم تكن مجهزة بسقف. ووقفت المرأة في المعطف الأحمر الواقي من المطر في المطر وحدها. لقد بدت واضحة جدا في المطر. تباطئت الحافلة ، وفجأة رن هاتف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشاو قو فضوليا ولكن لم يشتبه. لم يخطر بباله مطلقًا أن تشن غي سيؤذيه. بالنسبة له ، كان تشن غي حضور فريد من نوعه. هذا الرئيس الذي بدا طبيعياً جداً قد أنقذه من شفا الموت مرتين.
“هذا …” في ذلك الجزء من الثانية ، رأت المرأة في منتصف العمر من خلال خطة تشاو قو.
هوانغ لينغ ، التي جلست في الأمام ، فتحت هاتفها. وكان زوجها قد اتصل بها مرة أخرى. ربما كانت تشعر بالتحسن لأنها لم تنه المكالمة مباشرة ولكنها ردت عليها.
“هذا …” في ذلك الجزء من الثانية ، رأت المرأة في منتصف العمر من خلال خطة تشاو قو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت ، قال الصوت الآلي من المكبر ، “دينغ! لقد وصلنا إلى محطة شرقي جيوجيانغ للمياه العذبة. للعملاء المغادرين ، يرجى التأكد من أن جميع ممتلكاتكم معكم ، ويرجى النزول من الباب الخلفي. “
“هوانغ لينغ! أنزلي من الحافلة الآن!” جاء صراخ الرجل من الهاتف. أنهت هوانغ لينغ المكالمة قبل استمرار الصراخ.
أيادي تشاو قو التي توجهت إلى السترة زادت في السرعة. لقد مد يده عبر السترة للإمساك بالطفل. عندما لمست أصابعه الطفل ، أدرك أن جسد الطفل كان باردًا بشكل مفاجئ وبلا حياة.
بصراحة ، كانت خائفة للغاية. “هل فقد عقله؟”
انتهت المكالمة للتو عندما بدأت نغمة الرنين مرة أخرى. كان لا يزال زوجها. أخفض هوانغ لينغ مستوى الصوت إلى الحد الأدنى. نظرت حولها اعتذاريًا وأدركت أن جميع الركاب كانوا يحدقون بها. الوجوه الكثيرة حملت تعبيرات متنوعة. نظروا إليها بأنصاف إبتسامات ، وقد أخافها ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنزلي! الحافلة التي أنت فيها مليئة بالأشباح ! كلهم أشباح!”
“أنا آسفة حقًا …” ظل الهاتف في كف هوانغ لينغ يهتز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت ، قال الصوت الآلي من المكبر ، “دينغ! لقد وصلنا إلى محطة شرقي جيوجيانغ للمياه العذبة. للعملاء المغادرين ، يرجى التأكد من أن جميع ممتلكاتكم معكم ، ويرجى النزول من الباب الخلفي. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهت المكالمة للتو عندما بدأت نغمة الرنين مرة أخرى. كان لا يزال زوجها. أخفض هوانغ لينغ مستوى الصوت إلى الحد الأدنى. نظرت حولها اعتذاريًا وأدركت أن جميع الركاب كانوا يحدقون بها. الوجوه الكثيرة حملت تعبيرات متنوعة. نظروا إليها بأنصاف إبتسامات ، وقد أخافها ذلك.
“لماذا لا تردين على الهاتف؟” السيدة العجوز التي جلست خلف السائق تحدثت للمرة الأولى. كانت طبقات التجاعيد سميكة على وجهها ، وكانت عيناها مغطاة بطبقة من الغشاء الأبيض. عندما ركب تشاو قو الحافلة لأول مرة ، لم تكن السيدة العجوز تبدو هكذا ، ولم يكن لديه أدنى فكرة عن موعد التغيير. السيدة العجوز بدت مخيفة. أمسكت هوانغ لينغ الهاتف ولم تستطع فهم ما كانت السيدة العجوز تحاول قوله ، لذا اعتذرت بغزارة.
“هذا …” في ذلك الجزء من الثانية ، رأت المرأة في منتصف العمر من خلال خطة تشاو قو.
“اعتقد انه يجب عليك الرد على هاتفه. كلما لم تردي عليه أكثر ، زاد قلقه عليك” ، علق الرجل الذي يرتدي معطفا ابيض بظلام. انتقلت عيناه بين هوانغ لينغ وتشاو قو. اختفى الخيط الأحمر حول معصمه ، وكان في مكانه جرح أحمر بني اللون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشاو قو فضوليا ولكن لم يشتبه. لم يخطر بباله مطلقًا أن تشن غي سيؤذيه. بالنسبة له ، كان تشن غي حضور فريد من نوعه. هذا الرئيس الذي بدا طبيعياً جداً قد أنقذه من شفا الموت مرتين.
“شبح؟” لم تكن تتوقع أن يقول زوجها ذلك. لقد إستدارت إلى الوراء للنظر ، ونظرت إليها وجوه كثيرة بلا تعبير. ارتجفت الحافلة ، وكان السائق ممتلئًا بالرعب. بدا أنه يرى كيف مات ، وأبقى عينيه على الطريق بينما كان العرق يقطر على وجهه.
تجاهلت هوانغ لينغ الطبيب. بدأ الطفل الذي يقف خلفها بالسعال مرة أخرى. كان صبر السيدة في منتصف العمر يختفي. ووجهها القبيح بالفعل إلتوى ، وملامحها جذِبت إلى الجانب. كانت تنظر في الطفل بشراسة كما لو كانت تخطط لقتله. أصبح الجو في الحافلة متوتر.
“””” الزرق أو المياه الزرقاء ، الجلوكوما (Glaucoma) هو اسم عام لمجموعة من أمراض العينين تصيب العصب البصريّ (Optic nerve). العصب البصري, المسؤول عن نقل المعلومات من العين إلى الدماغ, يقع في الجزء الخلفي من العين. إصابة هذا العصب يمكن أن تؤدي إلى فقدان القدرة على الرؤية.””””
في ذلك الوقت ، قال الصوت الآلي من المكبر ، “دينغ! لقد وصلنا إلى محطة شرقي جيوجيانغ للمياه العذبة. للعملاء المغادرين ، يرجى التأكد من أن جميع ممتلكاتكم معكم ، ويرجى النزول من الباب الخلفي. “
“شبح؟” لم تكن تتوقع أن يقول زوجها ذلك. لقد إستدارت إلى الوراء للنظر ، ونظرت إليها وجوه كثيرة بلا تعبير. ارتجفت الحافلة ، وكان السائق ممتلئًا بالرعب. بدا أنه يرى كيف مات ، وأبقى عينيه على الطريق بينما كان العرق يقطر على وجهه.
أيادي تشاو قو التي توجهت إلى السترة زادت في السرعة. لقد مد يده عبر السترة للإمساك بالطفل. عندما لمست أصابعه الطفل ، أدرك أن جسد الطفل كان باردًا بشكل مفاجئ وبلا حياة.
توقفتت الحافلة عند المحطة ، وفُتِحت الأبواب ببطء. عندما توقفت الحافلة ، وقف تشاو قو. قام بتجاوز الراكب المجاور له ومشى في الممر. وفقًا لتعليمات تشن غي السابقة ، توجه مباشرة إلى المرأة في منتصف العمر. توقف تشاو قو بجانبها. “أريد أن آخذ شيئًا ، هل تمانعين في إعادت معطفي إلي؟”
عندما كان الطفل يسعل في وقت سابق ، أقرض تشاو قو المرأة سترته. كانت المرأة في منتصف العمر في حالة مزاجية سيئة. رفعت رأسها للنظر بغضب في تشاو قو. بيد واحدة أمسكت الطفل ، وذهبت يدها الأخرى للإمساك بالسترة. ارتجفت تفاحة آدم تشاو قو ، ورفع يديه ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكن أن نكون أشباح؟ نحن جميعًا أحياء ، أليس كذلك؟” التفتت السيدة العجوز التي جلست في الأمام للتحدث. غطى الزرق السميك بؤبؤها لدرجة ان عيونها بدت بيضاء بالكامل. كل الركاب قد تغيروا. سمع تشن غي هذه الأشياء على الطرف الآخر من الهاتف ، وأمر تشاو قو بالمغادرة على الفور. “أركض!”
“هوانغ لينغ! أنزلي من الحافلة الآن!” جاء صراخ الرجل من الهاتف. أنهت هوانغ لينغ المكالمة قبل استمرار الصراخ.
في الوقت نفسه ، بدأ هاتف هوانغ لينغ يهتز مرة أخرى. بدا أن زوجها قد فقد عقله ، واستمر في الاتصال بها كما لو كان هناك شيء ملح. تمت إزالة السترة ببطء من الطفل. حملت المرأة في منتصف العمر الطفل بيدها اليمنى وسلمت السترة إلى تشاو قو بيدها اليسرى.
“شبح؟” لم تكن تتوقع أن يقول زوجها ذلك. لقد إستدارت إلى الوراء للنظر ، ونظرت إليها وجوه كثيرة بلا تعبير. ارتجفت الحافلة ، وكان السائق ممتلئًا بالرعب. بدا أنه يرى كيف مات ، وأبقى عينيه على الطريق بينما كان العرق يقطر على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان كل شيء يسير وفقًا للخطة ، وارتفع قلب تشاو قو إلى حلقه. رأى السترة تقترب وأبقى عينيه ملتصقتين بذراع المرأة الأخرى. تحركت ساقيه ، وانحنى جسم تشاو قو إلى الأمام. بينما رفع ذراعه. بدا أن الوقت قد تباطأ. بينما كانت أصابع تشاو قو على وشك لمس القماش ، أجابت هوانغ لينغ على المكالمة مرة أخرى. “إذا كان لديك ما تقوله ، فاتركه في المنزل ، لا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهت المكالمة للتو عندما بدأت نغمة الرنين مرة أخرى. كان لا يزال زوجها. أخفض هوانغ لينغ مستوى الصوت إلى الحد الأدنى. نظرت حولها اعتذاريًا وأدركت أن جميع الركاب كانوا يحدقون بها. الوجوه الكثيرة حملت تعبيرات متنوعة. نظروا إليها بأنصاف إبتسامات ، وقد أخافها ذلك.
“أنزلي! الحافلة التي أنت فيها مليئة بالأشباح ! كلهم أشباح!”
بعد خمس دقائق ، تباطئت الحافلة. توترة أقدام تشاو قو ، وتحدث بهدوء للغاية. “نحن على وشك التوقف”.
سمع جميع الركاب الصوت على الهاتف بوضوح. لقد كان الأوان قد فات لهوانغ لينغ لإيقاف الهاتف.
عندما كان الطفل يسعل في وقت سابق ، أقرض تشاو قو المرأة سترته. كانت المرأة في منتصف العمر في حالة مزاجية سيئة. رفعت رأسها للنظر بغضب في تشاو قو. بيد واحدة أمسكت الطفل ، وذهبت يدها الأخرى للإمساك بالسترة. ارتجفت تفاحة آدم تشاو قو ، ورفع يديه ببطء.
“شبح؟” لم تكن تتوقع أن يقول زوجها ذلك. لقد إستدارت إلى الوراء للنظر ، ونظرت إليها وجوه كثيرة بلا تعبير. ارتجفت الحافلة ، وكان السائق ممتلئًا بالرعب. بدا أنه يرى كيف مات ، وأبقى عينيه على الطريق بينما كان العرق يقطر على وجهه.
كانت ملامح وجه المرأة في منتصف العمر التي حملت الطفل تميل أكثر فأكثر. لقد كبر جسدها مثل البالون.
في الوقت نفسه ، بدأ هاتف هوانغ لينغ يهتز مرة أخرى. بدا أن زوجها قد فقد عقله ، واستمر في الاتصال بها كما لو كان هناك شيء ملح. تمت إزالة السترة ببطء من الطفل. حملت المرأة في منتصف العمر الطفل بيدها اليمنى وسلمت السترة إلى تشاو قو بيدها اليسرى.
“هذا …” في ذلك الجزء من الثانية ، رأت المرأة في منتصف العمر من خلال خطة تشاو قو.
بدأ الراكب الذي كان يجلس بجوار تشاو قو في وقت سابق يتقيأ. مد إصبعه في حلقه ، وسقطت كرات من الحشائش من شفتيه مثل كرات الشعر.
“””” الزرق أو المياه الزرقاء ، الجلوكوما (Glaucoma) هو اسم عام لمجموعة من أمراض العينين تصيب العصب البصريّ (Optic nerve). العصب البصري, المسؤول عن نقل المعلومات من العين إلى الدماغ, يقع في الجزء الخلفي من العين. إصابة هذا العصب يمكن أن تؤدي إلى فقدان القدرة على الرؤية.””””
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف يمكن أن نكون أشباح؟ نحن جميعًا أحياء ، أليس كذلك؟” التفتت السيدة العجوز التي جلست في الأمام للتحدث. غطى الزرق السميك بؤبؤها لدرجة ان عيونها بدت بيضاء بالكامل. كل الركاب قد تغيروا. سمع تشن غي هذه الأشياء على الطرف الآخر من الهاتف ، وأمر تشاو قو بالمغادرة على الفور. “أركض!”
“هذا …” في ذلك الجزء من الثانية ، رأت المرأة في منتصف العمر من خلال خطة تشاو قو.
“””” الزرق أو المياه الزرقاء ، الجلوكوما (Glaucoma) هو اسم عام لمجموعة من أمراض العينين تصيب العصب البصريّ (Optic nerve). العصب البصري, المسؤول عن نقل المعلومات من العين إلى الدماغ, يقع في الجزء الخلفي من العين. إصابة هذا العصب يمكن أن تؤدي إلى فقدان القدرة على الرؤية.””””
“هذا …” في ذلك الجزء من الثانية ، رأت المرأة في منتصف العمر من خلال خطة تشاو قو.
أيادي تشاو قو التي توجهت إلى السترة زادت في السرعة. لقد مد يده عبر السترة للإمساك بالطفل. عندما لمست أصابعه الطفل ، أدرك أن جسد الطفل كان باردًا بشكل مفاجئ وبلا حياة.
“هذا …” في ذلك الجزء من الثانية ، رأت المرأة في منتصف العمر من خلال خطة تشاو قو.
“هذا …” في ذلك الجزء من الثانية ، رأت المرأة في منتصف العمر من خلال خطة تشاو قو.
بدأ الراكب الذي كان يجلس بجوار تشاو قو في وقت سابق يتقيأ. مد إصبعه في حلقه ، وسقطت كرات من الحشائش من شفتيه مثل كرات الشعر.
“شبح؟” لم تكن تتوقع أن يقول زوجها ذلك. لقد إستدارت إلى الوراء للنظر ، ونظرت إليها وجوه كثيرة بلا تعبير. ارتجفت الحافلة ، وكان السائق ممتلئًا بالرعب. بدا أنه يرى كيف مات ، وأبقى عينيه على الطريق بينما كان العرق يقطر على وجهه.
“هل تريد سرقة طفلي؟” مدت يد المرأة السمينة لتشاو قو ، وأصبح وجهها قبيح بشكل لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات