الفصل خمسمائة وتسعة وسبعين: ماء ومرآة.
الفصل خمسمائة وتسعة وسبعين: ماء ومرآة.
تشقق!
“انقذني! انقذني! أنقذ …” لقد لهثت من أجل الهواء ، لكن لم ينتقل الأكسجين إلى رئتيها قبل وموت تشاو زهو من الاختناق ، كان وجهها شنيعًا ، وتحركت غريزتها الحيوانية فيها. لقد أمالت رأسها وضربت المرآة التي كانت أمامها!
“منذ متى وأنا أسير في هذا الممر؟” نما الشعور السلبي في قلبه. لقد عض على أسنانه ، عانق تشاو زهو ، ومشى أسفل الممر. ومع ذلك ، عندما اتخذ الخطوة الأولى ، لقد خطى على شيء زلق على الأرض وسقط.
أصبح عقل تشاو زهو فارغًا تمامًا وتسلل البرد المألوف إلى ذراعها. شعرت بالمياه تتدفق عبر فمها وأنفها. امتلأت رئتيها بالماء ، ولم تستطع التنفس. لقد حركت كلا من ذراعيها وساقيها. لقد أرادت طلب المساعدة ، لكن لم يكن هناك استجابة. لم تستطع إلا الوقوف هناك ومشاهدة المرأة وهي ترفع رأسها ببطء إلى الأعلى لتكشف عن وجهها الذي يصعب التعبير عنه في كلمات.
إذا كان هذا وضعًا طبيعيًا ، كان ينبغي اعتبار المرأة في المرآة امرأة جميلة ، لكن لسوء الحظ ، تم تدمير ملامح وجه المرأة تمامًا من الانتفاخ.
كان الشيء المخيف هو أن وجه المرأة استمر في التغير. إفترق الشعر الأسود ، وبعد فترة ، أصبح الوجه مألوفًا ببطء لتشاو زهو. لقد أدركت برعب أن وجه المرأة في المرآة تحول ببطء ليعكاس وجهها.
“المرآة ، كان هناك شخص ما في المرآة!” أمسكت تشاو زهو بذراع آه تشنغ ، وصرخت وهي تشير إلى المرآة. المرآة في المرحاض تصدع من الصدمة. شظايا مرآة ملطخة بالدماء إنزلقت وسقطت من الجدار. عانق آه تشنغ تشاو زهو وأخرج شظايا الزجاج من شعر المرأة. هو أيضا كان قد حصل على رعب من رد فعل المرأة المفاجئ.
“وين وين؟” كانت الغرفة التي خرجت منها الطفلة هي الغرفة الصغيرة التي حاصرت فيها السيدة وين وين في ذلك العصر. كان اه تشنغ يحاول معرفة ما يجب القيام به تاليا عندما رن هاتفه. لقد مد يده للرد على الهاتف كما لو كان على الغريزة.
كانت تلوح بيديها ، لكنها لم تستطيع السيطرة على جسدها. صوت الماء ملئ أذنيها. لقر شعرت تشاو زهو وكأنها محاصرة داخل المرآة ، وكان يجري تبديل جسمها مع المرأة داخل المرآة!
“منذ متى وأنا أسير في هذا الممر؟” نما الشعور السلبي في قلبه. لقد عض على أسنانه ، عانق تشاو زهو ، ومشى أسفل الممر. ومع ذلك ، عندما اتخذ الخطوة الأولى ، لقد خطى على شيء زلق على الأرض وسقط.
“انقذني! انقذني! أنقذ …” لقد لهثت من أجل الهواء ، لكن لم ينتقل الأكسجين إلى رئتيها قبل وموت تشاو زهو من الاختناق ، كان وجهها شنيعًا ، وتحركت غريزتها الحيوانية فيها. لقد أمالت رأسها وضربت المرآة التي كانت أمامها!
تشقق!
تشقق!
صوت الزجاج المحطم ملأ الغرفة. الدم غمر بصرها ، لكن ذلك الإحساس بالغرق قد اختفى أخيراً.
بدا وجه المرأة كما لو كان مخيطاً بصر آه تشنغ. رفعت رأسها. “آه تشنغ ، ألا تريدني بعد الآن؟”
“تشاو زهو” صرخات آه تشنغ القلقة ظهرت في أذنيها. استعادت المرأة أخيرًا وعيتها. تمايل جسدها ، وبدأت تميل إلى الوراء.
مدت يدها لتضيء الأنوار في الممر ، لكن الأضواء لن تضيء. يبدو أنها مكسورة.
“تمسكي لفترة أطول قليلاً. سأحضرك لرؤية الطبيب الآن.” عض آه تشنغ قليلا على حافة لسانه. كانت حبيبته تعاني بشدة ، وكان يفكر في التخلي عنها. يا له من شيء غير رجولي للقيام به! لقد زاد سرعته ، ولكن بينما مشى في الممر ، لقدشعر كما لو أن الممر كان الممر قد نما أطول.
“ما مشكلتك؟” أمسك الرجل تشاو زهو من الخلف. سقط الدم من الجرح على جبينها ، وصبغت عيون المرأة حمراء.
‘فقط ما الذي كان في ذهن الفتاة؟ كيف يمكن للفتاة ذات تخلف عقلي أن تخدع مجموعة كاملة من البالغين بهذه الطريقة؟’
تحت الأضواء الوامضة والتغير في السطوع ، بدأت الشخصيات الحيوانية تبدو غريبة ، وبدت العديد من الوجوه المبتسمة مخيفة بشكل لا يصدق. تسرب المزيد من المياه من الحوض الفائض. بدا الماء وكأنه حي. لقد تدفق من المرحاض وتبع وراءآه تشنغ.
“المرآة ، كان هناك شخص ما في المرآة!” أمسكت تشاو زهو بذراع آه تشنغ ، وصرخت وهي تشير إلى المرآة. المرآة في المرحاض تصدع من الصدمة. شظايا مرآة ملطخة بالدماء إنزلقت وسقطت من الجدار. عانق آه تشنغ تشاو زهو وأخرج شظايا الزجاج من شعر المرأة. هو أيضا كان قد حصل على رعب من رد فعل المرأة المفاجئ.
حاول أن يناديها. رفعت تشاو زهو رأسها ، وفتح الجرح على مصراعيه. الدم من جبهتها إنزلق أسفل وجهها ، وكانت تبدو قاسية. لم يكن هذا بالتأكيد أفضل ما بدت به. “آه تشنغ ، أشعر بالتعب الشديد ، ورأسي يدور.”
“لا تخافي. لا بأس ، أنا هنا. أنا هنا معك.” ترك آه تشنغ ترك المرأة تتكئ في حضنه ، ولاحظ أن هناك مشكلة في الحوض. رقص الشعر الأسود الموجود في الحوض مثل الأعشاب البحرية ، واستمر منسوب المياه في الارتفاع حتى بدأ في التدفق من الحوض. الماء تقطر على الأرض ، والجوي في الغرفة أصبح أكثر غرابة. بدا الماء الذي كان يتدفق بهدوء نتيجة ضحية انتحار قامت بقطع معصمها. الشيء الذي كان يفيض لم يكن ماء ولكن بدا وكأنه دم.
“لا تخافي. لا بأس ، أنا هنا. أنا هنا معك.” ترك آه تشنغ ترك المرأة تتكئ في حضنه ، ولاحظ أن هناك مشكلة في الحوض. رقص الشعر الأسود الموجود في الحوض مثل الأعشاب البحرية ، واستمر منسوب المياه في الارتفاع حتى بدأ في التدفق من الحوض. الماء تقطر على الأرض ، والجوي في الغرفة أصبح أكثر غرابة. بدا الماء الذي كان يتدفق بهدوء نتيجة ضحية انتحار قامت بقطع معصمها. الشيء الذي كان يفيض لم يكن ماء ولكن بدا وكأنه دم.
“يجب أن نغادر هذا المكان أولاً.” عانق آه تشنغ تشاو زهو واستخدم قوته لسحبها من المرحاض.
“انقذني! انقذني! أنقذ …” لقد لهثت من أجل الهواء ، لكن لم ينتقل الأكسجين إلى رئتيها قبل وموت تشاو زهو من الاختناق ، كان وجهها شنيعًا ، وتحركت غريزتها الحيوانية فيها. لقد أمالت رأسها وضربت المرآة التي كانت أمامها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم يتم إغلاق صنبور …” بدا صوت تشاو زهو ضعيفًا وواهنًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يمكن أن تعاني الطفلة من نفس المرض؟’
“يمكننا أن نقلق بشأن ذلك لاحقًا. سنجد المزيد من الأشخاص ونعود. في الوقت الحالي ، دعيني آخذك إلى المستشفى أولاً.” في البداية ، لم يكن آه تشنغ خائفًا ، ولكن بعد فعل المرأة المجنون ، قفز قلبه على الفور إلى حلقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان هذا وضعًا طبيعيًا ، كان ينبغي اعتبار المرأة في المرآة امرأة جميلة ، لكن لسوء الحظ ، تم تدمير ملامح وجه المرأة تمامًا من الانتفاخ.
كان مثل طائر في مرأى الصياد. عندما إستدار إلى الوراء للنظر داخل الحمام ، لاحظ فجأة أن الدم على قطع المرآة كان يتحرك. بدا القطرات مثل الديدان الصغيرة التي تعيش في قاع النهر. انتقلوا ببطء لتشكيل جملة كاملة.
‘أنا داخل المرآة! هي بين ذراعيك!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن نغادر هذا المكان أولاً.” عانق آه تشنغ تشاو زهو واستخدم قوته لسحبها من المرحاض.
الكلمات التي ظهرت على المرآة في وقت سابق إستمرت في الظهور في ذهن اه تشنغ. لقد أمسك تشاو زهو ، التي أخفضت رأسها. إستطاع أن يشعر بنعومة وليونة جلد المرأة ، لكنه لم يشعر بالحرارة القادمة من جسدها.
عندما رأى الكلمات القليلة ، أطلق آه تشنغ تقريبا قبضته من المرأة بين ذراعيه. لقد لاحظ أن هذا قد تخطى مرحلة مزحة. كان هناك بالفعل شيء غريب يحدث في المدرسة التأهيلية.
“تمسكي لفترة أطول قليلاً. سأحضرك لرؤية الطبيب الآن.” عض آه تشنغ قليلا على حافة لسانه. كانت حبيبته تعاني بشدة ، وكان يفكر في التخلي عنها. يا له من شيء غير رجولي للقيام به! لقد زاد سرعته ، ولكن بينما مشى في الممر ، لقدشعر كما لو أن الممر كان الممر قد نما أطول.
كان الجرح على الجبهة لا يزال ينزف بالدم. كانت تشاو زهو مختلفة عن نفسها اللطيفة العادية للغاية. وبدون ضمادة على جرحها ، بدت مخيفة إلى حد ما. بدأت الأضواء في الممر تومض بشكل مكثف. للمساعدة في تعافي الأطفال ، قامت المدرسة بلصق العديد من صور الشخصيات الكرتونية والحيوانات على الممر.
حاول أن يناديها. رفعت تشاو زهو رأسها ، وفتح الجرح على مصراعيه. الدم من جبهتها إنزلق أسفل وجهها ، وكانت تبدو قاسية. لم يكن هذا بالتأكيد أفضل ما بدت به. “آه تشنغ ، أشعر بالتعب الشديد ، ورأسي يدور.”
تحت الأضواء الوامضة والتغير في السطوع ، بدأت الشخصيات الحيوانية تبدو غريبة ، وبدت العديد من الوجوه المبتسمة مخيفة بشكل لا يصدق. تسرب المزيد من المياه من الحوض الفائض. بدا الماء وكأنه حي. لقد تدفق من المرحاض وتبع وراءآه تشنغ.
“لا تخافي. لا بأس ، أنا هنا. أنا هنا معك.” ترك آه تشنغ ترك المرأة تتكئ في حضنه ، ولاحظ أن هناك مشكلة في الحوض. رقص الشعر الأسود الموجود في الحوض مثل الأعشاب البحرية ، واستمر منسوب المياه في الارتفاع حتى بدأ في التدفق من الحوض. الماء تقطر على الأرض ، والجوي في الغرفة أصبح أكثر غرابة. بدا الماء الذي كان يتدفق بهدوء نتيجة ضحية انتحار قامت بقطع معصمها. الشيء الذي كان يفيض لم يكن ماء ولكن بدا وكأنه دم.
آه تشنغ لم يدرك ذلك. الشخص العادي لن يدرك ذلك. كان تركيزه كله على الرسوم الكرتونية على الحائط. ‘الآن فقط قد أدركت كيف تبدو هذه الأشياء مخيفة في الليل. يجب أن نخبر المديرة عن هذا ونطلب إزالتهم جميعًا.’
“تمسكي لفترة أطول قليلاً. سأحضرك لرؤية الطبيب الآن.” عض آه تشنغ قليلا على حافة لسانه. كانت حبيبته تعاني بشدة ، وكان يفكر في التخلي عنها. يا له من شيء غير رجولي للقيام به! لقد زاد سرعته ، ولكن بينما مشى في الممر ، لقدشعر كما لو أن الممر كان الممر قد نما أطول.
الكلمات التي ظهرت على المرآة في وقت سابق إستمرت في الظهور في ذهن اه تشنغ. لقد أمسك تشاو زهو ، التي أخفضت رأسها. إستطاع أن يشعر بنعومة وليونة جلد المرأة ، لكنه لم يشعر بالحرارة القادمة من جسدها.
بعد فترة من الوقت ، حدث شيء أكثر إثارة للدهشة. دفعت الفتاة رأسها إلى الحوض ، غامرةً نفسها تحت الماء.
“تشاو زهو؟”
حاول أن يناديها. رفعت تشاو زهو رأسها ، وفتح الجرح على مصراعيه. الدم من جبهتها إنزلق أسفل وجهها ، وكانت تبدو قاسية. لم يكن هذا بالتأكيد أفضل ما بدت به. “آه تشنغ ، أشعر بالتعب الشديد ، ورأسي يدور.”
“إنها تريد أن تغرق الفتاة” في هذه اللحظة الحاسمة ، فاز لطفها على الرعب. انقضت المرأة للمرحاض لمحاولة إنقاذ الفتاة. رؤية الفتاة تركض إلى المرحاض ، فوجئت الوحش في المرآة.
كانت النغمة خشنة، وكان هناك صوت أنفي كثيف كما لو أ أنف المرأة وحلقها كانا ممتلئين بالماء. الحبيبة التي كان يحبها غالياً كانت تبدو حينها غير مألوفة للغاية. كان شعورًا وصفه بالغ الخطورة.
“تمسكي لفترة أطول قليلاً. سأحضرك لرؤية الطبيب الآن.” عض آه تشنغ قليلا على حافة لسانه. كانت حبيبته تعاني بشدة ، وكان يفكر في التخلي عنها. يا له من شيء غير رجولي للقيام به! لقد زاد سرعته ، ولكن بينما مشى في الممر ، لقدشعر كما لو أن الممر كان الممر قد نما أطول.
تشقق!
“منذ متى وأنا أسير في هذا الممر؟” نما الشعور السلبي في قلبه. لقد عض على أسنانه ، عانق تشاو زهو ، ومشى أسفل الممر. ومع ذلك ، عندما اتخذ الخطوة الأولى ، لقد خطى على شيء زلق على الأرض وسقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انهار هو وتشاو زهو على الأرض. عندما التفت للنظر ، أدرك مع صدمة أن الممر كان رطبًا تمامًا ، وأن أثر من المياه كان يتبعه عن كثب كأنه ثعبان حي. نظر إلى أبعد من أسفل الممر ، والغرفة التي كانت بجانب المرحاض فتحت ببطء.
“انقذني! انقذني! أنقذ …” لقد لهثت من أجل الهواء ، لكن لم ينتقل الأكسجين إلى رئتيها قبل وموت تشاو زهو من الاختناق ، كان وجهها شنيعًا ، وتحركت غريزتها الحيوانية فيها. لقد أمالت رأسها وضربت المرآة التي كانت أمامها!
ظهر ظل صغير بجوار الباب. لقد إنحنت على الباب. كانت الأنوار في الممر مضاءة ، وكان المكان مملوءا بالضوء ، ولكن كان لديه صعوبة في رؤية وجهها بوضوح. كان كل ما أكده هو أن القميص الذي كانت ترتديه كان مبتلًا.
كان مثل طائر في مرأى الصياد. عندما إستدار إلى الوراء للنظر داخل الحمام ، لاحظ فجأة أن الدم على قطع المرآة كان يتحرك. بدا القطرات مثل الديدان الصغيرة التي تعيش في قاع النهر. انتقلوا ببطء لتشكيل جملة كاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مصابة؟ حسنا ، سأكون هناك على الفور!” تم إنهاء الإتصال. بإستعجال. في الواقع كان آه تشنغ في لا يزال يريد أن يقول بضع كلمات أخرى. لقد وضع الهاتف بعيدًا ، ولكن عندما ابتعدت عينيه عن الشاشة ، أدرك أن تشاو زهو كانت تنظر إليه بجسدها الملتوي في وضعية غريبة. “مع من كنت تتحدث على الهاتف؟”
“وين وين؟” كانت الغرفة التي خرجت منها الطفلة هي الغرفة الصغيرة التي حاصرت فيها السيدة وين وين في ذلك العصر. كان اه تشنغ يحاول معرفة ما يجب القيام به تاليا عندما رن هاتفه. لقد مد يده للرد على الهاتف كما لو كان على الغريزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تعتقد أنه من الممكن أن تكون الطفلة قد عادة إلى المدرسة؟ سألت أنا ومديرة المدرسة العديد من المتاجر القريبة ، وقالوا إنهم لم يروا وين وين. ربما لا تزال الفتاة في المدرسة ، لكنها مختبئة في مكان ما. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت المعلمة وانغ التي إتصلت، عندما سمع صوتها ، بدا وكأن آه تشنغ قد رأى ضوءًا في نهاية النفق. “وين وين في المدرسة! تعالوا بسرعة أرجوكم! تشاو زهو مصابة!”
“انقذني! انقذني! أنقذ …” لقد لهثت من أجل الهواء ، لكن لم ينتقل الأكسجين إلى رئتيها قبل وموت تشاو زهو من الاختناق ، كان وجهها شنيعًا ، وتحركت غريزتها الحيوانية فيها. لقد أمالت رأسها وضربت المرآة التي كانت أمامها!
‘لكنني فتشت تلك الغرفة في وقت سابق – الفتاة الصغيرة لم تكن هناك. هل يمكن أن تكون الفتاة قد لعبت لعبة الغميضة معنا؟’
“مصابة؟ حسنا ، سأكون هناك على الفور!” تم إنهاء الإتصال. بإستعجال. في الواقع كان آه تشنغ في لا يزال يريد أن يقول بضع كلمات أخرى. لقد وضع الهاتف بعيدًا ، ولكن عندما ابتعدت عينيه عن الشاشة ، أدرك أن تشاو زهو كانت تنظر إليه بجسدها الملتوي في وضعية غريبة. “مع من كنت تتحدث على الهاتف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشاو زهو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى الكلمات القليلة ، أطلق آه تشنغ تقريبا قبضته من المرأة بين ذراعيه. لقد لاحظ أن هذا قد تخطى مرحلة مزحة. كان هناك بالفعل شيء غريب يحدث في المدرسة التأهيلية.
“كانت تلك المعلم وانغ. ستجلب الناس للحضور لمساعدتنا قريبا” كان آه تشنغ شخصا حذرا للغاية. بعد أن لاحظ الغرابة في تشاو زهو ، لم يطرح أي أسئلة أخرى ، ولم يقترب الظل الذي كان يشتبه في أنه وين وين. من الطريقة التي رآها ، الشيء الأكثر إلحاحًا كان أنهم كانوا يحتاجون إلى فعله حينها هو مغادرة المدرسة.
“ما الذي حدث هنا؟” توقفت المرأة لفترة من الوقت عند الباب وفتحت وظيفة المصباح على هاتفها. “على الهاتف ، قال تشاو تشنغ إن لي تشوي زهو أصيبت. كيف أصيبت إذا كانوا يبحثون فقط عن الفتاة في المدرسة؟ هل يوجد شخص ثالث هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهار هو وتشاو زهو على الأرض. عندما التفت للنظر ، أدرك مع صدمة أن الممر كان رطبًا تمامًا ، وأن أثر من المياه كان يتبعه عن كثب كأنه ثعبان حي. نظر إلى أبعد من أسفل الممر ، والغرفة التي كانت بجانب المرحاض فتحت ببطء.
‘لكنني فتشت تلك الغرفة في وقت سابق – الفتاة الصغيرة لم تكن هناك. هل يمكن أن تكون الفتاة قد لعبت لعبة الغميضة معنا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘فقط ما الذي كان في ذهن الفتاة؟ كيف يمكن للفتاة ذات تخلف عقلي أن تخدع مجموعة كاملة من البالغين بهذه الطريقة؟’
“لا تخافي. لا بأس ، أنا هنا. أنا هنا معك.” ترك آه تشنغ ترك المرأة تتكئ في حضنه ، ولاحظ أن هناك مشكلة في الحوض. رقص الشعر الأسود الموجود في الحوض مثل الأعشاب البحرية ، واستمر منسوب المياه في الارتفاع حتى بدأ في التدفق من الحوض. الماء تقطر على الأرض ، والجوي في الغرفة أصبح أكثر غرابة. بدا الماء الذي كان يتدفق بهدوء نتيجة ضحية انتحار قامت بقطع معصمها. الشيء الذي كان يفيض لم يكن ماء ولكن بدا وكأنه دم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلما زاد تفكير أه تشنغ حول هذا الموضوع ، كلما أصبح أكثر خوفا. فيلم مخيف كان قد شاهده منذ فترة طويلة ظهر في ذهنه. كانت الشخصية الرئيسية طفلة ذات مظهر بريء ، لكنها في الواقع كانت شخصًا غريبًا عاش لفترة طويلة بالفعل. في كل مرة يتم تبنيها ، فإنها تزعج سلام العائلة وتسبب في غمرها باللون الأحمر.
‘هل يمكن أن تعاني الطفلة من نفس المرض؟’
“يمكننا أن نقلق بشأن ذلك لاحقًا. سنجد المزيد من الأشخاص ونعود. في الوقت الحالي ، دعيني آخذك إلى المستشفى أولاً.” في البداية ، لم يكن آه تشنغ خائفًا ، ولكن بعد فعل المرأة المجنون ، قفز قلبه على الفور إلى حلقه.
لم يجرؤ على التفكير في الأمر بعد الآن. جرّ اه تشنغ تشاو زهو أسفل الممر. ومع ذلك ، عنما وصل إلى الباب ، أدرك أن الباب الذي أدى إلى الخارج قد تم إغلاقه.
“اين المفتاح؟” بحث آه تشنغ في جميع أنحاء الجيوب على جسده ، لكنه لم يجده. لقد بذل قصارى جهده لزعزعة الباب حتى إنطفئت الأنوار فوق رأسه فجأة. خرج الظل الذي كان يختبئ داخل الغرفة الصغيرة. كانت الأيدي ممدودة إلى الأمام كما لو كانت توقِف شيئا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهار هو وتشاو زهو على الأرض. عندما التفت للنظر ، أدرك مع صدمة أن الممر كان رطبًا تمامًا ، وأن أثر من المياه كان يتبعه عن كثب كأنه ثعبان حي. نظر إلى أبعد من أسفل الممر ، والغرفة التي كانت بجانب المرحاض فتحت ببطء.
“يمكننا أن نقلق بشأن ذلك لاحقًا. سنجد المزيد من الأشخاص ونعود. في الوقت الحالي ، دعيني آخذك إلى المستشفى أولاً.” في البداية ، لم يكن آه تشنغ خائفًا ، ولكن بعد فعل المرأة المجنون ، قفز قلبه على الفور إلى حلقه.
“لا تقترب أكثر!” رؤية الظل يزيد السرعة في الممر ، أطلق آه تشنغ قبضته على المرأة بين ذراعيه. لقد استعد للتخلي عن تشاو زهو والقفز من خلال النافذة ليجد هروبه. ومع ذلك ، كان الشيء الغريب هو أنه على الرغم من أنه أطلق قبضته على الفتاة ، إلا أن جسد تشاو زهو ظل ملتصقا جسمه.
بدا وجه المرأة كما لو كان مخيطاً بصر آه تشنغ. رفعت رأسها. “آه تشنغ ، ألا تريدني بعد الآن؟”
انتشرت الدماء على وجهها ، وظهر صوت تقطر الماء بجانب أذنيه. لم يعرف اه تشنغ مالذي كان حدث. كان هناك شعور بأن وجه المرأة أصبح ببطء غير مألوف لأنه تحول إلى وجه امرأة أخرى.
“تمسكي لفترة أطول قليلاً. سأحضرك لرؤية الطبيب الآن.” عض آه تشنغ قليلا على حافة لسانه. كانت حبيبته تعاني بشدة ، وكان يفكر في التخلي عنها. يا له من شيء غير رجولي للقيام به! لقد زاد سرعته ، ولكن بينما مشى في الممر ، لقدشعر كما لو أن الممر كان الممر قد نما أطول.
“ما الذي حدث هنا؟” توقفت المرأة لفترة من الوقت عند الباب وفتحت وظيفة المصباح على هاتفها. “على الهاتف ، قال تشاو تشنغ إن لي تشوي زهو أصيبت. كيف أصيبت إذا كانوا يبحثون فقط عن الفتاة في المدرسة؟ هل يوجد شخص ثالث هنا؟”
لقد استخدم كل ما لديه من قوة لدفع وجه المرأة بعيدا. أصبح تنفس آه تشنغ أكثر سرعة ، وكان قلبه يضرب بأقصى سرعة. “ابقي هنا وانتظريني ، سأذهب للحصول على المساعدة. سأعود إليك بالتأكيد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى الكلمات القليلة ، أطلق آه تشنغ تقريبا قبضته من المرأة بين ذراعيه. لقد لاحظ أن هذا قد تخطى مرحلة مزحة. كان هناك بالفعل شيء غريب يحدث في المدرسة التأهيلية.
صوت تقطر الماء لم يختفي. إذا كان أي شيء ، فقد نما بصوت أعلى. كان الظل أسفل الممر يقترب ، وكانت المرأة على الأرض تزحف نحوه. لف شعرها حول ذراعه ، واستخدمت يديها للف حول ساقي أه تشنغ بإحكام. “أنت لن تتركني هنا وحدي!”
كان مثل طائر في مرأى الصياد. عندما إستدار إلى الوراء للنظر داخل الحمام ، لاحظ فجأة أن الدم على قطع المرآة كان يتحرك. بدا القطرات مثل الديدان الصغيرة التي تعيش في قاع النهر. انتقلوا ببطء لتشكيل جملة كاملة.
“من الذي أغلق الباب؟ هل وجد الاثنان وين وين؟” توقفت امرأة تبدو أكثر هدوءًا نسبيًا عند باب الفصل الدراسي. “لن يردوا على مكالمتي ، وما زلنا لم نعثر على الفتاة. لا تخبرني أنهم هربوا بالفعل من مكان الحادث وركضوا إلى المنزل؟”
…
“يمكننا أن نقلق بشأن ذلك لاحقًا. سنجد المزيد من الأشخاص ونعود. في الوقت الحالي ، دعيني آخذك إلى المستشفى أولاً.” في البداية ، لم يكن آه تشنغ خائفًا ، ولكن بعد فعل المرأة المجنون ، قفز قلبه على الفور إلى حلقه.
“من الذي أغلق الباب؟ هل وجد الاثنان وين وين؟” توقفت امرأة تبدو أكثر هدوءًا نسبيًا عند باب الفصل الدراسي. “لن يردوا على مكالمتي ، وما زلنا لم نعثر على الفتاة. لا تخبرني أنهم هربوا بالفعل من مكان الحادث وركضوا إلى المنزل؟”
كان مثل طائر في مرأى الصياد. عندما إستدار إلى الوراء للنظر داخل الحمام ، لاحظ فجأة أن الدم على قطع المرآة كان يتحرك. بدا القطرات مثل الديدان الصغيرة التي تعيش في قاع النهر. انتقلوا ببطء لتشكيل جملة كاملة.
في لهجة المرأة ، يمكن للمرء أن يسمع استياءها تجاه المعلمين الآخرين. استخدمت مفتاحها لفتح الباب ، فقط لتجد أن الأرض كانت مبللة بالماء.
وأيضا إستعدوا لصدمة في نهاية الفصل 581…
بدا وجه المرأة كما لو كان مخيطاً بصر آه تشنغ. رفعت رأسها. “آه تشنغ ، ألا تريدني بعد الآن؟”
“ما الذي حدث هنا؟” توقفت المرأة لفترة من الوقت عند الباب وفتحت وظيفة المصباح على هاتفها. “على الهاتف ، قال تشاو تشنغ إن لي تشوي زهو أصيبت. كيف أصيبت إذا كانوا يبحثون فقط عن الفتاة في المدرسة؟ هل يوجد شخص ثالث هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في المكان الذي كانت فيه المرأة تقف في وقت مبكر ، توسع الشعر الأسود مثل الأعشاب البحرية. إذا حاولت المرأة الإلتفاف والهروب ، فكانت ستصطدم برأسها أولا بالشبكة المحبوكة من الشعر الأسود.
مدت يدها لتضيء الأنوار في الممر ، لكن الأضواء لن تضيء. يبدو أنها مكسورة.
“المرآة ، كان هناك شخص ما في المرآة!” أمسكت تشاو زهو بذراع آه تشنغ ، وصرخت وهي تشير إلى المرآة. المرآة في المرحاض تصدع من الصدمة. شظايا مرآة ملطخة بالدماء إنزلقت وسقطت من الجدار. عانق آه تشنغ تشاو زهو وأخرج شظايا الزجاج من شعر المرأة. هو أيضا كان قد حصل على رعب من رد فعل المرأة المفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن نغادر هذا المكان أولاً.” عانق آه تشنغ تشاو زهو واستخدم قوته لسحبها من المرحاض.
لقد تحركت في الممر ، ورفعت المرأة الهاتف. قطع الضوء من خلال الممر. رأت أن باب المرحاض كان مفتوحًا ، وكانت فتاة غير طويلة تقف أمام المرآة. وقفت الفتاة على أطراف أصابعها ومدت يدها إلى الحوض وكأنها تبحث عن شيء في الماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مصابة؟ حسنا ، سأكون هناك على الفور!” تم إنهاء الإتصال. بإستعجال. في الواقع كان آه تشنغ في لا يزال يريد أن يقول بضع كلمات أخرى. لقد وضع الهاتف بعيدًا ، ولكن عندما ابتعدت عينيه عن الشاشة ، أدرك أن تشاو زهو كانت تنظر إليه بجسدها الملتوي في وضعية غريبة. “مع من كنت تتحدث على الهاتف؟”
بعد فترة من الوقت ، حدث شيء أكثر إثارة للدهشة. دفعت الفتاة رأسها إلى الحوض ، غامرةً نفسها تحت الماء.
وأيضا إستعدوا لصدمة في نهاية الفصل 581…
“وين وين؟” شعرت المرأة أن الفتاة بدت مألوفة ، وذهبت بصمت إلى المرحاض. “ما الذي تنوين فعله؟”
نظرًا لوجود ماء على الأرض ، مهما كانت حريصة ، كانت ستحدث ضوضاء. عندما وصلت المرأة إلى باب المرحاض ، رأت وحشًا منتفخًا يقف وراء الفتاة في المرآة المدمرة. كانت ترتدي قميصًا ملطخًا بالدماء ، واستخدمت يديها للضغط على الجزء الخلفي من رأس الفتاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنها تريد أن تغرق الفتاة” في هذه اللحظة الحاسمة ، فاز لطفها على الرعب. انقضت المرأة للمرحاض لمحاولة إنقاذ الفتاة. رؤية الفتاة تركض إلى المرحاض ، فوجئت الوحش في المرآة.
صوت تقطر الماء لم يختفي. إذا كان أي شيء ، فقد نما بصوت أعلى. كان الظل أسفل الممر يقترب ، وكانت المرأة على الأرض تزحف نحوه. لف شعرها حول ذراعه ، واستخدمت يديها للف حول ساقي أه تشنغ بإحكام. “أنت لن تتركني هنا وحدي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في المكان الذي كانت فيه المرأة تقف في وقت مبكر ، توسع الشعر الأسود مثل الأعشاب البحرية. إذا حاولت المرأة الإلتفاف والهروب ، فكانت ستصطدم برأسها أولا بالشبكة المحبوكة من الشعر الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد انقذها لطفها
نظرًا لوجود ماء على الأرض ، مهما كانت حريصة ، كانت ستحدث ضوضاء. عندما وصلت المرأة إلى باب المرحاض ، رأت وحشًا منتفخًا يقف وراء الفتاة في المرآة المدمرة. كانت ترتدي قميصًا ملطخًا بالدماء ، واستخدمت يديها للضغط على الجزء الخلفي من رأس الفتاة.
~~~~~~
“لم يتم إغلاق صنبور …” بدا صوت تشاو زهو ضعيفًا وواهنًا.
لقد انقذها لطفها
المهم، لا يزال هناك فصلان قادمان، كنت ساطلقهما معا ولكن للأسف لا أستطيع لأنني لست من يتحكم في ذلك لأنه سيكون فيهما إختصار للروابط, من يقرء روايات أخرى في الموقع يعرف بشأن هذا، وبالتأكيد إنكم تعرفون أن إبراهيم هو الوحيد الذي يستطيع القيام بإختصار للروابط، وليس لديه الكثير من الوقت للأسف لذلك سيتم قسم إطلاق الفصول، هذه هنا أطلقتها الأن بينما سأطلق الأخرى قريبا “لا تقلقوا بالرغم من أنها ستكون متأخرة مقارنة بهذه الفصول الأن, ستكون أكثر إبكارا من الوقت الذي إعتدت أن أطلق فيه الفصول????”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأيضا إستعدوا لصدمة في نهاية الفصل 581…
الكلمات التي ظهرت على المرآة في وقت سابق إستمرت في الظهور في ذهن اه تشنغ. لقد أمسك تشاو زهو ، التي أخفضت رأسها. إستطاع أن يشعر بنعومة وليونة جلد المرأة ، لكنه لم يشعر بالحرارة القادمة من جسدها.
“ما الذي حدث هنا؟” توقفت المرأة لفترة من الوقت عند الباب وفتحت وظيفة المصباح على هاتفها. “على الهاتف ، قال تشاو تشنغ إن لي تشوي زهو أصيبت. كيف أصيبت إذا كانوا يبحثون فقط عن الفتاة في المدرسة؟ هل يوجد شخص ثالث هنا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات