You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-544

الفصل خمسمائة وأربعة وأربعون: قصة السائق الشبح.

الفصل خمسمائة وأربعة وأربعون: قصة السائق الشبح.

الفصل خمسمائة وأربعة وأربعون: قصة السائق الشبح.

“الطريق 104 طويل جدًا ؛ إنه يمر بجيوجيانغ ، ضاما شرقي جيوجيانغ وغربي جيوجيانغ. عندما أتيت للعمل في اليوم الأول ، أعطاني السائق العحوز الذي خرج من نوبته بضع نصائح.” نظر السائق إلى تشن غي ، وملئه الندم. “أخبرني أنه كلما وصلت إلى محطة للحافلات ، بغض النظر عما إذا كان هناك أي شخص في الحافلة أو في محطة الحافلات أم لا ، يتعين علي فتح الأبواب والانتظار لعدة دقائق. بخلاف ذلك ، حذرني من التوقف في أي مكان لا توجد فيه علامة توقف للحافلات ، وأخبرني ألا أبقى في محطة للحافلات لأكثر من ثلاث دقائق ، وكانت آخر نصيحة ، والتي كانت الأهم ، هي القيادة ببطء قدر الإمكان في الأيام الممطرة “.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

بعد أن غادر البشر الأحياء ، أخرج تشن غي قصته المصورة لاستدعاء جميع موظفيه. لم يفسر كثيرًا وتوجه مباشرة إلى الجزء الخلفي من الحافلة. تجمع حشد الناس في مساحة ضيقة. كان الزوجان خائفين. لم يتوقعوا أن يواجهوا شيء كهذا. “سيصبح الأمر خطيرًا هنا. يجب أن تأتوا معي الآن.”

 

 

كانت المرأة في منتصف العمر هي الراكب الوحيد الذي بقي. لقد شهدت ‘أعمال عنف’ تشن غي ، وكانت ترتجف مثل الورقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يطلب تشن غي رأي الزوجين وجعل يان دانيان يسحبهما إلى القصة المصوره مباشرة. كان الزوجان مجرد أرواح عالقه أقوى – حيث كانا متماثلين مع دوان يوي. العجوز زهو – لذلك لم يكن تشن غي قلقًا بشأن خلقهما للمشكلة.

“أنا لا أعرف” أجاب السائق بعناية. لم يكن محاطًا بهذا الشكل من قبل. دون أن ينتظر تشن غي كي يسأل ، قال له كل شيء ، “كنت مجرد سائق حافلات عادي ، اعتدت أن أقود الحافلة الأخيرة على الطريق 104. وشركتنا لديها العديد من قصص الأشباح المتعلقة بهذه الحافلة الأخيرة ، قائلًا إنها ستخوض العديد من الأشياء الغريبة ، ورفض الكثير من الناس قيادة السيارة. وفي النهاية ، لم يكن أمام القائد خيار سوى تقديم أموال إضافية لأولئك الذين كانوا على استعداد لقيادتها. كنت شجاعًا ، لذلك قمت بقبول العرض. “

 

 

بعد تعامله مع الزوجين ، قاد تشن غي شعبه إلى محاصرة السائق ، تانغ جون.

“كان حجم الظل مثلي. لقد بدا وكأن ظلي قد عاد إلى الحياة. لم أتمكن من وصف صوته ، أو نسيت كل شيء عنه بعد سماعه.” بناءً على نغمة وتعبير السائق ، لم يبدو وكأنه كان يكذب.

 

 

“تكلم ، لماذا لم تدعني أستقل الحافلة في محطة الحافلات؟” لم يكن السائق يتوقع أن يكون تشن غي مستاء للغاية ولن يغفر له بعد أن وصل إلى المحطة الأخيرة. جبن السائق في نفسه ، مستشعرًا الضغط الذي يصدر من جميع الجوانب ، وتلفظ برقة، “الأشباح حمراء غير مسموح به في الحافلة. الحافلة مخصصة فقط للأشخاص المليئين باليأس والأرواح”.

“جعل باب يفقد السيطرة وإرسل كل النفوس المتئلمة من جيوجيانغ إلى هذا المكان لمجرد أنه يريد أن ينمي شيئًا ما؟” تذكر تشن غي ما قاله السائق. لقد طرح بعض الأسئلة الإضافية قبل سحب السائق إلى القصة المصورة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“كيف عرفت أن لدي شبح أحمر معي؟” نظر تشن غي إلى السائق ، لكنه لم يركز على ذلك وسأل بدلاً من ذلك: “من طلب منك قيادة هذه الحافلة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تضيعي وقتي. قولي لي كل ما تعرفينه.”

 

 

“أنا لا أعرف” أجاب السائق بعناية. لم يكن محاطًا بهذا الشكل من قبل. دون أن ينتظر تشن غي كي يسأل ، قال له كل شيء ، “كنت مجرد سائق حافلات عادي ، اعتدت أن أقود الحافلة الأخيرة على الطريق 104. وشركتنا لديها العديد من قصص الأشباح المتعلقة بهذه الحافلة الأخيرة ، قائلًا إنها ستخوض العديد من الأشياء الغريبة ، ورفض الكثير من الناس قيادة السيارة. وفي النهاية ، لم يكن أمام القائد خيار سوى تقديم أموال إضافية لأولئك الذين كانوا على استعداد لقيادتها. كنت شجاعًا ، لذلك قمت بقبول العرض. “

 

 

“ما هو؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذا ، ما الذي حدث لك؟” نظر تشن غي إلى وجه السائق. على الأرجح لم يكن الرجل يكذب.

الفصل خمسمائة وأربعة وأربعون: قصة السائق الشبح.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“الطريق 104 طويل جدًا ؛ إنه يمر بجيوجيانغ ، ضاما شرقي جيوجيانغ وغربي جيوجيانغ. عندما أتيت للعمل في اليوم الأول ، أعطاني السائق العحوز الذي خرج من نوبته بضع نصائح.” نظر السائق إلى تشن غي ، وملئه الندم. “أخبرني أنه كلما وصلت إلى محطة للحافلات ، بغض النظر عما إذا كان هناك أي شخص في الحافلة أو في محطة الحافلات أم لا ، يتعين علي فتح الأبواب والانتظار لعدة دقائق. بخلاف ذلك ، حذرني من التوقف في أي مكان لا توجد فيه علامة توقف للحافلات ، وأخبرني ألا أبقى في محطة للحافلات لأكثر من ثلاث دقائق ، وكانت آخر نصيحة ، والتي كانت الأهم ، هي القيادة ببطء قدر الإمكان في الأيام الممطرة “.

 

 

 

تجمع العرق على وجه السائق. استمر في استخدام المنشفة على كتفيه لمسحه ، لكن لم يكن ذلك مفيدًا. بعد فترة من الوقت ، أدرك تشن غي أنه لم يكن عرق ولكن ماء. مع استمرار المحادثة ، شحب وجه السائق. بدأت بشرته تنتفخ كما لو كانت مغمورة في الماء لفترة طويلة.

بعد تعامله مع الزوجين ، قاد تشن غي شعبه إلى محاصرة السائق ، تانغ جون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“تذكرت النصائح عن ظهر قلب. خلال الأسابيع القليلة الأولى ، تابعت أوامره إلى الحدود. وبغض النظر عن ذلك ، كنت سأوقف الحافلة وانتظر في محطة الحافلات. لم تتغير الأمور بعد شهر. كانت السماء تمطر في تلك الليلة ، وبعد دخول شرقي جيوجيانغ ، لم يستقل أحد الحافلة.”

 

 

“ما هو؟”

“كنت الوحيد في الحافلة. تابعت نصيحة السائق العحوز في المحطات القليلة الأولى ، لكن بعد فترة ، اعتقدت أنه إذا لم يكن هناك أحد في الحافلة وكانت محطات الحافلات فارغة ، فلماذا يجب أن أفتح و أغلق الأبواب؟ لقد كان مضيعة للوقت.”

“سوف تتبعني إلى المنزل؟” لم يكن لدى السائق أي فكرة عما كان تشن غي يرمي إليه. كان لديه شعور بأن هذا الرجل أمامه قد يلاحق عائلته. بعد تردد طويل ، تنهد السائق وتراجع عن كفاحه. “سألته ذات مرة عن السبب من جعلي أحتاج إلى نقل الركاب إلى مدينة لي وان. لقد أخبرني أنه يربي شيئًا ما هناك ، ويحتاج إلى إمدادات مستمرة من الألم واليأس.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كان اليوم مشابهاً لليوم. استمر المطر في التدفق ، وكنت في عجلة من أمري للعودة إلى المنزل ، لذلك عندما مررت بمحطات الحافلات الأخيرة ورأيت أنها كانت فارغة ، كنت سأقود بجانبها. وعندما مررت بمحطة الحافلات عند محطة المياه العذبة ، سمعت فجأة شخصًا يتحدث داخل الحافلة ، ولم أستطع أن أعرف على وجه اليقين ما قالوه ، بدا لي أنهم كانوا يطلبون مني التوقف.”

‘هذا الشبح هو بالتأكيد شيء آخر. إنه أكثر ماكرًا مقارنة بالأشباح الأخرى التي واجهتها.’

 

“كان حجم الظل مثلي. لقد بدا وكأن ظلي قد عاد إلى الحياة. لم أتمكن من وصف صوته ، أو نسيت كل شيء عنه بعد سماعه.” بناءً على نغمة وتعبير السائق ، لم يبدو وكأنه كان يكذب.

“كان العالم في الخارج مظلمًا جدًا ، ولم أكن في مكان قريب من محطة للحافلات ، لذا لم أتوقف. بعد القيادة لفترة من الوقت ، أدركت أن هناك شيئًا ما خطأ. لم يكن هناك مسافر في الحافلة! لذا ، من أين أتى الصوت؟”

“الطريق 104 طويل جدًا ؛ إنه يمر بجيوجيانغ ، ضاما شرقي جيوجيانغ وغربي جيوجيانغ. عندما أتيت للعمل في اليوم الأول ، أعطاني السائق العحوز الذي خرج من نوبته بضع نصائح.” نظر السائق إلى تشن غي ، وملئه الندم. “أخبرني أنه كلما وصلت إلى محطة للحافلات ، بغض النظر عما إذا كان هناك أي شخص في الحافلة أو في محطة الحافلات أم لا ، يتعين علي فتح الأبواب والانتظار لعدة دقائق. بخلاف ذلك ، حذرني من التوقف في أي مكان لا توجد فيه علامة توقف للحافلات ، وأخبرني ألا أبقى في محطة للحافلات لأكثر من ثلاث دقائق ، وكانت آخر نصيحة ، والتي كانت الأهم ، هي القيادة ببطء قدر الإمكان في الأيام الممطرة “.

 

 

عند هذه النقطة ، بدأت أكتاف السائق في الارتعاش. قام بخفض رأسه ، وقبضت يديه على شعره. ‘العرق’ من جبينه انزلق على وجهه. “شعرت أن جسمي كله كان مُجمدًا. رفعت رأسي لنظر إلى مرآة الرؤية الخلفية ، ورأيت شخصًا يقف خلفي. كانت بشرته بيضاء ومنتفخة ؛ وكانت عيناه تظهران خارج محجرهما.”

“إذا كنت تريد التحقيق في هذا الظل ، يمكنني تزويدك بمعلومات إضافية واحدة.” كان وجه السائق يمتدًا ومخيف – لقد نزع تنكره. “لكن عليك أن تعدني بشيء واحد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

رفع السائق رأسه ببطء. كانت بشرته مبيضة ، وكانت عيناه تفرقعان ، على غرار وصفه الخاص.

“تكلم ، لماذا لم تدعني أستقل الحافلة في محطة الحافلات؟” لم يكن السائق يتوقع أن يكون تشن غي مستاء للغاية ولن يغفر له بعد أن وصل إلى المحطة الأخيرة. جبن السائق في نفسه ، مستشعرًا الضغط الذي يصدر من جميع الجوانب ، وتلفظ برقة، “الأشباح حمراء غير مسموح به في الحافلة. الحافلة مخصصة فقط للأشخاص المليئين باليأس والأرواح”.

 

“سأرافقك بالتأكيد للعودة إلى المنزل. أخبرني إذا كانت لديك أي رغبة أخرى ، سأبذل قصارى جهدي لمساعدتك في تحقيقها.” رقّ موقف تشن غي للغاية. لقد عامل السائق كواحد من أشخاصه بالفعل.

“في حالة ذعر ، أدرت عجلة القيادة ، وتوجهت الحافلة إلى النهر”. كان لدى السائق موهبة لرواية القصص. بعد أن انتهى ، ألقى نظرة على تشن غي ، مدركا أن تشن غي لم يذهب إلى الهجوم ، لقد تابع ، “رأيت نفسي أقع في الماء. ثم بعد من يعرف كم من الوقت ، عندما فتحت عيني ، أدركت أنني ما زلت في هذه الحافلة. كان هناك ظل يقف بجواري وأخبرني أنني سأحصل على حريتي بعد نقل ألف مسافر “.

 

 

“كنت الوحيد في الحافلة. تابعت نصيحة السائق العحوز في المحطات القليلة الأولى ، لكن بعد فترة ، اعتقدت أنه إذا لم يكن هناك أحد في الحافلة وكانت محطات الحافلات فارغة ، فلماذا يجب أن أفتح و أغلق الأبواب؟ لقد كان مضيعة للوقت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ظل؟ صفه لي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يطلب تشن غي رأي الزوجين وجعل يان دانيان يسحبهما إلى القصة المصوره مباشرة. كان الزوجان مجرد أرواح عالقه أقوى – حيث كانا متماثلين مع دوان يوي. العجوز زهو – لذلك لم يكن تشن غي قلقًا بشأن خلقهما للمشكلة.

 

 

“كان حجم الظل مثلي. لقد بدا وكأن ظلي قد عاد إلى الحياة. لم أتمكن من وصف صوته ، أو نسيت كل شيء عنه بعد سماعه.” بناءً على نغمة وتعبير السائق ، لم يبدو وكأنه كان يكذب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ظل؟ صفه لي”.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

‘هذا الشبح هو بالتأكيد شيء آخر. إنه أكثر ماكرًا مقارنة بالأشباح الأخرى التي واجهتها.’

تجمع العرق على وجه السائق. استمر في استخدام المنشفة على كتفيه لمسحه ، لكن لم يكن ذلك مفيدًا. بعد فترة من الوقت ، أدرك تشن غي أنه لم يكن عرق ولكن ماء. مع استمرار المحادثة ، شحب وجه السائق. بدأت بشرته تنتفخ كما لو كانت مغمورة في الماء لفترة طويلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“إذا كنت تريد التحقيق في هذا الظل ، يمكنني تزويدك بمعلومات إضافية واحدة.” كان وجه السائق يمتدًا ومخيف – لقد نزع تنكره. “لكن عليك أن تعدني بشيء واحد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“كنت الوحيد في الحافلة. تابعت نصيحة السائق العحوز في المحطات القليلة الأولى ، لكن بعد فترة ، اعتقدت أنه إذا لم يكن هناك أحد في الحافلة وكانت محطات الحافلات فارغة ، فلماذا يجب أن أفتح و أغلق الأبواب؟ لقد كان مضيعة للوقت.”

“ما هو؟”

“الطريق 104 طويل جدًا ؛ إنه يمر بجيوجيانغ ، ضاما شرقي جيوجيانغ وغربي جيوجيانغ. عندما أتيت للعمل في اليوم الأول ، أعطاني السائق العحوز الذي خرج من نوبته بضع نصائح.” نظر السائق إلى تشن غي ، وملئه الندم. “أخبرني أنه كلما وصلت إلى محطة للحافلات ، بغض النظر عما إذا كان هناك أي شخص في الحافلة أو في محطة الحافلات أم لا ، يتعين علي فتح الأبواب والانتظار لعدة دقائق. بخلاف ذلك ، حذرني من التوقف في أي مكان لا توجد فيه علامة توقف للحافلات ، وأخبرني ألا أبقى في محطة للحافلات لأكثر من ثلاث دقائق ، وكانت آخر نصيحة ، والتي كانت الأهم ، هي القيادة ببطء قدر الإمكان في الأيام الممطرة “.

 

بعد تعامله مع الزوجين ، قاد تشن غي شعبه إلى محاصرة السائق ، تانغ جون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“دعني أذهب”. نظر السائق إلى تشن غي متوقعا. “يجب أن تكون عائلتي قلقة بشأني. أريد أن أعود لألقي نظرة عليها”.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا ، ما الذي حدث لك؟” نظر تشن غي إلى وجه السائق. على الأرجح لم يكن الرجل يكذب.

“سأرافقك بالتأكيد للعودة إلى المنزل. أخبرني إذا كانت لديك أي رغبة أخرى ، سأبذل قصارى جهدي لمساعدتك في تحقيقها.” رقّ موقف تشن غي للغاية. لقد عامل السائق كواحد من أشخاصه بالفعل.

 

 

“سوف تتبعني إلى المنزل؟” لم يكن لدى السائق أي فكرة عما كان تشن غي يرمي إليه. كان لديه شعور بأن هذا الرجل أمامه قد يلاحق عائلته. بعد تردد طويل ، تنهد السائق وتراجع عن كفاحه. “سألته ذات مرة عن السبب من جعلي أحتاج إلى نقل الركاب إلى مدينة لي وان. لقد أخبرني أنه يربي شيئًا ما هناك ، ويحتاج إلى إمدادات مستمرة من الألم واليأس.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“جعل باب يفقد السيطرة وإرسل كل النفوس المتئلمة من جيوجيانغ إلى هذا المكان لمجرد أنه يريد أن ينمي شيئًا ما؟” تذكر تشن غي ما قاله السائق. لقد طرح بعض الأسئلة الإضافية قبل سحب السائق إلى القصة المصورة.

 

 

‘هذا الشبح هو بالتأكيد شيء آخر. إنه أكثر ماكرًا مقارنة بالأشباح الأخرى التي واجهتها.’

كانت المرأة في منتصف العمر هي الراكب الوحيد الذي بقي. لقد شهدت ‘أعمال عنف’ تشن غي ، وكانت ترتجف مثل الورقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يطلب تشن غي رأي الزوجين وجعل يان دانيان يسحبهما إلى القصة المصوره مباشرة. كان الزوجان مجرد أرواح عالقه أقوى – حيث كانا متماثلين مع دوان يوي. العجوز زهو – لذلك لم يكن تشن غي قلقًا بشأن خلقهما للمشكلة.

 

كانت المرأة في منتصف العمر هي الراكب الوحيد الذي بقي. لقد شهدت ‘أعمال عنف’ تشن غي ، وكانت ترتجف مثل الورقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا تضيعي وقتي. قولي لي كل ما تعرفينه.”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط